الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Titre : |
دراسات اثرية حول المصحف الشريف |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
نور عبد النور،حسن محمد, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر |
Année de publication : |
2016 |
Importance : |
ص299 |
Format : |
17/24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
977-735-321-2 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
مصحف سوداني؛دراسة اثرية فنية لمصحف مغربي؛مصاحف عثمانية من مكتبة جامعة قاريونس في ليبيا؛مصاحف من الاوقاف العثمانية على الحرمين الشريفيين؛مصاحف اثرية بالخط السوداني الافريقي؛دراسة اثرية فنية لمصحف. |
Index. décimale : |
700 الفنون |
Résumé : |
أكّدت دراسة أثرية للدكتور حسن محمد نور عبدالنور أستاذ الآثار الإسلامية بكلية الآداب جامعة سوهاج أن القرآن الكريم نزل بمكة وكتب في العراق وقرئ في مصر والأندلس.
وقد سجلت معالم الدراسة في كتاب «دراسات أثرية حول المصحف الشريف» إصدار دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر 2016 وسيعرض بمعرض القاهرة الدولي للكتاب هذا الشهر.
يتناول الكتاب بداية جمع القرآن الكريم في مصحف واحد بأمر الخليفة الأول أبي بكر الصديق بعد وفاة النبي (محمد صلى الله عليه وسلم) ثم أمر الخليفة الثالث عثمان بن عفان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة ووزعها على الأمصار واحتفظ لنفسه بنسخة منه.
ورسم القرآن هو الخط الذي كتبت به حروف المصحف وفقا للمصاحف العثمانية وكان يعتمد على السليقة العربية التي لا تحتاج إلى الإعجام والتشكيل، ولكن بعد اختلاط العرب بغيرهم من الأمم تم وضع ضوابط رسم الحروف وعلاماتها وإعجامها وإن ما وصلنا من المصاحف الأثرية في القرون الأربعة عشر الماضية ليعد بالملايين.
وأكّدت الدراسة أن المصاحف القديمة تعد آثارا مادية تصف بكل دقة ووضوح ما حدث من تطور على المصحف الشريف سواء في الهيئات العامة للمصحف أو في صناعة تجليده ووراقته وزخرفته وتذهيبه أو فى افتتاحياته وتقسيماته وأطر نصوصه وهوامشه.
والكتاب يلقي الضوء على مدارس الخط وأعلام الخطاطين كل ذلك قبل شيوع الطباعة والمطابع في جميع أنحاء العالم في القرن 13هـ / 19م فلقد نزل القرآن الكريم في أرض الحجاز (مكة المكرمة والمدينة المنورة) وكتب في أرض العراق (الكوفة والبصرة) حيث اختراعت مراحل الإعجام والتشكيل الإعرابي.
وقرئ القرآن في مصر والأندلس حيث الداني والشاطبي وغيرهما وحفظ في شمال إفريقية حيث الحفاظ والزوايا ثم كانت مرحلة الإبداع في فن المصاحف هيئة وزخرفة وخطوطًا في تركيا العثمانية.
ويتابع بأن الكتاب عبارة عن مجموعة من الدراسات لعدد كبير من المصاحف الأثرية والمغربية والسودانية والإفريقية والعثمانية المحفوظة في مكتبات بعض المدن الليبية (بنغازي، وماسة، والبيضاء) والسعودية (مكة المكرمة، والمدينة المنورة) ترجع إلى القرون الأربعة الماضية (12-14هـ / 18-20م) تمت دراستها من وجهة النظر الأثرية الفنية الوثائقية وفق المناهج الوصفية التحليلية المقارنة.
وهذه المصاحف في مجملها لم يسبق نشرها من قبل ولذلك أضافت الجديد من المعلومات فيما يخص أسماء خطاطين جدد هم تلاميذ لخطاطين قدامى مشهورين كما أضافت أسماء أماكن تحرير بعض هذه المصاحف في مدن تركية أو مغربية أو من جنوب الصحراء الكبرى في نيجيريا وغيرها.
وتجب الإشارة إلى القيمة الأثرية لهذه المصاحف بما في بعض خواتيمها من تواريخ هجرية واضحة أو وثائق الوقف على الحرمين الشريفين، حيث يشمل الكتاب دراسة أثرية لمصحف سوداني بخط مغربي حديث ودراسة أثرية فنية لمصحف مغربي بخط فاسي ومصاحف عثمانية من مكتبة جامعة قار يونس في ليبيا. والمصاحف من الأوقاف العثمانية على الحرمين الشريفين «دراسة أثرية وثائقية» ومصاحف أثرية بالخط السوداني الإفريقي لم يسبق نشرها ودراسة أثرية فنية لمصحف مؤرخ بعام 1339هـ (20-1921م) بمكتبة الحرم المدني |
دراسات اثرية حول المصحف الشريف [texte imprimé] / نور عبد النور،حسن محمد, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : الاسكندرية:دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر, 2016 . - ص299 ; 17/24سم. ISSN : 977-735-321-2 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
مصحف سوداني؛دراسة اثرية فنية لمصحف مغربي؛مصاحف عثمانية من مكتبة جامعة قاريونس في ليبيا؛مصاحف من الاوقاف العثمانية على الحرمين الشريفيين؛مصاحف اثرية بالخط السوداني الافريقي؛دراسة اثرية فنية لمصحف. |
Index. décimale : |
700 الفنون |
Résumé : |
أكّدت دراسة أثرية للدكتور حسن محمد نور عبدالنور أستاذ الآثار الإسلامية بكلية الآداب جامعة سوهاج أن القرآن الكريم نزل بمكة وكتب في العراق وقرئ في مصر والأندلس.
وقد سجلت معالم الدراسة في كتاب «دراسات أثرية حول المصحف الشريف» إصدار دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر 2016 وسيعرض بمعرض القاهرة الدولي للكتاب هذا الشهر.
يتناول الكتاب بداية جمع القرآن الكريم في مصحف واحد بأمر الخليفة الأول أبي بكر الصديق بعد وفاة النبي (محمد صلى الله عليه وسلم) ثم أمر الخليفة الثالث عثمان بن عفان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة ووزعها على الأمصار واحتفظ لنفسه بنسخة منه.
ورسم القرآن هو الخط الذي كتبت به حروف المصحف وفقا للمصاحف العثمانية وكان يعتمد على السليقة العربية التي لا تحتاج إلى الإعجام والتشكيل، ولكن بعد اختلاط العرب بغيرهم من الأمم تم وضع ضوابط رسم الحروف وعلاماتها وإعجامها وإن ما وصلنا من المصاحف الأثرية في القرون الأربعة عشر الماضية ليعد بالملايين.
وأكّدت الدراسة أن المصاحف القديمة تعد آثارا مادية تصف بكل دقة ووضوح ما حدث من تطور على المصحف الشريف سواء في الهيئات العامة للمصحف أو في صناعة تجليده ووراقته وزخرفته وتذهيبه أو فى افتتاحياته وتقسيماته وأطر نصوصه وهوامشه.
والكتاب يلقي الضوء على مدارس الخط وأعلام الخطاطين كل ذلك قبل شيوع الطباعة والمطابع في جميع أنحاء العالم في القرن 13هـ / 19م فلقد نزل القرآن الكريم في أرض الحجاز (مكة المكرمة والمدينة المنورة) وكتب في أرض العراق (الكوفة والبصرة) حيث اختراعت مراحل الإعجام والتشكيل الإعرابي.
وقرئ القرآن في مصر والأندلس حيث الداني والشاطبي وغيرهما وحفظ في شمال إفريقية حيث الحفاظ والزوايا ثم كانت مرحلة الإبداع في فن المصاحف هيئة وزخرفة وخطوطًا في تركيا العثمانية.
ويتابع بأن الكتاب عبارة عن مجموعة من الدراسات لعدد كبير من المصاحف الأثرية والمغربية والسودانية والإفريقية والعثمانية المحفوظة في مكتبات بعض المدن الليبية (بنغازي، وماسة، والبيضاء) والسعودية (مكة المكرمة، والمدينة المنورة) ترجع إلى القرون الأربعة الماضية (12-14هـ / 18-20م) تمت دراستها من وجهة النظر الأثرية الفنية الوثائقية وفق المناهج الوصفية التحليلية المقارنة.
وهذه المصاحف في مجملها لم يسبق نشرها من قبل ولذلك أضافت الجديد من المعلومات فيما يخص أسماء خطاطين جدد هم تلاميذ لخطاطين قدامى مشهورين كما أضافت أسماء أماكن تحرير بعض هذه المصاحف في مدن تركية أو مغربية أو من جنوب الصحراء الكبرى في نيجيريا وغيرها.
وتجب الإشارة إلى القيمة الأثرية لهذه المصاحف بما في بعض خواتيمها من تواريخ هجرية واضحة أو وثائق الوقف على الحرمين الشريفين، حيث يشمل الكتاب دراسة أثرية لمصحف سوداني بخط مغربي حديث ودراسة أثرية فنية لمصحف مغربي بخط فاسي ومصاحف عثمانية من مكتبة جامعة قار يونس في ليبيا. والمصاحف من الأوقاف العثمانية على الحرمين الشريفين «دراسة أثرية وثائقية» ومصاحف أثرية بالخط السوداني الإفريقي لم يسبق نشرها ودراسة أثرية فنية لمصحف مؤرخ بعام 1339هـ (20-1921م) بمكتبة الحرم المدني |
| |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
fss47747 | 700/12.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 700 - Arts, Loisirs et Sports | Disponible |
fss47748 | 700/12.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 700 - Arts, Loisirs et Sports | Disponible |