الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'الوزارة'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
النظرية السياسية في الإسلام / أحمد علي جرادات
Titre : النظرية السياسية في الإسلام Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد علي جرادات, Auteur Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2012 Importance : 447 ص Format : 24*17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-16-771-4 Langues : Français (fre) Mots-clés : الحكم في الإسلام مصادر الحكم في الإسلام قواعد الحكم الإمام الوزارة الولاة الدولة Résumé : الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسولنا الكريم وعلى آله وصحبه المجاهدين وبعد: عن عمر بن الخطاب بلفظ " إذا كنتم ثلاثة في سفر فأمروا أحدكم " وأخرج البزار بإسناد صحيح من حديث عبد الله بن عمر مرفوعا بلفظ " إذا كانوا ثلاثة في سفر فليأمروا أحدهم هذه الأحاديث الشريفة دليل على أنه يشرع لكل عدد بلغ ثلاثة فصاعدا أن يؤمروا عليهم أحدهم لأن في ذلك السلامة من الخلاف الذي يؤدي إلى التلف، فمع عدم التأمير يستبد كل واحد برأيه ويفعل ما يطابق هواه فيهلكون، ومع التأمير يقل الاختلاف وتجتمع الكلمة، وإذا شرع هذا لثلاثة يكونون في فلاة من الأرض أو يسافرون فشرعيته لعدد أكثر يسكنون القرى والأمصار ويحتاجون لدفع التظالم وفصل التخاصم أولى وأحرى وفي ذلك دليل لقول من قال: إنه يجب على المسلمين نصب الأئمة والولاة والحكام. إن نصب الحكام من أعظم الأمانات، فيتعين أن تؤدى إلى أهلها، وأن يوظف فيها أهل الكفاءة بها، وكل وظيفة لها أكفاء مختصون، لذلك شدد النبي صلى الله عليه وسلم على وجوب وضع الرجل المناسب في المكان المناسب فقال صلى الله عليه وسلم " من استعمل على قوم رجلا وهو يعلم أن فيهم من هو أفضل منه فقد خان الله وخان رسوله" كما رهب النبي صلى الله عليه وسلم ولاة أمور المسلمين من التشديد على رعاياهم وتكليفهم ما لا يطيقون فقال " اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فأرفق به ومن ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فأشقق عليه". والدولة في الإسلام ليست سوى إفراز طبيعي للجماعة وخصائصها الذاتية. والجماعة تتضمن الدولة وتنهض وإياها بتحقيق المنهج الإسلامي وهيمنته على الحياة الفردية والجماعية. وبهذا تكون الدولة في الإسلام هي أول من يناط به تحقيق أهداف الدعوة وإظهار الدعوة الإسلامية على الدين. لقد كانت الدولة في الصدر الأول وفي العصور الذهبية للإسلام تقوم من خلال مؤسساتها بتحقيق جميع ما يدخل تحت معنى الآية السابقة فكانت تأمر بالمعروف وتقيم شعائره وتحمل الناس عليه بالترغيب والترهيب، وتنهى عن المنكر وتغيره وتدفع الناس عليه بالترغيب والترهيب والقول، ولو لم يتغير إلا بالقتال ــ في بعض الصورــ سلكت سبيل القتال، كقتال أهل الردة والبغي وأهل الحرابة والطائفة الممتنعة عن بعض شعائر الإسلام،وكذلك كانت تحمل الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى خارج حدودها وهو الجهاد, جهاد الطلب, فتحمل الناس في الأرض على الخضوع للدين الحق Note de contenu : الفصل الأول : ماهية الحكم في الإسلام - الفصل الثاني : مصادر الحكم في الإسلام
الفصل الثالث : قواعد الحكم في الإسلام - الفصل الرابع : الإمـــــــــــــام
الفصل الخامس : الوزارة - الفصل السادس : الولاة - الفصل السابع : الإداريون
الفصل الثامن : مفهوم الدولة في ظل الحكم السياسي - الفصل التاسع : أثر الولاء و البراء في نظرة الإسلام إلى الحكمالنظرية السياسية في الإسلام [texte imprimé] / أحمد علي جرادات, Auteur . - عمان : دار الثقافة, 2012 . - 447 ص ; 24*17 سم.
ISBN : 978-9957-16-771-4
Langues : Français (fre)
Mots-clés : الحكم في الإسلام مصادر الحكم في الإسلام قواعد الحكم الإمام الوزارة الولاة الدولة Résumé : الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسولنا الكريم وعلى آله وصحبه المجاهدين وبعد: عن عمر بن الخطاب بلفظ " إذا كنتم ثلاثة في سفر فأمروا أحدكم " وأخرج البزار بإسناد صحيح من حديث عبد الله بن عمر مرفوعا بلفظ " إذا كانوا ثلاثة في سفر فليأمروا أحدهم هذه الأحاديث الشريفة دليل على أنه يشرع لكل عدد بلغ ثلاثة فصاعدا أن يؤمروا عليهم أحدهم لأن في ذلك السلامة من الخلاف الذي يؤدي إلى التلف، فمع عدم التأمير يستبد كل واحد برأيه ويفعل ما يطابق هواه فيهلكون، ومع التأمير يقل الاختلاف وتجتمع الكلمة، وإذا شرع هذا لثلاثة يكونون في فلاة من الأرض أو يسافرون فشرعيته لعدد أكثر يسكنون القرى والأمصار ويحتاجون لدفع التظالم وفصل التخاصم أولى وأحرى وفي ذلك دليل لقول من قال: إنه يجب على المسلمين نصب الأئمة والولاة والحكام. إن نصب الحكام من أعظم الأمانات، فيتعين أن تؤدى إلى أهلها، وأن يوظف فيها أهل الكفاءة بها، وكل وظيفة لها أكفاء مختصون، لذلك شدد النبي صلى الله عليه وسلم على وجوب وضع الرجل المناسب في المكان المناسب فقال صلى الله عليه وسلم " من استعمل على قوم رجلا وهو يعلم أن فيهم من هو أفضل منه فقد خان الله وخان رسوله" كما رهب النبي صلى الله عليه وسلم ولاة أمور المسلمين من التشديد على رعاياهم وتكليفهم ما لا يطيقون فقال " اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فأرفق به ومن ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فأشقق عليه". والدولة في الإسلام ليست سوى إفراز طبيعي للجماعة وخصائصها الذاتية. والجماعة تتضمن الدولة وتنهض وإياها بتحقيق المنهج الإسلامي وهيمنته على الحياة الفردية والجماعية. وبهذا تكون الدولة في الإسلام هي أول من يناط به تحقيق أهداف الدعوة وإظهار الدعوة الإسلامية على الدين. لقد كانت الدولة في الصدر الأول وفي العصور الذهبية للإسلام تقوم من خلال مؤسساتها بتحقيق جميع ما يدخل تحت معنى الآية السابقة فكانت تأمر بالمعروف وتقيم شعائره وتحمل الناس عليه بالترغيب والترهيب، وتنهى عن المنكر وتغيره وتدفع الناس عليه بالترغيب والترهيب والقول، ولو لم يتغير إلا بالقتال ــ في بعض الصورــ سلكت سبيل القتال، كقتال أهل الردة والبغي وأهل الحرابة والطائفة الممتنعة عن بعض شعائر الإسلام،وكذلك كانت تحمل الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى خارج حدودها وهو الجهاد, جهاد الطلب, فتحمل الناس في الأرض على الخضوع للدين الحق Note de contenu : الفصل الأول : ماهية الحكم في الإسلام - الفصل الثاني : مصادر الحكم في الإسلام
الفصل الثالث : قواعد الحكم في الإسلام - الفصل الرابع : الإمـــــــــــــام
الفصل الخامس : الوزارة - الفصل السادس : الولاة - الفصل السابع : الإداريون
الفصل الثامن : مفهوم الدولة في ظل الحكم السياسي - الفصل التاسع : أثر الولاء و البراء في نظرة الإسلام إلى الحكمRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02171 320/593.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02172 320/593.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02173 320/593.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible