الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Titre : |
اسس المنطق الرمزي المعاصر |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الحصادي،نجيب, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
بيروت:دار النهضة العربية |
Année de publication : |
1993 |
Importance : |
ص338 |
Format : |
24*17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
اسس المنطق؛المنطق الرمزي؛المنطق المعاصر |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
لقد أصبح محيط المنطق الحديث كثيراً ما يعتمد على المنطق الرمزي و الصوري حتى أصبح المنطق و الرياضيات متطابقان ..
فالبحديث عن العدد الاصلي نصل إلى تعميم التصور عن العدد ثم تحليل هذه التصورات الداخلية ، فنجد أنفسنا نبحث في أساسيات المنطق التي تدرس التركيب ..
و هنا التصورات و القضايا في التركيب أصعب بكثير من تصورها لأنها تتمثل في المعرفة ، أي في حدودها الحاضرة التي لا يزال ما وراءها غير معروف ، و لا يزال ميدان المعرفة القائم عليها غير آمن ..
لقد عُرفت الرياضيات بعلم ” الكم ” و هذا اللفظ مبهم و يستدل عليه بلفظ ” العدد ” ..
و أن القول بأن علم الرياضيات هو علم العدد غير صادق .. لعدة أسباب أهمها تفرع الرياضيات ..
و لتكن الخصائص هنا معينة لدراسة سلوك المنطق في الرياضيات فقط ..
في الحقيقة أننا لا نبحث عن الأشياء الجزئية بل نبحث صورياً في ما يمكن أن يقال عن أي شيء ..
كالقول بأن واحد و واحد إثنان .. ليس لأن سقراط و أفلاطون إثنان ..
لأن في حدود الرياضيات لا يوجد سقراط و أفلاطون ..
أي أن العالم الذي يخلو من مثل هذا الشخصين لا يزال عالماً فيه واحد و واحد إثنان ..
وليس رياضياً أو منطقياً يجب ذكر أي شيء بتاتاً ، لأننا إذا فعلنا ذلك أدخلنا شيء غريباً غير الصورة ..
و لتوضيح ذلك نطبق حالة القياس :
فالمنطق التقليدي يقول ( كل الناس فانون ، و سقراط إنسان ، إذن سقراط فان ) ..
هنا ليس المطلوب إثبات أن المقدمتين يلزم عنها النتيجة .. لأنه واضح أن المقدمتين و النتيجة صادقة بالفعل ..
و لنذكر هنا أن المنطق التقليدي الصدق الفعلي يُشير إلى المقدمات فقط |
اسس المنطق الرمزي المعاصر [texte imprimé] / الحصادي،نجيب, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت:دار النهضة العربية, 1993 . - ص338 ; 24*17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
اسس المنطق؛المنطق الرمزي؛المنطق المعاصر |
Index. décimale : |
160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة |
Résumé : |
لقد أصبح محيط المنطق الحديث كثيراً ما يعتمد على المنطق الرمزي و الصوري حتى أصبح المنطق و الرياضيات متطابقان ..
فالبحديث عن العدد الاصلي نصل إلى تعميم التصور عن العدد ثم تحليل هذه التصورات الداخلية ، فنجد أنفسنا نبحث في أساسيات المنطق التي تدرس التركيب ..
و هنا التصورات و القضايا في التركيب أصعب بكثير من تصورها لأنها تتمثل في المعرفة ، أي في حدودها الحاضرة التي لا يزال ما وراءها غير معروف ، و لا يزال ميدان المعرفة القائم عليها غير آمن ..
لقد عُرفت الرياضيات بعلم ” الكم ” و هذا اللفظ مبهم و يستدل عليه بلفظ ” العدد ” ..
و أن القول بأن علم الرياضيات هو علم العدد غير صادق .. لعدة أسباب أهمها تفرع الرياضيات ..
و لتكن الخصائص هنا معينة لدراسة سلوك المنطق في الرياضيات فقط ..
في الحقيقة أننا لا نبحث عن الأشياء الجزئية بل نبحث صورياً في ما يمكن أن يقال عن أي شيء ..
كالقول بأن واحد و واحد إثنان .. ليس لأن سقراط و أفلاطون إثنان ..
لأن في حدود الرياضيات لا يوجد سقراط و أفلاطون ..
أي أن العالم الذي يخلو من مثل هذا الشخصين لا يزال عالماً فيه واحد و واحد إثنان ..
وليس رياضياً أو منطقياً يجب ذكر أي شيء بتاتاً ، لأننا إذا فعلنا ذلك أدخلنا شيء غريباً غير الصورة ..
و لتوضيح ذلك نطبق حالة القياس :
فالمنطق التقليدي يقول ( كل الناس فانون ، و سقراط إنسان ، إذن سقراط فان ) ..
هنا ليس المطلوب إثبات أن المقدمتين يلزم عنها النتيجة .. لأنه واضح أن المقدمتين و النتيجة صادقة بالفعل ..
و لنذكر هنا أن المنطق التقليدي الصدق الفعلي يُشير إلى المقدمات فقط |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
FSS19514 | 160/05.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS19515 | 160/05.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |
FSS19516 | 160/05.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie | Disponible |