الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre de série :	الجزء الثاني, (2)
Titre :	تاريخ الجزائر الثقافي : 1500-1830
Titre original :	histoire culturelle de l'algérie
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	سعد الله،ابو القاسم, Auteur
Mention d'édition :	ط3
Editeur :	الجزائر:دار البصائر للنشر و التوزيع
Année de publication :	2007م
Importance :	531ص
Format :	24*17سم
ISBN/ISSN/EAN :	9961-887-29-5
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés :	تاريخ الجزائر الثقافي  التاريخ  الثقافة,  ةتراث القرن التاسع (15م)  التيارات  المؤثرات  المؤسسات الثقافية  التعليم ورجاله فئة العلماء  العلوم الشرعية  علم الكلام  التصوف  المنطق  علوم اللغة  النثرالفني  الشعر  التراجم  الرحلات  العلوم  الفن.
Index. décimale :	965-تاريخ الجزائر المعاصر
Résumé :	يتناول هذا الجزء الثاني من الكتاب في فصوله المتعددة جملة من العلوم والمعارف التي ازدهرت في التراث الإسلامي والعربي. في الفصل الأول يعرض المؤلف لموضوع العلوم الشرعية، متناولًا قضايا التقليد والتجديد، ثم ينتقل إلى علوم التفسير والقراءات والحديث وما يتصل بها من الأثبات والإجازات، كما يشير إلى أعلام بارزين مثل أحمد البوني. ويتناول أيضًا الفقه وما تفرع عنه من الآثار الفقهية، مع ذكر علماء مثل عبد العزيز الثميني وخليفة بن حسن القماري، إضافة إلى ما تضمنه من النوازل والفتاوى والفرائض.أما الفصل الثاني فيعالج موضوع علم الكلام والتصوف والمنطق، فيتناول مباحث علم الكلام وما كتب فيه من ردود ونقاشات فكرية، ويذكر العالم يحيى الشاوي، ثم ينتقل إلى التصوف متناولًا المناقب الصوفية والشروح في التصوف، وما يتصل بها من المواعظ والردود، ثم يعرج على علم المنطق باعتباره أداة لفهم النصوص وتقويم الفكر.وفي الفصل الثالث يتحدث عن علوم اللغة والنثر الفني، فيعرض لعلوم اللغة والنحو، ثم لفنون البيان والمعاني والبلاغة والعروض، لينتقل بعد ذلك إلى فنون النثر بما فيها الشروح الأدبية والتقاريظ والإجازات والعقود والرسائل والوصف والخطابة والقصص والمقامات، ويذكر أعلامًا مثل أحمد المقري وأحمد بن عمار الذين أسهموا في هذه الميادين.أما الفصل الرابع فيتناول الشعر بمختلف أنواعه، فيبدأ بـ مدخل عام ثم يستعرض الشعر الديني والشعر السياسي والشعر الاجتماعي، كما يتناول موضوع المجون والمزاح، وفنون المدح والفخر والرثاء ووصف الشعر الذاتي، إضافة إلى موضوع المنشآت العمرانية والألغاز، ويذكر من الشعراء ابن علي، ثم ينتقل إلى الشعر الشعبي الذي يتضمن الوصف والحنين والشكوى.ويأتي الفصل الخامس مخصصًا لموضوع التاريخ والتراجم والرحلات، حيث يناقش مفهوم التاريخ والسيرة النبوية، ويعرض لـ التواريخ العامة والمحلية، ثم يتحدث عن التراجم العامة والخاصة مثل أعمال ابن المفتي وتقييده وأبو راس الناصري، وينتقل إلى الرحلات مبرزًا رحلة الورتلاني وما تحمله من مشاهدات ومعارف.أما الفصل السادس والأخير فيتناول العلوم والفنون، فيقدم مقدمة حول مكانة هذه العلوم، ثم يعرض لعلوم الحساب والفلك والطب والجراحة والصيدلة، ويذكر أعلامًا مثل عبد الرزاق بن حمادوش، كما يتحدث عن مؤلفات مثل كشف الرموز وتعديل المزاج، وينتهي بموضوع الفنون، حيث يناقش رأي العلماء والمتصوفة في الموسيقى، ويمر على ممارسة الموسيقى والغناء، ثم يتناول العمارة والخط والرسم بوصفها مظاهر من مظاهر الإبداع الحضاري.وهكذا يجمع النص بين العلوم الشرعية والعقلية واللغوية والأدبية والفنية، في عرض شامل يبرز تنوع التراث الفكري والعلمي الإسلامي عبر العصور.

الجزء الثاني, (2). تاريخ الجزائر الثقافي = histoire culturelle de l'algérie : 1500-1830 [texte imprimé] / سعد الله،ابو القاسم, Auteur  . -  ط3 . - [S.l.] : الجزائر:دار البصائر للنشر و التوزيع, 2007م . - 531ص ; 24*17سم.
ISSN : 9961-887-29-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Mots-clés :	تاريخ الجزائر الثقافي  التاريخ  الثقافة,  ةتراث القرن التاسع (15م)  التيارات  المؤثرات  المؤسسات الثقافية  التعليم ورجاله فئة العلماء  العلوم الشرعية  علم الكلام  التصوف  المنطق  علوم اللغة  النثرالفني  الشعر  التراجم  الرحلات  العلوم  الفن.
Index. décimale :	965-تاريخ الجزائر المعاصر
Résumé :	يتناول هذا الجزء الثاني من الكتاب في فصوله المتعددة جملة من العلوم والمعارف التي ازدهرت في التراث الإسلامي والعربي. في الفصل الأول يعرض المؤلف لموضوع العلوم الشرعية، متناولًا قضايا التقليد والتجديد، ثم ينتقل إلى علوم التفسير والقراءات والحديث وما يتصل بها من الأثبات والإجازات، كما يشير إلى أعلام بارزين مثل أحمد البوني. ويتناول أيضًا الفقه وما تفرع عنه من الآثار الفقهية، مع ذكر علماء مثل عبد العزيز الثميني وخليفة بن حسن القماري، إضافة إلى ما تضمنه من النوازل والفتاوى والفرائض.أما الفصل الثاني فيعالج موضوع علم الكلام والتصوف والمنطق، فيتناول مباحث علم الكلام وما كتب فيه من ردود ونقاشات فكرية، ويذكر العالم يحيى الشاوي، ثم ينتقل إلى التصوف متناولًا المناقب الصوفية والشروح في التصوف، وما يتصل بها من المواعظ والردود، ثم يعرج على علم المنطق باعتباره أداة لفهم النصوص وتقويم الفكر.وفي الفصل الثالث يتحدث عن علوم اللغة والنثر الفني، فيعرض لعلوم اللغة والنحو، ثم لفنون البيان والمعاني والبلاغة والعروض، لينتقل بعد ذلك إلى فنون النثر بما فيها الشروح الأدبية والتقاريظ والإجازات والعقود والرسائل والوصف والخطابة والقصص والمقامات، ويذكر أعلامًا مثل أحمد المقري وأحمد بن عمار الذين أسهموا في هذه الميادين.أما الفصل الرابع فيتناول الشعر بمختلف أنواعه، فيبدأ بـ مدخل عام ثم يستعرض الشعر الديني والشعر السياسي والشعر الاجتماعي، كما يتناول موضوع المجون والمزاح، وفنون المدح والفخر والرثاء ووصف الشعر الذاتي، إضافة إلى موضوع المنشآت العمرانية والألغاز، ويذكر من الشعراء ابن علي، ثم ينتقل إلى الشعر الشعبي الذي يتضمن الوصف والحنين والشكوى.ويأتي الفصل الخامس مخصصًا لموضوع التاريخ والتراجم والرحلات، حيث يناقش مفهوم التاريخ والسيرة النبوية، ويعرض لـ التواريخ العامة والمحلية، ثم يتحدث عن التراجم العامة والخاصة مثل أعمال ابن المفتي وتقييده وأبو راس الناصري، وينتقل إلى الرحلات مبرزًا رحلة الورتلاني وما تحمله من مشاهدات ومعارف.أما الفصل السادس والأخير فيتناول العلوم والفنون، فيقدم مقدمة حول مكانة هذه العلوم، ثم يعرض لعلوم الحساب والفلك والطب والجراحة والصيدلة، ويذكر أعلامًا مثل عبد الرزاق بن حمادوش، كما يتحدث عن مؤلفات مثل كشف الرموز وتعديل المزاج، وينتهي بموضوع الفنون، حيث يناقش رأي العلماء والمتصوفة في الموسيقى، ويمر على ممارسة الموسيقى والغناء، ثم يتناول العمارة والخط والرسم بوصفها مظاهر من مظاهر الإبداع الحضاري.وهكذا يجمع النص بين العلوم الشرعية والعقلية واللغوية والأدبية والفنية، في عرض شامل يبرز تنوع التراث الفكري والعلمي الإسلامي عبر العصور.