الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'الحرمان النسبي'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
لماذا يتمرد البشر / تيد روبرت غير
Titre : لماذا يتمرد البشر Type de document : texte imprimé Auteurs : تيد روبرت غير, Auteur Editeur : مركز الخليج للأبحاث Année de publication : 1970 Importance : 599 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9948-400-08-0 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : العنف السياسي الحرمان النسبي الإمبراطوريات الأوروبية , الاستعمار الحروب الأهلية حركات التمرد النظام السياسي , الجماعات السياسية أحداث هنغاريا عام 1956 أحداث الصين بين عام 1966 – 1968 Résumé : ركز كتاب “لماذا يتمرد البشر؟”** (Why Men Rebel) للأكاديمي الأمريكي “تيد روبرت غير”، مؤسس ومدير مشروع الأقليات المعرضة للأخطار في جامعة “ميريلاند” على فكرتين أساسيتين هما العنف السياسي والحرمان النسبي، وهما فكرتان يتناولهما المؤلف في مجمل فصول الكتاب العشرة الصادر عن مركز الخليج للأبحاث.
ي بداية كتابه استعرض “تيد روبرت غير” الحقب التاريخية للدول والإمبراطوريات الأوروبية عبر 24 قرنًا؛ ليستدل بذلك على فرضية أن كل 4 سنوات سلام كانت تقابلها سنة من الاضطرابات العنيفة، وهي اضطرابات تحسب على الدول الحديثة، فبين عام 1961 – 1968 حدث أكثر من 114 صراعًا عنيفًا في الدول والشعوب الواقعة تحت الاستعمار.
ورأى المؤلف أن أخطر الصراعات التي واجهت العالم منذ أكثر من 160 عامًا انحصرت في الحروب الأهلية وحركات التمرد، وهي صراعات لم ينجم عنها سوى آثار زهيدة على الحياة السياسية، كما أنها أوقعت دمارًا كبيرًا في الحياة البشرية.
ويعرف “تيد غير” العنف السياسي بأنه “جميع الهجمات الجماعية الموجهة ضد النظام السياسي وأطرافه الفاعلة، بما في ذلك الجماعات السياسية المتصارعة، فضلاً عن تلك الموجودة في الحكم”. وبذلك يشكل هذا العنف تهديدًا للنظام السياسي كونه تحديًا لاحتكار القوة الذي يعزى إلى الدولة، كما أنه يتعارض مع العمليات السياسية الطبيعية ويدمرها.
ويشير الكاتب إلى أنه يمكن للسخط المسيس أن ينتشر ويتواصل عبر مدة طويلة دون أن يظهر صراحة؛ لأن النظام يحتكر السيطرة القمعية والدعم المؤسسي. أما إخراجه إلى حيز الوجود فيرتبط بأنماط السيطرة القسرية والدعم المؤسسي لكل من النظام السياسي والمنشقين.
ويعتقد الباحث أن ضعف سيطرة النظام مقابل تطور قوة المنشقين في الصراع يؤدي إلى عنف واسع النطاق، مثل: أحداث هنغاريا عام 1956، وأحداث الصين بين عام 1966 – 1968. ولإنهاء حالة الصراع لا بد من تسوية القضايا العالقة بينهما عن طريق الحوار، وصولاً إلى تحقيق غايته المنشودة لكلا الطرفين وتحقيق السلم المجتمعي.
ويحتوي الكتاب على الكثير من التحليل، كما يحتوي على الكثير من المصطلحات ذات علاقة بمضمون الكتاب.لماذا يتمرد البشر [texte imprimé] / تيد روبرت غير, Auteur . - أبو ظبي, الإمارات : مركز الخليج للأبحاث, 1970 . - 599 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-9948-400-08-0
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : العنف السياسي الحرمان النسبي الإمبراطوريات الأوروبية , الاستعمار الحروب الأهلية حركات التمرد النظام السياسي , الجماعات السياسية أحداث هنغاريا عام 1956 أحداث الصين بين عام 1966 – 1968 Résumé : ركز كتاب “لماذا يتمرد البشر؟”** (Why Men Rebel) للأكاديمي الأمريكي “تيد روبرت غير”، مؤسس ومدير مشروع الأقليات المعرضة للأخطار في جامعة “ميريلاند” على فكرتين أساسيتين هما العنف السياسي والحرمان النسبي، وهما فكرتان يتناولهما المؤلف في مجمل فصول الكتاب العشرة الصادر عن مركز الخليج للأبحاث.
ي بداية كتابه استعرض “تيد روبرت غير” الحقب التاريخية للدول والإمبراطوريات الأوروبية عبر 24 قرنًا؛ ليستدل بذلك على فرضية أن كل 4 سنوات سلام كانت تقابلها سنة من الاضطرابات العنيفة، وهي اضطرابات تحسب على الدول الحديثة، فبين عام 1961 – 1968 حدث أكثر من 114 صراعًا عنيفًا في الدول والشعوب الواقعة تحت الاستعمار.
ورأى المؤلف أن أخطر الصراعات التي واجهت العالم منذ أكثر من 160 عامًا انحصرت في الحروب الأهلية وحركات التمرد، وهي صراعات لم ينجم عنها سوى آثار زهيدة على الحياة السياسية، كما أنها أوقعت دمارًا كبيرًا في الحياة البشرية.
ويعرف “تيد غير” العنف السياسي بأنه “جميع الهجمات الجماعية الموجهة ضد النظام السياسي وأطرافه الفاعلة، بما في ذلك الجماعات السياسية المتصارعة، فضلاً عن تلك الموجودة في الحكم”. وبذلك يشكل هذا العنف تهديدًا للنظام السياسي كونه تحديًا لاحتكار القوة الذي يعزى إلى الدولة، كما أنه يتعارض مع العمليات السياسية الطبيعية ويدمرها.
ويشير الكاتب إلى أنه يمكن للسخط المسيس أن ينتشر ويتواصل عبر مدة طويلة دون أن يظهر صراحة؛ لأن النظام يحتكر السيطرة القمعية والدعم المؤسسي. أما إخراجه إلى حيز الوجود فيرتبط بأنماط السيطرة القسرية والدعم المؤسسي لكل من النظام السياسي والمنشقين.
ويعتقد الباحث أن ضعف سيطرة النظام مقابل تطور قوة المنشقين في الصراع يؤدي إلى عنف واسع النطاق، مثل: أحداث هنغاريا عام 1956، وأحداث الصين بين عام 1966 – 1968. ولإنهاء حالة الصراع لا بد من تسوية القضايا العالقة بينهما عن طريق الحوار، وصولاً إلى تحقيق غايته المنشودة لكلا الطرفين وتحقيق السلم المجتمعي.
ويحتوي الكتاب على الكثير من التحليل، كما يحتوي على الكثير من المصطلحات ذات علاقة بمضمون الكتاب.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02438 320/680.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02439 320/680.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible