الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'indexation
|
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة
Affiner la recherche Interroger des sources externes
مشكلة الوعي ووعي المشكلة / مازن،مرسول محمد
Titre : مشكلة الوعي ووعي المشكلة : قراءة سوسيو-ابستمولوجية في خطاب الوعي المتازم Type de document : texte imprimé Auteurs : مازن،مرسول محمد, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت:دار الفارابي Année de publication : 2012 Importance : ص230 Format : 20*13سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-71-809-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : مشكلة الوعي؛وعي المشكلة Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé :
لم يكن وعي الحياة الإنسانية والقدرة على تحديد مشكلاتها الكثيرة قاصراً على توافر عقل إنساني فحسب، وإنما درجة وعي ذلك العقل واستطاعته الفرز الدقيق لمعرفة توجه الحياة وإدراك تناقضاتها ومحاولة خط طريق مستقيم وواسع لها.
ومن المؤكد أنّ الإنسان عندما خُلق لم يكن مختلفاً عن غيره في التركيب الجسماني، إلا أنه يختلف عن بعضهِ الآخر في القدرة العقلانية القادرة على النظرة الدقيقة إلى أمور الحياة ومجرياتها.
فلم تمتلك المنظومة الحياتية وعياً متكاملاً قادراً على أن يضع الإنسان في أعلى درجات السلّم التقدمي الحياتي، ولكن وجدت منظومة وعي قادرة على أن تتلافى كثيراً من محبطات الحياة وانتكاساتها ومشكلاتها، وبالمقابل انعدام ذلك الوعي الجاد والوعي بأمورٍ تحط من الحياة الإنسانية وتقلل من شأنها.
ولما كان الإنسان ابن بيئته فقد عملت ظروف محيط ذلك الإنسان على تبلور صورة واقعية عن مدى تعبئته بوعي دقيق أو وعي زائف.
وما تناقضات الحياة منذ القدم وحتى اليوم، إلا اختلافات وتصادمات أوجدتها الطبيعة المختلفة لدرجة الوعي الإنساني.
فقد يكون الإنسان بوعيه قادراً على إدراك حياته جيداً من ناحية حدوده ومحيط ذاته وقدراته ومدى تلاؤمه مع محيطه ودرجة ما يكسبه منه وكيفية التناغم والتعامل مع بني الإنسان في المحيط وخارجه.
وقد يكون قادراً بوعيه غير الدقيق على إدراك حاله والوضع غير المناسب لأسس الحياة الإنسانية، فيمضي في سعيهِ لصب الحياة في قالب الوعي غير الناضج وفق ما تعرّض له من مثيرات ومحفّزات ساهمت في بلورة وعيهِ بهذه الصورة.
ولما كان الإنسان في بعضه قادراً بوعيه والآخر غير قادر، فله أن يدرك طبيعة المشكلات المحيطة به ذات التأثير الكبير على أسس حياته ومجتمعه، فيحاول تشخيصها وإيجاد الحلول لها، وربما محاولة القضاء عليها والحيلولة دون نشوئها مجددا ً، والطرف الآخر هو غير القادر على معرفة ووعي ما يحيط به من مشكلات أو النظر إليها على أنها لا تدخل في نطاق ما يعيق دينامية الحياة والمجتمع فلا يعدَّها مشكلة.
ومن هنا تبرز تناقضات أخرى بين من يعي واقع الحياة ومشكلاتها، ومن لا يعي بذلك وله كيانه الخاص والمؤثر في المجتمع.
لذا فالأمر مناط بالإنسان ذاته فهو من وضع نفسه في صور الحياة المتعددة هذه ببؤسها وترفها، فهو القادر على الاستمرار في تدني مستويات رفاهية الإنسان، وبالتالي وضع المجتمع على محك الانهيار والنزول إلى أدنى درجات النوع الإنساني، وهو نفسه بيده الخيار لرفع شأن الإنسان والصعود به نحو درجات الرقي والتطور المنشودة.
ولما كان المجتمع الإنساني يعيش هذه التناقضات، لذا لابدّ من وضع استراتيجيات واضحة تعدّل من المعيار الإنساني فيما يتعلق بمنظومة الوعي وإعدادها إعداداً قادراً على الإدراك الصحيح غير المتعثر في تمييز أمور الحياة وما يحيط بها وما يناسبها، وبالتالي تشخيص أسباب المشكلات ليس لعلاجها فحسب، وإنما للحيلولة دون إيجادها مرة أخرى بوعي أقرب إلى الحالة التكاملية.
وبما أنّ الإنسان متفاوت في القدرات العقلية فلا يمكن أن يتم ذلك بصورةٍ سهلة وبدون تقييد، لذا فالأمر بحاجة إلى جهودٍ كبيرة تتوقف على الذات نفسها في بادئ الأمر، من خلال وعي الإنسان لذاته أولاً ومعرفة حدوده، ثم الانتقال بذلك الوعي الذي يريد أن يشق طريقاً جديداً به نحو الإنسان الآخر في تعاملاته وطريقة عيشه معه واكتشاف ما يعيق حركة الإنسان المستقيمة من تناقضات وصراعات وحروب واقتتال، ومحاولة وعي أسباب نشأتها وليس معالجتها فحسب، على اعتبار أنّ ذلك لا يتم بعمل الإنسان وحده مالم تتكاتف كثير من العقول نحو هذا التوجه الواحد في المضمون، وهو توجيه الوعي الدقيق العقلاني نحو إعادة صياغة الحياة الإنسانية بشكلٍ أفضل بعيداً عن التناحرات والتصدعات التي أوجدها الإنسان ذاته لأخيه الإنسان.
ومن ذلك نرى الشعوب المتقدمة وسيرها الحثيث نحو البقاء في القمة من خلال وعي أنّ الحياة يجب أن ينظر إليها نظرة دقيقة، لغرض تلافي مزالقها وجني جميع ثمار وعيها بصورةٍ أفضل، وعلى العكس من ذلك لم تكن الشعوب المتأخرة سوى شعوب قد عانت وما زالت من قصورٍ في الوعي، الوعي بأمور الحياة وإدراك كنه الإنسان في تعاملاته ورغبته في الحياة بطريقةٍ قويمة وليست بمخالفة أسس التعايش الإنساني والذهاب إلى وجهةٍ لا تجني إلا التصدّعات ولا تزيد من وعيها إلا قصوراً وزيفاً وعدم الأهلية في ضمان حياة الإنسانمشكلة الوعي ووعي المشكلة : قراءة سوسيو-ابستمولوجية في خطاب الوعي المتازم [texte imprimé] / مازن،مرسول محمد, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت:دار الفارابي, 2012 . - ص230 ; 20*13سم.
ISBN : 978-9953-71-809-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : مشكلة الوعي؛وعي المشكلة Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé :
لم يكن وعي الحياة الإنسانية والقدرة على تحديد مشكلاتها الكثيرة قاصراً على توافر عقل إنساني فحسب، وإنما درجة وعي ذلك العقل واستطاعته الفرز الدقيق لمعرفة توجه الحياة وإدراك تناقضاتها ومحاولة خط طريق مستقيم وواسع لها.
ومن المؤكد أنّ الإنسان عندما خُلق لم يكن مختلفاً عن غيره في التركيب الجسماني، إلا أنه يختلف عن بعضهِ الآخر في القدرة العقلانية القادرة على النظرة الدقيقة إلى أمور الحياة ومجرياتها.
فلم تمتلك المنظومة الحياتية وعياً متكاملاً قادراً على أن يضع الإنسان في أعلى درجات السلّم التقدمي الحياتي، ولكن وجدت منظومة وعي قادرة على أن تتلافى كثيراً من محبطات الحياة وانتكاساتها ومشكلاتها، وبالمقابل انعدام ذلك الوعي الجاد والوعي بأمورٍ تحط من الحياة الإنسانية وتقلل من شأنها.
ولما كان الإنسان ابن بيئته فقد عملت ظروف محيط ذلك الإنسان على تبلور صورة واقعية عن مدى تعبئته بوعي دقيق أو وعي زائف.
وما تناقضات الحياة منذ القدم وحتى اليوم، إلا اختلافات وتصادمات أوجدتها الطبيعة المختلفة لدرجة الوعي الإنساني.
فقد يكون الإنسان بوعيه قادراً على إدراك حياته جيداً من ناحية حدوده ومحيط ذاته وقدراته ومدى تلاؤمه مع محيطه ودرجة ما يكسبه منه وكيفية التناغم والتعامل مع بني الإنسان في المحيط وخارجه.
وقد يكون قادراً بوعيه غير الدقيق على إدراك حاله والوضع غير المناسب لأسس الحياة الإنسانية، فيمضي في سعيهِ لصب الحياة في قالب الوعي غير الناضج وفق ما تعرّض له من مثيرات ومحفّزات ساهمت في بلورة وعيهِ بهذه الصورة.
ولما كان الإنسان في بعضه قادراً بوعيه والآخر غير قادر، فله أن يدرك طبيعة المشكلات المحيطة به ذات التأثير الكبير على أسس حياته ومجتمعه، فيحاول تشخيصها وإيجاد الحلول لها، وربما محاولة القضاء عليها والحيلولة دون نشوئها مجددا ً، والطرف الآخر هو غير القادر على معرفة ووعي ما يحيط به من مشكلات أو النظر إليها على أنها لا تدخل في نطاق ما يعيق دينامية الحياة والمجتمع فلا يعدَّها مشكلة.
ومن هنا تبرز تناقضات أخرى بين من يعي واقع الحياة ومشكلاتها، ومن لا يعي بذلك وله كيانه الخاص والمؤثر في المجتمع.
لذا فالأمر مناط بالإنسان ذاته فهو من وضع نفسه في صور الحياة المتعددة هذه ببؤسها وترفها، فهو القادر على الاستمرار في تدني مستويات رفاهية الإنسان، وبالتالي وضع المجتمع على محك الانهيار والنزول إلى أدنى درجات النوع الإنساني، وهو نفسه بيده الخيار لرفع شأن الإنسان والصعود به نحو درجات الرقي والتطور المنشودة.
ولما كان المجتمع الإنساني يعيش هذه التناقضات، لذا لابدّ من وضع استراتيجيات واضحة تعدّل من المعيار الإنساني فيما يتعلق بمنظومة الوعي وإعدادها إعداداً قادراً على الإدراك الصحيح غير المتعثر في تمييز أمور الحياة وما يحيط بها وما يناسبها، وبالتالي تشخيص أسباب المشكلات ليس لعلاجها فحسب، وإنما للحيلولة دون إيجادها مرة أخرى بوعي أقرب إلى الحالة التكاملية.
وبما أنّ الإنسان متفاوت في القدرات العقلية فلا يمكن أن يتم ذلك بصورةٍ سهلة وبدون تقييد، لذا فالأمر بحاجة إلى جهودٍ كبيرة تتوقف على الذات نفسها في بادئ الأمر، من خلال وعي الإنسان لذاته أولاً ومعرفة حدوده، ثم الانتقال بذلك الوعي الذي يريد أن يشق طريقاً جديداً به نحو الإنسان الآخر في تعاملاته وطريقة عيشه معه واكتشاف ما يعيق حركة الإنسان المستقيمة من تناقضات وصراعات وحروب واقتتال، ومحاولة وعي أسباب نشأتها وليس معالجتها فحسب، على اعتبار أنّ ذلك لا يتم بعمل الإنسان وحده مالم تتكاتف كثير من العقول نحو هذا التوجه الواحد في المضمون، وهو توجيه الوعي الدقيق العقلاني نحو إعادة صياغة الحياة الإنسانية بشكلٍ أفضل بعيداً عن التناحرات والتصدعات التي أوجدها الإنسان ذاته لأخيه الإنسان.
ومن ذلك نرى الشعوب المتقدمة وسيرها الحثيث نحو البقاء في القمة من خلال وعي أنّ الحياة يجب أن ينظر إليها نظرة دقيقة، لغرض تلافي مزالقها وجني جميع ثمار وعيها بصورةٍ أفضل، وعلى العكس من ذلك لم تكن الشعوب المتأخرة سوى شعوب قد عانت وما زالت من قصورٍ في الوعي، الوعي بأمور الحياة وإدراك كنه الإنسان في تعاملاته ورغبته في الحياة بطريقةٍ قويمة وليست بمخالفة أسس التعايش الإنساني والذهاب إلى وجهةٍ لا تجني إلا التصدّعات ولا تزيد من وعيها إلا قصوراً وزيفاً وعدم الأهلية في ضمان حياة الإنسانRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS35408 160/99.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS35409 160/99.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS35410 160/99.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS35411 160/99.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible معيار العلم في المنطق / شمس الدين،أحمد
Titre : معيار العلم في المنطق Type de document : texte imprimé Auteurs : شمس الدين،أحمد, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت:دار الكتب العلمية Année de publication : 1990 Importance : ص381 Format : 24*17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : معيار العلم؛المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الإمام الغزالي عبقري جامع للعلوم، وعندما كان علم المنطق عنده من الأهمية بمكان حتى قال : (من لا يعرف المنطق لا يوثق بعلمه) وضع كتابه هذا معيار العلم في المنطق مبينا اصطلاحات هذا العلم، لغرضين : 1ـ تفهيم طرق التفكير والنظر . 2ـ كشف الإصطلاحات التي استخدمها في " تهافت الفلاسفة " . وقد قسمه إلى أربعة كتب : 1ـ مقدمات في القياس، 2ـ القياس، 3ـ الحد، 4ـ أقسام الوجود وأحكامه معيار العلم في المنطق [texte imprimé] / شمس الدين،أحمد, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت:دار الكتب العلمية, 1990 . - ص381 ; 24*17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : معيار العلم؛المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الإمام الغزالي عبقري جامع للعلوم، وعندما كان علم المنطق عنده من الأهمية بمكان حتى قال : (من لا يعرف المنطق لا يوثق بعلمه) وضع كتابه هذا معيار العلم في المنطق مبينا اصطلاحات هذا العلم، لغرضين : 1ـ تفهيم طرق التفكير والنظر . 2ـ كشف الإصطلاحات التي استخدمها في " تهافت الفلاسفة " . وقد قسمه إلى أربعة كتب : 1ـ مقدمات في القياس، 2ـ القياس، 3ـ الحد، 4ـ أقسام الوجود وأحكامه Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (9)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS10777 160/34.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS10778 160/34.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11593 160/34.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11594 160/34.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11595 160/34.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11596 160/34.6 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS37188 160/34.7 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS37189 160/34.8 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS37190 160/34.9 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible مفاهيم في المنطق / ضاهر،جمال
Titre : مفاهيم في المنطق : اسس وقواعد Type de document : texte imprimé Auteurs : ضاهر،جمال, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان:دار الشروق للنشر والتوزيع Année de publication : 2010 Importance : ص206 Format : 23*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-00-427-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقمفاهيم في المنطق : اسس وقواعد [texte imprimé] / ضاهر،جمال, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان:دار الشروق للنشر والتوزيع, 2010 . - ص206 ; 23*17سم.
ISBN : 978-9957-00-427-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (12)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS21917 160/58.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41296 160/58.10 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41297 160/58.11 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41298 160/58.12 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS21918 160/58.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS21919 160/58.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS21920 160/58.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS36945 160/58.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS36946 160/58.6 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS36947 160/58.7 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41294 160/58.8 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41295 160/58.9 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible مقدمة في فلسفة المعرفة / تركي،ابراهيم محمد
Titre : مقدمة في فلسفة المعرفة Type de document : texte imprimé Auteurs : تركي،ابراهيم محمد, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : مصر:دار الكتب القانونية Année de publication : 2012 Importance : ص331 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 9789773860515 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : فلسفة المعرفة Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الحقيقة إن البحث الفسلفي في المعرفة الإنسانية لم ينل حظه من الاهتمام الكافي من قبل البحاثين والدارسين في مجال الفكر الفلسفي، حقيقة، لقد ظهرت عدة كتب تبحث في نظرية المعرفة لباحثين ودارسين متخصصين في الفلسفة، إلا أنني أردت بهذا الكتاب أن أشير إلى بعض الأمور التي لم تشر إليها تلك الدراسات السابقة، لست في حاجة إلى القول بأن موضوع المعرفة الإنسانية يمكن تناوله من زوايا مختلفة إلا أننا سنقتصر هنا على دراسته من الناحية الفلسفية.
وبحث أهم الموضوعات التي يتضمنها الموضوع، لقد جاء الفصل الأول بمثابة المدخل إلى نظرية المعرفة، حيث تحدثنا فيه عن معنى المعرفة، وعن التفرقة بين نظرية المعرفة والإبستمولوجيا، وعن نشأة البحث في نظرية المعرفة وتطوره، وعن علاقة نظرية المعرفة بكل من المنطق وعلم النفس، ثم جاء الفصل الثاني ليتناول موضوع إمكان المعرفة، حيث كان البحث فيه عن المعرفة بين مذهبي الشك واليقين، أما الفصل الثالث فإنه قد يتضمن الحديث عن الشك المنهجي، بينما جاء الفصل الرابع ليبحث في منابع المعرفة، حيث تحدثنا فيه عن كل من المذهب العقلي والمذهب التجريبي، والجمع بين العقل والحواس، والجمع بين الحدس والعقل، والمذهب الحدسي وما يقرب منه من أمور، في حين جاء الفصل الخامس ليتضمن الحديث عن أساليب تحصيل المعرفة، ثم جاء الفصل السادس ليتضمن الحديث عن طبيعة المعرفة، ثم جاء الفصل السابع ليجيب عن التساؤل حول كيفية تكوين التصورات الذهنية، وأخيرًا فقد عقدنا الفصل الثامن للحديث عن غاية المعرفة حيث حاولنا الإجابة فيه عن التساؤل عن ماهية الحقيقة، وعن الفرق بين الحقيقة والواقع، وعن أنواع الحقيقة، وعن الحقيقة من حيث هي قيمة، وعن الحقيقة بين النسبية والإطلاقمقدمة في فلسفة المعرفة [texte imprimé] / تركي،ابراهيم محمد, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : مصر:دار الكتب القانونية, 2012 . - ص331 ; 24*17سم.
ISSN : 9789773860515
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : فلسفة المعرفة Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الحقيقة إن البحث الفسلفي في المعرفة الإنسانية لم ينل حظه من الاهتمام الكافي من قبل البحاثين والدارسين في مجال الفكر الفلسفي، حقيقة، لقد ظهرت عدة كتب تبحث في نظرية المعرفة لباحثين ودارسين متخصصين في الفلسفة، إلا أنني أردت بهذا الكتاب أن أشير إلى بعض الأمور التي لم تشر إليها تلك الدراسات السابقة، لست في حاجة إلى القول بأن موضوع المعرفة الإنسانية يمكن تناوله من زوايا مختلفة إلا أننا سنقتصر هنا على دراسته من الناحية الفلسفية.
وبحث أهم الموضوعات التي يتضمنها الموضوع، لقد جاء الفصل الأول بمثابة المدخل إلى نظرية المعرفة، حيث تحدثنا فيه عن معنى المعرفة، وعن التفرقة بين نظرية المعرفة والإبستمولوجيا، وعن نشأة البحث في نظرية المعرفة وتطوره، وعن علاقة نظرية المعرفة بكل من المنطق وعلم النفس، ثم جاء الفصل الثاني ليتناول موضوع إمكان المعرفة، حيث كان البحث فيه عن المعرفة بين مذهبي الشك واليقين، أما الفصل الثالث فإنه قد يتضمن الحديث عن الشك المنهجي، بينما جاء الفصل الرابع ليبحث في منابع المعرفة، حيث تحدثنا فيه عن كل من المذهب العقلي والمذهب التجريبي، والجمع بين العقل والحواس، والجمع بين الحدس والعقل، والمذهب الحدسي وما يقرب منه من أمور، في حين جاء الفصل الخامس ليتضمن الحديث عن أساليب تحصيل المعرفة، ثم جاء الفصل السادس ليتضمن الحديث عن طبيعة المعرفة، ثم جاء الفصل السابع ليجيب عن التساؤل حول كيفية تكوين التصورات الذهنية، وأخيرًا فقد عقدنا الفصل الثامن للحديث عن غاية المعرفة حيث حاولنا الإجابة فيه عن التساؤل عن ماهية الحقيقة، وعن الفرق بين الحقيقة والواقع، وعن أنواع الحقيقة، وعن الحقيقة من حيث هي قيمة، وعن الحقيقة بين النسبية والإطلاقRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS30033 120/24.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS30034 120/24.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible مكانة المنطق في الفلسفة التحليلية المعاصرة / موساوي،احمد
Titre : مكانة المنطق في الفلسفة التحليلية المعاصرة Type de document : texte imprimé Auteurs : موساوي،احمد, Auteur Mention d'édition : ط1 Année de publication : 2007 Importance : ص362 Format : 23*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9947-817-10-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقمكانة المنطق في الفلسفة التحليلية المعاصرة [texte imprimé] / موساوي،احمد, Auteur . - ط1 . - 2007 . - ص362 ; 23*17سم.
ISBN : 978-9947-817-10-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : المنطق Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSSD1010 160/113.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible منطق الاستقراء / ابراهيم،مصطفى ابراهيم
Permalinkمنطق البحث العلمي / البغدادي،محمد
Permalinkمنطق الحوار / عقيل،حسين عقيل
Permalinkمنطق القضايا المركبة عند ابن سينا / منشاوي الجالى،زكريا
Permalinkمنطق الكشف العلمي / بوبر،كارل
Permalinkمنطق الكلام / النقاري،حمو
Permalinkمنطق فهم النص / محمد،يحي
Permalinkنظرية ارسطو المنطقية / خليل،ياسين
Permalinkنظرية الاحتمال والمنهج الاستبطاني للاستقراء / مناف،علاء هاشم
Permalink