الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Résultat de la recherche
2 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'علم المنطق'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
علم المنطق / الجابري،علي حسين
Titre : علم المنطق : الاصول والمبادئ Type de document : texte imprimé Auteurs : الجابري،علي حسين, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دمشق:دار الزمان Année de publication : 2010 Importance : ص216 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9933-9054-1-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : علم المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقعلم المنطق : الاصول والمبادئ [texte imprimé] / الجابري،علي حسين, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : دمشق:دار الزمان, 2010 . - ص216 ; 24*17سم.
ISBN : 978-9933-9054-1-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : علم المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS24407 160/62.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS24408 160/62.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS24409 160/62.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS24410 160/62.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS24411 160/62.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible مدخل الى علم المنطق / عزمي طه،السيد احمد
Titre : مدخل الى علم المنطق Type de document : texte imprimé Auteurs : عزمي طه،السيد احمد, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : الاردن:عالم الكتب الحديث Année de publication : 2015 Importance : ص282 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-70-841-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : علم المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé :
كثيرًا ما نحكم على حديث نسمعه بأنه غير منطقي, معبّرين بهذا عن كونه لا يتسق وما يقبله عقلنا, مفترضين أن ما لا يقبله عقلنا لا يقبله عقل إنسان. غير أنه في واقع الأمر, بسبب اختلاف الحضارات واختلاف المجموعات المنتمية إلى الحضارة ذاتها, نجد في كثير من الأحيان من يقبل بما لا يقبله عقلنا, وقد نجد شخصين ينتميان إلى الحضارة نفسها, لا يقبل عقل الواحد منهما ما يقبله عقل الآخر.
عندما يعتمد كل منا على منطق خاص يتلاءم وما يقبله عقله, أي, عندما لا يكون مشترك معتمد, ستنعدم إمكانية التوافق حول الرأي, وستنعدم إمكانية التمييز بين الصواب والخطأ. فعندما يعتمد كل واحد على منطقه الخاص به, ولا يوجد مشترك معتمد حول آليات التفكير السليمة وحول كيفية الابتعاد عن الوقوع في الخطأ, فلا مقياس لتصنيف الأفكار بين صواب وخطأ.مدخل الى علم المنطق [texte imprimé] / عزمي طه،السيد احمد, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاردن:عالم الكتب الحديث, 2015 . - ص282 ; 24*17سم.
ISBN : 978-9957-70-841-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : علم المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé :
كثيرًا ما نحكم على حديث نسمعه بأنه غير منطقي, معبّرين بهذا عن كونه لا يتسق وما يقبله عقلنا, مفترضين أن ما لا يقبله عقلنا لا يقبله عقل إنسان. غير أنه في واقع الأمر, بسبب اختلاف الحضارات واختلاف المجموعات المنتمية إلى الحضارة ذاتها, نجد في كثير من الأحيان من يقبل بما لا يقبله عقلنا, وقد نجد شخصين ينتميان إلى الحضارة نفسها, لا يقبل عقل الواحد منهما ما يقبله عقل الآخر.
عندما يعتمد كل منا على منطق خاص يتلاءم وما يقبله عقله, أي, عندما لا يكون مشترك معتمد, ستنعدم إمكانية التوافق حول الرأي, وستنعدم إمكانية التمييز بين الصواب والخطأ. فعندما يعتمد كل واحد على منطقه الخاص به, ولا يوجد مشترك معتمد حول آليات التفكير السليمة وحول كيفية الابتعاد عن الوقوع في الخطأ, فلا مقياس لتصنيف الأفكار بين صواب وخطأ.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS43277 160/109.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS43276 160/109.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS43275 160/109.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS43274 160/109.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible