الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre :	تحقيق الآمال في ما ينفع الميت من الأعمال
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	محمد بم علوي المالكي الحسني, Auteur
Editeur :	بيروت:المكتبة العصرية
Année de publication :	2010
Importance :	103ص
Format :	24*17
ISBN/ISSN/EAN :	9789953432295
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés :	الأعمال الصالحة  ما ينفع الميت  العقيدة الطحاوية  الثواب  تذكر الموت
Index. décimale :	210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي
Résumé :	يتحدث هذا الكتاب الموسوم بـ *"تحقيق الآمال فيما ينفع الميت من الأعمال أو هدايا الأحياء للأموات"* الذي ألّفه الفقير إلى الله تعالى *السيد محمد بن السيد علوي المالكي الحسني* خادم العلم الشريف بالبلد الحرام، عن جملة من المسائل المتعلقة بما ينفع الميت من أعمال الأحياء وما يُهدى إليه من ثواب الأعمال الصالحة. يبدأ المؤلف ببيان معنى قوله تعالى: "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى"، ويتبع ذلك بتحليل نفيس لقول شارح العقيدة الطحاوية في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا..."، مبيناً المراد منه ومجالات استثناء بعض الأعمال التي يصل ثوابها إلى الميت. ثم يعرض مسألة القراءة على الميت وأنها من فعل السلف، مستعرضاً أقوال أئمة المذاهب الفقهية الأربعة في ذلك، فيذكر أقوال الحنفية ثم المالكية ثم الشافعية ثم الحنابلة، مع توثيق النصوص الفقهية من كل مذهب، فيورد توثيق نصوص الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة، ويستشهد بكلام الأئمة المحققين من كل مذهب. كما يورد المؤلف كلاماً نفيساً للشيخ ابن القيم وتحقيق الشيخ ابن تيمية في هذا الموضوع، موضحاً أن القراءة عند القبر ليست بدعة، ومقدماً **نصوصاً فقهية تدعم هذا الرأي. ويتطرق إلى مسألة التلقين بعد الدفن، مبيّناً رأي الشيخ ابن تيمية وكلام ابن القيم في ذلك، ثم يتحدث عن الاجتماع للتعزية في بيت الميت وما ورد فيه من أحكام، ويتناول ما يتعلق بـ قراءة سورة الفاتحة ويس لأموات المسلمين، مبيناً معنى الاختيار والتفضيل وموضحاً فضل سورة الفاتحة وفضل سورة يس وفضل سورة الملك وفضل لا إله إلا الله. ويختتم المؤلف بحديثٍ روحاني عميق في قصر الأمل وذكر الموت، شارحاً معنى تذكر الموت ومعنى كراهية الموت، ومشيراً إلى أن المرض نذير الموت، ثم يتناول أحوال المحتضر وما يتعلق بـ النياحة والبكاء وتمني الموت، ليصل في النهاية إلى ما يتعلق بـ أحكام الموت والغسل والتشييع والدفن، جامعاً بذلك بين التحقيق الفقهي والدعوة إلى التزود للآخرة وتذكير القلوب بالرجوع إلى الله.

تحقيق الآمال في ما ينفع الميت من الأعمال [texte imprimé] / محمد بم علوي المالكي الحسني, Auteur . - [S.l.] : بيروت:المكتبة العصرية, 2010 . - 103ص ; 24*17.
ISSN : 9789953432295
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Mots-clés :	الأعمال الصالحة  ما ينفع الميت  العقيدة الطحاوية  الثواب  تذكر الموت
Index. décimale :	210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي
Résumé :	يتحدث هذا الكتاب الموسوم بـ *"تحقيق الآمال فيما ينفع الميت من الأعمال أو هدايا الأحياء للأموات"* الذي ألّفه الفقير إلى الله تعالى *السيد محمد بن السيد علوي المالكي الحسني* خادم العلم الشريف بالبلد الحرام، عن جملة من المسائل المتعلقة بما ينفع الميت من أعمال الأحياء وما يُهدى إليه من ثواب الأعمال الصالحة. يبدأ المؤلف ببيان معنى قوله تعالى: "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى"، ويتبع ذلك بتحليل نفيس لقول شارح العقيدة الطحاوية في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا..."، مبيناً المراد منه ومجالات استثناء بعض الأعمال التي يصل ثوابها إلى الميت. ثم يعرض مسألة القراءة على الميت وأنها من فعل السلف، مستعرضاً أقوال أئمة المذاهب الفقهية الأربعة في ذلك، فيذكر أقوال الحنفية ثم المالكية ثم الشافعية ثم الحنابلة، مع توثيق النصوص الفقهية من كل مذهب، فيورد توثيق نصوص الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة، ويستشهد بكلام الأئمة المحققين من كل مذهب. كما يورد المؤلف كلاماً نفيساً للشيخ ابن القيم وتحقيق الشيخ ابن تيمية في هذا الموضوع، موضحاً أن القراءة عند القبر ليست بدعة، ومقدماً **نصوصاً فقهية تدعم هذا الرأي. ويتطرق إلى مسألة التلقين بعد الدفن، مبيّناً رأي الشيخ ابن تيمية وكلام ابن القيم في ذلك، ثم يتحدث عن الاجتماع للتعزية في بيت الميت وما ورد فيه من أحكام، ويتناول ما يتعلق بـ قراءة سورة الفاتحة ويس لأموات المسلمين، مبيناً معنى الاختيار والتفضيل وموضحاً فضل سورة الفاتحة وفضل سورة يس وفضل سورة الملك وفضل لا إله إلا الله. ويختتم المؤلف بحديثٍ روحاني عميق في قصر الأمل وذكر الموت، شارحاً معنى تذكر الموت ومعنى كراهية الموت، ومشيراً إلى أن المرض نذير الموت، ثم يتناول أحوال المحتضر وما يتعلق بـ النياحة والبكاء وتمني الموت، ليصل في النهاية إلى ما يتعلق بـ أحكام الموت والغسل والتشييع والدفن، جامعاً بذلك بين التحقيق الفقهي والدعوة إلى التزود للآخرة وتذكير القلوب بالرجوع إلى الله.