الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Titre : |
دراسات في المنطق عند العرب |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
رشوان،محمد مهران, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
القاهرة:دار قباء للطباعة و النشر و التوزيع ( |
Année de publication : |
2004 |
Importance : |
ص239 |
Format : |
24*17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-303-476-4 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
المنطق |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
أن ارسطو طاليس ذو اهمية كبرى في تاريخ البشرية ، فقد كان له الفضل الاول في صياغة المنطق المعروف باسمة ووضعة في قالبة النهائي ، فقد كان للمنطق وعلم الكلام والاقناع دور في تغير تاريخ البشرية ووصول افراد لحكم شعوب بالكلام والمنطق حتى وان خلى كلامهم من العمل .
ولكن هذا المنطق لم يحتويه كل من درسة واخذ الفائدة منه وترك سلبياته،ان ارسطو عندما كتب المنطق كان يعيش بنوع من الترف المعيشي ولم يحتك بسائر البشر ليعرف متطلباتهم ، فقد حاول بعض المفكرين الذين درسوا المنطق ان يخرجوا خارج هذا العالم الذي لا يليق بهم كمفكرين وحتى لا يختلطوا بهذا العالم الموبوء الذي يحمل افكار تخالفهم او تتقاطع معهم في بعض النقاط ، اذن اوصلهم منطقهم الى درجة ترفعوا بها عن العالم .
وعندما وصل المنطق الى العرب في القرون الوسطى تلاقفوا الكلام الموجود به وحاولوا تطبيقة في حياتة اليومية حتى انهم اعتبروه الكتاب المقدس بعد القراَن ، لما كان لعلم الكلام دور في حياتهم اليومية والسياسية والاجتماعية ، فقد وضعوه كجزاء اساسي في دراستهم الدينية لتعينهم على الاسئلة التي تطرح في عملية التبليغ التي اعتبرت فرضاً على كل مسلم .
لقد سار الفلاسفة العرب على نفس الوتيرة فقد كانوا يكتبون في الغالب للامراء والسلاطين يرجون منهم الجوائز وهذه من الأستخدامات السيئة التي انتشرت بعد وصول المنطق الى العرب ، اذن المنطق كالسيف يمكن استخدامه في الكفاح وكذلك يمكن استخدامه في الظلم |
دراسات في المنطق عند العرب [texte imprimé] / رشوان،محمد مهران, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار قباء للطباعة و النشر و التوزيع (, 2004 . - ص239 ; 24*17سم. ISBN : 978-977-303-476-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
المنطق |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
أن ارسطو طاليس ذو اهمية كبرى في تاريخ البشرية ، فقد كان له الفضل الاول في صياغة المنطق المعروف باسمة ووضعة في قالبة النهائي ، فقد كان للمنطق وعلم الكلام والاقناع دور في تغير تاريخ البشرية ووصول افراد لحكم شعوب بالكلام والمنطق حتى وان خلى كلامهم من العمل .
ولكن هذا المنطق لم يحتويه كل من درسة واخذ الفائدة منه وترك سلبياته،ان ارسطو عندما كتب المنطق كان يعيش بنوع من الترف المعيشي ولم يحتك بسائر البشر ليعرف متطلباتهم ، فقد حاول بعض المفكرين الذين درسوا المنطق ان يخرجوا خارج هذا العالم الذي لا يليق بهم كمفكرين وحتى لا يختلطوا بهذا العالم الموبوء الذي يحمل افكار تخالفهم او تتقاطع معهم في بعض النقاط ، اذن اوصلهم منطقهم الى درجة ترفعوا بها عن العالم .
وعندما وصل المنطق الى العرب في القرون الوسطى تلاقفوا الكلام الموجود به وحاولوا تطبيقة في حياتة اليومية حتى انهم اعتبروه الكتاب المقدس بعد القراَن ، لما كان لعلم الكلام دور في حياتهم اليومية والسياسية والاجتماعية ، فقد وضعوه كجزاء اساسي في دراستهم الدينية لتعينهم على الاسئلة التي تطرح في عملية التبليغ التي اعتبرت فرضاً على كل مسلم .
لقد سار الفلاسفة العرب على نفس الوتيرة فقد كانوا يكتبون في الغالب للامراء والسلاطين يرجون منهم الجوائز وهذه من الأستخدامات السيئة التي انتشرت بعد وصول المنطق الى العرب ، اذن المنطق كالسيف يمكن استخدامه في الكفاح وكذلك يمكن استخدامه في الظلم |
| |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS15553 | 160/36.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS15554 | 160/36.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |