الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'المنطق المتعدد؛القيم؛فلسفة العلوم'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
دراسات في المنطق المتعدد القيم وفلسفة العلوم / محمد،محمود محمد علي
Titre : دراسات في المنطق المتعدد القيم وفلسفة العلوم Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد،محمود محمد علي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر Année de publication : 2013 Importance : ص255 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 9789773279808 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : المنطق المتعدد؛القيم؛فلسفة العلوم Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé :
هو أول كتاب باللغة العربية يعرض لمراحل وآليات تطور المنطق الرمزي المعاصر متعدد القيم بأنساقه المختلفة، مركزًا على مشكلة الغموض المعرفي للإنسان بأبعادها اللغوية والإبستمولوجية والأنطولوجية، والتي تتجلى – على سبيل المثال – فيما تحفل به الدراسات الفلسفية والمنطقية والعلمية من مفارقات تمثل تحديًا قويًا لثنائية الصدق والكذب الكلاسيكية، وكذلك في اكتشاف «هيزنبرج» لمبدأ اللايقين، وتأكيده وعلماء الكمّ على ضرورة التفسيرات الإحصائية في المجال دون الذري، الأمر الذي يؤكد عدم فعالية قانون الثالث المرفوع في التعامل مع معطيات الواقع الفعلي، واستحالة مشروع إقامة لغة مثالية أو اصطناعية أو كاملة منطقيًا تتجاوز عيوب ونقائص اللغة العادية التي نفكر ونتعامل بها. وينتهي الكتاب إلى نتيجة مؤداها أن ما واجهه المنطق الكلاسيكي – ثنائي القيم – من مشكلات أدت إلى تطويره، لاسيما مشكلة الغموض، لابد وأن يواجهه بالمثل المنطق متعدد القيم، ذلك أن الغموض ظاهرة إبستمولوجية في المحل الأول، مردودها إلى الذات العارفة وقصور إمكاناتها الإدراكية والقياسية، لا إلى الوجود ذاته. وأننا حتى لو سمحنا لأية قضية منطقية بقيمة صدق ثالثة، أو بأكثر من قيمة تتوسط بين الصدق التام والكذب التام، فسوف تظل القضية – كتمثيل لغوي لإحدى وقائع العالم – صادقة أو كاذبة، سواء أدركنا ذلك أو لم ندركه، وذلك تأكيد لنزعة أفلاطون الواقعية القائلة بوجود أزلي وثابت للحقائق في عالم المثل، تحول دون معرفتنا الظنية بظلالها في عالم الحس المتغير. ويعني ذلك بعبارة أخرى أن الشك في قانون الثالث المرفوع هو إسقاط من الذات على الموضوع، مبعثه عدم اكتمال العملية المعرفية ومحدوديتها، وأن ظهور الأنساق المنطقية ذات القيم المتعددة ما هو إلا حلقة من حلقات العلاقة الجدلية اللامنتهية بين الإنسان والطبيعة، أو بيم ما هو مُدرك وما هو موجود بالفعل. والكتاب بصفة عامة هو أول كتاب باللغة العربية يعرض لأنساق المنطق متعدد القيم بعد مرحلة البرينكيبيادراسات في المنطق المتعدد القيم وفلسفة العلوم [texte imprimé] / محمد،محمود محمد علي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر, 2013 . - ص255 ; 24*17سم.
ISSN : 9789773279808
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : المنطق المتعدد؛القيم؛فلسفة العلوم Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé :
هو أول كتاب باللغة العربية يعرض لمراحل وآليات تطور المنطق الرمزي المعاصر متعدد القيم بأنساقه المختلفة، مركزًا على مشكلة الغموض المعرفي للإنسان بأبعادها اللغوية والإبستمولوجية والأنطولوجية، والتي تتجلى – على سبيل المثال – فيما تحفل به الدراسات الفلسفية والمنطقية والعلمية من مفارقات تمثل تحديًا قويًا لثنائية الصدق والكذب الكلاسيكية، وكذلك في اكتشاف «هيزنبرج» لمبدأ اللايقين، وتأكيده وعلماء الكمّ على ضرورة التفسيرات الإحصائية في المجال دون الذري، الأمر الذي يؤكد عدم فعالية قانون الثالث المرفوع في التعامل مع معطيات الواقع الفعلي، واستحالة مشروع إقامة لغة مثالية أو اصطناعية أو كاملة منطقيًا تتجاوز عيوب ونقائص اللغة العادية التي نفكر ونتعامل بها. وينتهي الكتاب إلى نتيجة مؤداها أن ما واجهه المنطق الكلاسيكي – ثنائي القيم – من مشكلات أدت إلى تطويره، لاسيما مشكلة الغموض، لابد وأن يواجهه بالمثل المنطق متعدد القيم، ذلك أن الغموض ظاهرة إبستمولوجية في المحل الأول، مردودها إلى الذات العارفة وقصور إمكاناتها الإدراكية والقياسية، لا إلى الوجود ذاته. وأننا حتى لو سمحنا لأية قضية منطقية بقيمة صدق ثالثة، أو بأكثر من قيمة تتوسط بين الصدق التام والكذب التام، فسوف تظل القضية – كتمثيل لغوي لإحدى وقائع العالم – صادقة أو كاذبة، سواء أدركنا ذلك أو لم ندركه، وذلك تأكيد لنزعة أفلاطون الواقعية القائلة بوجود أزلي وثابت للحقائق في عالم المثل، تحول دون معرفتنا الظنية بظلالها في عالم الحس المتغير. ويعني ذلك بعبارة أخرى أن الشك في قانون الثالث المرفوع هو إسقاط من الذات على الموضوع، مبعثه عدم اكتمال العملية المعرفية ومحدوديتها، وأن ظهور الأنساق المنطقية ذات القيم المتعددة ما هو إلا حلقة من حلقات العلاقة الجدلية اللامنتهية بين الإنسان والطبيعة، أو بيم ما هو مُدرك وما هو موجود بالفعل. والكتاب بصفة عامة هو أول كتاب باللغة العربية يعرض لأنساق المنطق متعدد القيم بعد مرحلة البرينكيبياRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (6)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS35191 160/96.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS35192 160/96.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS35193 160/96.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS35194 160/96.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS36290 160/96.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS36291 160/96.6 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible