الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'علم الآثار؛الاثار؛الحفائر الاثرية'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
علم الآثار بين النظرية والتطبيق / عاصم محمد رزق
Titre : علم الآثار بين النظرية والتطبيق Type de document : texte imprimé Auteurs : عاصم محمد رزق, Auteur Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علم الآثار؛الاثار؛الحفائر الاثرية Index. décimale : 930-علم الآثار وتاريخ العالم القديم Résumé : Résumé: إن من الضروري قبل أن تتناول الحفائر الأثرية تلك التي هي أصل الهدف من ذلك الكتاب بالتفصيل والتحليل أن نتحدث عن علم الآثار. لأنه العلم ذلك الذي تمارس تلك الحفائر عبره، ولأن شرح تلك الحفائر وعرض طرقها وأنواعها ومبادئها وأهدافها ومتطلباتها ونتائجها دون عرض أو تعريف للعلم ذلك الذي هي جزء منه يعد في نظرنا- عملا علميا ناقصا أو مبتورا، ومن هنا كان الحديث عن علم الآثار من ناحية تعريفه وأهميته وأعلامه ومشكلاته والعلوم المعاونة له أهمية يجب لها أن تسبق الحديث عن حفائره، كما أن الحديث عن معالجة الآثار المكتشفة منها سواء كانت آثاراً معمارية أو منقولة من كل ما يصيبها من عوامل التلف المتعارضة أهمية يجب لها أن تلحق الحديث عنها حتى يكون ذلك الحديث منتهى، والعرض فيه غير منقوص، حتى تكون فائدته قدر المستطاع وافية غير قاصرة. وعلى أساس من تلك القناعة، وبنيانا على ما أمكن الوقوف عليه من مادة علمية (عربية وغير عربية) ليست بالعديدة لنقص المادة المكتوبة في ذلك المجال حتى الآن. فإن حديثنا عن علم الآثار في ذلك الباب سينحصر في ثلاثة فصول يختص أولها بتعريف علم الآثار عبر عرض يوضح ماهية ذلك العلم وفروعه المتعارضة في شتى الأمكنة والأزمنة .
تحميل وقراءة أونلاين كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق pdf ، تصنيف الكتاب كتب متنوعة والمؤلف عاصم محمد رزق، تحميل برابط مباشر وقراءة علم الآثار بين النظرية والتطبيق أونلاين، تحميل علم الآثار بين النظرية والتطبيق pdf بروابط مباشرة مجانا، كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق مصور للكبار والصغار للموبايل أندرويد وأيفون، تحميل كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق pdf للتابلت والكمبيوتر وللكندل تحميل مجاني، وتقييم ومراجعة على كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق فى مكتبة مقهى الكتب.
كان من الضروري قبل أن تتناول الحفائر الأثرية التي هي أصل الهدف من هذا الكتاب بالشرح والتحليل أن نتحدث عن علم الآثار. لأنه العلم الذي تمارس هذه الحفائر من خلاله، ولأن شرح هذه الحفائر وعرض طرقها وأنواعها ومبادئها وأهدافها ومتطلباتها ونتائجها دون عرض أو تعريف للعلم الذي هي جزء منه يعد –في نظرنا عملا علميا ناقصا أو مبتورا، ومن هنا كان الحديث عن علم الآثار من حيث تعريفه وأهميته وأعلامه ومشكلاته والعلوم المساعدة له ضرورة..
لابد لها أن تسبق الحديث عن حفائره، كما أن الحديث عن معالجة الآثار المكتشفة منها سواء كانت آثارا معمارية أومنقولة من كل ما يصيبها من عوامل التلف المختلفة ضرورة لابد لها أن تلحق الحديث عنها حتى يكون هذا الحديث مكتملا، والعرض فيه غير منقوص، حتى تكون فائدته قدر المستطاع وافية غير قاصرة. وعلى أساس من هذه القناعة، وبنيانا على ما أمكن الوقوف عليه من مادة علمية (عربية وغير عربية) ليست بالكثيرة لنقص المادة المكتوبة في هذا المجال حتى الآن. فإن حديثنا عن علم الآثار في هذا الباب سينحصر في ثلاثة فصول يختص أولها بتعريف علم الآثار من خلال عرض يوضح ماهية هذا العلم وفروعه المختلفة في شتى الأمكنة والأزمنة. مثل علم الآثار المصرية (القديمة) وعلم آثار ما بين النهرين،
وعلم الآثار الكلاسيكية (اليونانية والرومانية) وعلم آثار الشرق الأدنى وعلم الآثار البيزنطية وعلم آثار العصور الوسطى المسيحية. وعلم الآثار الإسلامية ونحوها، كما يوضح تاريخ هذا العلم وبدايته. ولا سيما في الشرق القديم، ثم تطوره منذ عصر النهضة، مرورا بالقرنين السابع عشر والثامن عشر وحتى العصر الحديث، كما يوضح أهميته فيما يتعلق بالأبنية المعمارية والتحف الفنية، ومن ثم فيما يتعلق بتاريخ الأمم الاجتماعي والثقافي والحضاري والعمراني والفني وصولا إلى الوقوف على حضارات لولاه لم يكن الوقوف عليها متاحا أو ميسورا، وأخيرا من خلال عرض يوضح بعض مشكلات هذا العلم. ولا سيما فيما يختص بالشعوب التي لم تترك آثارا، أو فيما يختص بالنزعة الوطنية التي لجأ إليها كثير من المتخصصين فيه،
وما سببته هذه النزعة من الانزواء في المحلية والبعد عن الشمولية، أو فيما يختص بالمدنية الحديثة ومشروعات التقدم الاقتصادي والاجتماعي وما سببته هذه المشروعات للآثار من أضرار وعقبات، أو فيما يختص بمظاهر التخريب الأثرية المختلفة. ولا سيما التقنيات السرية وإعادة استخدام المواد، والآثار المقلدة ونحوها، وكذا فيما يختص بصعوبات الحفر في أطلال المدن ومشكلات الجس، وتنميط الواقع وفحص الأعماق وغير ذلك من المشكلات. ويختص ثانيهما بالعلوم المساعدة لعلم الآثار من خلال عرض يوضح العلاقة الوثيقة بين الآثار وبعض العلوم الأخرى. ولا سيما علوم النقوش والنقود والأختام والكتابات والبردي والتاريخ والأنثروبوجيا والجيولوجيا والجغرافيا والاثنولوجيا والطبوغرافيا والهندسة المعمارية وفن النحت والتشكيل وغيرها من المبتكرات العلمية الحديثة التي تتعلق بالوسائل التنبؤية في الكشف عن الآثار وأشعة اكس راي والأشعة الكونية والتحليل الكيميائي لعينات التربة وفحص حبوب اللقاع والطرق الجيوفيزيائية مثل تقدير مقاومة التربة للتيار الكهربائي وقياس قوة المجال المغناطيسي، والكشف عن الآثار المغمورة تحت الماء ونحوها. ويختص ثالثها بعلماء الآثار وأعلام الآثاريين، من خلال عرض يوضح أهم الشروط العلمية والإدارية الواجبة في علم الآثار ومسؤولياته قبل الحفر وأثناءه وبعده،
وأهم المشاكل التي تقابله. ولا سيما فيما يتعلق بالمواقع الآثرية البنائية المختلطة، أو فيما يتعلق بتأريخ هذه المواقع أو تأريخ ما يعثر عليه من آثار فيها أو في غيرها من المقابر الآثرية، وكذا من خلال عرض لأعلام الآثاريين بدءا من هوميروس (صاحب الإلياذة والأوديسة) وهيكاتيوس الملطي وهيرودوت ومانيتون السمنودي وتيودور الصقلي واسترابون وبلوتارك وغيرهم، مرورا بعلماء الحملة الفرنسية على مصر، وفك شامبليون الفرنسي لرموز حجر رشيد والتعرف من ثم على أسرار اللغة الهيروغليفية وشرح أثناسيوس الألماني للعلامات السبعة التي يتكون منها لقب إمبراطور الرومان، وإنتهاء ببعثة ليسيوس الألماني وبلزوني الإيطالي وأوجست ماريت وماسبيرو الفرنسيان وفلندرزبتري الإنجليزي الإنجليزي وغيرهم ممن أثروا الدراسات الأثرية بالعديد من الأعمال والمؤلفات التي كان لها أكبر الأثر في تطور علم الآثار فيما بعد
علم الآثار بين النظرية والتطبيق [texte imprimé] / عاصم محمد رزق, Auteur . - [s.d.].
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علم الآثار؛الاثار؛الحفائر الاثرية Index. décimale : 930-علم الآثار وتاريخ العالم القديم Résumé : Résumé: إن من الضروري قبل أن تتناول الحفائر الأثرية تلك التي هي أصل الهدف من ذلك الكتاب بالتفصيل والتحليل أن نتحدث عن علم الآثار. لأنه العلم ذلك الذي تمارس تلك الحفائر عبره، ولأن شرح تلك الحفائر وعرض طرقها وأنواعها ومبادئها وأهدافها ومتطلباتها ونتائجها دون عرض أو تعريف للعلم ذلك الذي هي جزء منه يعد في نظرنا- عملا علميا ناقصا أو مبتورا، ومن هنا كان الحديث عن علم الآثار من ناحية تعريفه وأهميته وأعلامه ومشكلاته والعلوم المعاونة له أهمية يجب لها أن تسبق الحديث عن حفائره، كما أن الحديث عن معالجة الآثار المكتشفة منها سواء كانت آثاراً معمارية أو منقولة من كل ما يصيبها من عوامل التلف المتعارضة أهمية يجب لها أن تلحق الحديث عنها حتى يكون ذلك الحديث منتهى، والعرض فيه غير منقوص، حتى تكون فائدته قدر المستطاع وافية غير قاصرة. وعلى أساس من تلك القناعة، وبنيانا على ما أمكن الوقوف عليه من مادة علمية (عربية وغير عربية) ليست بالعديدة لنقص المادة المكتوبة في ذلك المجال حتى الآن. فإن حديثنا عن علم الآثار في ذلك الباب سينحصر في ثلاثة فصول يختص أولها بتعريف علم الآثار عبر عرض يوضح ماهية ذلك العلم وفروعه المتعارضة في شتى الأمكنة والأزمنة .
تحميل وقراءة أونلاين كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق pdf ، تصنيف الكتاب كتب متنوعة والمؤلف عاصم محمد رزق، تحميل برابط مباشر وقراءة علم الآثار بين النظرية والتطبيق أونلاين، تحميل علم الآثار بين النظرية والتطبيق pdf بروابط مباشرة مجانا، كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق مصور للكبار والصغار للموبايل أندرويد وأيفون، تحميل كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق pdf للتابلت والكمبيوتر وللكندل تحميل مجاني، وتقييم ومراجعة على كتاب علم الآثار بين النظرية والتطبيق فى مكتبة مقهى الكتب.
كان من الضروري قبل أن تتناول الحفائر الأثرية التي هي أصل الهدف من هذا الكتاب بالشرح والتحليل أن نتحدث عن علم الآثار. لأنه العلم الذي تمارس هذه الحفائر من خلاله، ولأن شرح هذه الحفائر وعرض طرقها وأنواعها ومبادئها وأهدافها ومتطلباتها ونتائجها دون عرض أو تعريف للعلم الذي هي جزء منه يعد –في نظرنا عملا علميا ناقصا أو مبتورا، ومن هنا كان الحديث عن علم الآثار من حيث تعريفه وأهميته وأعلامه ومشكلاته والعلوم المساعدة له ضرورة..
لابد لها أن تسبق الحديث عن حفائره، كما أن الحديث عن معالجة الآثار المكتشفة منها سواء كانت آثارا معمارية أومنقولة من كل ما يصيبها من عوامل التلف المختلفة ضرورة لابد لها أن تلحق الحديث عنها حتى يكون هذا الحديث مكتملا، والعرض فيه غير منقوص، حتى تكون فائدته قدر المستطاع وافية غير قاصرة. وعلى أساس من هذه القناعة، وبنيانا على ما أمكن الوقوف عليه من مادة علمية (عربية وغير عربية) ليست بالكثيرة لنقص المادة المكتوبة في هذا المجال حتى الآن. فإن حديثنا عن علم الآثار في هذا الباب سينحصر في ثلاثة فصول يختص أولها بتعريف علم الآثار من خلال عرض يوضح ماهية هذا العلم وفروعه المختلفة في شتى الأمكنة والأزمنة. مثل علم الآثار المصرية (القديمة) وعلم آثار ما بين النهرين،
وعلم الآثار الكلاسيكية (اليونانية والرومانية) وعلم آثار الشرق الأدنى وعلم الآثار البيزنطية وعلم آثار العصور الوسطى المسيحية. وعلم الآثار الإسلامية ونحوها، كما يوضح تاريخ هذا العلم وبدايته. ولا سيما في الشرق القديم، ثم تطوره منذ عصر النهضة، مرورا بالقرنين السابع عشر والثامن عشر وحتى العصر الحديث، كما يوضح أهميته فيما يتعلق بالأبنية المعمارية والتحف الفنية، ومن ثم فيما يتعلق بتاريخ الأمم الاجتماعي والثقافي والحضاري والعمراني والفني وصولا إلى الوقوف على حضارات لولاه لم يكن الوقوف عليها متاحا أو ميسورا، وأخيرا من خلال عرض يوضح بعض مشكلات هذا العلم. ولا سيما فيما يختص بالشعوب التي لم تترك آثارا، أو فيما يختص بالنزعة الوطنية التي لجأ إليها كثير من المتخصصين فيه،
وما سببته هذه النزعة من الانزواء في المحلية والبعد عن الشمولية، أو فيما يختص بالمدنية الحديثة ومشروعات التقدم الاقتصادي والاجتماعي وما سببته هذه المشروعات للآثار من أضرار وعقبات، أو فيما يختص بمظاهر التخريب الأثرية المختلفة. ولا سيما التقنيات السرية وإعادة استخدام المواد، والآثار المقلدة ونحوها، وكذا فيما يختص بصعوبات الحفر في أطلال المدن ومشكلات الجس، وتنميط الواقع وفحص الأعماق وغير ذلك من المشكلات. ويختص ثانيهما بالعلوم المساعدة لعلم الآثار من خلال عرض يوضح العلاقة الوثيقة بين الآثار وبعض العلوم الأخرى. ولا سيما علوم النقوش والنقود والأختام والكتابات والبردي والتاريخ والأنثروبوجيا والجيولوجيا والجغرافيا والاثنولوجيا والطبوغرافيا والهندسة المعمارية وفن النحت والتشكيل وغيرها من المبتكرات العلمية الحديثة التي تتعلق بالوسائل التنبؤية في الكشف عن الآثار وأشعة اكس راي والأشعة الكونية والتحليل الكيميائي لعينات التربة وفحص حبوب اللقاع والطرق الجيوفيزيائية مثل تقدير مقاومة التربة للتيار الكهربائي وقياس قوة المجال المغناطيسي، والكشف عن الآثار المغمورة تحت الماء ونحوها. ويختص ثالثها بعلماء الآثار وأعلام الآثاريين، من خلال عرض يوضح أهم الشروط العلمية والإدارية الواجبة في علم الآثار ومسؤولياته قبل الحفر وأثناءه وبعده،
وأهم المشاكل التي تقابله. ولا سيما فيما يتعلق بالمواقع الآثرية البنائية المختلطة، أو فيما يتعلق بتأريخ هذه المواقع أو تأريخ ما يعثر عليه من آثار فيها أو في غيرها من المقابر الآثرية، وكذا من خلال عرض لأعلام الآثاريين بدءا من هوميروس (صاحب الإلياذة والأوديسة) وهيكاتيوس الملطي وهيرودوت ومانيتون السمنودي وتيودور الصقلي واسترابون وبلوتارك وغيرهم، مرورا بعلماء الحملة الفرنسية على مصر، وفك شامبليون الفرنسي لرموز حجر رشيد والتعرف من ثم على أسرار اللغة الهيروغليفية وشرح أثناسيوس الألماني للعلامات السبعة التي يتكون منها لقب إمبراطور الرومان، وإنتهاء ببعثة ليسيوس الألماني وبلزوني الإيطالي وأوجست ماريت وماسبيرو الفرنسيان وفلندرزبتري الإنجليزي الإنجليزي وغيرهم ممن أثروا الدراسات الأثرية بالعديد من الأعمال والمؤلفات التي كان لها أكبر الأثر في تطور علم الآثار فيما بعد
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS48315 930/15.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 900 - Géographie, Histoire et disciplines auxiliaires Disponible