الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
اسس المنطق والمنهج العلمي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الشنيطي،محمد فتحي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
بيروت:دار النهضة العربية |
Année de publication : |
1970 |
Importance : |
ص302 |
Format : |
24*17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
اسس المنطق؛المنهج العلمي |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
يشتمل هذا الكتاب على مقدمة عامة جاءت للتعريف بالمنطق وأقسامه وأغراضه وأهدافه، وعلاقته بالعمل، كما ويشتمل الكتاب علا أربعة أبواب تناولها أولها أسس منطق القياس، وتحدث ثانيها عن أسس منطق الاستقراء، أما الباب الثالث فتعرض لمقومات المنهج العلمي، وأفرد الباب الرابع لمناهج العلوم، وهذين البابين استهدفا تزويد القارىء بصورة متكاملة لجهد الباحثين في ميدان تنظيم الفكر وتفنين أصول البحث عن الحديد في المعرفة نظراً وعملاً، قياساً واستقراء، مع الحرص على التعرف على العلم روحاً ومنهجاً، واختيار بعض نماذج من مناهج العلوم طبيعية وإنسانية |
اسس المنطق والمنهج العلمي [texte imprimé] / الشنيطي،محمد فتحي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت:دار النهضة العربية, 1970 . - ص302 ; 24*17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
اسس المنطق؛المنهج العلمي |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
يشتمل هذا الكتاب على مقدمة عامة جاءت للتعريف بالمنطق وأقسامه وأغراضه وأهدافه، وعلاقته بالعمل، كما ويشتمل الكتاب علا أربعة أبواب تناولها أولها أسس منطق القياس، وتحدث ثانيها عن أسس منطق الاستقراء، أما الباب الثالث فتعرض لمقومات المنهج العلمي، وأفرد الباب الرابع لمناهج العلوم، وهذين البابين استهدفا تزويد القارىء بصورة متكاملة لجهد الباحثين في ميدان تنظيم الفكر وتفنين أصول البحث عن الحديد في المعرفة نظراً وعملاً، قياساً واستقراء، مع الحرص على التعرف على العلم روحاً ومنهجاً، واختيار بعض نماذج من مناهج العلوم طبيعية وإنسانية |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS19512 | 160/15.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |

Titre : |
اسس المنطق والمنهج العلمي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الشنيطي،محمد فتحي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر |
Année de publication : |
2015 |
Importance : |
ص327 |
Format : |
24*17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
9777350884 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
اسس المنطق؛المنهج العلمي |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
يشتمل هذا الكتاب على مقدمة عامة جاءت للتعريف بالمنطق وأقسامه وأغراضه وأهدافه، وعلاقته بالعمل، كما ويشتمل الكتاب علا أربعة أبواب تناولها أولها أسس منطق القياس، وتحدث ثانيها عن أسس منطق الاستقراء، أما الباب الثالث فتعرض لمقومات المنهج العلمي، وأفرد الباب الرابع لمناهج العلوم، وهذين البابين استهدفا تزويد القارىء بصورة متكاملة لجهد الباحثين في ميدان تنظيم الفكر وتفنين أصول البحث عن الحديد في المعرفة نظراً وعملاً، قياساً واستقراء، مع الحرص على التعرف على العلم روحاً ومنهجاً، واختيار بعض نماذج من مناهج العلوم طبيعية وإنسانية.
|
اسس المنطق والمنهج العلمي [texte imprimé] / الشنيطي،محمد فتحي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر, 2015 . - ص327 ; 24*17سم. ISSN : 9777350884 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
اسس المنطق؛المنهج العلمي |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
يشتمل هذا الكتاب على مقدمة عامة جاءت للتعريف بالمنطق وأقسامه وأغراضه وأهدافه، وعلاقته بالعمل، كما ويشتمل الكتاب علا أربعة أبواب تناولها أولها أسس منطق القياس، وتحدث ثانيها عن أسس منطق الاستقراء، أما الباب الثالث فتعرض لمقومات المنهج العلمي، وأفرد الباب الرابع لمناهج العلوم، وهذين البابين استهدفا تزويد القارىء بصورة متكاملة لجهد الباحثين في ميدان تنظيم الفكر وتفنين أصول البحث عن الحديد في المعرفة نظراً وعملاً، قياساً واستقراء، مع الحرص على التعرف على العلم روحاً ومنهجاً، واختيار بعض نماذج من مناهج العلوم طبيعية وإنسانية.
|
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
FSS42970 | 160/15.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS42969 | 160/15.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS42968 | 160/15.4 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
fss42967 | 160/15.5 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |

Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (6)
|
FSS3665 | 151/44.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Sorti jusqu'au 05/03/2025 |
FSS3664 | 151/44.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Sorti jusqu'au 18/12/2024 |
FSS3663 | 151/44.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS3662 | 151/44.4 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS11288 | 151/44.5 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS11319 | 151/44.6 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |

Titre : |
فلسفة هيوم : بين الشك والاتقاد |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الشنيطي،محمد فتحي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر |
Année de publication : |
2010 |
Importance : |
ص239 |
Format : |
17/24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الشك وضع المشكلة النقدية؛نقد الميتافيزقيا؛الاعتقاد ؛بواعث لاعتقاد ونفوذه؛الاعتقاد والعواطف؛الاعتقاد والاخلاق |
Index. décimale : |
100-فلسفة والمتفرقات |
Résumé : |
أطلق هيوم على وحدات الخبرة الحيوية الفعّآلة اسم المدركات الحسِّية، أما وحدات الخبرة الأقل حيوية وفعالية فقد أطلق عليها اسم المعتقدات أو الأفكار. فالكلمات والمدركات لها معانيها عند الشخص إذا كانت لها علاقة مباشرة بوحدات الخبرة هذه. وكانت كل وحدة من الخبرة منفصلة متميزة عن بقية الوحدات الأخرى جميعها، على الرغم من أن الوحدات عادة ما تُمارس وتُجرب على أنها مرتبطة بعضها ببعض. وطبقًا لما يراه هيوم، فقد ربطت ثلاثة مبادئ الأفكار المتحدة بعضها ببعض: 1- التشابه 2- التّماس أو التجاور 3- السبب والنتيجة (الأثر). ففي التشابه؛ إذا ما تشابهت وحدتان من الخبرة، فإن التفكير في واحدة قد يؤدي إلى التفكير في الأخرى. أما في حالة إذا ما تلازمت وتجاورت وحدتان الواحدة مع الأخرى، فإن التفكير في واحدة قد يثير التفكير عن الأخرى. وفي حالة السبب والنتيجة، فإذا ما سبقت وحدة واحدة باستمرار وحدة أخرى، فإن فكرة الوحدة الأولى ستظهر في فكرة الوحدة الثانية. وقد اشتهر هيوم بهجومه على مبدأ السببية. ويقرر هذا المبدأ أنه لا يمكن أن يحدث أو يظهر إلى عالم الوجود شيء من غير سبب. وكان هيوم يعتقد أنه بالرغم من أن حدثًا واحدًا (مجموعة من الانطباعات) يسبق دائمًا حدثًا آخر، إلا أن هذا لا يثبت أن الحدث الأول سبّب الحدث الثاني. وقال هيوم كذلك: إن التزامن المتواصل بين حدثين، ينشئ توقعًا بأن الحدث الثاني سوف يتم حدوثه بعد الأول. ولكن لم يكن هذا شيءًا أكثر من اعتقاد راسخ، أو عادة عقلية علمتنا إياها الخبرة، ولم يستطع أحد أن يبرهن أن هناك ارتباطات سببية بين الانطباعات وقد بنى هيوم نظريته عن الأخلاقيات على الخبرة، رافضًا الرأي القائل بأن العقل في استطاعته التمييز بين الفضيلة والرذيلة. وقد فحص الظروف التي كان فيها الناس يتحدثون عن الأخلاقيات. وختم أقواله بأن الميزات الفاضلة عند الناس هي تلك التي كانت سائغة أو نافعة لهم. وكان هيوم يزعم أن الناس جميعًا يملكون عاطفة الخيرية؛ ومعناها الرغبة الطيبة، وأن هذه العاطفة كانت أساس الأحكام الأخلاقية. |
فلسفة هيوم : بين الشك والاتقاد [texte imprimé] / الشنيطي،محمد فتحي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر, 2010 . - ص239 ; 17/24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الشك وضع المشكلة النقدية؛نقد الميتافيزقيا؛الاعتقاد ؛بواعث لاعتقاد ونفوذه؛الاعتقاد والعواطف؛الاعتقاد والاخلاق |
Index. décimale : |
100-فلسفة والمتفرقات |
Résumé : |
أطلق هيوم على وحدات الخبرة الحيوية الفعّآلة اسم المدركات الحسِّية، أما وحدات الخبرة الأقل حيوية وفعالية فقد أطلق عليها اسم المعتقدات أو الأفكار. فالكلمات والمدركات لها معانيها عند الشخص إذا كانت لها علاقة مباشرة بوحدات الخبرة هذه. وكانت كل وحدة من الخبرة منفصلة متميزة عن بقية الوحدات الأخرى جميعها، على الرغم من أن الوحدات عادة ما تُمارس وتُجرب على أنها مرتبطة بعضها ببعض. وطبقًا لما يراه هيوم، فقد ربطت ثلاثة مبادئ الأفكار المتحدة بعضها ببعض: 1- التشابه 2- التّماس أو التجاور 3- السبب والنتيجة (الأثر). ففي التشابه؛ إذا ما تشابهت وحدتان من الخبرة، فإن التفكير في واحدة قد يؤدي إلى التفكير في الأخرى. أما في حالة إذا ما تلازمت وتجاورت وحدتان الواحدة مع الأخرى، فإن التفكير في واحدة قد يثير التفكير عن الأخرى. وفي حالة السبب والنتيجة، فإذا ما سبقت وحدة واحدة باستمرار وحدة أخرى، فإن فكرة الوحدة الأولى ستظهر في فكرة الوحدة الثانية. وقد اشتهر هيوم بهجومه على مبدأ السببية. ويقرر هذا المبدأ أنه لا يمكن أن يحدث أو يظهر إلى عالم الوجود شيء من غير سبب. وكان هيوم يعتقد أنه بالرغم من أن حدثًا واحدًا (مجموعة من الانطباعات) يسبق دائمًا حدثًا آخر، إلا أن هذا لا يثبت أن الحدث الأول سبّب الحدث الثاني. وقال هيوم كذلك: إن التزامن المتواصل بين حدثين، ينشئ توقعًا بأن الحدث الثاني سوف يتم حدوثه بعد الأول. ولكن لم يكن هذا شيءًا أكثر من اعتقاد راسخ، أو عادة عقلية علمتنا إياها الخبرة، ولم يستطع أحد أن يبرهن أن هناك ارتباطات سببية بين الانطباعات وقد بنى هيوم نظريته عن الأخلاقيات على الخبرة، رافضًا الرأي القائل بأن العقل في استطاعته التمييز بين الفضيلة والرذيلة. وقد فحص الظروف التي كان فيها الناس يتحدثون عن الأخلاقيات. وختم أقواله بأن الميزات الفاضلة عند الناس هي تلك التي كانت سائغة أو نافعة لهم. وكان هيوم يزعم أن الناس جميعًا يملكون عاطفة الخيرية؛ ومعناها الرغبة الطيبة، وأن هذه العاطفة كانت أساس الأحكام الأخلاقية. |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
fss25302 | 100/341.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
fss25303 | 100/341.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
fss33769 | 100/341.4 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
fss33771 | 100/341.6 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |

Titre : |
فلسفة هيوم : بين الشك والاعتقاد |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الشنيطي،محمد فتحي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر |
Année de publication : |
2010 |
Importance : |
ص239 |
Format : |
17/24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاصالة في فلسفته ومنهجه؛المنهج؛الشك وضع المشكلة النقدية؛الاعتقاد والعواطف |
Index. décimale : |
100-فلسفة والمتفرقات |
Résumé : |
طلق هيوم على وحدات الخبرة الحيوية الفعّآلة اسم المدركات الحسِّية، أما وحدات الخبرة الأقل حيوية وفعالية فقد أطلق عليها اسم المعتقدات أو الأفكار. فالكلمات والمدركات لها معانيها عند الشخص إذا كانت لها علاقة مباشرة بوحدات الخبرة هذه. وكانت كل وحدة من الخبرة منفصلة متميزة عن بقية الوحدات الأخرى جميعها، على الرغم من أن الوحدات عادة ما تُمارس وتُجرب على أنها مرتبطة بعضها ببعض. وطبقًا لما يراه هيوم، فقد ربطت ثلاثة مبادئ الأفكار المتحدة بعضها ببعض: 1- التشابه 2- التّماس أو التجاور 3- السبب والنتيجة (الأثر). ففي التشابه؛ إذا ما تشابهت وحدتان من الخبرة، فإن التفكير في واحدة قد يؤدي إلى التفكير في الأخرى. أما في حالة إذا ما تلازمت وتجاورت وحدتان الواحدة مع الأخرى، فإن التفكير في واحدة قد يثير التفكير عن الأخرى. وفي حالة السبب والنتيجة، فإذا ما سبقت وحدة واحدة باستمرار وحدة أخرى، فإن فكرة الوحدة الأولى ستظهر في فكرة الوحدة الثانية. وقد اشتهر هيوم بهجومه على مبدأ السببية. ويقرر هذا المبدأ أنه لا يمكن أن يحدث أو يظهر إلى عالم الوجود شيء من غير سبب. وكان هيوم يعتقد أنه بالرغم من أن حدثًا واحدًا (مجموعة من الانطباعات) يسبق دائمًا حدثًا آخر، إلا أن هذا لا يثبت أن الحدث الأول سبّب الحدث الثاني. وقال هيوم كذلك: إن التزامن المتواصل بين حدثين، ينشئ توقعًا بأن الحدث الثاني سوف يتم حدوثه بعد الأول. ولكن لم يكن هذا شيءًا أكثر من اعتقاد راسخ، أو عادة عقلية علمتنا إياها الخبرة، ولم يستطع أحد أن يبرهن أن هناك ارتباطات سببية بين الانطباعات وقد بنى هيوم نظريته عن الأخلاقيات على الخبرة، رافضًا الرأي القائل بأن العقل في استطاعته التمييز بين الفضيلة والرذيلة. وقد فحص الظروف التي كان فيها الناس يتحدثون عن الأخلاقيات. وختم أقواله بأن الميزات الفاضلة عند الناس هي تلك التي كانت سائغة أو نافعة لهم. وكان هيوم يزعم أن الناس جميعًا يملكون عاطفة الخيرية؛ ومعناها الرغبة الطيبة، وأن هذه العاطفة كانت أساس الأحكام الأخلاقية |
فلسفة هيوم : بين الشك والاعتقاد [texte imprimé] / الشنيطي،محمد فتحي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر, 2010 . - ص239 ; 17/24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاصالة في فلسفته ومنهجه؛المنهج؛الشك وضع المشكلة النقدية؛الاعتقاد والعواطف |
Index. décimale : |
100-فلسفة والمتفرقات |
Résumé : |
طلق هيوم على وحدات الخبرة الحيوية الفعّآلة اسم المدركات الحسِّية، أما وحدات الخبرة الأقل حيوية وفعالية فقد أطلق عليها اسم المعتقدات أو الأفكار. فالكلمات والمدركات لها معانيها عند الشخص إذا كانت لها علاقة مباشرة بوحدات الخبرة هذه. وكانت كل وحدة من الخبرة منفصلة متميزة عن بقية الوحدات الأخرى جميعها، على الرغم من أن الوحدات عادة ما تُمارس وتُجرب على أنها مرتبطة بعضها ببعض. وطبقًا لما يراه هيوم، فقد ربطت ثلاثة مبادئ الأفكار المتحدة بعضها ببعض: 1- التشابه 2- التّماس أو التجاور 3- السبب والنتيجة (الأثر). ففي التشابه؛ إذا ما تشابهت وحدتان من الخبرة، فإن التفكير في واحدة قد يؤدي إلى التفكير في الأخرى. أما في حالة إذا ما تلازمت وتجاورت وحدتان الواحدة مع الأخرى، فإن التفكير في واحدة قد يثير التفكير عن الأخرى. وفي حالة السبب والنتيجة، فإذا ما سبقت وحدة واحدة باستمرار وحدة أخرى، فإن فكرة الوحدة الأولى ستظهر في فكرة الوحدة الثانية. وقد اشتهر هيوم بهجومه على مبدأ السببية. ويقرر هذا المبدأ أنه لا يمكن أن يحدث أو يظهر إلى عالم الوجود شيء من غير سبب. وكان هيوم يعتقد أنه بالرغم من أن حدثًا واحدًا (مجموعة من الانطباعات) يسبق دائمًا حدثًا آخر، إلا أن هذا لا يثبت أن الحدث الأول سبّب الحدث الثاني. وقال هيوم كذلك: إن التزامن المتواصل بين حدثين، ينشئ توقعًا بأن الحدث الثاني سوف يتم حدوثه بعد الأول. ولكن لم يكن هذا شيءًا أكثر من اعتقاد راسخ، أو عادة عقلية علمتنا إياها الخبرة، ولم يستطع أحد أن يبرهن أن هناك ارتباطات سببية بين الانطباعات وقد بنى هيوم نظريته عن الأخلاقيات على الخبرة، رافضًا الرأي القائل بأن العقل في استطاعته التمييز بين الفضيلة والرذيلة. وقد فحص الظروف التي كان فيها الناس يتحدثون عن الأخلاقيات. وختم أقواله بأن الميزات الفاضلة عند الناس هي تلك التي كانت سائغة أو نافعة لهم. وكان هيوم يزعم أن الناس جميعًا يملكون عاطفة الخيرية؛ ومعناها الرغبة الطيبة، وأن هذه العاطفة كانت أساس الأحكام الأخلاقية |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
fss25304 | 100/341.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
fss33770 | 100/341.5 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |

Permalink