الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Résultat de la recherche
10 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'إفريقيا'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
أفريقيا 2025 أي مستقبل؟ / أليون سال
Titre : أفريقيا 2025 أي مستقبل؟ Type de document : texte imprimé Auteurs : أليون سال, Auteur ; عبد الله جانح, Auteur Editeur : مركز البحوث العربية و الإفريقية Année de publication : 2014 Importance : 157 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 977-6130-06- Langues : Arabe (ara) Mots-clés : إفريقيا Note de contenu : إفريقيا مطلع القرن
21 أربع سناريوهات محتملة للعام 2025أفريقيا 2025 أي مستقبل؟ [texte imprimé] / أليون سال, Auteur ; عبد الله جانح, Auteur . - القاهرة : مركز البحوث العربية و الإفريقية, 2014 . - 157 ص ; 24 سم.
ISSN : 977-6130-06-
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : إفريقيا Note de contenu : إفريقيا مطلع القرن
21 أربع سناريوهات محتملة للعام 2025Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03220 320/927.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp03221 320/927.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible الإثنية و النظم الحزبية في إفريقيا : دراسة مقارنة / أحمد أمل محمد إمام
Titre : الإثنية و النظم الحزبية في إفريقيا : دراسة مقارنة Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد أمل محمد إمام, Auteur Editeur : المكتب العربي للمعارف Année de publication : 2015 Importance : 810 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-276-766-3 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : النظم الحزبية إفريقيا الإثنية النخب المحلية Résumé : حاولت الدراسة ابتداءً رصد حجم تأثير الإثنية على النظم الحزبية الأفريقية بصورة كمية تتيح الفرصة للمقارنة بين دول القارة المختلفة وفق هذا المعيار، كما تسعى كذلك للكشف عن أنماط انتشار هذه الظاهرة عبر التقسيمات الثقافية والجغرافية للقارة الأفريقية، لتبدأ بعد ذلك محاولات تفسير التباين في مستويات تأثير الإثنية على النظم الحزبية الأفريقية من خلال عدد من المتغيرات المرتبطة بخصائص هذه النظم. ومن ثم تسعى الدراسة للإجابة على تساؤل رئيسي مؤداه ما هو حجم تأثير الإثنية على النظم الحزبية الأفريقية، وما هو نمط انتشار هذا التأثير في أقاليم القارة المختلفة ؟ وكيف تعمل خصائص النظم الحزبية الأفريقية كمحددات لتأثير الإثنية على هذه النظم؟ الإثنية و النظم الحزبية في إفريقيا : دراسة مقارنة [texte imprimé] / أحمد أمل محمد إمام, Auteur . - القاهرة : المكتب العربي للمعارف, 2015 . - 810 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-977-276-766-3
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : النظم الحزبية إفريقيا الإثنية النخب المحلية Résumé : حاولت الدراسة ابتداءً رصد حجم تأثير الإثنية على النظم الحزبية الأفريقية بصورة كمية تتيح الفرصة للمقارنة بين دول القارة المختلفة وفق هذا المعيار، كما تسعى كذلك للكشف عن أنماط انتشار هذه الظاهرة عبر التقسيمات الثقافية والجغرافية للقارة الأفريقية، لتبدأ بعد ذلك محاولات تفسير التباين في مستويات تأثير الإثنية على النظم الحزبية الأفريقية من خلال عدد من المتغيرات المرتبطة بخصائص هذه النظم. ومن ثم تسعى الدراسة للإجابة على تساؤل رئيسي مؤداه ما هو حجم تأثير الإثنية على النظم الحزبية الأفريقية، وما هو نمط انتشار هذا التأثير في أقاليم القارة المختلفة ؟ وكيف تعمل خصائص النظم الحزبية الأفريقية كمحددات لتأثير الإثنية على هذه النظم؟ Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02945 320/834.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02946 320/834.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02947 320/834.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible التكامل و التعاون في إفريقيا : صعوبة اللقاء الممكن بين النظريات و الوقائع / غي مفيل
Titre : التكامل و التعاون في إفريقيا : صعوبة اللقاء الممكن بين النظريات و الوقائع Type de document : texte imprimé Auteurs : غي مفيل, Auteur ; نصير مروة, Traducteur Editeur : مؤسسة الفكر العربي ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-0-3368-6 Note générale : نطلق غي مفيلّ من إشكاليّة أساسيّة تتمثّل في ما إذا كان هناك من نظريات قائمة فعلاً حول التكامل الأفريقي. ذلك أن ثمـّة خطاباً تكاملياً أفريقياً يعود إلى بداية الاستقلالات، بل إلى مـا قبلهـا، صاغـه السياسيّون والفلاسفة الأفارقة. غير أن هذا الخطاب لم يحل دون استشعار نوع من اللقاء العسـير بين نظريات التكامل هذه والوقائع في أفريقيا. لذا فإن السؤال المعرفيّ الأساسي الذي يطرحه غي مفيلّ في كتابه، يدور حول مـا إذا كان بالإمكان دراسة التكامل الأفريقي انطلاقاً من النظريات العامة للتكامل، أي من الأطر التي جرى استخلاصها وبناؤها تبعاً لمعاينة البناء الأوروبي؛ وهو ما أفضى إلى البحث في محاولات التنظير حول التكامل انطلاقاً من خطابٍ أفريقي خالص، ومدى تطابق النظرية مع الوقائع أو العكس. وبالتالي، تمحور هـذا العمل حول حركتين كبريين اثنتين: أفريقيا في مواجهة نظريات التكامل العامة، والمحاولات الأفريقية لبناء نظرية في التكامل.
وقد شمل القسم الأول محتوى الأطروحات الوظائفية، والوظائفية الجديدة، وإمكانية أن ينبت لهمـا جذور في الواقع الأفريقي، والنظـريات المـا بين حكومية وتطبيقها في أفريقيا أيضاً، وأفريقيا في مواجهة نظـريات التحويلات السياسية والمؤسّسية الجـديدة، ونتائج التحويلات والانتقالات المؤسّسية على المجموعات الاقتصادية الإقليمية CER وعلى الدول الأفريقية. في حين تناول القسم الثاني مقــاربــة التكــامل الفـوري المباشر، ومقــاربــــة التـكامل بالمـراحــــل المتتـاليــة.
التكامل من منظور وظائفي
عاين المؤلّف التكامل الأفريقي، بالاستناد إلى البريطاني دافيـد ميتراني David Mitrany ومنهجه الوظائفي في التكامل. فلئن كانت النظرية الوظائفية تنطلق من الدور الذي تشغله الوظيفة في مجمّعٍ ثقافيّ أو مُتَّحَـدٍ ثقافي واجتماعي أو سياسي معيّن، فإن دافيـد ميتراني رأى ضرورة أن تُبتدَع بموازاة ذلك مؤسّسة تستجيب لحاجات اجتماعية معيّنة، أي لشغل وظيفة مخصوصة. أما حجّته في ذلك، فهي أن تكاثر حاجات المجتمعات الحـديثة وتعقيدها يجعل من تنسيق الدول في ما بينها، في إطار المنظّمات الدولية ذات الطابع التقني والتي لا نفوذ سياسياً لها، أمـراً لا غنىً عنه. بحيث صاغ ميتراني، في أعمـاله المختلفة، أوّل نظرية متماسكة للتعاون الدولي. وقد شكّلت منظّمة “الشراكة الجديدة لتنمية أفريقيـا” (نيباد)، التي أُنشئت في العام 2001، مسيرة وظائفية في سعيها إلى تحقيق ثلاثة أهـداف رئيسية، هي النهوض بعملية النمـوّ والتنمية المُسـتدامة، واجتثاث الفقر العام والحـادّ، ووضع حدٍّ نهائيّ لتهميش أفريقيا في السـيروة الجارية للعـولمة.
ووفقاً لمـا ذهب إليه ديفيـد ميتراني، الذي يعتقـد أن منطلق العمل ينبغي أن يكون “حاجات” الشـعوب، فإن أفريقيا حافظت في إطار “نيبـاد” على عـددٍ من الأولويات التي يمكنها أن تُحقّق التكَامل بين الشعوب والدول بأفضل ممّـا تفعل العلاقات السياسـية المحضة. لكن ذلك يتطلّب منظّمات ومؤسّسات متخصّصة مرتبطة بعضها ببعض، وعابرة للأوطان والقوميات. فالمقصود هنا هـو إحاطة الانقسامات السياسية بنسيجٍ من الأنشطة والوكالات الدولية التي يتمّ فيها وبفضلها التكامل التدريجي لمصالح الأمم كافة ومتطلّباتها”. لكن مسـألة إنشـاء مؤسّسات ذات طابع متخصّص، من دون نفوذٍ سياسي، ظلّ في أفريقيا موضع سجالٍ ونقاشٍ مفتوحين. فلئن أرادت “نيباد” أن تكون وكالة متخصّصة في تحقيق مشـروعات التنمية في أفريقيا وإنجـازها، ممـّا يجعل منها جسـماً تقنياً أو هيئةً تقنية، فإنهـا ظلّت تحت سقف سـلطة الاتحاد الأفريقي السياسية والإدارية. إذ إن مَن يقرّر داخل الاتّحاد الأفريقي، هُم رؤسـاء الدول والحكومات؛ وليس لأمـانته العامة دور آخـر غير ترويج مشروعات التنمية ذات البعد الإقليمي، والتنسيق، والمواءمة بين المشروعات، والمساعدة في تشغيل الأموال.Langues : Arabe (ara) Mots-clés : التكامل التعاون إفريقيا التكامل و التعاون في إفريقيا : صعوبة اللقاء الممكن بين النظريات و الوقائع [texte imprimé] / غي مفيل, Auteur ; نصير مروة, Traducteur . - بيروت : مؤسسة الفكر العربي, [s.d.].
ISBN : 978-9953-0-3368-6
نطلق غي مفيلّ من إشكاليّة أساسيّة تتمثّل في ما إذا كان هناك من نظريات قائمة فعلاً حول التكامل الأفريقي. ذلك أن ثمـّة خطاباً تكاملياً أفريقياً يعود إلى بداية الاستقلالات، بل إلى مـا قبلهـا، صاغـه السياسيّون والفلاسفة الأفارقة. غير أن هذا الخطاب لم يحل دون استشعار نوع من اللقاء العسـير بين نظريات التكامل هذه والوقائع في أفريقيا. لذا فإن السؤال المعرفيّ الأساسي الذي يطرحه غي مفيلّ في كتابه، يدور حول مـا إذا كان بالإمكان دراسة التكامل الأفريقي انطلاقاً من النظريات العامة للتكامل، أي من الأطر التي جرى استخلاصها وبناؤها تبعاً لمعاينة البناء الأوروبي؛ وهو ما أفضى إلى البحث في محاولات التنظير حول التكامل انطلاقاً من خطابٍ أفريقي خالص، ومدى تطابق النظرية مع الوقائع أو العكس. وبالتالي، تمحور هـذا العمل حول حركتين كبريين اثنتين: أفريقيا في مواجهة نظريات التكامل العامة، والمحاولات الأفريقية لبناء نظرية في التكامل.
وقد شمل القسم الأول محتوى الأطروحات الوظائفية، والوظائفية الجديدة، وإمكانية أن ينبت لهمـا جذور في الواقع الأفريقي، والنظـريات المـا بين حكومية وتطبيقها في أفريقيا أيضاً، وأفريقيا في مواجهة نظـريات التحويلات السياسية والمؤسّسية الجـديدة، ونتائج التحويلات والانتقالات المؤسّسية على المجموعات الاقتصادية الإقليمية CER وعلى الدول الأفريقية. في حين تناول القسم الثاني مقــاربــة التكــامل الفـوري المباشر، ومقــاربــــة التـكامل بالمـراحــــل المتتـاليــة.
التكامل من منظور وظائفي
عاين المؤلّف التكامل الأفريقي، بالاستناد إلى البريطاني دافيـد ميتراني David Mitrany ومنهجه الوظائفي في التكامل. فلئن كانت النظرية الوظائفية تنطلق من الدور الذي تشغله الوظيفة في مجمّعٍ ثقافيّ أو مُتَّحَـدٍ ثقافي واجتماعي أو سياسي معيّن، فإن دافيـد ميتراني رأى ضرورة أن تُبتدَع بموازاة ذلك مؤسّسة تستجيب لحاجات اجتماعية معيّنة، أي لشغل وظيفة مخصوصة. أما حجّته في ذلك، فهي أن تكاثر حاجات المجتمعات الحـديثة وتعقيدها يجعل من تنسيق الدول في ما بينها، في إطار المنظّمات الدولية ذات الطابع التقني والتي لا نفوذ سياسياً لها، أمـراً لا غنىً عنه. بحيث صاغ ميتراني، في أعمـاله المختلفة، أوّل نظرية متماسكة للتعاون الدولي. وقد شكّلت منظّمة “الشراكة الجديدة لتنمية أفريقيـا” (نيباد)، التي أُنشئت في العام 2001، مسيرة وظائفية في سعيها إلى تحقيق ثلاثة أهـداف رئيسية، هي النهوض بعملية النمـوّ والتنمية المُسـتدامة، واجتثاث الفقر العام والحـادّ، ووضع حدٍّ نهائيّ لتهميش أفريقيا في السـيروة الجارية للعـولمة.
ووفقاً لمـا ذهب إليه ديفيـد ميتراني، الذي يعتقـد أن منطلق العمل ينبغي أن يكون “حاجات” الشـعوب، فإن أفريقيا حافظت في إطار “نيبـاد” على عـددٍ من الأولويات التي يمكنها أن تُحقّق التكَامل بين الشعوب والدول بأفضل ممّـا تفعل العلاقات السياسـية المحضة. لكن ذلك يتطلّب منظّمات ومؤسّسات متخصّصة مرتبطة بعضها ببعض، وعابرة للأوطان والقوميات. فالمقصود هنا هـو إحاطة الانقسامات السياسية بنسيجٍ من الأنشطة والوكالات الدولية التي يتمّ فيها وبفضلها التكامل التدريجي لمصالح الأمم كافة ومتطلّباتها”. لكن مسـألة إنشـاء مؤسّسات ذات طابع متخصّص، من دون نفوذٍ سياسي، ظلّ في أفريقيا موضع سجالٍ ونقاشٍ مفتوحين. فلئن أرادت “نيباد” أن تكون وكالة متخصّصة في تحقيق مشـروعات التنمية في أفريقيا وإنجـازها، ممـّا يجعل منها جسـماً تقنياً أو هيئةً تقنية، فإنهـا ظلّت تحت سقف سـلطة الاتحاد الأفريقي السياسية والإدارية. إذ إن مَن يقرّر داخل الاتّحاد الأفريقي، هُم رؤسـاء الدول والحكومات؛ وليس لأمـانته العامة دور آخـر غير ترويج مشروعات التنمية ذات البعد الإقليمي، والتنسيق، والمواءمة بين المشروعات، والمساعدة في تشغيل الأموال.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : التكامل التعاون إفريقيا Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03578 320/1059.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt السياسة الخارجية الأمريكية تجاه إفريقيا / عبد الحليم غازلي
Titre : السياسة الخارجية الأمريكية تجاه إفريقيا Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الحليم غازلي, Auteur Editeur : دار الكتاب الحديث Importance : 569 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-350-625-4 Note générale :
Langues : Arabe (ara) Mots-clés : السياسة الخارجية إفريقيا Note de contenu : السياسة الخارجية الأمريكية بعد نهاية الحرب الباردة بين الهيمنة و الإمبراطورية
السياسة الخارجية الأمريكية تجاه إفريقيا قراءة في الماضي
طبيعة النظام السياسي الأمريكي و أساليب إتخاذ القرار في الشؤون المتعلقة
بإفريقيا
السياسة الأمريكية تجاه إفريقيا بين المصالح الإقتصادية و التحديات
الأمنية
السياسة الأمريكية في إفريقيا التحديات و الأفاقالسياسة الخارجية الأمريكية تجاه إفريقيا [texte imprimé] / عبد الحليم غازلي, Auteur . - القاهرة : دار الكتاب الحديث, [s.d.] . - 569 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-977-350-625-4
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : السياسة الخارجية إفريقيا Note de contenu : السياسة الخارجية الأمريكية بعد نهاية الحرب الباردة بين الهيمنة و الإمبراطورية
السياسة الخارجية الأمريكية تجاه إفريقيا قراءة في الماضي
طبيعة النظام السياسي الأمريكي و أساليب إتخاذ القرار في الشؤون المتعلقة
بإفريقيا
السياسة الأمريكية تجاه إفريقيا بين المصالح الإقتصادية و التحديات
الأمنية
السياسة الأمريكية في إفريقيا التحديات و الأفاقRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03649 320/1096.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp03650 320/1096.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible تداول السلطة و الإستقرار السياسي في إفريقيا : دراسة حالتي نيجيريا و موريطانيا / إبراهيم نصر الدين
Titre : تداول السلطة و الإستقرار السياسي في إفريقيا : دراسة حالتي نيجيريا و موريطانيا Type de document : texte imprimé Auteurs : إبراهيم نصر الدين, Auteur Editeur : المكتب العربي للمعارف Année de publication : 2015 Importance : 586 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-276-764-9 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : تداول السلطة الإستقرار السياسي إفريقيا نيجيريا موريطانيا تداول السلطة و الإستقرار السياسي في إفريقيا : دراسة حالتي نيجيريا و موريطانيا [texte imprimé] / إبراهيم نصر الدين, Auteur . - القاهرة : المكتب العربي للمعارف, 2015 . - 586 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-977-276-764-9
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : تداول السلطة الإستقرار السياسي إفريقيا نيجيريا موريطانيا Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03161 320/907.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp03162 320/907.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible الأمن الجزائري و الفضاء الإقليمي : التعامل و التداعيات / عبد الرحيم رحموني
Permalinkالجغرافيا السياسية / فتحي محمد أبو عيانة
Permalinkالصراع على سيادة العالم : القوى العظمى و مناطق الصدام في القرن 21 / إبراهيم أبو خزام
Permalinkتاريخ وسائل الإعلام و الإتصال / فضيل دليو
Permalinkتسوية النزاعات حول الأنهار الأفريقية / إبراهيم نصر الدين
Permalink