الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'منطق الكلام'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
منطق الكلام / النقاري،حمو
Titre : منطق الكلام : من المنطق الجدلي الفلسفي الى المنطق الحجاجي الاصولي Type de document : texte imprimé Auteurs : النقاري،حمو, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت:الدار العربية للعلوم ناشرون Année de publication : 2010 Importance : ص516 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-87-950-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : منطق الكلام Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : من أراد أن «يُصيب في كلامه» في تفسير القرآن وفي تأويل الأخبار، يجب عليه كما يؤكِّد الدكتور حمو النقاري تحصيل علم اللغة، والتبحر في فن النحو، والرسوخ في ميدان الإعراب والتصرُّف في أصناف التصريف. إذ ان علم اللغة سلَّم ومرقاة إلى جميع العلوم، ومن لم يتعلَّم اللغة فلا سبيل له إلى تحصيل العلوم، وكذلك فإنَّ من أراد أن يصعد سطحاً، عليه تمهيد المرقاة أوَّلاً ثمَّ بعد ذلك يصعد، كما أن علم اللغة وسيلة عظيمة ومرقاة كبيرة لا يستغني عنه طالب العلم في أحكام اللغة؛ لأنه أصل الأصول.
لكن كيف فهم فلاسفة الإسلام علم أصول الدين الإسلامي العربي المسمى كلاماً، وما هي الأمور التي حدَّدت فهمهم له؟ وما هي القيمة التي رآها فلاسفة الإسلام لهذا العلم، والأسباب التي دفعتهم إلى هذا الرأي؟ والبديل الذي اقترحه فلاسفة الإسلام لهذا العلم، صراحة أو إشارة، والأغراض التي أرادوا تحقيقها بذلك الاقتراح؟
ويرى أبونصر الفارابي في الكلام أنَّه قدرة حجاجية، تمكِّن صاحبها، في مجال مخصوص، من تحقيق أمرين متكاملين، يتعلق الأول منهما بالاستدلال لحكم أو مجموعة أحكام من أحكام العقيدة والشريعة، في مواجهة مبطل ذلك الحكم أو تلك المجموعة من الأحكام، أما الثاني فهو الاستدلال على حكم أو مجموعة أحكام من أحكام العقيدة والشريعة في مواجهة مثبت ذلك الحكم أو تلك المجموعة من الأحكام. ويأتي كلام الفارابي فعل مناظرةٍ لغوية في المجال العقدي والشرعي، كما أنه فعالية حجاجية لغوية متجسدة في مواد دينية. ويقول الفارابي: إن صناعة الكلام ملكة يقتدر بها الإنسان على نصرة الآراء والأفعال المحدودة، التي صرَّح بها واضع الملة وتزييف كل ما خالفها بالأقاويل».
إنَّ تناول فلاسفة الإسلام للجدل، بعد تمييزه عن أنواع أخرى من أنواع المواجهة والاستشكال الخطابي، انتهى إلى تقديم الدرس الجدلي كدرس لما به يصير الإنسان «معداً للعلوم اليقينية». ويعني هذا الأمر أنَّ الأصل في بحث المدافعة الجدلية كان عند هؤلاء الفلاسفة موجهاً نحو غاية قصوى هي من جهة، إثبات أهمية «السؤال العلمي» لا «السؤال الجدلي»، ومن جهة أخرى تقديم العلممنطق الكلام : من المنطق الجدلي الفلسفي الى المنطق الحجاجي الاصولي [texte imprimé] / النقاري،حمو, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت:الدار العربية للعلوم ناشرون, 2010 . - ص516 ; 24*17سم.
ISBN : 978-9953-87-950-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : منطق الكلام Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : من أراد أن «يُصيب في كلامه» في تفسير القرآن وفي تأويل الأخبار، يجب عليه كما يؤكِّد الدكتور حمو النقاري تحصيل علم اللغة، والتبحر في فن النحو، والرسوخ في ميدان الإعراب والتصرُّف في أصناف التصريف. إذ ان علم اللغة سلَّم ومرقاة إلى جميع العلوم، ومن لم يتعلَّم اللغة فلا سبيل له إلى تحصيل العلوم، وكذلك فإنَّ من أراد أن يصعد سطحاً، عليه تمهيد المرقاة أوَّلاً ثمَّ بعد ذلك يصعد، كما أن علم اللغة وسيلة عظيمة ومرقاة كبيرة لا يستغني عنه طالب العلم في أحكام اللغة؛ لأنه أصل الأصول.
لكن كيف فهم فلاسفة الإسلام علم أصول الدين الإسلامي العربي المسمى كلاماً، وما هي الأمور التي حدَّدت فهمهم له؟ وما هي القيمة التي رآها فلاسفة الإسلام لهذا العلم، والأسباب التي دفعتهم إلى هذا الرأي؟ والبديل الذي اقترحه فلاسفة الإسلام لهذا العلم، صراحة أو إشارة، والأغراض التي أرادوا تحقيقها بذلك الاقتراح؟
ويرى أبونصر الفارابي في الكلام أنَّه قدرة حجاجية، تمكِّن صاحبها، في مجال مخصوص، من تحقيق أمرين متكاملين، يتعلق الأول منهما بالاستدلال لحكم أو مجموعة أحكام من أحكام العقيدة والشريعة، في مواجهة مبطل ذلك الحكم أو تلك المجموعة من الأحكام، أما الثاني فهو الاستدلال على حكم أو مجموعة أحكام من أحكام العقيدة والشريعة في مواجهة مثبت ذلك الحكم أو تلك المجموعة من الأحكام. ويأتي كلام الفارابي فعل مناظرةٍ لغوية في المجال العقدي والشرعي، كما أنه فعالية حجاجية لغوية متجسدة في مواد دينية. ويقول الفارابي: إن صناعة الكلام ملكة يقتدر بها الإنسان على نصرة الآراء والأفعال المحدودة، التي صرَّح بها واضع الملة وتزييف كل ما خالفها بالأقاويل».
إنَّ تناول فلاسفة الإسلام للجدل، بعد تمييزه عن أنواع أخرى من أنواع المواجهة والاستشكال الخطابي، انتهى إلى تقديم الدرس الجدلي كدرس لما به يصير الإنسان «معداً للعلوم اليقينية». ويعني هذا الأمر أنَّ الأصل في بحث المدافعة الجدلية كان عند هؤلاء الفلاسفة موجهاً نحو غاية قصوى هي من جهة، إثبات أهمية «السؤال العلمي» لا «السؤال الجدلي»، ومن جهة أخرى تقديم العلمRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (9)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS21435 160/52.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS21436 160/52.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS21437 160/52.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS21438 160/52.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS30697 160/52.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS30698 160/52.6 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS30699 160/52.7 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS30700 160/52.8 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS30701 160/52.9 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible