الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'المغاربيون'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
أوروبا و الهجرة : الإسلام في أوروبا / إدريس بوسكين
Titre : أوروبا و الهجرة : الإسلام في أوروبا Type de document : texte imprimé Auteurs : إدريس بوسكين, Auteur Editeur : عمان : دار الحامد Année de publication : 2013 Importance : 449 ص Format : 24*17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-700-2 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : أوروبا الهجرة الإسلام فرنسا المسلمون المغاربيون الإرهاب Résumé : يتطرّق الكتاب الصادر عن دار الحامد الأردنية، في 449 صفحة، إلى واقع الهجرة الإسلامية إلى القارة العجوز، باعتبارها ظاهرة مستمرّة ولكن معولمة، لربّما سيكون لها الأثر في رسم العلاقة بين الحضارتين الغربية والإسلام.
وجاء الكتاب في مقدمة وستة فصول وخاتمة، حيث أكّد السيّد بوسكين في مقدمة كتابه أنّ “الإسلام يلعب يومًا بعد يومٍ دورًا مهمًّا في حياة أوربا المعاصرة”، مشيرًا إلى أنّه “يؤثّر وبقوّة في السياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية شاملاً الاهتمامات السياسية لكلّ الدول الكبرى في القارة العجوز”. وأضاف: “صار من غير الإمكان التنبّؤ بأوربا المسقبلية بل وحتّى بالعالم أجمع من دون إدراج هذا العامل المهمّ ألاَ وهو الإسلام”. متسائلاً في ذات السياق: “هل ستكون أسلمة أوربا أم أوربة الإسلام” وهو التّساءل الّذي طرحه كثيرون من سياسيين ومؤرّخين وإعلاميين ورجال الاجتماع، مشيرًا إلى أنّ جوابه “لا ينحصر إلاّ في تنبّؤات ستتوضّح معالمها أكثر في المستقبل”. موضّحًا أنّ “الصورة الأكثر بروزًا والّتي تشكّلت وتوطّدت في الوعي العام الغربي عن الإسلام هي صورة الإسلام كمصدّر للشّرّ والعداوة، وكتهديد كبير للغرب وقيمه”، منبّهًا إلى أنّ هذه التصوّرات السيّئة “صارت تأخذ مع الأيّام بُعدًا أيديولوجيًا بل وحتّى مذهبيًا”.
وأكّد الإعلامي بوسكين أنّ “الانطباعات الفكرية والثقافية الّتي وضعها المستشرقون الأوائل ما زالت تؤثّر إلى اليوم سلبيًا في تصوّرات الإنسان الغربي عن الإسلام عمومًا والعرب على وجه الخصوص، بل هي أساس هذه التصوّرات عند بعض المؤرّخين”. محذّرًا في نفس الوقت من “بروز بعض الكتّاب المسلمين من الّذين هاجروا إليه فنقلوا تصوّراتهم وآرائهم عن ثقافاتهم وبلدانهم الأصلية ولكن في إطار الفهم الغربي العام للأمور” وأضاف “ولهذا فقد كانت المعارف الّتي قدّموها عن الإسلام غير صادقة في مجملها”. معرّجًا على قضية “صدام الحضارات” وهجمات 11 سبتمبر 2001م وتفجيرات لندن ومدريد وغيرها، وبسببها “انحدرت وتدهورت” صورة الإسلام في الغرب كدين وكثقافة “بصورة رهيبة”.
ويتناول الفصل الأوّل “أوربا والهجرة، معطيات وحقائق” الهجرة الدولية وخاصة على ضوء الدراسات الميدانية والإحصاءات الرسمية، مستعرضًا نسبة المسلمين وخاصة في القارة الأوربية من خلال جداول مستقلّة ورسمية.
وتطرّق في الفصل الثاني “الإسلام في أوربا، هل من مستقبل؟” لظاهرة تخوّف أوربا من تقديم إحصاء رسمي عن عدد المسلمين لديها (فرنسا مثلاً).
واستعرض في الفصل الثالث “فرنسا ومسلميها، تاريخ وواقع” مراحل تاريخ بلاد الغال (فرنسا حاليًا)، وكذلك تطوّر الهجرة لديها خلال عدّة مراحل، وأخرها ما بعد 1995 الهجرة –الإسلامية- كضحية لليمين.
وناقش الفصل الرّابع “المسلمون في فرنسا، إلى متى الاختلاف” الكتاب الموسوعي “تاريخ الإسلام والمسلمين في فرنسا: من العصور الوسطى إلى اليوم”، بدءًا بتقريض محمد أركون للكتاب، بالإضافة لعدد المسلمين وتصنيفهم وأماكن عبادتهم ومؤسساتهم الثقافية والدّينية، والتّحديات الّتي تواجههم.
أمّا الفصل الخامس “المغاربيون وفرنسا، من الاستعمار وإليه” فتناول مفاهيم متداولة بكثرة في فرنسا كالمواطنة والعلمانية أو اللائكية، إلى جانب العنصرية بين اليسار واليمين، والتّحديات الّتي تواجههم كالخمار والحجاب والنّقاب وتعدّد الزّوجات، وعودة الجدل حول قضية الهجرة في أوائل التسعينيات، وغيرها.
كما تطرّق في الفصل السّادس “العلاقة بين الإرهاب والهجرة، تضخيم أم حقيقة” لاتهام وسائل الإعلام للمهاجرين غير الشرعيين وأغلبهم من المسلمين بالانخراط في شبكات الجريمة المنظمة كالدعارة والعنف والمخدّرات والإرهاب.
واعتبر المؤلّف في خاتمة كتابه أنّ هذه الدّراسة المعمّقة ليست مجرّد مقاربة إيجابية جادة لواقع المسلمين الاجتماعي والحضاري في القارة العجوز، بل اعتمد فيه على جدلية تجعل القارئ يفهم حقيقة الهجرة إلى الغرب وواقع المسلمين هناك.أوروبا و الهجرة : الإسلام في أوروبا [texte imprimé] / إدريس بوسكين, Auteur . - عمان : دار الحامد, 2013 . - 449 ص ; 24*17 سم.
ISBN : 978-9957-32-700-2
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : أوروبا الهجرة الإسلام فرنسا المسلمون المغاربيون الإرهاب Résumé : يتطرّق الكتاب الصادر عن دار الحامد الأردنية، في 449 صفحة، إلى واقع الهجرة الإسلامية إلى القارة العجوز، باعتبارها ظاهرة مستمرّة ولكن معولمة، لربّما سيكون لها الأثر في رسم العلاقة بين الحضارتين الغربية والإسلام.
وجاء الكتاب في مقدمة وستة فصول وخاتمة، حيث أكّد السيّد بوسكين في مقدمة كتابه أنّ “الإسلام يلعب يومًا بعد يومٍ دورًا مهمًّا في حياة أوربا المعاصرة”، مشيرًا إلى أنّه “يؤثّر وبقوّة في السياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية شاملاً الاهتمامات السياسية لكلّ الدول الكبرى في القارة العجوز”. وأضاف: “صار من غير الإمكان التنبّؤ بأوربا المسقبلية بل وحتّى بالعالم أجمع من دون إدراج هذا العامل المهمّ ألاَ وهو الإسلام”. متسائلاً في ذات السياق: “هل ستكون أسلمة أوربا أم أوربة الإسلام” وهو التّساءل الّذي طرحه كثيرون من سياسيين ومؤرّخين وإعلاميين ورجال الاجتماع، مشيرًا إلى أنّ جوابه “لا ينحصر إلاّ في تنبّؤات ستتوضّح معالمها أكثر في المستقبل”. موضّحًا أنّ “الصورة الأكثر بروزًا والّتي تشكّلت وتوطّدت في الوعي العام الغربي عن الإسلام هي صورة الإسلام كمصدّر للشّرّ والعداوة، وكتهديد كبير للغرب وقيمه”، منبّهًا إلى أنّ هذه التصوّرات السيّئة “صارت تأخذ مع الأيّام بُعدًا أيديولوجيًا بل وحتّى مذهبيًا”.
وأكّد الإعلامي بوسكين أنّ “الانطباعات الفكرية والثقافية الّتي وضعها المستشرقون الأوائل ما زالت تؤثّر إلى اليوم سلبيًا في تصوّرات الإنسان الغربي عن الإسلام عمومًا والعرب على وجه الخصوص، بل هي أساس هذه التصوّرات عند بعض المؤرّخين”. محذّرًا في نفس الوقت من “بروز بعض الكتّاب المسلمين من الّذين هاجروا إليه فنقلوا تصوّراتهم وآرائهم عن ثقافاتهم وبلدانهم الأصلية ولكن في إطار الفهم الغربي العام للأمور” وأضاف “ولهذا فقد كانت المعارف الّتي قدّموها عن الإسلام غير صادقة في مجملها”. معرّجًا على قضية “صدام الحضارات” وهجمات 11 سبتمبر 2001م وتفجيرات لندن ومدريد وغيرها، وبسببها “انحدرت وتدهورت” صورة الإسلام في الغرب كدين وكثقافة “بصورة رهيبة”.
ويتناول الفصل الأوّل “أوربا والهجرة، معطيات وحقائق” الهجرة الدولية وخاصة على ضوء الدراسات الميدانية والإحصاءات الرسمية، مستعرضًا نسبة المسلمين وخاصة في القارة الأوربية من خلال جداول مستقلّة ورسمية.
وتطرّق في الفصل الثاني “الإسلام في أوربا، هل من مستقبل؟” لظاهرة تخوّف أوربا من تقديم إحصاء رسمي عن عدد المسلمين لديها (فرنسا مثلاً).
واستعرض في الفصل الثالث “فرنسا ومسلميها، تاريخ وواقع” مراحل تاريخ بلاد الغال (فرنسا حاليًا)، وكذلك تطوّر الهجرة لديها خلال عدّة مراحل، وأخرها ما بعد 1995 الهجرة –الإسلامية- كضحية لليمين.
وناقش الفصل الرّابع “المسلمون في فرنسا، إلى متى الاختلاف” الكتاب الموسوعي “تاريخ الإسلام والمسلمين في فرنسا: من العصور الوسطى إلى اليوم”، بدءًا بتقريض محمد أركون للكتاب، بالإضافة لعدد المسلمين وتصنيفهم وأماكن عبادتهم ومؤسساتهم الثقافية والدّينية، والتّحديات الّتي تواجههم.
أمّا الفصل الخامس “المغاربيون وفرنسا، من الاستعمار وإليه” فتناول مفاهيم متداولة بكثرة في فرنسا كالمواطنة والعلمانية أو اللائكية، إلى جانب العنصرية بين اليسار واليمين، والتّحديات الّتي تواجههم كالخمار والحجاب والنّقاب وتعدّد الزّوجات، وعودة الجدل حول قضية الهجرة في أوائل التسعينيات، وغيرها.
كما تطرّق في الفصل السّادس “العلاقة بين الإرهاب والهجرة، تضخيم أم حقيقة” لاتهام وسائل الإعلام للمهاجرين غير الشرعيين وأغلبهم من المسلمين بالانخراط في شبكات الجريمة المنظمة كالدعارة والعنف والمخدّرات والإرهاب.
واعتبر المؤلّف في خاتمة كتابه أنّ هذه الدّراسة المعمّقة ليست مجرّد مقاربة إيجابية جادة لواقع المسلمين الاجتماعي والحضاري في القارة العجوز، بل اعتمد فيه على جدلية تجعل القارئ يفهم حقيقة الهجرة إلى الغرب وواقع المسلمين هناك.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp01971 320/527.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp01972 320/527.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp01973 320/527.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible