الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'indexation
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة
|
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة
Affiner la recherche Interroger des sources externes
![détail](./getgif.php?nomgif=plus)
Titre : |
العقل والخطاب دفاع عن المنطق الفكري |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
يعقوبي،محمود, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
القاهرة:دار الكتاب الحديث |
Année de publication : |
2009 |
Importance : |
ص225 |
Format : |
24*17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-350-267-6 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
العقل؛الخطاب؛المنطق الفكري |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
إزاء استمرار تواصل المقولات التي تنتجها أيديولوجيات التّخلّف والثبات، والتّسلط والاستبداد، والظلام والظلم، مع أشباهها ونظائرها المعتمة المخزونة في أقبية التّراث الثّقافي العربي النقليّ الرّاسخ على امتداد مراحل متعاقبة تربو على ألفية كاملة من أزمنة الاتّباع والتبعية، والاستبداد والاستعمار، والثّبات المهين على واقع تسلّطيّ استعماريّ ضار ومرير، كيف يمكن لخطاب العقل أن يؤصّل نفسه فكريا؛ عقليا ومنطقيا وإبداعيا وتنويريا، وأن يرسّخ حضوره وجودا فاعلا في وعي الناس، وفي الواقع الذي يتوقون إلى تغييره، وأن يوقد شعلة إطلاق مسيرة التغيير النّهضويّ محفّزا النّاس على الانخراط الفاعل في مساراته المتشعّبة والمتواكبة جميعا؟
لعلّ التجارب المتعاقبة التي خضناها، والتي ما انتهت إلى شيء سوى الفشل، أن تعلّمنا أنه ليس أيّ خطاب تنويريّ يستند إلى العقل، يكون هو خطاب التقدّم والنهوض والتحوّل الدائم، إلّا أن يفتح أبوابَ ثلاثةِ مداخل أساسية، وأن ينخرط في جميع المسارات التي ينفتح عليها، أو يوجبها أيّ مدخل منها، فمن جهة أولى ينبغي للخطاب التنويريّ ألّا يكفّ، أبدا، عن التواصل الحواريّ الخلّاق مع المكونات المنيرة في التّراث الثقافيّ العربيّ العقليّ، ليستلهمها جميعا في صوغ رؤيته النّهضوية الإبداعية المؤسّسة على المعرفة العلمية والعقلية الخالصة، وليعمّق ما اكتنزته هذه الرؤية من مبادئ وقيم ومكونات فكرية جوهرية |
العقل والخطاب دفاع عن المنطق الفكري [texte imprimé] / يعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار الكتاب الحديث, 2009 . - ص225 ; 24*17سم. ISBN : 978-977-350-267-6 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
العقل؛الخطاب؛المنطق الفكري |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
إزاء استمرار تواصل المقولات التي تنتجها أيديولوجيات التّخلّف والثبات، والتّسلط والاستبداد، والظلام والظلم، مع أشباهها ونظائرها المعتمة المخزونة في أقبية التّراث الثّقافي العربي النقليّ الرّاسخ على امتداد مراحل متعاقبة تربو على ألفية كاملة من أزمنة الاتّباع والتبعية، والاستبداد والاستعمار، والثّبات المهين على واقع تسلّطيّ استعماريّ ضار ومرير، كيف يمكن لخطاب العقل أن يؤصّل نفسه فكريا؛ عقليا ومنطقيا وإبداعيا وتنويريا، وأن يرسّخ حضوره وجودا فاعلا في وعي الناس، وفي الواقع الذي يتوقون إلى تغييره، وأن يوقد شعلة إطلاق مسيرة التغيير النّهضويّ محفّزا النّاس على الانخراط الفاعل في مساراته المتشعّبة والمتواكبة جميعا؟
لعلّ التجارب المتعاقبة التي خضناها، والتي ما انتهت إلى شيء سوى الفشل، أن تعلّمنا أنه ليس أيّ خطاب تنويريّ يستند إلى العقل، يكون هو خطاب التقدّم والنهوض والتحوّل الدائم، إلّا أن يفتح أبوابَ ثلاثةِ مداخل أساسية، وأن ينخرط في جميع المسارات التي ينفتح عليها، أو يوجبها أيّ مدخل منها، فمن جهة أولى ينبغي للخطاب التنويريّ ألّا يكفّ، أبدا، عن التواصل الحواريّ الخلّاق مع المكونات المنيرة في التّراث الثقافيّ العربيّ العقليّ، ليستلهمها جميعا في صوغ رؤيته النّهضوية الإبداعية المؤسّسة على المعرفة العلمية والعقلية الخالصة، وليعمّق ما اكتنزته هذه الرؤية من مبادئ وقيم ومكونات فكرية جوهرية |
| ![العقل والخطاب دفاع عن المنطق الفكري vignette](./images/vide.png) |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
FSS25197 | 160/67.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS25198 | 160/67.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS25199 | 160/67.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
![détail](./getgif.php?nomgif=plus)
Titre : |
العلاقة بين المنطق وعلم اصول الفقه : قراءة في الفكر الاشعري |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد،محمود محمد علي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر |
Année de publication : |
2014 |
Importance : |
ص435 |
Format : |
24*17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
9777350549 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
المنطق؛اصول الفقه؛الفكر الاشعري |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
لم تتقوقع العلوم الإسلامية على نفسها، بل انفتحت على علوم الأمم الأخرى، فاستعارت واقترضت منها آلياتها ومفاهيمها، بما يلائم خصوصياتها اللغوية والعقدية والمعرفية، وهكذا تداخلت العلوم الإسلامية مع العلوم المنقولة، فاشتغل علماء الإسلام بها قراءةً واستيعاباً ونقدًا وتوظيفًا، وكان لحركة الترجمة التي عرفها العالم الإسلامي دور مهم في تعميق التداخل الخارجي بين العلوم الإسلامية وبين غيرها من العلوم المنقولة، فاتصل تراثنا الأصيل بتراث الأمم الأخرى ولاسيما فارس والهند واليونان، واتصلت هذه الروافد كلها بتراثنا الأصيل وتفاعلت معه.[1]
وقد نتج عن هذا التفاعل تأثر علومنا بتلك العلوم الوافدة[2]تأثرًا يتفاوت في عمقه ووضوحه من علم لآخر، ولئن سلمت بعض العلوم الإسلامية في ظهورها الأولي من التأثر، فإنّها لم تسلم في مراحلها الأخيرة من ذلك، ومن تلك العلوم "علم أصول الفقه" الذي كانت نشأته الأولى أصيلة، على الرغم من أنّ بعضهم يجادل في ذلك بأدلة مردودة وحجج مدحوضة[3]؛لأنّ الدارس لنشأة علم أصول الفقه يجد أنّ ولادته كانت طبيعية بعد النقاش الفقهي الذي ساد في منتصف القرن الثاني الهجري[4]، والذي استدعى من علماء الأمة آنذاك وضع قواعد للاستدلال والاستنباط، فانبرى لهذه المهمة الإمام الشافعي (204 هـ) بتصنيفه كتاب "الرسالة" الذي رتّب فيه «أبواب علم أصول الفقه، وجمع فصوله ولم يقتصر على مبحث دون مبحث، بل بحث في الكتاب وبحث في السُنّة وطرق إثباتها ومقامها من القرآن وبحث الدلالة اللفظية، فتكلم في العام والخاص والمشترك والمجمل والمفصل، وبحث في الإجماع وضبط القياس وتكلم في الاستحسان»[5]، وقد أراد من ذلك أن يكون علم الأصول ميزانًا ضابطًا لمعرفة الصحيح من الآراء من غير الصحيح، وأن يكون قانونًا كليًا تجب معرفته ومراعاته عند استنباط الأحكام في أي عصر من العصور |
العلاقة بين المنطق وعلم اصول الفقه : قراءة في الفكر الاشعري [texte imprimé] / محمد،محمود محمد علي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر, 2014 . - ص435 ; 24*17سم. ISSN : 9777350549 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
المنطق؛اصول الفقه؛الفكر الاشعري |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
لم تتقوقع العلوم الإسلامية على نفسها، بل انفتحت على علوم الأمم الأخرى، فاستعارت واقترضت منها آلياتها ومفاهيمها، بما يلائم خصوصياتها اللغوية والعقدية والمعرفية، وهكذا تداخلت العلوم الإسلامية مع العلوم المنقولة، فاشتغل علماء الإسلام بها قراءةً واستيعاباً ونقدًا وتوظيفًا، وكان لحركة الترجمة التي عرفها العالم الإسلامي دور مهم في تعميق التداخل الخارجي بين العلوم الإسلامية وبين غيرها من العلوم المنقولة، فاتصل تراثنا الأصيل بتراث الأمم الأخرى ولاسيما فارس والهند واليونان، واتصلت هذه الروافد كلها بتراثنا الأصيل وتفاعلت معه.[1]
وقد نتج عن هذا التفاعل تأثر علومنا بتلك العلوم الوافدة[2]تأثرًا يتفاوت في عمقه ووضوحه من علم لآخر، ولئن سلمت بعض العلوم الإسلامية في ظهورها الأولي من التأثر، فإنّها لم تسلم في مراحلها الأخيرة من ذلك، ومن تلك العلوم "علم أصول الفقه" الذي كانت نشأته الأولى أصيلة، على الرغم من أنّ بعضهم يجادل في ذلك بأدلة مردودة وحجج مدحوضة[3]؛لأنّ الدارس لنشأة علم أصول الفقه يجد أنّ ولادته كانت طبيعية بعد النقاش الفقهي الذي ساد في منتصف القرن الثاني الهجري[4]، والذي استدعى من علماء الأمة آنذاك وضع قواعد للاستدلال والاستنباط، فانبرى لهذه المهمة الإمام الشافعي (204 هـ) بتصنيفه كتاب "الرسالة" الذي رتّب فيه «أبواب علم أصول الفقه، وجمع فصوله ولم يقتصر على مبحث دون مبحث، بل بحث في الكتاب وبحث في السُنّة وطرق إثباتها ومقامها من القرآن وبحث الدلالة اللفظية، فتكلم في العام والخاص والمشترك والمجمل والمفصل، وبحث في الإجماع وضبط القياس وتكلم في الاستحسان»[5]، وقد أراد من ذلك أن يكون علم الأصول ميزانًا ضابطًا لمعرفة الصحيح من الآراء من غير الصحيح، وأن يكون قانونًا كليًا تجب معرفته ومراعاته عند استنباط الأحكام في أي عصر من العصور |
| ![العلاقة بين المنطق وعلم اصول الفقه vignette](./images/vide.png) |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
FSS43014 | 160/108.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS43013 | 160/108.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS43012 | 160/108.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS43011 | 160/108.4 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
![détail](./getgif.php?nomgif=plus)
Titre : |
اللغة والمنطق : بحث في المفارقات |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الباهي،حسان, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Année de publication : |
2000 |
Importance : |
ص308 |
Format : |
24*17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
اللغة؛المنطق |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
من الطبيعي أن يكون بين اللغة والمنطق تداخلٌ معين ومناطق اهتمامٍ مشترك، فاللغة تعبير عن الفكر، وعليها من ثم أن تراعي مقولاته وتراكيبه، والمنطق بحثٌ في الفكر، وعليه من ثم أن يبحث في أمر التعبير عن هذا الفكر، أي في أمر اللغة، وليس من قبيل المصادفة أن لفظة «منطق» نفسها مشتقة من النطق أو الكلام، بل إن معناها الأصلي بالعربية هو «اللغة» أو «الكلام» عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ.
يقول التوحيدي في «المُقابسات» على لسان أبي سليمان السجستاني: «النحو منطق عربي، والمنطق نحوٌ عقلي، وجُلُّ نظر المنطقي في المعاني، وإن كان لا يجوز له الإخلال بالألفاظ التي هي لها كالحُلل والمعارض، وجل نظر النحوي في الألفاظ، وإن كان لا يسوغ له الإخلال بالمعاني التي هي لها كالحقائق والجواهر … وكما أن التقصير في تحبير اللفظ ضار ونقص وانحطاط، فكذلك التقصير في تحرير المعنى ضار ونقص وانحطاط … النحو نظرٌ في كلام العرب يعود بتحصيل ما تألفه وتعتاده، أو تفرقه وتعلل منه، أو تفرقه وتخليه، أو تأباه وتذهب عنه وتستغني بغيره … والمنطق آلةٌ بها يقع الفصل والتمييز بين ما يقال: هو حق أو باطل، فيما يُعتقد؛ وبين ما يقال: هو خير أو شر، فيما يُفعل؛ وبين ما يقال: هو صدق أو كذب، فيما يطلق باللسان؛ وبين ما يقال: هو حسن أو قبيح بالفعل … قلت: فهل يعين أحدهما الآخر؟ قال: نعم، وأي معونة، إذا اجتمع المنطق العقلي والمنطق الحسي فهو الغاية والكمال … وبالجملة، النحو يرتب اللفظ ترتيبًا يؤدي إلى الحق المعروف أو إلى العادة الجارية، والمنطق يرتب المعنى ترتيبًا يؤدي إلى الحق المعترف به من غير عادة سابقة، والشهادة في المنطق مأخوذة من العقل، والشهادة في النحو مأخوذة من العُرف، ودليل النحو طباعي، ودليل المنطق عقلي، والنحو مقصور، والمنطق مبسوط، والنحو يتبع ما في طباع العرب وقد يعتريه الاختلاف، والمنطق يتبع ما في غرائز النفوس وهو مستمر على الائتلاف |
اللغة والمنطق : بحث في المفارقات [texte imprimé] / الباهي،حسان, Auteur . - ط1 . - 2000 . - ص308 ; 24*17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
اللغة؛المنطق |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
من الطبيعي أن يكون بين اللغة والمنطق تداخلٌ معين ومناطق اهتمامٍ مشترك، فاللغة تعبير عن الفكر، وعليها من ثم أن تراعي مقولاته وتراكيبه، والمنطق بحثٌ في الفكر، وعليه من ثم أن يبحث في أمر التعبير عن هذا الفكر، أي في أمر اللغة، وليس من قبيل المصادفة أن لفظة «منطق» نفسها مشتقة من النطق أو الكلام، بل إن معناها الأصلي بالعربية هو «اللغة» أو «الكلام» عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ.
يقول التوحيدي في «المُقابسات» على لسان أبي سليمان السجستاني: «النحو منطق عربي، والمنطق نحوٌ عقلي، وجُلُّ نظر المنطقي في المعاني، وإن كان لا يجوز له الإخلال بالألفاظ التي هي لها كالحُلل والمعارض، وجل نظر النحوي في الألفاظ، وإن كان لا يسوغ له الإخلال بالمعاني التي هي لها كالحقائق والجواهر … وكما أن التقصير في تحبير اللفظ ضار ونقص وانحطاط، فكذلك التقصير في تحرير المعنى ضار ونقص وانحطاط … النحو نظرٌ في كلام العرب يعود بتحصيل ما تألفه وتعتاده، أو تفرقه وتعلل منه، أو تفرقه وتخليه، أو تأباه وتذهب عنه وتستغني بغيره … والمنطق آلةٌ بها يقع الفصل والتمييز بين ما يقال: هو حق أو باطل، فيما يُعتقد؛ وبين ما يقال: هو خير أو شر، فيما يُفعل؛ وبين ما يقال: هو صدق أو كذب، فيما يطلق باللسان؛ وبين ما يقال: هو حسن أو قبيح بالفعل … قلت: فهل يعين أحدهما الآخر؟ قال: نعم، وأي معونة، إذا اجتمع المنطق العقلي والمنطق الحسي فهو الغاية والكمال … وبالجملة، النحو يرتب اللفظ ترتيبًا يؤدي إلى الحق المعروف أو إلى العادة الجارية، والمنطق يرتب المعنى ترتيبًا يؤدي إلى الحق المعترف به من غير عادة سابقة، والشهادة في المنطق مأخوذة من العقل، والشهادة في النحو مأخوذة من العُرف، ودليل النحو طباعي، ودليل المنطق عقلي، والنحو مقصور، والمنطق مبسوط، والنحو يتبع ما في طباع العرب وقد يعتريه الاختلاف، والمنطق يتبع ما في غرائز النفوس وهو مستمر على الائتلاف |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS7495 | 160/17.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
![détail](./getgif.php?nomgif=plus)
Titre : |
الماهية والعلاقة نحو منطق تحويلي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
حرب،علي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
بيروت:المركز الثقافي العربي |
Année de publication : |
1998 |
Importance : |
ص269 |
Format : |
24*17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الماهيو والعلاقة؛المنطق التحويلي |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
كتاب الماهية والمنطق نحو منطق تحويلي تأليف د. على حرب مدار الكلام في هذا الكتاب على منطق جديد , بلغة مفهومية مستحدثة , عنوانها "المنطق التحويلي " وهذا المنطق هو ثمرة لتجارب فكرية وممارسات فلسفية , جديدة ومختلفة , تتغير معها سياسات المفاهيم والأفكار بقدر ما تتحول العلاقات والأشياء والأفعال. كتاب ينم عن قلم رفيع، وباع طويل في القدرة على التفلسف والتحليل، يملك صاحبه مشروعا فكريا واضحا، ونسقا تحليليا لا غبار عليه، يبسط فكرته بمنهج "عقلاني" منطقي محكم البناء، لهذا فلا غرابة أن تجد جزالة اللفظ تجاور فصاحة المعنى، وكثافة الفكرة تلامس صدق المقصد |
الماهية والعلاقة نحو منطق تحويلي [texte imprimé] / حرب،علي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت:المركز الثقافي العربي, 1998 . - ص269 ; 24*17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الماهيو والعلاقة؛المنطق التحويلي |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
كتاب الماهية والمنطق نحو منطق تحويلي تأليف د. على حرب مدار الكلام في هذا الكتاب على منطق جديد , بلغة مفهومية مستحدثة , عنوانها "المنطق التحويلي " وهذا المنطق هو ثمرة لتجارب فكرية وممارسات فلسفية , جديدة ومختلفة , تتغير معها سياسات المفاهيم والأفكار بقدر ما تتحول العلاقات والأشياء والأفعال. كتاب ينم عن قلم رفيع، وباع طويل في القدرة على التفلسف والتحليل، يملك صاحبه مشروعا فكريا واضحا، ونسقا تحليليا لا غبار عليه، يبسط فكرته بمنهج "عقلاني" منطقي محكم البناء، لهذا فلا غرابة أن تجد جزالة اللفظ تجاور فصاحة المعنى، وكثافة الفكرة تلامس صدق المقصد |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS15782 | 160/20.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS15783 | 160/20.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
![détail](./getgif.php?nomgif=plus)
Titre : |
المدخل الى المنطق الصوري |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد قاسم،محمد, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الاسكندرية:دار المعرفة الجامعية |
Année de publication : |
2003 |
Importance : |
ص407 |
Format : |
24*17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
المنطق الصوري |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
لقد حاولنا أن نشير- بقدر ما تسمح به طبيعة هدفنا- إلى وجهة نظر المناطقة المحدثين فى بعض الموضوعات التى أثارها المنطق التقليدى، ولسنا بذلك نهدف إلى عرض آراء هؤلاء المناطقة بالتفصيل، وإنما نستهدف توضيح طبيعة هذه الموضوعات بوجه عام، وإظهار المواطن التى أخفق فيها المنطق التلقيدى من وجهة نظر هؤلاء المناطقة. وبعد، فالهدف من هذا الكتاب تقديم صورة لطبيعة المنطق بصفة عامة، ولوجهة النظر التقليدية على وجه الخصوص، حاولنا فيها أن نتوخى البساطة فى العرض، والإكثار من الأمثلة الموضحة بقدرالإماكن، كما حاولنا فيها ان نبتعد عن الدخول فى مناقشات طويلة لبعض المسائل |
المدخل الى المنطق الصوري [texte imprimé] / محمد قاسم،محمد, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاسكندرية:دار المعرفة الجامعية, 2003 . - ص407 ; 24*17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
المنطق الصوري |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
لقد حاولنا أن نشير- بقدر ما تسمح به طبيعة هدفنا- إلى وجهة نظر المناطقة المحدثين فى بعض الموضوعات التى أثارها المنطق التقليدى، ولسنا بذلك نهدف إلى عرض آراء هؤلاء المناطقة بالتفصيل، وإنما نستهدف توضيح طبيعة هذه الموضوعات بوجه عام، وإظهار المواطن التى أخفق فيها المنطق التلقيدى من وجهة نظر هؤلاء المناطقة. وبعد، فالهدف من هذا الكتاب تقديم صورة لطبيعة المنطق بصفة عامة، ولوجهة النظر التقليدية على وجه الخصوص، حاولنا فيها أن نتوخى البساطة فى العرض، والإكثار من الأمثلة الموضحة بقدرالإماكن، كما حاولنا فيها ان نبتعد عن الدخول فى مناقشات طويلة لبعض المسائل |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS24084 | 160/56.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
![détail](./getgif.php?nomgif=plus)
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink