الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'éditeur
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
أسرار البلاغة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
الجرجاني،عبد القاهر, Auteur ; تصنيف محمد عبد الله جمال الدين بن هشام الانصاري المتوفى سنة 761ه, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط3 |
| Editeur : |
القاهرة:دار ابن الجوزي |
| Année de publication : |
2010م |
| Autre Editeur : |
كركوك:مكتبة امين |
| Importance : |
560ص |
| Format : |
24*17 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
9789776308391 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
البلاغة العربية الجرجاني الاستعارة الكناية المعاني المجاز البيان البديع الخبر و الانشاء |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في البلاغة العربية .لك مقدمة الكتاب وفيها تحقيق معنى البلاغة وتفضيل كتب عبد القاهر على كتب السعد وأمثالها، وتنبيهات القراء في الطبعة الثانية. كما توجد مقدمة المصنف التي يبين فيها أن المقصود بالكلام هو المعاني، مع بحث شامل في السجع والتجنيس، والقول في التجنيس وشرط استحسان الجناس والسجع، مع تقديم ٣٥ مثالًا للتجنيس الحسن والقبيح. ويتضمن الفصل قسمة التجنيس وتنويعه، ثم يتناول الاستعارة والتطبيق، وتحقيق كون حسن الكلام مرتبطًا بالمعاني لا بالألفاظ فقط، ويشرح كيفية اتفاق المعاني واختلافها وأبنية اجتماعها وافتراقها، مع توضيح اشتراك اللغات في التجوز وانفراد العربية، والاعتبار بترجمة الاستعارة، والقول في الاستعارة المفيدة، وفصل في تقسيم آخر للاستعارة المفيدة، مع التركيز على الاستعارة والتطبيق المختلفين في الجنس والأنواع، والقريبة من الحقيقة، وبيان وجه الشبه الحقيقي فيها، والتفرقة بين نوعي الاستعارة في الجنس، ووجه الشبه العقلي في الاستعارة، وتشبيه ما يصلح به الناس أو الكلام بالملح، وتشبيه المعقول بالمعقول مع تحقيق معنى الغني والفقر، مع اعتراض على تنزيل الوجود منزلة العدم وعكسه وعدم اعتباره من حديث التشبيه، والتشبيه الذي يحتاج إلى التأويل، وفصل في التشبيه للاشتراك في نفس الصفة ومقتضاها، وبيان وجوه الشبه المنتزعة من شيء أو أشياء، والتشبيه المعقود على أمرين وليس بتمثيل، وفصل في حال انتزاع الشبه من الوصف، مع بحث دقيق في تمثيل حال اليهود بالحمار حامل الأسفار، وفروق بين التشبيه والتمثيل، ووجوه الشبه في جمل من التمثيل، والتمثيل في المدح والذم وأمثلة ذلك، وفي الحجاج والافتخار والاعتذار، وفي الوعظ، والحديث عن ضروب الكلام المختلفة، وتعليل بلاغة الكلام بتأثيرها في النفس، والفرق بين تأثير الكلام في التمثيل وعدمه، وأسباب قوة تأثير التمثيل وعلله النفسية، وسبب تأثير التمثيل في ضربيه، وزيادة تأثير التمثيل بالأمثال المشاهدة، مع تعليل دقيق وجليل في فلسفة التمثيل، وتأثير اختلاف الجنس بين المشبه والمشبه به، وجعل التمثيل الشيء كعدمه أو ضده، ومآخذ التمثيل من الموجودات، وفصل آخر في الفرق بين التمثيل الدقيق والتعقيد، والتعقيد والكلام البليغ المتوقف على دقة الفكر، ومكانة ما لا يدرك إلا بالتعب، وسبب قبح الكلام المعقد، وشرط حسن التأليف بين مختلفي الجنس، والتشبيه المتوقف على دقة الفكر، والإدراك الإجمالي والتفصيلي الذي به التفاضل، والتشبيه التفصيلي المتوقف على دقة الفكر، والعبرة والتفصيل في ضروب التشبيه والتمثيل، والتفصيل لدقائق التشبيه المركب، والتشبيه في الهيئة التي تقع عليها الحركات، والجمع بين الشكل وهيئة الحركة في التشبيه، ومآخذ التشبيه من هيئات الحركة والسكون، وأن النفيس يبتذل بكثرة الاستعمال، وقلب التشبيه، والقلب أو العكس في طرفي التشبيه، ورد الفرع إلى الأصل في التمثيل وعكسه، والقياس في التشبيه وتشبيه الحقيقة بالمجاز، وجعل الفرع أصلاً في التشبيه وعكسه، وفصل في الفرق بين الاستعارة والتمثيل، والاستعارة والمبالغة في التشبيه، وصناعة أبي تمام وفساد ذوقه، وفصل في وقوع الاسم مستعارًا بحسب الحس وهو ليس كذلك، وبناء الشعر والخطابة على التخييل لا المعقول، ومن قال خير الشعر أكذبه وضده، وبيان أن الاستعارة ليست من التخييل، والتخييل الشبيه بالحقيقة مما أصله التشبيه، وبراعة ابن الرومي في تفضيل النرجس على الورد، والفرق بين المعنى الحقيقي والتخييل، وفصل في نوع آخر من التخييل، والأخذ والسرقة في التخييل مع حسن التحليل، وفصل في التخييل بغير تعليل، ووجه الشبه المقصود بالذات والحاصل بالتبع، وعود على ادعاء المجاز حقيقة، وبناء الاستعارة والتخييل على تناسي التشبيه، وفصل في الفرق بين التشبيه والاستعارة، والاتفاق في الأخذ والسرقة والاستمداد والاستعانة، وحدى الحقيقة والمجاز، والمجاز العقلي واللغوي والفرق بينهما، ومنه في ما قيل فيه إنه استعارة وليس كذلك بل هو حقيقة، والمجاز العقلي والمجاز اللغوي ومنه الاستعارة، وذكر المجاز وبيان معناه وحقيقته وكونه أعم من الاستعارة، ومعنى المجاز وحقيقته ومكان الاستعارة منه، وتقسيم المجاز إلى لغوي وعقلي واللغوي إلى الاستعارة ومجاز مرسل، وكون تقسيم العقلي في الجمل لا المفردات، وفصل في الحذف والزيادة وهل هما من المجاز أم لا، وبيان أن الحذف والإسقاط على وجهين.
|
أسرار البلاغة [texte imprimé] / الجرجاني،عبد القاهر, Auteur ; تصنيف محمد عبد الله جمال الدين بن هشام الانصاري المتوفى سنة 761ه, Auteur . - ط3 . - [S.l.] : القاهرة:دار ابن الجوزي : [S.l.] : كركوك:مكتبة امين, 2010م . - 560ص ; 24*17. ISSN : 9789776308391 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
البلاغة العربية الجرجاني الاستعارة الكناية المعاني المجاز البيان البديع الخبر و الانشاء |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في البلاغة العربية .لك مقدمة الكتاب وفيها تحقيق معنى البلاغة وتفضيل كتب عبد القاهر على كتب السعد وأمثالها، وتنبيهات القراء في الطبعة الثانية. كما توجد مقدمة المصنف التي يبين فيها أن المقصود بالكلام هو المعاني، مع بحث شامل في السجع والتجنيس، والقول في التجنيس وشرط استحسان الجناس والسجع، مع تقديم ٣٥ مثالًا للتجنيس الحسن والقبيح. ويتضمن الفصل قسمة التجنيس وتنويعه، ثم يتناول الاستعارة والتطبيق، وتحقيق كون حسن الكلام مرتبطًا بالمعاني لا بالألفاظ فقط، ويشرح كيفية اتفاق المعاني واختلافها وأبنية اجتماعها وافتراقها، مع توضيح اشتراك اللغات في التجوز وانفراد العربية، والاعتبار بترجمة الاستعارة، والقول في الاستعارة المفيدة، وفصل في تقسيم آخر للاستعارة المفيدة، مع التركيز على الاستعارة والتطبيق المختلفين في الجنس والأنواع، والقريبة من الحقيقة، وبيان وجه الشبه الحقيقي فيها، والتفرقة بين نوعي الاستعارة في الجنس، ووجه الشبه العقلي في الاستعارة، وتشبيه ما يصلح به الناس أو الكلام بالملح، وتشبيه المعقول بالمعقول مع تحقيق معنى الغني والفقر، مع اعتراض على تنزيل الوجود منزلة العدم وعكسه وعدم اعتباره من حديث التشبيه، والتشبيه الذي يحتاج إلى التأويل، وفصل في التشبيه للاشتراك في نفس الصفة ومقتضاها، وبيان وجوه الشبه المنتزعة من شيء أو أشياء، والتشبيه المعقود على أمرين وليس بتمثيل، وفصل في حال انتزاع الشبه من الوصف، مع بحث دقيق في تمثيل حال اليهود بالحمار حامل الأسفار، وفروق بين التشبيه والتمثيل، ووجوه الشبه في جمل من التمثيل، والتمثيل في المدح والذم وأمثلة ذلك، وفي الحجاج والافتخار والاعتذار، وفي الوعظ، والحديث عن ضروب الكلام المختلفة، وتعليل بلاغة الكلام بتأثيرها في النفس، والفرق بين تأثير الكلام في التمثيل وعدمه، وأسباب قوة تأثير التمثيل وعلله النفسية، وسبب تأثير التمثيل في ضربيه، وزيادة تأثير التمثيل بالأمثال المشاهدة، مع تعليل دقيق وجليل في فلسفة التمثيل، وتأثير اختلاف الجنس بين المشبه والمشبه به، وجعل التمثيل الشيء كعدمه أو ضده، ومآخذ التمثيل من الموجودات، وفصل آخر في الفرق بين التمثيل الدقيق والتعقيد، والتعقيد والكلام البليغ المتوقف على دقة الفكر، ومكانة ما لا يدرك إلا بالتعب، وسبب قبح الكلام المعقد، وشرط حسن التأليف بين مختلفي الجنس، والتشبيه المتوقف على دقة الفكر، والإدراك الإجمالي والتفصيلي الذي به التفاضل، والتشبيه التفصيلي المتوقف على دقة الفكر، والعبرة والتفصيل في ضروب التشبيه والتمثيل، والتفصيل لدقائق التشبيه المركب، والتشبيه في الهيئة التي تقع عليها الحركات، والجمع بين الشكل وهيئة الحركة في التشبيه، ومآخذ التشبيه من هيئات الحركة والسكون، وأن النفيس يبتذل بكثرة الاستعمال، وقلب التشبيه، والقلب أو العكس في طرفي التشبيه، ورد الفرع إلى الأصل في التمثيل وعكسه، والقياس في التشبيه وتشبيه الحقيقة بالمجاز، وجعل الفرع أصلاً في التشبيه وعكسه، وفصل في الفرق بين الاستعارة والتمثيل، والاستعارة والمبالغة في التشبيه، وصناعة أبي تمام وفساد ذوقه، وفصل في وقوع الاسم مستعارًا بحسب الحس وهو ليس كذلك، وبناء الشعر والخطابة على التخييل لا المعقول، ومن قال خير الشعر أكذبه وضده، وبيان أن الاستعارة ليست من التخييل، والتخييل الشبيه بالحقيقة مما أصله التشبيه، وبراعة ابن الرومي في تفضيل النرجس على الورد، والفرق بين المعنى الحقيقي والتخييل، وفصل في نوع آخر من التخييل، والأخذ والسرقة في التخييل مع حسن التحليل، وفصل في التخييل بغير تعليل، ووجه الشبه المقصود بالذات والحاصل بالتبع، وعود على ادعاء المجاز حقيقة، وبناء الاستعارة والتخييل على تناسي التشبيه، وفصل في الفرق بين التشبيه والاستعارة، والاتفاق في الأخذ والسرقة والاستمداد والاستعانة، وحدى الحقيقة والمجاز، والمجاز العقلي واللغوي والفرق بينهما، ومنه في ما قيل فيه إنه استعارة وليس كذلك بل هو حقيقة، والمجاز العقلي والمجاز اللغوي ومنه الاستعارة، وذكر المجاز وبيان معناه وحقيقته وكونه أعم من الاستعارة، ومعنى المجاز وحقيقته ومكان الاستعارة منه، وتقسيم المجاز إلى لغوي وعقلي واللغوي إلى الاستعارة ومجاز مرسل، وكون تقسيم العقلي في الجمل لا المفردات، وفصل في الحذف والزيادة وهل هما من المجاز أم لا، وبيان أن الحذف والإسقاط على وجهين.
|
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50313 | 415/42.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 400 – Langues | Disponible |

| Titre : |
النحو الواضح في قواعد اللغة العربية : الجزء الأول المرحلة الابتدائية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
علي،الجارم, Auteur ; مصطفى،امين, Auteur ; دليل الاجابات : جمال ابراهيم قاسم, Auteur |
| Editeur : |
القاهرة:دار الصحوة للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2017م |
| Autre Editeur : |
كركوك:مكتبة امين |
| Importance : |
390ص |
| Format : |
24*17 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-255-545-1 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
البلاغة العربية الجرجاني الاستعارة الكناية المعاني المجاز البيان البديع الخبر و الانشاء |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
يتضمن المجلد الأول فهارس مفصلة تنقسم إلى فهرس الجزء الأول، فهرس الجزء الثاني، وفهرس الجزء الثالث، بالإضافة إلى المقدمات التي تشمل مقدمة الناشر ومقدمة الكتاب. ويبدأ الجزء الأول بإرشادات في طريقة التدريس، ثم يتناول موضوع الجملة المفيدة، وأجزاء الجملة، وتقسيم الكلمة إلى اسم وفعل وحرف، ثم تقسيم الفعل باعتبار زمنه إلى الفعل الماضي، والفعل المضارع، وفعل الأمر، ويعرض بعد ذلك موضوع الفاعل، والمفعول به، والموازنة بين الفاعل والمفعول به، والمبتدأ والخبر، والجملة الفعلية، والجملة الاسمية، ونصب الفعل المضارع، وجزم الفعل المضارع، ورفع الفعل المضارع، ثم يتناول "كان وأخواتها"، و"إن وأخواتها"، وجر الاسم، والنعت.أما الجزء الثاني، فيبدأ بتقسيم الفعل إلى صحيح الآخر ومعتل الآخر، ويتناول الفرق بين المبني والمعرب، وأنواع البناء، وأنواع الإعراب، وأحوال بناء الفعل الماضي، وأحوال بناء الأمر، وأحوال بناء المضارع، ثم الإعراب المحلي، ويتطرق إلى الفصل الخاص بالمضارع المعتل الآخر وأحوال إعرابه، والاسم المعتل الآخر، والمقصور وأحوال إعرابه، كما يعرض نصب المضارع بأن المضمرة في حالات متعددة، منها بعد لام التعليل، وبعد لام الجحود، وبعد "أو"، وبعد "حتى"، وبعد فاء السببية، وبعد واو المعية. ويتناول جوازم الفعل المضارع من خلال الأدوات التي تجزم فعلاً واحدًا، وتلك التي تجزم فعلين، كما يشرح الأفعال الخمسة وإعرابها، وتقسيم الاسم إلى مفرد ومثنى وجمع، ويعرض تقسيم الجمع، وإعراب المثنى، وإعراب جمع المذكر السالم، وإعراب جمع المؤنث السالم، والمضاف والمضاف إليه، والأسماء الخمسة وإعرابها، وعلامات التأنيث في الأفعال، وعلامات التأنيث في الأسماء، والنكرة والمعرفة، والعلم، والمعرف بالألف واللام.ويفرد الكتاب قسمًا للضمير، يتناول فيه المدخل إلى الضمائر، والضمير المنفصل، والضمير المتصل، والضمير المستتر، ثم الاسم الموصول، واسم الإشارة، ونائب الفاعل، وأفعال الاستمرار الناسخة و"ما دام"، والمفعول المطلق، والمفعول لأجله، وظرف الزمان وظرف المكان.أما الجزء الثالث، فيبدأ بالمبتدأ والخبر وتطابقهما، وخبر المبتدأ حين يكون جملة أو شبه جملة، وخبر النواسخ حين يكون جملة أو شبه جملة، ومواضع فتح همزة "أن"، والمصدر المؤول من "أن والفعل"، ويتناول تقسيم الفعل إلى صحيح ومعتل، ثم ضمائر الرفع البارزة المتصلة بالأفعال، ويتناول إسناد الأفعال الصحيحة والمعتلة إلى الضمائر البارزة، ويشمل ذلك إسناد السالم والمهموز والمثال، وإسناد المضعف والأجوف، وإسناد الماضي الناقص، وإسناد المضارع والأمر الناقصين إلى ضمائر الرفع البارزة. ويتناول المجرد والمزيد، بما في ذلك مجرد الثلاثي ومزيده، ومجرد الرباعي ومزيده، كما يتناول همزتي الوصل والقطع، والفعل اللازم والفعل المتعدي، وأقسام المتعدي، وتعدية الفعل بالهمز والتضعيف، ثم اسم الفاعل، واسم المفعول.ويُفرد بابًا للمستثنى، فيتناول المستثنى بـ"إلا"، والمستثنى بـ"غير" و"سوى"، والمستثنى بـ"خلا" و"عدا" و"حاشا"، ثم يتحدث عن الحال من خلال مدخل وأنواع الحال، ويعرض التمييز بمدخل عام، وحكم تمييز الوزن، والكيل، والمساحة، وحكم تمييز العدد، وحكم التمييز إذا كان المميز ملحوظًا، ثم يأتي موضوع المنادى، ويتبع ذلك بموضوع الممنوع من الصرف، فيتناول العلم الممنوع من الصرف، والصفة الممنوعة من الصرف، والممنوع من الصرف لصيغة منتهى الجموع أو ألف التأنيث، وجر الممنوع من الصرف بالكسر.ويتناول النعت الحقيقي والسببي، بمدخل عام، ويعرض مطابقة النعت للمنعوت، والنعت حين يكون جملة، ثم ينتقل إلى التوكيد، من خلال مدخل يوضح القاعدة، ويعرض توكيد الضمير المتصل والمستتر، ثم باب العطف، ويتضمن مدخلًا إلى العطف، ومعاني حروف العطف، و"واو" العطف و"واو" المعية، ثم البدل، ويختم الكتاب بأدوات الاستفهام والجواب، فيعرض الهمزة و"هل"، وبقية أدوات الاستفهام، والاستفهام والنفي معًا، وينتهي بمجموعة من التمرينات العامة. |
النحو الواضح في قواعد اللغة العربية : الجزء الأول المرحلة الابتدائية [texte imprimé] / علي،الجارم, Auteur ; مصطفى،امين, Auteur ; دليل الاجابات : جمال ابراهيم قاسم, Auteur . - [S.l.] : القاهرة:دار الصحوة للنشر والتوزيع : [S.l.] : كركوك:مكتبة امين, 2017م . - 390ص ; 24*17. ISBN : 978-977-255-545-1 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
البلاغة العربية الجرجاني الاستعارة الكناية المعاني المجاز البيان البديع الخبر و الانشاء |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
يتضمن المجلد الأول فهارس مفصلة تنقسم إلى فهرس الجزء الأول، فهرس الجزء الثاني، وفهرس الجزء الثالث، بالإضافة إلى المقدمات التي تشمل مقدمة الناشر ومقدمة الكتاب. ويبدأ الجزء الأول بإرشادات في طريقة التدريس، ثم يتناول موضوع الجملة المفيدة، وأجزاء الجملة، وتقسيم الكلمة إلى اسم وفعل وحرف، ثم تقسيم الفعل باعتبار زمنه إلى الفعل الماضي، والفعل المضارع، وفعل الأمر، ويعرض بعد ذلك موضوع الفاعل، والمفعول به، والموازنة بين الفاعل والمفعول به، والمبتدأ والخبر، والجملة الفعلية، والجملة الاسمية، ونصب الفعل المضارع، وجزم الفعل المضارع، ورفع الفعل المضارع، ثم يتناول "كان وأخواتها"، و"إن وأخواتها"، وجر الاسم، والنعت.أما الجزء الثاني، فيبدأ بتقسيم الفعل إلى صحيح الآخر ومعتل الآخر، ويتناول الفرق بين المبني والمعرب، وأنواع البناء، وأنواع الإعراب، وأحوال بناء الفعل الماضي، وأحوال بناء الأمر، وأحوال بناء المضارع، ثم الإعراب المحلي، ويتطرق إلى الفصل الخاص بالمضارع المعتل الآخر وأحوال إعرابه، والاسم المعتل الآخر، والمقصور وأحوال إعرابه، كما يعرض نصب المضارع بأن المضمرة في حالات متعددة، منها بعد لام التعليل، وبعد لام الجحود، وبعد "أو"، وبعد "حتى"، وبعد فاء السببية، وبعد واو المعية. ويتناول جوازم الفعل المضارع من خلال الأدوات التي تجزم فعلاً واحدًا، وتلك التي تجزم فعلين، كما يشرح الأفعال الخمسة وإعرابها، وتقسيم الاسم إلى مفرد ومثنى وجمع، ويعرض تقسيم الجمع، وإعراب المثنى، وإعراب جمع المذكر السالم، وإعراب جمع المؤنث السالم، والمضاف والمضاف إليه، والأسماء الخمسة وإعرابها، وعلامات التأنيث في الأفعال، وعلامات التأنيث في الأسماء، والنكرة والمعرفة، والعلم، والمعرف بالألف واللام.ويفرد الكتاب قسمًا للضمير، يتناول فيه المدخل إلى الضمائر، والضمير المنفصل، والضمير المتصل، والضمير المستتر، ثم الاسم الموصول، واسم الإشارة، ونائب الفاعل، وأفعال الاستمرار الناسخة و"ما دام"، والمفعول المطلق، والمفعول لأجله، وظرف الزمان وظرف المكان.أما الجزء الثالث، فيبدأ بالمبتدأ والخبر وتطابقهما، وخبر المبتدأ حين يكون جملة أو شبه جملة، وخبر النواسخ حين يكون جملة أو شبه جملة، ومواضع فتح همزة "أن"، والمصدر المؤول من "أن والفعل"، ويتناول تقسيم الفعل إلى صحيح ومعتل، ثم ضمائر الرفع البارزة المتصلة بالأفعال، ويتناول إسناد الأفعال الصحيحة والمعتلة إلى الضمائر البارزة، ويشمل ذلك إسناد السالم والمهموز والمثال، وإسناد المضعف والأجوف، وإسناد الماضي الناقص، وإسناد المضارع والأمر الناقصين إلى ضمائر الرفع البارزة. ويتناول المجرد والمزيد، بما في ذلك مجرد الثلاثي ومزيده، ومجرد الرباعي ومزيده، كما يتناول همزتي الوصل والقطع، والفعل اللازم والفعل المتعدي، وأقسام المتعدي، وتعدية الفعل بالهمز والتضعيف، ثم اسم الفاعل، واسم المفعول.ويُفرد بابًا للمستثنى، فيتناول المستثنى بـ"إلا"، والمستثنى بـ"غير" و"سوى"، والمستثنى بـ"خلا" و"عدا" و"حاشا"، ثم يتحدث عن الحال من خلال مدخل وأنواع الحال، ويعرض التمييز بمدخل عام، وحكم تمييز الوزن، والكيل، والمساحة، وحكم تمييز العدد، وحكم التمييز إذا كان المميز ملحوظًا، ثم يأتي موضوع المنادى، ويتبع ذلك بموضوع الممنوع من الصرف، فيتناول العلم الممنوع من الصرف، والصفة الممنوعة من الصرف، والممنوع من الصرف لصيغة منتهى الجموع أو ألف التأنيث، وجر الممنوع من الصرف بالكسر.ويتناول النعت الحقيقي والسببي، بمدخل عام، ويعرض مطابقة النعت للمنعوت، والنعت حين يكون جملة، ثم ينتقل إلى التوكيد، من خلال مدخل يوضح القاعدة، ويعرض توكيد الضمير المتصل والمستتر، ثم باب العطف، ويتضمن مدخلًا إلى العطف، ومعاني حروف العطف، و"واو" العطف و"واو" المعية، ثم البدل، ويختم الكتاب بأدوات الاستفهام والجواب، فيعرض الهمزة و"هل"، وبقية أدوات الاستفهام، والاستفهام والنفي معًا، وينتهي بمجموعة من التمرينات العامة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50308 | 415/43.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 400 – Langues | Disponible |

| Titre de série : |
. |
| Titre : |
توضيح قطر الندى وبل الصدى |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
الشيخ التكريتي،عبدالكريم الدبان المتوفى 1413ه/1993م, Auteur ; تحقيق يحيى آل سيد ساجر الصيادي الرفاعي, Auteur |
| Editeur : |
بيروت:دار ابن حزم للطباعة و النشر و التوزيع |
| Année de publication : |
2018م |
| Autre Editeur : |
كركوك:مكتبة امين |
| Importance : |
486ص |
| Format : |
24*17 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9959-856-57-9 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الاعراب اللغة العربية الفية ابن الناظم النحو والصرف |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في اللغة العربية ،في هذا الكتاب تجد افتتاحية مميزة تتبعها مقدمة الطبعة الثانية، ثم مقدمة المعتني بهذا العمل، يلي ذلك التعريف بالمؤلف وترجمة الإمام ابن هشام. كما يتناول الكتاب الجهود العلمية المبذولة في خدمة "قطر الندى"، وتشمل هذه الجهود الشروح والحواشي، ونظم الكتاب المذكور، وخدمة الشواهد، وجمعه مع كتاب آخر، إضافة إلى ترجمته إلى لغات متعددة. ويعرض الكتاب صفحة من دراسة "قطر الندى" على مر السنين، بالإضافة إلى صورة الصفحة الأولى من المخطوط وصورة الصفحة الأخيرة منه. بعد ذلك يبدأ نص الكتاب بمقدمة المؤلف، ويتناول فيه موضوع الكلمة والكلام، ثم علامات الاسم والفعل والحرف، ويُبيّن المعرب والمبني، مع تفصيل في الأسماء المبنية والأفعال المبنية، وعلامات الإعراب، ويتطرق إلى الأسماء الخمسة، والمثنى، وجمع المذكر السالم، وجمع المؤنث السالم، والممنوع من الصرف، والأفعال الخمسة، والمضارع المعتل الآخر، والإعراب التقديري، ونواصب المضارع، وجوازم المضارع، ثم يشرح النكرة والمعرفة، والضمير، والعلم، واسم الإشارة، والاسم الموصول، والمعرف بأل، والمعرف بالإضافة، ثم ينتقل إلى المبتدأ والخبر، وباب النواسخ مثل "كان وأخواتها" و"إن وأخواتها" و"لا" النافية للجنس، و"ظن وأخواتها"، كما يُفرد فصولاً للفاعل، ونِعم وبِئس، والنائب عن الفاعل، والاشتغال، والتنازع، والمفاعيل مثل المفعول به، والمفعول المطلق، والمفعول له، والمفعول فيه، والمفعول معه، ثم يتناول المنادي، والترخيم، والاستغاثة، والندبة، والحال، والتمييز، والاستثناء، والأسماء المجرورة، والأسماء التي تعمل عمل أفعالها مثل اسم الفعل، والمصدر، واسم الفاعل، وصيغ المبالغة، واسم المفعول، والصفة المشبهة، واسم التفضيل، ثم ينتقل إلى التوابع كالنعت، والتوكيد، وعطف البيان، وعطف النسق، والبدل، ويشرح باب العدد، وموانع الصرف، والتعجب، والوقف، وهمزة الوصل، وأخيرًا يورد مصادر العناية بهذا الكتاب. |
.. توضيح قطر الندى وبل الصدى [texte imprimé] / الشيخ التكريتي،عبدالكريم الدبان المتوفى 1413ه/1993م, Auteur ; تحقيق يحيى آل سيد ساجر الصيادي الرفاعي, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن حزم للطباعة و النشر و التوزيع : [S.l.] : كركوك:مكتبة امين, 2018م . - 486ص ; 24*17. ISBN : 978-9959-856-57-9 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الاعراب اللغة العربية الفية ابن الناظم النحو والصرف |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في اللغة العربية ،في هذا الكتاب تجد افتتاحية مميزة تتبعها مقدمة الطبعة الثانية، ثم مقدمة المعتني بهذا العمل، يلي ذلك التعريف بالمؤلف وترجمة الإمام ابن هشام. كما يتناول الكتاب الجهود العلمية المبذولة في خدمة "قطر الندى"، وتشمل هذه الجهود الشروح والحواشي، ونظم الكتاب المذكور، وخدمة الشواهد، وجمعه مع كتاب آخر، إضافة إلى ترجمته إلى لغات متعددة. ويعرض الكتاب صفحة من دراسة "قطر الندى" على مر السنين، بالإضافة إلى صورة الصفحة الأولى من المخطوط وصورة الصفحة الأخيرة منه. بعد ذلك يبدأ نص الكتاب بمقدمة المؤلف، ويتناول فيه موضوع الكلمة والكلام، ثم علامات الاسم والفعل والحرف، ويُبيّن المعرب والمبني، مع تفصيل في الأسماء المبنية والأفعال المبنية، وعلامات الإعراب، ويتطرق إلى الأسماء الخمسة، والمثنى، وجمع المذكر السالم، وجمع المؤنث السالم، والممنوع من الصرف، والأفعال الخمسة، والمضارع المعتل الآخر، والإعراب التقديري، ونواصب المضارع، وجوازم المضارع، ثم يشرح النكرة والمعرفة، والضمير، والعلم، واسم الإشارة، والاسم الموصول، والمعرف بأل، والمعرف بالإضافة، ثم ينتقل إلى المبتدأ والخبر، وباب النواسخ مثل "كان وأخواتها" و"إن وأخواتها" و"لا" النافية للجنس، و"ظن وأخواتها"، كما يُفرد فصولاً للفاعل، ونِعم وبِئس، والنائب عن الفاعل، والاشتغال، والتنازع، والمفاعيل مثل المفعول به، والمفعول المطلق، والمفعول له، والمفعول فيه، والمفعول معه، ثم يتناول المنادي، والترخيم، والاستغاثة، والندبة، والحال، والتمييز، والاستثناء، والأسماء المجرورة، والأسماء التي تعمل عمل أفعالها مثل اسم الفعل، والمصدر، واسم الفاعل، وصيغ المبالغة، واسم المفعول، والصفة المشبهة، واسم التفضيل، ثم ينتقل إلى التوابع كالنعت، والتوكيد، وعطف البيان، وعطف النسق، والبدل، ويشرح باب العدد، وموانع الصرف، والتعجب، والوقف، وهمزة الوصل، وأخيرًا يورد مصادر العناية بهذا الكتاب. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50795 | 415/40.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 400 – Langues | Disponible |

| Titre de série : |
. |
| Titre : |
شرح قطر الندى وبل الصدى |
| Titre original : |
و معه كتاب سبيل الهدى بتحقيق شرح قطر الندى |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
تاليف محمد محي الدين عبد الحميد, Auteur ; تصنيف محمد عبد الله جمال الدين بن هشام الانصاري المتوفى سنة 761ه, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط3 |
| Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
| Année de publication : |
2022م |
| Autre Editeur : |
كركوك:مكتبة امين |
| Importance : |
440ص |
| Format : |
24*17 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-520-65-0 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الاعراب اللغة العربية ابن هشام النحو والصرف |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في اللغة العربية .تحدث ابن خلدون عن ابن هشام، وصدّر الناشر هذه الطبعة بمقدمة، وتضمنت خطبة صاحب "سبيل الهدى"، وترجمة ابن هشام، وترجمة الشارح المحقق، ثم جاءت خطبة المؤلف ابن هشام. بدأ الكتاب بتعريف الكلمة، وبيان ما تطلق عليه لغة، وانقسامها إلى اسم وفعل وحرف، ثم علامات الاسم، وانقسام الاسم إلى معرب ومبني، وذكر اختلاف العرب في باب "حدام"، واختلافهم في كلمة "أمس" مرادًا بها اليوم الذي قبل يومك. ثم تناول المبني على الفتح مثل "أحد عشر" وأخواته، والكلمات مثل "قبل" و"بعد" ونحوهما في أربع حالات، والمبني على السكون مثل "كم" و"من". وبيّن أن الفعل ثلاثة أقسام ولكل قسم علامة، فعلامة الفعل الماضي وحكمه، و"نعم" و"بئس" فعلان خلافًا للكوفيين، و"ليس" فعل عند البصريين خلافًا للفارسي، و"عسى" فعل خلافًا للكوفيين، وعلامة فعل الأمر وحكمه، و"هلم" اسم فعل في لغة الحجازيين وفعل أمر في لغة بني تميم، و"هات" و"تعال" فعلا أمر خلافًا لبعض النحويين، ثم علامة الفعل المضارع، وحكمه، وبناؤه على السكون ومواضعه، وبناؤه على الفتح ومواضعه، وإعرابه، ثم علامة الحرف، مثل "إذ ما" حرف شرط عند سيبويه وظرف عند الميرداوي وجماعة، و"مهما" اسم شرط عند الجمهور وزعم السهيلي وابن يسعون أنها حرف، و"ما" المصدرية ومعنى مصدريتها، وذهب سيبويه إلى أنها حرف وزعم الأخفش وابن السراج أنها اسم، و"لما" في العربية لها ثلاثة معان، و"لما" الرابطة لوجود شيء بوجود غيره حرف عند سيبويه وظرف عند الفارسي وجماعة، وأن جميع الحروف مبنية. ثم ذكر صور ائتلاف الكلام وهي ست، ولكل صورة أنواع، ثم تعريف الإعراب وبيان أنواعه، وبيان ما يشترك فيه الاسم والفعل، وما يختص به كل واحد منهما، وبيان العلامات الأصلية والفرعية، ثم تناول الباب الأول مما خرج عن الأصل وهو الأسماء الستة، وبيان إعرابها، وشروط إعرابها بالحروف، والأفصح استعمال "الهن" منقوصًا بحذف لامه كغد، ثم البابان الثاني والثالث: المثنى وجمع المذكر السالم، وبيان إعراب المثنى وما يلحق به بشرط أو من غير شرط، وبيان إعراب جمع المذكر السالم وما يلحق به، والباب الرابع: الجمع بالألف والتاء الزائدتين، وما ألحق به، وبيان إعراب هذا الجمع، مع بيان ما يلحق به، ثم الباب الخامس: ما لا ينصرف، وتعريف الاسم الذي لا ينصرف، وحكمه، وشرط جره بالفتحة ألا يضاف أو يقترن بـ"أل"، والباب السادس: الأفعال الخمسة وحكمها، والباب السابع: الفعل المضارع المعتل الآخر، وعلامة الإعراب ظاهرة أو مقدرة، والذي يقدر فيه الإعراب خمسة أنواع: المقصور، المضاف إلى ياء المتكلم، المنقوص، الفعل المعتل بالألف، الفعل المعتل بالواو أو الياء. ثم تناول رفع الفعل المضارع والخلاف في رافعه، ونواصب المضارع، والكلام على "لن"، ثم "كي" المصدرية، ثم "إذن" وشروط النصب بها الثلاثة، ثم "أن" المصدرية ظاهرة أو مقدرة، و"أن" المصدرية باعتبار ما قبلها لها ثلاثة أحوال، الإضمار جائز أو واجب، الإضمار الجائز في مسائل، "أن" بعد "اللام" لها ثلاث حالات: وجوب الإظهار، ووجوب الإضمار، وجواز الأمرين، والإضمار الواجب في أربع مسائل، المسألة الأولى بعد "حتى"، والنصب بعد "حتى" بأن المضمرة لا بـ"حتى" نفسها، والرفع بعد "حتى" له ثلاثة شروط، والمسألة الثانية بعد "أو" التي بمعنى "إلى" أو "إلا"، والمسألة الثالثة بعد "فاء السببية" في جواب نفي أو طلب، والرابعة بعد "واو المعية" في جواب نفي أو طلب كذلك. ثم جوازم الفعل المضارع على قسمين: ما يجزم فعلًا واحدًا وما يجزم فعلين، والذي يجزم فعلًا واحدًا خمسة أشياء: الطلب أمرًا أو نهيًا، "لم"، "لما"، "اللام الطلبية"، و"ولا" الطلبية، أما ما يجزم فعلين فإحدى عشرة أداة، وإذا لم يصلح الجواب لأن يقع شرطًا وجب قرنه بالفاء. ثم تناول النكرة والمعرفة، وأولها الضمير أو المضمر، وانقسامه إلى مستتر وبارز، والمستتر إما واجب أو جائز الاستتار، والبارز متصل أو منفصل، والمنفصل إما في محل رفع أو نصب، ولا يؤتى بالمنفصل متى أمكن المتصل إلا في مسألتين. ثم من المعارف العلم، تعريفه، وانقسامه إلى شخصي وجنسي، وإلى مفرد ومركب، وأنواع المركب ثلاثة، وإلى اسم وكنية ولقب، وحكم اجتماع هذه الأنواع أو بعضها في الكلام، ثم اسم الإشارة، وألفاظ الإشارة ومواضعها، والمشار إليه قريب أو بعيد، ثم الاسم الموصول، الموصول خاص أو مشترك، وألفاظ كل منهما، ومتى تكون "أل" موصولة، ومتى تكون "ذو" موصولة، ومتى تكون "ذا" موصولة، وصلة الموصول جملة أو شبه جملة، وشروط الجملة، وحذف العائد ومواضعه، وأنواع شبه الجملة وشروط كل نوع، ثم المعرف بـ"أل" و"ذو الأداة"، والخلاف في الأداة أهي "أل" أم اللام وحدها، و"أل" على ثلاثة أنواع: عهدية وجنسية واستغراقية، و"أم" في لغة حمير مثل "أل" عند باقي العرب، ثم المعرف بالإضافة إلى واحد من الخصوص. وتناول المبتدأ والخبر، تعريف كل منهما وحكمهما، والابتداء بالنكرة يحتاج إلى مسوغ، وإذا وقع الخبر جملة احتاج إلى رابط من أربعة ما لم تكن الجملة نفس المبتدأ في المعنى، وإذا وقع الخبر ظرفًا فهو متعلق بمحذوف اسمًا أو فعلًا، ولا يخبر باسم الزمان عن اسم ذات، ويغني عن الخبر فاعل الوصف المعتمد أو نائب فاعله، وتعدد الخبر لمبتدأ واحد، وتقدم الخبر على المبتدأ جائز أو واجب، وحذف المبتدأ أو الخبر جائز لدليل، ويجب حذف الخبر في أربع مسائل. ثم تناول النواسخ للمبتدأ والخبر، وهي ثلاثة أنواع: كان وأخواتها، وهذه الأفعال على ثلاثة أقسام، وقد يتوسط خبرها، وقد يتقدم إلا مع "دام" و"ليس"، و"رد" بمعنى "صار" منها خمسة أفعال، وتأتي ما عدا "ليس" و"زال" و"فتئ" تامة، و"كان" قد تكون ناقصة أو تامة أو زائدة، وشروط زيادتها، ويجوز حذف نون "كان" بخمسة شروط، وحذفها وحدها أو مع اسمها، و"ما" النافية تعمل عمل "ليس" في لغة أهل الحجاز بشروط، و"لا" النافية تعمل عمل "ليس" في الشعر بشروط، و"لات" النافية تعمل عمل "ليس" بشروط، و"إن" وأخواتها، ومعنى هذه الحروف، وإذا اتصلت بإحداها "ما" الحرفية بطل عملها إلا "ليت"، وإذا خففت "إن" المكسورة جاز إعمالها، وإذا خففت "لكن" أهملت، وإذا خففت "أن" المفتوحة عملت وجوبًا، ووجب في اسمها وخبرها أربعة أمور، وإذا خففت "كأن" عملت، وقد يذكر اسمها، ويجب إذا كان خبرها فعلًا أن يفصل بينه وبينها بـ"لم" أو "قد"، ولا يتوسط خبر هذه الحروف إلا أن يكون ظرفًا، وتكسر همزة "إن" في مواضع، ويجوز دخول اللام على خبر "إن" أو اسمها أو معمول خبرها أو ضمير الفصل. وتناول "لا" النافية للجنس وشروط عملها، والعطف على اسم "لا" مع تكرارها أو بدونه، ونعت اسم "لا". ثم ظن وأخواتها، وعدد هذه الأفعال، والاستشهاد لكل منها، والإلغاء، والتعليق، ومعنى كل منهما، والفرق بينهما. ثم الفاعل، تعريفه
|
.. شرح قطر الندى وبل الصدى = و معه كتاب سبيل الهدى بتحقيق شرح قطر الندى [texte imprimé] / تاليف محمد محي الدين عبد الحميد, Auteur ; تصنيف محمد عبد الله جمال الدين بن هشام الانصاري المتوفى سنة 761ه, Auteur . - ط3 . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير : [S.l.] : كركوك:مكتبة امين, 2022م . - 440ص ; 24*17. ISBN : 978-9953-520-65-0 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الاعراب اللغة العربية ابن هشام النحو والصرف |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في اللغة العربية .تحدث ابن خلدون عن ابن هشام، وصدّر الناشر هذه الطبعة بمقدمة، وتضمنت خطبة صاحب "سبيل الهدى"، وترجمة ابن هشام، وترجمة الشارح المحقق، ثم جاءت خطبة المؤلف ابن هشام. بدأ الكتاب بتعريف الكلمة، وبيان ما تطلق عليه لغة، وانقسامها إلى اسم وفعل وحرف، ثم علامات الاسم، وانقسام الاسم إلى معرب ومبني، وذكر اختلاف العرب في باب "حدام"، واختلافهم في كلمة "أمس" مرادًا بها اليوم الذي قبل يومك. ثم تناول المبني على الفتح مثل "أحد عشر" وأخواته، والكلمات مثل "قبل" و"بعد" ونحوهما في أربع حالات، والمبني على السكون مثل "كم" و"من". وبيّن أن الفعل ثلاثة أقسام ولكل قسم علامة، فعلامة الفعل الماضي وحكمه، و"نعم" و"بئس" فعلان خلافًا للكوفيين، و"ليس" فعل عند البصريين خلافًا للفارسي، و"عسى" فعل خلافًا للكوفيين، وعلامة فعل الأمر وحكمه، و"هلم" اسم فعل في لغة الحجازيين وفعل أمر في لغة بني تميم، و"هات" و"تعال" فعلا أمر خلافًا لبعض النحويين، ثم علامة الفعل المضارع، وحكمه، وبناؤه على السكون ومواضعه، وبناؤه على الفتح ومواضعه، وإعرابه، ثم علامة الحرف، مثل "إذ ما" حرف شرط عند سيبويه وظرف عند الميرداوي وجماعة، و"مهما" اسم شرط عند الجمهور وزعم السهيلي وابن يسعون أنها حرف، و"ما" المصدرية ومعنى مصدريتها، وذهب سيبويه إلى أنها حرف وزعم الأخفش وابن السراج أنها اسم، و"لما" في العربية لها ثلاثة معان، و"لما" الرابطة لوجود شيء بوجود غيره حرف عند سيبويه وظرف عند الفارسي وجماعة، وأن جميع الحروف مبنية. ثم ذكر صور ائتلاف الكلام وهي ست، ولكل صورة أنواع، ثم تعريف الإعراب وبيان أنواعه، وبيان ما يشترك فيه الاسم والفعل، وما يختص به كل واحد منهما، وبيان العلامات الأصلية والفرعية، ثم تناول الباب الأول مما خرج عن الأصل وهو الأسماء الستة، وبيان إعرابها، وشروط إعرابها بالحروف، والأفصح استعمال "الهن" منقوصًا بحذف لامه كغد، ثم البابان الثاني والثالث: المثنى وجمع المذكر السالم، وبيان إعراب المثنى وما يلحق به بشرط أو من غير شرط، وبيان إعراب جمع المذكر السالم وما يلحق به، والباب الرابع: الجمع بالألف والتاء الزائدتين، وما ألحق به، وبيان إعراب هذا الجمع، مع بيان ما يلحق به، ثم الباب الخامس: ما لا ينصرف، وتعريف الاسم الذي لا ينصرف، وحكمه، وشرط جره بالفتحة ألا يضاف أو يقترن بـ"أل"، والباب السادس: الأفعال الخمسة وحكمها، والباب السابع: الفعل المضارع المعتل الآخر، وعلامة الإعراب ظاهرة أو مقدرة، والذي يقدر فيه الإعراب خمسة أنواع: المقصور، المضاف إلى ياء المتكلم، المنقوص، الفعل المعتل بالألف، الفعل المعتل بالواو أو الياء. ثم تناول رفع الفعل المضارع والخلاف في رافعه، ونواصب المضارع، والكلام على "لن"، ثم "كي" المصدرية، ثم "إذن" وشروط النصب بها الثلاثة، ثم "أن" المصدرية ظاهرة أو مقدرة، و"أن" المصدرية باعتبار ما قبلها لها ثلاثة أحوال، الإضمار جائز أو واجب، الإضمار الجائز في مسائل، "أن" بعد "اللام" لها ثلاث حالات: وجوب الإظهار، ووجوب الإضمار، وجواز الأمرين، والإضمار الواجب في أربع مسائل، المسألة الأولى بعد "حتى"، والنصب بعد "حتى" بأن المضمرة لا بـ"حتى" نفسها، والرفع بعد "حتى" له ثلاثة شروط، والمسألة الثانية بعد "أو" التي بمعنى "إلى" أو "إلا"، والمسألة الثالثة بعد "فاء السببية" في جواب نفي أو طلب، والرابعة بعد "واو المعية" في جواب نفي أو طلب كذلك. ثم جوازم الفعل المضارع على قسمين: ما يجزم فعلًا واحدًا وما يجزم فعلين، والذي يجزم فعلًا واحدًا خمسة أشياء: الطلب أمرًا أو نهيًا، "لم"، "لما"، "اللام الطلبية"، و"ولا" الطلبية، أما ما يجزم فعلين فإحدى عشرة أداة، وإذا لم يصلح الجواب لأن يقع شرطًا وجب قرنه بالفاء. ثم تناول النكرة والمعرفة، وأولها الضمير أو المضمر، وانقسامه إلى مستتر وبارز، والمستتر إما واجب أو جائز الاستتار، والبارز متصل أو منفصل، والمنفصل إما في محل رفع أو نصب، ولا يؤتى بالمنفصل متى أمكن المتصل إلا في مسألتين. ثم من المعارف العلم، تعريفه، وانقسامه إلى شخصي وجنسي، وإلى مفرد ومركب، وأنواع المركب ثلاثة، وإلى اسم وكنية ولقب، وحكم اجتماع هذه الأنواع أو بعضها في الكلام، ثم اسم الإشارة، وألفاظ الإشارة ومواضعها، والمشار إليه قريب أو بعيد، ثم الاسم الموصول، الموصول خاص أو مشترك، وألفاظ كل منهما، ومتى تكون "أل" موصولة، ومتى تكون "ذو" موصولة، ومتى تكون "ذا" موصولة، وصلة الموصول جملة أو شبه جملة، وشروط الجملة، وحذف العائد ومواضعه، وأنواع شبه الجملة وشروط كل نوع، ثم المعرف بـ"أل" و"ذو الأداة"، والخلاف في الأداة أهي "أل" أم اللام وحدها، و"أل" على ثلاثة أنواع: عهدية وجنسية واستغراقية، و"أم" في لغة حمير مثل "أل" عند باقي العرب، ثم المعرف بالإضافة إلى واحد من الخصوص. وتناول المبتدأ والخبر، تعريف كل منهما وحكمهما، والابتداء بالنكرة يحتاج إلى مسوغ، وإذا وقع الخبر جملة احتاج إلى رابط من أربعة ما لم تكن الجملة نفس المبتدأ في المعنى، وإذا وقع الخبر ظرفًا فهو متعلق بمحذوف اسمًا أو فعلًا، ولا يخبر باسم الزمان عن اسم ذات، ويغني عن الخبر فاعل الوصف المعتمد أو نائب فاعله، وتعدد الخبر لمبتدأ واحد، وتقدم الخبر على المبتدأ جائز أو واجب، وحذف المبتدأ أو الخبر جائز لدليل، ويجب حذف الخبر في أربع مسائل. ثم تناول النواسخ للمبتدأ والخبر، وهي ثلاثة أنواع: كان وأخواتها، وهذه الأفعال على ثلاثة أقسام، وقد يتوسط خبرها، وقد يتقدم إلا مع "دام" و"ليس"، و"رد" بمعنى "صار" منها خمسة أفعال، وتأتي ما عدا "ليس" و"زال" و"فتئ" تامة، و"كان" قد تكون ناقصة أو تامة أو زائدة، وشروط زيادتها، ويجوز حذف نون "كان" بخمسة شروط، وحذفها وحدها أو مع اسمها، و"ما" النافية تعمل عمل "ليس" في لغة أهل الحجاز بشروط، و"لا" النافية تعمل عمل "ليس" في الشعر بشروط، و"لات" النافية تعمل عمل "ليس" بشروط، و"إن" وأخواتها، ومعنى هذه الحروف، وإذا اتصلت بإحداها "ما" الحرفية بطل عملها إلا "ليت"، وإذا خففت "إن" المكسورة جاز إعمالها، وإذا خففت "لكن" أهملت، وإذا خففت "أن" المفتوحة عملت وجوبًا، ووجب في اسمها وخبرها أربعة أمور، وإذا خففت "كأن" عملت، وقد يذكر اسمها، ويجب إذا كان خبرها فعلًا أن يفصل بينه وبينها بـ"لم" أو "قد"، ولا يتوسط خبر هذه الحروف إلا أن يكون ظرفًا، وتكسر همزة "إن" في مواضع، ويجوز دخول اللام على خبر "إن" أو اسمها أو معمول خبرها أو ضمير الفصل. وتناول "لا" النافية للجنس وشروط عملها، والعطف على اسم "لا" مع تكرارها أو بدونه، ونعت اسم "لا". ثم ظن وأخواتها، وعدد هذه الأفعال، والاستشهاد لكل منها، والإلغاء، والتعليق، ومعنى كل منهما، والفرق بينهما. ثم الفاعل، تعريفه
|
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50959 | 415/41.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 400 – Langues | Disponible |