الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
18 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'الولايات المتحدة الأمريكية'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه إيران 1941-1947 / عبد المجيد عبد الحميد العاني
Titre : سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه إيران 1941-1947 Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد المجيد عبد الحميد العاني, Auteur Année de publication : 2011 Importance : 246ص Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-71-155-9 Langues : Français (fre) Mots-clés : الولايات المتحدة الأمريكية السياسة الخارجية العلاقات الدولية Résumé : حظيت إيران منذ سنوات الحرب العالمية الثانية باهتمام أمريكي متزايد على نحو مستمر، بلغ إلى حد إقامة علاقات متينة في السبعينات ، وكان احد أسس هذه العلاقة سياسة ” تقوية إيران ” التي انتهجتها الإدارات الأمريكية المتعاقبة لتجعلها قادرة على القيام بدور الحليف القوي لها ، لأنها تمثل من وجهة النظر الأمريكية إحدى الدعامات المهمة لإستراتيجيتها في الخليج العربي .
إن هذه الدراسة تهدف إلى تتبع وتحليل السياسة الأمريكية تجاه إيران إبان الحقبة الواقعة بين سنتي 1941 و 1947 وهي الفترة التي شهدت بداية عملية صياغة سياسة أمريكية واضحة المعالم تجاه إيران ، ابتعدت فيها الولايات المتحدة عن ” العزلة ” في سياستها الخارجية ، وسعت إلى تعزيز نفوذها من خلال التدخل المباشر في شؤون إيران السياسية ، ولا شك في أن فهم السياسة الأمريكية في إيران عامة ، يبقى فهما قاصراًَ من غير دراسة هذه السياسة وإدراك مراميها خلال تلك الفترة ، وهذا المنطلق كان في مقدمة البواعث التي دفعتنا إلى اختيار هذا الموضوع للدراسة .سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه إيران 1941-1947 [texte imprimé] / عبد المجيد عبد الحميد العاني, Auteur . - 2011 . - 246ص ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-71-155-9
Langues : Français (fre)
Mots-clés : الولايات المتحدة الأمريكية السياسة الخارجية العلاقات الدولية Résumé : حظيت إيران منذ سنوات الحرب العالمية الثانية باهتمام أمريكي متزايد على نحو مستمر، بلغ إلى حد إقامة علاقات متينة في السبعينات ، وكان احد أسس هذه العلاقة سياسة ” تقوية إيران ” التي انتهجتها الإدارات الأمريكية المتعاقبة لتجعلها قادرة على القيام بدور الحليف القوي لها ، لأنها تمثل من وجهة النظر الأمريكية إحدى الدعامات المهمة لإستراتيجيتها في الخليج العربي .
إن هذه الدراسة تهدف إلى تتبع وتحليل السياسة الأمريكية تجاه إيران إبان الحقبة الواقعة بين سنتي 1941 و 1947 وهي الفترة التي شهدت بداية عملية صياغة سياسة أمريكية واضحة المعالم تجاه إيران ، ابتعدت فيها الولايات المتحدة عن ” العزلة ” في سياستها الخارجية ، وسعت إلى تعزيز نفوذها من خلال التدخل المباشر في شؤون إيران السياسية ، ولا شك في أن فهم السياسة الأمريكية في إيران عامة ، يبقى فهما قاصراًَ من غير دراسة هذه السياسة وإدراك مراميها خلال تلك الفترة ، وهذا المنطلق كان في مقدمة البواعث التي دفعتنا إلى اختيار هذا الموضوع للدراسة .Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp01945 320/518.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp01946 320/518.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp01947 320/518.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible موقف الولايات المتحدة الأمريكية من مشكلة اللاجئين الفلسطنيين 1948-1967 / أديب صالح اللهيبي
Titre : موقف الولايات المتحدة الأمريكية من مشكلة اللاجئين الفلسطنيين 1948-1967 Type de document : texte imprimé Auteurs : أديب صالح اللهيبي, Auteur Editeur : عمان : دار غيداء Année de publication : 2011 Importance : 308 ص Format : 24*17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-555-12-2 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الولايات المتحدة الأمريكية أمريكا الصراع العربي الصهيوني اللاجئئين الفلسطينين البلادان العربية الكيان الصهيوني فلسطين Résumé : تضمنت الكتاب تمهيداً وأربعة فصول، استعرض التمهيد موقف الولايات المتحدة الأمريكية من الصراع العربي ـ الصهيوني مُنذ وعد بلفور عام 1917، والدور الأمريكي في صدور الوعد، مروراً بمدة الانتداب البريطاني، وما شهدتهُ خلالها فلسطين من تطورات وأحداث وصولاً إلى مناقشة الأمم المتحدة للقضية الفلسطينية في خريف عام 1947، وإصدارها قرار تقسيم فلسطين في 29 تشرين الثاني 1947. موقف الولايات المتحدة الأمريكية من مشكلة اللاجئين الفلسطنيين 1948-1967 [texte imprimé] / أديب صالح اللهيبي, Auteur . - عمان : دار غيداء, 2011 . - 308 ص ; 24*17 سم.
ISBN : 978-9957-555-12-2
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الولايات المتحدة الأمريكية أمريكا الصراع العربي الصهيوني اللاجئئين الفلسطينين البلادان العربية الكيان الصهيوني فلسطين Résumé : تضمنت الكتاب تمهيداً وأربعة فصول، استعرض التمهيد موقف الولايات المتحدة الأمريكية من الصراع العربي ـ الصهيوني مُنذ وعد بلفور عام 1917، والدور الأمريكي في صدور الوعد، مروراً بمدة الانتداب البريطاني، وما شهدتهُ خلالها فلسطين من تطورات وأحداث وصولاً إلى مناقشة الأمم المتحدة للقضية الفلسطينية في خريف عام 1947، وإصدارها قرار تقسيم فلسطين في 29 تشرين الثاني 1947. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02132 320/580.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02133 320/580.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02134 320/580.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible 11 أيلول 2001 الخديعة الكبرى / تيري ميسان
Titre : 11 أيلول 2001 الخديعة الكبرى Type de document : texte imprimé Auteurs : تيري ميسان, Auteur ; نوران سمعان, Traducteur ; ماهيتاب الصافي, Traducteur Note générale : لا بد أن أحداً لن ينسى أحداث 11 أيلول 2001. لنتذكر كيف عرضت الفضائيات الهجمات التي ضربت نيويورك يوم الثلاثاء في الحادي عشر من أيلول 2001 عند الثانية والدقيقة الخمسين قطعت محطة السي أن أن CNN الإخبارية برامجها لتعلن أن طائرة نقل قد ارتطمت بالبرج الشمالي من مركز التجارة العالمي. وبسبب افتقارها إلى صور عن الكارثة بثّت على الشاشة رسماً ثابتاً لسطوح مانهاتن يسمح برؤية سحب الدخان ترتفع من البرج. كان ما جرى في بداية الأمر حادث طيران مروّع. فشركات النقل الأميركية على حافة الإفلاس وهي تعجز عن صيانة أسطولها. أما المراقبون الجويون فيقدمون عملاً قلّما يوثق به. ويفسح غياب التنظيم المجال أمام عمليات تحليق فوضوية فوق المراكز السكنية. فما كان لا بد من أن يحصل في النهاية قد حصل. إلا أن ذلك لا يفي، كما ذكرت سي أن أن CNN على الفور، أن "الاصطدام" لم يكن حادثاً طارئاً بل إنه في هذه الحالة عملاً إرهابياً نفذه إسلامي هو الملياردير السعودي السابق أسامة بن لادن. إذ كان هذا المتمول الملتجئ في أفغانستان قد أصدر فتوى بتاريخ 23 آب 1996 دعا فيها إلى حرب مقدسة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل ويسند إليه الاعتداءات على السفارتين الأميركيتين في نيروبي (كينيا) ودار السلام (تنزانيا) في السابع من شهر آب عام 1998. ثم باشرت محطات التلفزة الواحدة تلو الأخرى بثها المباشر من نيويورك وعند الساعة التاسعة والدقيقة الثالثة، اصطدمت طائرة نقل أخرى بالبرج الجنوبي لمركز التجارة العالمي. وحصل الاصطدام في وقت كانت فيه معظم المحطات تبثّ مشاهد للبرج الشمالي وهو يشتعل. وفي فترة بعد الظهر من يوم الثلاثاء وفي الأيام التالية، أُعيد تركيب سيناريو الهجوم "قام بعض الإسلاميين من شبكة بن لادن، على شكل مجموعات يتألف كل منها من خمسة أشخاص ومسلّحين بسكاكين. باختطاف طائرتي نقل وقد دفع بهم التعصب إلى التضحية بأنفسهم فصدموا الطائرتين الانتحاريتين ببرجي مركز التجارة العالمي". تبدو الوقائع للوهلة الأولى أكيدة لا جدال فيها، مع ذلك فإنه وكلما دخل القارئ مع مؤلف هذا الكتاب في التفاصيل التي يسردها عن هذه الحوادث كلما ظهرت التعقيدات الشكوك في مصداقية الادعاءات الأميركية حول حقيقة من يقف وراء هذه العمليات. هذا من جهة، ومن جهة أخرى وفي اليوم نفسه وبعد الهجمات على مركز التجارة العالمي رزح العالم تحت وطأة صدمة إضافية: وهي تعرض أقوى جيش في العالم لخسائر جسيمة بعد عجزه عن حماية مقرّه. فالولايات المتحدة التي طالما حسبناها لا تقهر ولا تهزم قابلة في الواقع للضرب في الصميم. ففي الحادي عشر من أيلول 2001 قبيل العاشرة تعرضت وزارة الدفاع البنتاغون لعملية اعتداء ومرت ساعات عديدة قبل أن يعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال ريتشارد مايرز عن هوية "الطائرة الانتحارية" وهي البوينغ 200-757 من رحلة الخطوط الجوية الأميركية 77 التي تربط بين دالس ولوس أنجلس. وكان المراقبون قد فقدوا كل أثر للطائرة ابتداءً من الساعة الثامنة والدقيقة الخامسة والخمسين صباحاً. وهنا أيضاً تبدو الوقائع للوهلة الأولى أكيدة لا جدل فيها. مع ذلك فإن التوضيحات الرسمية التي ساقها المؤلف في كتابه هذا حول هذه الحادثة تظهر على تعقيداتها تناقضاتها وذلك ما إن يدخل القارئ في تفاصيلها. فأحداث الحادي عشر من أيلول تابعها مئات الملايين من الناس مباشرة عبر التلفزة مسمّرين وقد استحوذ الذهول عليهم جميعاً ممن فيهم المعلقين إزاء ضخامة الهجوم واعتباط العنف وأثرت الصدمة عليهم تأثيراً رهيباً. هذا العنف نفسه، يضاف إليه غياب المعلومات المتعلقة بموقف السلطات الأميركية قد دفع بالمحطات التلفزيونية إلى التزام الصمت حول قضية اصطدام الطائرتين الانتحاريتين ببرجي مركز التجارة العالمي وانهيارهما. كما أدّت متطلبات النقل المباشر مقارنة مع تأثير الدهشة إلى حصر المعلومات بمجرد سرد وصفي بحت لوقائع عرفت على الفور مما حال دون فهم شامل لما جرى. وفي الأيام الثلاثة التي تلت الهجمات بعث بعض المسؤولين الرسميين بمعلومات إضافية إلى مراكز الصحافة تبحث في الجوانب الغامضة لهذه الأحداث. غير أنها ما لبثت أن ضاعت بين الأعداد الهائلة من البرقيات والأخبار المستعجلة حول الضحايا وعمليات الإنقاذ. وقد ظهرت معلومات أخرى متفرقة على مرّ الشهور التالية إلا أنها بقيت ذات مظهر ثانوي ولم تدرج في سياقها الخاص. آلاف الأشخاص لقوا حتفهم في الحادي عشر من أيلول وشنّت حرب في أفغانستان للثأر لهم. إلا أن الغموض ما زال يخيم على جوهر هذه الأحداث وأسبابها. وفيما يحفل الخبر بالغرابة والشك والتناقض يكتفي الرأي العام بالرواية الرسمية لما جرى إذ لا تسمح ضرورات الأمن القومي للسلطات الأمريكية بالإفصاح عن كل شيء، إلا أن تيري ميسان يتجاوز الخطوط الحمراء للرواية الرسمية بوضعها موضع التحليل والنقد في محاولة للكشف عن حقيقة دوافع أحداث الحادي عشر من أيلول وفاعلها الحقيقي فيبرهن بذلك ومن خلال الوثائق والصور وتحليل الخبراء وآرائهم أن تلك الأحداث عبارة عن مونتاج سينمائي لا أكثر ولا أقل وتساعد العناصر الوثائقية التي جمعها المؤلف على إعادة بناء الحقيقة في بعض الأحيان في حين بقيت بعض التساؤلات المطروحة بلا إجابة في الوقت الحاضر، وحول هذا يقول تيري ميسان بأن ذلك لا يبرر استمرار الرأي العام في تصديق أكاذيب السلطات. ومهما يكن من أمر فإن الملف الذي أعده ميسان ومنذ اليوم اتهاماً لعدالة الردّ الأميركي في أفغانستان، ولمشروعية "الحرب ضدّ محور الشرّ" إذ أنه هل من الممكن أن يتم التخطيط لعملية كهذه وإدارتها ابتداءً من مغارة في أفغانستان؟ وهل يعقل أن تكون هذه العملية جماعة من الإسلاميين هي التي نفذت هذه العملية. ويوجه ميسان كلامه للقارئ قائلاً بأنه لن يدعوه إلى اعتبار هذا الكتاب حقيقة مطلقة؛ إنما هو يدعوه إلى الشكّ، على ألا يثق إلا بحسّه النقدي، خاصة وأن ميسان زوّد النصّ بتعليقات وملاحظات عديدة ذكر فيها مصادره الأساسية لمساعدة القارئ على التحقق من اتهاماته للسلطة الأميركية ليتمكن من ثم من بناء رأيه الخاص. وأخيراً فإن تيري ميسان هو خبير في مجال حقوق الإنسان لدى مؤتمر الأمن والتعاون الأوروبي ورئيس تحرير مجلة "بانتنان" الشهرية. وهو يترأس حالياً شبكة فولتير وينشر رسالة استخبارات سياسية. وبصفته مراقباً متيقظاً للقضايا الحالية في العالم توقف تيري ميسان عند الصور الأولى للهجوم التي استهدف البنتاغون وأقلقته شهادات الرسميين وتناقضات الرواية الرسمية ومنها ما يتعلق بالهجمات على مركز التجارة العالمية فقام بتحقيق قاده من مفاجأة غريبة إلى أخرى أكثر غرابة، حاول وضعها بين يدي الرأي العام من خلال هذا الكتاب الذي أحدث صدوره ضجة عالية كبيرة وذلك بعد اعتبار ما جرى في الحادي عشر من أيلول مجرد "مسرحية دموية" لأهداف سياسية أميركية، داخلية وخارجية Langues : Arabe (ara) Mots-clés : أحداث 11سبتمبر2001 الولايات المتحدة الأمريكية Note de contenu : يورد المؤلف معلومات موثقة عن استعداد الولايات المتحدة لغزو أفغانستان قبل سبتمبر/أيلول بعدة أشهر وأن القوات البريطانية بدأت ترتب تحت غطاء مناورات تجري في بحر عمان بنشر أسطولها وحشدت قوات كبيرة جدا على نحو غير عادي في بحر العرب، ونقل حلف الأطلسي 40 ألف جندي إلى مصر.. كل ذلك جرى قبل 11 سبتمبر/أيلول، وبعض هذه الخطط والترتيبات وغيرها كشف عنها في يونيو/حزيران 2001 وكان واضحا أنها استعدادات لعمل وشيك الوقوع.
ولطالما كره الأميركيون أن يأخذوا زمام المبادرة في حرب ما، ففي الماضي كانوا يقدمون تدخلهم العسكري على أنه رد شرعي، ومنحتهم هجمات 11 سبتمبر/أيلول فرصة لم يكونوا يحلمون بأن تواتيهم يوما.11 أيلول 2001 الخديعة الكبرى [texte imprimé] / تيري ميسان, Auteur ; نوران سمعان, Traducteur ; ماهيتاب الصافي, Traducteur . - [s.d.].
لا بد أن أحداً لن ينسى أحداث 11 أيلول 2001. لنتذكر كيف عرضت الفضائيات الهجمات التي ضربت نيويورك يوم الثلاثاء في الحادي عشر من أيلول 2001 عند الثانية والدقيقة الخمسين قطعت محطة السي أن أن CNN الإخبارية برامجها لتعلن أن طائرة نقل قد ارتطمت بالبرج الشمالي من مركز التجارة العالمي. وبسبب افتقارها إلى صور عن الكارثة بثّت على الشاشة رسماً ثابتاً لسطوح مانهاتن يسمح برؤية سحب الدخان ترتفع من البرج. كان ما جرى في بداية الأمر حادث طيران مروّع. فشركات النقل الأميركية على حافة الإفلاس وهي تعجز عن صيانة أسطولها. أما المراقبون الجويون فيقدمون عملاً قلّما يوثق به. ويفسح غياب التنظيم المجال أمام عمليات تحليق فوضوية فوق المراكز السكنية. فما كان لا بد من أن يحصل في النهاية قد حصل. إلا أن ذلك لا يفي، كما ذكرت سي أن أن CNN على الفور، أن "الاصطدام" لم يكن حادثاً طارئاً بل إنه في هذه الحالة عملاً إرهابياً نفذه إسلامي هو الملياردير السعودي السابق أسامة بن لادن. إذ كان هذا المتمول الملتجئ في أفغانستان قد أصدر فتوى بتاريخ 23 آب 1996 دعا فيها إلى حرب مقدسة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل ويسند إليه الاعتداءات على السفارتين الأميركيتين في نيروبي (كينيا) ودار السلام (تنزانيا) في السابع من شهر آب عام 1998. ثم باشرت محطات التلفزة الواحدة تلو الأخرى بثها المباشر من نيويورك وعند الساعة التاسعة والدقيقة الثالثة، اصطدمت طائرة نقل أخرى بالبرج الجنوبي لمركز التجارة العالمي. وحصل الاصطدام في وقت كانت فيه معظم المحطات تبثّ مشاهد للبرج الشمالي وهو يشتعل. وفي فترة بعد الظهر من يوم الثلاثاء وفي الأيام التالية، أُعيد تركيب سيناريو الهجوم "قام بعض الإسلاميين من شبكة بن لادن، على شكل مجموعات يتألف كل منها من خمسة أشخاص ومسلّحين بسكاكين. باختطاف طائرتي نقل وقد دفع بهم التعصب إلى التضحية بأنفسهم فصدموا الطائرتين الانتحاريتين ببرجي مركز التجارة العالمي". تبدو الوقائع للوهلة الأولى أكيدة لا جدال فيها، مع ذلك فإنه وكلما دخل القارئ مع مؤلف هذا الكتاب في التفاصيل التي يسردها عن هذه الحوادث كلما ظهرت التعقيدات الشكوك في مصداقية الادعاءات الأميركية حول حقيقة من يقف وراء هذه العمليات. هذا من جهة، ومن جهة أخرى وفي اليوم نفسه وبعد الهجمات على مركز التجارة العالمي رزح العالم تحت وطأة صدمة إضافية: وهي تعرض أقوى جيش في العالم لخسائر جسيمة بعد عجزه عن حماية مقرّه. فالولايات المتحدة التي طالما حسبناها لا تقهر ولا تهزم قابلة في الواقع للضرب في الصميم. ففي الحادي عشر من أيلول 2001 قبيل العاشرة تعرضت وزارة الدفاع البنتاغون لعملية اعتداء ومرت ساعات عديدة قبل أن يعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال ريتشارد مايرز عن هوية "الطائرة الانتحارية" وهي البوينغ 200-757 من رحلة الخطوط الجوية الأميركية 77 التي تربط بين دالس ولوس أنجلس. وكان المراقبون قد فقدوا كل أثر للطائرة ابتداءً من الساعة الثامنة والدقيقة الخامسة والخمسين صباحاً. وهنا أيضاً تبدو الوقائع للوهلة الأولى أكيدة لا جدل فيها. مع ذلك فإن التوضيحات الرسمية التي ساقها المؤلف في كتابه هذا حول هذه الحادثة تظهر على تعقيداتها تناقضاتها وذلك ما إن يدخل القارئ في تفاصيلها. فأحداث الحادي عشر من أيلول تابعها مئات الملايين من الناس مباشرة عبر التلفزة مسمّرين وقد استحوذ الذهول عليهم جميعاً ممن فيهم المعلقين إزاء ضخامة الهجوم واعتباط العنف وأثرت الصدمة عليهم تأثيراً رهيباً. هذا العنف نفسه، يضاف إليه غياب المعلومات المتعلقة بموقف السلطات الأميركية قد دفع بالمحطات التلفزيونية إلى التزام الصمت حول قضية اصطدام الطائرتين الانتحاريتين ببرجي مركز التجارة العالمي وانهيارهما. كما أدّت متطلبات النقل المباشر مقارنة مع تأثير الدهشة إلى حصر المعلومات بمجرد سرد وصفي بحت لوقائع عرفت على الفور مما حال دون فهم شامل لما جرى. وفي الأيام الثلاثة التي تلت الهجمات بعث بعض المسؤولين الرسميين بمعلومات إضافية إلى مراكز الصحافة تبحث في الجوانب الغامضة لهذه الأحداث. غير أنها ما لبثت أن ضاعت بين الأعداد الهائلة من البرقيات والأخبار المستعجلة حول الضحايا وعمليات الإنقاذ. وقد ظهرت معلومات أخرى متفرقة على مرّ الشهور التالية إلا أنها بقيت ذات مظهر ثانوي ولم تدرج في سياقها الخاص. آلاف الأشخاص لقوا حتفهم في الحادي عشر من أيلول وشنّت حرب في أفغانستان للثأر لهم. إلا أن الغموض ما زال يخيم على جوهر هذه الأحداث وأسبابها. وفيما يحفل الخبر بالغرابة والشك والتناقض يكتفي الرأي العام بالرواية الرسمية لما جرى إذ لا تسمح ضرورات الأمن القومي للسلطات الأمريكية بالإفصاح عن كل شيء، إلا أن تيري ميسان يتجاوز الخطوط الحمراء للرواية الرسمية بوضعها موضع التحليل والنقد في محاولة للكشف عن حقيقة دوافع أحداث الحادي عشر من أيلول وفاعلها الحقيقي فيبرهن بذلك ومن خلال الوثائق والصور وتحليل الخبراء وآرائهم أن تلك الأحداث عبارة عن مونتاج سينمائي لا أكثر ولا أقل وتساعد العناصر الوثائقية التي جمعها المؤلف على إعادة بناء الحقيقة في بعض الأحيان في حين بقيت بعض التساؤلات المطروحة بلا إجابة في الوقت الحاضر، وحول هذا يقول تيري ميسان بأن ذلك لا يبرر استمرار الرأي العام في تصديق أكاذيب السلطات. ومهما يكن من أمر فإن الملف الذي أعده ميسان ومنذ اليوم اتهاماً لعدالة الردّ الأميركي في أفغانستان، ولمشروعية "الحرب ضدّ محور الشرّ" إذ أنه هل من الممكن أن يتم التخطيط لعملية كهذه وإدارتها ابتداءً من مغارة في أفغانستان؟ وهل يعقل أن تكون هذه العملية جماعة من الإسلاميين هي التي نفذت هذه العملية. ويوجه ميسان كلامه للقارئ قائلاً بأنه لن يدعوه إلى اعتبار هذا الكتاب حقيقة مطلقة؛ إنما هو يدعوه إلى الشكّ، على ألا يثق إلا بحسّه النقدي، خاصة وأن ميسان زوّد النصّ بتعليقات وملاحظات عديدة ذكر فيها مصادره الأساسية لمساعدة القارئ على التحقق من اتهاماته للسلطة الأميركية ليتمكن من ثم من بناء رأيه الخاص. وأخيراً فإن تيري ميسان هو خبير في مجال حقوق الإنسان لدى مؤتمر الأمن والتعاون الأوروبي ورئيس تحرير مجلة "بانتنان" الشهرية. وهو يترأس حالياً شبكة فولتير وينشر رسالة استخبارات سياسية. وبصفته مراقباً متيقظاً للقضايا الحالية في العالم توقف تيري ميسان عند الصور الأولى للهجوم التي استهدف البنتاغون وأقلقته شهادات الرسميين وتناقضات الرواية الرسمية ومنها ما يتعلق بالهجمات على مركز التجارة العالمية فقام بتحقيق قاده من مفاجأة غريبة إلى أخرى أكثر غرابة، حاول وضعها بين يدي الرأي العام من خلال هذا الكتاب الذي أحدث صدوره ضجة عالية كبيرة وذلك بعد اعتبار ما جرى في الحادي عشر من أيلول مجرد "مسرحية دموية" لأهداف سياسية أميركية، داخلية وخارجية
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : أحداث 11سبتمبر2001 الولايات المتحدة الأمريكية Note de contenu : يورد المؤلف معلومات موثقة عن استعداد الولايات المتحدة لغزو أفغانستان قبل سبتمبر/أيلول بعدة أشهر وأن القوات البريطانية بدأت ترتب تحت غطاء مناورات تجري في بحر عمان بنشر أسطولها وحشدت قوات كبيرة جدا على نحو غير عادي في بحر العرب، ونقل حلف الأطلسي 40 ألف جندي إلى مصر.. كل ذلك جرى قبل 11 سبتمبر/أيلول، وبعض هذه الخطط والترتيبات وغيرها كشف عنها في يونيو/حزيران 2001 وكان واضحا أنها استعدادات لعمل وشيك الوقوع.
ولطالما كره الأميركيون أن يأخذوا زمام المبادرة في حرب ما، ففي الماضي كانوا يقدمون تدخلهم العسكري على أنه رد شرعي، ومنحتهم هجمات 11 سبتمبر/أيلول فرصة لم يكونوا يحلمون بأن تواتيهم يوما.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03568 320/1050.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt التحديات الأمنية للسياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط / أمين المشاقبة
Titre : التحديات الأمنية للسياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط : مرحلة ما بعد الحرب الباردة 1990-2008 Type de document : texte imprimé Auteurs : أمين المشاقبة, Auteur ; سعد شاكر شبلي, Auteur Editeur : عمان : دار الحامد Année de publication : 2012 Importance : 318ص Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-644-9 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : :الولايات المتحدة الأمريكية علاقات خارجية والشرق الأوسط الشرق الأوسط و علاقات خارجية الولايات المتحدة الأمريكية Résumé : يأتي هذا الكتاب لالقاء الضوء على التحديات الامنية للسياسة الخارجية الامريكية في الشرق الاوسط، وهو محاولة متواضعة لسبرغور الأحداث التي مرت بها منطقة الشرق الاوسط عموماً والعراق خصوصاً في الفترة الواقعة ما بين 1990-2008 حرب احتلال الكويت وحرب تحريرها وما بعدها، والتركيز على فترة حكم اليمين المحافظ في الولايات المتحدة الأمريكية الذي عاث في المنطقة حروباً وتدميراً لدولتين هما افغانستان والعراق، ناهيك عن اطلاق يد اسرائيل في المنطقة لفرض شروطها على الصراع العربي – الاسرائيلي. وقد حول اليمين المحافظ العلاقات الدولية لمحور واحد هو "محاربة الارهاب" هادفاً منه السيطرة على المنطقة واعلان الامبراطورية الامريكية المهيمنة على العالم، مستنداً الى الحروب الاستباقية، ومحاربة الاسلام والمسلمين. وقد استندت الولايات المتحدة في سياساتها الخارجية لاستخدام القوة العسكرية لتحقيق اهدافها المعلنة وغير المعلنة بدءاً من السيطرة على منابع النفط، والحفاظ على أمن واستقرار اسرائيل وتفوقها النوعي على دول المنطقة، والادعاء بقدرتها على حل الصراع العربي- الاسرائيلي من خلال ادارة مفاوضات وتحقيق حل الدولتين، وباختصار يمكن القول ان السياسة الامريكية في منطقة الشرق الاوسط اديرت بشكل كامل ومتناغم من التوجهات الاسرائيلية على حساب المصالح العليا للدول العربية. ويتكون هذا الكتاب من ستة فصول ويقع في 330 صفحة، يعالج الفصل الاول الاطار النظري للسياسة الخارجية الامريكية في الشرق الاوسط، ويغطي الفصل الثاني التحدي العراقي للخروج من المظلة الامريكية، واحتلال العراق سنة 2003 وتداعياته ونتائج هذا الاحتلال. أما الفصل الثالث فيتناول ظاهرتا الارهاب وانتشار اسلحة الدمار الشامل كأسباب أعلنتها الولايات المتحدة لشن الحرب، معالجاً معنى ومفهوم وأسباب الارهاب بالاضافة لموقف الولايات المتحدة الامريكية من انتشار أسلحة الدمار الشامل. ويتناول الفصل الرابع، التحدي الإيراني والقوى الاقليمية الصاعدة في الشرق الاوسط مثل التحدي النووي الايراني وحالة التجاذب الحاصلة بينهما، ويركز الفصل الخامس على التحديات المتعلقة بالدعم الامريكي لاسرائيل ومشروع الشرق الاوسط الجديد في المنطقة. وأخيراً الفصل السادس الذي اشتمل على خاتمة واستنتاجات عامة حول السياسية الخارجية الامريكية ويأمل المؤلف أن يضيف هذا الكتاب تحليلاً واقعياً للأحداث ويرفد المكتبة العربية برؤية موضوعية وشاملة لأحداث المنطقة. التحديات الأمنية للسياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط : مرحلة ما بعد الحرب الباردة 1990-2008 [texte imprimé] / أمين المشاقبة, Auteur ; سعد شاكر شبلي, Auteur . - عمان : دار الحامد, 2012 . - 318ص ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-32-644-9
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : :الولايات المتحدة الأمريكية علاقات خارجية والشرق الأوسط الشرق الأوسط و علاقات خارجية الولايات المتحدة الأمريكية Résumé : يأتي هذا الكتاب لالقاء الضوء على التحديات الامنية للسياسة الخارجية الامريكية في الشرق الاوسط، وهو محاولة متواضعة لسبرغور الأحداث التي مرت بها منطقة الشرق الاوسط عموماً والعراق خصوصاً في الفترة الواقعة ما بين 1990-2008 حرب احتلال الكويت وحرب تحريرها وما بعدها، والتركيز على فترة حكم اليمين المحافظ في الولايات المتحدة الأمريكية الذي عاث في المنطقة حروباً وتدميراً لدولتين هما افغانستان والعراق، ناهيك عن اطلاق يد اسرائيل في المنطقة لفرض شروطها على الصراع العربي – الاسرائيلي. وقد حول اليمين المحافظ العلاقات الدولية لمحور واحد هو "محاربة الارهاب" هادفاً منه السيطرة على المنطقة واعلان الامبراطورية الامريكية المهيمنة على العالم، مستنداً الى الحروب الاستباقية، ومحاربة الاسلام والمسلمين. وقد استندت الولايات المتحدة في سياساتها الخارجية لاستخدام القوة العسكرية لتحقيق اهدافها المعلنة وغير المعلنة بدءاً من السيطرة على منابع النفط، والحفاظ على أمن واستقرار اسرائيل وتفوقها النوعي على دول المنطقة، والادعاء بقدرتها على حل الصراع العربي- الاسرائيلي من خلال ادارة مفاوضات وتحقيق حل الدولتين، وباختصار يمكن القول ان السياسة الامريكية في منطقة الشرق الاوسط اديرت بشكل كامل ومتناغم من التوجهات الاسرائيلية على حساب المصالح العليا للدول العربية. ويتكون هذا الكتاب من ستة فصول ويقع في 330 صفحة، يعالج الفصل الاول الاطار النظري للسياسة الخارجية الامريكية في الشرق الاوسط، ويغطي الفصل الثاني التحدي العراقي للخروج من المظلة الامريكية، واحتلال العراق سنة 2003 وتداعياته ونتائج هذا الاحتلال. أما الفصل الثالث فيتناول ظاهرتا الارهاب وانتشار اسلحة الدمار الشامل كأسباب أعلنتها الولايات المتحدة لشن الحرب، معالجاً معنى ومفهوم وأسباب الارهاب بالاضافة لموقف الولايات المتحدة الامريكية من انتشار أسلحة الدمار الشامل. ويتناول الفصل الرابع، التحدي الإيراني والقوى الاقليمية الصاعدة في الشرق الاوسط مثل التحدي النووي الايراني وحالة التجاذب الحاصلة بينهما، ويركز الفصل الخامس على التحديات المتعلقة بالدعم الامريكي لاسرائيل ومشروع الشرق الاوسط الجديد في المنطقة. وأخيراً الفصل السادس الذي اشتمل على خاتمة واستنتاجات عامة حول السياسية الخارجية الامريكية ويأمل المؤلف أن يضيف هذا الكتاب تحليلاً واقعياً للأحداث ويرفد المكتبة العربية برؤية موضوعية وشاملة لأحداث المنطقة. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp01980 320/530.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp01981 320/530.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp01982 320/530.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible السياسة الأمريكية تجاه اليونان و أثرها في الحرب الأهلية اليونانية / نعمة إسماعيل الديلمي
Titre : السياسة الأمريكية تجاه اليونان و أثرها في الحرب الأهلية اليونانية Type de document : texte imprimé Auteurs : نعمة إسماعيل الديلمي, Auteur Editeur : دار الأيام Année de publication : 2016 Importance : 244 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-95-164-1 Note générale : كانت الولايات المتحدة في ماضيها تؤثر تأثيراً ثانوياً في السياسة العالمية وتتجنب إستفزاز القوى الدولية الكبرى المتنفذة في حينها وفي مقدمتها بريطانيا العظمى وكان جلّ إهتمامها هو بسط نفوذها على دول القارة الأمريكية. Langues : Arabe (ara) Mots-clés : السياسة الولايات المتحدة الأمريكية اليونان حلف شمال الأطلسي بريطانيا السياسة الأمريكية تجاه اليونان و أثرها في الحرب الأهلية اليونانية [texte imprimé] / نعمة إسماعيل الديلمي, Auteur . - عمان : دار الأيام, 2016 . - 244 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-95-164-1
كانت الولايات المتحدة في ماضيها تؤثر تأثيراً ثانوياً في السياسة العالمية وتتجنب إستفزاز القوى الدولية الكبرى المتنفذة في حينها وفي مقدمتها بريطانيا العظمى وكان جلّ إهتمامها هو بسط نفوذها على دول القارة الأمريكية.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : السياسة الولايات المتحدة الأمريكية اليونان حلف شمال الأطلسي بريطانيا Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03542 320/01042.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp03543 320/01042.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible السياسة الخارجية الأمريكية في مجال نزع السلاح النووي / نجيب بن عمر عوينات
Permalinkمكانة المغرب العربي في السياسة الخارجية للولايات المتحدة المريكية / أمين البار
Permalinkالسياسة الخارجية الأمريكية و تحديات الطاقة و البيئة و التنمية / غازي فيصل حسين
Permalinkالتوازنات الإستراتيجية الجديدة في ضوء بيئة أمنية متغيرة / فراس محمد الجحشي
Permalinkالدور الأمريكي في سياسة تركيا حيال الإتحاد الأوروبي(1993-2010) / محمد ياس خضير الغريري
Permalink