الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'éditeur
طرابلس:مجلس الثقافة العام
|
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
| FSS6088 | 300/66.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 300 - Sciences sociales | Disponible |
| FSS6089 | 300/66.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 300 - Sciences sociales | Disponible |
| FSS6090 | 300/66.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 300 - Sciences sociales | Disponible |
| Titre : |
الفن و العلم : دراسة تحليلية مقارنة لإيضاح العلاقة بين القيمة الجمالية والتقنية العلمية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
محمد صالح الجراري،سهام, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط1 |
| Editeur : |
طرابلس:مجلس الثقافة العام |
| Année de publication : |
2008 |
| Importance : |
ص205 |
| Format : |
17/24سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
المفاهيم الاساسية في الفن و العلم؛علاقة الفن و العلم؛مظاهرتكامل الفن و العلم. |
| Index. décimale : |
750 علم الجمال |
| Résumé : |
تناولت الدراسة الهدف من دراسة تاريخ الفن والمتمثل في إدراك التسلسل الحضاري للأمم القديمة وذلك يساعد على رؤية الآثار والشواهد الحضارية لتلك الشعوب ومعرفة الدافع الفلسفي وراء كل حضارة على حدة، وبمعرفة الدوافع الحضارية لكل امة يدرك المتذوق مفاهيم وفلسفات كل عصر وأثره على تطور الإنسان داخل مجتمعه. ويساعد تاريخ الفن الحضاري على الإلمام بالمعلومات نتيجة للاكتشافات الأثرية التي تعدل النظرة للماضي، وتصحح المعلومات تجاه الحاضر. حيث يعتبر التاريخ الفني (الأثري) في أغلب الأحيان هو أصدق تاريخ من حيث أنه دائما مدعم بالوثائق الأثرية المكتشفة التي لا يمكن تقليدها أو تزويرها لاعتبارات فنية وعلمية وأثرية هامه. وتعني الدراسة المتسلسلة لمراحل تاريخ الفن فهم الجذور التاريخية للتيارات والحركات الفنية ومعرفة منابعها وبذورها الأولى. وهذا كله يساعدنا على قراءة الأعمال وتحليلها تحليلا صادقا ونقدها، وتذوقها. فبذلك يكون تاريخ الفن مرتبطا بالتذوق الفني وعلم الجمال، والنقد الفني، وإنتاج أعمال الفن، وجميع هذه الجوانب تدرس كوحدة واحده لتعلم الفن. وعلى الرغم من ظهور مصطلح التربية الفنية كمصطلح علا عديدة في التدريس، تبعا لتخطيط المناهج وأهدافه وتأثره بالاتجاهات الحديثة، وعلى الرغم من أن بعض هذه المناهج طبقت على مراحل مختلفة من التعليم العام، إلا أنه يمكن الاستفادة من هذه السياقات في التعرف على طرق تدريس تاريخ الفن وتناوله في تلك المناهج. تتناول الدراسة تبادل التأثير والتأثر بين الحضارات من منظور تاريخ الفن والتي تمثلت في الغزوات العسكرية والتجاور الجغرافي، والتأثيرات الغير مباشرة كالتجارة والعلاقات الودية بين الشعوب وانتقال فناني وحرفي حضارة معينة إلى نوعية أخرى من الحضارات في منطقة أخرى إما بشكل سلمي أو انتقال إجباري. إلى جانب مزج الحضارات كما حدث بين حضارة الإغريق وحضارة البلدان الشرقية ووالتس سميت بالحضارة الهلينسية .ومن هذه المظاهر أيضا تتبع إحدى الحضارات بشكل دقيق كالحضارة المصرية القديمة التي سجلت في كتاب وصف مصر. وتتناول العلوم المساعدة لتاريخ الفن حيث يعد علم الآثار من أهم العلوم المساعدة لتاريخ الفن حيث صار علما متميزا يعتمد على كل الوثائق الممكنة بلا تحديد ويستفيد من وسائل أكثر العلوم ومعطياتها. وقد حصل تحول في تطور علم الآثار في السنوات العشرين الأخيرة، وحدث انقسام فكري ومنهجي في موضوع الآثار بين مدرسة أثرية تقليدية وطريقة تجديدية فقد كان علم الآثار في السابق يعتمد تصنيف الأشياء المكتشفة وتبويبها والتقريب فيما بينها. وبعد اكتشاف طرائق التأريخ الحديثة المطلقة أصبح في يد عالم الآثار سلاح قوي يعالج به مشكلة تحديد زمن الأشياء الذي يعد من أهم أهداف البحث والتنقيب. كذلك استفاد علم الآثار من عناصر جديدة في نطاق العلوم الفيزيائية والطبيعية، مثل علم النبات والحيوان وعلم البيئة، وأصبحت مثل هذه العلوم أداة مهمة لتفسير المشكلات الأثرية، مثل معرفة تطور الزراعة وبداية تهجين الحيوان واختلافات المناخ الطبيعي وتطوراته على مدى الأزمان السابقة. ويسعى الاتجاه الحالي في علم الآثار إلى وضع أسس منهجية للبحث الأثري المتعدد الجوانب الذي يشترك فيه عدد من العلوم والتقنيات. ويمكن تصنيف العلوم المساعدة إلى عدة فئات تدخل في مجال العلوم الجغرافية البيئية والعلوم التاريخية والإنسانية، والعلوم الرياضية والمعارف الفنية والتقنية وفيما يلي أهمها: الجيولوجية والعلوم الجيومورفولوجية وعلم البيئة إلإيكولوجية الذي يدرس علاقة الكائنات الحية بالبيئة الطبيعية التي عاشت فيها وهذا يقود إلى علم المستحاثات (الباليونتولوجية) الذي تطور في تقنياته وتوسع في دراسة الإنسان المنقرض. والأنثروبولوجية الذي يبحث في التطور التاريخي الطبيعي للإنسان، والإتنولوجية الذي يبحث في ثقافاته وعاداته وتقاليده. وعلم النميات (النقود والمسكوكات) وعلم التقويم ومن المهم الاعتماد عليه في تأريخ الأثار التي يكتشفها. ولاجدوى من درس التعاقب الطبقي الأثري (الستراتيغرافية) من دون خلفية تقويمية. وعلم الإبيجرافيا وهو علم دراسة الآثار من خلال المباني والعملة والتماثيل والأواني والأدوات، وهو علم الكتابة القديمة المنقوشة في الحجر والطين والمعدن والخشب وغيرها. ومن العلوم المقترنة بالإبيغرافية والمفيدة لها علم المخطوطات، وعلم الكتابات وميدانه خطوط النصوص المكتوبة على ورق البردى ورق الغزال والقراطيس القديمة والمخطوطات بأنواعها من حيث مادتها وشكل كتابتها ومقارنة هذه الكتابة بغيرها وتحديد نسبتها. ومن فروعها المهمة علم البرديات (البابيرولوجية) والكتابات القديمة العربية والإسلامية. وعلم أسماء الأماكن الذي يفتح آفاقا جيدة في البحث، وذلك بالرجوع إلى أصل تسمية الأماكن. وعلم الأختام وتتضمن نصوصاً وأسماء أعلام مفيدة أيضاً، ويدخل في هذا النطاق علم الشعارات (الرنوك) وهو يميز الأسر والحكام. ويكمل المجالات الأخرى أيضا، علم الدراسات القديمة. ولكن في ختام المعارف المساعدة يأتي علم الخزفيات الذي كان الوسيلة الأولى في معرفة العصور والتأثيرات الحضارية وحركة الأمم والشعوب. أما العلاقة بين تاريخ الفن وعلم الآثار فيسعى علم الآثار إلى توفير المادة العلمية التي يقوم عليها تاريخ الفن من خلال تفنيد هذه المادة وتصنيفها واستخلاص الأسس والنظريات وراحل التطور المختلفة، وهو دراسة مسيرة الإنسان الحضارية من خلال تحليل وتفسير البقايا المادية المستخرجة من المواقع الأثرية، حيث يقوم علماء الآثار من خلال المسوحات والتنقيبات الميدانية بالكشف عن هذه البقايا وتحليلها. |
الفن و العلم : دراسة تحليلية مقارنة لإيضاح العلاقة بين القيمة الجمالية والتقنية العلمية [texte imprimé] / محمد صالح الجراري،سهام, Auteur . - ط1 . - ليبيا : طرابلس:مجلس الثقافة العام, 2008 . - ص205 ; 17/24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
المفاهيم الاساسية في الفن و العلم؛علاقة الفن و العلم؛مظاهرتكامل الفن و العلم. |
| Index. décimale : |
750 علم الجمال |
| Résumé : |
تناولت الدراسة الهدف من دراسة تاريخ الفن والمتمثل في إدراك التسلسل الحضاري للأمم القديمة وذلك يساعد على رؤية الآثار والشواهد الحضارية لتلك الشعوب ومعرفة الدافع الفلسفي وراء كل حضارة على حدة، وبمعرفة الدوافع الحضارية لكل امة يدرك المتذوق مفاهيم وفلسفات كل عصر وأثره على تطور الإنسان داخل مجتمعه. ويساعد تاريخ الفن الحضاري على الإلمام بالمعلومات نتيجة للاكتشافات الأثرية التي تعدل النظرة للماضي، وتصحح المعلومات تجاه الحاضر. حيث يعتبر التاريخ الفني (الأثري) في أغلب الأحيان هو أصدق تاريخ من حيث أنه دائما مدعم بالوثائق الأثرية المكتشفة التي لا يمكن تقليدها أو تزويرها لاعتبارات فنية وعلمية وأثرية هامه. وتعني الدراسة المتسلسلة لمراحل تاريخ الفن فهم الجذور التاريخية للتيارات والحركات الفنية ومعرفة منابعها وبذورها الأولى. وهذا كله يساعدنا على قراءة الأعمال وتحليلها تحليلا صادقا ونقدها، وتذوقها. فبذلك يكون تاريخ الفن مرتبطا بالتذوق الفني وعلم الجمال، والنقد الفني، وإنتاج أعمال الفن، وجميع هذه الجوانب تدرس كوحدة واحده لتعلم الفن. وعلى الرغم من ظهور مصطلح التربية الفنية كمصطلح علا عديدة في التدريس، تبعا لتخطيط المناهج وأهدافه وتأثره بالاتجاهات الحديثة، وعلى الرغم من أن بعض هذه المناهج طبقت على مراحل مختلفة من التعليم العام، إلا أنه يمكن الاستفادة من هذه السياقات في التعرف على طرق تدريس تاريخ الفن وتناوله في تلك المناهج. تتناول الدراسة تبادل التأثير والتأثر بين الحضارات من منظور تاريخ الفن والتي تمثلت في الغزوات العسكرية والتجاور الجغرافي، والتأثيرات الغير مباشرة كالتجارة والعلاقات الودية بين الشعوب وانتقال فناني وحرفي حضارة معينة إلى نوعية أخرى من الحضارات في منطقة أخرى إما بشكل سلمي أو انتقال إجباري. إلى جانب مزج الحضارات كما حدث بين حضارة الإغريق وحضارة البلدان الشرقية ووالتس سميت بالحضارة الهلينسية .ومن هذه المظاهر أيضا تتبع إحدى الحضارات بشكل دقيق كالحضارة المصرية القديمة التي سجلت في كتاب وصف مصر. وتتناول العلوم المساعدة لتاريخ الفن حيث يعد علم الآثار من أهم العلوم المساعدة لتاريخ الفن حيث صار علما متميزا يعتمد على كل الوثائق الممكنة بلا تحديد ويستفيد من وسائل أكثر العلوم ومعطياتها. وقد حصل تحول في تطور علم الآثار في السنوات العشرين الأخيرة، وحدث انقسام فكري ومنهجي في موضوع الآثار بين مدرسة أثرية تقليدية وطريقة تجديدية فقد كان علم الآثار في السابق يعتمد تصنيف الأشياء المكتشفة وتبويبها والتقريب فيما بينها. وبعد اكتشاف طرائق التأريخ الحديثة المطلقة أصبح في يد عالم الآثار سلاح قوي يعالج به مشكلة تحديد زمن الأشياء الذي يعد من أهم أهداف البحث والتنقيب. كذلك استفاد علم الآثار من عناصر جديدة في نطاق العلوم الفيزيائية والطبيعية، مثل علم النبات والحيوان وعلم البيئة، وأصبحت مثل هذه العلوم أداة مهمة لتفسير المشكلات الأثرية، مثل معرفة تطور الزراعة وبداية تهجين الحيوان واختلافات المناخ الطبيعي وتطوراته على مدى الأزمان السابقة. ويسعى الاتجاه الحالي في علم الآثار إلى وضع أسس منهجية للبحث الأثري المتعدد الجوانب الذي يشترك فيه عدد من العلوم والتقنيات. ويمكن تصنيف العلوم المساعدة إلى عدة فئات تدخل في مجال العلوم الجغرافية البيئية والعلوم التاريخية والإنسانية، والعلوم الرياضية والمعارف الفنية والتقنية وفيما يلي أهمها: الجيولوجية والعلوم الجيومورفولوجية وعلم البيئة إلإيكولوجية الذي يدرس علاقة الكائنات الحية بالبيئة الطبيعية التي عاشت فيها وهذا يقود إلى علم المستحاثات (الباليونتولوجية) الذي تطور في تقنياته وتوسع في دراسة الإنسان المنقرض. والأنثروبولوجية الذي يبحث في التطور التاريخي الطبيعي للإنسان، والإتنولوجية الذي يبحث في ثقافاته وعاداته وتقاليده. وعلم النميات (النقود والمسكوكات) وعلم التقويم ومن المهم الاعتماد عليه في تأريخ الأثار التي يكتشفها. ولاجدوى من درس التعاقب الطبقي الأثري (الستراتيغرافية) من دون خلفية تقويمية. وعلم الإبيجرافيا وهو علم دراسة الآثار من خلال المباني والعملة والتماثيل والأواني والأدوات، وهو علم الكتابة القديمة المنقوشة في الحجر والطين والمعدن والخشب وغيرها. ومن العلوم المقترنة بالإبيغرافية والمفيدة لها علم المخطوطات، وعلم الكتابات وميدانه خطوط النصوص المكتوبة على ورق البردى ورق الغزال والقراطيس القديمة والمخطوطات بأنواعها من حيث مادتها وشكل كتابتها ومقارنة هذه الكتابة بغيرها وتحديد نسبتها. ومن فروعها المهمة علم البرديات (البابيرولوجية) والكتابات القديمة العربية والإسلامية. وعلم أسماء الأماكن الذي يفتح آفاقا جيدة في البحث، وذلك بالرجوع إلى أصل تسمية الأماكن. وعلم الأختام وتتضمن نصوصاً وأسماء أعلام مفيدة أيضاً، ويدخل في هذا النطاق علم الشعارات (الرنوك) وهو يميز الأسر والحكام. ويكمل المجالات الأخرى أيضا، علم الدراسات القديمة. ولكن في ختام المعارف المساعدة يأتي علم الخزفيات الذي كان الوسيلة الأولى في معرفة العصور والتأثيرات الحضارية وحركة الأمم والشعوب. أما العلاقة بين تاريخ الفن وعلم الآثار فيسعى علم الآثار إلى توفير المادة العلمية التي يقوم عليها تاريخ الفن من خلال تفنيد هذه المادة وتصنيفها واستخلاص الأسس والنظريات وراحل التطور المختلفة، وهو دراسة مسيرة الإنسان الحضارية من خلال تحليل وتفسير البقايا المادية المستخرجة من المواقع الأثرية، حيث يقوم علماء الآثار من خلال المسوحات والتنقيبات الميدانية بالكشف عن هذه البقايا وتحليلها. |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
| fss10868 | 750 /10.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 700 - Arts, Loisirs et Sports | Disponible |
| fss10869 | 750 /10.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 700 - Arts, Loisirs et Sports | Disponible |
| fss10866 | 750 /10.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 700 - Arts, Loisirs et Sports | Disponible |
| fss10867 | 750 /10.4 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 700 - Arts, Loisirs et Sports | Disponible |
