الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 252-الشيعة و الرافضة
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
الخوارج نشأتهم و صفاتهم و عقائدهم و أفكارهم |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الصلابي،علي محمد, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
Année de publication : |
2014م |
Importance : |
136ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-415-129-7 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الفرق الاسلامية الخوارج الاباضية |
Index. décimale : |
252-الشيعة و الرافضة |
Résumé : |
يبدأ هذا البحث بمقدمة، ثم ينتقل إلى المبحث الأول الذي يتناول الخوارج. يبدأ هذا المبحث بـنشأة الخوارج والتعريف بهم، ثم يتطرق إلى الأحاديث التي تتضمن ذم الخوارج. بعد ذلك، يتناول البحث انحياز الخوارج إلى حروراء ومناظرة ابن عباس لهم. يتبع ذلك الحديث عن خروج أمير المؤمنين لمناظرة بقية الخوارج وسياسته في التعامل معهم بعد رجوعه للكوفة ثم خروجهم من جديد. الجزء الخامس من هذا المبحث يركز على معركة النهروان عام 38 هـ، متناولاً سبب المعركة، وتحريض أمير المؤمنين علي جيشه على القتال، ونشوب القتال، وذكر ذي الثدية أو المخدج وأثر مقتله على جيش علي رضي الله عنه، وأخيراً معاملة أمير المؤمنين علي للخوارج. ثم ينتقل البحث إلى الآثار الفقهية من معارك أمير المؤمنين علي، ومن ثم أهم صفات الخوارج، والتي تشمل: الغلو في الدين، وتجويزهم على النبي صلى الله عليه وسلم ما لا يجوز في حقه كالجور، والجهل بالدين، وشق عصا الطاعة، والتكفير بالذنوب واستحلال دماء المسلمين وأموالهم، والطعن والتضليل، وسوء الظن، والشدة على المسلمين. كما يتطرق إلى أهم مظاهر الغلو في العصر الحديث، وهي: التشدد في الدين على النفس والتعسير على الآخرين، والتعالم والغرور وما يؤدي إليه من تصدر الأحداث، والاستبداد بالرأي وتجهيل الآخرين، والطعن في العلماء العاملين، وسوء الظن، والشدة والعنف مع الآخرين.أما المبحث الثاني فيتناول الأيام الأخيرة في حياة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب واستشهاده رضي الله عنه. يبدأ هذا المبحث بـما حدث في أعقاب النهروان، ثم ينتقل إلى استنهاض أمير المؤمنين علي همة جيشه ثم الهدنة مع معاوية. بعد ذلك، يتناول البحث دعاء أمير المؤمنين علي الله - عز وجل - أن يعجل له بالشهادة، وعلمه بأنه سيستشهد. الجزء الخامس من هذا المبحث يركز على استشهاد أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وما فيه من دروس وعبر وفوائد، متناولاً اجتماع المتآمرين، وخروج ابن ملجم ولقاءه بقطام ابنة الشجنة، ورواية محمد ابن حنفية لقصة مقتل أمير المؤمنين علي رضي الله عنه، ووصية الطبيب لعلي وميل أمير المؤمنين للشورى، ووصيته لأولاده الحسن والحسين رضي الله عنهما، ونهيه عن المثلة بقاتله. ويختتم هذا المبحث بذكر مدة خلافة أمير المؤمنين علي، وموضع قبره وسنه يوم قتل، وخطورة الفرق الضالة والفرق المنحرفة على المسلمين، والحقد الدفين الذي امتلأت به قلوب الحاقدين من الخوارج، وتأثير البيئة الفاسدة على أصحابها. |
الخوارج نشأتهم و صفاتهم و عقائدهم و أفكارهم [texte imprimé] / الصلابي،علي محمد, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير, 2014م . - 136ص ; 24/17سم. ISBN : 978-614-415-129-7 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الفرق الاسلامية الخوارج الاباضية |
Index. décimale : |
252-الشيعة و الرافضة |
Résumé : |
يبدأ هذا البحث بمقدمة، ثم ينتقل إلى المبحث الأول الذي يتناول الخوارج. يبدأ هذا المبحث بـنشأة الخوارج والتعريف بهم، ثم يتطرق إلى الأحاديث التي تتضمن ذم الخوارج. بعد ذلك، يتناول البحث انحياز الخوارج إلى حروراء ومناظرة ابن عباس لهم. يتبع ذلك الحديث عن خروج أمير المؤمنين لمناظرة بقية الخوارج وسياسته في التعامل معهم بعد رجوعه للكوفة ثم خروجهم من جديد. الجزء الخامس من هذا المبحث يركز على معركة النهروان عام 38 هـ، متناولاً سبب المعركة، وتحريض أمير المؤمنين علي جيشه على القتال، ونشوب القتال، وذكر ذي الثدية أو المخدج وأثر مقتله على جيش علي رضي الله عنه، وأخيراً معاملة أمير المؤمنين علي للخوارج. ثم ينتقل البحث إلى الآثار الفقهية من معارك أمير المؤمنين علي، ومن ثم أهم صفات الخوارج، والتي تشمل: الغلو في الدين، وتجويزهم على النبي صلى الله عليه وسلم ما لا يجوز في حقه كالجور، والجهل بالدين، وشق عصا الطاعة، والتكفير بالذنوب واستحلال دماء المسلمين وأموالهم، والطعن والتضليل، وسوء الظن، والشدة على المسلمين. كما يتطرق إلى أهم مظاهر الغلو في العصر الحديث، وهي: التشدد في الدين على النفس والتعسير على الآخرين، والتعالم والغرور وما يؤدي إليه من تصدر الأحداث، والاستبداد بالرأي وتجهيل الآخرين، والطعن في العلماء العاملين، وسوء الظن، والشدة والعنف مع الآخرين.أما المبحث الثاني فيتناول الأيام الأخيرة في حياة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب واستشهاده رضي الله عنه. يبدأ هذا المبحث بـما حدث في أعقاب النهروان، ثم ينتقل إلى استنهاض أمير المؤمنين علي همة جيشه ثم الهدنة مع معاوية. بعد ذلك، يتناول البحث دعاء أمير المؤمنين علي الله - عز وجل - أن يعجل له بالشهادة، وعلمه بأنه سيستشهد. الجزء الخامس من هذا المبحث يركز على استشهاد أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وما فيه من دروس وعبر وفوائد، متناولاً اجتماع المتآمرين، وخروج ابن ملجم ولقاءه بقطام ابنة الشجنة، ورواية محمد ابن حنفية لقصة مقتل أمير المؤمنين علي رضي الله عنه، ووصية الطبيب لعلي وميل أمير المؤمنين للشورى، ووصيته لأولاده الحسن والحسين رضي الله عنهما، ونهيه عن المثلة بقاتله. ويختتم هذا المبحث بذكر مدة خلافة أمير المؤمنين علي، وموضع قبره وسنه يوم قتل، وخطورة الفرق الضالة والفرق المنحرفة على المسلمين، والحقد الدفين الذي امتلأت به قلوب الحاقدين من الخوارج، وتأثير البيئة الفاسدة على أصحابها. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSSD1623 | 253/02.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSSD1624 | 253/02.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
من عقائد الشيعة الاثني عشرية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الصلابي،علي محمد, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
Année de publication : |
2017م |
Importance : |
232ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-415-261-4 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الفرق الاسلامية الشيعة الرافضة |
Index. décimale : |
252-الشيعة و الرافضة |
Résumé : |
تعتبر الشيعة في اللغة الجماعة والأتباع، أما في الاصطلاح فهي تشير إلى من والى الإمام علي بن أبي طالب وأهل بيته ورأى أحقيتهم بالخلافة بعد النبي محمد صلى الله عليه وسلم. أما مصطلح الرفض في اللغة فيعني الترك والإعراض، وفي الاصطلاح يطلق على بعض فرق الشيعة الذين رفضوا خلافة أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم. وقد شهدت الشيعة تطورًا عقديًا كبيرًا عبر الزمن، من مجرد تفضيل لآل البيت إلى عقائد أكثر تعقيدًا.ظهرت الشيعة الإمامية كفرقة مستقلة، ويعتقد كثيرون أن ابن سبأ كان له دور في تأسيس بعض أفكارها الغالية، مثل الألوهية في الأئمة والرجعة. مرت الشيعة الغالية بمراحل متعددة من الغلو في الأئمة، وصلت إلى حد تأليههم.الإمامة عند الشيعة الاثني عشرية هي أصل الدين ومنزلة الأئمة لديهم عظيمة جدًا، لدرجة أنهم يعتبرون جحدها كفرًا. يعتقدون في عصمة الأئمة عن الخطأ والسهو، وأنهم منصوص عليهم من الله ورسوله، مستدلين بآيات مثل آية الولاية، وآية المباهلة، وقوله تعالى: "وقل لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا"، وكذلك ببعض الأحاديث النبوية مثل خطبة غدير خم وحديث الاستخلاف على المدينة في تبوك. كما يستدلون ببعض الأحاديث الضعيفة والموضوعة مثل حديث الطائر وحديث الدار وحديث: أنا مدينة العلم وعلي بابها.فيما يخص التوحيد عند الشيعة الاثني عشرية، فقد أدخلوا مفاهيم جديدة على نصوص التوحيد، حيث جعلوا ولاية الأئمة أصل قبول الأعمال، واعتقدوا أن الأئمة هم الواسطة بين الله وخلقه، وأن لا هداية للناس إلا بهم، ولا يقبل الدعاء إلا بأسمائهم، وأن الحج إلى مشاهد الأئمة أعظم من الحج إلى بيت الله. كما يعتقدون أن الإمام يحرم ما يشاء ويحل ما يشاء، وأن الدنيا والآخرة كلها للإمام يتصرف بها كيف يشاء، ويسندون الحوادث الكونية إلى الأئمة، ويقولون بوجود جزء إلهي حل في الأئمة، وأن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون ولا يخفى عليهم شيء. كما يقعون في الغلو في الإثبات (التجسيم)، وبعضهم في التعطيل في مسألة خلق القرآن، ويفضلون الأئمة على الأنبياء والرسل.أما موقف الشيعة الإمامية من القرآن الكريم، فيعتقد بعضهم بتحريف كتاب الله عز وجل، وأن القرآن ليس حجة إلا بقيم، وأن للقرآن معاني باطنة تخالف الظاهر.بالنسبة لموقف الشيعة الإمامية من الصحابة الكرام، فهم يؤولون بعض الآيات القرآنية لتشويه صورتهم، مثل آيات من سورة آل عمران، والمائدة، والتوبة، وكذلك حديث المدادة على الحوض. وهذا يخالف عقيدة عدالة الصحابة، ووجوب محبتهم والدعاء والاستغفار لهم، وتحريم سبهم في الكتاب والسنة، وحب أمير المؤمنين علي وأبنائه الصحابة.فيما يخص موقف الشيعة من السنة النبوية، فإنهم لا يعتمدون إلا على ما جاء عن طريق أئمتهم.تعتبر التقية عقيدة مهمة عند الإمامية الاثني عشرية، وهي إظهار خلاف ما يبطن لتجنب الضرر.عقيدة المهدي المنتظر تختلف بين الشيعة وأهل السنة والجماعة. فبينما يعتقد الشيعة الإمامية في مهدي غائب موجود، يؤمن أهل السنة بمهدي سيولد في آخر الزمان.وتؤمن الإمامية الاثني عشرية بعقيدة الرجعة، وهي عودة الأئمة وبعض الموتى إلى الدنيا قبل يوم القيامة. كما يقولون بالبداء على الله سبحانه وتعالى، أي أن الله قد يغير رأيه في بعض الأمور.موقف أهل البيت من غلاة الشيعة كان الرفض والإنكار لأقوالهم وعقائدهم الغالية.أما التقريب بين أهل السنة والإمامية الاثني عشرية فهو مسعى صعب نظرًا للفروقات العقائدية الكبيرة، وقد شهد التاريخ محاولات لذلك، مثل مؤامرة ابن العلقمي الرافضي، والدولة الصفوية. وهناك تجارب معاصرة في التقريب مثل تجربة مصطفى السباعي والشيخ موسى جار الله. ولتحقيق التقريب، يجب أن يكون هناك منهج سليم يرتكز على الحوار العلمي الصادق والعودة إلى الأصول الشرعية المتفق عليها. |
من عقائد الشيعة الاثني عشرية [texte imprimé] / الصلابي،علي محمد, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير, 2017م . - 232ص ; 24/17سم. ISBN : 978-614-415-261-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الفرق الاسلامية الشيعة الرافضة |
Index. décimale : |
252-الشيعة و الرافضة |
Résumé : |
تعتبر الشيعة في اللغة الجماعة والأتباع، أما في الاصطلاح فهي تشير إلى من والى الإمام علي بن أبي طالب وأهل بيته ورأى أحقيتهم بالخلافة بعد النبي محمد صلى الله عليه وسلم. أما مصطلح الرفض في اللغة فيعني الترك والإعراض، وفي الاصطلاح يطلق على بعض فرق الشيعة الذين رفضوا خلافة أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم. وقد شهدت الشيعة تطورًا عقديًا كبيرًا عبر الزمن، من مجرد تفضيل لآل البيت إلى عقائد أكثر تعقيدًا.ظهرت الشيعة الإمامية كفرقة مستقلة، ويعتقد كثيرون أن ابن سبأ كان له دور في تأسيس بعض أفكارها الغالية، مثل الألوهية في الأئمة والرجعة. مرت الشيعة الغالية بمراحل متعددة من الغلو في الأئمة، وصلت إلى حد تأليههم.الإمامة عند الشيعة الاثني عشرية هي أصل الدين ومنزلة الأئمة لديهم عظيمة جدًا، لدرجة أنهم يعتبرون جحدها كفرًا. يعتقدون في عصمة الأئمة عن الخطأ والسهو، وأنهم منصوص عليهم من الله ورسوله، مستدلين بآيات مثل آية الولاية، وآية المباهلة، وقوله تعالى: "وقل لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا"، وكذلك ببعض الأحاديث النبوية مثل خطبة غدير خم وحديث الاستخلاف على المدينة في تبوك. كما يستدلون ببعض الأحاديث الضعيفة والموضوعة مثل حديث الطائر وحديث الدار وحديث: أنا مدينة العلم وعلي بابها.فيما يخص التوحيد عند الشيعة الاثني عشرية، فقد أدخلوا مفاهيم جديدة على نصوص التوحيد، حيث جعلوا ولاية الأئمة أصل قبول الأعمال، واعتقدوا أن الأئمة هم الواسطة بين الله وخلقه، وأن لا هداية للناس إلا بهم، ولا يقبل الدعاء إلا بأسمائهم، وأن الحج إلى مشاهد الأئمة أعظم من الحج إلى بيت الله. كما يعتقدون أن الإمام يحرم ما يشاء ويحل ما يشاء، وأن الدنيا والآخرة كلها للإمام يتصرف بها كيف يشاء، ويسندون الحوادث الكونية إلى الأئمة، ويقولون بوجود جزء إلهي حل في الأئمة، وأن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون ولا يخفى عليهم شيء. كما يقعون في الغلو في الإثبات (التجسيم)، وبعضهم في التعطيل في مسألة خلق القرآن، ويفضلون الأئمة على الأنبياء والرسل.أما موقف الشيعة الإمامية من القرآن الكريم، فيعتقد بعضهم بتحريف كتاب الله عز وجل، وأن القرآن ليس حجة إلا بقيم، وأن للقرآن معاني باطنة تخالف الظاهر.بالنسبة لموقف الشيعة الإمامية من الصحابة الكرام، فهم يؤولون بعض الآيات القرآنية لتشويه صورتهم، مثل آيات من سورة آل عمران، والمائدة، والتوبة، وكذلك حديث المدادة على الحوض. وهذا يخالف عقيدة عدالة الصحابة، ووجوب محبتهم والدعاء والاستغفار لهم، وتحريم سبهم في الكتاب والسنة، وحب أمير المؤمنين علي وأبنائه الصحابة.فيما يخص موقف الشيعة من السنة النبوية، فإنهم لا يعتمدون إلا على ما جاء عن طريق أئمتهم.تعتبر التقية عقيدة مهمة عند الإمامية الاثني عشرية، وهي إظهار خلاف ما يبطن لتجنب الضرر.عقيدة المهدي المنتظر تختلف بين الشيعة وأهل السنة والجماعة. فبينما يعتقد الشيعة الإمامية في مهدي غائب موجود، يؤمن أهل السنة بمهدي سيولد في آخر الزمان.وتؤمن الإمامية الاثني عشرية بعقيدة الرجعة، وهي عودة الأئمة وبعض الموتى إلى الدنيا قبل يوم القيامة. كما يقولون بالبداء على الله سبحانه وتعالى، أي أن الله قد يغير رأيه في بعض الأمور.موقف أهل البيت من غلاة الشيعة كان الرفض والإنكار لأقوالهم وعقائدهم الغالية.أما التقريب بين أهل السنة والإمامية الاثني عشرية فهو مسعى صعب نظرًا للفروقات العقائدية الكبيرة، وقد شهد التاريخ محاولات لذلك، مثل مؤامرة ابن العلقمي الرافضي، والدولة الصفوية. وهناك تجارب معاصرة في التقريب مثل تجربة مصطفى السباعي والشيخ موسى جار الله. ولتحقيق التقريب، يجب أن يكون هناك منهج سليم يرتكز على الحوار العلمي الصادق والعودة إلى الأصول الشرعية المتفق عليها. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSSD1649 | 252/01.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSSD1650 | 252/01.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |