الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'السياسية الخارجية التركية'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
النظام السياسي في تركيا / أحمد نوري النعيمي
Titre : النظام السياسي في تركيا Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد نوري النعيمي, Auteur Editeur : عمان : دار زهران Année de publication : 2013 Importance : 452 ص Format : 24*17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-88-035-4 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : النظام السياسي التركي تركيا السياسية الخارجية التركية Résumé : بدأت الجامعات الغربية إعطاء أهمية كبيرة لمادة تركيا، وعلى مستويين: مستوى السياسة الداخلية، والذي انصب على دراسة الحياة السياسية فيها والتي تضمنت: النظام السياسي إبتداء من نظام الحزب الواحد والذي تم تطبيقه منذ إعلان الجمهورية في عام 1923، واستمر حتى عام 1945، إذ تم الإنتقال وبصورة سلمية إلى ظاهرة التعدد الحزبي، وقد ساعد هذا الإنتقال تركيا، على التقرب من المجتمعات الغربية، إذ اقتبست معالم كثيرة من الفكر الغربي، وكانت الغاية من ذلك الإندماج مع هذه المجتمعات، ولا سيما أن ظروف ما بعد الحرب العالمية الثانية، دفعت دولاً كثيرة لتبني التعددية الحزبية بعد إنهيار نظام الحزب الواحد في أوروبا.
أما المستوى الثاني، فإنه يكمن في السياسية الخارجية التركية، والذي يتركز في إندماج تركيا في المجتمع الغربي ومن خلال عضويتها في حلف شمال الأطلسي، وبعض الأندية الأوروبية.
ولكل هذه الأسباب، بدأت الجامعات العربية بصورة عامة والجامعات العراقية بصورة خاصة تدريس مادة تركيا والتركيز على النظام السياسي فيها، وعلى مستوى كليات العلوم السياسية في الوطن العربي، رأينا أن هناك إقبالاً شديداً من طلبة الدراسات العليا في إعداد رسائلهم عن تركيا.
وعليه وجدنا أنه من الأوفق أن تكون في حوزة طلبة البكالوريوس وطلاب الدراسات العليا مادة تحت عنوان "النظام السياسي في تركيا" لتقدم العون في دراستهم المستقبلية.
وقد استخدمنا في كتابنا هذا، مناهج متعددة، إبتداءً من المناهج التقليدية والتي ألقت الضوء على دراسة تأريخ النظام السياسي في تركيا، وإنتهاءً بالمناهج المعاصرة من حيث إستخدام المنهج المقارن والمنهج التحليلي والمنهج النظمي، وقد قسمنا الدراسة إلى فصل تمهيدي مع خمسة فصول، حيث خصصنا الفصل التمهيدي منها الحديث عن حركة التحديث في الدولة العثمانية، ومن خلال دراسة عهد التنظيمات والذي يعدّ مقدمة للإنتقال إلى دستور عام 1876 إذ عاد تطبيقه من جديد في 23 تموز 1908.
وفي فصول لاحقة منه، تم التأكيد على العهد الجمهوري الأول والذي يبدأ في 29 تشرين أول 1923، وتناولنا فيه النظام السياسي في تركيا بموجب دستور عام 1924 مع دراسة تجربة نظام الحزب الواحد في المدة الواقعة بين 1924- 1938، وظاهرة التعدد الحزبي فيها والتي تبدأ في حقبتين تأريخيتين: 1945- 1980، 1980- 2005.
وقد تضمنت الحقبتان: دراسة دستور عام 1982 وقانون الأحزاب السياسية في 24 نيسان 1983 وقانون الإنتخابات في 13 حزيران 1983 مع دراسة الأحزاب السياسية التركية المعاصرة.النظام السياسي في تركيا [texte imprimé] / أحمد نوري النعيمي, Auteur . - عمان : دار زهران, 2013 . - 452 ص ; 24*17 سم.
ISBN : 978-9957-88-035-4
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : النظام السياسي التركي تركيا السياسية الخارجية التركية Résumé : بدأت الجامعات الغربية إعطاء أهمية كبيرة لمادة تركيا، وعلى مستويين: مستوى السياسة الداخلية، والذي انصب على دراسة الحياة السياسية فيها والتي تضمنت: النظام السياسي إبتداء من نظام الحزب الواحد والذي تم تطبيقه منذ إعلان الجمهورية في عام 1923، واستمر حتى عام 1945، إذ تم الإنتقال وبصورة سلمية إلى ظاهرة التعدد الحزبي، وقد ساعد هذا الإنتقال تركيا، على التقرب من المجتمعات الغربية، إذ اقتبست معالم كثيرة من الفكر الغربي، وكانت الغاية من ذلك الإندماج مع هذه المجتمعات، ولا سيما أن ظروف ما بعد الحرب العالمية الثانية، دفعت دولاً كثيرة لتبني التعددية الحزبية بعد إنهيار نظام الحزب الواحد في أوروبا.
أما المستوى الثاني، فإنه يكمن في السياسية الخارجية التركية، والذي يتركز في إندماج تركيا في المجتمع الغربي ومن خلال عضويتها في حلف شمال الأطلسي، وبعض الأندية الأوروبية.
ولكل هذه الأسباب، بدأت الجامعات العربية بصورة عامة والجامعات العراقية بصورة خاصة تدريس مادة تركيا والتركيز على النظام السياسي فيها، وعلى مستوى كليات العلوم السياسية في الوطن العربي، رأينا أن هناك إقبالاً شديداً من طلبة الدراسات العليا في إعداد رسائلهم عن تركيا.
وعليه وجدنا أنه من الأوفق أن تكون في حوزة طلبة البكالوريوس وطلاب الدراسات العليا مادة تحت عنوان "النظام السياسي في تركيا" لتقدم العون في دراستهم المستقبلية.
وقد استخدمنا في كتابنا هذا، مناهج متعددة، إبتداءً من المناهج التقليدية والتي ألقت الضوء على دراسة تأريخ النظام السياسي في تركيا، وإنتهاءً بالمناهج المعاصرة من حيث إستخدام المنهج المقارن والمنهج التحليلي والمنهج النظمي، وقد قسمنا الدراسة إلى فصل تمهيدي مع خمسة فصول، حيث خصصنا الفصل التمهيدي منها الحديث عن حركة التحديث في الدولة العثمانية، ومن خلال دراسة عهد التنظيمات والذي يعدّ مقدمة للإنتقال إلى دستور عام 1876 إذ عاد تطبيقه من جديد في 23 تموز 1908.
وفي فصول لاحقة منه، تم التأكيد على العهد الجمهوري الأول والذي يبدأ في 29 تشرين أول 1923، وتناولنا فيه النظام السياسي في تركيا بموجب دستور عام 1924 مع دراسة تجربة نظام الحزب الواحد في المدة الواقعة بين 1924- 1938، وظاهرة التعدد الحزبي فيها والتي تبدأ في حقبتين تأريخيتين: 1945- 1980، 1980- 2005.
وقد تضمنت الحقبتان: دراسة دستور عام 1982 وقانون الأحزاب السياسية في 24 نيسان 1983 وقانون الإنتخابات في 13 حزيران 1983 مع دراسة الأحزاب السياسية التركية المعاصرة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02183 320/597.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02184 320/597.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02185 320/597.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible