الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'اصل اللغات ؛ماهي اللغاة العربي؛اختراع الكتابة'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
الفلسفة اللغوية
Titre : الفلسفة اللغوية Type de document : texte imprimé Mention d'édition : ط2 Année de publication : 1987 Importance : ص155 Format : 17/24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : اصل اللغات ؛ماهي اللغاة العربي؛اختراع الكتابة Index. décimale : 100-فلسفة والمتفرقات Résumé : تعرف أيضًا باسم " التحليل المنطقي " و " التحليل اللغوي " و " فلسفة لغة الحياة اليومية " ) . تيار في الفلسفة التحليلة ( ه ) انتشر في بريطانيا ( ج . رايل ، أ . ج . ويز دوم . ج . أوستين وغيرهم ) ، وفي الولايات المتحدة يتنبئ آراء مماثلة ماكس بلاك و . ن . ب. مالكون وغيرهما . ويصدر هذا التيار من " فلسفة الحس المشترك " عند جورج ادوارد موره ( ه ) وآراء فتغنشتاين ( ه ) المتأخرة . والفسلفة اللغوية شأنها شأن المدارس الاخرى للوضعية الجديدة تنكر ان الفلسفة هي نظرة شاملة للعالم ، وتعتبر المشكلات الفلسفية التقلدية اشباه مشكلات ،تنشأ عن فشل في استيعاب الطبيعة الحقيقية للغة بسبب التأثير المشوش للغة على الفكر . وهي على عكس هذا تذكر أن الفلسفة يجب أن تحل المصاعب الناجمة عن الاستخدام الخاطئ للكلمات . ويذهب ممثلو مدرسة كامبردج في الفلسفة اللغوية إلى أن الفلسفة يجب أن تقوم بوظيفة " علاجية " ، وذلك بتطهير لغتنا مما فيها من نواحي الضعف . والفلاسفة اللغويون في جهودهم " للتخلص من الميتافيزيقا " " ، لا يرفضون فحسب " الميتافيزيقا الانطولوجية " الخاصة بالفلسفة التقليدية . فهم إذ يتكرون إمكان التوصل إلى أي تصور فلسفي شامل ، يساعبدون أيضًا " ميتافيزقيا " الوضعية المنطقية ( ه ) مع مبدئها في " التحقيق " ( ه ) . لكن انكار أن تكون الفلسفة نظرة كلية للعالم هو ما يميز الفلسفة اللغوية كشكل متطرف وأكثر رجعية للوضعية . ومع تحليل اللغة على أنها الهدف الوحيد للبحث الفلسفي يركز دعاة الفلسفة اللغوية ، وخاصة ممثلو جماعة اكسفورد ، على عكس الوضعيين المناطقة ، انتباههم لا غلى الأنموذج الصناعي للغات ، بل على لغة الحديث المشترك الشائع وهنا ينطلقون من الافّتراض الصحيح القائل بأن المنابع الثرية للغة المنطوقة الطبيعية لا يمكن التعبير عنها تمامًا في اطار أية " لغة أنموذجية " . والفلسفة اللغوية غي تنديدها بتحليل مشكلات المعرفة ( علاقة اللغة بالفكر ، والعلاقة بين اللغة وعمليات المغرفة المتضمنة في صياغة الصور الذهنية وأصل الاشكال اللغوية الخ ) التي هي السياق الوحيد الذي يمكن أن تدرس فيه ظواهر اللغة بشكل ناجح ، انما يقتصر البحث على الوصف الزائف للأنماط المختلفة لاستخدام اللغة ، وتقفل الباب في وجه تفسير حقيقي لماهية اللغة ، وتصل في النهاية إلى تفسير اقليدي فحسب . فاللغة في الفلسفة اللغوية هي وسيلة تكوين ولبست انعكاسًا للعالم ، وهي تصبح شيئًا غامضًا ، وقوة مكتفية بذاتّها . والنقد المبرر لمحاةلات اقامة بناء جديد شامل للغة في اطار " لغة انموذجية " يسير جنبًا إلى جنب مع رفض بحث اللغة بصفة عامة على أساس أية أرضية نظرية شاملة . وهكذا يفضي رفض الاحاطة بالمشكلات الرئيسية للفلسفة إلى انهيار الفلسفة اللغوية حتى في المجال الذي يقتصر عليه البحث الفلس الفلسفة اللغوية [texte imprimé] . - ط2 . - 1987 . - ص155 ; 17/24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : اصل اللغات ؛ماهي اللغاة العربي؛اختراع الكتابة Index. décimale : 100-فلسفة والمتفرقات Résumé : تعرف أيضًا باسم " التحليل المنطقي " و " التحليل اللغوي " و " فلسفة لغة الحياة اليومية " ) . تيار في الفلسفة التحليلة ( ه ) انتشر في بريطانيا ( ج . رايل ، أ . ج . ويز دوم . ج . أوستين وغيرهم ) ، وفي الولايات المتحدة يتنبئ آراء مماثلة ماكس بلاك و . ن . ب. مالكون وغيرهما . ويصدر هذا التيار من " فلسفة الحس المشترك " عند جورج ادوارد موره ( ه ) وآراء فتغنشتاين ( ه ) المتأخرة . والفسلفة اللغوية شأنها شأن المدارس الاخرى للوضعية الجديدة تنكر ان الفلسفة هي نظرة شاملة للعالم ، وتعتبر المشكلات الفلسفية التقلدية اشباه مشكلات ،تنشأ عن فشل في استيعاب الطبيعة الحقيقية للغة بسبب التأثير المشوش للغة على الفكر . وهي على عكس هذا تذكر أن الفلسفة يجب أن تحل المصاعب الناجمة عن الاستخدام الخاطئ للكلمات . ويذهب ممثلو مدرسة كامبردج في الفلسفة اللغوية إلى أن الفلسفة يجب أن تقوم بوظيفة " علاجية " ، وذلك بتطهير لغتنا مما فيها من نواحي الضعف . والفلاسفة اللغويون في جهودهم " للتخلص من الميتافيزيقا " " ، لا يرفضون فحسب " الميتافيزيقا الانطولوجية " الخاصة بالفلسفة التقليدية . فهم إذ يتكرون إمكان التوصل إلى أي تصور فلسفي شامل ، يساعبدون أيضًا " ميتافيزقيا " الوضعية المنطقية ( ه ) مع مبدئها في " التحقيق " ( ه ) . لكن انكار أن تكون الفلسفة نظرة كلية للعالم هو ما يميز الفلسفة اللغوية كشكل متطرف وأكثر رجعية للوضعية . ومع تحليل اللغة على أنها الهدف الوحيد للبحث الفلسفي يركز دعاة الفلسفة اللغوية ، وخاصة ممثلو جماعة اكسفورد ، على عكس الوضعيين المناطقة ، انتباههم لا غلى الأنموذج الصناعي للغات ، بل على لغة الحديث المشترك الشائع وهنا ينطلقون من الافّتراض الصحيح القائل بأن المنابع الثرية للغة المنطوقة الطبيعية لا يمكن التعبير عنها تمامًا في اطار أية " لغة أنموذجية " . والفلسفة اللغوية غي تنديدها بتحليل مشكلات المعرفة ( علاقة اللغة بالفكر ، والعلاقة بين اللغة وعمليات المغرفة المتضمنة في صياغة الصور الذهنية وأصل الاشكال اللغوية الخ ) التي هي السياق الوحيد الذي يمكن أن تدرس فيه ظواهر اللغة بشكل ناجح ، انما يقتصر البحث على الوصف الزائف للأنماط المختلفة لاستخدام اللغة ، وتقفل الباب في وجه تفسير حقيقي لماهية اللغة ، وتصل في النهاية إلى تفسير اقليدي فحسب . فاللغة في الفلسفة اللغوية هي وسيلة تكوين ولبست انعكاسًا للعالم ، وهي تصبح شيئًا غامضًا ، وقوة مكتفية بذاتّها . والنقد المبرر لمحاةلات اقامة بناء جديد شامل للغة في اطار " لغة انموذجية " يسير جنبًا إلى جنب مع رفض بحث اللغة بصفة عامة على أساس أية أرضية نظرية شاملة . وهكذا يفضي رفض الاحاطة بالمشكلات الرئيسية للفلسفة إلى انهيار الفلسفة اللغوية حتى في المجال الذي يقتصر عليه البحث الفلس Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité fss8602 100/28.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible fss8601 100/28.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible fss8603 100/28.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible