الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
2 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'التحول السياسي'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
تحديات التحول السياسي / سالم حسن رمضان يوسف
Titre : تحديات التحول السياسي Type de document : texte imprimé Auteurs : سالم حسن رمضان يوسف, Auteur Editeur : مكتبة الوفاء القانونية Année de publication : 2014 Importance : 398 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-6441-46-0 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علم السياسية السياسة الدولية السياسة الشرعية البنوك المركزية الوعى السياسي التحول السياسي Résumé : إن مفهوم السياسة من المفاهيم المستعصية على التحديد ويعتبر من المفاهيم الأكثر تداولاً في حياتنا اليومية فما المقصود بالسياسة ..؟! من بين الأشكالات التي يطرحها علم السياسة التمييز بين مفهوم السياسي والسياسة ، فالسياسي له ارتباط بإستراتيجيات امتلاك السلطة ولذلك يصعب تحديد مجال السياسي لكون إستراتيجيات الفاعلين للوصول والحفاظ على السلطة توظف ما هو السياسي وما هو إقتصادي ، ديني، ثقافي، وإجتماعي حيث يتعذر الفصل بين السياسي واللاسياسي . بالمقابل من ذلك فإن السياسة مرتبطة بدراسة القرار العام لذلك نتحدث عن السياسة الزراعية والسياسة الإقتصادية والسياسة الصحية تحديات التحول السياسي [texte imprimé] / سالم حسن رمضان يوسف, Auteur . - القاهرة : مكتبة الوفاء القانونية, 2014 . - 398 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-977-6441-46-0
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علم السياسية السياسة الدولية السياسة الشرعية البنوك المركزية الوعى السياسي التحول السياسي Résumé : إن مفهوم السياسة من المفاهيم المستعصية على التحديد ويعتبر من المفاهيم الأكثر تداولاً في حياتنا اليومية فما المقصود بالسياسة ..؟! من بين الأشكالات التي يطرحها علم السياسة التمييز بين مفهوم السياسي والسياسة ، فالسياسي له ارتباط بإستراتيجيات امتلاك السلطة ولذلك يصعب تحديد مجال السياسي لكون إستراتيجيات الفاعلين للوصول والحفاظ على السلطة توظف ما هو السياسي وما هو إقتصادي ، ديني، ثقافي، وإجتماعي حيث يتعذر الفصل بين السياسي واللاسياسي . بالمقابل من ذلك فإن السياسة مرتبطة بدراسة القرار العام لذلك نتحدث عن السياسة الزراعية والسياسة الإقتصادية والسياسة الصحية Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02644 320/745.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02645 320/745.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02646 320/745.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible الحريات السياسية في الجزائر : دراسة في تطور النصوص التشريعية و الممارسة العملية / بدر الدين شبل
Titre : الحريات السياسية في الجزائر : دراسة في تطور النصوص التشريعية و الممارسة العملية Type de document : texte imprimé Auteurs : بدر الدين شبل, Auteur Editeur : دار الراية Année de publication : 2016 Importance : 229 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-579-05-3 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الحريات السياسية الجزائر حرية الرأي الانتخابات التحول السياسي Résumé : استهل المؤلف كتابه بعرض أهمية دراسة الحقوق والحريات العامة في وقتنا الحالي، الذي شهد فيه العالم ظاهرة التحول السياسي، خاصة الدول المنتمية إلى العالم الثالث، التي عرفت انتقالا من الأنظمة الشمولية إلى التعددية السياسية بتداعياتها المتعددة : حرية إبداء الرأي، الحريات الصحفية مع الاعتراف بمبدإ المعارضة كأحد مظاهر الديمقراطية.
2قسّم الباحث كتابه إلى فصلين توزّعا عبر ثلاثة مباحث لكل واحد منهما. فتطرّق في الفصل الأول إلى مفهوم الحريات السياسية والحقوق وتطورهما التاريخي ومكانتها في التشريعات الدولية والجزائرية، بينما قدّم في الفصل الثاني مفهوم التحول السياسي في الجزائر وأثره في الحقوق والحريات السياسية.
1 بدر الدين، شبل (2016)، الحريات السياسية في الجزائر : دراسة في تطور النصوص التشريعية والممارسة العمل (...)
3استند في تعريف الحقوق والحريات السياسية إلى المفهوم الذي قدّمه جوزيف مغيزل المتمثل في "الحق في حرية الرأي والتعبير، الحق في حرية التجمع (و) الحق في المشاركة في الحكم وتولي الوظائف العامة"1 التي شكّلت محاور دراسته.
4اعتبر المؤلف أن تاريخ حرية الرأي والتعبير يعود إلى العصور القديمة بدءًا بالحضارة الفرعونية، فأفكار الإغريق في اليونان وصولا إلى أرسطو، الذي فضّل حكومة الأغلبية. كما ظهرت الصحافة منذ القِدم تَزَامُنًا مع حرية الرأي والتعبير، مشيرا إلى مكانة حرية الرأي والتعبير في الشريعة الإسلامية كواجب وفريضة، أما المجال السياسي فربطه بمبدإ الشورى في أسلوب الحكم.
5حسب الباحث، فقد عرفت حرية الرأي والتعبير والصحافة، في العصر الحديث، انتعاشا بفضل جهود الفلاسفة بدءًا من القرنين السابع عشر والثامن عشر، تمظهرت في فكر كلّ مِنْ : فولتير، مونتسكيو وجون جاك روسو. وفُسِّرت الظاهرة وفق نظريات تمايزت حسب مداخل متعددة : السلطوي خلال القرنين 16 و17، الليبرالي خلال عصر النهضة في القرنين 18 و19، المسؤولية الاجتماعية في العقد الثاني من القرن العشرين، الشيوعي في الربع الأول من القرن العشرين، المسؤولية العالمية والدولية للصحافة سنة 1958 من قِبَل مختار التهامي وأخيرا المدخل التنموي.
6وقد اعتبر المؤلف حرية الرأي والتعبير من الحقوق والحريات السياسية ومصدرها. كما تشكل حرية الصحافة والإعلام مظهرا من مظاهر حرية الرأي، لكنها تختلف كمفهوم وفق اختلاف النظريات؛ إذ تقوم على مبدأين أساسيين : حرية العمل الصحفي والمصلحة العامة، إضافة إلى مجموعة من الضمانات أهمها التعددية في وسائل الإعلام. ولم يغفل الباحث تقديم مفهوم الاتصال، الذي ظهر أول مرة سنة 1969، كونه أشمل من الصحافة لتضمنه أكثرَ من وسيلة إعلامية عبر أكثر من بلد. أما مصطلح التعددية السياسية فظهر لأول مرة من قبل "غلير موأونيل وشميتر وواهيتهيد" في كتاب (Transition from Authoritarian Rules Prospects for demarage)، اللّذين اعتبرا التغيير الحاصل في الثمانينات في بعض دول العالم الثالث هو "لَبْرَلَة سياسية" ولا يعبر عن "دمقرطة".
7عرفت الجزائر، حسب المؤلف، انتقالا من نظام الحزب الواحد إلى التعددية، من خلال استعراض طبيعة النظام الجزائري منذ الاستقلال، التي قسّمها إلى عدة محطات تاريخية (1962-1965، 1965-1979، 1979-1989)، لتشكّل أحداث الخامس أكتوبر1988 تاريخ دخول الجزائر عهد التعددية السياسية عبر دستور 1989، التي اتسمت بتعدد الأحزاب مع اعتماد اختيار قادتها على معيار النضال الثوري، ضعف انتشارها المحلي وارتكازها على الحشد الجماهيري عبر المسيرات الشعبية. كما صاحبت التعددية السياسية التعددية الإعلامية من خلال كثرة العناوين الصحفية التي أَنشأت الأحزاب السياسية بعضها.
8كما أظهر الباحث أثر التحوّل السياسي في الجزائر في وضع حرية الصحافة والإعلام، من خلال عرض الدساتير التي أقرّتها الجزائر والقوانين قبل التعددية السياسية وبعدها، بالرغم من إغفاله بعضَ التشريعات التي ظهرت بعد التسعينات، مُنَوِّها بوقوع الصحافة في انزلاق إعلامي، مع الإشارة إلى بعض العقبات التي عرقلت مبدأ الحريات الأساسية في الجزائر في بدايتها، كحالة الطوارئ مع حداثة التجربة الديمقراطية. فيما شكلت الأمية وتردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، أزمة فعلية حالت دون تطبيق الحريات الأساسية، التي اعتبر وجودها "صوريا" في غياب صحافة حرة، ليكشف في الأخير أن عملية الانتقال الديمقراطي في الجزائر لَمْ تُرَاعِ خصوصية "الحالة الجزائرية."الحريات السياسية في الجزائر : دراسة في تطور النصوص التشريعية و الممارسة العملية [texte imprimé] / بدر الدين شبل, Auteur . - عمان : دار الراية, 2016 . - 229 ص ; 24 سم.
ISSN : 978-9957-579-05-3
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الحريات السياسية الجزائر حرية الرأي الانتخابات التحول السياسي Résumé : استهل المؤلف كتابه بعرض أهمية دراسة الحقوق والحريات العامة في وقتنا الحالي، الذي شهد فيه العالم ظاهرة التحول السياسي، خاصة الدول المنتمية إلى العالم الثالث، التي عرفت انتقالا من الأنظمة الشمولية إلى التعددية السياسية بتداعياتها المتعددة : حرية إبداء الرأي، الحريات الصحفية مع الاعتراف بمبدإ المعارضة كأحد مظاهر الديمقراطية.
2قسّم الباحث كتابه إلى فصلين توزّعا عبر ثلاثة مباحث لكل واحد منهما. فتطرّق في الفصل الأول إلى مفهوم الحريات السياسية والحقوق وتطورهما التاريخي ومكانتها في التشريعات الدولية والجزائرية، بينما قدّم في الفصل الثاني مفهوم التحول السياسي في الجزائر وأثره في الحقوق والحريات السياسية.
1 بدر الدين، شبل (2016)، الحريات السياسية في الجزائر : دراسة في تطور النصوص التشريعية والممارسة العمل (...)
3استند في تعريف الحقوق والحريات السياسية إلى المفهوم الذي قدّمه جوزيف مغيزل المتمثل في "الحق في حرية الرأي والتعبير، الحق في حرية التجمع (و) الحق في المشاركة في الحكم وتولي الوظائف العامة"1 التي شكّلت محاور دراسته.
4اعتبر المؤلف أن تاريخ حرية الرأي والتعبير يعود إلى العصور القديمة بدءًا بالحضارة الفرعونية، فأفكار الإغريق في اليونان وصولا إلى أرسطو، الذي فضّل حكومة الأغلبية. كما ظهرت الصحافة منذ القِدم تَزَامُنًا مع حرية الرأي والتعبير، مشيرا إلى مكانة حرية الرأي والتعبير في الشريعة الإسلامية كواجب وفريضة، أما المجال السياسي فربطه بمبدإ الشورى في أسلوب الحكم.
5حسب الباحث، فقد عرفت حرية الرأي والتعبير والصحافة، في العصر الحديث، انتعاشا بفضل جهود الفلاسفة بدءًا من القرنين السابع عشر والثامن عشر، تمظهرت في فكر كلّ مِنْ : فولتير، مونتسكيو وجون جاك روسو. وفُسِّرت الظاهرة وفق نظريات تمايزت حسب مداخل متعددة : السلطوي خلال القرنين 16 و17، الليبرالي خلال عصر النهضة في القرنين 18 و19، المسؤولية الاجتماعية في العقد الثاني من القرن العشرين، الشيوعي في الربع الأول من القرن العشرين، المسؤولية العالمية والدولية للصحافة سنة 1958 من قِبَل مختار التهامي وأخيرا المدخل التنموي.
6وقد اعتبر المؤلف حرية الرأي والتعبير من الحقوق والحريات السياسية ومصدرها. كما تشكل حرية الصحافة والإعلام مظهرا من مظاهر حرية الرأي، لكنها تختلف كمفهوم وفق اختلاف النظريات؛ إذ تقوم على مبدأين أساسيين : حرية العمل الصحفي والمصلحة العامة، إضافة إلى مجموعة من الضمانات أهمها التعددية في وسائل الإعلام. ولم يغفل الباحث تقديم مفهوم الاتصال، الذي ظهر أول مرة سنة 1969، كونه أشمل من الصحافة لتضمنه أكثرَ من وسيلة إعلامية عبر أكثر من بلد. أما مصطلح التعددية السياسية فظهر لأول مرة من قبل "غلير موأونيل وشميتر وواهيتهيد" في كتاب (Transition from Authoritarian Rules Prospects for demarage)، اللّذين اعتبرا التغيير الحاصل في الثمانينات في بعض دول العالم الثالث هو "لَبْرَلَة سياسية" ولا يعبر عن "دمقرطة".
7عرفت الجزائر، حسب المؤلف، انتقالا من نظام الحزب الواحد إلى التعددية، من خلال استعراض طبيعة النظام الجزائري منذ الاستقلال، التي قسّمها إلى عدة محطات تاريخية (1962-1965، 1965-1979، 1979-1989)، لتشكّل أحداث الخامس أكتوبر1988 تاريخ دخول الجزائر عهد التعددية السياسية عبر دستور 1989، التي اتسمت بتعدد الأحزاب مع اعتماد اختيار قادتها على معيار النضال الثوري، ضعف انتشارها المحلي وارتكازها على الحشد الجماهيري عبر المسيرات الشعبية. كما صاحبت التعددية السياسية التعددية الإعلامية من خلال كثرة العناوين الصحفية التي أَنشأت الأحزاب السياسية بعضها.
8كما أظهر الباحث أثر التحوّل السياسي في الجزائر في وضع حرية الصحافة والإعلام، من خلال عرض الدساتير التي أقرّتها الجزائر والقوانين قبل التعددية السياسية وبعدها، بالرغم من إغفاله بعضَ التشريعات التي ظهرت بعد التسعينات، مُنَوِّها بوقوع الصحافة في انزلاق إعلامي، مع الإشارة إلى بعض العقبات التي عرقلت مبدأ الحريات الأساسية في الجزائر في بدايتها، كحالة الطوارئ مع حداثة التجربة الديمقراطية. فيما شكلت الأمية وتردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، أزمة فعلية حالت دون تطبيق الحريات الأساسية، التي اعتبر وجودها "صوريا" في غياب صحافة حرة، ليكشف في الأخير أن عملية الانتقال الديمقراطي في الجزائر لَمْ تُرَاعِ خصوصية "الحالة الجزائرية."Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03246 320/940.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp03247 320/940.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible