الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Détail de l'éditeur
دار الفارابي |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الإغتيال / خليل، خليل أحمد
Titre : الإغتيال : حرب الظلال و العنف المقدس Type de document : texte imprimé Auteurs : خليل، خليل أحمد, Auteur Mention d'édition : 1 éd Editeur : دار الفارابي Année de publication : 2012 Importance : 310 ص ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-71-690-9 Langues : Arabe (ara) Résumé : الإغتيال/ تاريخية الإغتيال و عولمته / مسارات الإغتيال الجسدي و الرمزي / الإغتيال السياسي
الإغتيال : حرب الظلال و العنف المقدس [texte imprimé] / خليل، خليل أحمد, Auteur . - 1 éd . - بيروت : دار الفارابي, 2012 . - 310 ص.
ISBN : 978-9953-71-690-9
Langues : Arabe (ara)
Résumé : الإغتيال/ تاريخية الإغتيال و عولمته / مسارات الإغتيال الجسدي و الرمزي / الإغتيال السياسي
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp04416 364/137.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp04417 364/137.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp04418 364/137.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible الإنقلاب الشعبي في الوطن العربي / سمير التنير
Titre : الإنقلاب الشعبي في الوطن العربي Type de document : texte imprimé Auteurs : سمير التنير, Auteur Editeur : دار الفارابي Année de publication : 2011 Importance : 303ص Format : 22*15سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-71-693-0 Langues : Arabe (ara) Résumé :
سوف تبقى الثورات الشعبية العربية مدار بحث حتى سنوات قادمة طويلة لما انطوت عليه من مفاجأة وسرعة وأهداف أخلاقية. وتشهد دور النشر العربية والعالمية المزيد من الدراسات والبحوث حول هذه الثورات التي تصوغ الحاضر والمستقبل وليس مصير العرب وحدهم وإنما الإقليم وربما العالم برمته. فمنذ أكثر من عام هبت على الوطن العربي برمته نسائم حرية، بدت في البدء ضعيفة ثم تحولت إلى عاصفة عاتية أخذت في طريقها كل شيء. كان الوضع في الوطن العربي يبدو صامداً والأزمات تتراكم من دون حلول. لكن العاصفة التونسية أجبرت بن علي على الهروب وفرعون مصر إلى السجن، وصالح إلى المنفى كما أودت بحياة القذافي، لقد فرض الشبان نظاماً جديداً، بعد أن كسروا جدار الخوف. وحطموا الفساد والمفسدين، طالبين الحرية والخبز مع الكرامة. وكان الحكام المستبدون يقولون للغرب: "إما نحن.. أو الإرهاب الإسلامي".
وكتابنا اليوم "الانقلاب الشعبي في الوطن العربي" للباحث الدكتور "سمير التنير". صورةٌ للأنظمة العربية على حقيقتها عندما تقدم نفسها على أنها صاحبة القواسم المشتركة عندما تهدد شعوبها بالحرب الأهلية أو التفكك وتهدد الغرب بنفس الوقت بما تسميه التطرف أو بعبع الأصولية. كتابٌ يدعونا مؤلفه إلى قراءة معمّقة في السياسة العربية والدولية واقتصاداتها، وإلى تأثيرات هذا الانقلاب، وأساليب التسريع في ظاهرة التحول الديمقراطي ودور المثقفين في تحويله إلى واقع مؤسساتي ثابت.
إن ما حدث ويحدث في الربيع العربي هو انقلابٌ فكري أولاً على مقولة "نهاية التاريخ" التي راجت بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، وأن القطب الأوحد الأميركي سيعيد تشكيل العالم كما يريد، وأن لا مكان لإرادة الشعوب، وهو انقلاب على نظرة الحاكم العربي "مهما كان نوعه" إلى السلطة بوصفها ملكاً له، وإلى الدولة بوصفها سلعة يحق له التصرف بها للإثراء الذاتي أو للتوريث.. أما الطريقة التي اقتلع بها الشبان الثائرون حكامهم فكانت: "الانقلاب الشعبي".
وضع الدكتور سمير التنير كتابه في قسمين، شمل الأول السياسة العربية والدولية، جمع فيه الأحداث المهمة التي تناوبت على مصر، وأزمة الاستبداد العربي في اليمن والأردن والمغرب والجزائر، ثم انتقل إلى أميركا وعلاقتها بأفغانستان وأوروبا. عارضاً للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للعديد من البلدان العربية، وخصوصاً تلك التي اندلعت فيها ثورات شعبية أطاحت نظم الحكم الاستبدادية وبدأت تشهد مخاضات صوب ديمقراطية حرة. من خلال مقالات نشرها في منابر مختلفة، كما يسلّط الضوء على العلاقات السياسية والبراغماتية المعقدّة التي تربط هذه الدول بالولايات المتحدة وأوروبا وتركيا، معتمداً على دراسات وإحصائيات منهجية لفهم التركيبة التي تحكم السياسات الغربية حيال العرب وتأثير العوامل الداخلية على هذه السياسات.
وتناول في القسم الثاني الاقتصاد العربي والدولي انطلاقًا من أزمة اليونان واكتشاف النفط في لبنان، إلى الاقتصاد التركي والصراع على الأسواق بين ألمانيا والصين، ووضع العالم العربي الذي لا يستطيع إطعام سكانه. كما يناقش سياسات صندوق النقد والبنك الدوليين، وما يخلّفانه من انهيارات مالية ومجاعات عالمية وسوء توزيع للثروة على مستوى العالم.
موضوعات متفرّقة لكنّها غزيرة في المعلومات، تفتح أمام القارئ آفاقًا جديدة تساعده على فهم أحداث كثيرة حصلت، وأحداث راهنة عدة تشكّل أمامنا علامات استفهام مريبة.
كما يفرد جانباً من الكتاب للشباب العربي الذين يمثلون نسبةً تفوق نصف عدد السكان، أي أن عددهم بلغ 190 مليون نسمة من أصل 352 مليون عربي. وهؤلاء الشبان تقل أعمارهم عن 24 عامًا، وثلاثة أرباعهم يعانون من البطالة، ولا تشفع لهم شهاداتهم الجامعية وخبرتهم العلمية إذ لا توجد فرص للعمل. أما حكوماتهم فهي غارقة في الفساد وغير فاعلة وقادتهم بلغوا من العمر عتيًّا. وتسود في بلدان مثل تونس والجزائر ومصر وغيرها كآبة سببها القمع والقهر اللذان يتسبّب بهما الحاكمون، وتدرك الحكومات في الغرب هذه الحقائق، ومع ذلك فهي تستمرّ في تأييد تلك الأنظمة المفلسة.
في الجزائر والأردن واليمن تستمر التظاهرات إذ إن الظروف الاجتماعية والاقتصادية والحياتية تتماثل في أقطار الوطن كافة. وتكشف برقيات "ويكيليكس" بعض أسرار الرؤساء العرب، فتصف بعضها عبد العزيز بوتفليقة بأنه ضعيف معزول، ويريد توريث الرئاسة إلى أخيه سعيد الذي يصغره بعشرين عامًا، كما يحيط به الفاسدون من كل جانب، ولا يجد الشبان في تلك الحالة إلا انتظار الموت البطيء أو الهجرة في "قوارب الموت" التي تنطلق من ميناء عنابة إلى الغرب وقد غرق في أحدها مراد الشاذلي ابن أخ رئيس الجمهورية السابق. وفي المغرب أيضًا يقيم الشبان بعض المخيمات في انتظار فرص العمل التي لن تأتي. أمّا إذا تحرّك الشبان لإيصال صوتهم والاعتراض على الاستبداد يصرخ بعض القادة العرب طالبين النجدة من الغرب في سبيل محاربة "الإرهاب الإسلامي"، وهم في الحقيقة يعملون لتأسيس سلالات تستولي على الحكم بعدهم. هذه نظرة خاطفة إلى بعض الموضوعات التي تناولها المؤلّف في كتابه، وهي غيض من فيض الأحداث العربية المعاصرة التي عشناها ولا نزال نتلقى تأثيراتها. فهل تتمكّن هذه الانتفاضات الشعبية من تفتيت الأنظمة الديكتاتورية المستبدة، والانتقال بالحكم إلى ديمقراطية يستطيع الشعب فيها بشكل مباشر وجماعي السيطرة الفعلية على صنع السياسة العامة، لقد كسرت ثورة تونس وثورة مصر كل جدار للخوف، وجسد محمد بوعزيزي أشعل نارًا لن تنطفئ أبدًا، وتظاهرات عمان وصنعاء الضخمة مطلبها واحد: رحيل الحكام والمسؤولين.
لكن المثير للتساؤل بأن كاتبنا اختار تقديم لمحات قصيرة عن السياقات السياسية والاقتصادية فيها، متنبئاً بحصول ثورات ستغيّر النظم الدكتاتورية الحاكمة في هذه الدول، وتطيح نسقها الاستبدادي. والمفارقة هنا أنّ الكاتب لم يناقش أوضاع سوريا وليبيا حيث الانتفاضة أخذت أشكالها التأسيسية، بل فضّل مناقشة أوضاع المغرب والأردن والجزائر، التي لم تشهد بعد سوى إرهاصات احتجاجية يجري قمعها من وقت إلى آخر، وحتى في تناوله لموضوع الإعلام العربي، ناقش الباحث سلبيات الإعلام الرسمي التابع للأنظمة، من دون أن يلتفت ولو بالإشارة إلى الإعلام الشبابي الجديد، كالفايسبوك وتويتر ويوتيوب، الذي كان له دور أساسي في الثورات العربية، لكن وعلى الرغم من بعض الهنات يبقى الكتاب مرجعاً مميزاً يعطي صورة لمشهد الربيع العربي وعلاقته بالاقتصاد والمجتمع والبعد الإقليمي.Note de contenu : السياسة العربية و الدولية;الاقتصاد العربي و الدولي;الإنقلاب الشعبي الإنقلاب الشعبي في الوطن العربي [texte imprimé] / سمير التنير, Auteur . - بيروت : دار الفارابي, 2011 . - 303ص ; 22*15سم.
ISBN : 978-9953-71-693-0
Langues : Arabe (ara)
Résumé :
سوف تبقى الثورات الشعبية العربية مدار بحث حتى سنوات قادمة طويلة لما انطوت عليه من مفاجأة وسرعة وأهداف أخلاقية. وتشهد دور النشر العربية والعالمية المزيد من الدراسات والبحوث حول هذه الثورات التي تصوغ الحاضر والمستقبل وليس مصير العرب وحدهم وإنما الإقليم وربما العالم برمته. فمنذ أكثر من عام هبت على الوطن العربي برمته نسائم حرية، بدت في البدء ضعيفة ثم تحولت إلى عاصفة عاتية أخذت في طريقها كل شيء. كان الوضع في الوطن العربي يبدو صامداً والأزمات تتراكم من دون حلول. لكن العاصفة التونسية أجبرت بن علي على الهروب وفرعون مصر إلى السجن، وصالح إلى المنفى كما أودت بحياة القذافي، لقد فرض الشبان نظاماً جديداً، بعد أن كسروا جدار الخوف. وحطموا الفساد والمفسدين، طالبين الحرية والخبز مع الكرامة. وكان الحكام المستبدون يقولون للغرب: "إما نحن.. أو الإرهاب الإسلامي".
وكتابنا اليوم "الانقلاب الشعبي في الوطن العربي" للباحث الدكتور "سمير التنير". صورةٌ للأنظمة العربية على حقيقتها عندما تقدم نفسها على أنها صاحبة القواسم المشتركة عندما تهدد شعوبها بالحرب الأهلية أو التفكك وتهدد الغرب بنفس الوقت بما تسميه التطرف أو بعبع الأصولية. كتابٌ يدعونا مؤلفه إلى قراءة معمّقة في السياسة العربية والدولية واقتصاداتها، وإلى تأثيرات هذا الانقلاب، وأساليب التسريع في ظاهرة التحول الديمقراطي ودور المثقفين في تحويله إلى واقع مؤسساتي ثابت.
إن ما حدث ويحدث في الربيع العربي هو انقلابٌ فكري أولاً على مقولة "نهاية التاريخ" التي راجت بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، وأن القطب الأوحد الأميركي سيعيد تشكيل العالم كما يريد، وأن لا مكان لإرادة الشعوب، وهو انقلاب على نظرة الحاكم العربي "مهما كان نوعه" إلى السلطة بوصفها ملكاً له، وإلى الدولة بوصفها سلعة يحق له التصرف بها للإثراء الذاتي أو للتوريث.. أما الطريقة التي اقتلع بها الشبان الثائرون حكامهم فكانت: "الانقلاب الشعبي".
وضع الدكتور سمير التنير كتابه في قسمين، شمل الأول السياسة العربية والدولية، جمع فيه الأحداث المهمة التي تناوبت على مصر، وأزمة الاستبداد العربي في اليمن والأردن والمغرب والجزائر، ثم انتقل إلى أميركا وعلاقتها بأفغانستان وأوروبا. عارضاً للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للعديد من البلدان العربية، وخصوصاً تلك التي اندلعت فيها ثورات شعبية أطاحت نظم الحكم الاستبدادية وبدأت تشهد مخاضات صوب ديمقراطية حرة. من خلال مقالات نشرها في منابر مختلفة، كما يسلّط الضوء على العلاقات السياسية والبراغماتية المعقدّة التي تربط هذه الدول بالولايات المتحدة وأوروبا وتركيا، معتمداً على دراسات وإحصائيات منهجية لفهم التركيبة التي تحكم السياسات الغربية حيال العرب وتأثير العوامل الداخلية على هذه السياسات.
وتناول في القسم الثاني الاقتصاد العربي والدولي انطلاقًا من أزمة اليونان واكتشاف النفط في لبنان، إلى الاقتصاد التركي والصراع على الأسواق بين ألمانيا والصين، ووضع العالم العربي الذي لا يستطيع إطعام سكانه. كما يناقش سياسات صندوق النقد والبنك الدوليين، وما يخلّفانه من انهيارات مالية ومجاعات عالمية وسوء توزيع للثروة على مستوى العالم.
موضوعات متفرّقة لكنّها غزيرة في المعلومات، تفتح أمام القارئ آفاقًا جديدة تساعده على فهم أحداث كثيرة حصلت، وأحداث راهنة عدة تشكّل أمامنا علامات استفهام مريبة.
كما يفرد جانباً من الكتاب للشباب العربي الذين يمثلون نسبةً تفوق نصف عدد السكان، أي أن عددهم بلغ 190 مليون نسمة من أصل 352 مليون عربي. وهؤلاء الشبان تقل أعمارهم عن 24 عامًا، وثلاثة أرباعهم يعانون من البطالة، ولا تشفع لهم شهاداتهم الجامعية وخبرتهم العلمية إذ لا توجد فرص للعمل. أما حكوماتهم فهي غارقة في الفساد وغير فاعلة وقادتهم بلغوا من العمر عتيًّا. وتسود في بلدان مثل تونس والجزائر ومصر وغيرها كآبة سببها القمع والقهر اللذان يتسبّب بهما الحاكمون، وتدرك الحكومات في الغرب هذه الحقائق، ومع ذلك فهي تستمرّ في تأييد تلك الأنظمة المفلسة.
في الجزائر والأردن واليمن تستمر التظاهرات إذ إن الظروف الاجتماعية والاقتصادية والحياتية تتماثل في أقطار الوطن كافة. وتكشف برقيات "ويكيليكس" بعض أسرار الرؤساء العرب، فتصف بعضها عبد العزيز بوتفليقة بأنه ضعيف معزول، ويريد توريث الرئاسة إلى أخيه سعيد الذي يصغره بعشرين عامًا، كما يحيط به الفاسدون من كل جانب، ولا يجد الشبان في تلك الحالة إلا انتظار الموت البطيء أو الهجرة في "قوارب الموت" التي تنطلق من ميناء عنابة إلى الغرب وقد غرق في أحدها مراد الشاذلي ابن أخ رئيس الجمهورية السابق. وفي المغرب أيضًا يقيم الشبان بعض المخيمات في انتظار فرص العمل التي لن تأتي. أمّا إذا تحرّك الشبان لإيصال صوتهم والاعتراض على الاستبداد يصرخ بعض القادة العرب طالبين النجدة من الغرب في سبيل محاربة "الإرهاب الإسلامي"، وهم في الحقيقة يعملون لتأسيس سلالات تستولي على الحكم بعدهم. هذه نظرة خاطفة إلى بعض الموضوعات التي تناولها المؤلّف في كتابه، وهي غيض من فيض الأحداث العربية المعاصرة التي عشناها ولا نزال نتلقى تأثيراتها. فهل تتمكّن هذه الانتفاضات الشعبية من تفتيت الأنظمة الديكتاتورية المستبدة، والانتقال بالحكم إلى ديمقراطية يستطيع الشعب فيها بشكل مباشر وجماعي السيطرة الفعلية على صنع السياسة العامة، لقد كسرت ثورة تونس وثورة مصر كل جدار للخوف، وجسد محمد بوعزيزي أشعل نارًا لن تنطفئ أبدًا، وتظاهرات عمان وصنعاء الضخمة مطلبها واحد: رحيل الحكام والمسؤولين.
لكن المثير للتساؤل بأن كاتبنا اختار تقديم لمحات قصيرة عن السياقات السياسية والاقتصادية فيها، متنبئاً بحصول ثورات ستغيّر النظم الدكتاتورية الحاكمة في هذه الدول، وتطيح نسقها الاستبدادي. والمفارقة هنا أنّ الكاتب لم يناقش أوضاع سوريا وليبيا حيث الانتفاضة أخذت أشكالها التأسيسية، بل فضّل مناقشة أوضاع المغرب والأردن والجزائر، التي لم تشهد بعد سوى إرهاصات احتجاجية يجري قمعها من وقت إلى آخر، وحتى في تناوله لموضوع الإعلام العربي، ناقش الباحث سلبيات الإعلام الرسمي التابع للأنظمة، من دون أن يلتفت ولو بالإشارة إلى الإعلام الشبابي الجديد، كالفايسبوك وتويتر ويوتيوب، الذي كان له دور أساسي في الثورات العربية، لكن وعلى الرغم من بعض الهنات يبقى الكتاب مرجعاً مميزاً يعطي صورة لمشهد الربيع العربي وعلاقته بالاقتصاد والمجتمع والبعد الإقليمي.Note de contenu : السياسة العربية و الدولية;الاقتصاد العربي و الدولي;الإنقلاب الشعبي Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02213 320/607.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02214 320/607.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02215 320/607.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible العهر الإعلامي / عاصم شكيب صعب
Titre : العهر الإعلامي Type de document : texte imprimé Auteurs : عاصم شكيب صعب, Auteur Editeur : دار الفارابي Année de publication : 2018 Importance : 367 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-432-904-7 Note générale : إدمون صعب • من مواليد 1940 – معلّقة زحلة – البقاع. • درس علومه الثانوية في الكلية الشرقية – زحلة. التحق بجامعة القديس يوسف عام 1965 لدراسة الحقوق، وانتسب إلى جريدة «النهار» في العام نفسه. • نال عام 1969 إجازتين في الحقوق، فرنسية من جامعة ليون، ولبنانية من الجامعة اللبنانية – جامعة القديس يوسف آنذاك. • أمضى في «النهار»، قرابة 45 سنة، تولّى خلالها مسؤوليات صحافية عدة. وأدار «دار النهار» لنشر الكتب عام 1985. • أسندت إليه رئاسة تحرير مجلة «المختار من ريدرز دايجست». • عاد إلى «النهار» عام 1993 رئيساً للتحرير التنفيذي، ومساعداً للمدير العام غسان تويني، ومسؤولاً عن التخطيط الاستراتيجي في ما يتعلق بالمواد الإعلانية والمشاريع المستقبلية، وبقي فيها حتى تقاعده آخر 2009. • واظب على كتابة مقالة أسبوعية في صفحة الرأي في «النهار» قرابة 15 عامًا. • بعد تقاعده عام 2009، دعاه ناشر «السفير» الأستاذ طلال سلمان إلى كتابة مقال افتتاحي أسبوعي. واستمر في الكتابة لـ«السفير» قرابة ثلاث سنوات، ليتوقف بعدها منصرفًا إلى التأليف. • كرّمته «السفير» بجمعها مقالاته فيها ونشرها في كتاب بعنوان «تموز... سراج الهداية». • نشرت له دار الفارابي في العام 2018 كتاباً حول أوضاع الصحافة، حرياتها وأخلاقياتها، بعنوان "العهر الإعلامي". Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الإعلام التقليدي الصحافة المستقلة الحرية و الإستبداد الصحافي و القارئ حرية المعلومات الحق في الإطلاع المسؤولية مهنية التواصل الأيديولوجيات الأمن القومي لغة الجرائد العهر الإعلامي [texte imprimé] / عاصم شكيب صعب, Auteur . - بيروت : دار الفارابي, 2018 . - 367 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-614-432-904-7
إدمون صعب • من مواليد 1940 – معلّقة زحلة – البقاع. • درس علومه الثانوية في الكلية الشرقية – زحلة. التحق بجامعة القديس يوسف عام 1965 لدراسة الحقوق، وانتسب إلى جريدة «النهار» في العام نفسه. • نال عام 1969 إجازتين في الحقوق، فرنسية من جامعة ليون، ولبنانية من الجامعة اللبنانية – جامعة القديس يوسف آنذاك. • أمضى في «النهار»، قرابة 45 سنة، تولّى خلالها مسؤوليات صحافية عدة. وأدار «دار النهار» لنشر الكتب عام 1985. • أسندت إليه رئاسة تحرير مجلة «المختار من ريدرز دايجست». • عاد إلى «النهار» عام 1993 رئيساً للتحرير التنفيذي، ومساعداً للمدير العام غسان تويني، ومسؤولاً عن التخطيط الاستراتيجي في ما يتعلق بالمواد الإعلانية والمشاريع المستقبلية، وبقي فيها حتى تقاعده آخر 2009. • واظب على كتابة مقالة أسبوعية في صفحة الرأي في «النهار» قرابة 15 عامًا. • بعد تقاعده عام 2009، دعاه ناشر «السفير» الأستاذ طلال سلمان إلى كتابة مقال افتتاحي أسبوعي. واستمر في الكتابة لـ«السفير» قرابة ثلاث سنوات، ليتوقف بعدها منصرفًا إلى التأليف. • كرّمته «السفير» بجمعها مقالاته فيها ونشرها في كتاب بعنوان «تموز... سراج الهداية». • نشرت له دار الفارابي في العام 2018 كتاباً حول أوضاع الصحافة، حرياتها وأخلاقياتها، بعنوان "العهر الإعلامي".
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الإعلام التقليدي الصحافة المستقلة الحرية و الإستبداد الصحافي و القارئ حرية المعلومات الحق في الإطلاع المسؤولية مهنية التواصل الأيديولوجيات الأمن القومي لغة الجرائد Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp16240 070/176.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Exclu du prêt dsp16241 070/176.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Disponible بإسم الشعب...و للشعب / غالب غانم
Titre : بإسم الشعب...و للشعب Type de document : texte imprimé Auteurs : غالب غانم, Auteur Editeur : دار الفارابي Année de publication : 2012 Importance : 181 ص Format : 20 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-71-847-7 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : مقالات سياسية القضاء Résumé : يحتوي هذا الكتاب على مجموعة مقالات التي كتبها القاضي الكبير و صاحب القلم المرهف و التجربة الغنية الأستاذ غالب غانم في تجربته الغنية في رحاب القضاء تعتبر هدية للمتشوقين الى العدل في البلد ندر ان تحقق فيه أي نوع من العدل سواء على المستوى السياسي أو الإجتماعي الإقتصادي أو حتى المستوى القضائي بإسم الشعب...و للشعب [texte imprimé] / غالب غانم, Auteur . - بيروت : دار الفارابي, 2012 . - 181 ص ; 20 سم.
ISBN : 978-9953-71-847-7
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : مقالات سياسية القضاء Résumé : يحتوي هذا الكتاب على مجموعة مقالات التي كتبها القاضي الكبير و صاحب القلم المرهف و التجربة الغنية الأستاذ غالب غانم في تجربته الغنية في رحاب القضاء تعتبر هدية للمتشوقين الى العدل في البلد ندر ان تحقق فيه أي نوع من العدل سواء على المستوى السياسي أو الإجتماعي الإقتصادي أو حتى المستوى القضائي Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02326 320/643.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02327 320/643.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02328 320/643.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible