الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'indexation
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية
|
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
أسماء الله الحسنى |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ابي عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين الزرعي الدمشقي،ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; حقق نصوصه و خرج احاديثه و علق عليه يوسف بديوي و ايمن عبد الرزاق الشوا, Auteur |
Mention d'édition : |
ط8 |
Editeur : |
الأردن : مؤسسة الفرسان للنشر والتوزيع |
Année de publication : |
2016 |
Importance : |
312ص |
Format : |
17*24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-415-018-4 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاسلام العقيدة الاسماء و الصفات ؛أسماء الله الحسنى؛صفاته الفضلى؛الكتاب والسنة |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يحتوي هذا الكتاب على أسماء الله الحسنى وصفاته الفضلى والإيمان بالله تعالى له موضع الصدارة في العقيدة الكتب المؤلفة في معاني أسماء الله تعالى ابن القيم وجهوده في مجال دراسة أسماء الله الحسنى منهج ابن القيم في هذا الكتاب مضمون الكتاب أصل هذا الكتاب عملنا في هذا الكتاب الباب الأول معرفة أسماء الله الحسنى الفصل الأول: معرفة أسماء الله وصفاته شواهد الصفات من الكتاب والسنة العلم بالله وبأسمائه وصفاته أجل العلوم الإيمان بالصفات العليا أساس الإسلام الفصل الثاني: أصول الأسماء الحسنى اتفاق جميع النبوات على أصول العقيدة مشهد الأسماء والصفات الفصل الثالث: مقتضيات الأسماء الحسنى اقتضاء أسماء الله الحسنى لمسمياتها ومتعلقاتها أسلوب الثناء على الله بأسمائه الحسنى الفصل الرابع: التوسل بأسماء الله الحسنى الفصل الخامس: الأدب في مراعاة الأسماء الحسنى الفصل السادس: تنزيه الأسماء الحسنى عن الشر معاني قوله: والشر ليس إليك الفصل السابع: تجليات الرب تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى الفصل الثامن: دلالة أسمائه الحسنى على ذاته وتوحيده دلالة الأسماء الحسنى على حكمته وقدرته عز وجل الفصل التاسع: آيات الأحكام وآيات الصفات الحسنى الفصل العاشر: لا تأويل في آيات الصفات الحسنى الباب الثاني تقسيم أسماء الله الحسنى الفصل الأول: ما يُذكر في الذات والنعوت وأسامي الله تعالى الفصل الثاني: أسماء الله ونفي السلب عنها الفصل الثالث: أسماء الله الحسنى وصفاته الله الرحمن الرحيم الملك الحق القدوس السلام الجبار المتكبر البصير العزيز الحكيم العليم العلام السميع البصير العدل اللطيف الحليم العفو الشاكر الشكور العلي الكبير المتكبر الحفيظ الرقيب الشهيد الحميد المجيد الودود الشكور الحي القيوم الواحد الأحد الصمد الغني الكريم الصبور الجميل الرفيق المغيث الفصل الأول: الاسم والمسمى الأسماء قوالب للمعاني الباب الثالث دلالة أسماء الله الحسنى صفاته تعالى داخلة في مسمى اسمه كلامه تعالى داخل في مسمى اسمه الترادف والتباين في أسمائه الحسنى معرفة المثل الأعلى الفصل الثاني: معرفة الصفات والنعوت الفرق بين الصفة والنعت من وجوه ثلاثة اشتقاق اسم الجلالة اشتقاق اسم الله تعالى معاني سبحانك اللهم) معاني اللهم. أقسام الدعاء معاني تبارك) تفسير قوله تعالى: (فعال لما يريد) كثرة صفات كماله ونعوت جلاله تفسير قوله تعالى: إن ربي على صراط مستقيم توضيح معنى القرب في بعض الآيات تفسير قوله تعالى: كل يوم هو في شأن الحكمة في مقابلة الصفات الفصل الثالث: طريقة القرآن الكريم في ورود أسماء الله تعالى التعريف والتنكير التقديم والتأخير بين الرحيم والغفور حكمة وقوع لفظ شديد بين رحمتين الحكمة في تقديم قوله تعالى: رب الناس * ملك الناس) طريقة القرآن في عطف أسماء الله تعالى الفصل الرابع: معاني الإضافة في قوله: رب الناس * ملك الناس * إله الناس) معاني الإضافة في قوله: ذو العرش إضافة الرحمة والبركة إلى الله تعالى الفصل الخامس: الحكمة في اقتران أسماء الله تعالى، وختم الآيات بها اقتران الواسع بالعليم اقتران الغني بالحليم. |
أسماء الله الحسنى [texte imprimé] / ابي عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين الزرعي الدمشقي،ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; حقق نصوصه و خرج احاديثه و علق عليه يوسف بديوي و ايمن عبد الرزاق الشوا, Auteur . - ط8 . - [S.l.] : الأردن : مؤسسة الفرسان للنشر والتوزيع, 2016 . - 312ص ; 17*24سم. ISBN : 978-614-415-018-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاسلام العقيدة الاسماء و الصفات ؛أسماء الله الحسنى؛صفاته الفضلى؛الكتاب والسنة |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يحتوي هذا الكتاب على أسماء الله الحسنى وصفاته الفضلى والإيمان بالله تعالى له موضع الصدارة في العقيدة الكتب المؤلفة في معاني أسماء الله تعالى ابن القيم وجهوده في مجال دراسة أسماء الله الحسنى منهج ابن القيم في هذا الكتاب مضمون الكتاب أصل هذا الكتاب عملنا في هذا الكتاب الباب الأول معرفة أسماء الله الحسنى الفصل الأول: معرفة أسماء الله وصفاته شواهد الصفات من الكتاب والسنة العلم بالله وبأسمائه وصفاته أجل العلوم الإيمان بالصفات العليا أساس الإسلام الفصل الثاني: أصول الأسماء الحسنى اتفاق جميع النبوات على أصول العقيدة مشهد الأسماء والصفات الفصل الثالث: مقتضيات الأسماء الحسنى اقتضاء أسماء الله الحسنى لمسمياتها ومتعلقاتها أسلوب الثناء على الله بأسمائه الحسنى الفصل الرابع: التوسل بأسماء الله الحسنى الفصل الخامس: الأدب في مراعاة الأسماء الحسنى الفصل السادس: تنزيه الأسماء الحسنى عن الشر معاني قوله: والشر ليس إليك الفصل السابع: تجليات الرب تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى الفصل الثامن: دلالة أسمائه الحسنى على ذاته وتوحيده دلالة الأسماء الحسنى على حكمته وقدرته عز وجل الفصل التاسع: آيات الأحكام وآيات الصفات الحسنى الفصل العاشر: لا تأويل في آيات الصفات الحسنى الباب الثاني تقسيم أسماء الله الحسنى الفصل الأول: ما يُذكر في الذات والنعوت وأسامي الله تعالى الفصل الثاني: أسماء الله ونفي السلب عنها الفصل الثالث: أسماء الله الحسنى وصفاته الله الرحمن الرحيم الملك الحق القدوس السلام الجبار المتكبر البصير العزيز الحكيم العليم العلام السميع البصير العدل اللطيف الحليم العفو الشاكر الشكور العلي الكبير المتكبر الحفيظ الرقيب الشهيد الحميد المجيد الودود الشكور الحي القيوم الواحد الأحد الصمد الغني الكريم الصبور الجميل الرفيق المغيث الفصل الأول: الاسم والمسمى الأسماء قوالب للمعاني الباب الثالث دلالة أسماء الله الحسنى صفاته تعالى داخلة في مسمى اسمه كلامه تعالى داخل في مسمى اسمه الترادف والتباين في أسمائه الحسنى معرفة المثل الأعلى الفصل الثاني: معرفة الصفات والنعوت الفرق بين الصفة والنعت من وجوه ثلاثة اشتقاق اسم الجلالة اشتقاق اسم الله تعالى معاني سبحانك اللهم) معاني اللهم. أقسام الدعاء معاني تبارك) تفسير قوله تعالى: (فعال لما يريد) كثرة صفات كماله ونعوت جلاله تفسير قوله تعالى: إن ربي على صراط مستقيم توضيح معنى القرب في بعض الآيات تفسير قوله تعالى: كل يوم هو في شأن الحكمة في مقابلة الصفات الفصل الثالث: طريقة القرآن الكريم في ورود أسماء الله تعالى التعريف والتنكير التقديم والتأخير بين الرحيم والغفور حكمة وقوع لفظ شديد بين رحمتين الحكمة في تقديم قوله تعالى: رب الناس * ملك الناس) طريقة القرآن في عطف أسماء الله تعالى الفصل الرابع: معاني الإضافة في قوله: رب الناس * ملك الناس * إله الناس) معاني الإضافة في قوله: ذو العرش إضافة الرحمة والبركة إلى الله تعالى الفصل الخامس: الحكمة في اقتران أسماء الله تعالى، وختم الآيات بها اقتران الواسع بالعليم اقتران الغني بالحليم. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50918 | 240/09.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
الاساليب القرآنية في عرض العقيدة الاسلامية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الطائي،صالح خليل حمودي, Auteur ; ., Auteur |
Editeur : |
حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع |
Année de publication : |
2008م |
Importance : |
424م |
Format : |
24/17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يتضمن الكتاب مواضيع متعددة في القران الكريم و العقيدة الاسلامية و اساليب القران الكريم في اثبات ذلك للقارئيدور الفصل الأول حول النظر في المعلوم للتوصل إلى المجهول، بدءًا بالمبحث الأول الذي يتناول الآيات الكونية في تمهيد شامل، ويستعرض المطلب الأول آيات السماء من حيث معناها اللغوي كسقف وسحاب ومطر، وتصوير سماء الجنة والنار، بالإضافة إلى السماء كوجه مقابل للأرض في التعبير عن وحدانية الله ورحمته وعنايته، والحديث عن يوم الحساب، والعقاب والهلاك، وإحاطة الله بكل شيء وسعة علمه، والتهديد والوعيد، والتحدي، ثم ينتقل المطلب الثاني إلى آيات الشمس والقمر من حيث تسخيرهما، ورحمتهما وعنايتهما، ودورهما في يوم الحساب، ويلي ذلك المطلب الثالث الذي يتناول آيات النجوم والكواكب، أما المبحث الثاني فيركز على الأرض كمحيط للإنسان، معرفًا الأرض لغويًا، ويبحث المطلب الأول في توظيف الأرض لإقامة التوحيد، بينما يتناول المطلب الثاني توظيف الأرض في الإحاطة بعلم الله وسعة رحمته، ويخصص المطلب الثالث لتوظيف الأرض في التهديد والوعيد، بما في ذلك العبرة والتفكير، ويوم الحساب، والعقاب والعذاب، والجبال من حيث التوحيد وإقامته، والرحمة والعناية، ويوم الحساب، والتهديد والوعيد، ويختتم المبحث الرابع بتأثير الشمس والقمر في الأرض في إقامة الليل والنهار، وينتقل الفصل إلى المبحث الثالث الذي يركز على توظيف خلق الإنسان للدلالة على عقيدة التوحيد، فيدعو المطلب الأول الإنسان إلى مشاهدة ما في الآفاق والأنفس، ويوظف المطلب الثاني خلق الإنسان في التدليل على التوحيد وإقامته، بينما يتناول المطلب الثالث توظيف خلق الإنسان في الإشارة إلى يوم الحساب والعبرة والتفكر، ويختتم المبحث الرابع ببيان أثر الروح في إرشاد العقل إلى الإيمان، وإثبات وجود الروح من خلال الأدلة الشرعية. أما الفصل الثاني، فيركز على توحيد الربوبية كطريق إلى توحيد الألوهية، ممهدًا بمعنى توحيد الربوبية والألوهية، ومميزًا بين الأنواع الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ويبدأ المبحث الأول ببيان أن الخلق دليل الوجود، مستعرضًا إمكان الخلق والإيجاد، ودليل الإمكان الأول في بدء الخلق، ودليل الإمكان في بدء خلق السماوات والأرض، وبدء خلق الإنسان، ودليل الاختراع والعناية، ووجوب وجود الخالق، ثم ينتقل المبحث الثاني إلى الإتقان كدليل على التوحيد، متناولًا الدليل القرآني في إثبات وجود الخالق، واختلاف العلماء في الاستدلال بالنقل على وجود الخالق، وقدرة الخالق ودقة إتقانه في خلق الموجودات، والصنع والإتقان والتحدي، ومطابقة الحقائق العلمية لما جاء في القرآن، والأسلوب القرآني في بيان معنى التوحيد والوحدانية، وبرهان التمانع، والآيات المثبتة للوحدانية، ونفي الشريك، ونفي الولد والصاحبة، أما المبحث الثالث فيتناول تعظيم الخالق بأسمائه وصفاته كطريق إلى عبوديته، في تمهيد يشمل صفة الوجود والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدرة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة الإرادة، وصفة العلم وما يتحقق بها من الأسماء الحسنى، وصفة الحياة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة مخالفة الحوادث والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدم والبقاء، وصفة السمع والبصر، وصفة الكلام، وصفة التكوين، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، وما يدخل في باب الخلق والإيجاد، وما يدخل في باب رزق المخلوقات الحية، وما يدخل في باب العطاء والإنعام، وما يدخل في باب الرأفة والرحمة، وما يدخل في باب الولاية والنصر، وما يدخل في باب علامة المكلفين بخالقهم، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، والمطلب الحادي عشر يناقش صفات الحمد والتمجيد لله تعالى، بينما يتناول المطلب الثاني عشر القضاء والقدر لغة واصطلاحًا، ويختص المطلب الثالث عشر بأفعال العباد والكسب، مع عرض آراء الإمام الباقلاني وأبي إسحاق الإسفرائيني والإمام الجويني والغزالي، ويتناول المطلب الرابع عشر الإيمان بالله عز وجل لغة واصطلاحًا، والزيادة والنقصان في الإيمان، ويختتم المطلب الخامس عشر بالعبادة وما يزيد في الإيمان، والخوف والرهبة والخشية والخضوع. ويتناول الفصل الثالث الأسلوب القصصي وضرب المثل واستعمال الوسائل البلاغية في عرض العقيدة، ويبدأ المبحث الأول بالمثل القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بالمثل في كلام العرب، وموضحًا تعريفه لغة واصطلاحًا، وأنواعه، وتوظيفه القرآني، وأهميته، ومميزاته، وأغراضه، ثم يتناول المبحث الثاني القصة القرآنية في عرض العقيدة، موضحًا تعريف القصة في اللغة والاصطلاح، وأغراض القصص القرآني، وأنواعه، وفوائده، والتكرار فيه، ودور الوحي كأحد أسس القصص القرآني، وما يجب في حق الرسل، والمعجزات في القصص القرآني، أما المبحث الثالث فيستعرض الوسائل البلاغية في الأسلوب القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بتناول التشبيه، والاستعارة، والكناية، والمجاز، وصور من الوصف القرآني للمؤمنين، والمنافقين، والكافرين، والجنة، وجهنم. وينتقل الفصل الرابع إلى أسلوب القرآن في مخاطبة الفطرة، ويبدأ المبحث الأول بمخاطبة الفطرة، ممهدًا بحقيقة الفطرة، وأثرها في الإيمان، ووجوب المعرفة وقصد النظر في إثبات وجود الله، وفساد الفطرة، وكيف خاطب القرآن الفطرة والعقل، وعلاج القرآن الفطرة الفاسدة بالنموذج والقدوة، ويلي ذلك المبحث الثاني الذي يتناول مراعاة مقتضى الحال، ممهدًا بالعرض العقائدي الميسر، وطبيعة الدعوة لعقيدة التوحيد، والخطاب القرآني المباشر في قضية التوحيد ودعوة المخالف وإظهار النبوة والإيمان بالرسل، واعتماد الأسلوب القرآني الحوار في عرضه العقيدة، والرحمة والإحسان في أسلوب المحاورة والجدل، ونماذج من المحاورة في القرآن الكريم، واعتماد الأسلوب القرآني الوسطية ونبذ الغلو والتطرف، ومعالجة القرآن للغلو والتطرف، والأسلوب القرآني في التأكيد على بشرية الرسل التي أنكرها المشركون، والآيات التي تؤكد بشرية الرسل، وإنكار المشركين بشرية الرسل، ولغة الخطاب كونها لغة البشر، وفتح باب التوبة، والشفاعة، أما المبحث الثالث فيركز على استعمال الألفاظ المألوفة، ممهدًا بتناول الألفاظ المفردة والمركبة، وحسن اختيار كلمات القرآن، ودقة القرآن في إحكام التعبير، واستعمالاته للكلمة، واختيار المفرد دون جمعه، والنكرة والمعرفة في القرآن، والمطلب الثاني يوضح اللفظ ومرادفه في الأسلوب القرآني، واختيار اللفظ المؤدي إلى المعنى، والمطلب الثالث يناقش التقديم والتأخير في الأسلوب القرآني، والتقديم للاختصاص، والتقديم للمزية والفضل، وتقديم الأليق بالسياق، ويختتم المطلب الرابع ببيان أنه لا تناقض ولا تطويل في الأسلوب القرآني، ومراعاة مستويات البشر، وإعجاز القرآن، وتحدي القرآن، ووجوه الإعجاز في القرآن، وأسلوب القرآن الكريم، والأسلوب غير المفردات والتراكيب. أما الفصل الخامس والأخير، فيتحدث عن أسلوب القرآن الكريم في بيان عواقب الأمم المنكرة لدعوة الرسل إلى الإيمان والتوحيد، ويبدأ المبحث الأول ببيان التشابه في وسائل الإنكار لدى الكفار، ممهدًا بالاستكبار وصوره، ومظاهر آثاره على الناس، والتكذيب في تحدي الرسل والأنبياء، واتهام الرسل بالكذب الصريح، والتصريح بالكفر وإبداء الشك بدعوة الرسل، وعدم اتباع الأوامر والنواهي، وتحدي الرسل بنزول العذاب، ثم يتناول المبحث الثاني التذكير بالعاقبة، ممهدًا بعاقبة قوم نوح، وقوم هود، وقوم ثمود، وقوم لوط، وقوم فرعون، وقارون، وكفار مكة، ويختتم المبحث الثالث ببيان تحقق العاقبة بأصنافها المختلفة، كالغرق، والريح، والصيحة، والرجفة، والصاعقة، وقلب الديار، والحجارة، والظلة، والخسف، والمسخ." |
الاساليب القرآنية في عرض العقيدة الاسلامية [texte imprimé] / الطائي،صالح خليل حمودي, Auteur ; ., Auteur . - [S.l.] : حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع, 2008م . - 424م ; 24/17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يتضمن الكتاب مواضيع متعددة في القران الكريم و العقيدة الاسلامية و اساليب القران الكريم في اثبات ذلك للقارئيدور الفصل الأول حول النظر في المعلوم للتوصل إلى المجهول، بدءًا بالمبحث الأول الذي يتناول الآيات الكونية في تمهيد شامل، ويستعرض المطلب الأول آيات السماء من حيث معناها اللغوي كسقف وسحاب ومطر، وتصوير سماء الجنة والنار، بالإضافة إلى السماء كوجه مقابل للأرض في التعبير عن وحدانية الله ورحمته وعنايته، والحديث عن يوم الحساب، والعقاب والهلاك، وإحاطة الله بكل شيء وسعة علمه، والتهديد والوعيد، والتحدي، ثم ينتقل المطلب الثاني إلى آيات الشمس والقمر من حيث تسخيرهما، ورحمتهما وعنايتهما، ودورهما في يوم الحساب، ويلي ذلك المطلب الثالث الذي يتناول آيات النجوم والكواكب، أما المبحث الثاني فيركز على الأرض كمحيط للإنسان، معرفًا الأرض لغويًا، ويبحث المطلب الأول في توظيف الأرض لإقامة التوحيد، بينما يتناول المطلب الثاني توظيف الأرض في الإحاطة بعلم الله وسعة رحمته، ويخصص المطلب الثالث لتوظيف الأرض في التهديد والوعيد، بما في ذلك العبرة والتفكير، ويوم الحساب، والعقاب والعذاب، والجبال من حيث التوحيد وإقامته، والرحمة والعناية، ويوم الحساب، والتهديد والوعيد، ويختتم المبحث الرابع بتأثير الشمس والقمر في الأرض في إقامة الليل والنهار، وينتقل الفصل إلى المبحث الثالث الذي يركز على توظيف خلق الإنسان للدلالة على عقيدة التوحيد، فيدعو المطلب الأول الإنسان إلى مشاهدة ما في الآفاق والأنفس، ويوظف المطلب الثاني خلق الإنسان في التدليل على التوحيد وإقامته، بينما يتناول المطلب الثالث توظيف خلق الإنسان في الإشارة إلى يوم الحساب والعبرة والتفكر، ويختتم المبحث الرابع ببيان أثر الروح في إرشاد العقل إلى الإيمان، وإثبات وجود الروح من خلال الأدلة الشرعية. أما الفصل الثاني، فيركز على توحيد الربوبية كطريق إلى توحيد الألوهية، ممهدًا بمعنى توحيد الربوبية والألوهية، ومميزًا بين الأنواع الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ويبدأ المبحث الأول ببيان أن الخلق دليل الوجود، مستعرضًا إمكان الخلق والإيجاد، ودليل الإمكان الأول في بدء الخلق، ودليل الإمكان في بدء خلق السماوات والأرض، وبدء خلق الإنسان، ودليل الاختراع والعناية، ووجوب وجود الخالق، ثم ينتقل المبحث الثاني إلى الإتقان كدليل على التوحيد، متناولًا الدليل القرآني في إثبات وجود الخالق، واختلاف العلماء في الاستدلال بالنقل على وجود الخالق، وقدرة الخالق ودقة إتقانه في خلق الموجودات، والصنع والإتقان والتحدي، ومطابقة الحقائق العلمية لما جاء في القرآن، والأسلوب القرآني في بيان معنى التوحيد والوحدانية، وبرهان التمانع، والآيات المثبتة للوحدانية، ونفي الشريك، ونفي الولد والصاحبة، أما المبحث الثالث فيتناول تعظيم الخالق بأسمائه وصفاته كطريق إلى عبوديته، في تمهيد يشمل صفة الوجود والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدرة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة الإرادة، وصفة العلم وما يتحقق بها من الأسماء الحسنى، وصفة الحياة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة مخالفة الحوادث والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدم والبقاء، وصفة السمع والبصر، وصفة الكلام، وصفة التكوين، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، وما يدخل في باب الخلق والإيجاد، وما يدخل في باب رزق المخلوقات الحية، وما يدخل في باب العطاء والإنعام، وما يدخل في باب الرأفة والرحمة، وما يدخل في باب الولاية والنصر، وما يدخل في باب علامة المكلفين بخالقهم، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، والمطلب الحادي عشر يناقش صفات الحمد والتمجيد لله تعالى، بينما يتناول المطلب الثاني عشر القضاء والقدر لغة واصطلاحًا، ويختص المطلب الثالث عشر بأفعال العباد والكسب، مع عرض آراء الإمام الباقلاني وأبي إسحاق الإسفرائيني والإمام الجويني والغزالي، ويتناول المطلب الرابع عشر الإيمان بالله عز وجل لغة واصطلاحًا، والزيادة والنقصان في الإيمان، ويختتم المطلب الخامس عشر بالعبادة وما يزيد في الإيمان، والخوف والرهبة والخشية والخضوع. ويتناول الفصل الثالث الأسلوب القصصي وضرب المثل واستعمال الوسائل البلاغية في عرض العقيدة، ويبدأ المبحث الأول بالمثل القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بالمثل في كلام العرب، وموضحًا تعريفه لغة واصطلاحًا، وأنواعه، وتوظيفه القرآني، وأهميته، ومميزاته، وأغراضه، ثم يتناول المبحث الثاني القصة القرآنية في عرض العقيدة، موضحًا تعريف القصة في اللغة والاصطلاح، وأغراض القصص القرآني، وأنواعه، وفوائده، والتكرار فيه، ودور الوحي كأحد أسس القصص القرآني، وما يجب في حق الرسل، والمعجزات في القصص القرآني، أما المبحث الثالث فيستعرض الوسائل البلاغية في الأسلوب القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بتناول التشبيه، والاستعارة، والكناية، والمجاز، وصور من الوصف القرآني للمؤمنين، والمنافقين، والكافرين، والجنة، وجهنم. وينتقل الفصل الرابع إلى أسلوب القرآن في مخاطبة الفطرة، ويبدأ المبحث الأول بمخاطبة الفطرة، ممهدًا بحقيقة الفطرة، وأثرها في الإيمان، ووجوب المعرفة وقصد النظر في إثبات وجود الله، وفساد الفطرة، وكيف خاطب القرآن الفطرة والعقل، وعلاج القرآن الفطرة الفاسدة بالنموذج والقدوة، ويلي ذلك المبحث الثاني الذي يتناول مراعاة مقتضى الحال، ممهدًا بالعرض العقائدي الميسر، وطبيعة الدعوة لعقيدة التوحيد، والخطاب القرآني المباشر في قضية التوحيد ودعوة المخالف وإظهار النبوة والإيمان بالرسل، واعتماد الأسلوب القرآني الحوار في عرضه العقيدة، والرحمة والإحسان في أسلوب المحاورة والجدل، ونماذج من المحاورة في القرآن الكريم، واعتماد الأسلوب القرآني الوسطية ونبذ الغلو والتطرف، ومعالجة القرآن للغلو والتطرف، والأسلوب القرآني في التأكيد على بشرية الرسل التي أنكرها المشركون، والآيات التي تؤكد بشرية الرسل، وإنكار المشركين بشرية الرسل، ولغة الخطاب كونها لغة البشر، وفتح باب التوبة، والشفاعة، أما المبحث الثالث فيركز على استعمال الألفاظ المألوفة، ممهدًا بتناول الألفاظ المفردة والمركبة، وحسن اختيار كلمات القرآن، ودقة القرآن في إحكام التعبير، واستعمالاته للكلمة، واختيار المفرد دون جمعه، والنكرة والمعرفة في القرآن، والمطلب الثاني يوضح اللفظ ومرادفه في الأسلوب القرآني، واختيار اللفظ المؤدي إلى المعنى، والمطلب الثالث يناقش التقديم والتأخير في الأسلوب القرآني، والتقديم للاختصاص، والتقديم للمزية والفضل، وتقديم الأليق بالسياق، ويختتم المطلب الرابع ببيان أنه لا تناقض ولا تطويل في الأسلوب القرآني، ومراعاة مستويات البشر، وإعجاز القرآن، وتحدي القرآن، ووجوه الإعجاز في القرآن، وأسلوب القرآن الكريم، والأسلوب غير المفردات والتراكيب. أما الفصل الخامس والأخير، فيتحدث عن أسلوب القرآن الكريم في بيان عواقب الأمم المنكرة لدعوة الرسل إلى الإيمان والتوحيد، ويبدأ المبحث الأول ببيان التشابه في وسائل الإنكار لدى الكفار، ممهدًا بالاستكبار وصوره، ومظاهر آثاره على الناس، والتكذيب في تحدي الرسل والأنبياء، واتهام الرسل بالكذب الصريح، والتصريح بالكفر وإبداء الشك بدعوة الرسل، وعدم اتباع الأوامر والنواهي، وتحدي الرسل بنزول العذاب، ثم يتناول المبحث الثاني التذكير بالعاقبة، ممهدًا بعاقبة قوم نوح، وقوم هود، وقوم ثمود، وقوم لوط، وقوم فرعون، وقارون، وكفار مكة، ويختتم المبحث الثالث ببيان تحقق العاقبة بأصنافها المختلفة، كالغرق، والريح، والصيحة، والرجفة، والصاعقة، وقلب الديار، والحجارة، والظلة، والخسف، والمسخ." |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS51062 | 240/07.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSS51063 | 240/07.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
العجالة الحسنى في شرح أسماء الله الحسنى |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
السيوطي،جلال الدين عبد الرحمن بن ابي بكر المتوفى سنة 911ه, Auteur ; تحقيق محمد شايب شريف, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار ابن حزم للطباعة و النشر و التوزيع |
Année de publication : |
2012 |
Importance : |
83ص |
Format : |
13*20سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-416-244-6 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاسلام العقيدة الاسماء و الصفات ؛أسماء الله الحسنى؛صفاته الفضلى؛الكتاب والسنة |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يحتوي هذا الكتاب على شرح لسماء الله الحسنى هي الأسماء التي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية، والتي تدل على صفات الله تعالى وكماله. ورد في الحديث الصحيح: "إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة" (رواه البخاري ومسلم). من هذه الأسماء: الرَّحْمَنُ (ذو الرحمة الواسعة)، الرَّحِيمُ (ذو الرحمة الخاصة بالمؤمنين)، المَلِكُ (المالك لكل شيء)، القُدُّوسُ (المنزه عن النقص)، السَّلَامُ (المصدر للسلام)، المُؤْمِنُ (المصدق لرسله)، المُهَيْمِنُ (الرقيب على كل شيء)، العَزِيزُ (المنيع الذي لا يُغلب)، الجَبَّارُ (القاهر لكل شيء)، المُتَكَبِّرُ (المتعالي عن صفات الخلق)، الخَالِقُ (المبدع للخلق)، البَارِئُ (الموجد للأشياء)، المُصَوِّرُ (الذي يعطي كل مخلوق صورته)، الغَفَّارُ (كثير المغفرة)، القَهَّارُ (الغالب لكل الخلق)، الوَهَّابُ (كثير العطاء)، الرَّزَّاقُ (الموصل للأرزاق)، الفَتَّاحُ (الفاتح لأبواب الخير)، العَلِيمُ (العالم بكل شيء)، القَابِضُ (الذي يضيق الرزق)، البَاسِطُ (الذي يوسع الرزق)، الخَافِضُ (الذي يذل من يشاء)، الرَّافِعُ (الذي يرفع من يشاء)، المُعِزُّ (الذي يعز المؤمنين)، المُذِلُّ (الذي يذل الكافرين)، السَّمِيعُ (الذي يسمع كل شيء)، البَصِيرُ (الذي يرى كل شيء)، الحَكَمُ (الحاكم العدل)، العَدْلُ (الذي لا يجور)، اللَّطِيفُ (العليم بدقائق الأمور)، الخَبِيرُ (العليم ببواطن الأشياء)، الحَلِيمُ (الصبور على المعاصي)، العَظِيمُ (ذو العظمة)، الغَفُورُ (الساتر للذنوب)، الشَّكُورُ (المثيب على القليل)، العَلِيُّ (العالي فوق كل شيء)، الكَبِيرُ (العظيم)، الحَفِيظُ (الحافظ لكل شيء)، المُقِيتُ (الموصل للأقوات)، الحَسِيبُ (الكافي والمحاسب)، الجَلِيلُ (ذو الجلال)، الكَرِيمُ (كثير العطاء)، الرَّقِيبُ (الرقيب على الخلق)، المُجِيبُ (الذي يجيب الدعاء)، الوَاسِعُ (الذي وسع علمه ورزقه)، الحَكِيمُ (الذي يضع الأشياء في مواضعها)، الوَدُودُ (المحب لعباده)، المَجِيدُ (ذو المجد)، البَاعِثُ (الذي يبعث الخلق)، الشَّهِيدُ (الشاهد على كل شيء)، الحَقُّ (الثابت الذي لا يتغير)، الوَكِيلُ (الكفيل بالعباد)، القَوِيُّ (ذو القوة التامة)، المَتِينُ (الشديد)، الوَلِيُّ (الناصر لأوليائه)، الحَمِيدُ (المحمود على كل حال)، المُحْصِي (العالم بكل شيء)، المُبْدِئُ (الذي أنشأ الخلق)، المُعِيدُ (الذي يعيد الخلق)، المُحْيِي (الذي يحيي الموتى)، المُمِيتُ (الذي يميت الأحياء)، الحَيُّ (الذي لا يموت)، القَيُّومُ (القائم بنفسه)، الوَاجِدُ (الذي لا يعوزه شيء)، المَاجِدُ (ذو الكمال)، الوَاحِدُ (الفرد الذي لا شريك له)، الأَحَدُ (الذي لا يتجزأ)، الصَّمَدُ (المقصود في الحاجات)، القَادِرُ (الذي يقدر على كل شيء)، المُقْتَدِرُ (الذي يخلق الأقدار)، المُقَدِّمُ (الذي يقدم ما يشاء)، المُؤَخِّرُ (الذي يؤخر ما يشاء)، الأَوَّلُ (الذي لا بداية له)، الآخِرُ (الذي لا نهاية له)، الظَّاهِرُ (الذي ظهر بآياته)، البَاطِنُ (الذي لا يُدرك)، الوَالِي (المتصرف في الكون)، المُتَعَالِي (المنزه عن صفات المخلوقين)، البَرُّ (اللطيف بعباده)، التَّوَّابُ (الذي يقبل التوبة)، المُنْتَقِمُ (الذي يعاقب الظالمين)، العَفُوُّ (الذي يصفح عن الذنوب)، الرَّؤُوفُ (شديد الرحمة)، مَالِكُ المُلْكِ (المتصرف في الملك)، ذُو الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ (صاحب العظمة والكرم)، المُقْسِطُ (العادل)، الجَامِعُ (الذي يجمع الخلق)، الغَنِيُّ (الذي لا يحتاج)، المُغْنِي (الذي يغني عباده)، المَانِعُ (المانع للعطاء)، الضَّارُّ (الذي يقدر الضرر)، النَّافِعُ (الذي يقدر النفع)، النُّورُ (المنور للقلوب)، الهادي (المرشد إلى الصراط المستقيم)، البَدِيعُ (الخالق بلا مثال)، البَاقِي (الذي لا يفنى)، الوَارِثُ (الوارث لكل شيء)، الرَّشِيدُ (الهادي إلى الصواب)، الصَّبُورُ (الذي لا يعجل بالعقوبة). |
العجالة الحسنى في شرح أسماء الله الحسنى [texte imprimé] / السيوطي،جلال الدين عبد الرحمن بن ابي بكر المتوفى سنة 911ه, Auteur ; تحقيق محمد شايب شريف, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن حزم للطباعة و النشر و التوزيع, 2012 . - 83ص ; 13*20سم. ISBN : 978-614-416-244-6 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاسلام العقيدة الاسماء و الصفات ؛أسماء الله الحسنى؛صفاته الفضلى؛الكتاب والسنة |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يحتوي هذا الكتاب على شرح لسماء الله الحسنى هي الأسماء التي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية، والتي تدل على صفات الله تعالى وكماله. ورد في الحديث الصحيح: "إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة" (رواه البخاري ومسلم). من هذه الأسماء: الرَّحْمَنُ (ذو الرحمة الواسعة)، الرَّحِيمُ (ذو الرحمة الخاصة بالمؤمنين)، المَلِكُ (المالك لكل شيء)، القُدُّوسُ (المنزه عن النقص)، السَّلَامُ (المصدر للسلام)، المُؤْمِنُ (المصدق لرسله)، المُهَيْمِنُ (الرقيب على كل شيء)، العَزِيزُ (المنيع الذي لا يُغلب)، الجَبَّارُ (القاهر لكل شيء)، المُتَكَبِّرُ (المتعالي عن صفات الخلق)، الخَالِقُ (المبدع للخلق)، البَارِئُ (الموجد للأشياء)، المُصَوِّرُ (الذي يعطي كل مخلوق صورته)، الغَفَّارُ (كثير المغفرة)، القَهَّارُ (الغالب لكل الخلق)، الوَهَّابُ (كثير العطاء)، الرَّزَّاقُ (الموصل للأرزاق)، الفَتَّاحُ (الفاتح لأبواب الخير)، العَلِيمُ (العالم بكل شيء)، القَابِضُ (الذي يضيق الرزق)، البَاسِطُ (الذي يوسع الرزق)، الخَافِضُ (الذي يذل من يشاء)، الرَّافِعُ (الذي يرفع من يشاء)، المُعِزُّ (الذي يعز المؤمنين)، المُذِلُّ (الذي يذل الكافرين)، السَّمِيعُ (الذي يسمع كل شيء)، البَصِيرُ (الذي يرى كل شيء)، الحَكَمُ (الحاكم العدل)، العَدْلُ (الذي لا يجور)، اللَّطِيفُ (العليم بدقائق الأمور)، الخَبِيرُ (العليم ببواطن الأشياء)، الحَلِيمُ (الصبور على المعاصي)، العَظِيمُ (ذو العظمة)، الغَفُورُ (الساتر للذنوب)، الشَّكُورُ (المثيب على القليل)، العَلِيُّ (العالي فوق كل شيء)، الكَبِيرُ (العظيم)، الحَفِيظُ (الحافظ لكل شيء)، المُقِيتُ (الموصل للأقوات)، الحَسِيبُ (الكافي والمحاسب)، الجَلِيلُ (ذو الجلال)، الكَرِيمُ (كثير العطاء)، الرَّقِيبُ (الرقيب على الخلق)، المُجِيبُ (الذي يجيب الدعاء)، الوَاسِعُ (الذي وسع علمه ورزقه)، الحَكِيمُ (الذي يضع الأشياء في مواضعها)، الوَدُودُ (المحب لعباده)، المَجِيدُ (ذو المجد)، البَاعِثُ (الذي يبعث الخلق)، الشَّهِيدُ (الشاهد على كل شيء)، الحَقُّ (الثابت الذي لا يتغير)، الوَكِيلُ (الكفيل بالعباد)، القَوِيُّ (ذو القوة التامة)، المَتِينُ (الشديد)، الوَلِيُّ (الناصر لأوليائه)، الحَمِيدُ (المحمود على كل حال)، المُحْصِي (العالم بكل شيء)، المُبْدِئُ (الذي أنشأ الخلق)، المُعِيدُ (الذي يعيد الخلق)، المُحْيِي (الذي يحيي الموتى)، المُمِيتُ (الذي يميت الأحياء)، الحَيُّ (الذي لا يموت)، القَيُّومُ (القائم بنفسه)، الوَاجِدُ (الذي لا يعوزه شيء)، المَاجِدُ (ذو الكمال)، الوَاحِدُ (الفرد الذي لا شريك له)، الأَحَدُ (الذي لا يتجزأ)، الصَّمَدُ (المقصود في الحاجات)، القَادِرُ (الذي يقدر على كل شيء)، المُقْتَدِرُ (الذي يخلق الأقدار)، المُقَدِّمُ (الذي يقدم ما يشاء)، المُؤَخِّرُ (الذي يؤخر ما يشاء)، الأَوَّلُ (الذي لا بداية له)، الآخِرُ (الذي لا نهاية له)، الظَّاهِرُ (الذي ظهر بآياته)، البَاطِنُ (الذي لا يُدرك)، الوَالِي (المتصرف في الكون)، المُتَعَالِي (المنزه عن صفات المخلوقين)، البَرُّ (اللطيف بعباده)، التَّوَّابُ (الذي يقبل التوبة)، المُنْتَقِمُ (الذي يعاقب الظالمين)، العَفُوُّ (الذي يصفح عن الذنوب)، الرَّؤُوفُ (شديد الرحمة)، مَالِكُ المُلْكِ (المتصرف في الملك)، ذُو الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ (صاحب العظمة والكرم)، المُقْسِطُ (العادل)، الجَامِعُ (الذي يجمع الخلق)، الغَنِيُّ (الذي لا يحتاج)، المُغْنِي (الذي يغني عباده)، المَانِعُ (المانع للعطاء)، الضَّارُّ (الذي يقدر الضرر)، النَّافِعُ (الذي يقدر النفع)، النُّورُ (المنور للقلوب)، الهادي (المرشد إلى الصراط المستقيم)، البَدِيعُ (الخالق بلا مثال)، البَاقِي (الذي لا يفنى)، الوَارِثُ (الوارث لكل شيء)، الرَّشِيدُ (الهادي إلى الصواب)، الصَّبُورُ (الذي لا يعجل بالعقوبة). |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50697 | 240/10.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
العرف الناشر في شرح و أدلة فقه متن ابن عاشر قسم العقيدة و التصوف |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
اليزليتني القروي احمد بن عبد الرحمان المالكي, Auteur ; حققه و ضبطه و وثق نصوصه و خرج احاديثه و علق عليه ابو الفضل الدمياطي احمد بن علي, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار ابن حزم |
Année de publication : |
2014م |
Importance : |
595ص |
Format : |
24*17 |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9959-854-96-4 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الفقه الاسلامي الفتوى الفتاوى الدين الاسلامي الفتاوي الاسلامية ابواب الفقه العقيدة السنة النبوية منهج اهل السنة و الجماعة |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يبدأ هذا الكتاب القيم بمقدمة تهيئ القارئ لمحتواه الثري، والذي يتناول بالدرس والتحليل كتاب "التزكية والتصوف" وموقف العلماء الأجلاء من التصوف. ينتقل بنا الكتاب بعد ذلك إلى "مبادئ التصوف وهوادي التعرف"، ليقدم لنا حديثًا وافيًا عن نشأة التصوف واشتقاق لفظه، مستعرضًا نبذة تاريخية عن الحركة الصوفية وظهور العباد وبداية الانحراف وطلائع الصوفية. ثم يعرض تعريفًا للتصوف اصطلاحًا، لينتقل بنا إلى مفهوم التوبة، تعريفها، شروطها، وموضوعها، مستعرضًا أقوال العلماء في التوبة النصوح، ومناقشًا مسائل هامة كصحة التوبة من بعض الذنوب، ووجوب الندم على من تذكر ذنبه، وما إذا كانت توبة الكافر هي نفسها إسلامه. كما يتناول الكتاب فضل الاستغفار، ثم ينتقل للحديث عن التقوى لغة واصطلاحًا، مؤكدًا على أن كل خير علقه الرب بالتقوى، ومبينًا لماذا التقوى، وكيف يتقي العبد ربه، ودرجاتها، والبواعث عليها. ويتطرق الكتاب إلى أهمية غض البصر، مع ذكر حكايتين تبينان عاقبة المخالفة في عدم الغض، وطرح سؤال وجواب ظريف في هذا السياق. كما يحذر من كف السمع عن المآثم، وخطورة الغناء على القلوب، مستشهدًا بقول يزيد بن الوليد في التحذير من سماع الغناء. ويولي الكتاب أهمية كبرى لحفظ اللسان، مبينًا أنواع الكلام وآفات اللسان كالغيبة وأقبخ أنواعها، ومؤكدًا على أن المستمع شريك المغتاب، وموضحًا الأسباب الباعثة عليها، ومتناولًا مسألة الغيبة باسم الجرح والتعديل، والمواضع التي تباح فيها. كما يحذر من النميمة والإفساد بين المؤمنين، ويذكر سبب محاسبة العباد على الدماء يوم القيامة، مع إيراد كلام نفيس لابن رجب وقصة عجيبة في بيان أثر الغيبة، وما يلزم من وصلت إليه نميمة. ويتناول الكتاب معنى الزور والأحوال التي يباح فيها الكذب ومثالبه، ويحذر من اجتناب أكل الحرام والخوض في الشبهات، مؤكدًا على أن المكروه عقبة بين العبد والحرام، ومنبهًا على تساهل الناس بكسب المال وآثار أكل الحرام. كما يحث على حفظ الفروج، وبيان حظر الزنا على الفرد والمجتمع، والتأكيد على أنه لا يحل لمؤمن أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه. وينتقل الكتاب إلى تطهير القلب من أدران الشرك والأمراض المفسدة له كالرياء وأقسام العمل لغير الله ودخول الرائي على الإخلاص والحسد وعقوباته العاجلة، مع إيراد أبيات في ذم الحسد وأهله وقصة عجيبة في عدل الحسد، والعجب وحب الرياسة والتطلع لها وأقسام الحرص على الشرف وحب العاجلة ونسيان الآجلة، مع بيان المسلك الوسط في طلب المال وحرص السلف على جمع المال الحلال خشية استحواذ الظلمة عليهم. ويحث الكتاب على مصاحبة العلماء العاملين العارفين بالله تعالى، ويورد سؤالًا من الإمام الشاطبي صاحب الموافقات لشيخ الصوفية في زمانه محمد بن عباد النفزي وجوابه بأن شيخ التربية ليس بلازم لكل سالك، مع التأكيد على لزوم التتلمذ على شيوخ التعليم لكل سالك، وبيان أن رؤية الصالحين تذكر بالله عز وجل، مع ذكر أحوال بعض السلف إذا رأى من فيه صلاح ظاهر، وإيراد أبيات جميلة في مدح أرباب التجلي. ويتناول الكتاب محاسبة النفس وأنواع المحاسبة وفوائدها، وإثم أمراض القلوب وخطرات النفس، ووزن الخواطر بميزان الشرع، مؤكدًا على أن رأس المال هو المحافظة على الفرائض وأن النوافل جوابر لها، مع بيان أعظم الفرائض في الإسلام وأفضل النوافل. كما يتحدث عن الذكر وآدابه وأنواعه وحضور الملائكة مجالس الذكر والاستعانة بالله في كل الأمور والمجاهدة ونماذج من مجاهدة السلف لأنفسهم ومقامات اليقين ويقين الصحابة والسلف ومقام الخوف من الله تعالى وفضيلة الخوف والأخبار في الخوف ومقام الرجاء ومقامي الصبر والشكر، مع بيان معنى الصبر وحقيقته ومن فضائله ومقام الشكر والزهد ومعناه واختلاف عبارات السلف في تحديده ودرجات الزهد ومقام التوكل وتعريفه لغة واصطلاحًا وتعاريف السلف للتوكل وعوائقه وقوادحه والتواكل ضد التوكل ونماذج عملية في التوكل واتخاذ الأسباب ومقام الرضا بقضاء الله عز وجل والفرق بين الرضا والصبر ومقام المحبة والصدق ومنزلته ومراتبه وبيان أن الصديق أبلغ من الصدوق وأن الصدوق أبلغ، مع ذكر علامات الصدق وكلمات في حقيقته. ويختتم الكتاب بخاتمة تتناول حكم التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم وأقوال المذاهب في ذلك من الجواز وفي حكم التوسل بعد وفاته والمنع وقول ابن تيمية في التوسل وتعزير من كفر متوسلًا بجاه النبي صلى الله عليه وسلم، مع وقفة مع آية "وابتغوا إليه الوسيلة" وتفسير أهل التفسير قاطبة الذي يبين مدى مخالفة أهل الأهواء للمفسرين، وينتهي الكتاب بخاتمة نسأل الله حسنها. |
العرف الناشر في شرح و أدلة فقه متن ابن عاشر قسم العقيدة و التصوف [texte imprimé] / اليزليتني القروي احمد بن عبد الرحمان المالكي, Auteur ; حققه و ضبطه و وثق نصوصه و خرج احاديثه و علق عليه ابو الفضل الدمياطي احمد بن علي, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن حزم, 2014م . - 595ص ; 24*17. ISBN : 978-9959-854-96-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الفقه الاسلامي الفتوى الفتاوى الدين الاسلامي الفتاوي الاسلامية ابواب الفقه العقيدة السنة النبوية منهج اهل السنة و الجماعة |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يبدأ هذا الكتاب القيم بمقدمة تهيئ القارئ لمحتواه الثري، والذي يتناول بالدرس والتحليل كتاب "التزكية والتصوف" وموقف العلماء الأجلاء من التصوف. ينتقل بنا الكتاب بعد ذلك إلى "مبادئ التصوف وهوادي التعرف"، ليقدم لنا حديثًا وافيًا عن نشأة التصوف واشتقاق لفظه، مستعرضًا نبذة تاريخية عن الحركة الصوفية وظهور العباد وبداية الانحراف وطلائع الصوفية. ثم يعرض تعريفًا للتصوف اصطلاحًا، لينتقل بنا إلى مفهوم التوبة، تعريفها، شروطها، وموضوعها، مستعرضًا أقوال العلماء في التوبة النصوح، ومناقشًا مسائل هامة كصحة التوبة من بعض الذنوب، ووجوب الندم على من تذكر ذنبه، وما إذا كانت توبة الكافر هي نفسها إسلامه. كما يتناول الكتاب فضل الاستغفار، ثم ينتقل للحديث عن التقوى لغة واصطلاحًا، مؤكدًا على أن كل خير علقه الرب بالتقوى، ومبينًا لماذا التقوى، وكيف يتقي العبد ربه، ودرجاتها، والبواعث عليها. ويتطرق الكتاب إلى أهمية غض البصر، مع ذكر حكايتين تبينان عاقبة المخالفة في عدم الغض، وطرح سؤال وجواب ظريف في هذا السياق. كما يحذر من كف السمع عن المآثم، وخطورة الغناء على القلوب، مستشهدًا بقول يزيد بن الوليد في التحذير من سماع الغناء. ويولي الكتاب أهمية كبرى لحفظ اللسان، مبينًا أنواع الكلام وآفات اللسان كالغيبة وأقبخ أنواعها، ومؤكدًا على أن المستمع شريك المغتاب، وموضحًا الأسباب الباعثة عليها، ومتناولًا مسألة الغيبة باسم الجرح والتعديل، والمواضع التي تباح فيها. كما يحذر من النميمة والإفساد بين المؤمنين، ويذكر سبب محاسبة العباد على الدماء يوم القيامة، مع إيراد كلام نفيس لابن رجب وقصة عجيبة في بيان أثر الغيبة، وما يلزم من وصلت إليه نميمة. ويتناول الكتاب معنى الزور والأحوال التي يباح فيها الكذب ومثالبه، ويحذر من اجتناب أكل الحرام والخوض في الشبهات، مؤكدًا على أن المكروه عقبة بين العبد والحرام، ومنبهًا على تساهل الناس بكسب المال وآثار أكل الحرام. كما يحث على حفظ الفروج، وبيان حظر الزنا على الفرد والمجتمع، والتأكيد على أنه لا يحل لمؤمن أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه. وينتقل الكتاب إلى تطهير القلب من أدران الشرك والأمراض المفسدة له كالرياء وأقسام العمل لغير الله ودخول الرائي على الإخلاص والحسد وعقوباته العاجلة، مع إيراد أبيات في ذم الحسد وأهله وقصة عجيبة في عدل الحسد، والعجب وحب الرياسة والتطلع لها وأقسام الحرص على الشرف وحب العاجلة ونسيان الآجلة، مع بيان المسلك الوسط في طلب المال وحرص السلف على جمع المال الحلال خشية استحواذ الظلمة عليهم. ويحث الكتاب على مصاحبة العلماء العاملين العارفين بالله تعالى، ويورد سؤالًا من الإمام الشاطبي صاحب الموافقات لشيخ الصوفية في زمانه محمد بن عباد النفزي وجوابه بأن شيخ التربية ليس بلازم لكل سالك، مع التأكيد على لزوم التتلمذ على شيوخ التعليم لكل سالك، وبيان أن رؤية الصالحين تذكر بالله عز وجل، مع ذكر أحوال بعض السلف إذا رأى من فيه صلاح ظاهر، وإيراد أبيات جميلة في مدح أرباب التجلي. ويتناول الكتاب محاسبة النفس وأنواع المحاسبة وفوائدها، وإثم أمراض القلوب وخطرات النفس، ووزن الخواطر بميزان الشرع، مؤكدًا على أن رأس المال هو المحافظة على الفرائض وأن النوافل جوابر لها، مع بيان أعظم الفرائض في الإسلام وأفضل النوافل. كما يتحدث عن الذكر وآدابه وأنواعه وحضور الملائكة مجالس الذكر والاستعانة بالله في كل الأمور والمجاهدة ونماذج من مجاهدة السلف لأنفسهم ومقامات اليقين ويقين الصحابة والسلف ومقام الخوف من الله تعالى وفضيلة الخوف والأخبار في الخوف ومقام الرجاء ومقامي الصبر والشكر، مع بيان معنى الصبر وحقيقته ومن فضائله ومقام الشكر والزهد ومعناه واختلاف عبارات السلف في تحديده ودرجات الزهد ومقام التوكل وتعريفه لغة واصطلاحًا وتعاريف السلف للتوكل وعوائقه وقوادحه والتواكل ضد التوكل ونماذج عملية في التوكل واتخاذ الأسباب ومقام الرضا بقضاء الله عز وجل والفرق بين الرضا والصبر ومقام المحبة والصدق ومنزلته ومراتبه وبيان أن الصديق أبلغ من الصدوق وأن الصدوق أبلغ، مع ذكر علامات الصدق وكلمات في حقيقته. ويختتم الكتاب بخاتمة تتناول حكم التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم وأقوال المذاهب في ذلك من الجواز وفي حكم التوسل بعد وفاته والمنع وقول ابن تيمية في التوسل وتعزير من كفر متوسلًا بجاه النبي صلى الله عليه وسلم، مع وقفة مع آية "وابتغوا إليه الوسيلة" وتفسير أهل التفسير قاطبة الذي يبين مدى مخالفة أهل الأهواء للمفسرين، وينتهي الكتاب بخاتمة نسأل الله حسنها. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS50903 | 240/02.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSS50904 | 240/02.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
الفوائد |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur |
Mention d'édition : |
الطبعة الرابعة |
Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
Année de publication : |
2022م |
Importance : |
240ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-415-194-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية العقيدة الاسلامية |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
قيمة تدبر القرآن عند تلاوته وسماعه، أهمية سورة الفاتحة واشتمالها على أصول الإيمان، دلالة قوله تعالى "إياك نعبد وإياك نستعين"، القوتين العلمية والعملية للإنسان وعلاقتهما بسعادته، طريقي دعوة الله لعباده لمعرفته في القرآن، حديث ابن مسعود عن صفة النبي صلى الله عليه وسلم، تفضيل الله تعالى على سائر الموجودات، شرط قبول المحل لما يوضع فيه، إخلاص سورة التكاثر للوعد والوعيد، فضل إنصاف العبد لربه بالاعتراف بالجهل والآفات، نوعي الغيرة، أثر المعاصي وإزالتها لعز السجود، حال من فقد أنسه بالله ووجده في الوحدة، وصف الدنيا بالمرأة البغي، غرابة معرفة الله وعدم محبته وسماع داعيه وعدم إجابته، جهتي حصول العبد على ما حرم عليه، حال المتيقظين من سطوة الدنيا وخداع الأمل، جمع النبي بين تقوى الله وحسن الخلق، القنطرة بين العبد والله والجنة، تأثير شهادة أن لا إله إلا الله عند الموت، جمع النبي بين مصالح الدين والدنيا في الأمر بالتقوى والإجمال في الطلب، جمع النبي بين المأثم والمغرم، دلالة قوله تعالى "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، إلقاء العداوة بين الشيطان والملك وبين أولياء الله وأعدائه، تحول حصر العدو إلى حصر النصر بعد خروج الرسول، التحذير من الاغترار بالأماني وعاقبة ترك سجدة إبليس، أول المخلوقات وخلق آدم وآخره، عدم قدح الذنب في أصل عبودية آدم، تجليات الله في القرآن بصفاته، هجرة الصحابة إلى المدينة بعد بيعة العقبة، احترام الكلب المعلم لنعمة صاحبه وخوفه منه، أنواع هجر القرآن، كمال النفس المطلوب، فضل إخلاص الهم لله عند الصباح والمساء، الفرق بين العلم والعمل، ظاهر الإيمان وباطنه، نوعي التوكل على الله، جهل الشاكي الله إلى الناس، دلالة قوله تعالى "فاذكروني أذكركم"، دلالة قوله تعالى "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، ارتباط الرغبة في الآخرة بالزهد في الدنيا، قاعدة أساس كل خير، عاقبة إيثار أهل العلم للدنيا، حال العابد الجاهل، أفضل ما اكتسبته النفوس، مشقة ترك المألوفات عند تركه لغير الله، دلالة قوله تعالى "وما بكم من نعمة فمن الله"، عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها، أقسام قضاء الله على عبده، حال من ترك الاختيار والتدبير في الرجاء والخوف والطلب، علامة صحة الإرادة، الاستغناء بالله عند استغناء الناس بالدنيا، أقسام الزهد، فضل ترك الأمر عند الله، قاعدتي بناء الدين، تكرر جعل الأعمال سبب الهداية في القرآن، اقتضاء الفجور والكبر والكذب للضلال، اقتران الهدى والتقى والضلال والغي، صفة العطاء وأثرها في الهدى والرحمة، حال النفوس المبطلة الفارغة من الإرادة، التحذير من الكذب وإفساده للتصور والمعلومات، دلالة قوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين"، الانتفاع بنعمة الله بالإيمان والعلم مقرون بمعرفة النفس، سهولة الصبر عن الشهوة مقارنة بالصبر على تبعاتها، حد الأخلاق ومتى تصير عدوانا أو نقصا، قول أبي الدرداء عن نوم الأكياس وفطرهم، أصل الأخلاق المذمومة والمحمودة، توقف حصول المطلب الأعلى على الهمة العالية والنية الصحيحة، قول عبد الله بن مسعود عن الرجل الذي عنده، عدم اجتماع الإخلاص ومحبة المدح والطمع، لذة كل أحد على حسب قدره وهمته، حال عمر بن عبد العزيز، توقف الوصول إلى المطلوب على هجر العوائد وقطع العوائق والعلائق، أنواع العوائق، تعريف العلائق، احتياج الخلائق للرسول لكمال افتقاره لله، علامات السعادة والفلاح، أهمية توثيق أساس البنيان، أركان الكفر الأربعة، فضل عظيم، تشبيه السنة بالشجرة والشهور بفروعها، عهد العبد عند بلوغه، خلق بدن ابن آدم وروحه، الفرق بين رعاية الحقوق مع الضر والعافية، نوعي معرفة الله، أنواع الدراهم، أنواع المواساة للمؤمن، أثر الجهل بالطريق وآفاتها والمقصود، عوائق السفر إلى الله، أنواع النعم، مبدأ كل علم وعمل اختياري، كيفية دفع الخواطر الواردة، معرفة الله بالجود والفضل والإحسان أو بالعدل والانتقام، من الآفات الخفية العامة، معرفة الرب بالجمال، دلالة حديث "إن الله جميل يحب الجمال"، ذم جمال الصور، أنفع شيء للعبد صدقه ربه، فائدة جليلة في القدر، ظلم طلب التعظيم من الناس مع فساد القلب، الاشتغال بالمشاهدة عند العارفين، طرق الشيطان على الإنسان، صفات طالب النفوذ إلى الله والآخرة والعلم والصناعة، حال الذاكر الذي يبدأ باللسان، أنفع الناس، طبيعة اللذة المحرمة، أوامر الله ونواهيه على كل عضو، قيام الخلق بين الأمر والنهي والعطاء والمنع، صفات التوحيد، ثمرة ترك الشهوات لله، تعريف الإنابة، أسباب الشهقة عند سماع القرآن، أصل الخير والشر من قبل التفكر، الطلب لقاح الإيمان، موقفي العبد بين يدي الله، عدم ذم اللذة المطلوبة، دلالة قوله تعالى عن أيوب، دلالة قول يوسف عليه السلام، دلالة قول الله تعالى "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"، عدم انقطاع المحبة والإرادة عن الله، أصل النعم، سبب الخذلان، دلالة قوله تعالى "يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم". |
الفوائد [texte imprimé] / محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur . - الطبعة الرابعة . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير, 2022م . - 240ص ; 24/17سم. ISBN : 978-614-415-194-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية العقيدة الاسلامية |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
قيمة تدبر القرآن عند تلاوته وسماعه، أهمية سورة الفاتحة واشتمالها على أصول الإيمان، دلالة قوله تعالى "إياك نعبد وإياك نستعين"، القوتين العلمية والعملية للإنسان وعلاقتهما بسعادته، طريقي دعوة الله لعباده لمعرفته في القرآن، حديث ابن مسعود عن صفة النبي صلى الله عليه وسلم، تفضيل الله تعالى على سائر الموجودات، شرط قبول المحل لما يوضع فيه، إخلاص سورة التكاثر للوعد والوعيد، فضل إنصاف العبد لربه بالاعتراف بالجهل والآفات، نوعي الغيرة، أثر المعاصي وإزالتها لعز السجود، حال من فقد أنسه بالله ووجده في الوحدة، وصف الدنيا بالمرأة البغي، غرابة معرفة الله وعدم محبته وسماع داعيه وعدم إجابته، جهتي حصول العبد على ما حرم عليه، حال المتيقظين من سطوة الدنيا وخداع الأمل، جمع النبي بين تقوى الله وحسن الخلق، القنطرة بين العبد والله والجنة، تأثير شهادة أن لا إله إلا الله عند الموت، جمع النبي بين مصالح الدين والدنيا في الأمر بالتقوى والإجمال في الطلب، جمع النبي بين المأثم والمغرم، دلالة قوله تعالى "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، إلقاء العداوة بين الشيطان والملك وبين أولياء الله وأعدائه، تحول حصر العدو إلى حصر النصر بعد خروج الرسول، التحذير من الاغترار بالأماني وعاقبة ترك سجدة إبليس، أول المخلوقات وخلق آدم وآخره، عدم قدح الذنب في أصل عبودية آدم، تجليات الله في القرآن بصفاته، هجرة الصحابة إلى المدينة بعد بيعة العقبة، احترام الكلب المعلم لنعمة صاحبه وخوفه منه، أنواع هجر القرآن، كمال النفس المطلوب، فضل إخلاص الهم لله عند الصباح والمساء، الفرق بين العلم والعمل، ظاهر الإيمان وباطنه، نوعي التوكل على الله، جهل الشاكي الله إلى الناس، دلالة قوله تعالى "فاذكروني أذكركم"، دلالة قوله تعالى "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، ارتباط الرغبة في الآخرة بالزهد في الدنيا، قاعدة أساس كل خير، عاقبة إيثار أهل العلم للدنيا، حال العابد الجاهل، أفضل ما اكتسبته النفوس، مشقة ترك المألوفات عند تركه لغير الله، دلالة قوله تعالى "وما بكم من نعمة فمن الله"، عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها، أقسام قضاء الله على عبده، حال من ترك الاختيار والتدبير في الرجاء والخوف والطلب، علامة صحة الإرادة، الاستغناء بالله عند استغناء الناس بالدنيا، أقسام الزهد، فضل ترك الأمر عند الله، قاعدتي بناء الدين، تكرر جعل الأعمال سبب الهداية في القرآن، اقتضاء الفجور والكبر والكذب للضلال، اقتران الهدى والتقى والضلال والغي، صفة العطاء وأثرها في الهدى والرحمة، حال النفوس المبطلة الفارغة من الإرادة، التحذير من الكذب وإفساده للتصور والمعلومات، دلالة قوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين"، الانتفاع بنعمة الله بالإيمان والعلم مقرون بمعرفة النفس، سهولة الصبر عن الشهوة مقارنة بالصبر على تبعاتها، حد الأخلاق ومتى تصير عدوانا أو نقصا، قول أبي الدرداء عن نوم الأكياس وفطرهم، أصل الأخلاق المذمومة والمحمودة، توقف حصول المطلب الأعلى على الهمة العالية والنية الصحيحة، قول عبد الله بن مسعود عن الرجل الذي عنده، عدم اجتماع الإخلاص ومحبة المدح والطمع، لذة كل أحد على حسب قدره وهمته، حال عمر بن عبد العزيز، توقف الوصول إلى المطلوب على هجر العوائد وقطع العوائق والعلائق، أنواع العوائق، تعريف العلائق، احتياج الخلائق للرسول لكمال افتقاره لله، علامات السعادة والفلاح، أهمية توثيق أساس البنيان، أركان الكفر الأربعة، فضل عظيم، تشبيه السنة بالشجرة والشهور بفروعها، عهد العبد عند بلوغه، خلق بدن ابن آدم وروحه، الفرق بين رعاية الحقوق مع الضر والعافية، نوعي معرفة الله، أنواع الدراهم، أنواع المواساة للمؤمن، أثر الجهل بالطريق وآفاتها والمقصود، عوائق السفر إلى الله، أنواع النعم، مبدأ كل علم وعمل اختياري، كيفية دفع الخواطر الواردة، معرفة الله بالجود والفضل والإحسان أو بالعدل والانتقام، من الآفات الخفية العامة، معرفة الرب بالجمال، دلالة حديث "إن الله جميل يحب الجمال"، ذم جمال الصور، أنفع شيء للعبد صدقه ربه، فائدة جليلة في القدر، ظلم طلب التعظيم من الناس مع فساد القلب، الاشتغال بالمشاهدة عند العارفين، طرق الشيطان على الإنسان، صفات طالب النفوذ إلى الله والآخرة والعلم والصناعة، حال الذاكر الذي يبدأ باللسان، أنفع الناس، طبيعة اللذة المحرمة، أوامر الله ونواهيه على كل عضو، قيام الخلق بين الأمر والنهي والعطاء والمنع، صفات التوحيد، ثمرة ترك الشهوات لله، تعريف الإنابة، أسباب الشهقة عند سماع القرآن، أصل الخير والشر من قبل التفكر، الطلب لقاح الإيمان، موقفي العبد بين يدي الله، عدم ذم اللذة المطلوبة، دلالة قوله تعالى عن أيوب، دلالة قول يوسف عليه السلام، دلالة قول الله تعالى "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"، عدم انقطاع المحبة والإرادة عن الله، أصل النعم، سبب الخذلان، دلالة قوله تعالى "يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم". |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50926 | 240/03.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink