الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
الاسلاميات التطبيقية في فكر محمد اركون |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
محمد،شاشو, Auteur ; ميلود،العربي, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط1 |
| Editeur : |
عمان:دار الحامد للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2016 |
| Importance : |
220ص |
| Format : |
24*17سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-32-972-3 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الاسلام؛محمد اركون |
| Résumé : |
توجهات ومفاهيم اركونية - الاسلاميات التطبيقية من الانبثاق الى التطبيق
-قراءات اركونية للنص القراني
|
الاسلاميات التطبيقية في فكر محمد اركون [texte imprimé] / محمد،شاشو, Auteur ; ميلود،العربي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان:دار الحامد للنشر والتوزيع, 2016 . - 220ص ; 24*17سم. ISBN : 978-9957-32-972-3 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الاسلام؛محمد اركون |
| Résumé : |
توجهات ومفاهيم اركونية - الاسلاميات التطبيقية من الانبثاق الى التطبيق
-قراءات اركونية للنص القراني
|
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
| FSS47369 | 100/539.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSS47370 | 100/539.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSS47371 | 100/539.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSSD1018 | 100/539.4 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |

| Titre : |
سؤال الذات والغيرية في فلسفة بول ريكور : رحلة البحث عن الانا من خلال الآخر |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
ميلود،العربي, Auteur |
| Editeur : |
الجزائر:ابن النديم للنشر والتوزيع |
| Autre Editeur : |
جامعة وهران2 احمد بن بلة؛اصدارات وحدة البحث في علوم الإنسان للدراسات الفلسفية الاجتماعية و الانسانية |
| Importance : |
182ص |
| Format : |
24*17سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-99695-69247-- |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الفلسفة؛ بول يركور؛ الذات و الغيرية؛ البحث عن الانا؛ الانا الاخر |
| Index. décimale : |
100-فلسفة والمتفرقات |
| Résumé : |
يحتل كتاب الذات عينها كآخر موقعا مميزا بين كل مصنفات ريكور إذ انه نشر سنة 1990، أي أنه جاء في مرحلة متقدمة من عمر مؤلفه، وقد شاءه بحسب اعترافه هو نفسه بمثابة تتويجا لكل فلسفته، وجردة كاملة لما كان قد صنفه" .إستنادا إلى هذه القراءة لمترجم كتاب الذات عينها كآخر إلى العربية الأستاذ جورج زيناتي)، ومن خلال الارتحالة المعرفية التي حاولنا القيام بها طيلة مسار هذا البحث لأجل التشريح والحفر في سؤال الذات والغيرية من خلال هذا المؤلف لريكور، نخلص إلى أن التفكير في المشروع الكبير لبول ريكور - من فلسفة الإرادة، إلى محاولة في التفسير إلى صراع التأويلات إلى النص والفعل، إلى نظرية التأويل، إلى الذاكرة التاريخ والنسيان، إلى العادل بلوغا إلى سيرته الذاتية، لن يخرج عن حدود الدائرة الهرمونيطيقية لسؤال الذات والغيرية المطروح ضمن كتاب الذات عينها كآخر، ولغاية وحيدة تتمثل في إقحام هذه الجدلية لاستبدال مفهوم الإنسان الكائن حاليا، والدفع من أجل تحقق إنسان ما يجب أن يكون.لكن ومع بلوغنا لهذه المحطة من البحث في سؤال الذات والغيرية، يبقى التوتر قائما داخل هذه الجدلية، لأن المجتمعات الإنسانية المعاصرة لا زالت ترزح تحت وطأة إخفاق مشروع الإنسان بعدم استيعاب الأبعاد الوظيفية لمعنى ودلالة إنسان الذات والآخر، وشرخها أحيانا بفروض نظرية عقيمة، وبالاستغراق ضمن بعد واحدي للإنسان على حساب بقية الأبعاد الأخرى، مع محاولة الإمساك بصورة مجهولة للإنسان لا تربطها بالواقع شيء.هذا ما أوهن وعي الذات بوجود الآخر كفاعل في هذا الوجود لا كمنفعل فقط، وتحويله إلى عملة أثرية قديمة لها حضور لكنها غير قابلة للصرف ما إن حضرت الذات، يضاف إلى هذا استمرارية الصراعات والنزاعات والحروب المدمرة لكل هذه المنظومةالمفاهيمية التي سعينا لطرحها والبحث في أبعادها الوظيفية، فمفهوم الصراع مثلا بات هو المفهوم الأكثر تجل في زمننا الحاضر، وهنا يمكن أن نستحضر هوسرل الذي عبر في مؤلفه "الأزمة" عن طبيعة هذه الصراعات، إذ يقول: "الصراعات الوحيدة التي تحمل في زماننا دلالة هي الصراعات بين بشرية منهارة وبشرية لازالت راسخة، لكن تكافح من أجل رسوخها أو من أجل رسوخ جديد".هذه المقاربات لا تبدد الضبابية التي تكتنف جدلية بحثنا، ليبقى التوتر هو السائد بداخلها، ولربما كان سببه أصلا، ميلاد مفهوم الغيرية من حالة نفسية مدفوعة بالقلق من الوضع الإنساني، والتوجس من مستقبل الإنسانية جمعاء، لذا سعت فلسفة ريكور لتكريس مجاوزة كيفية في تعاملها مع هذه الجدلية المتوترة بصورة لا تخلو من الحيوية، وبمقاربة واعية تقرب الذات من الآخر من دون أن تدمج إدماجا كليا احدهما ضمن الآخر، بل تسعى إلى جعل تواصلها بحسب خصوصيات كل منهما أمرا ممكنا وقابلا للتحقق في ظل حركة التاريخ السائرة دوما إلى الأمام، والمنوطة بتطوير الجانب الإبداعي للمعرفة في الإنسان بهدف تبيئتها وتطويعها إيجابيا لتحقيق التقدم المنشود لمجتمعاتنا الراهنة، فالإنسان ليس كله سالب وليس كله شر، أو كما يعبر عن ذلك ريكور حين يقول: "أنا كانطي كثيرا في معرفة أن الشر جذري حقيقة، لكنه أقل جذرية من طيبة الإنسان . 2هذا هو براديغم الإنسان الذي بحثنا عنه من خلال جدليتنا، إنسان لا تنفي عنه صفات الشر وغيرها، لكن نسعى لأن نبعث نوازع الطيبة والأبعاد الأخلاقية الكامنة فيه.من خلال عرض ملامح مشروع بول ريكور حول سؤال الذات والغيرية، وبث مقاربة نقدية إزاءه نخلص إلى أنه من الضرورة بمكان أن يسري مبدأ التواصل الأخلاقي بين الذوات مختلفة كبراديغم يحكم كل شيء، يؤسس لمشروع إنسان يؤمن بضرورة التطوير والتجديد والإبداع مشروع مفتوح على كل الفضاءات الممكنة، يستوعب فكرة الزمان ويحاول إستكناه حقيقته، لأجل أن يصنع حاضره، لا أن يستئنس به فقط، ولبلوغ التقدم الذي هو رهن استعارة زمنية، أي رهن لمدى قدرة كل من الذات والآخر للانخراط معا ضمن تجارب العالم المعيش، بغية إعادة بناء الذات الحضارية الغير منغلقة في حدود إطار تاريخي واحدي، وكذا لأجل استشراف مستقبل المجتمع الإنساني الخلاق والمبدع بمعية الفلسفة طبعا، القادرة على القيام بمثل تلك المهمة التحريرية للإنسانية من جديد، إذا ما عرفت كيف تجدد مضمونها، وأطروحاتها ومفاهيمها وأهدافها، وصولا إلى تفاعل ايجابي مع الواقع الإنساني الجديد والمتجدد.تأتي هذه المقاربة الختامية لجدلية الذات والغيرية مع كل من مفهوم الزمان ومفهوم الفلسفة في وضعها الراهن، كمحاولة لضبط الإجابة عن تساؤلنا المحوري حول من هو الإنسان، مقاربة منبثقة عن الهاجس الذي لازمنا طيلة مراحل البحث، حين حاولنا التأسيس لإطار نظري لسؤال الذات والوعي والغيرية، باحثين في ثنايا هذه المفاهيم عن مفهوم الإنسان الضائع، ولعل المسوغ الرئيسي وراء بث هذه المقاربة يتمثل في تراكمية وتشعب صور كل من الذات والآخر، وعدم إمكانية التطرق والأخذ بها جميعا ومقاربتها في الآن ذاته بتصور بول ريكور حول الذات عينها كآخر ، والتي نأمل استدراكها كلها في مشروع علمي مستقبلا إن شاء الله. |
| Note de contenu : |
الفصل الأول : الذات، الظهور والبناء.المبحث الأول: انبثاق واكتشاف الذات.الفلسفة المعاصرة وسؤال الذات.الذات والتقنية: لحظة الثابت والمتحولاJ لذات الفلسفية وأنسنة العالم .ريكور، من نظرية المعرفة إلى الهرمونيطيقا إلى الأنطولوجيا.المبحث الثاني : الذات : الصراع والتحقق.المقاربات العقلانية للذات.الذات ومستويات اليقين الوجودي / ديكارت.تعقل الذات / ايمانويل كانط.تحقق الذات من خلال الآخر / هيغل .المبحث الثالث : الذات : من الوعي إلى اللاوعي نيتشه و انسداد افق الذات.الذات: صراع الوعي واللاوعي.فرويد وما بعد الوعي.ماركس وإعادة ترميم الذات.
ريكور وارث الكوجيتو المجروح.الفصل الثاني : سؤال الغيرية الذات وتعقل الآخر.المبحث الأول : التأصيل الريكوري لفهم الغيرية.1- أفق المساءلة.2- التأسيس الوظيفي للمفاهيم : قراءة ريكورية.-3- تجليات الهوية لدى ريكور.)Mémeté) l'identité-idem أ الهوية المتطابقة)ipséité) l'identité-ipse : ب الهوية الذاتية.ج الهوية السردية
المبحث الثاني: الهوية والغيرية.I - الهوية السردية وتجربة الغيرية.2 الغيرية من براديغم الوجود إلى براديغم الوعي.ة الجسد بين مملكة الذات ومملكة الأشياء.-4- الغريب انبثاق الآخر من الذات.المبحث الثالث: الوعي بوجود الآخر: آلياته وتجلياته
-1- الغيرية وميكانزمات التحقق.2- الغيرية من الفينومينولوجيا إلى الهرمونيطيقا.3- الغيرية كمقولة أخلاقية.- خلاصة.الفصل الثالث: الذات والغيرية : مشروع تحقق الإنسان المبحث الأول: أزمة الإنسان من النقد إلى المابعدية.-1- الإنسان وتجربة الشر .2 مسألة الشر وسؤال الحرية.3- العنف وأسس العالم المعاصر.المبحث الثاني: الغيرية والتواصل.-1- التواصل وترميم الذات.2- أخلاقيات التواصل.3 من نقد الأنا المعرفي إلى تحقيق الآخرالتواصلي.المبحث الثالث: تشريح وحفريات في مفهوم الإنسان- مفهوم الذات والغيرية داخل خطاب الحداثة. |
سؤال الذات والغيرية في فلسفة بول ريكور : رحلة البحث عن الانا من خلال الآخر [texte imprimé] / ميلود،العربي, Auteur . - [S.l.] : الجزائر:ابن النديم للنشر والتوزيع : [S.l.] : جامعة وهران2 احمد بن بلة؛اصدارات وحدة البحث في علوم الإنسان للدراسات الفلسفية الاجتماعية و الانسانية, [s.d.] . - 182ص ; 24*17سم. ISBN : 978-99695-69247-- Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الفلسفة؛ بول يركور؛ الذات و الغيرية؛ البحث عن الانا؛ الانا الاخر |
| Index. décimale : |
100-فلسفة والمتفرقات |
| Résumé : |
يحتل كتاب الذات عينها كآخر موقعا مميزا بين كل مصنفات ريكور إذ انه نشر سنة 1990، أي أنه جاء في مرحلة متقدمة من عمر مؤلفه، وقد شاءه بحسب اعترافه هو نفسه بمثابة تتويجا لكل فلسفته، وجردة كاملة لما كان قد صنفه" .إستنادا إلى هذه القراءة لمترجم كتاب الذات عينها كآخر إلى العربية الأستاذ جورج زيناتي)، ومن خلال الارتحالة المعرفية التي حاولنا القيام بها طيلة مسار هذا البحث لأجل التشريح والحفر في سؤال الذات والغيرية من خلال هذا المؤلف لريكور، نخلص إلى أن التفكير في المشروع الكبير لبول ريكور - من فلسفة الإرادة، إلى محاولة في التفسير إلى صراع التأويلات إلى النص والفعل، إلى نظرية التأويل، إلى الذاكرة التاريخ والنسيان، إلى العادل بلوغا إلى سيرته الذاتية، لن يخرج عن حدود الدائرة الهرمونيطيقية لسؤال الذات والغيرية المطروح ضمن كتاب الذات عينها كآخر، ولغاية وحيدة تتمثل في إقحام هذه الجدلية لاستبدال مفهوم الإنسان الكائن حاليا، والدفع من أجل تحقق إنسان ما يجب أن يكون.لكن ومع بلوغنا لهذه المحطة من البحث في سؤال الذات والغيرية، يبقى التوتر قائما داخل هذه الجدلية، لأن المجتمعات الإنسانية المعاصرة لا زالت ترزح تحت وطأة إخفاق مشروع الإنسان بعدم استيعاب الأبعاد الوظيفية لمعنى ودلالة إنسان الذات والآخر، وشرخها أحيانا بفروض نظرية عقيمة، وبالاستغراق ضمن بعد واحدي للإنسان على حساب بقية الأبعاد الأخرى، مع محاولة الإمساك بصورة مجهولة للإنسان لا تربطها بالواقع شيء.هذا ما أوهن وعي الذات بوجود الآخر كفاعل في هذا الوجود لا كمنفعل فقط، وتحويله إلى عملة أثرية قديمة لها حضور لكنها غير قابلة للصرف ما إن حضرت الذات، يضاف إلى هذا استمرارية الصراعات والنزاعات والحروب المدمرة لكل هذه المنظومةالمفاهيمية التي سعينا لطرحها والبحث في أبعادها الوظيفية، فمفهوم الصراع مثلا بات هو المفهوم الأكثر تجل في زمننا الحاضر، وهنا يمكن أن نستحضر هوسرل الذي عبر في مؤلفه "الأزمة" عن طبيعة هذه الصراعات، إذ يقول: "الصراعات الوحيدة التي تحمل في زماننا دلالة هي الصراعات بين بشرية منهارة وبشرية لازالت راسخة، لكن تكافح من أجل رسوخها أو من أجل رسوخ جديد".هذه المقاربات لا تبدد الضبابية التي تكتنف جدلية بحثنا، ليبقى التوتر هو السائد بداخلها، ولربما كان سببه أصلا، ميلاد مفهوم الغيرية من حالة نفسية مدفوعة بالقلق من الوضع الإنساني، والتوجس من مستقبل الإنسانية جمعاء، لذا سعت فلسفة ريكور لتكريس مجاوزة كيفية في تعاملها مع هذه الجدلية المتوترة بصورة لا تخلو من الحيوية، وبمقاربة واعية تقرب الذات من الآخر من دون أن تدمج إدماجا كليا احدهما ضمن الآخر، بل تسعى إلى جعل تواصلها بحسب خصوصيات كل منهما أمرا ممكنا وقابلا للتحقق في ظل حركة التاريخ السائرة دوما إلى الأمام، والمنوطة بتطوير الجانب الإبداعي للمعرفة في الإنسان بهدف تبيئتها وتطويعها إيجابيا لتحقيق التقدم المنشود لمجتمعاتنا الراهنة، فالإنسان ليس كله سالب وليس كله شر، أو كما يعبر عن ذلك ريكور حين يقول: "أنا كانطي كثيرا في معرفة أن الشر جذري حقيقة، لكنه أقل جذرية من طيبة الإنسان . 2هذا هو براديغم الإنسان الذي بحثنا عنه من خلال جدليتنا، إنسان لا تنفي عنه صفات الشر وغيرها، لكن نسعى لأن نبعث نوازع الطيبة والأبعاد الأخلاقية الكامنة فيه.من خلال عرض ملامح مشروع بول ريكور حول سؤال الذات والغيرية، وبث مقاربة نقدية إزاءه نخلص إلى أنه من الضرورة بمكان أن يسري مبدأ التواصل الأخلاقي بين الذوات مختلفة كبراديغم يحكم كل شيء، يؤسس لمشروع إنسان يؤمن بضرورة التطوير والتجديد والإبداع مشروع مفتوح على كل الفضاءات الممكنة، يستوعب فكرة الزمان ويحاول إستكناه حقيقته، لأجل أن يصنع حاضره، لا أن يستئنس به فقط، ولبلوغ التقدم الذي هو رهن استعارة زمنية، أي رهن لمدى قدرة كل من الذات والآخر للانخراط معا ضمن تجارب العالم المعيش، بغية إعادة بناء الذات الحضارية الغير منغلقة في حدود إطار تاريخي واحدي، وكذا لأجل استشراف مستقبل المجتمع الإنساني الخلاق والمبدع بمعية الفلسفة طبعا، القادرة على القيام بمثل تلك المهمة التحريرية للإنسانية من جديد، إذا ما عرفت كيف تجدد مضمونها، وأطروحاتها ومفاهيمها وأهدافها، وصولا إلى تفاعل ايجابي مع الواقع الإنساني الجديد والمتجدد.تأتي هذه المقاربة الختامية لجدلية الذات والغيرية مع كل من مفهوم الزمان ومفهوم الفلسفة في وضعها الراهن، كمحاولة لضبط الإجابة عن تساؤلنا المحوري حول من هو الإنسان، مقاربة منبثقة عن الهاجس الذي لازمنا طيلة مراحل البحث، حين حاولنا التأسيس لإطار نظري لسؤال الذات والوعي والغيرية، باحثين في ثنايا هذه المفاهيم عن مفهوم الإنسان الضائع، ولعل المسوغ الرئيسي وراء بث هذه المقاربة يتمثل في تراكمية وتشعب صور كل من الذات والآخر، وعدم إمكانية التطرق والأخذ بها جميعا ومقاربتها في الآن ذاته بتصور بول ريكور حول الذات عينها كآخر ، والتي نأمل استدراكها كلها في مشروع علمي مستقبلا إن شاء الله. |
| Note de contenu : |
الفصل الأول : الذات، الظهور والبناء.المبحث الأول: انبثاق واكتشاف الذات.الفلسفة المعاصرة وسؤال الذات.الذات والتقنية: لحظة الثابت والمتحولاJ لذات الفلسفية وأنسنة العالم .ريكور، من نظرية المعرفة إلى الهرمونيطيقا إلى الأنطولوجيا.المبحث الثاني : الذات : الصراع والتحقق.المقاربات العقلانية للذات.الذات ومستويات اليقين الوجودي / ديكارت.تعقل الذات / ايمانويل كانط.تحقق الذات من خلال الآخر / هيغل .المبحث الثالث : الذات : من الوعي إلى اللاوعي نيتشه و انسداد افق الذات.الذات: صراع الوعي واللاوعي.فرويد وما بعد الوعي.ماركس وإعادة ترميم الذات.
ريكور وارث الكوجيتو المجروح.الفصل الثاني : سؤال الغيرية الذات وتعقل الآخر.المبحث الأول : التأصيل الريكوري لفهم الغيرية.1- أفق المساءلة.2- التأسيس الوظيفي للمفاهيم : قراءة ريكورية.-3- تجليات الهوية لدى ريكور.)Mémeté) l'identité-idem أ الهوية المتطابقة)ipséité) l'identité-ipse : ب الهوية الذاتية.ج الهوية السردية
المبحث الثاني: الهوية والغيرية.I - الهوية السردية وتجربة الغيرية.2 الغيرية من براديغم الوجود إلى براديغم الوعي.ة الجسد بين مملكة الذات ومملكة الأشياء.-4- الغريب انبثاق الآخر من الذات.المبحث الثالث: الوعي بوجود الآخر: آلياته وتجلياته
-1- الغيرية وميكانزمات التحقق.2- الغيرية من الفينومينولوجيا إلى الهرمونيطيقا.3- الغيرية كمقولة أخلاقية.- خلاصة.الفصل الثالث: الذات والغيرية : مشروع تحقق الإنسان المبحث الأول: أزمة الإنسان من النقد إلى المابعدية.-1- الإنسان وتجربة الشر .2 مسألة الشر وسؤال الحرية.3- العنف وأسس العالم المعاصر.المبحث الثاني: الغيرية والتواصل.-1- التواصل وترميم الذات.2- أخلاقيات التواصل.3 من نقد الأنا المعرفي إلى تحقيق الآخرالتواصلي.المبحث الثالث: تشريح وحفريات في مفهوم الإنسان- مفهوم الذات والغيرية داخل خطاب الحداثة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
| FSSD1710 | 100/105.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
| FSSD1770 | 100/105.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |