الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'indexation
120 الابستمولوجيا او نظرية نقد العلم و المعرفة
|
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 120 الابستمولوجيا او نظرية نقد العلم و المعرفة
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
| FSSD1244 | 120/33.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSSD1245 | 120/33.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSS49817 | 120/33.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSS49818 | 120/33.4 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSSD1208 | 120/27.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| Titre : |
ابستيمولوجيا الطب والبيولوجيا في فلسفة فرانسوا داغوني |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
العمري،حربوش, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط1 |
| Editeur : |
عمان:دار الايام للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2016 |
| Importance : |
ص228 |
| Format : |
24*17سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
ابستيمولوجيا الطب |
| Index. décimale : |
120 الابستمولوجيا او نظرية نقد العلم و المعرفة |
| Résumé : |
عصر التنوير عصر اتصف بهيمنة النزعة الوضعية المادية على تفكير الإنسان حتى أصبح
ينظر إلى الوجود وما فيه من موجودات، على أنها أشياء قابلة للحساب والتجريب، بما في ذلك
الكائن الحي، والإنسان خاصة. إن اعتبار المظاهر التي تتجلى في المادة الجامدة هي نفسها
تتجلى في المادة الحية، وتخضع كلتاهما لحتمية مطلقة تحددها شروط فيزيائية وأخرى كيميائية.
على حد تعبير كلود برنار. وقد عبر عن هذا العصر الفيلسوف برتراند راسل في قوله:<< لقد
كانت الطبيعة وقوانينها محجوبة في الليل، فقال االله لنيوتن كن وتحول كل شيء إلى نور.>>
هذه النهضة العلمية أدت إلى تغير النظرة إلى الإنسان ، من ذلك الكائن المقدس إلى مجرد
ظاهرة مثله مثل بقية الظواهر الطبيعية الأخرى، وبالتالي أصبح موضوعا للتجريب العلمي. لا
بد أن يكون الدافع هو مصلحة الإنسان، المتمثلة في تحريره من مختلف الحتميات. لكن ماذا
وراء التحرر؟ إذا كان الإنسان يمثل فيه حقل التجارب، هذا من دون شك، يثير تساؤلات كثيرة
حول قيمة الإنسان ومصيره و وظيفته في هذا الوجود، غيرها من التساؤلات التي لا تجد لها في
العلم حلولا مناسبة، بالرغم مما يمتلكه من أدوات ووسائل. ولذا عنيت الفلسفة بهذه المهمة
وأخذت الدور البارز في هذا المجال، وهو مناقشة النتائج العلمية من خلال مبحثها وفرعها
الجديد، مبحث الإبستيمولوجيا Epistémologie ،حقل خصب للتفكير الجاد في مسائل العلوم،
استطاع أن يجلب له عددا كبيرا من الباحثين.
لا غرابة إذن في أننا نجد الكثير من العلماء خاصة منهم البيولوجيين والأطباء الذين تحولوا إلى
فلاسفة خلال القرن الثامن عشر. سواء من خلال المذهب الحيوي خاصة الذي طوره علماء
مدرسة مونبلييه Montpellier الفرنسية، أمثال الطبيب الفرنسي بارتيز Joseph Paul
Barthez) 1734 -1806م) و بوردو Bordeu de Théophile وغيرهم، أو فلاسفة مذهب
الحياتية، أو الإحيائيون، أمثال ادوارد تايلور Tylor.B Edward) 1832-1917م). وفلاسفة
آخرون معاصرين أمثال الطبيب والفيلسوف الفرنسي جورج كانغيلهم Georges
Canguilhem) 1904 -1995م)، وكذا تلميذه الطبيب والفيلسوف والإبستولوجي فرانسوا
داغوني dagognet François 1924 م وهو الفيلسوف الذي تناولت مواقفه الفلسفية
الإبستيمولوجية من الطب والبيولوجيا، كموضوع لأطروحتي. محاولاً الإجابة عن تساؤلات
كثيرة حول الآثار السلبية التي يمكن أن تتمخض عن التقدم والتطور الذي شهدته العلوم،
والتقنيات المستعملة، خاصة في مجال البيولوجيا والطب خلال القرن الحالي وكيفية علاجها. فقد
أنشأت هيئات ومنظمات وجمعيات، مهمتها متابعت ومراقبة النتائج المتمخضة عن هذه |
ابستيمولوجيا الطب والبيولوجيا في فلسفة فرانسوا داغوني [texte imprimé] / العمري،حربوش, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان:دار الايام للنشر والتوزيع, 2016 . - ص228 ; 24*17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
ابستيمولوجيا الطب |
| Index. décimale : |
120 الابستمولوجيا او نظرية نقد العلم و المعرفة |
| Résumé : |
عصر التنوير عصر اتصف بهيمنة النزعة الوضعية المادية على تفكير الإنسان حتى أصبح
ينظر إلى الوجود وما فيه من موجودات، على أنها أشياء قابلة للحساب والتجريب، بما في ذلك
الكائن الحي، والإنسان خاصة. إن اعتبار المظاهر التي تتجلى في المادة الجامدة هي نفسها
تتجلى في المادة الحية، وتخضع كلتاهما لحتمية مطلقة تحددها شروط فيزيائية وأخرى كيميائية.
على حد تعبير كلود برنار. وقد عبر عن هذا العصر الفيلسوف برتراند راسل في قوله:<< لقد
كانت الطبيعة وقوانينها محجوبة في الليل، فقال االله لنيوتن كن وتحول كل شيء إلى نور.>>
هذه النهضة العلمية أدت إلى تغير النظرة إلى الإنسان ، من ذلك الكائن المقدس إلى مجرد
ظاهرة مثله مثل بقية الظواهر الطبيعية الأخرى، وبالتالي أصبح موضوعا للتجريب العلمي. لا
بد أن يكون الدافع هو مصلحة الإنسان، المتمثلة في تحريره من مختلف الحتميات. لكن ماذا
وراء التحرر؟ إذا كان الإنسان يمثل فيه حقل التجارب، هذا من دون شك، يثير تساؤلات كثيرة
حول قيمة الإنسان ومصيره و وظيفته في هذا الوجود، غيرها من التساؤلات التي لا تجد لها في
العلم حلولا مناسبة، بالرغم مما يمتلكه من أدوات ووسائل. ولذا عنيت الفلسفة بهذه المهمة
وأخذت الدور البارز في هذا المجال، وهو مناقشة النتائج العلمية من خلال مبحثها وفرعها
الجديد، مبحث الإبستيمولوجيا Epistémologie ،حقل خصب للتفكير الجاد في مسائل العلوم،
استطاع أن يجلب له عددا كبيرا من الباحثين.
لا غرابة إذن في أننا نجد الكثير من العلماء خاصة منهم البيولوجيين والأطباء الذين تحولوا إلى
فلاسفة خلال القرن الثامن عشر. سواء من خلال المذهب الحيوي خاصة الذي طوره علماء
مدرسة مونبلييه Montpellier الفرنسية، أمثال الطبيب الفرنسي بارتيز Joseph Paul
Barthez) 1734 -1806م) و بوردو Bordeu de Théophile وغيرهم، أو فلاسفة مذهب
الحياتية، أو الإحيائيون، أمثال ادوارد تايلور Tylor.B Edward) 1832-1917م). وفلاسفة
آخرون معاصرين أمثال الطبيب والفيلسوف الفرنسي جورج كانغيلهم Georges
Canguilhem) 1904 -1995م)، وكذا تلميذه الطبيب والفيلسوف والإبستولوجي فرانسوا
داغوني dagognet François 1924 م وهو الفيلسوف الذي تناولت مواقفه الفلسفية
الإبستيمولوجية من الطب والبيولوجيا، كموضوع لأطروحتي. محاولاً الإجابة عن تساؤلات
كثيرة حول الآثار السلبية التي يمكن أن تتمخض عن التقدم والتطور الذي شهدته العلوم،
والتقنيات المستعملة، خاصة في مجال البيولوجيا والطب خلال القرن الحالي وكيفية علاجها. فقد
أنشأت هيئات ومنظمات وجمعيات، مهمتها متابعت ومراقبة النتائج المتمخضة عن هذه |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
| FSS47335 | 120/28.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSS47336 | 120/28.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSSD1309 | 120/36.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| Titre : |
الفلسفة و افق الفهم و التاويل : تاملات في تاويلية الانسان المعاصر |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
بن هلال وليد, Auteur |
| Editeur : |
عمان:دار الايام للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2020م |
| Importance : |
214ص |
| Format : |
24/17سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-95-673-8 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الفلسفة؛ الفهم الدهرانية التاويل؛ الهيرمينوطيقا؛ الانسان المعاصر |
| Index. décimale : |
120 الابستمولوجيا او نظرية نقد العلم و المعرفة |
| Résumé : |
في الدين و الالخاق و الحداثة -
التامل الاول : المتخيل الاجتماعي و اثره في تشكل النظرة الاخلاقية استهلال - طبيعة المتخيل الاجتماعي و الاطر المرجعية المؤسسة له - ماذا نعني به - و ما جدوى الحديث عنه - و ما هي الروافد او المرجعيات التي يستمد منها - و ما هي التجاذبات الحاصلة داخله - تاويلية الحداثة و مآزق الانسان المعاصر - انتصار الفردانية و زوال البعد الاخلاقي الوجودي - هيمنة العقلانية الاداتية - فقدان الحرية و تفتيت البنية الاجمتاعية - تايلور و الرهان الاخلاقي على معالجة اعطاب الحداثة -
التامل الثاني : اطروحة العنف الديني على ضوء تاملات الانثروبولوجيا - اسئلة المقال + وجهة العنف : رؤية تاريخية مغايرة - ظهور العنف البنيوي او المؤسسي عبر التاريخ في المجتمعات القديمة - اجتياح العنف للمجتمعات الما قبل الحديثة - النمط الجديد للعنف في العصور الحديثة - اشكالية العلاقة بين العنف و الدين : في نقد العلمانية الاختزالية - تحميل خطايا العنف في القرن العشرين للعامل الديني - الطابع الاختزالي التبسيطي في محاولة القبض على مفهوم الدين - موضوع العنف بما هو واقع مركب - الاستناد الى رؤية تفسيرية و تركيبية لتفسير ظاهرة العنف - تهافت اسطورة العنف الديني -
التامل الثالث : ارتيابية العصر الحديث : او في فلسفة الشكاك الجدد - يقينية الكوجيتو الديكارتي امام فلاسفة الارتياب - نيتشه و استئناف المساءلة الارتيابية - ماركس والارتيابية المادية - فرويد والرتياب في مقولة الوعي- في معترك التاويل - التصورات الممكنة للتاويلية في الفلسفة المعاصرة - سمات الوضعية التاويلية - النماذج الاساسية في التاويلية معاصرة - التاويل بصفته قراءة جينالوجية لهاذا العالم - و باعتباره تقويما للاخلاق - مفهومه في الفلسفة الحديثة والمعاصرة- مفهوهمه بالعتبار اللغة السائدة في زماننا- التاويل كمصطلح - و في اللغة - و كمفهوم فلسفي* محطاته الكبرى - انماطه و الصراع حول فهم المقدس - تاويلية النقد بما هي ارتياب نحو الحقيقة الدينية - تاويلية الاثبات بوصفها كشف لقيمة الاعتقاد الديني - في الفكر لاسلامي المعاصر- منطق مابعد الدهرانية - الدنيانية بوصفها الصورة الاعم - حقيقة الدهرانية - المسلمات النقدية و صيغ الانموذج الدهراني - مسلمة التبادل الديني -- و التخلق المزدوج - مسلمة الامرية الالهية - صيغ الانموذج الدهراني - الانموذج الطبيعي و النقدي و الاجتماعي و الناسوتي - اوصاف مابعد الدهرانية - و مسالكها مابعد الدهرانيين و صور الشرود - اوجه النقد الائتماني للفلسفة المابعد دهرانية - في موضوع انكار الشاهدية الالهية - السوءة الاولى نزع سلطة العقل - و الثانية نزع لباس الاخلاق و الثالثة طي لباس المعاني الروحية - شكل العقدة - و في حالة الابعاد - في موضوع اخلاقيات الشهوة - خصائصه عند اهل التحليل النفسي لاكان - فرويد - مفهوم الشهوة او الشهية الجنسية - مضمون اخلاقها - و نقد طه لها - التخليق بواسطة الاسم - اسبقية الاخلاق على الوجود - في موضوع نظرية المتعة - صيغ التجنبس - العقدة البورمية - ابطال الجمع بين متعة المراة و متعة الصوفية - ابطال الوصل بين متعة المراة و متعة الله - من ناحية العدة المعرفية و المنهجية و من باب الاشارات المفاهيمية - هل يحق للفيلسوف المعاصر ان يمتلك اية مرجعية دينية |
الفلسفة و افق الفهم و التاويل : تاملات في تاويلية الانسان المعاصر [texte imprimé] / بن هلال وليد, Auteur . - [S.l.] : عمان:دار الايام للنشر والتوزيع, 2020م . - 214ص ; 24/17سم. ISBN : 978-9957-95-673-8 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الفلسفة؛ الفهم الدهرانية التاويل؛ الهيرمينوطيقا؛ الانسان المعاصر |
| Index. décimale : |
120 الابستمولوجيا او نظرية نقد العلم و المعرفة |
| Résumé : |
في الدين و الالخاق و الحداثة -
التامل الاول : المتخيل الاجتماعي و اثره في تشكل النظرة الاخلاقية استهلال - طبيعة المتخيل الاجتماعي و الاطر المرجعية المؤسسة له - ماذا نعني به - و ما جدوى الحديث عنه - و ما هي الروافد او المرجعيات التي يستمد منها - و ما هي التجاذبات الحاصلة داخله - تاويلية الحداثة و مآزق الانسان المعاصر - انتصار الفردانية و زوال البعد الاخلاقي الوجودي - هيمنة العقلانية الاداتية - فقدان الحرية و تفتيت البنية الاجمتاعية - تايلور و الرهان الاخلاقي على معالجة اعطاب الحداثة -
التامل الثاني : اطروحة العنف الديني على ضوء تاملات الانثروبولوجيا - اسئلة المقال + وجهة العنف : رؤية تاريخية مغايرة - ظهور العنف البنيوي او المؤسسي عبر التاريخ في المجتمعات القديمة - اجتياح العنف للمجتمعات الما قبل الحديثة - النمط الجديد للعنف في العصور الحديثة - اشكالية العلاقة بين العنف و الدين : في نقد العلمانية الاختزالية - تحميل خطايا العنف في القرن العشرين للعامل الديني - الطابع الاختزالي التبسيطي في محاولة القبض على مفهوم الدين - موضوع العنف بما هو واقع مركب - الاستناد الى رؤية تفسيرية و تركيبية لتفسير ظاهرة العنف - تهافت اسطورة العنف الديني -
التامل الثالث : ارتيابية العصر الحديث : او في فلسفة الشكاك الجدد - يقينية الكوجيتو الديكارتي امام فلاسفة الارتياب - نيتشه و استئناف المساءلة الارتيابية - ماركس والارتيابية المادية - فرويد والرتياب في مقولة الوعي- في معترك التاويل - التصورات الممكنة للتاويلية في الفلسفة المعاصرة - سمات الوضعية التاويلية - النماذج الاساسية في التاويلية معاصرة - التاويل بصفته قراءة جينالوجية لهاذا العالم - و باعتباره تقويما للاخلاق - مفهومه في الفلسفة الحديثة والمعاصرة- مفهوهمه بالعتبار اللغة السائدة في زماننا- التاويل كمصطلح - و في اللغة - و كمفهوم فلسفي* محطاته الكبرى - انماطه و الصراع حول فهم المقدس - تاويلية النقد بما هي ارتياب نحو الحقيقة الدينية - تاويلية الاثبات بوصفها كشف لقيمة الاعتقاد الديني - في الفكر لاسلامي المعاصر- منطق مابعد الدهرانية - الدنيانية بوصفها الصورة الاعم - حقيقة الدهرانية - المسلمات النقدية و صيغ الانموذج الدهراني - مسلمة التبادل الديني -- و التخلق المزدوج - مسلمة الامرية الالهية - صيغ الانموذج الدهراني - الانموذج الطبيعي و النقدي و الاجتماعي و الناسوتي - اوصاف مابعد الدهرانية - و مسالكها مابعد الدهرانيين و صور الشرود - اوجه النقد الائتماني للفلسفة المابعد دهرانية - في موضوع انكار الشاهدية الالهية - السوءة الاولى نزع سلطة العقل - و الثانية نزع لباس الاخلاق و الثالثة طي لباس المعاني الروحية - شكل العقدة - و في حالة الابعاد - في موضوع اخلاقيات الشهوة - خصائصه عند اهل التحليل النفسي لاكان - فرويد - مفهوم الشهوة او الشهية الجنسية - مضمون اخلاقها - و نقد طه لها - التخليق بواسطة الاسم - اسبقية الاخلاق على الوجود - في موضوع نظرية المتعة - صيغ التجنبس - العقدة البورمية - ابطال الجمع بين متعة المراة و متعة الصوفية - ابطال الوصل بين متعة المراة و متعة الله - من ناحية العدة المعرفية و المنهجية و من باب الاشارات المفاهيمية - هل يحق للفيلسوف المعاصر ان يمتلك اية مرجعية دينية |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS49722 | 120/31.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
120 
