الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre de série : |
الجزء الاول |
Titre : |
النحو الوافي : مع ربطه بالأساليب الرفيعة و الحياة اللغوية المتجددة الجزء الاول القسم الموجز لطلبة الدراسات النحوية و الصرفية بالجامعات و المفص للأساتذة و المتخصصين مشتملا على الظوابط و الاحكام التي قررتها المجام اللغوية و مؤتمراتها الرسمية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
جمال،هيثم قاسم, Auteur |
Mention d'édition : |
ط21 |
Editeur : |
القاهرة:دار المعارف |
Année de publication : |
2018م |
Importance : |
712ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-02-8664-7 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاعراب تعليمية اللغة العربية النحو |
Index. décimale : |
415:اللسانيات |
Résumé : |
يحتل النحو أهمية خاصة لدى الجميع؛ يتناول علم النحو دراسة بنية الكلام، الذي هو الجملة المفيدة، مع التمييز بينه وبين الكَلِم والقول، مع الإشارة إلى أن بعض الجمل قد يزول عنها اسم الجملة لدخولها في تراكيب أخرى كجملة النعت أو الشرط. وتنقسم الكلمة، التي قد تستعمل أحياناً بمعنى الكلام، إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الاسم، والفعل، والحرف، ويُثار الجدل حول تصنيف اسم الفعل ضمن هذه الأقسام.فأما الاسم، فتتعدد علاماته للدلالة عليه، ومنها الجر، والتنوين، والنداء، وأل التعريفية، والإسناد إليه، حيث تتم حكاية اللفظ المراد الإسناد إليه بطريقة خاصة لفائدة معينة. ويختص التنوين بأقسام وأحكام متعددة، منها: تنوين الأمكنية الذي يلحق الأسماء المصروفة، ويجوز أن يلحق الممنوع من الصرف في حالات معينة، وتنوين التنكير للتمييز، وتنوين التعويض عن حرف أو كلمة أو جملة، مثلما في "كلٍّ" و"بعضٍ" اللتين لا تدخلهما "أل"، وتنوين المقابلة اللاحق لجمع المؤنث السالم. ويجب الانتباه لمواضع حذف التنوين، كحذفه من الكلمة الموصوفة بـ "ابن"، وهو ما يرتبط بأحكام حذف همزة الوصل من "ابن" و"ابنة". وينقسم الاسم كذلك إلى أقسام أخرى كـاسم الجنس بنوعيه الجمعي والإفرادي، والذي له أحكام خاصة في ضميره وخبره والإشارة إليه.والقسم الثاني هو الفعل، الذي ينقسم بحسب الزمن إلى ماضٍ وعلاماته تاء التأنيث الساكنة وتاء الفاعل، ومضارع وعلاماته دخول لم وأحرف المضارعة والسين وسوف، وأمر وعلامته دلالته على الطلب مع قبوله ياء المخاطبة. ويلغى مفهوم الزمن أحياناً في التعريفات العلمية الدقيقة، ويُبحث في أثر "قد" و"ما" النافية على زمن الفعل، بالإضافة إلى معنى الحروف الزائدة وأثرها في الكلام، مع التأكيد أنه لا يصح اعتبار لفظٍ زائداً ما أمكن اعتباره أصيلاً.أما الحرف، فهو القسم الثالث، وينقسم إلى حروف مبانٍ وحروف معانٍ، وهذه الأخيرة قد تكون عاملة أو مهملة، وتربط أجزاء الكلام، وقد يراد بالحرف الكلمة مطلقاً.ومن المباحث الأساسية في النحو باب الإعراب والبناء؛ فالإعراب هو تغير آخر الكلمة تبعاً للعامل، والبناء هو لزوم آخرها حالة واحدة. وتكون الحروف كلها مبنية، والأفعال الأصل فيها البناء (فالماضي والأمر مبنيان دائماً، والمضارع يبنى عند اتصاله بنوني التوكيد أو نون النسوة)، بينما الأصل في الأسماء الإعراب، ولا يبنى منها إلا ما أشبه الحرف. ويأتي الإعراب على أنواع أربعة هي الرفع والنصب والجر والجزم، ولكل منها علامات أصلية وفرعية، كما أن للبناء علامات متنوعة. ويظهر أثر الإعراب في ما يسمى بالإعراب التقديري للأسماء المعتلة الآخر كالمقصور والمنقوص، والإعراب المحلي للجمل والمبنيات. وتشمل علامات الإعراب الفرعية ما يخص الأسماء الستة، والمثنى وملحقاته، وجمع المذكر السالم وملحقاته، وجمع المؤنث السالم وملحقاته، والممنوع من الصرف، والأفعال الخمسة.وينتقل البحث إلى تقسيم الاسم من حيث التنكير والتعريف، فالمعارف درجات أعلاها الضمير، ثم العلم، ثم اسم الإشارة، ثم الاسم الموصول، ثم المعرف بأل، وأخيراً المضاف إلى معرفة. فـالضمير ينقسم إلى بارز ومستتر، والبارز إلى متصل ومنفصل، ولكل قسم أحكامه الخاصة ومواضعه الإعرابية، مع وجود تفصيلات دقيقة تتعلق بمرجع الضمير ومطابقته له، وضمير الفصل وضمير الشأن، وأحكام نون الوقاية. والعَلَم ينقسم إلى علم شخص وعلم جنس، ومن حيث اللفظ إلى مفرد ومركب (إضافي ومزجي وإسنادي)، ومن حيث الدلالة إلى اسم وكنية ولقب، ولكل قسم أحكامه في الإعراب والتثنية والجمع والترتيب عند الاجتماع. أما اسم الإشارة فيقسم بحسب المشار إليه، وتلحقه "ها" التنبيه ولام البعد وكاف الخطاب. والاسم الموصول ينقسم إلى خاص ومشترك، ويحتاج إلى صلة توضحه ورابط يربطها به، وتكون الصلة جملة أو شبه جملة، كما توجد الموصولات الحرفية التي تؤول مع صلتها بمصدر. ثم يأتي المعرف بأل بأنواعها المختلفة من عهدية وجنسية وزائدة.وبعد دراسة المفردات، يُعنى النحو بالجملة الاسمية المكونة من مبتدأ وخبر، حيث يكون المبتدأ محكوماً عليه والخبر محكوماً به. وقد يكون المبتدأ اسماً صريحاً أو وصفاً عاملاً، والخبر يأتي مفرداً وجملة وشبه جملة، ولكل نوع شروطه وأحكامه، مع قواعد دقيقة تحكم الترتيب بين المبتدأ والخبر، وحالات حذفهما جوازاً ووجوباً، ومسألة تعدد الخبر. ثم يُدرس باب نواسخ الابتداء التي تدخل على الجملة الاسمية فتغير حكمها، وهي ثلاثة أنواع: كان وأخواتها التي ترفع المبتدأ وتنصب الخبر، وإن وأخواتها التي تعمل عكسها، وظن وأخواتها التي تنصب المبتدأ والخبر معاً على أنهما مفعولان لها. ويرتبط بهذه الأبواب تفصيلات كثيرة حول عمل كل ناسخ، وشروطه، وترتيب معمولاته، وزيادة بعض الحروف في سياقاتها، وتخفيف نونها كما في "إنّ" وأخواتها. وتلحق بهذه الأبواب الأحرف المشبهة بليس (ما، ولا، ولات، وإن)، وأفعال المقاربة والرجاء والشروع، وأخيراً باب "لا" النافية للجنس التي تعمل عمل "إنّ" بشروط خاصة، ولها أحكام تتعلق باسمها وخبرها ونعتها وتوابعها. |
الجزء الاول. النحو الوافي : مع ربطه بالأساليب الرفيعة و الحياة اللغوية المتجددة الجزء الاول القسم الموجز لطلبة الدراسات النحوية و الصرفية بالجامعات و المفص للأساتذة و المتخصصين مشتملا على الظوابط و الاحكام التي قررتها المجام اللغوية و مؤتمراتها الرسمية [texte imprimé] / جمال،هيثم قاسم, Auteur . - ط21 . - [S.l.] : القاهرة:دار المعارف, 2018م . - 712ص ; 24/17سم. ISBN : 978-977-02-8664-7 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاعراب تعليمية اللغة العربية النحو |
Index. décimale : |
415:اللسانيات |
Résumé : |
يحتل النحو أهمية خاصة لدى الجميع؛ يتناول علم النحو دراسة بنية الكلام، الذي هو الجملة المفيدة، مع التمييز بينه وبين الكَلِم والقول، مع الإشارة إلى أن بعض الجمل قد يزول عنها اسم الجملة لدخولها في تراكيب أخرى كجملة النعت أو الشرط. وتنقسم الكلمة، التي قد تستعمل أحياناً بمعنى الكلام، إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الاسم، والفعل، والحرف، ويُثار الجدل حول تصنيف اسم الفعل ضمن هذه الأقسام.فأما الاسم، فتتعدد علاماته للدلالة عليه، ومنها الجر، والتنوين، والنداء، وأل التعريفية، والإسناد إليه، حيث تتم حكاية اللفظ المراد الإسناد إليه بطريقة خاصة لفائدة معينة. ويختص التنوين بأقسام وأحكام متعددة، منها: تنوين الأمكنية الذي يلحق الأسماء المصروفة، ويجوز أن يلحق الممنوع من الصرف في حالات معينة، وتنوين التنكير للتمييز، وتنوين التعويض عن حرف أو كلمة أو جملة، مثلما في "كلٍّ" و"بعضٍ" اللتين لا تدخلهما "أل"، وتنوين المقابلة اللاحق لجمع المؤنث السالم. ويجب الانتباه لمواضع حذف التنوين، كحذفه من الكلمة الموصوفة بـ "ابن"، وهو ما يرتبط بأحكام حذف همزة الوصل من "ابن" و"ابنة". وينقسم الاسم كذلك إلى أقسام أخرى كـاسم الجنس بنوعيه الجمعي والإفرادي، والذي له أحكام خاصة في ضميره وخبره والإشارة إليه.والقسم الثاني هو الفعل، الذي ينقسم بحسب الزمن إلى ماضٍ وعلاماته تاء التأنيث الساكنة وتاء الفاعل، ومضارع وعلاماته دخول لم وأحرف المضارعة والسين وسوف، وأمر وعلامته دلالته على الطلب مع قبوله ياء المخاطبة. ويلغى مفهوم الزمن أحياناً في التعريفات العلمية الدقيقة، ويُبحث في أثر "قد" و"ما" النافية على زمن الفعل، بالإضافة إلى معنى الحروف الزائدة وأثرها في الكلام، مع التأكيد أنه لا يصح اعتبار لفظٍ زائداً ما أمكن اعتباره أصيلاً.أما الحرف، فهو القسم الثالث، وينقسم إلى حروف مبانٍ وحروف معانٍ، وهذه الأخيرة قد تكون عاملة أو مهملة، وتربط أجزاء الكلام، وقد يراد بالحرف الكلمة مطلقاً.ومن المباحث الأساسية في النحو باب الإعراب والبناء؛ فالإعراب هو تغير آخر الكلمة تبعاً للعامل، والبناء هو لزوم آخرها حالة واحدة. وتكون الحروف كلها مبنية، والأفعال الأصل فيها البناء (فالماضي والأمر مبنيان دائماً، والمضارع يبنى عند اتصاله بنوني التوكيد أو نون النسوة)، بينما الأصل في الأسماء الإعراب، ولا يبنى منها إلا ما أشبه الحرف. ويأتي الإعراب على أنواع أربعة هي الرفع والنصب والجر والجزم، ولكل منها علامات أصلية وفرعية، كما أن للبناء علامات متنوعة. ويظهر أثر الإعراب في ما يسمى بالإعراب التقديري للأسماء المعتلة الآخر كالمقصور والمنقوص، والإعراب المحلي للجمل والمبنيات. وتشمل علامات الإعراب الفرعية ما يخص الأسماء الستة، والمثنى وملحقاته، وجمع المذكر السالم وملحقاته، وجمع المؤنث السالم وملحقاته، والممنوع من الصرف، والأفعال الخمسة.وينتقل البحث إلى تقسيم الاسم من حيث التنكير والتعريف، فالمعارف درجات أعلاها الضمير، ثم العلم، ثم اسم الإشارة، ثم الاسم الموصول، ثم المعرف بأل، وأخيراً المضاف إلى معرفة. فـالضمير ينقسم إلى بارز ومستتر، والبارز إلى متصل ومنفصل، ولكل قسم أحكامه الخاصة ومواضعه الإعرابية، مع وجود تفصيلات دقيقة تتعلق بمرجع الضمير ومطابقته له، وضمير الفصل وضمير الشأن، وأحكام نون الوقاية. والعَلَم ينقسم إلى علم شخص وعلم جنس، ومن حيث اللفظ إلى مفرد ومركب (إضافي ومزجي وإسنادي)، ومن حيث الدلالة إلى اسم وكنية ولقب، ولكل قسم أحكامه في الإعراب والتثنية والجمع والترتيب عند الاجتماع. أما اسم الإشارة فيقسم بحسب المشار إليه، وتلحقه "ها" التنبيه ولام البعد وكاف الخطاب. والاسم الموصول ينقسم إلى خاص ومشترك، ويحتاج إلى صلة توضحه ورابط يربطها به، وتكون الصلة جملة أو شبه جملة، كما توجد الموصولات الحرفية التي تؤول مع صلتها بمصدر. ثم يأتي المعرف بأل بأنواعها المختلفة من عهدية وجنسية وزائدة.وبعد دراسة المفردات، يُعنى النحو بالجملة الاسمية المكونة من مبتدأ وخبر، حيث يكون المبتدأ محكوماً عليه والخبر محكوماً به. وقد يكون المبتدأ اسماً صريحاً أو وصفاً عاملاً، والخبر يأتي مفرداً وجملة وشبه جملة، ولكل نوع شروطه وأحكامه، مع قواعد دقيقة تحكم الترتيب بين المبتدأ والخبر، وحالات حذفهما جوازاً ووجوباً، ومسألة تعدد الخبر. ثم يُدرس باب نواسخ الابتداء التي تدخل على الجملة الاسمية فتغير حكمها، وهي ثلاثة أنواع: كان وأخواتها التي ترفع المبتدأ وتنصب الخبر، وإن وأخواتها التي تعمل عكسها، وظن وأخواتها التي تنصب المبتدأ والخبر معاً على أنهما مفعولان لها. ويرتبط بهذه الأبواب تفصيلات كثيرة حول عمل كل ناسخ، وشروطه، وترتيب معمولاته، وزيادة بعض الحروف في سياقاتها، وتخفيف نونها كما في "إنّ" وأخواتها. وتلحق بهذه الأبواب الأحرف المشبهة بليس (ما، ولا، ولات، وإن)، وأفعال المقاربة والرجاء والشروع، وأخيراً باب "لا" النافية للجنس التي تعمل عمل "إنّ" بشروط خاصة، ولها أحكام تتعلق باسمها وخبرها ونعتها وتوابعها. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS51022 | 415/27.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 400 – Langues | Disponible |