الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Auteur اليعقوبي،محمود |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
اساس الاستقراء ودراسات منطقية / لاشولي،جول
Titre : اساس الاستقراء ودراسات منطقية Type de document : texte imprimé Auteurs : لاشولي،جول, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : القاهرة:دار الكتاب الحديث Année de publication : 2002 Importance : ص144 Format : 23*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-350-030-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الاستقراء؛دراسات منطقية Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الإستقراء:هو الإنتقال من أحكام جزئية إلى أحكام كلية لظاهرة ما
2.نشاط:حيوية حركة جهد
3.ذهني قبلي:الأفكار القبلية{المبادئ العقلية:السببية الحتمية الإنتظام}
4.دافع:أثبت برهن تأكيد وبالتالي الوضع
التحليل المنطقي:يتناول السؤال قضية الإستقراء على أنه يقوم على مبادئ عقلية
المطلوب:الدفاع عن هذه الأطروحة
نبدأ الآن في المزدوجة:
طرح المشكلة:
لقد إنتقل الإنسان في التفكير من المنطق الصوري إلى منطق جديد سمي المنطق المادي يتعامل مع الواقع من خلال التجربة هذا المنطق سمي بالإستقراء الذي ينقسم إلى تام وناقص ويعرف هذا الإستقراء على أنه الإنتقال من أحكام جزئية لظاهرة ما إلى حكم كلي إذ كان شائع لدى الفلاسفة أن الإستقراء يقوم على الملاحظة والتجربة فقط لطن ظهرت هناك فكرة أخرى تناقضها وهي أن الإستقراء يقوم على مبادئ عقلية وبالتالي نتساؤل كيف يمكن إثبات صحة الأطروحة وما هي الحجج والبراهين التي يمكن الإعتماد عليها ؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة:
ترى هذه الأطروحة أن أي إستقراء لا يخلو من التصورات الذهنية القبلية ومسلماته في ذلك وهي:
_أي تجربة سيقوم بها العالم يسبقها تخيل الفرض
_إن الظواهر الطبيعية تسير في تتابع وإطراد منتظم
_لكل ظاهرة سبب وعلة تكون قد أوجدتها مع الإعتقاد بمبدأ الهوية ومبدأ عدم التناقض في أن الأسباب هي لا تتبدل
تدعيم الأطروحة بحجج وبراهين:
يمكن تدعيم الأطروحة بحجج جديدة أهمها:
أن العالم عند الإنطلاق في التجربة يسبقها بفرض وهي تقديم فكرة أو إقتراح يحاول أن يفسر به هذه الظاهرة مثل ما قدمه نيوتن في تفسيره لظاهرة سقوط الأجسام وما فعله أرخميدس في تفسيره لظاهرة طفو الأجسام فوق الماء
والإفتراض مبدأ عقلي
ثم إن العالم كذلك ينطلق من السبب للظاهرة مثل سبب تبخر الماء هو درجة الحرارة العالية
والسببية هي أن لكل ظاهرة سبب يحدثها يؤمن بها العقل ويقبلها دون برهان
الحتمية وهي كذلك مبدأ عقلي مفادها أنه إذا توفرت نفس الشروط أدت إلى نفس النتائج وهي بدورها تجعلنا نتنبأ بالمستقبل
نقد خصوم الأطروحة:
لهذه الأطروحة خصوم وهم أنصار المذهب التجريبي ومن بينهم جون ستيوارت ميل الذي ير أن العلم يقوم على الإستقراء كعملية إجرائية وأنه لا مجال للأفكار القبلية والدليل على ذلك تجربة العالم تعتمد على ملاحظة وتجربة فقط والتي عليها يصوغ القانون الذي سيعممه على الظواهر المماثلة وقد إقترح جون ستيوارت ميل قواعد4للإستقراء نستغني بها عن الفرض وهي التلازم في الحظور التلازم في الغياب التلازم في التغير وطريقة البواقي.
لكن هذا الطرح تعرض للعديد من الإنتقادات أهمها التجربة الحسية تشترط الإفتراض وهو نشاط ذهني يسبق التجربة فضلا على ذلك فإن التعميم من نتاج التخيل الذهني بالإظافة إلى أن القواعد 4التي قدمها جون ستيوارت ميلغير كافية لقيام علم تجريبي.
حل المشكلة:
وفي الأخير نستنتج أن العلم والإستقراء يقوم على مبادئ عقلية الهدف منها هي التقنين والتعميم والتنبؤ لهذا نقول أن الأطروحة القائلة {الإستقراء يقوم على نشاط ذهني قبلي أطروحة صحيحة نسبيا في سياقها ونسقهااساس الاستقراء ودراسات منطقية [texte imprimé] / لاشولي،جول, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار الكتاب الحديث, 2002 . - ص144 ; 23*17سم.
ISBN : 978-977-350-030-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الاستقراء؛دراسات منطقية Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الإستقراء:هو الإنتقال من أحكام جزئية إلى أحكام كلية لظاهرة ما
2.نشاط:حيوية حركة جهد
3.ذهني قبلي:الأفكار القبلية{المبادئ العقلية:السببية الحتمية الإنتظام}
4.دافع:أثبت برهن تأكيد وبالتالي الوضع
التحليل المنطقي:يتناول السؤال قضية الإستقراء على أنه يقوم على مبادئ عقلية
المطلوب:الدفاع عن هذه الأطروحة
نبدأ الآن في المزدوجة:
طرح المشكلة:
لقد إنتقل الإنسان في التفكير من المنطق الصوري إلى منطق جديد سمي المنطق المادي يتعامل مع الواقع من خلال التجربة هذا المنطق سمي بالإستقراء الذي ينقسم إلى تام وناقص ويعرف هذا الإستقراء على أنه الإنتقال من أحكام جزئية لظاهرة ما إلى حكم كلي إذ كان شائع لدى الفلاسفة أن الإستقراء يقوم على الملاحظة والتجربة فقط لطن ظهرت هناك فكرة أخرى تناقضها وهي أن الإستقراء يقوم على مبادئ عقلية وبالتالي نتساؤل كيف يمكن إثبات صحة الأطروحة وما هي الحجج والبراهين التي يمكن الإعتماد عليها ؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة:
ترى هذه الأطروحة أن أي إستقراء لا يخلو من التصورات الذهنية القبلية ومسلماته في ذلك وهي:
_أي تجربة سيقوم بها العالم يسبقها تخيل الفرض
_إن الظواهر الطبيعية تسير في تتابع وإطراد منتظم
_لكل ظاهرة سبب وعلة تكون قد أوجدتها مع الإعتقاد بمبدأ الهوية ومبدأ عدم التناقض في أن الأسباب هي لا تتبدل
تدعيم الأطروحة بحجج وبراهين:
يمكن تدعيم الأطروحة بحجج جديدة أهمها:
أن العالم عند الإنطلاق في التجربة يسبقها بفرض وهي تقديم فكرة أو إقتراح يحاول أن يفسر به هذه الظاهرة مثل ما قدمه نيوتن في تفسيره لظاهرة سقوط الأجسام وما فعله أرخميدس في تفسيره لظاهرة طفو الأجسام فوق الماء
والإفتراض مبدأ عقلي
ثم إن العالم كذلك ينطلق من السبب للظاهرة مثل سبب تبخر الماء هو درجة الحرارة العالية
والسببية هي أن لكل ظاهرة سبب يحدثها يؤمن بها العقل ويقبلها دون برهان
الحتمية وهي كذلك مبدأ عقلي مفادها أنه إذا توفرت نفس الشروط أدت إلى نفس النتائج وهي بدورها تجعلنا نتنبأ بالمستقبل
نقد خصوم الأطروحة:
لهذه الأطروحة خصوم وهم أنصار المذهب التجريبي ومن بينهم جون ستيوارت ميل الذي ير أن العلم يقوم على الإستقراء كعملية إجرائية وأنه لا مجال للأفكار القبلية والدليل على ذلك تجربة العالم تعتمد على ملاحظة وتجربة فقط والتي عليها يصوغ القانون الذي سيعممه على الظواهر المماثلة وقد إقترح جون ستيوارت ميل قواعد4للإستقراء نستغني بها عن الفرض وهي التلازم في الحظور التلازم في الغياب التلازم في التغير وطريقة البواقي.
لكن هذا الطرح تعرض للعديد من الإنتقادات أهمها التجربة الحسية تشترط الإفتراض وهو نشاط ذهني يسبق التجربة فضلا على ذلك فإن التعميم من نتاج التخيل الذهني بالإظافة إلى أن القواعد 4التي قدمها جون ستيوارت ميلغير كافية لقيام علم تجريبي.
حل المشكلة:
وفي الأخير نستنتج أن العلم والإستقراء يقوم على مبادئ عقلية الهدف منها هي التقنين والتعميم والتنبؤ لهذا نقول أن الأطروحة القائلة {الإستقراء يقوم على نشاط ذهني قبلي أطروحة صحيحة نسبيا في سياقها ونسقهاRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS11510 160/26.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11511 160/26.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25134 160/26.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25135 160/26.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25136 160/26.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible اصول الخطاب الفلسفي / اليعقوبي،محمود
Titre : اصول الخطاب الفلسفي Type de document : texte imprimé Auteurs : اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط2 Année de publication : 2009 Importance : ص151 Format : 17/24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الفلسفة؛ الخطاب؛ الخطاب الفلسفي؛ الاصول؛ المنهجية؛ تحقيق المخطوطات Résumé : مجال الخطاب الفلسفي،البرهنة والحاجة-تحاور العقول-عناصر الحوار-تكيف
المتحدث مع المستمع-الخطاب الفلسفي والاقناع-جدية المشكلة في الخطاب
الفلسفي-انواع البحث الفلسفي-منطلقات الاقناع-المبادئ العامة او مواضيع
الحجج-الحوار الفلسفي والدقة-مداخل اللبس في الحوار الفلسفي-اختيار المعطيات
المناسبة للموضوع-معالجة النصوص-بناء البحث الفلسفي-طرق اثبات الاطروحات
الفلسفية-ابتكار الخطاب الفلسفي-استعمال المصادر-مصادر
المصادر-المراجع-الاستشهاد من المصادر والمراجع-هيكلة الخطاب الفلسفي-لواحق
الخطاب الفلسفي الفهارس والقوائم-تعقيب الروح الفلسفية-ملحق تحقيق المخطوطات ونشرهااصول الخطاب الفلسفي [texte imprimé] / اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط2 . - 2009 . - ص151 ; 17/24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الفلسفة؛ الخطاب؛ الخطاب الفلسفي؛ الاصول؛ المنهجية؛ تحقيق المخطوطات Résumé : مجال الخطاب الفلسفي،البرهنة والحاجة-تحاور العقول-عناصر الحوار-تكيف
المتحدث مع المستمع-الخطاب الفلسفي والاقناع-جدية المشكلة في الخطاب
الفلسفي-انواع البحث الفلسفي-منطلقات الاقناع-المبادئ العامة او مواضيع
الحجج-الحوار الفلسفي والدقة-مداخل اللبس في الحوار الفلسفي-اختيار المعطيات
المناسبة للموضوع-معالجة النصوص-بناء البحث الفلسفي-طرق اثبات الاطروحات
الفلسفية-ابتكار الخطاب الفلسفي-استعمال المصادر-مصادر
المصادر-المراجع-الاستشهاد من المصادر والمراجع-هيكلة الخطاب الفلسفي-لواحق
الخطاب الفلسفي الفهارس والقوائم-تعقيب الروح الفلسفية-ملحق تحقيق المخطوطات ونشرهاRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (21)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS19868 101/16.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31125 101/16.10 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31126 101/16.11 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31127 101/16.12 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41879 101/16.13 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41878 101/16.14 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41877 101/16.15 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41885 101/16.16 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41886 101/16.17 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41884 101/16.18 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41883 101/16.19 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS19869 101/16.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41882 101/16.20 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS41880 101/16.22 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31077 101/16.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31078 101/16.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31079 101/16.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31080 101/16.6 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31081 101/16.7 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31123 101/16.8 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS31124 101/16.9 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible الاستدلال / بلانشي،روبير
Titre : الاستدلال Type de document : texte imprimé Auteurs : بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : القاهرة:دار الكتاب الحديث Année de publication : 2003 Importance : ص357 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-350-047-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الاستدلال Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستدلال هو عملية استخراج جواب أو نتيجة بناء على معلومات معروفة مسبقا وقد تكون صحيحة أو خاطئة. هناك فرق بين الاستدلال والاستنتاج. فإذا كتبنا ان جميع الرجال بشر وسقراط رجل، فنحن نستنتج ان سقراط يموت. يتم الاستدلال بطريقتين: إما استنتاجية أو استقرائية وتتم دراسة هذه العملية في العديد من الفروع العلمية:
الاستدلال الإنساني (أي كيف يقوم الإنسان بالاستدلال واستخراج الاستنتاجات) وهو ما يدرس في علم النفس الإدراكي.
المنطق يدرس قوانين الاستدلال الصحيح.
علماء الإحصاء يقومون بتطوير الطرق الشكلية للاستدلال بناء على البيانات الكمية.
باحثو الذكاء الاصطناعي يحاولون تطوير أنظمة استدلال آلية (ذكيةالاستدلال [texte imprimé] / بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار الكتاب الحديث, 2003 . - ص357 ; 24*17سم.
ISBN : 978-977-350-047-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الاستدلال Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستدلال هو عملية استخراج جواب أو نتيجة بناء على معلومات معروفة مسبقا وقد تكون صحيحة أو خاطئة. هناك فرق بين الاستدلال والاستنتاج. فإذا كتبنا ان جميع الرجال بشر وسقراط رجل، فنحن نستنتج ان سقراط يموت. يتم الاستدلال بطريقتين: إما استنتاجية أو استقرائية وتتم دراسة هذه العملية في العديد من الفروع العلمية:
الاستدلال الإنساني (أي كيف يقوم الإنسان بالاستدلال واستخراج الاستنتاجات) وهو ما يدرس في علم النفس الإدراكي.
المنطق يدرس قوانين الاستدلال الصحيح.
علماء الإحصاء يقومون بتطوير الطرق الشكلية للاستدلال بناء على البيانات الكمية.
باحثو الذكاء الاصطناعي يحاولون تطوير أنظمة استدلال آلية (ذكيةRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS11512 160/28.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS11513 160/28.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25155 160/28.3 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25156 160/28.4 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS25157 160/28.5 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible الاستدلال التجريبي / اليعقوبي،محمود
Titre : الاستدلال التجريبي : المنهج التجريبي وفلسفة الفيزياء Type de document : texte imprimé Auteurs : اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : القاهرة:دار الكتاب الحديث Année de publication : 2015 Importance : ص444 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978977350613 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الاستدلال التجريبي Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : هى المعرفة التى تتم عن طريق الملاحظة ( بالعين أو بواسطة الآلات التى تساعد على الملاحظة ) مثل معرفتنا بالموضوعات المادية التى تحدث فى الواقع , وكذلك الحالات الشعورية التى تحدث فينا مثل ألم الأسنان والشعور بالجوع ... إلخ .
القضايا التى نصل إليها هنا نطلق عليها اسم قضايا الملاحظة .
المعرفة المباشرة هى الأصل فى معظم معارفنا , حيث أن المعرفة غير المباشرة غالبا ما ترتد فى النهاية إلى المعرفة المباشرة .
ب ) المعرفة غير المباشرة
هى تلك التى لا نصل إليها عن طريق الملاحظات وحده بل عن طريق الإستدلال .
** مثال :
إذا خرجت من المنزل ووجدت الأرض مبتلة و كذلك إبيلال أوراق النباتات رغم شروق الشمس لاستنتجت على الفور أن السماء قد أمطرت .
* المعرفة العلمية :
هى نوع من المعرفة غير المباشرة , لأن أهم ما يميز المعرفة العلمية هى أنها معرفة عامة , فهدف العلم وغايته هو الوصول إلى القانون العام الذى يفسر جميع أفراد الظاهرة التى يبحثها العالم .
* العلم منهج فى التفكير :
إن أهم ما يميز العلم أنه طريقة تفكير والبحث فيما يميز رجل العلم عن غيره هو إتباع المنهج العلمى التجريبى فى تفسيره للظواهر الطبيعية , فالعلم هو المنهج الذى يصطنعه العلماء فى البحث وليس فى المادة التى يبحثون فيها أو بالقوانين التى يتوصلون إليها لأن الموضوعات التى يبحثها العلماء مختلفة ,ومادام العلم فى أساسه منهج فى التفكير والبحث فيمكن لأى إنسان أن يكون صاحب منهج علمى فى حياته اليومية طالما جاء تفكيره منظما " أى استمد الحقائق بالمشاهدة الدقيقة والتجربة وربطها جميعا تحت مبدأ واحد يفسرها " .
ثانيا : الإستدلال التجريبى " الإستقراء " :
1 ) معنى الإستدلال التجريبى { الإستقراء }
يمكن تعريف الإستقراء بأنه " العملية التى ينتقل فيها العالم من بحث حالات جزئية بحثا تجريبيا إلى حكم عام ينطبق على الحالات والحالات المماثلة لها " .
فالإستدلال التجريبى " الإستقراء " هو طريقة فى البحث تستند على الملاحظة والتجربة بهدف التوصل إلى حكم عام على الظاهرة موضوع البحث . فهو يبدأ فى حالات جزئية محسوسة ليصل منها إلى حكم عام ينطبق على هذه الحالات الآخرى المماثلة " المشابهة " لها والتى لم تقع تحت البحث .
* مثال :
العالم حينما وصل إلى الحكم العام " المعادن تتمدن بالحرارة " فإنه قد بدأ بجزيئات الحديد وجزيئات من النحاس وأخرى من الذهب ... فلاحظ أن جميع الجزيئات التى إختبرها تتمدد بالحرارة فقام بتعميم الحكم الذى وصل إلية بشأن هذه العينات على كل ما هنالك من حديد ونحاس وذهب والمعادن الأخرى .
أهم ما يميز الإستقراء عن غيره من المناهج هو استخدامه التجربة وجعلها الوسيلة الوحيدة التى من خلالها نختبر بها فروضنا وأحكامنا .
الاستقراء هو المنهج الذى تصطنعه العلوم الطبيعية بمختلف أنواعها كما أخذت به العلوم الإنسانية رغم ما يوجد به من صعوبات .
يسمى الإستدلال التجريبى بالمنهج الإستقرائى على أساس أن الباحث يقوم هنا بإستقراء الواقع عن طريق الملاحظات الدقيقة والتجارب المضبوطة حتى ينتهى إلى القانون العلمى الذى يفسر الظاهرة التى يبحثها .
يسمى المنهج الإستقرائى بالمنهج التجريبى إعترافا بالدور الرئيسى الذى تلعبه التجربة فى هذا المنهج .
* يختلف المنهج الإستقرائى " التجريبى " عن المنهج الاستنباطى " العقلى " :
الاستقــراء : يتعامل مع أمور الواقع المحسوس " الظواهر الطبيعية " .
الاستنباط : يتعامل مع أمور عقلية مجردة " الرياضيات " .
المنهج الاستقرائى استدلال تجريبى " غير مباشر " حيث يستند إلى أمثلة واقعية تخضع للملاحظة والتجربة ليستدل منها إلى الحكم العام أى أنه يبدا من حالات جزئية " المقدمات " ليصل إلى القانون العام " النتيجة " .
~~~~~~~~~
س) ما الفرق بين الإستقراء والقياس ؟
أ ) الاستقراء : يبدأ من جزيئات لينتهى إلى حكم عام ولذلك فهو استدلال صاعد .
ب) القياس : يبدأ من أحكام عامة مسلم بصحتها لينتهى إلى حكم خاص ولذلك فهو استدلال هابط .
~~~~~~~~~
أنواع الاستقــــراء
الاستقراء الكامل { التام } الاستقراء الناقص { العلمى }
1 ) فيه يتم فحص جميع جزيئات الظاهرة موضوع البحث ثم نطلق حكم عام يشملها كلها لذلك يسمى هذا النوع من الاستقراء الاستقراء الإحصائي أو التلخيصى ولذلك فهو غير قائم على التعميم لأنه مجرد تلخيص .
2) لا ينتهى إلى نتائج جديدة بل هو مجرد تحصيل حاصل .
3) ليس استقراءا علميا لأنه لا يتنبأ للحالات المقبلة .
4) لا يصلح لدراسة الظواهر غير المحدودة وخاصة ظواهر الطبيعة التى لا تحصى ولا تعد ولذلك يعتبر هذا النوع من الاستقراء عديم النفع .
1) فيه يتم فحص عينة من جزيئات الظاهرة موضوع البحث ليصل بشأنها إلى حكم يعمم على بقية الجزيئات المشابهة للعينة ولذلك فهو قائم على التعميم .
2) ينتهى إلى نتائج جديدة الصدق فيها إحتمالى .
3) استقراء علمى لأنه يؤدى إلى التوقع والتنبؤ بالنسبة للحالات المقبلة " وهو المنهج المستخدم فى العلوم الطبيعية " .
قوانين العلم قوانين ترجيحية
حيث أن التعميم الذى نصل إليه يسمح بالحكم على أشياء لم تقع فى خبرة الباحث ولم يخضعها لأى بحث ولذلك فكيف يكون الحكم أو القانون العلمة صادقا صدقا يقينيا ؟
فاليقين أو الصدق التام أمر لا يتحقق إلا فى مجال العلوم الصورية ومنهجها الاستنباطى كالرياضيات .
أما فى الاستقراء " العلوم الطبيعية " فيكون الوصول إلى اليقين ضربا من المحال لأننا نخبر بأشياء عن الواقع فى حدود المعرفة المتاحة وربما نكتشف فى المستقبل أمورا جديدة نجعلنا نغير من أحكامنا التى توصلنا إليها لذلك فإن قوانين الطبيعة قوانين إحتمالية ترجيحية وليست يقينية ولن يكون هناك مطمع فى التوصل إلى قوانين مطلقة الصدق .
الاستدلال التجريبي : المنهج التجريبي وفلسفة الفيزياء [texte imprimé] / اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : القاهرة:دار الكتاب الحديث, 2015 . - ص444 ; 24*17سم.
ISSN : 978977350613
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الاستدلال التجريبي Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : هى المعرفة التى تتم عن طريق الملاحظة ( بالعين أو بواسطة الآلات التى تساعد على الملاحظة ) مثل معرفتنا بالموضوعات المادية التى تحدث فى الواقع , وكذلك الحالات الشعورية التى تحدث فينا مثل ألم الأسنان والشعور بالجوع ... إلخ .
القضايا التى نصل إليها هنا نطلق عليها اسم قضايا الملاحظة .
المعرفة المباشرة هى الأصل فى معظم معارفنا , حيث أن المعرفة غير المباشرة غالبا ما ترتد فى النهاية إلى المعرفة المباشرة .
ب ) المعرفة غير المباشرة
هى تلك التى لا نصل إليها عن طريق الملاحظات وحده بل عن طريق الإستدلال .
** مثال :
إذا خرجت من المنزل ووجدت الأرض مبتلة و كذلك إبيلال أوراق النباتات رغم شروق الشمس لاستنتجت على الفور أن السماء قد أمطرت .
* المعرفة العلمية :
هى نوع من المعرفة غير المباشرة , لأن أهم ما يميز المعرفة العلمية هى أنها معرفة عامة , فهدف العلم وغايته هو الوصول إلى القانون العام الذى يفسر جميع أفراد الظاهرة التى يبحثها العالم .
* العلم منهج فى التفكير :
إن أهم ما يميز العلم أنه طريقة تفكير والبحث فيما يميز رجل العلم عن غيره هو إتباع المنهج العلمى التجريبى فى تفسيره للظواهر الطبيعية , فالعلم هو المنهج الذى يصطنعه العلماء فى البحث وليس فى المادة التى يبحثون فيها أو بالقوانين التى يتوصلون إليها لأن الموضوعات التى يبحثها العلماء مختلفة ,ومادام العلم فى أساسه منهج فى التفكير والبحث فيمكن لأى إنسان أن يكون صاحب منهج علمى فى حياته اليومية طالما جاء تفكيره منظما " أى استمد الحقائق بالمشاهدة الدقيقة والتجربة وربطها جميعا تحت مبدأ واحد يفسرها " .
ثانيا : الإستدلال التجريبى " الإستقراء " :
1 ) معنى الإستدلال التجريبى { الإستقراء }
يمكن تعريف الإستقراء بأنه " العملية التى ينتقل فيها العالم من بحث حالات جزئية بحثا تجريبيا إلى حكم عام ينطبق على الحالات والحالات المماثلة لها " .
فالإستدلال التجريبى " الإستقراء " هو طريقة فى البحث تستند على الملاحظة والتجربة بهدف التوصل إلى حكم عام على الظاهرة موضوع البحث . فهو يبدأ فى حالات جزئية محسوسة ليصل منها إلى حكم عام ينطبق على هذه الحالات الآخرى المماثلة " المشابهة " لها والتى لم تقع تحت البحث .
* مثال :
العالم حينما وصل إلى الحكم العام " المعادن تتمدن بالحرارة " فإنه قد بدأ بجزيئات الحديد وجزيئات من النحاس وأخرى من الذهب ... فلاحظ أن جميع الجزيئات التى إختبرها تتمدد بالحرارة فقام بتعميم الحكم الذى وصل إلية بشأن هذه العينات على كل ما هنالك من حديد ونحاس وذهب والمعادن الأخرى .
أهم ما يميز الإستقراء عن غيره من المناهج هو استخدامه التجربة وجعلها الوسيلة الوحيدة التى من خلالها نختبر بها فروضنا وأحكامنا .
الاستقراء هو المنهج الذى تصطنعه العلوم الطبيعية بمختلف أنواعها كما أخذت به العلوم الإنسانية رغم ما يوجد به من صعوبات .
يسمى الإستدلال التجريبى بالمنهج الإستقرائى على أساس أن الباحث يقوم هنا بإستقراء الواقع عن طريق الملاحظات الدقيقة والتجارب المضبوطة حتى ينتهى إلى القانون العلمى الذى يفسر الظاهرة التى يبحثها .
يسمى المنهج الإستقرائى بالمنهج التجريبى إعترافا بالدور الرئيسى الذى تلعبه التجربة فى هذا المنهج .
* يختلف المنهج الإستقرائى " التجريبى " عن المنهج الاستنباطى " العقلى " :
الاستقــراء : يتعامل مع أمور الواقع المحسوس " الظواهر الطبيعية " .
الاستنباط : يتعامل مع أمور عقلية مجردة " الرياضيات " .
المنهج الاستقرائى استدلال تجريبى " غير مباشر " حيث يستند إلى أمثلة واقعية تخضع للملاحظة والتجربة ليستدل منها إلى الحكم العام أى أنه يبدا من حالات جزئية " المقدمات " ليصل إلى القانون العام " النتيجة " .
~~~~~~~~~
س) ما الفرق بين الإستقراء والقياس ؟
أ ) الاستقراء : يبدأ من جزيئات لينتهى إلى حكم عام ولذلك فهو استدلال صاعد .
ب) القياس : يبدأ من أحكام عامة مسلم بصحتها لينتهى إلى حكم خاص ولذلك فهو استدلال هابط .
~~~~~~~~~
أنواع الاستقــــراء
الاستقراء الكامل { التام } الاستقراء الناقص { العلمى }
1 ) فيه يتم فحص جميع جزيئات الظاهرة موضوع البحث ثم نطلق حكم عام يشملها كلها لذلك يسمى هذا النوع من الاستقراء الاستقراء الإحصائي أو التلخيصى ولذلك فهو غير قائم على التعميم لأنه مجرد تلخيص .
2) لا ينتهى إلى نتائج جديدة بل هو مجرد تحصيل حاصل .
3) ليس استقراءا علميا لأنه لا يتنبأ للحالات المقبلة .
4) لا يصلح لدراسة الظواهر غير المحدودة وخاصة ظواهر الطبيعة التى لا تحصى ولا تعد ولذلك يعتبر هذا النوع من الاستقراء عديم النفع .
1) فيه يتم فحص عينة من جزيئات الظاهرة موضوع البحث ليصل بشأنها إلى حكم يعمم على بقية الجزيئات المشابهة للعينة ولذلك فهو قائم على التعميم .
2) ينتهى إلى نتائج جديدة الصدق فيها إحتمالى .
3) استقراء علمى لأنه يؤدى إلى التوقع والتنبؤ بالنسبة للحالات المقبلة " وهو المنهج المستخدم فى العلوم الطبيعية " .
قوانين العلم قوانين ترجيحية
حيث أن التعميم الذى نصل إليه يسمح بالحكم على أشياء لم تقع فى خبرة الباحث ولم يخضعها لأى بحث ولذلك فكيف يكون الحكم أو القانون العلمة صادقا صدقا يقينيا ؟
فاليقين أو الصدق التام أمر لا يتحقق إلا فى مجال العلوم الصورية ومنهجها الاستنباطى كالرياضيات .
أما فى الاستقراء " العلوم الطبيعية " فيكون الوصول إلى اليقين ضربا من المحال لأننا نخبر بأشياء عن الواقع فى حدود المعرفة المتاحة وربما نكتشف فى المستقبل أمورا جديدة نجعلنا نغير من أحكامنا التى توصلنا إليها لذلك فإن قوانين الطبيعة قوانين إحتمالية ترجيحية وليست يقينية ولن يكون هناك مطمع فى التوصل إلى قوانين مطلقة الصدق .
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS47365 160/116.1 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible FSS47366 160/116.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Sorti jusqu'au 28/11/2024 الاستقراء العلمي والقواعد الطبيعية / بلانشي،روبير
Titre : الاستقراء العلمي والقواعد الطبيعية Type de document : texte imprimé Auteurs : بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتاب الجامعي:الامارات العربية المتحدة Année de publication : 2009 Importance : ص150 Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-350-029-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الاستقراء العلمي Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستقراء أو الاستدلال الاستقرائي أو أحيانا المنطق الاستقرائي (تصميم أسفل أعلى) هو أحد أشكال الاستدلال وبتعبير منطقي هو الاستدلال الذي ينتقل من الجزئي إلى الكلي. أي أنه الحكم على الكلي بما يوجد في جزئياته جميعها، وهو الاستقراء الصوري الذي ذهب إليه أرسطو وحده وسمّاه "القياس المقسّم Epagoge" أو الحكم على الكلي بما يوجد في بعض أجزائه، وهو الاستقراء القائم على التعميم.
ينقسم إلى قسمين استقراء تام واستقراء ناقص. وتبحث مباحث هذا الشكل من الاستدلال في علم المنطق.
محتويات
1 مثال بسيط
2 مشاكل الاستقراء
3 انظر أيضا
4 المراجع
مثال بسيط
هذه قطعة معدن (أ) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ب) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ج) تتمدد بالحرارة.
وهلم جرا إذن المعدن يتمدد بالحرارة. وهذا ما يعرف بالاستقراء الناقص أي عدم تتبع كل الأفراد (ككل أفراد المعدن في المثال المتقدم) أما الاستقراء التام هو عند تتبع كل الأفراد وقد أشكل على كون الاستقراء التام في كونه استقراء أصلا لأن المقدمة فيه تساوي النتيجة.
مشاكل الاستقراء
هناك عدة من الإشكاليات المنطقية-الفلسفية التي وجهت للاستدلال الاستقرائي من قبل بعض المانطقة والفلاسفة والعلماء. وقد تعامل مع هذه الإشكاليات عدد منهم.
ومن أبرز من تكلم عن الاستقراء ومشاكله ديفيد هيوم، كارل بوبر، في كتابه الإسس المنطقية للاستقراء وغيرهم.
ومن الإشكاليات الموجهة للاستقراء:
ما هو سبب تعميم الحكم على باقي الإفراد إن لم أفحص إلا بعضها ؟
ما هو سبب تعميم الحكم على المستقبل مع اننا فحصنا الأفراد في الزمن الحالي أو ما قبل ؟
وغيرها من الإشكاليات.
انظر أيضا
تفسير
استنتاج تفسيري
استنتاج قياسي
قياس مقسم
قابلية التكذيب
موقف مستنتج استقرائياالاستقراء العلمي والقواعد الطبيعية [texte imprimé] / بلانشي،روبير, Auteur ; اليعقوبي،محمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : دار الكتاب الجامعي:الامارات العربية المتحدة, 2009 . - ص150 ; 24*17سم.
ISBN : 978-977-350-029-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الاستقراء العلمي Index. décimale : 160-فلسفة المنطق-نظرية المعرفة Résumé : الاستقراء أو الاستدلال الاستقرائي أو أحيانا المنطق الاستقرائي (تصميم أسفل أعلى) هو أحد أشكال الاستدلال وبتعبير منطقي هو الاستدلال الذي ينتقل من الجزئي إلى الكلي. أي أنه الحكم على الكلي بما يوجد في جزئياته جميعها، وهو الاستقراء الصوري الذي ذهب إليه أرسطو وحده وسمّاه "القياس المقسّم Epagoge" أو الحكم على الكلي بما يوجد في بعض أجزائه، وهو الاستقراء القائم على التعميم.
ينقسم إلى قسمين استقراء تام واستقراء ناقص. وتبحث مباحث هذا الشكل من الاستدلال في علم المنطق.
محتويات
1 مثال بسيط
2 مشاكل الاستقراء
3 انظر أيضا
4 المراجع
مثال بسيط
هذه قطعة معدن (أ) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ب) تتمدد بالحرارة.
هذه قطعة معدن (ج) تتمدد بالحرارة.
وهلم جرا إذن المعدن يتمدد بالحرارة. وهذا ما يعرف بالاستقراء الناقص أي عدم تتبع كل الأفراد (ككل أفراد المعدن في المثال المتقدم) أما الاستقراء التام هو عند تتبع كل الأفراد وقد أشكل على كون الاستقراء التام في كونه استقراء أصلا لأن المقدمة فيه تساوي النتيجة.
مشاكل الاستقراء
هناك عدة من الإشكاليات المنطقية-الفلسفية التي وجهت للاستدلال الاستقرائي من قبل بعض المانطقة والفلاسفة والعلماء. وقد تعامل مع هذه الإشكاليات عدد منهم.
ومن أبرز من تكلم عن الاستقراء ومشاكله ديفيد هيوم، كارل بوبر، في كتابه الإسس المنطقية للاستقراء وغيرهم.
ومن الإشكاليات الموجهة للاستقراء:
ما هو سبب تعميم الحكم على باقي الإفراد إن لم أفحص إلا بعضها ؟
ما هو سبب تعميم الحكم على المستقبل مع اننا فحصنا الأفراد في الزمن الحالي أو ما قبل ؟
وغيرها من الإشكاليات.
انظر أيضا
تفسير
استنتاج تفسيري
استنتاج قياسي
قياس مقسم
قابلية التكذيب
موقف مستنتج استقرائياRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité FSS11515 160/46.2 Ouvrage Faculté des Sciences Sociales 100 - Philosophie, Parapsychologie et Occultisme, Psychologie Disponible المصادريات / اليعقوبي،محمود
Permalinkالمنطق وتاريخه / بلانشي،روبير
Permalinkمدخل الى فلسفة المنطق / اليعقوبي،محمود
Permalinkمشروعية الميتافيزيقا من الناحية المنطقية / زيتوني الشريف
Permalink