الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
4 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'علم الاجتماع السياسي'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
أصول علم الإجتماع السياسي / نداء صادق الشريفي
Titre : أصول علم الإجتماع السياسي Type de document : texte imprimé Auteurs : نداء صادق الشريفي, Auteur Editeur : عمان : دار جهينة Année de publication : 2010 Importance : 208 ص Format : 24 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علم الاجتماع السياسي امناهج البحث النظام السياسي التخلف التنمية الدولة الحكام الاحزاب السياسية العنف المشاركة السياسية Résumé : تحدث الكاتب عن علم الإجتماع السياسي و تحديد مفهومه و مناهج البحث في علم الإجتماع و علم دراسة الدولة و دراسة السلطة و و تطرق لمفهوم النظم السياسية كما تطرق لمفهوم الدولة كما تحدث عن بعض النظريات كالنظرية الثيوقراطية و نظريو القوة و نظرية النخبة و النظرية التعددية و تحدث أيضا عن المشاركة السياسية أصول علم الإجتماع السياسي [texte imprimé] / نداء صادق الشريفي, Auteur . - عمان : دار جهينة, 2010 . - 208 ص ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علم الاجتماع السياسي امناهج البحث النظام السياسي التخلف التنمية الدولة الحكام الاحزاب السياسية العنف المشاركة السياسية Résumé : تحدث الكاتب عن علم الإجتماع السياسي و تحديد مفهومه و مناهج البحث في علم الإجتماع و علم دراسة الدولة و دراسة السلطة و و تطرق لمفهوم النظم السياسية كما تطرق لمفهوم الدولة كما تحدث عن بعض النظريات كالنظرية الثيوقراطية و نظريو القوة و نظرية النخبة و النظرية التعددية و تحدث أيضا عن المشاركة السياسية Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02347 320/650.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02348 320/650.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02349 320/650.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible نظرية القوة : مقدمة في علم الإجتماع السياسي / محمد عاطف غيث
Titre : نظرية القوة : مقدمة في علم الإجتماع السياسي Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عاطف غيث, Auteur Editeur : القاهرة : دار المعرفة الجامعية Année de publication : 2015 Importance : 240 ص Format : 24 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علم الاجتماع السياسي الإمبريقية نظرية القوة : مقدمة في علم الإجتماع السياسي [texte imprimé] / محمد عاطف غيث, Auteur . - القاهرة : دار المعرفة الجامعية, 2015 . - 240 ص ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علم الاجتماع السياسي الإمبريقية Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03138 320/898.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp03139 320/898.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp03140 320/898.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible الإعلام الدبلوماسي و السياسي / علي عبد الفتاح
Titre : الإعلام الدبلوماسي و السياسي Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبد الفتاح, Auteur Editeur : عمان : دار اليازوري Année de publication : 2015 Importance : 339 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-12-589-9 Note générale : لم يعد يُخفى على أحد أهمية العلاقة بين الأعلام والسياسة على مستوى دول العالم أجمع وأن تفاوت الاستخدامات فإذا كانت السياسة جوهرها تحقيق المصالح فصار الأعلام أحد أهم هذه الوسائل لتحقيقها . فعلي صعيد الدول العربية التي يغلب عليها الطابع السلطوي حيث تهيمن السلطة السياسية على كل أجهزة الدولة
يكون فيها الإعلام ما هو إلا جهاز تابع للسلطة السياسية وكأنه المؤسسة الرابعة للسلطة بعد المؤسسة التشريعية والقضائية والتنفيذية يسوق فقط لتحركات السلطة ويعتبرها كلها إنجازات حتى فقد المواطن العربي في أعلامه الثقة والمصداقية وأصبح المصدر الأول الذي يستسقى منه معلوماته هي الفضائيات وتنسى الإعلام العربي أن وظيفته الأولي هي التعبير عن ذلك الجمهور وأن يلعب دور حلقة الوصل بينهم وبين قمة النظام السياسي أي قياداته وغني عن ذكر السلبيات التي بدأت تتفشى في الإعلام العربي والتي تحولت بلا أدنى شك إلي ظاهرة وهي ظاهرة الانحدار القيمي والأخلاقي حيث بدا يتوجه إلي البرامج والأفلام والطرب المنحدر على مستوى الفكرة والكلمة والصورة فالانحدار الخلقي والقيمي الذي وصل إليه إعلامنا العربي صارت ظاهرة موخذية وربما من العوامل التي تفسر هذا الانحدار هو هروبه من القضايا الجوهرية التي تمس المواطن والتيLangues : Arabe (ara) Mots-clés : الإعلام جوانب سياسية الدعاية السياسية الدبلوماسية علم الاجتماع السياسي Note de contenu : الفصل الأول : الدبــــلومـاسية
الفصل الثاني : الإعلام و سيكولوجية الخطاب السياسي
الفصل الثالث : الدبلوماسية الإعلامية خطأ شائع
الفصل الرابع : ويكيليكس..بين الوقائع الدبلوماسية و التضليل الإعلاميالإعلام الدبلوماسي و السياسي [texte imprimé] / علي عبد الفتاح, Auteur . - عمان : دار اليازوري, 2015 . - 339 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-12-589-9
لم يعد يُخفى على أحد أهمية العلاقة بين الأعلام والسياسة على مستوى دول العالم أجمع وأن تفاوت الاستخدامات فإذا كانت السياسة جوهرها تحقيق المصالح فصار الأعلام أحد أهم هذه الوسائل لتحقيقها . فعلي صعيد الدول العربية التي يغلب عليها الطابع السلطوي حيث تهيمن السلطة السياسية على كل أجهزة الدولة
يكون فيها الإعلام ما هو إلا جهاز تابع للسلطة السياسية وكأنه المؤسسة الرابعة للسلطة بعد المؤسسة التشريعية والقضائية والتنفيذية يسوق فقط لتحركات السلطة ويعتبرها كلها إنجازات حتى فقد المواطن العربي في أعلامه الثقة والمصداقية وأصبح المصدر الأول الذي يستسقى منه معلوماته هي الفضائيات وتنسى الإعلام العربي أن وظيفته الأولي هي التعبير عن ذلك الجمهور وأن يلعب دور حلقة الوصل بينهم وبين قمة النظام السياسي أي قياداته وغني عن ذكر السلبيات التي بدأت تتفشى في الإعلام العربي والتي تحولت بلا أدنى شك إلي ظاهرة وهي ظاهرة الانحدار القيمي والأخلاقي حيث بدا يتوجه إلي البرامج والأفلام والطرب المنحدر على مستوى الفكرة والكلمة والصورة فالانحدار الخلقي والقيمي الذي وصل إليه إعلامنا العربي صارت ظاهرة موخذية وربما من العوامل التي تفسر هذا الانحدار هو هروبه من القضايا الجوهرية التي تمس المواطن والتي
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الإعلام جوانب سياسية الدعاية السياسية الدبلوماسية علم الاجتماع السياسي Note de contenu : الفصل الأول : الدبــــلومـاسية
الفصل الثاني : الإعلام و سيكولوجية الخطاب السياسي
الفصل الثالث : الدبلوماسية الإعلامية خطأ شائع
الفصل الرابع : ويكيليكس..بين الوقائع الدبلوماسية و التضليل الإعلاميRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp16102 070/121.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Exclu du prêt dsp16103 070/121.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Disponible dsp16104 070/121.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Disponible قضايا الشباب في الخطاب السياسي / إبراهيم إسماعيل عبده
Titre : قضايا الشباب في الخطاب السياسي Type de document : texte imprimé Auteurs : إبراهيم إسماعيل عبده, Auteur Editeur : القاهرة : مركز المحروسة Année de publication : 2010 Importance : 299 ص Format : 24*17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-313-3636-8 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علم الاجتماع السياسي مصر
الشباب نشاط سياسيRésumé : نصب اهتمام هذه الدراسة بصفة أساسية علي إنجاز هدف محوري تمثل في : محاولة الوقوف علي مدي الاتساق أو التباين بين أطروحات الخطاب السياسي المصري وفقا ً لتوجهاته المعلنة بصدد معالجة القضايا الحيوية المتعلقة بالشباب ، وكل من : توقعات الشباب ، واحتياجاتهم أو مطالبهم الملحة في هذا الخصوص ؛ بوصفهم جماعات مصالح من جهة ، والحاجة الماسة إلي تعامل كل من القيادة السياسية والحكومة بواقعية وفاعلية مع قضايا الشباب من جهة أخري . وقد تطلب تحقيق هذا الهدف علي النحو المبين ، صياغة مجموعة من التساؤلات الجزئية الرامية في مجملها إلي إنجازه . وهو ما استلزم بدوره اعتماد الدراسة علي عدد من الأساليب المنهجية التي تتفق ومضامين تلك التساؤلات ، جنبا ً إلي جنب مع الاعتماد علي أداة محددة لجمع البيانات ، وعينة خطابية و ميدانية تتلاءم - قدر الإمكان - والإشكالية البحثية المثارة . وفي السياق نفسه فقد ارتكز المدخل النظري للدراسة الراهنة في مجمله علي مجموعة من المقولات التي طورت علي أساسها طريقتها المنهجية في تحليل الخطاب السياسي ، استنادا ًً إلي أسلوب التحليل الكيفي ، علي أساس المزاوجة بين البحث في المحتوى الكامن ، واستيعاب النص الظاهر على مستويين متلازمين ؛ يتمثل الأول في تحليل ما يصدر عن منتجي الخطاب السياسي المصري ويعلنون عنه صراحة ، وعلى نحو محدد إزاء موضوع الدراسة ، والمتمثل في قضايا الشباب مثار الاهتمام ، دون اللجوء – في هذا المستوى – لتأويل معطيات الخطاب السياسي الرسمي إلا في نطاق مقنن ، وليس على الإطلاق ، فقط بغرض بيان بعض أوجه الالتباس أو الغموض المتضمنة في هذا الخطاب . وقد تعمد الباحث ذلك لخشيته من أن تدفعه الاستفاضة في التأويلات الخطابية - دون قصد - إلى الابتعاد عن الحيادية والموضوعية العلمية في عرض التوجهات الرسمية . أما المستوى الثاني فيدور حول تحليل ما يتفهمه القارئ من الخطاب السياسي الموجه إليه ؛ وهو ما يعنى هنا الاهتمام بتحليل رؤى الشباب المصري في كيفية معالجة الخطاب السياسي لقضاياهم ، ليس على نحو ما يوضحه الخطاب ذاته ، بل على نحو ما يدركونه هم أنفسهم من اهتمام رسمي بتلك القضايا المشار إليها . وقد خلصت الدراسة من تطبيق إجراءاتها الموضحة بتفصيلاتها المتضمنة عبر فصولها المختلفة ، ومن خلال تحليل أطروحات الخطاب السياسي المصري الصادر عن كل من القيادة السياسية والحكومة ، ومقارنة نتائج ذلك بتلك التي أمكن الانتهاء إليها من تحليل واقع رؤى الشباب إزاء قضاياهم موضع الدراسة كل علي حده ، خلصت إلي أن هناك حالة من التباين أو الانفصال بين المحتوي الكامن في الأطروحات الخطابية من جهة . وتوقعات الشباب ، واحتياجاتهم أو مطالبهم الملحة والمأمولة في ذات الصدد من جهة أخري . يضاف إلي ذلك كون تلك الأطروحات الخطابية لم تتمكن - وطبقا ً لرؤى الشباب - من أن تبلور تصورات تتسم بالواقعية والفعالية المطلوبة في التعامل مع قضاياهم ، وبما يساعد علي معالجتها بالشكل الأمثل ، في أدني مدي زمني ممكن ؛ وبما يكون من شأنه التخفيف من حدة معاناة الشباب الذين تفاقمت مشكلاتهم حاليا ً بدرجة كبيرة . الأمر الذي بات يشكل خطرا ً محدقا ً يهدد مستقبل أوضاع الشباب في المجتمع المصري ، ومن ثم يهدد بالتبعية موقع المجتمع المصري ذاته في مصاف المجتمعات المناظرة علي المستوي العالمي بالنظر إلي محورية دور ومكانة الشباب . وبقول آخر فقد ثَبُتّ من مراجعة النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن الخطاب السياسي المصري لا يزال عاجزا ً عن إقناع الشباب بأطروحاته ؛ بدليل رؤاهم المبينة إزاء قضايا الدراسة بأبعادها المختلفة ، والتي تعكس في مجملها سيادة اعتقاد متزايد لدي الشباب بعدم مصداقية الخطاب السياسي الرسمي ، وكونه مجرد مظهر بروتوكولي فقط لا يعبر عن الواقع الحياتي لهؤلاء الشباب ، والذين باتوا يواجهون تحديات أكثر صعوبة واستفزازا ً عن ذي قبل .
وقد اشتمل التقرير النهائي للدراسة بجانب المقدمة النظرية والمنهجية والتي ألقت الضوء علي كل من : إشكالية ، وأهمية ، وهدف ، وتساؤلات الدراسة ، وكذا الإجراءات المنهجية المتضمنة في إطارها من حيث : نوع الدراسة ، والأساليب المنهجية التي تم الاستعانة بها ، وعينة الدراسة من ناحية : مداها الزمني / حجمها ، ومبررات اختيارها ، وطريقة التحليل ومعالجة البيانات ، إضافة لأدوات ومصادر جمع البيانات ، وأخيرا ً مجالات وأقسام الدراسة الرئيسية . اشتمل علي عشرة فصول ومناقشة ختامية ، عرض الفصل الأول لمفاهيم الدراسة ؛ وذلك في محاولة للإحاطة بدلالتها ، والأبعاد التي تكتنف معالجتها ، ورؤية الدراسة إزاءها ، وإزاء القضايا موضع البحث والتحليل ، ومعايير اختيارها على النحو المبين . أما الفصل الثاني فقد ركز علي استخلاص رؤى المداخل والاتجاهات النظرية المختلفة- (الماركسية- الوظيفية - الفينومينولوجية - الإثنوميثيودولوجية - النقدية - البنائية - ما بعد البنائية)- إزاء موضوع البحث في ضوء مقولات كل منها على حده . ثم يختتم الفصل برؤية نقدية وتوضيح للمدخل النظري للدراسة ومنهجيتها في تحليل الخطاب السياسي . وتناول الفصل الثالث الدراسات السابقة ذات الصلة بجانب أو أكثر من جوانب إشكالية البحث ، وذلك على عدة مستويات مترابطة تضم تلك التي تم إجراؤها علي كل من : المستوى المحلى ” في نطاق المجتمع المصري ” ، والقومي ” في نطاق المجتمع العربي ” ، والعالمي ” في نطاق مجتمعات أجنبية مغايرة ” ، وانتهي الفصل بخاتمة تتضمن أهم الملاحظات المستخلصة ، وبيان بأبرز أوجه الإفادة من الدراسات الموضحة . في حين اهتم الفصل الرابع برصد ملامح الواقع : الاقتصادي ، والاجتماعي ، والسياسي المصري في انعكاساته علي كل من قضايا الشباب ، وكذا السمات العامة المميزة للخطاب السياسي ، والذي يفترض أنه يتجه كأحد أولوياته الأساسية نحو معالجة هذه القضايا . وأخيرا ً تبرز الحاجة إلى تناول قضايا الشباب المصري في ضوء العولمة ، وما لها من انعكاسات ، وما تفرزه من تأثيرات ، لاسيما مع امتداد آثار العولمة بتداعياتها المتشابكة لتشمل العالم بأسره ، وليس فقط باعتبار الشباب الفئة الأكثر تأثرا ً من غيرها بالمتغيرات الدولية ، والإقليمية ، والمحلية المحيطة ، بل باعتبارهم أيضا ً أكثر فئات المجتمع المعنية بالمستقبل ، والذي تتأسس معالمه استنادا ً إلى معطيات الحاضر . وفي سياق متصل فقد عرض كل من : الفصل الخامس ، والفصل السادس ، والفصل السابع ، والفصل الثامن علي التوالي لقضايا : ( البطالة - أزمة الإسكان - التعليم - المشاركة السياسية ) ، من خلال التركيز على ثلاثة محاور محددة تتسق وهدف الدراسة وتساؤلاتها موضع البحث ؛ حيث يتضمن المحور الأول الإشارة إلى خلفية عامة حول القضية من خلال التطرق إلى بعض الجوانب ذات الصلة بأبعادها كمدخل يؤسس لكل من : المحور الثاني والذي ينصب الاهتمام في إطاره على تحليل أطروحات الخطاب السياسي المصري إزاء القضية كما تتجلى في : توجهات القيادة السياسية ، والسياسات والبرامج الحكومية المعلنة ، وكذا الخطط والإجراءات التنفيذية الفعلية . وأخيرا ً المحور الثالث والذي يتناول القضية من منظور الشباب كما يكشف عن ذلك - تفصيليا ً- تحليل رؤاهم الميدانية . وعرض الفصل التاسع لتقييم مواقف القيادة السياسية والحكومة في التعامل مع قضايا الشباب ، جنبا ً إلي جنب مع توضيح تصورات الشباب بشأن مستقبل قضاياهم ؛ وذلك بقصد الوقوف علي الأبعاد الأساسية للسيناريوهات المحتملة إزاء الأوضاع المستقبلية لتلك القضايا ، والمؤشرات الداعمة لكلا ً منها علي حده في ضوء واقع المجتمع المصري ، إضافة إلي بعض المحاور الأخرى ذات الصلة في هذا السياق . وأخيرا ً جاءت المناقشة الختامية لتتضمن حصاد الدراسة ، وما خلصت إليه من تطبيق إجراءاتها المبينة بتفصيلاتها المتضمنة عبر فصولها المختلفة ، وهو ما تم إيجازه في محورين رئيسيين : يدور الأول حول مدي تحقيق الدراسة لهدفها ، وإجابتها علي تساؤلاتها المبينة في ضوء مدخلها النظري ، ونتائج الدراسات السابقة . أما الثاني فقد عمدت الدراسة في إطاره إلي صياغة رؤية إستشرافية حول مستقبل قضايا الشباب المصري في الفترة القادمة ، اعتمادا ً علي النتائج التي أفضت إليها الدراسة في جوانبها المختلفة ، جنبا ً إلي جنب مع ما اشتملت عليه من عرض للتراث السوسيولوجي المتوافر حول ذات القضايا .قضايا الشباب في الخطاب السياسي [texte imprimé] / إبراهيم إسماعيل عبده, Auteur . - القاهرة : مركز المحروسة, 2010 . - 299 ص ; 24*17 سم.
ISSN : 978-977-313-3636-8
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علم الاجتماع السياسي مصر
الشباب نشاط سياسيRésumé : نصب اهتمام هذه الدراسة بصفة أساسية علي إنجاز هدف محوري تمثل في : محاولة الوقوف علي مدي الاتساق أو التباين بين أطروحات الخطاب السياسي المصري وفقا ً لتوجهاته المعلنة بصدد معالجة القضايا الحيوية المتعلقة بالشباب ، وكل من : توقعات الشباب ، واحتياجاتهم أو مطالبهم الملحة في هذا الخصوص ؛ بوصفهم جماعات مصالح من جهة ، والحاجة الماسة إلي تعامل كل من القيادة السياسية والحكومة بواقعية وفاعلية مع قضايا الشباب من جهة أخري . وقد تطلب تحقيق هذا الهدف علي النحو المبين ، صياغة مجموعة من التساؤلات الجزئية الرامية في مجملها إلي إنجازه . وهو ما استلزم بدوره اعتماد الدراسة علي عدد من الأساليب المنهجية التي تتفق ومضامين تلك التساؤلات ، جنبا ً إلي جنب مع الاعتماد علي أداة محددة لجمع البيانات ، وعينة خطابية و ميدانية تتلاءم - قدر الإمكان - والإشكالية البحثية المثارة . وفي السياق نفسه فقد ارتكز المدخل النظري للدراسة الراهنة في مجمله علي مجموعة من المقولات التي طورت علي أساسها طريقتها المنهجية في تحليل الخطاب السياسي ، استنادا ًً إلي أسلوب التحليل الكيفي ، علي أساس المزاوجة بين البحث في المحتوى الكامن ، واستيعاب النص الظاهر على مستويين متلازمين ؛ يتمثل الأول في تحليل ما يصدر عن منتجي الخطاب السياسي المصري ويعلنون عنه صراحة ، وعلى نحو محدد إزاء موضوع الدراسة ، والمتمثل في قضايا الشباب مثار الاهتمام ، دون اللجوء – في هذا المستوى – لتأويل معطيات الخطاب السياسي الرسمي إلا في نطاق مقنن ، وليس على الإطلاق ، فقط بغرض بيان بعض أوجه الالتباس أو الغموض المتضمنة في هذا الخطاب . وقد تعمد الباحث ذلك لخشيته من أن تدفعه الاستفاضة في التأويلات الخطابية - دون قصد - إلى الابتعاد عن الحيادية والموضوعية العلمية في عرض التوجهات الرسمية . أما المستوى الثاني فيدور حول تحليل ما يتفهمه القارئ من الخطاب السياسي الموجه إليه ؛ وهو ما يعنى هنا الاهتمام بتحليل رؤى الشباب المصري في كيفية معالجة الخطاب السياسي لقضاياهم ، ليس على نحو ما يوضحه الخطاب ذاته ، بل على نحو ما يدركونه هم أنفسهم من اهتمام رسمي بتلك القضايا المشار إليها . وقد خلصت الدراسة من تطبيق إجراءاتها الموضحة بتفصيلاتها المتضمنة عبر فصولها المختلفة ، ومن خلال تحليل أطروحات الخطاب السياسي المصري الصادر عن كل من القيادة السياسية والحكومة ، ومقارنة نتائج ذلك بتلك التي أمكن الانتهاء إليها من تحليل واقع رؤى الشباب إزاء قضاياهم موضع الدراسة كل علي حده ، خلصت إلي أن هناك حالة من التباين أو الانفصال بين المحتوي الكامن في الأطروحات الخطابية من جهة . وتوقعات الشباب ، واحتياجاتهم أو مطالبهم الملحة والمأمولة في ذات الصدد من جهة أخري . يضاف إلي ذلك كون تلك الأطروحات الخطابية لم تتمكن - وطبقا ً لرؤى الشباب - من أن تبلور تصورات تتسم بالواقعية والفعالية المطلوبة في التعامل مع قضاياهم ، وبما يساعد علي معالجتها بالشكل الأمثل ، في أدني مدي زمني ممكن ؛ وبما يكون من شأنه التخفيف من حدة معاناة الشباب الذين تفاقمت مشكلاتهم حاليا ً بدرجة كبيرة . الأمر الذي بات يشكل خطرا ً محدقا ً يهدد مستقبل أوضاع الشباب في المجتمع المصري ، ومن ثم يهدد بالتبعية موقع المجتمع المصري ذاته في مصاف المجتمعات المناظرة علي المستوي العالمي بالنظر إلي محورية دور ومكانة الشباب . وبقول آخر فقد ثَبُتّ من مراجعة النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن الخطاب السياسي المصري لا يزال عاجزا ً عن إقناع الشباب بأطروحاته ؛ بدليل رؤاهم المبينة إزاء قضايا الدراسة بأبعادها المختلفة ، والتي تعكس في مجملها سيادة اعتقاد متزايد لدي الشباب بعدم مصداقية الخطاب السياسي الرسمي ، وكونه مجرد مظهر بروتوكولي فقط لا يعبر عن الواقع الحياتي لهؤلاء الشباب ، والذين باتوا يواجهون تحديات أكثر صعوبة واستفزازا ً عن ذي قبل .
وقد اشتمل التقرير النهائي للدراسة بجانب المقدمة النظرية والمنهجية والتي ألقت الضوء علي كل من : إشكالية ، وأهمية ، وهدف ، وتساؤلات الدراسة ، وكذا الإجراءات المنهجية المتضمنة في إطارها من حيث : نوع الدراسة ، والأساليب المنهجية التي تم الاستعانة بها ، وعينة الدراسة من ناحية : مداها الزمني / حجمها ، ومبررات اختيارها ، وطريقة التحليل ومعالجة البيانات ، إضافة لأدوات ومصادر جمع البيانات ، وأخيرا ً مجالات وأقسام الدراسة الرئيسية . اشتمل علي عشرة فصول ومناقشة ختامية ، عرض الفصل الأول لمفاهيم الدراسة ؛ وذلك في محاولة للإحاطة بدلالتها ، والأبعاد التي تكتنف معالجتها ، ورؤية الدراسة إزاءها ، وإزاء القضايا موضع البحث والتحليل ، ومعايير اختيارها على النحو المبين . أما الفصل الثاني فقد ركز علي استخلاص رؤى المداخل والاتجاهات النظرية المختلفة- (الماركسية- الوظيفية - الفينومينولوجية - الإثنوميثيودولوجية - النقدية - البنائية - ما بعد البنائية)- إزاء موضوع البحث في ضوء مقولات كل منها على حده . ثم يختتم الفصل برؤية نقدية وتوضيح للمدخل النظري للدراسة ومنهجيتها في تحليل الخطاب السياسي . وتناول الفصل الثالث الدراسات السابقة ذات الصلة بجانب أو أكثر من جوانب إشكالية البحث ، وذلك على عدة مستويات مترابطة تضم تلك التي تم إجراؤها علي كل من : المستوى المحلى ” في نطاق المجتمع المصري ” ، والقومي ” في نطاق المجتمع العربي ” ، والعالمي ” في نطاق مجتمعات أجنبية مغايرة ” ، وانتهي الفصل بخاتمة تتضمن أهم الملاحظات المستخلصة ، وبيان بأبرز أوجه الإفادة من الدراسات الموضحة . في حين اهتم الفصل الرابع برصد ملامح الواقع : الاقتصادي ، والاجتماعي ، والسياسي المصري في انعكاساته علي كل من قضايا الشباب ، وكذا السمات العامة المميزة للخطاب السياسي ، والذي يفترض أنه يتجه كأحد أولوياته الأساسية نحو معالجة هذه القضايا . وأخيرا ً تبرز الحاجة إلى تناول قضايا الشباب المصري في ضوء العولمة ، وما لها من انعكاسات ، وما تفرزه من تأثيرات ، لاسيما مع امتداد آثار العولمة بتداعياتها المتشابكة لتشمل العالم بأسره ، وليس فقط باعتبار الشباب الفئة الأكثر تأثرا ً من غيرها بالمتغيرات الدولية ، والإقليمية ، والمحلية المحيطة ، بل باعتبارهم أيضا ً أكثر فئات المجتمع المعنية بالمستقبل ، والذي تتأسس معالمه استنادا ً إلى معطيات الحاضر . وفي سياق متصل فقد عرض كل من : الفصل الخامس ، والفصل السادس ، والفصل السابع ، والفصل الثامن علي التوالي لقضايا : ( البطالة - أزمة الإسكان - التعليم - المشاركة السياسية ) ، من خلال التركيز على ثلاثة محاور محددة تتسق وهدف الدراسة وتساؤلاتها موضع البحث ؛ حيث يتضمن المحور الأول الإشارة إلى خلفية عامة حول القضية من خلال التطرق إلى بعض الجوانب ذات الصلة بأبعادها كمدخل يؤسس لكل من : المحور الثاني والذي ينصب الاهتمام في إطاره على تحليل أطروحات الخطاب السياسي المصري إزاء القضية كما تتجلى في : توجهات القيادة السياسية ، والسياسات والبرامج الحكومية المعلنة ، وكذا الخطط والإجراءات التنفيذية الفعلية . وأخيرا ً المحور الثالث والذي يتناول القضية من منظور الشباب كما يكشف عن ذلك - تفصيليا ً- تحليل رؤاهم الميدانية . وعرض الفصل التاسع لتقييم مواقف القيادة السياسية والحكومة في التعامل مع قضايا الشباب ، جنبا ً إلي جنب مع توضيح تصورات الشباب بشأن مستقبل قضاياهم ؛ وذلك بقصد الوقوف علي الأبعاد الأساسية للسيناريوهات المحتملة إزاء الأوضاع المستقبلية لتلك القضايا ، والمؤشرات الداعمة لكلا ً منها علي حده في ضوء واقع المجتمع المصري ، إضافة إلي بعض المحاور الأخرى ذات الصلة في هذا السياق . وأخيرا ً جاءت المناقشة الختامية لتتضمن حصاد الدراسة ، وما خلصت إليه من تطبيق إجراءاتها المبينة بتفصيلاتها المتضمنة عبر فصولها المختلفة ، وهو ما تم إيجازه في محورين رئيسيين : يدور الأول حول مدي تحقيق الدراسة لهدفها ، وإجابتها علي تساؤلاتها المبينة في ضوء مدخلها النظري ، ونتائج الدراسات السابقة . أما الثاني فقد عمدت الدراسة في إطاره إلي صياغة رؤية إستشرافية حول مستقبل قضايا الشباب المصري في الفترة القادمة ، اعتمادا ً علي النتائج التي أفضت إليها الدراسة في جوانبها المختلفة ، جنبا ً إلي جنب مع ما اشتملت عليه من عرض للتراث السوسيولوجي المتوافر حول ذات القضايا .Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp01722 320/456.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp01723 320/456.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp01724 320/456.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible