الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'indexation
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية
|
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
أسماء الله الحسنى |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
ابي عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين الزرعي الدمشقي،ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; حقق نصوصه و خرج احاديثه و علق عليه يوسف بديوي و ايمن عبد الرزاق الشوا, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط8 |
| Editeur : |
الأردن : مؤسسة الفرسان للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2016 |
| Importance : |
312ص |
| Format : |
17*24سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-415-018-4 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الاسلام العقيدة الاسماء و الصفات ؛أسماء الله الحسنى؛صفاته الفضلى؛الكتاب والسنة |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
يحتوي هذا الكتاب على أسماء الله الحسنى وصفاته الفضلى والإيمان بالله تعالى له موضع الصدارة في العقيدة الكتب المؤلفة في معاني أسماء الله تعالى ابن القيم وجهوده في مجال دراسة أسماء الله الحسنى منهج ابن القيم في هذا الكتاب مضمون الكتاب أصل هذا الكتاب عملنا في هذا الكتاب الباب الأول معرفة أسماء الله الحسنى الفصل الأول: معرفة أسماء الله وصفاته شواهد الصفات من الكتاب والسنة العلم بالله وبأسمائه وصفاته أجل العلوم الإيمان بالصفات العليا أساس الإسلام الفصل الثاني: أصول الأسماء الحسنى اتفاق جميع النبوات على أصول العقيدة مشهد الأسماء والصفات الفصل الثالث: مقتضيات الأسماء الحسنى اقتضاء أسماء الله الحسنى لمسمياتها ومتعلقاتها أسلوب الثناء على الله بأسمائه الحسنى الفصل الرابع: التوسل بأسماء الله الحسنى الفصل الخامس: الأدب في مراعاة الأسماء الحسنى الفصل السادس: تنزيه الأسماء الحسنى عن الشر معاني قوله: والشر ليس إليك الفصل السابع: تجليات الرب تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى الفصل الثامن: دلالة أسمائه الحسنى على ذاته وتوحيده دلالة الأسماء الحسنى على حكمته وقدرته عز وجل الفصل التاسع: آيات الأحكام وآيات الصفات الحسنى الفصل العاشر: لا تأويل في آيات الصفات الحسنى الباب الثاني تقسيم أسماء الله الحسنى الفصل الأول: ما يُذكر في الذات والنعوت وأسامي الله تعالى الفصل الثاني: أسماء الله ونفي السلب عنها الفصل الثالث: أسماء الله الحسنى وصفاته الله الرحمن الرحيم الملك الحق القدوس السلام الجبار المتكبر البصير العزيز الحكيم العليم العلام السميع البصير العدل اللطيف الحليم العفو الشاكر الشكور العلي الكبير المتكبر الحفيظ الرقيب الشهيد الحميد المجيد الودود الشكور الحي القيوم الواحد الأحد الصمد الغني الكريم الصبور الجميل الرفيق المغيث الفصل الأول: الاسم والمسمى الأسماء قوالب للمعاني الباب الثالث دلالة أسماء الله الحسنى صفاته تعالى داخلة في مسمى اسمه كلامه تعالى داخل في مسمى اسمه الترادف والتباين في أسمائه الحسنى معرفة المثل الأعلى الفصل الثاني: معرفة الصفات والنعوت الفرق بين الصفة والنعت من وجوه ثلاثة اشتقاق اسم الجلالة اشتقاق اسم الله تعالى معاني سبحانك اللهم) معاني اللهم. أقسام الدعاء معاني تبارك) تفسير قوله تعالى: (فعال لما يريد) كثرة صفات كماله ونعوت جلاله تفسير قوله تعالى: إن ربي على صراط مستقيم توضيح معنى القرب في بعض الآيات تفسير قوله تعالى: كل يوم هو في شأن الحكمة في مقابلة الصفات الفصل الثالث: طريقة القرآن الكريم في ورود أسماء الله تعالى التعريف والتنكير التقديم والتأخير بين الرحيم والغفور حكمة وقوع لفظ شديد بين رحمتين الحكمة في تقديم قوله تعالى: رب الناس * ملك الناس) طريقة القرآن في عطف أسماء الله تعالى الفصل الرابع: معاني الإضافة في قوله: رب الناس * ملك الناس * إله الناس) معاني الإضافة في قوله: ذو العرش إضافة الرحمة والبركة إلى الله تعالى الفصل الخامس: الحكمة في اقتران أسماء الله تعالى، وختم الآيات بها اقتران الواسع بالعليم اقتران الغني بالحليم. |
أسماء الله الحسنى [texte imprimé] / ابي عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين الزرعي الدمشقي،ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; حقق نصوصه و خرج احاديثه و علق عليه يوسف بديوي و ايمن عبد الرزاق الشوا, Auteur . - ط8 . - [S.l.] : الأردن : مؤسسة الفرسان للنشر والتوزيع, 2016 . - 312ص ; 17*24سم. ISBN : 978-614-415-018-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الاسلام العقيدة الاسماء و الصفات ؛أسماء الله الحسنى؛صفاته الفضلى؛الكتاب والسنة |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
يحتوي هذا الكتاب على أسماء الله الحسنى وصفاته الفضلى والإيمان بالله تعالى له موضع الصدارة في العقيدة الكتب المؤلفة في معاني أسماء الله تعالى ابن القيم وجهوده في مجال دراسة أسماء الله الحسنى منهج ابن القيم في هذا الكتاب مضمون الكتاب أصل هذا الكتاب عملنا في هذا الكتاب الباب الأول معرفة أسماء الله الحسنى الفصل الأول: معرفة أسماء الله وصفاته شواهد الصفات من الكتاب والسنة العلم بالله وبأسمائه وصفاته أجل العلوم الإيمان بالصفات العليا أساس الإسلام الفصل الثاني: أصول الأسماء الحسنى اتفاق جميع النبوات على أصول العقيدة مشهد الأسماء والصفات الفصل الثالث: مقتضيات الأسماء الحسنى اقتضاء أسماء الله الحسنى لمسمياتها ومتعلقاتها أسلوب الثناء على الله بأسمائه الحسنى الفصل الرابع: التوسل بأسماء الله الحسنى الفصل الخامس: الأدب في مراعاة الأسماء الحسنى الفصل السادس: تنزيه الأسماء الحسنى عن الشر معاني قوله: والشر ليس إليك الفصل السابع: تجليات الرب تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى الفصل الثامن: دلالة أسمائه الحسنى على ذاته وتوحيده دلالة الأسماء الحسنى على حكمته وقدرته عز وجل الفصل التاسع: آيات الأحكام وآيات الصفات الحسنى الفصل العاشر: لا تأويل في آيات الصفات الحسنى الباب الثاني تقسيم أسماء الله الحسنى الفصل الأول: ما يُذكر في الذات والنعوت وأسامي الله تعالى الفصل الثاني: أسماء الله ونفي السلب عنها الفصل الثالث: أسماء الله الحسنى وصفاته الله الرحمن الرحيم الملك الحق القدوس السلام الجبار المتكبر البصير العزيز الحكيم العليم العلام السميع البصير العدل اللطيف الحليم العفو الشاكر الشكور العلي الكبير المتكبر الحفيظ الرقيب الشهيد الحميد المجيد الودود الشكور الحي القيوم الواحد الأحد الصمد الغني الكريم الصبور الجميل الرفيق المغيث الفصل الأول: الاسم والمسمى الأسماء قوالب للمعاني الباب الثالث دلالة أسماء الله الحسنى صفاته تعالى داخلة في مسمى اسمه كلامه تعالى داخل في مسمى اسمه الترادف والتباين في أسمائه الحسنى معرفة المثل الأعلى الفصل الثاني: معرفة الصفات والنعوت الفرق بين الصفة والنعت من وجوه ثلاثة اشتقاق اسم الجلالة اشتقاق اسم الله تعالى معاني سبحانك اللهم) معاني اللهم. أقسام الدعاء معاني تبارك) تفسير قوله تعالى: (فعال لما يريد) كثرة صفات كماله ونعوت جلاله تفسير قوله تعالى: إن ربي على صراط مستقيم توضيح معنى القرب في بعض الآيات تفسير قوله تعالى: كل يوم هو في شأن الحكمة في مقابلة الصفات الفصل الثالث: طريقة القرآن الكريم في ورود أسماء الله تعالى التعريف والتنكير التقديم والتأخير بين الرحيم والغفور حكمة وقوع لفظ شديد بين رحمتين الحكمة في تقديم قوله تعالى: رب الناس * ملك الناس) طريقة القرآن في عطف أسماء الله تعالى الفصل الرابع: معاني الإضافة في قوله: رب الناس * ملك الناس * إله الناس) معاني الإضافة في قوله: ذو العرش إضافة الرحمة والبركة إلى الله تعالى الفصل الخامس: الحكمة في اقتران أسماء الله تعالى، وختم الآيات بها اقتران الواسع بالعليم اقتران الغني بالحليم. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50918 | 240/09.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

| Titre : |
الاساليب القرآنية في عرض العقيدة الاسلامية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
الطائي،صالح خليل حمودي, Auteur ; ., Auteur |
| Editeur : |
حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع |
| Année de publication : |
2008م |
| Importance : |
424م |
| Format : |
24/17سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
يتضمن الكتاب مواضيع متعددة في القران الكريم و العقيدة الاسلامية و اساليب القران الكريم في اثبات ذلك للقارئيدور الفصل الأول حول النظر في المعلوم للتوصل إلى المجهول، بدءًا بالمبحث الأول الذي يتناول الآيات الكونية في تمهيد شامل، ويستعرض المطلب الأول آيات السماء من حيث معناها اللغوي كسقف وسحاب ومطر، وتصوير سماء الجنة والنار، بالإضافة إلى السماء كوجه مقابل للأرض في التعبير عن وحدانية الله ورحمته وعنايته، والحديث عن يوم الحساب، والعقاب والهلاك، وإحاطة الله بكل شيء وسعة علمه، والتهديد والوعيد، والتحدي، ثم ينتقل المطلب الثاني إلى آيات الشمس والقمر من حيث تسخيرهما، ورحمتهما وعنايتهما، ودورهما في يوم الحساب، ويلي ذلك المطلب الثالث الذي يتناول آيات النجوم والكواكب، أما المبحث الثاني فيركز على الأرض كمحيط للإنسان، معرفًا الأرض لغويًا، ويبحث المطلب الأول في توظيف الأرض لإقامة التوحيد، بينما يتناول المطلب الثاني توظيف الأرض في الإحاطة بعلم الله وسعة رحمته، ويخصص المطلب الثالث لتوظيف الأرض في التهديد والوعيد، بما في ذلك العبرة والتفكير، ويوم الحساب، والعقاب والعذاب، والجبال من حيث التوحيد وإقامته، والرحمة والعناية، ويوم الحساب، والتهديد والوعيد، ويختتم المبحث الرابع بتأثير الشمس والقمر في الأرض في إقامة الليل والنهار، وينتقل الفصل إلى المبحث الثالث الذي يركز على توظيف خلق الإنسان للدلالة على عقيدة التوحيد، فيدعو المطلب الأول الإنسان إلى مشاهدة ما في الآفاق والأنفس، ويوظف المطلب الثاني خلق الإنسان في التدليل على التوحيد وإقامته، بينما يتناول المطلب الثالث توظيف خلق الإنسان في الإشارة إلى يوم الحساب والعبرة والتفكر، ويختتم المبحث الرابع ببيان أثر الروح في إرشاد العقل إلى الإيمان، وإثبات وجود الروح من خلال الأدلة الشرعية. أما الفصل الثاني، فيركز على توحيد الربوبية كطريق إلى توحيد الألوهية، ممهدًا بمعنى توحيد الربوبية والألوهية، ومميزًا بين الأنواع الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ويبدأ المبحث الأول ببيان أن الخلق دليل الوجود، مستعرضًا إمكان الخلق والإيجاد، ودليل الإمكان الأول في بدء الخلق، ودليل الإمكان في بدء خلق السماوات والأرض، وبدء خلق الإنسان، ودليل الاختراع والعناية، ووجوب وجود الخالق، ثم ينتقل المبحث الثاني إلى الإتقان كدليل على التوحيد، متناولًا الدليل القرآني في إثبات وجود الخالق، واختلاف العلماء في الاستدلال بالنقل على وجود الخالق، وقدرة الخالق ودقة إتقانه في خلق الموجودات، والصنع والإتقان والتحدي، ومطابقة الحقائق العلمية لما جاء في القرآن، والأسلوب القرآني في بيان معنى التوحيد والوحدانية، وبرهان التمانع، والآيات المثبتة للوحدانية، ونفي الشريك، ونفي الولد والصاحبة، أما المبحث الثالث فيتناول تعظيم الخالق بأسمائه وصفاته كطريق إلى عبوديته، في تمهيد يشمل صفة الوجود والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدرة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة الإرادة، وصفة العلم وما يتحقق بها من الأسماء الحسنى، وصفة الحياة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة مخالفة الحوادث والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدم والبقاء، وصفة السمع والبصر، وصفة الكلام، وصفة التكوين، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، وما يدخل في باب الخلق والإيجاد، وما يدخل في باب رزق المخلوقات الحية، وما يدخل في باب العطاء والإنعام، وما يدخل في باب الرأفة والرحمة، وما يدخل في باب الولاية والنصر، وما يدخل في باب علامة المكلفين بخالقهم، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، والمطلب الحادي عشر يناقش صفات الحمد والتمجيد لله تعالى، بينما يتناول المطلب الثاني عشر القضاء والقدر لغة واصطلاحًا، ويختص المطلب الثالث عشر بأفعال العباد والكسب، مع عرض آراء الإمام الباقلاني وأبي إسحاق الإسفرائيني والإمام الجويني والغزالي، ويتناول المطلب الرابع عشر الإيمان بالله عز وجل لغة واصطلاحًا، والزيادة والنقصان في الإيمان، ويختتم المطلب الخامس عشر بالعبادة وما يزيد في الإيمان، والخوف والرهبة والخشية والخضوع. ويتناول الفصل الثالث الأسلوب القصصي وضرب المثل واستعمال الوسائل البلاغية في عرض العقيدة، ويبدأ المبحث الأول بالمثل القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بالمثل في كلام العرب، وموضحًا تعريفه لغة واصطلاحًا، وأنواعه، وتوظيفه القرآني، وأهميته، ومميزاته، وأغراضه، ثم يتناول المبحث الثاني القصة القرآنية في عرض العقيدة، موضحًا تعريف القصة في اللغة والاصطلاح، وأغراض القصص القرآني، وأنواعه، وفوائده، والتكرار فيه، ودور الوحي كأحد أسس القصص القرآني، وما يجب في حق الرسل، والمعجزات في القصص القرآني، أما المبحث الثالث فيستعرض الوسائل البلاغية في الأسلوب القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بتناول التشبيه، والاستعارة، والكناية، والمجاز، وصور من الوصف القرآني للمؤمنين، والمنافقين، والكافرين، والجنة، وجهنم. وينتقل الفصل الرابع إلى أسلوب القرآن في مخاطبة الفطرة، ويبدأ المبحث الأول بمخاطبة الفطرة، ممهدًا بحقيقة الفطرة، وأثرها في الإيمان، ووجوب المعرفة وقصد النظر في إثبات وجود الله، وفساد الفطرة، وكيف خاطب القرآن الفطرة والعقل، وعلاج القرآن الفطرة الفاسدة بالنموذج والقدوة، ويلي ذلك المبحث الثاني الذي يتناول مراعاة مقتضى الحال، ممهدًا بالعرض العقائدي الميسر، وطبيعة الدعوة لعقيدة التوحيد، والخطاب القرآني المباشر في قضية التوحيد ودعوة المخالف وإظهار النبوة والإيمان بالرسل، واعتماد الأسلوب القرآني الحوار في عرضه العقيدة، والرحمة والإحسان في أسلوب المحاورة والجدل، ونماذج من المحاورة في القرآن الكريم، واعتماد الأسلوب القرآني الوسطية ونبذ الغلو والتطرف، ومعالجة القرآن للغلو والتطرف، والأسلوب القرآني في التأكيد على بشرية الرسل التي أنكرها المشركون، والآيات التي تؤكد بشرية الرسل، وإنكار المشركين بشرية الرسل، ولغة الخطاب كونها لغة البشر، وفتح باب التوبة، والشفاعة، أما المبحث الثالث فيركز على استعمال الألفاظ المألوفة، ممهدًا بتناول الألفاظ المفردة والمركبة، وحسن اختيار كلمات القرآن، ودقة القرآن في إحكام التعبير، واستعمالاته للكلمة، واختيار المفرد دون جمعه، والنكرة والمعرفة في القرآن، والمطلب الثاني يوضح اللفظ ومرادفه في الأسلوب القرآني، واختيار اللفظ المؤدي إلى المعنى، والمطلب الثالث يناقش التقديم والتأخير في الأسلوب القرآني، والتقديم للاختصاص، والتقديم للمزية والفضل، وتقديم الأليق بالسياق، ويختتم المطلب الرابع ببيان أنه لا تناقض ولا تطويل في الأسلوب القرآني، ومراعاة مستويات البشر، وإعجاز القرآن، وتحدي القرآن، ووجوه الإعجاز في القرآن، وأسلوب القرآن الكريم، والأسلوب غير المفردات والتراكيب. أما الفصل الخامس والأخير، فيتحدث عن أسلوب القرآن الكريم في بيان عواقب الأمم المنكرة لدعوة الرسل إلى الإيمان والتوحيد، ويبدأ المبحث الأول ببيان التشابه في وسائل الإنكار لدى الكفار، ممهدًا بالاستكبار وصوره، ومظاهر آثاره على الناس، والتكذيب في تحدي الرسل والأنبياء، واتهام الرسل بالكذب الصريح، والتصريح بالكفر وإبداء الشك بدعوة الرسل، وعدم اتباع الأوامر والنواهي، وتحدي الرسل بنزول العذاب، ثم يتناول المبحث الثاني التذكير بالعاقبة، ممهدًا بعاقبة قوم نوح، وقوم هود، وقوم ثمود، وقوم لوط، وقوم فرعون، وقارون، وكفار مكة، ويختتم المبحث الثالث ببيان تحقق العاقبة بأصنافها المختلفة، كالغرق، والريح، والصيحة، والرجفة، والصاعقة، وقلب الديار، والحجارة، والظلة، والخسف، والمسخ." |
الاساليب القرآنية في عرض العقيدة الاسلامية [texte imprimé] / الطائي،صالح خليل حمودي, Auteur ; ., Auteur . - [S.l.] : حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع, 2008م . - 424م ; 24/17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
يتضمن الكتاب مواضيع متعددة في القران الكريم و العقيدة الاسلامية و اساليب القران الكريم في اثبات ذلك للقارئيدور الفصل الأول حول النظر في المعلوم للتوصل إلى المجهول، بدءًا بالمبحث الأول الذي يتناول الآيات الكونية في تمهيد شامل، ويستعرض المطلب الأول آيات السماء من حيث معناها اللغوي كسقف وسحاب ومطر، وتصوير سماء الجنة والنار، بالإضافة إلى السماء كوجه مقابل للأرض في التعبير عن وحدانية الله ورحمته وعنايته، والحديث عن يوم الحساب، والعقاب والهلاك، وإحاطة الله بكل شيء وسعة علمه، والتهديد والوعيد، والتحدي، ثم ينتقل المطلب الثاني إلى آيات الشمس والقمر من حيث تسخيرهما، ورحمتهما وعنايتهما، ودورهما في يوم الحساب، ويلي ذلك المطلب الثالث الذي يتناول آيات النجوم والكواكب، أما المبحث الثاني فيركز على الأرض كمحيط للإنسان، معرفًا الأرض لغويًا، ويبحث المطلب الأول في توظيف الأرض لإقامة التوحيد، بينما يتناول المطلب الثاني توظيف الأرض في الإحاطة بعلم الله وسعة رحمته، ويخصص المطلب الثالث لتوظيف الأرض في التهديد والوعيد، بما في ذلك العبرة والتفكير، ويوم الحساب، والعقاب والعذاب، والجبال من حيث التوحيد وإقامته، والرحمة والعناية، ويوم الحساب، والتهديد والوعيد، ويختتم المبحث الرابع بتأثير الشمس والقمر في الأرض في إقامة الليل والنهار، وينتقل الفصل إلى المبحث الثالث الذي يركز على توظيف خلق الإنسان للدلالة على عقيدة التوحيد، فيدعو المطلب الأول الإنسان إلى مشاهدة ما في الآفاق والأنفس، ويوظف المطلب الثاني خلق الإنسان في التدليل على التوحيد وإقامته، بينما يتناول المطلب الثالث توظيف خلق الإنسان في الإشارة إلى يوم الحساب والعبرة والتفكر، ويختتم المبحث الرابع ببيان أثر الروح في إرشاد العقل إلى الإيمان، وإثبات وجود الروح من خلال الأدلة الشرعية. أما الفصل الثاني، فيركز على توحيد الربوبية كطريق إلى توحيد الألوهية، ممهدًا بمعنى توحيد الربوبية والألوهية، ومميزًا بين الأنواع الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ويبدأ المبحث الأول ببيان أن الخلق دليل الوجود، مستعرضًا إمكان الخلق والإيجاد، ودليل الإمكان الأول في بدء الخلق، ودليل الإمكان في بدء خلق السماوات والأرض، وبدء خلق الإنسان، ودليل الاختراع والعناية، ووجوب وجود الخالق، ثم ينتقل المبحث الثاني إلى الإتقان كدليل على التوحيد، متناولًا الدليل القرآني في إثبات وجود الخالق، واختلاف العلماء في الاستدلال بالنقل على وجود الخالق، وقدرة الخالق ودقة إتقانه في خلق الموجودات، والصنع والإتقان والتحدي، ومطابقة الحقائق العلمية لما جاء في القرآن، والأسلوب القرآني في بيان معنى التوحيد والوحدانية، وبرهان التمانع، والآيات المثبتة للوحدانية، ونفي الشريك، ونفي الولد والصاحبة، أما المبحث الثالث فيتناول تعظيم الخالق بأسمائه وصفاته كطريق إلى عبوديته، في تمهيد يشمل صفة الوجود والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدرة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة الإرادة، وصفة العلم وما يتحقق بها من الأسماء الحسنى، وصفة الحياة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة مخالفة الحوادث والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدم والبقاء، وصفة السمع والبصر، وصفة الكلام، وصفة التكوين، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، وما يدخل في باب الخلق والإيجاد، وما يدخل في باب رزق المخلوقات الحية، وما يدخل في باب العطاء والإنعام، وما يدخل في باب الرأفة والرحمة، وما يدخل في باب الولاية والنصر، وما يدخل في باب علامة المكلفين بخالقهم، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، والمطلب الحادي عشر يناقش صفات الحمد والتمجيد لله تعالى، بينما يتناول المطلب الثاني عشر القضاء والقدر لغة واصطلاحًا، ويختص المطلب الثالث عشر بأفعال العباد والكسب، مع عرض آراء الإمام الباقلاني وأبي إسحاق الإسفرائيني والإمام الجويني والغزالي، ويتناول المطلب الرابع عشر الإيمان بالله عز وجل لغة واصطلاحًا، والزيادة والنقصان في الإيمان، ويختتم المطلب الخامس عشر بالعبادة وما يزيد في الإيمان، والخوف والرهبة والخشية والخضوع. ويتناول الفصل الثالث الأسلوب القصصي وضرب المثل واستعمال الوسائل البلاغية في عرض العقيدة، ويبدأ المبحث الأول بالمثل القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بالمثل في كلام العرب، وموضحًا تعريفه لغة واصطلاحًا، وأنواعه، وتوظيفه القرآني، وأهميته، ومميزاته، وأغراضه، ثم يتناول المبحث الثاني القصة القرآنية في عرض العقيدة، موضحًا تعريف القصة في اللغة والاصطلاح، وأغراض القصص القرآني، وأنواعه، وفوائده، والتكرار فيه، ودور الوحي كأحد أسس القصص القرآني، وما يجب في حق الرسل، والمعجزات في القصص القرآني، أما المبحث الثالث فيستعرض الوسائل البلاغية في الأسلوب القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بتناول التشبيه، والاستعارة، والكناية، والمجاز، وصور من الوصف القرآني للمؤمنين، والمنافقين، والكافرين، والجنة، وجهنم. وينتقل الفصل الرابع إلى أسلوب القرآن في مخاطبة الفطرة، ويبدأ المبحث الأول بمخاطبة الفطرة، ممهدًا بحقيقة الفطرة، وأثرها في الإيمان، ووجوب المعرفة وقصد النظر في إثبات وجود الله، وفساد الفطرة، وكيف خاطب القرآن الفطرة والعقل، وعلاج القرآن الفطرة الفاسدة بالنموذج والقدوة، ويلي ذلك المبحث الثاني الذي يتناول مراعاة مقتضى الحال، ممهدًا بالعرض العقائدي الميسر، وطبيعة الدعوة لعقيدة التوحيد، والخطاب القرآني المباشر في قضية التوحيد ودعوة المخالف وإظهار النبوة والإيمان بالرسل، واعتماد الأسلوب القرآني الحوار في عرضه العقيدة، والرحمة والإحسان في أسلوب المحاورة والجدل، ونماذج من المحاورة في القرآن الكريم، واعتماد الأسلوب القرآني الوسطية ونبذ الغلو والتطرف، ومعالجة القرآن للغلو والتطرف، والأسلوب القرآني في التأكيد على بشرية الرسل التي أنكرها المشركون، والآيات التي تؤكد بشرية الرسل، وإنكار المشركين بشرية الرسل، ولغة الخطاب كونها لغة البشر، وفتح باب التوبة، والشفاعة، أما المبحث الثالث فيركز على استعمال الألفاظ المألوفة، ممهدًا بتناول الألفاظ المفردة والمركبة، وحسن اختيار كلمات القرآن، ودقة القرآن في إحكام التعبير، واستعمالاته للكلمة، واختيار المفرد دون جمعه، والنكرة والمعرفة في القرآن، والمطلب الثاني يوضح اللفظ ومرادفه في الأسلوب القرآني، واختيار اللفظ المؤدي إلى المعنى، والمطلب الثالث يناقش التقديم والتأخير في الأسلوب القرآني، والتقديم للاختصاص، والتقديم للمزية والفضل، وتقديم الأليق بالسياق، ويختتم المطلب الرابع ببيان أنه لا تناقض ولا تطويل في الأسلوب القرآني، ومراعاة مستويات البشر، وإعجاز القرآن، وتحدي القرآن، ووجوه الإعجاز في القرآن، وأسلوب القرآن الكريم، والأسلوب غير المفردات والتراكيب. أما الفصل الخامس والأخير، فيتحدث عن أسلوب القرآن الكريم في بيان عواقب الأمم المنكرة لدعوة الرسل إلى الإيمان والتوحيد، ويبدأ المبحث الأول ببيان التشابه في وسائل الإنكار لدى الكفار، ممهدًا بالاستكبار وصوره، ومظاهر آثاره على الناس، والتكذيب في تحدي الرسل والأنبياء، واتهام الرسل بالكذب الصريح، والتصريح بالكفر وإبداء الشك بدعوة الرسل، وعدم اتباع الأوامر والنواهي، وتحدي الرسل بنزول العذاب، ثم يتناول المبحث الثاني التذكير بالعاقبة، ممهدًا بعاقبة قوم نوح، وقوم هود، وقوم ثمود، وقوم لوط، وقوم فرعون، وقارون، وكفار مكة، ويختتم المبحث الثالث ببيان تحقق العاقبة بأصنافها المختلفة، كالغرق، والريح، والصيحة، والرجفة، والصاعقة، وقلب الديار، والحجارة، والظلة، والخسف، والمسخ." |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
| FSS51062 | 240/07.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
| FSS51063 | 240/07.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

| Titre : |
الإعتصام |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
إبراهيم بن موسى بن محمد الخمي الغرناطي الشهير بالشاطبي, Auteur ; الألباني،ناصر الدين, Auteur |
| Editeur : |
القاهرة:دار ابن الجوزي |
| Année de publication : |
2012م |
| Importance : |
632ص |
| Format : |
24*17 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
289197710087 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الاعتصام البدع أحكام الابتداع |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
الباب الأول في تعريف البدع وبيان معناها وما اشتق منه لفظا فيه فصل في الحد، الباب الثاني في ذم البدع وسوء منقلب أصحاابها : فصل في النقل الوجه الأول ، فصل الوجه الثاني من النقل ، فصل الوجه الثالث من النقل ، فصل الوجه الرابع من النقل ،فصل الوجه الخامس من النقل،فصل الوجه السادس من النقل ،لفصل:الوجه السادس من النقل ،فصل وبقي مما هو محتاج إلى ذكره في هذا لموضع ،الباب الثالث : فصل لا يخلو المنسوب إلى البدعة أن يكون مجتهداً أو مقلداً ن، فصل ولنزد هذا الموضع شيئاً من البيان ، فصل إذا ثبت أن المبتدع آثم ، فصل فإن قيل : كيف هذا وقد ثبت في الشريعة ،فصل ومما يورد في هذا الموضع ،فصل وأما ما قاله عز الدين ، فصل ومما يتعلق به بعض المتكلفين ، الباب الرابع في مأخذ أهل البدع بالاستدلال : وفيه فصل إذا ثبت هذا رجعنا منه إلى معنى آخر فصل ومنها ضد هذا وهو ردهم للأحاديث التي جرت غير موافقة لأغراضهم ، فصل تخرصهم على الكلام في القرآن والسنة ،فصل ومنها : انحرافهم عن الأصول الواضحة ،فصل وعند ذلك نقول ،فصل ومنها : تحريف الأدلة عن مواضعها فصل ومنها : بناء طائفة منهم الظواهر الشرعية على تأويلات لا تعقل ، فصل ومنها : رأى قوم التغالي في تعظيم شيوخهم ، فصل وأضعف هؤلاء احتجاجاً قوم استندوا في أخذ الأعمال إلى المقامات ، فصل وقد رأينا أن تختم الكلام في الباب بفصل جمع جملة من الاستدلالات المتقدمة ، الباب الخامس: في أحكام البدع الحقيقية والإضافية والفرق بينهما فصل من فصول البدع الإضافية قال الله سبحانه في شأن عيسى عليه السلام ومن اتبعه : وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة إلى آخر الآية والدليل على صحة الأخذ بالرفق فصل فأما إن التزم ذلك أحد التزاما فصل الإشكال الأول : أن ما تقدم في الآية فصل لكن يبقى النظر في تعليل النهي فصل إذا ثبت ما تقدم ورد الإشكال الثاني فصل قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم إلى آخر الآيتين فصل ويتعلق بهذا الموضع مسائل إحداها أن تحريم الحلال فصل المسألة الثانية : أن الآية التي نحن بصددها فصل والمسألة الثالثة : أن هذه الآية يشكل معناها فصل والمسألة الرابعة أن نقول : مما يسأل عنه فصل إذا ثبت هذا، فكل من عمل على هذا ...... فصل ثبت بمضمون هذه الفصول المتقدمة آنفاً أن الحرج منفي عن الدين جملة وتفصيلاً فصل قد يكون أصل العمل مشروعاً ولكنه يصير جارياً مجرى البدعة من باب الذرائع فصل من تمام ما قبله، وذلك أنه وقعت نازلة فصل ثم أتى بمأخذ آخر من الاستدلال فصل ثم استدل المستنصر بالقياس فصل ثم استدل على جواز الدعاء أثر الصلوات فصل ويمكن أن يدخل في البدع الإضافية كل عمل اشتبه أمره فلم يتبين أهو بدعة فصل ومن البدع الإضافية التي تقرب من الحقيقية أن يكون أصل العبادة مشروعاً فصل فإن قيل فالبدع الإضافية هل يعتد بها فصل فهذه أربعة أقسام الخ ـ فأما القسم الأول : وهو أن تنفرد البدعة عن العمل فصل وأما القسم الثاني : وهو أن يصير العمل أو غيره كالوصف للعمل المشروع فصل وأما القسم الثالث : وهو أن يصير الوصف عرضة الباب السادس . في أحكام البدع وأنها ليست على رتبة واحدة فصل وإذا كان كذلك : فالبدع من جملة المعاصي فصل ومثال ما يقع في النفس ما ذكر في نحل الهند في تعذيبها أنفسها فصل ومثال ما يقع في النسل ما ذكر من أنكحة الجاهلية فصل ومثال ما يقع في العقل، أن حكم الله على العباد لا يكون إلا بما شرع فصل ومثال ما يقع في المال، أن الكفار قالوا : إنما البيع مثل الربا فصل إذا تقرر أن البدع ليست في الذم ولا في النهي على رتبة واحدة والجواب : أن عموم لفظ الضلالة لكل بدعة فصل إذا ثبت هذا انتقلنا منه إلى معنى آخر : وهو أن المحرم ينقسم في الشرع إلى ما هو صغيرة وإلى ما هو كبيرة فصل وإذا قلنا : إن من البدع ما يكون صغيرة الباب السابع: في الابتداع . هل يدخل في الأمور العادية أم يختص بالأمور العبادية؟ فصل أفعال المكلفين بحسب النظر الشرعي فيها على ضربين فصل فإن قيل : أما الابتداع، بمعنى أنه نوع من التشريعوإذا تقرر هذا فالبدعة تنشأ عن أربعة أوجهالباب الثامن: في الفرق بين البدع والمصالح المرسلة والإستحسان المثال الثاني :اتفاق أًصحاب رسول الله على حد شارب الخمر المثال الثالث : إن الخلفاء الراشدين قضوا بتضمين الصناع المثال الرابع :أن العلماء اختلفوا في الضرب بآلتهم المثال الخامس : إنا إذا قررنا إماماً مطاعاً مفتقراً إلى تكثير الجنود المثال السادس :أن الإمام لو أراد أن يعاقب بأخذ المال المثال السابع : أنه إذا طبق الحرام الأرض المثال الثامن : أنه يجوز قتل الجماعة بالواحد المثال التاسع : أن العلماء نقلوا الإتفاق على أن الإمامة الكبرى لا تنعقدإلا لمن نال رتبة الاجتهاد المثال العاشر : أن الغزالي قال ببيعة المفضول مع وجود الأفضل فصل فهذه أمثلة عشرة توضح لك الوجه العملي في المصالح المرسلة فصل :وأما الإستحسان فلأن لأهل البدع أيضاً تعلقاً به فصل : فإذا تقرر هذا فلنرجع إلى ما احتجوا به فصل : فإن قيل : أفليس في الأحاديث فصل ثم يبقى في هذا الفصل الذي فرغنا منه إشكال الباب التاسع . في السبب الذي لأجله افترقت فرق المبتدعة عن جماعة المسلمين للاختلاف سببان : كسبي، وغير كسبيآية ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة وتفسيرهافصل أحدها : الاختلاف في أصل النحلةوالثاني من أسباب الخلاف إتباع الهوى فصل هذه الأسباب الثلاثة راجعة في التحصيل إلى وجه واحد فصل حديث تفرق الأمة المسالة الأولى في حقيقة هذا الافتراق والعلامة التفصيلية حال الصحابة وكون الإمام المتبع القرآن الكتاب والسنة هما صراط المستقيم وغيرهما تابع لهما إدعاء كل من رضي بلقب الإسلام أنه من الفرقة الناجية تنازع الفرق وتعبير كل منها عن نفسها الثاني أنها جماعة أئمة العلماء المجتهدين الثالث أن الجماعة هي الصحابة رضي الله عنهم على الخصوص الرابع أن الجماعة هي جماعة أهل الإسلام الخامس ما اختاره الطبري الإمام من أن الجماعة جماعة المسلمين إذا اجتمعوا على أمير حديث ليس عام إلا والذي بعد شر منه وما معناه ذهاب العلماء وقيام الجهال مقامهم في الإفتاء مخالفة الأصول في الإفتاء قسمان أحدهما مخالفة أصل من غير استمساك بأصل آخر الثاني أن يخالف الأصل بنوع من التأويل الباب العاشر: في بيان معنى الصراط المستقيم الذي انحرفت عنه سبل أهل الابتداع فضلت عن الهدى بعد البيان هذا وجه أول الثاني قول من زعم أنه يجوز للرجل نكاح تسع الثالث قول من زعم أن المحرم من الخنزير إنما هو اللحم الرابع قول من قال : أن كل شيء فان حتى ذات الباري ما عدا الوجه الخامس قول من زعم أن لله جنباً السادس قول من قال في قوله لا تسبوا الدهر .أن فيه مذهب الدهرية النوع الثاني الجهل بالمقاصدأن الله تعالى أنزل الشريعة فيها تبيان كل شيء فإذا تقرر هذا فعلى الناظر في الشريعة بحسب هذه المقدمة أمران أحدهما : أن ينظر إليها بعين الكمال و الثاني أن يوقن أنه لا تضاد بين آيات القرآن عشرة أمثلة امن اختلفت عليهم الآيات والأحاديث فظنوا أن في الشريعة تناقضاً أحدها تناقض آية فأقبل بعضهم على بعض مع آية فإذا نفخ في الصور والثاني تناقض آية فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان مع آية وليسئلن يومئذ عما كانوا والثالث تناقض الآيات في مدة خلق السموات والأرض و الرابع مخالفة آية وإذ أخذ ربك من بني آدم الحديث أن الله خلق آدم مخالفة القضاء لحكم القرآن بالجلد و السادس لزوم تجزئة حد الرجم بحق الإماء.منع نكاح المرأة على عمتها وخالتها وكون ما يحرم بالرضاع يحرم بالنسب مع عدم ذكره في القرآن في محرمات النكاح.و الثامن تناقض حديث صلة الرحم تزيد من العمر مع آية فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون.و العاشر تدافع حديث توضئته وهو جنب لأجل النوم وحديث نومه وهو جنب فصل النوع الثالث أي من مناشئ الابتداع وهو تحسين الظن بالعقل أن الله جعل للعقول في إدراكها حداً انقسام المعلومات إلى ضروري ونظري وواسطة بينهما ومكان الشرع منها ووجه توقفه على الأخبار ووجه آخر :هو أن العقل لما ثبت أنه قاصر ووجه ثالث انقسام العلم إلى البديهي والضروري وغيره بحث خوارق العادات وإنكار المصرين على العادات لها مناظرة شعيب بن أبي سعيد لراهب في الشام حكمة ربط الأسباب بالمسببات وحكمة خرق العوائد إيضاح مطلب تحكيم العقل في الشرع بعشرة أمثلة الأول والثاني مسألتا الصراط والميزان والثالث مسألة عذاب القبر والرابع مسألة سؤال الملكين للميت والخامس مسألة تطاير الصحف والسادس إنطاق الجوارح والسابع رؤية الله في الآخرة والثامن كلام الباري والتاسع إثبات الصفات والعاشر تحكيم العقل على الله تعالى وبيان فساد ذلك وكون الله تعالى له الحجة البالغة والمشيئة المطلقة السلف ـ آثارهم في عدم تحكيم عقولهم في صفات الله وعقائد دينه فصل النوع الرابع أي من مناشئ الابتداع وهو إتباع الهوى تفضيل علوم الشريعة على سائر العلوم المكلف بأمور الشريعة لا يخلو من أحد أمور ثلاثة أحدها أن يكون مجتهداً فيها حكمه ما أداه إليه اجتهاده.الثاني أن يكون مقلداً صرفاً الثالث أن يكون غير بالغ مبلغ المجتهدين اجتهاد العامي في اختيار من يقلد أمر مالك والشافعي بالاتباع دون تقليدهما عشرة أمثلة لاتباع الهوى والتقليد أحدها : قول من جعل إتباع الآباء في أصل الدين هو الرجوع إليه والثاني رأي الإمامية والثالث مذهب الفرقة المهدوية والرابع رأي بعض المقلدة لمذهب إمام والخامس : رأي نابتة متأخرة الزمان من المتصوفة والسادس : رأي نابتة في هذه الأزمنة أعرضوا عن النظر والسابع رأي نابتة أن ما عليه الجمهور اليوم صحيح بإطلاق كإلزام الدعاء بالاجتماع عقب الصلوات والثامن رأي قوم ممن تقدم زمان المصنف ومن أهله اتخذوا الرجال ذريعة لأهوائهم والتاسع ما حكى الله عن الأحبار والرهبان في قوله اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا أي العمل بأقوالهم في الحلال والحرام العاشر رأي أهل التحسين والتقبيح العقليين مذهب الصحابة في الإتباع وتحكيمه في النزاع وشواهد ذلك التنازع على الإمارة وقتال مانعي الزكاة بعث أسامة قول عمر في الثلاث الهادمات الدين نصيحة علي لكميل بن زياد ترجمة البخاري لباب العمل بالشورى فصل إذا ثبت أن الحق هو المعتبر دون الرجال |
الإعتصام [texte imprimé] / إبراهيم بن موسى بن محمد الخمي الغرناطي الشهير بالشاطبي, Auteur ; الألباني،ناصر الدين, Auteur . - [S.l.] : القاهرة:دار ابن الجوزي, 2012م . - 632ص ; 24*17. ISSN : 289197710087 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الاعتصام البدع أحكام الابتداع |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
الباب الأول في تعريف البدع وبيان معناها وما اشتق منه لفظا فيه فصل في الحد، الباب الثاني في ذم البدع وسوء منقلب أصحاابها : فصل في النقل الوجه الأول ، فصل الوجه الثاني من النقل ، فصل الوجه الثالث من النقل ، فصل الوجه الرابع من النقل ،فصل الوجه الخامس من النقل،فصل الوجه السادس من النقل ،لفصل:الوجه السادس من النقل ،فصل وبقي مما هو محتاج إلى ذكره في هذا لموضع ،الباب الثالث : فصل لا يخلو المنسوب إلى البدعة أن يكون مجتهداً أو مقلداً ن، فصل ولنزد هذا الموضع شيئاً من البيان ، فصل إذا ثبت أن المبتدع آثم ، فصل فإن قيل : كيف هذا وقد ثبت في الشريعة ،فصل ومما يورد في هذا الموضع ،فصل وأما ما قاله عز الدين ، فصل ومما يتعلق به بعض المتكلفين ، الباب الرابع في مأخذ أهل البدع بالاستدلال : وفيه فصل إذا ثبت هذا رجعنا منه إلى معنى آخر فصل ومنها ضد هذا وهو ردهم للأحاديث التي جرت غير موافقة لأغراضهم ، فصل تخرصهم على الكلام في القرآن والسنة ،فصل ومنها : انحرافهم عن الأصول الواضحة ،فصل وعند ذلك نقول ،فصل ومنها : تحريف الأدلة عن مواضعها فصل ومنها : بناء طائفة منهم الظواهر الشرعية على تأويلات لا تعقل ، فصل ومنها : رأى قوم التغالي في تعظيم شيوخهم ، فصل وأضعف هؤلاء احتجاجاً قوم استندوا في أخذ الأعمال إلى المقامات ، فصل وقد رأينا أن تختم الكلام في الباب بفصل جمع جملة من الاستدلالات المتقدمة ، الباب الخامس: في أحكام البدع الحقيقية والإضافية والفرق بينهما فصل من فصول البدع الإضافية قال الله سبحانه في شأن عيسى عليه السلام ومن اتبعه : وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة إلى آخر الآية والدليل على صحة الأخذ بالرفق فصل فأما إن التزم ذلك أحد التزاما فصل الإشكال الأول : أن ما تقدم في الآية فصل لكن يبقى النظر في تعليل النهي فصل إذا ثبت ما تقدم ورد الإشكال الثاني فصل قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم إلى آخر الآيتين فصل ويتعلق بهذا الموضع مسائل إحداها أن تحريم الحلال فصل المسألة الثانية : أن الآية التي نحن بصددها فصل والمسألة الثالثة : أن هذه الآية يشكل معناها فصل والمسألة الرابعة أن نقول : مما يسأل عنه فصل إذا ثبت هذا، فكل من عمل على هذا ...... فصل ثبت بمضمون هذه الفصول المتقدمة آنفاً أن الحرج منفي عن الدين جملة وتفصيلاً فصل قد يكون أصل العمل مشروعاً ولكنه يصير جارياً مجرى البدعة من باب الذرائع فصل من تمام ما قبله، وذلك أنه وقعت نازلة فصل ثم أتى بمأخذ آخر من الاستدلال فصل ثم استدل المستنصر بالقياس فصل ثم استدل على جواز الدعاء أثر الصلوات فصل ويمكن أن يدخل في البدع الإضافية كل عمل اشتبه أمره فلم يتبين أهو بدعة فصل ومن البدع الإضافية التي تقرب من الحقيقية أن يكون أصل العبادة مشروعاً فصل فإن قيل فالبدع الإضافية هل يعتد بها فصل فهذه أربعة أقسام الخ ـ فأما القسم الأول : وهو أن تنفرد البدعة عن العمل فصل وأما القسم الثاني : وهو أن يصير العمل أو غيره كالوصف للعمل المشروع فصل وأما القسم الثالث : وهو أن يصير الوصف عرضة الباب السادس . في أحكام البدع وأنها ليست على رتبة واحدة فصل وإذا كان كذلك : فالبدع من جملة المعاصي فصل ومثال ما يقع في النفس ما ذكر في نحل الهند في تعذيبها أنفسها فصل ومثال ما يقع في النسل ما ذكر من أنكحة الجاهلية فصل ومثال ما يقع في العقل، أن حكم الله على العباد لا يكون إلا بما شرع فصل ومثال ما يقع في المال، أن الكفار قالوا : إنما البيع مثل الربا فصل إذا تقرر أن البدع ليست في الذم ولا في النهي على رتبة واحدة والجواب : أن عموم لفظ الضلالة لكل بدعة فصل إذا ثبت هذا انتقلنا منه إلى معنى آخر : وهو أن المحرم ينقسم في الشرع إلى ما هو صغيرة وإلى ما هو كبيرة فصل وإذا قلنا : إن من البدع ما يكون صغيرة الباب السابع: في الابتداع . هل يدخل في الأمور العادية أم يختص بالأمور العبادية؟ فصل أفعال المكلفين بحسب النظر الشرعي فيها على ضربين فصل فإن قيل : أما الابتداع، بمعنى أنه نوع من التشريعوإذا تقرر هذا فالبدعة تنشأ عن أربعة أوجهالباب الثامن: في الفرق بين البدع والمصالح المرسلة والإستحسان المثال الثاني :اتفاق أًصحاب رسول الله على حد شارب الخمر المثال الثالث : إن الخلفاء الراشدين قضوا بتضمين الصناع المثال الرابع :أن العلماء اختلفوا في الضرب بآلتهم المثال الخامس : إنا إذا قررنا إماماً مطاعاً مفتقراً إلى تكثير الجنود المثال السادس :أن الإمام لو أراد أن يعاقب بأخذ المال المثال السابع : أنه إذا طبق الحرام الأرض المثال الثامن : أنه يجوز قتل الجماعة بالواحد المثال التاسع : أن العلماء نقلوا الإتفاق على أن الإمامة الكبرى لا تنعقدإلا لمن نال رتبة الاجتهاد المثال العاشر : أن الغزالي قال ببيعة المفضول مع وجود الأفضل فصل فهذه أمثلة عشرة توضح لك الوجه العملي في المصالح المرسلة فصل :وأما الإستحسان فلأن لأهل البدع أيضاً تعلقاً به فصل : فإذا تقرر هذا فلنرجع إلى ما احتجوا به فصل : فإن قيل : أفليس في الأحاديث فصل ثم يبقى في هذا الفصل الذي فرغنا منه إشكال الباب التاسع . في السبب الذي لأجله افترقت فرق المبتدعة عن جماعة المسلمين للاختلاف سببان : كسبي، وغير كسبيآية ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة وتفسيرهافصل أحدها : الاختلاف في أصل النحلةوالثاني من أسباب الخلاف إتباع الهوى فصل هذه الأسباب الثلاثة راجعة في التحصيل إلى وجه واحد فصل حديث تفرق الأمة المسالة الأولى في حقيقة هذا الافتراق والعلامة التفصيلية حال الصحابة وكون الإمام المتبع القرآن الكتاب والسنة هما صراط المستقيم وغيرهما تابع لهما إدعاء كل من رضي بلقب الإسلام أنه من الفرقة الناجية تنازع الفرق وتعبير كل منها عن نفسها الثاني أنها جماعة أئمة العلماء المجتهدين الثالث أن الجماعة هي الصحابة رضي الله عنهم على الخصوص الرابع أن الجماعة هي جماعة أهل الإسلام الخامس ما اختاره الطبري الإمام من أن الجماعة جماعة المسلمين إذا اجتمعوا على أمير حديث ليس عام إلا والذي بعد شر منه وما معناه ذهاب العلماء وقيام الجهال مقامهم في الإفتاء مخالفة الأصول في الإفتاء قسمان أحدهما مخالفة أصل من غير استمساك بأصل آخر الثاني أن يخالف الأصل بنوع من التأويل الباب العاشر: في بيان معنى الصراط المستقيم الذي انحرفت عنه سبل أهل الابتداع فضلت عن الهدى بعد البيان هذا وجه أول الثاني قول من زعم أنه يجوز للرجل نكاح تسع الثالث قول من زعم أن المحرم من الخنزير إنما هو اللحم الرابع قول من قال : أن كل شيء فان حتى ذات الباري ما عدا الوجه الخامس قول من زعم أن لله جنباً السادس قول من قال في قوله لا تسبوا الدهر .أن فيه مذهب الدهرية النوع الثاني الجهل بالمقاصدأن الله تعالى أنزل الشريعة فيها تبيان كل شيء فإذا تقرر هذا فعلى الناظر في الشريعة بحسب هذه المقدمة أمران أحدهما : أن ينظر إليها بعين الكمال و الثاني أن يوقن أنه لا تضاد بين آيات القرآن عشرة أمثلة امن اختلفت عليهم الآيات والأحاديث فظنوا أن في الشريعة تناقضاً أحدها تناقض آية فأقبل بعضهم على بعض مع آية فإذا نفخ في الصور والثاني تناقض آية فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان مع آية وليسئلن يومئذ عما كانوا والثالث تناقض الآيات في مدة خلق السموات والأرض و الرابع مخالفة آية وإذ أخذ ربك من بني آدم الحديث أن الله خلق آدم مخالفة القضاء لحكم القرآن بالجلد و السادس لزوم تجزئة حد الرجم بحق الإماء.منع نكاح المرأة على عمتها وخالتها وكون ما يحرم بالرضاع يحرم بالنسب مع عدم ذكره في القرآن في محرمات النكاح.و الثامن تناقض حديث صلة الرحم تزيد من العمر مع آية فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون.و العاشر تدافع حديث توضئته وهو جنب لأجل النوم وحديث نومه وهو جنب فصل النوع الثالث أي من مناشئ الابتداع وهو تحسين الظن بالعقل أن الله جعل للعقول في إدراكها حداً انقسام المعلومات إلى ضروري ونظري وواسطة بينهما ومكان الشرع منها ووجه توقفه على الأخبار ووجه آخر :هو أن العقل لما ثبت أنه قاصر ووجه ثالث انقسام العلم إلى البديهي والضروري وغيره بحث خوارق العادات وإنكار المصرين على العادات لها مناظرة شعيب بن أبي سعيد لراهب في الشام حكمة ربط الأسباب بالمسببات وحكمة خرق العوائد إيضاح مطلب تحكيم العقل في الشرع بعشرة أمثلة الأول والثاني مسألتا الصراط والميزان والثالث مسألة عذاب القبر والرابع مسألة سؤال الملكين للميت والخامس مسألة تطاير الصحف والسادس إنطاق الجوارح والسابع رؤية الله في الآخرة والثامن كلام الباري والتاسع إثبات الصفات والعاشر تحكيم العقل على الله تعالى وبيان فساد ذلك وكون الله تعالى له الحجة البالغة والمشيئة المطلقة السلف ـ آثارهم في عدم تحكيم عقولهم في صفات الله وعقائد دينه فصل النوع الرابع أي من مناشئ الابتداع وهو إتباع الهوى تفضيل علوم الشريعة على سائر العلوم المكلف بأمور الشريعة لا يخلو من أحد أمور ثلاثة أحدها أن يكون مجتهداً فيها حكمه ما أداه إليه اجتهاده.الثاني أن يكون مقلداً صرفاً الثالث أن يكون غير بالغ مبلغ المجتهدين اجتهاد العامي في اختيار من يقلد أمر مالك والشافعي بالاتباع دون تقليدهما عشرة أمثلة لاتباع الهوى والتقليد أحدها : قول من جعل إتباع الآباء في أصل الدين هو الرجوع إليه والثاني رأي الإمامية والثالث مذهب الفرقة المهدوية والرابع رأي بعض المقلدة لمذهب إمام والخامس : رأي نابتة متأخرة الزمان من المتصوفة والسادس : رأي نابتة في هذه الأزمنة أعرضوا عن النظر والسابع رأي نابتة أن ما عليه الجمهور اليوم صحيح بإطلاق كإلزام الدعاء بالاجتماع عقب الصلوات والثامن رأي قوم ممن تقدم زمان المصنف ومن أهله اتخذوا الرجال ذريعة لأهوائهم والتاسع ما حكى الله عن الأحبار والرهبان في قوله اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا أي العمل بأقوالهم في الحلال والحرام العاشر رأي أهل التحسين والتقبيح العقليين مذهب الصحابة في الإتباع وتحكيمه في النزاع وشواهد ذلك التنازع على الإمارة وقتال مانعي الزكاة بعث أسامة قول عمر في الثلاث الهادمات الدين نصيحة علي لكميل بن زياد ترجمة البخاري لباب العمل بالشورى فصل إذا ثبت أن الحق هو المعتبر دون الرجال |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
| FSS50345 | 240/20.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
| FSS50346 | 240/20.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
| FSS50347 | 240/20.3 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

| Titre : |
التحذير من الغلو في التكفير |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
البريدي،حماد عبد الجليل, Auteur ; مراجعة و تقديم :القرشي عمر بن عبد العزيز, Auteur ; تقديم عبد الله شاكر ; معاوية محمد هيكل |
| Mention d'édition : |
ط1 |
| Editeur : |
القاهرة:دار ابن الجوزي |
| Année de publication : |
2006م |
| Importance : |
288ص |
| Format : |
24*17 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
6222011501244 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
العقيدة الاسلامية الغلو في التكفير |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
يتناول هذا المحتوى في هذا الكتاب مسألة التحذير من الغلو في التكفير و هي من القضايا الخطيرة التي ينبغي الوقوف عندها ومعالجتها معالجة علمية وشرعية دقيقة، وقد تضمن هذا البحث تناولاً شاملاً لهذه الظاهرة من خلال أبواب متعددة توضح جذورها وأسبابها ومظاهرها وسبل علاجها. ففي الباب الأول تم التطرق إلى الجذور التاريخية لفكرة التكفير، حيث تم استعراض السياقات التاريخية التي نشأت فيها هذه الفكرة وتطورت عبر العصور. أما الباب الثاني فقد تناول مفاهيم ينبغي أن تُصحح مثل: مفهوم الكفر، والإيمان، وصلة العمل بالإيمان، وما يثبت به عقد الإسلام، وذلك لتصحيح المفاهيم المغلوطة التي تؤدي إلى الغلو في التكفير. وفي الباب الثالث تم استعراض مظاهر الغلو في التكفير، واشتمل على عدة فصول مهمة، منها: الفصل الأول: التكفير منزلق خطير، والفصل الثاني: التكفير بالمعصية، والفصل الثالث: تكفير الحاكم بغير ما أنزل الله بإطلاق، والفصل الرابع: تكفير الأتباع المحكومين بغير ما أنزل الله بإطلاق، والفصل الخامس: مفهوم دار الإسلام ودار الكفر، والفصل السادس: تكفير المعيّن دون مراعاة للضوابط الشرعية، والفصل السابع: تكفير من لم يُكفّر الكافر بزعمهم، والفصل الثامن: الغلو في فهم معنى الجهاد. أما الباب الرابع فقد خُصّص لبيان أسباب الغلو في التكفير، وتم تقسيمه إلى عدة فصول، منها: الفصل الأول: الابتداع، والفصل الثاني: الجهل، والفصل الثالث: اتباع الهوى، والفصل الرابع: منع حرية التدين، والفصل الخامس: الغلو في ذم التقليد. وفي الباب الخامس تم التركيز على السبيل إلى علاج ظاهرة الغلو في التكفير، وذلك من خلال تصحيح الاعتقاد والرجوع إلى عقيدة السلف الصالح كما في الفصل الأول، ثم تحكيم الكتاب والسنة في الفصل الثاني، وطلب العلم الشرعي والتفقه في الدين في الفصل الثالث، وطلب الحق وتحريه واتباع الدليل والالتزام به في الفصل الرابع. وختاماً جاء الباب السادس بعنوان التحذير من التسرع في التكفير، ليؤكد على ضرورة التثبت والتروي في إصدار أحكام التكفير، والرجوع إلى العلماء الربانيين وأهل العلم الراسخين، التزاماً بمنهج الإسلام الوسطي القائم على العدل والرحمة. |
التحذير من الغلو في التكفير [texte imprimé] / البريدي،حماد عبد الجليل, Auteur ; مراجعة و تقديم :القرشي عمر بن عبد العزيز, Auteur ; تقديم عبد الله شاكر ; معاوية محمد هيكل . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار ابن الجوزي, 2006م . - 288ص ; 24*17. ISSN : 6222011501244 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
العقيدة الاسلامية الغلو في التكفير |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
يتناول هذا المحتوى في هذا الكتاب مسألة التحذير من الغلو في التكفير و هي من القضايا الخطيرة التي ينبغي الوقوف عندها ومعالجتها معالجة علمية وشرعية دقيقة، وقد تضمن هذا البحث تناولاً شاملاً لهذه الظاهرة من خلال أبواب متعددة توضح جذورها وأسبابها ومظاهرها وسبل علاجها. ففي الباب الأول تم التطرق إلى الجذور التاريخية لفكرة التكفير، حيث تم استعراض السياقات التاريخية التي نشأت فيها هذه الفكرة وتطورت عبر العصور. أما الباب الثاني فقد تناول مفاهيم ينبغي أن تُصحح مثل: مفهوم الكفر، والإيمان، وصلة العمل بالإيمان، وما يثبت به عقد الإسلام، وذلك لتصحيح المفاهيم المغلوطة التي تؤدي إلى الغلو في التكفير. وفي الباب الثالث تم استعراض مظاهر الغلو في التكفير، واشتمل على عدة فصول مهمة، منها: الفصل الأول: التكفير منزلق خطير، والفصل الثاني: التكفير بالمعصية، والفصل الثالث: تكفير الحاكم بغير ما أنزل الله بإطلاق، والفصل الرابع: تكفير الأتباع المحكومين بغير ما أنزل الله بإطلاق، والفصل الخامس: مفهوم دار الإسلام ودار الكفر، والفصل السادس: تكفير المعيّن دون مراعاة للضوابط الشرعية، والفصل السابع: تكفير من لم يُكفّر الكافر بزعمهم، والفصل الثامن: الغلو في فهم معنى الجهاد. أما الباب الرابع فقد خُصّص لبيان أسباب الغلو في التكفير، وتم تقسيمه إلى عدة فصول، منها: الفصل الأول: الابتداع، والفصل الثاني: الجهل، والفصل الثالث: اتباع الهوى، والفصل الرابع: منع حرية التدين، والفصل الخامس: الغلو في ذم التقليد. وفي الباب الخامس تم التركيز على السبيل إلى علاج ظاهرة الغلو في التكفير، وذلك من خلال تصحيح الاعتقاد والرجوع إلى عقيدة السلف الصالح كما في الفصل الأول، ثم تحكيم الكتاب والسنة في الفصل الثاني، وطلب العلم الشرعي والتفقه في الدين في الفصل الثالث، وطلب الحق وتحريه واتباع الدليل والالتزام به في الفصل الرابع. وختاماً جاء الباب السادس بعنوان التحذير من التسرع في التكفير، ليؤكد على ضرورة التثبت والتروي في إصدار أحكام التكفير، والرجوع إلى العلماء الربانيين وأهل العلم الراسخين، التزاماً بمنهج الإسلام الوسطي القائم على العدل والرحمة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
| FSS50475 | 240/17.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
| FSS50476 | 240/17.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

| Titre : |
الجواهر الكلامية في إيضاح العقيدة الإسلامية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
طاهر الجزائري, Auteur |
| Editeur : |
بيروت:دار ابن حزم |
| Année de publication : |
2017 |
| Importance : |
102ص |
| Format : |
19*13 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-81-781-1 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الجواهر الكلامية العقيدة الاسلامية الإيمان |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
الجواهر الكلامية في إيضاح العقيدة الإسلامية هو كتاب يتناول العقيدة الإسلامية بأسلوب مبسط وواضح، ويحتوي على مقدمة الناشر، ترجمة المؤلف، مقدمة المؤلف، ثم المقدمة العامة للكتاب. يبدأ الكتاب بالمبحث الأول: الإيمان بالله، ويتناول فيه الإيمان بالله تفصيلًا، والصفات الواجبة، والآيات والصفات المتشابهات، والصفات المستحيلة، ثم يوضح مذهب السلف والخلف في هذه المسائل. ثم يأتي المبحث الثاني: الإيمان بالملائكة، ويشمل تعريفهم ووظائفهم، يليه المبحث الثالث: الإيمان بالكتب، وفيه الحديث عن التوراة، الزبور، الإنجيل، والقرآن الكريم. أما المبحث الرابع: الإيمان بالرسل، فيتطرق إلى عدد الأنبياء، وتعريف المعجزة، حكمتها، دلالتها، الفرق بين المعجزة والسحر، والمعجزة والكرامة، وما يجب للأنبياء، وما يستحيل عليهم، وما يجوز عليهم، ثم يبرز امتياز النبي ﷺ على سائر الأنبياء، ومعجزاته ﷺ، وسيرته العطرة. وفي المبحث الخامس: الإيمان باليوم الآخر، يتناول معنى الإيمان به، وسؤال القبر، وحشر الأجساد، والحساب، والميزان والكتب، والصراط، والشفاعة، والكوثر، وحكم المؤمن الطائع، وحكم الكافر والمنافق، وحكم المؤمن العاصي، ثم يذكر الجنة والنار (جهنم). أما المبحث السادس: الإيمان بالقضاء والقدر، فيشرح معناه ويختم بخلاصة. ثم تأتي الخاتمة في مسائل مهمة، منها: الكلام في ذات الله تعالى بالعقل، والوصول إلى معرفته سبحانه، والروح، ورؤية الله سبحانه، وإصابة العين، وأفضل الأمم، والإسراء والمعراج، ووصول ثواب القربات للميت، والنعيم والعذاب في الآخرة، والولي ودرجته، والاجتهاد والمجتهدون، واختلاف المجتهدين، وأشراط الساعة، والسعيد. |
الجواهر الكلامية في إيضاح العقيدة الإسلامية [texte imprimé] / طاهر الجزائري, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن حزم, 2017 . - 102ص ; 19*13. ISBN : 978-9953-81-781-1 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الجواهر الكلامية العقيدة الاسلامية الإيمان |
| Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
| Résumé : |
الجواهر الكلامية في إيضاح العقيدة الإسلامية هو كتاب يتناول العقيدة الإسلامية بأسلوب مبسط وواضح، ويحتوي على مقدمة الناشر، ترجمة المؤلف، مقدمة المؤلف، ثم المقدمة العامة للكتاب. يبدأ الكتاب بالمبحث الأول: الإيمان بالله، ويتناول فيه الإيمان بالله تفصيلًا، والصفات الواجبة، والآيات والصفات المتشابهات، والصفات المستحيلة، ثم يوضح مذهب السلف والخلف في هذه المسائل. ثم يأتي المبحث الثاني: الإيمان بالملائكة، ويشمل تعريفهم ووظائفهم، يليه المبحث الثالث: الإيمان بالكتب، وفيه الحديث عن التوراة، الزبور، الإنجيل، والقرآن الكريم. أما المبحث الرابع: الإيمان بالرسل، فيتطرق إلى عدد الأنبياء، وتعريف المعجزة، حكمتها، دلالتها، الفرق بين المعجزة والسحر، والمعجزة والكرامة، وما يجب للأنبياء، وما يستحيل عليهم، وما يجوز عليهم، ثم يبرز امتياز النبي ﷺ على سائر الأنبياء، ومعجزاته ﷺ، وسيرته العطرة. وفي المبحث الخامس: الإيمان باليوم الآخر، يتناول معنى الإيمان به، وسؤال القبر، وحشر الأجساد، والحساب، والميزان والكتب، والصراط، والشفاعة، والكوثر، وحكم المؤمن الطائع، وحكم الكافر والمنافق، وحكم المؤمن العاصي، ثم يذكر الجنة والنار (جهنم). أما المبحث السادس: الإيمان بالقضاء والقدر، فيشرح معناه ويختم بخلاصة. ثم تأتي الخاتمة في مسائل مهمة، منها: الكلام في ذات الله تعالى بالعقل، والوصول إلى معرفته سبحانه، والروح، ورؤية الله سبحانه، وإصابة العين، وأفضل الأمم، والإسراء والمعراج، ووصول ثواب القربات للميت، والنعيم والعذاب في الآخرة، والولي ودرجته، والاجتهاد والمجتهدون، واختلاف المجتهدين، وأشراط الساعة، والسعيد. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50856 | 240/12.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink