الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'تاريخ دراسات المؤسسة والجندر؛مفهوم الذات؛مفهوم السلطة'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
الذات والسلطة / الخطيب،محمد محمود
Titre : الذات والسلطة : النوع الاجتماعي والتفاوض في المؤسسة Type de document : texte imprimé Auteurs : الخطيب،محمد محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Année de publication : 2010 Importance : ص149 Format : 24*17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : تاريخ دراسات المؤسسة والجندر؛مفهوم الذات؛مفهوم السلطة Index. décimale : 350 علم الاجتماع:ادارة المؤسسات Résumé : إذا لم يكن الفرد يوجد في ذاته بل فقط كاستعباد، فلن نكون أجسادا خاضعة للتأديب بل ذواتا مستقلة ومجهولة ومحكومة بإنتاج الذات. بقدر ما كانت هناك حرية أكثر، كانت هناك سلطة أكثر. لم يوقف تحرير العادات mœurs صيرورات الحضارة بل أدمج بالأحرى الإكراهات. هذا الإدماج لا يرفضه فوكو، بل يعتبره كاهتمام بالذات souci de soi يستلزم تأملية وانفصالا أكثر مما يستلزم المقاومة. هناك فائض مهم للنرجسية narcissisme كانعكاس لطبيعة العصر، في أخلاقه التي تمتد إلى نزع صفة الجنس عن المتع وتقريبها إلى الصداقة ( يعيد الحب إدماج السلطة عبر تنافر الرغبات). فالإنسان يحركه التشبث بنفي الجنس إلى حد جعل هذا النفي سببا للشذوذ الجنسي كإتلاف للهوية وهذا يعتبر تفريط. إن كل هذا لا ينبغي أن ينسينا كون الذات إنتاج. يجب اعتبار ذلك كإعادة تأكيد على إنتاج للذات، لسيران السلطة التي ليست خارجة عنا بل تعطينا الصورة والشكل إلى حد فرض حكومية الذات gouvernement de soi.
ينبغي أن تساءل كل البداهات التبسيطية عن الصراع الثوري، وكذلك الاستعمال السياسي العادي لدى فوكو، وهذا إذا أردنا أن نعطي الحظ للنزعة الانقلابية كي تستجيب للأشكال الجديدة للسيطرة وخصوصا الاستفادة من الفرص الجديدة للتحرير ولإنتاج مستقل ملموس. ليست الحرية مهداة بل هي منتوجا، فلا يكفي إسقاط السلط القائمة، بل ينبغي بناء سلطة جماعية تأملية. ينبغي كما يردد فوكو أن نحافظ على شجاعة الحقيقة courage de la vérité، بدل الكبت أو الهوية العمياء، ينبغي أن لا نخاف من القول بأننا أخطأنا، وهذا شرط للخطاب العلمي. وهنا يعطي فوكو المثال حينما يقول: " كنا مخطئين حينما كنا نعتقد أن كل أخلاق تقوم على الممنوعات وأن سحبها يعود إليها وحدها في حل مسألة الأخلاق " وكنا مخطئين أيضا حينما كنا نعتقد أن الرأسمالية كانت في حاجة إلى قمع الجنس. إن مسألة المسؤولية تطرح هنا بحدة: " كيف يمكننا ممارسة الحرية ؟ ". ينبغي أن نعترف بأخطائنا وجهلنا وهشاشة هويتنا وعدم كفاءتنا الفظيع. مبدأ الاحتياط هو مبدأ حرية بدون ضمانة، لا مبدأ ضعف كفاءة الفرد والمعرفة كنتاج لزمنها دون أن يمنع ذلك الذات من التمرد ضد العالم الذي خلقها. هذه الحرية غير ممكنة إلا بدعم المؤسسات والأمن الاجتماعي وقوة السياسة التي بدونها سنتجه نحو الكارثة. نحتاج إلى سلطة جماعية لا تكون مستقلة بل مفكر فيها réfléchie ونتيجة لاستقلالية. هذه هي المسألة التي ينبغي علينا حلها ومعالجتها أمام هشاشة نموذج التذييت subjectivation الحديث: إنتاج شروط الحرية: " الحرية هي الشرط الأنطولوجي للأخلاق، لكن الأخلاق هي الشكل المتأمل الذي تتخذه الحرية ". إننا هنا بصدد أنطولوجيا علاقتنا بالأخلاق وبذواتنا والتي خصص لها ميشيل فوكو ثلاثيته الأخيرة: " إرادة المعرفة " و"الاهتمام بالذات " و" ممارسة المتعالذات والسلطة : النوع الاجتماعي والتفاوض في المؤسسة [texte imprimé] / الخطيب،محمد محمود, Auteur . - ط1 . - 2010 . - ص149 ; 24*17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : تاريخ دراسات المؤسسة والجندر؛مفهوم الذات؛مفهوم السلطة Index. décimale : 350 علم الاجتماع:ادارة المؤسسات Résumé : إذا لم يكن الفرد يوجد في ذاته بل فقط كاستعباد، فلن نكون أجسادا خاضعة للتأديب بل ذواتا مستقلة ومجهولة ومحكومة بإنتاج الذات. بقدر ما كانت هناك حرية أكثر، كانت هناك سلطة أكثر. لم يوقف تحرير العادات mœurs صيرورات الحضارة بل أدمج بالأحرى الإكراهات. هذا الإدماج لا يرفضه فوكو، بل يعتبره كاهتمام بالذات souci de soi يستلزم تأملية وانفصالا أكثر مما يستلزم المقاومة. هناك فائض مهم للنرجسية narcissisme كانعكاس لطبيعة العصر، في أخلاقه التي تمتد إلى نزع صفة الجنس عن المتع وتقريبها إلى الصداقة ( يعيد الحب إدماج السلطة عبر تنافر الرغبات). فالإنسان يحركه التشبث بنفي الجنس إلى حد جعل هذا النفي سببا للشذوذ الجنسي كإتلاف للهوية وهذا يعتبر تفريط. إن كل هذا لا ينبغي أن ينسينا كون الذات إنتاج. يجب اعتبار ذلك كإعادة تأكيد على إنتاج للذات، لسيران السلطة التي ليست خارجة عنا بل تعطينا الصورة والشكل إلى حد فرض حكومية الذات gouvernement de soi.
ينبغي أن تساءل كل البداهات التبسيطية عن الصراع الثوري، وكذلك الاستعمال السياسي العادي لدى فوكو، وهذا إذا أردنا أن نعطي الحظ للنزعة الانقلابية كي تستجيب للأشكال الجديدة للسيطرة وخصوصا الاستفادة من الفرص الجديدة للتحرير ولإنتاج مستقل ملموس. ليست الحرية مهداة بل هي منتوجا، فلا يكفي إسقاط السلط القائمة، بل ينبغي بناء سلطة جماعية تأملية. ينبغي كما يردد فوكو أن نحافظ على شجاعة الحقيقة courage de la vérité، بدل الكبت أو الهوية العمياء، ينبغي أن لا نخاف من القول بأننا أخطأنا، وهذا شرط للخطاب العلمي. وهنا يعطي فوكو المثال حينما يقول: " كنا مخطئين حينما كنا نعتقد أن كل أخلاق تقوم على الممنوعات وأن سحبها يعود إليها وحدها في حل مسألة الأخلاق " وكنا مخطئين أيضا حينما كنا نعتقد أن الرأسمالية كانت في حاجة إلى قمع الجنس. إن مسألة المسؤولية تطرح هنا بحدة: " كيف يمكننا ممارسة الحرية ؟ ". ينبغي أن نعترف بأخطائنا وجهلنا وهشاشة هويتنا وعدم كفاءتنا الفظيع. مبدأ الاحتياط هو مبدأ حرية بدون ضمانة، لا مبدأ ضعف كفاءة الفرد والمعرفة كنتاج لزمنها دون أن يمنع ذلك الذات من التمرد ضد العالم الذي خلقها. هذه الحرية غير ممكنة إلا بدعم المؤسسات والأمن الاجتماعي وقوة السياسة التي بدونها سنتجه نحو الكارثة. نحتاج إلى سلطة جماعية لا تكون مستقلة بل مفكر فيها réfléchie ونتيجة لاستقلالية. هذه هي المسألة التي ينبغي علينا حلها ومعالجتها أمام هشاشة نموذج التذييت subjectivation الحديث: إنتاج شروط الحرية: " الحرية هي الشرط الأنطولوجي للأخلاق، لكن الأخلاق هي الشكل المتأمل الذي تتخذه الحرية ". إننا هنا بصدد أنطولوجيا علاقتنا بالأخلاق وبذواتنا والتي خصص لها ميشيل فوكو ثلاثيته الأخيرة: " إرادة المعرفة " و"الاهتمام بالذات " و" ممارسة المتعRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité fss15223 350 /37.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 300 - Sciences sociales Disponible