الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Auteur بلانشي،روبير |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الاستدلال / بلانشي،روبير
Titre : الاستدلال Type de document : texte imprimé Auteurs : بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : القاهرة:دار الكتاب الحديث Année de publication : 2003 Importance : ص357 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-350-047-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الاستدلال Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستدلال هو عملية استخراج جواب أو نتيجة بناء على معلومات معروفة مسبقا وقد تكون صحيحة أو خاطئة. هناك فرق بين الاستدلال والاستنتاج. فإذا كتبنا ان جميع الرجال بشر وسقراط رجل، فنحن نستنتج ان سقراط يموت. يتم الاستدلال بطريقتين: إما استنتاجية أو استقرائية وتتم دراسة هذه العملية في العديد من الفروع العلمية:
الاستدلال الإنساني (أي كيف يقوم الإنسان بالاستدلال واستخراج الاستنتاجات) وهو ما يدرس في علم النفس الإدراكي.
المنطق يدرس قوانين الاستدلال الصحيح.
علماء الإحصاء يقومون بتطوير الطرق الشكلية للاستدلال بناء على البيانات الكمية.
باحثو الذكاء الاصطناعي يحاولون تطوير أنظمة استدلال آلية (ذكيةالاستدلال [texte imprimé] / بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار الكتاب الحديث, 2003 . - ص357 ; 24*17سم.
ISBN : 978-977-350-047-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الاستدلال Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستدلال هو عملية استخراج جواب أو نتيجة بناء على معلومات معروفة مسبقا وقد تكون صحيحة أو خاطئة. هناك فرق بين الاستدلال والاستنتاج. فإذا كتبنا ان جميع الرجال بشر وسقراط رجل، فنحن نستنتج ان سقراط يموت. يتم الاستدلال بطريقتين: إما استنتاجية أو استقرائية وتتم دراسة هذه العملية في العديد من الفروع العلمية:
الاستدلال الإنساني (أي كيف يقوم الإنسان بالاستدلال واستخراج الاستنتاجات) وهو ما يدرس في علم النفس الإدراكي.
المنطق يدرس قوانين الاستدلال الصحيح.
علماء الإحصاء يقومون بتطوير الطرق الشكلية للاستدلال بناء على البيانات الكمية.
باحثو الذكاء الاصطناعي يحاولون تطوير أنظمة استدلال آلية (ذكيةRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS11512 160/28.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11513 160/28.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25155 160/28.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25156 160/28.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25157 160/28.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible الاستقراء العلمي والقواعد الطبيعية / بلانشي،روبير
Titre : الاستقراء العلمي والقواعد الطبيعية Type de document : texte imprimé Auteurs : بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتاب الجامعي:الامارات العربية المتحدة Année de publication : 2009 Importance : ص150 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-350-029-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الاستقراء العلمي Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستقراء أو الاستدلال الاستقرائي أو أحيانا المنطق الاستقرائي (تصميم أسفل أعلى) هو أحد أشكال الاستدلال وبتعبير منطقي هو الاستدلال الذي ينتقل من الجزئي إلى الكلي. أي أنه الحكم على الكلي بما يوجد في جزئياته جميعها، وهو الاستقراء الصوري الذي ذهب إليه أرسطو وحده وسمّاه "القياس المقسّم Epagoge" أو الحكم على الكلي بما يوجد في بعض أجزائه، وهو الاستقراء القائم على التعميم.
ينقسم إلى قسمين استقراء تام واستقراء ناقص. وتبحث مباحث هذا الشكل من الاستدلال في علم المنطق.
محتويات
1 مثال بسيط
2 مشاكل الاستقراء
3 انظر أيضا
4 المراجع
مثال بسيط
هذه قطعة معدن (أ) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ب) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ج) تتمدد بالحرارة.
وهلم جرا إذن المعدن يتمدد بالحرارة. وهذا ما يعرف بالاستقراء الناقص أي عدم تتبع كل الأفراد (ككل أفراد المعدن في المثال المتقدم) أما الاستقراء التام هو عند تتبع كل الأفراد وقد أشكل على كون الاستقراء التام في كونه استقراء أصلا لأن المقدمة فيه تساوي النتيجة.
مشاكل الاستقراء
هناك عدة من الإشكاليات المنطقية-الفلسفية التي وجهت للاستدلال الاستقرائي من قبل بعض المانطقة والفلاسفة والعلماء. وقد تعامل مع هذه الإشكاليات عدد منهم.
ومن أبرز من تكلم عن الاستقراء ومشاكله ديفيد هيوم، كارل بوبر، في كتابه الإسس المنطقية للاستقراء وغيرهم.
ومن الإشكاليات الموجهة للاستقراء:
ما هو سبب تعميم الحكم على باقي الإفراد إن لم أفحص إلا بعضها ؟
ما هو سبب تعميم الحكم على المستقبل مع اننا فحصنا الأفراد في الزمن الحالي أو ما قبل ؟
وغيرها من الإشكاليات.
انظر أيضا
تفسير
استنتاج تفسيري
استنتاج قياسي
قياس مقسم
قابلية التكذيب
موقف مستنتج استقرائياالاستقراء العلمي والقواعد الطبيعية [texte imprimé] / بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : دار الكتاب الجامعي:الامارات العربية المتحدة, 2009 . - ص150 ; 24*17سم.
ISBN : 978-977-350-029-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الاستقراء العلمي Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستقراء أو الاستدلال الاستقرائي أو أحيانا المنطق الاستقرائي (تصميم أسفل أعلى) هو أحد أشكال الاستدلال وبتعبير منطقي هو الاستدلال الذي ينتقل من الجزئي إلى الكلي. أي أنه الحكم على الكلي بما يوجد في جزئياته جميعها، وهو الاستقراء الصوري الذي ذهب إليه أرسطو وحده وسمّاه "القياس المقسّم Epagoge" أو الحكم على الكلي بما يوجد في بعض أجزائه، وهو الاستقراء القائم على التعميم.
ينقسم إلى قسمين استقراء تام واستقراء ناقص. وتبحث مباحث هذا الشكل من الاستدلال في علم المنطق.
محتويات
1 مثال بسيط
2 مشاكل الاستقراء
3 انظر أيضا
4 المراجع
مثال بسيط
هذه قطعة معدن (أ) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ب) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ج) تتمدد بالحرارة.
وهلم جرا إذن المعدن يتمدد بالحرارة. وهذا ما يعرف بالاستقراء الناقص أي عدم تتبع كل الأفراد (ككل أفراد المعدن في المثال المتقدم) أما الاستقراء التام هو عند تتبع كل الأفراد وقد أشكل على كون الاستقراء التام في كونه استقراء أصلا لأن المقدمة فيه تساوي النتيجة.
مشاكل الاستقراء
هناك عدة من الإشكاليات المنطقية-الفلسفية التي وجهت للاستدلال الاستقرائي من قبل بعض المانطقة والفلاسفة والعلماء. وقد تعامل مع هذه الإشكاليات عدد منهم.
ومن أبرز من تكلم عن الاستقراء ومشاكله ديفيد هيوم، كارل بوبر، في كتابه الإسس المنطقية للاستقراء وغيرهم.
ومن الإشكاليات الموجهة للاستقراء:
ما هو سبب تعميم الحكم على باقي الإفراد إن لم أفحص إلا بعضها ؟
ما هو سبب تعميم الحكم على المستقبل مع اننا فحصنا الأفراد في الزمن الحالي أو ما قبل ؟
وغيرها من الإشكاليات.
انظر أيضا
تفسير
استنتاج تفسيري
استنتاج قياسي
قياس مقسم
قابلية التكذيب
موقف مستنتج استقرائياRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS11515 160/46.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible البنيات العقلية / بلانشي،روبير
Titre : البنيات العقلية Type de document : texte imprimé Auteurs : بلانشي،روبير, Auteur ; يعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : القاهرة:دار الكتاب الحديث Année de publication : 2012 Importance : ص148 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 9789773504296 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : البنيات العقلية Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : يرى بياجيه ان النمو المعرفي هو نتيجة طبيعية لتفاعل الفرد مع البيئة التي يعيش فيها ذلك الطفل اذ لايتعلم من خلال هذه الخبرات المباشرة الناجمه عنه فحسب بل انه يتعلم كيفية التفاعل مع هذه البيئة ايضا وفي عملية التفاعل هذه يلعب عامل العمر دورا هاما من خلال تأثره بعاملين اخرين في غاية الاهمية هما النضج والخبرة .( القيسي:2008:218 ) .
اي أنه تحسن أرتقائي منظم للأشكال المعرفية التي تنشأ من تاريخ خبرات الفرد، والسمات العامة لهذا النمو تتخذ صورة المتوالية الثابتة من المراحل) أبو حطب وصادق196: :1996)
المسلمات التي تقوم عليها نظرية بياجيه في التعلمالبنيات العقلية [texte imprimé] / بلانشي،روبير, Auteur ; يعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار الكتاب الحديث, 2012 . - ص148 ; 24*17سم.
ISSN : 9789773504296
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : البنيات العقلية Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : يرى بياجيه ان النمو المعرفي هو نتيجة طبيعية لتفاعل الفرد مع البيئة التي يعيش فيها ذلك الطفل اذ لايتعلم من خلال هذه الخبرات المباشرة الناجمه عنه فحسب بل انه يتعلم كيفية التفاعل مع هذه البيئة ايضا وفي عملية التفاعل هذه يلعب عامل العمر دورا هاما من خلال تأثره بعاملين اخرين في غاية الاهمية هما النضج والخبرة .( القيسي:2008:218 ) .
اي أنه تحسن أرتقائي منظم للأشكال المعرفية التي تنشأ من تاريخ خبرات الفرد، والسمات العامة لهذا النمو تتخذ صورة المتوالية الثابتة من المراحل) أبو حطب وصادق196: :1996)
المسلمات التي تقوم عليها نظرية بياجيه في التعلمRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS25736 160/71.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25737 160/71.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25738 160/71.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25739 160/71.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25740 160/71.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible المنطق وتاريخه / بلانشي،روبير
Titre : المنطق وتاريخه : من ارسطو الى راسل Type de document : texte imprimé Auteurs : بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت:دار الكتاب العربي Année de publication : 2004 Importance : ص411 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 977350073 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : المنطق؛ارسطو Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقالمنطق وتاريخه : من ارسطو الى راسل [texte imprimé] / بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت:دار الكتاب العربي, 2004 . - ص411 ; 24*17سم.
ISSN : 977350073
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : المنطق؛ارسطو Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : عرّف القدماء علم المنطق بأنّه: آلة قانونيّة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ .
وأرادوا بقولهم آلة أن علم المنطق هو من العلوم الآليّة، وبقولهم قانونية أنّ علم المنطق مكوّن من قوانين وقواعد عامة. ولكن كما هو واضح فإنّ هذا التعريف في الكثير من الضغط خاصة على غير المتخصصين في هذا العلم، مع كونه تعريفاً دقيقاً.
- وقد عُرّف علم المنطق كذلك بأنه: علم متعلّق بالمعقولات الثانية، وإن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى . ولكن يبدو أنّ هذا التعريف معقّد هو الآخر، مع أنّه بالغ في الدقّة أيضاً. ونحن إنما نطرح هذين التعريفين لكي يستفيد منهما المتخصصون والباحثون في هذا العلم الهام.
- ولكن يمكننا أن نعرّف علم المنطق بشكل أسهل بحيث يستطيع الإنسان المثقف أن يفهم المراد من هذا العلم بدون أي تعقيد، ولا احتياج إلى الدراسة المعمّقة في هذا العلم فنقول:
علم المنطق: هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير والشعور الإنساني الصحيح .
الغاية من علم المنطق
من الواضح أنّ معظم العلوم هي نتاج التفكير الإنساني، ومن الواضح أيضاً أنّ الإنسان حينما يفكّر قد يهتدي إلى نتائج صحيحة ومقبولة وقد ينتهي إلى نتائج خاطئة وغير مقبولة. فالتفكير الإنساني -إذاً- معرّض بطبيعته للخطأ والصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً وتكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيء له مجال التفكير الصحيح متى سار على ضوئها.
أنّنا بتعلّمنا قواعد المنطق نستطيع أن ننقد الأفكار والنظريّات العلميّة فنتبيّن أنواع الأخطاء الواقع فيها ونتعرّف على أسبابها وبالتالي فهو ينمي الروح النقدية لدى دارسيه أو محبيه.
أنّنا نستطيع أن نميّز المناهج العلميّة السليمة التي تؤدي إلى نتائج صحيحة من المناهج العلميّة غير السليمة التي تؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
أنّنا نستطيع أن نفرّق بين قوانين العلوم المختلفة وأن نقارن بينها ببيان مواطن الالتقاء والشبه ومواطن الاختلاف والافتراقRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS11605 160/43.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11606 160/43.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible