الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Titre : |
جنيالوجيا المعرفة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
فوكو،ميشال, Auteur ; بنعبد العالي،عبد السلام, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الدار البيضاء:دار توبقال للنشر |
Année de publication : |
1994 |
Importance : |
ص109 |
Format : |
20*13سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9954-496-54-1 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
جنيالوجيا المعرفة |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
هذا التحول الابستيمولوجي الذي عرفه التاريخ لم يجد بعد اكتماله ، وبالرغم من ذلك فهو ليس وليد الأمس ،ما دمنا يستطيع أن نرد أصولها إلى ماركس ,إلا أن عواقبه كانت بطيئة الظهور. وحتى اليوم وخصوصا فيها يتعلق بتاريخ الأفكار ،لم ينتبه إليه ولم يحظ بالتفكير اللازم ،في حين أن تحولات أخرى حديثة العهد قد عرفت ذلك كتلك التي حدثت في اللسانيات على سبيل المثال.فكما لو كان من الصعوبة بمكان ، في هذا التاريخ الذي يرسمه الناس لأفكارهم ومعارفهم ،صياغة نظرية عامة عن الانفصال والسلاسل والحدود والوحدات والمستويات النوعية والاستقلال والتبعيات المتنوعة.وكما لو أننا ،حيث تعودنا تقصي الأصول،والارتقاء اللامحدود نحو الأسفل،وبناء التراث ومتابعة خطوط التطور، وتعيين الغايات واللجوء دون انقطاع إلى مفهوم الحياة لاستعارة معانيه، كنا بنوع من النفور الحاد من التفكير في الاختلاف ووصف التباعد والتشتت، وتقويض الصورة المطمئنة للهوية والتطابق. وبتعبير أصح ،فكما لو تعذر علينا تنظير مفهومات العتبات والتحولات والمنظومات المستقلة والسلاسل المحدودة – كما يستعملها المؤرخون – واستخلاص نتائجها العامة، واستنتاج كل ما يمكن أن يلزم عنها ، فكما لو أننا خشينا إعمال فكرنا في الآخر داخل زمان فكرنا الخاص |
جنيالوجيا المعرفة [texte imprimé] / فوكو،ميشال, Auteur ; بنعبد العالي،عبد السلام, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الدار البيضاء:دار توبقال للنشر, 1994 . - ص109 ; 20*13سم. ISBN : 978-9954-496-54-1 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
جنيالوجيا المعرفة |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
هذا التحول الابستيمولوجي الذي عرفه التاريخ لم يجد بعد اكتماله ، وبالرغم من ذلك فهو ليس وليد الأمس ،ما دمنا يستطيع أن نرد أصولها إلى ماركس ,إلا أن عواقبه كانت بطيئة الظهور. وحتى اليوم وخصوصا فيها يتعلق بتاريخ الأفكار ،لم ينتبه إليه ولم يحظ بالتفكير اللازم ،في حين أن تحولات أخرى حديثة العهد قد عرفت ذلك كتلك التي حدثت في اللسانيات على سبيل المثال.فكما لو كان من الصعوبة بمكان ، في هذا التاريخ الذي يرسمه الناس لأفكارهم ومعارفهم ،صياغة نظرية عامة عن الانفصال والسلاسل والحدود والوحدات والمستويات النوعية والاستقلال والتبعيات المتنوعة.وكما لو أننا ،حيث تعودنا تقصي الأصول،والارتقاء اللامحدود نحو الأسفل،وبناء التراث ومتابعة خطوط التطور، وتعيين الغايات واللجوء دون انقطاع إلى مفهوم الحياة لاستعارة معانيه، كنا بنوع من النفور الحاد من التفكير في الاختلاف ووصف التباعد والتشتت، وتقويض الصورة المطمئنة للهوية والتطابق. وبتعبير أصح ،فكما لو تعذر علينا تنظير مفهومات العتبات والتحولات والمنظومات المستقلة والسلاسل المحدودة – كما يستعملها المؤرخون – واستخلاص نتائجها العامة، واستنتاج كل ما يمكن أن يلزم عنها ، فكما لو أننا خشينا إعمال فكرنا في الآخر داخل زمان فكرنا الخاص |
| |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS28944 | 160/75.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |