الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
في العقيدة و المنهج |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الغرياني،الصادق بن عبد الرحمن, Auteur ; ., Auteur |
Editeur : |
حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع |
Année de publication : |
2008م |
Importance : |
424م |
Format : |
24/17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يتضمن كتاب "في العقيدة و المنهج للغرياني" مواضيع متعددة و العقيدة الاسلاميةالمنهج والعقيدة.يتناول هذا المحتوى المنهج الواجب اتباعه في العقيدة، مؤكدًا على ضرورة التحاكم إلى الله ورسوله عند الاختلاف، وفضل السابقين في الإسلام، وأهمية الاقتداء بالأئمة في الأصول كما في الفروع. كما يحذر من التكلف في التأويل، والاعتماد على الكتب المتأخرة التي انفردت بآراء لم يقل بها السلف، ويدعو إلى العمل بالراجح من الأقوال. ويناقش أيضًا قضية التشدد في مسائل الخلاف وسبل علاج هذا الخلل، مشيرًا إلى ضعف التعليم الديني كأحد الأسباب، وتأثير العصبية في الخلافات. ويشدد على أهمية الحفاظ على وحدة الجماعة المسلمة حتى بترك بعض المستحبات، ويورد أمثلة على ذلك كالقنوت في صلاة الفجر والمسح على الجوربين، ويعالج الخلافات بين الآباء والأبناء الناتجة عن جهالات الآباء وتعنت الأبناء، ويقدم ضابطًا شرعيًا لهذه العلاقة، ويتناول مسائل مثل الصلاة في مسجد فيه قبر، والاحتجاج بالحديث ممن لا يحسن الفقه.منهج الأئمة في التعامل مع المخالف والفرق.يبرز هذا القسم منهج الأئمة في التعامل مع المخالف، مؤكدًا على الاعتراف باختلاف العلماء وأن الاختلاف بين جماعات المسلمين ليس كالخلاف مع غيرهم. ويشدد على أن طالب الحق مأجور سواء أخطأ أو أصاب ولا ينبغي تعنيفه، ويوضح أحوال المخالف في العلم، ويؤكد على عدم تكفير أو تضليل الخلف المنتمين إلى أهل السنة حتى وإن أخطأوا. كما يحذر من تصنيف الناس بالانتماء إلى المذاهب، ويقر بأنه لا ينبغي ترك علم الرجل بسبب خطئه في الفتوى، وأن ليس كل خلاف بدعة وليست البدع كلها في ميزان واحد. ويتطرق إلى التعريف بأشهر الفرق ومصطلحاتها، معالجًا الاختلاف في واقعنا المعاصر، وخطورة الوقوع في العلماء وعلم الجرح والتعديل، ومبينًا أن التوثيق والتجريح له شروط. كما يتناول الفصل الرابع الجدل في العقيدة، مذمومًا، ويشير إلى أهمية اختبار الناس بالصفات، ويعرف بمصطلحات الفرق مثل الجهمية، الكرامية، المعتزلة، الخبرية، المرجئة، الرافضة، والخوارج. ويتضمن كلمة إنصاف عن الأشعرية، ويستعرض المراحل التي مر بها المذهب الأشعري، والانتساب إلى الأشعري، وغلو القائلين بوجوب اتباع المذهب الأشعري، ورجوع أئمة الأشعرية عن آرائهم، ومعتقد أبي الحسن الأشعري، وصحة نسبة كتاب الإبانة إليه وكونه آخر كتبه، مؤكدًا أن مذهب العالم ما مات عليه لا ما رجع عنه، وأن أول ما يجب على المكلف هو معرفة تعريف الإيمان والإسلام.الإيمان والتوحيد والسلوك.يتناول الباب الثاني في العقيدة مبحث الإيمان والإسلام، موضحًا أن الإيمان والإسلام في الشرع يردان على شيء واحد، ومبينًا ما يجب الإيمان به، وفضل الصحابة، وأن مبنى الإيمان والإسلام هو التسليم. ويؤكد على أن الإيمان يزيد وينقص، وأنه قول وعمل، ويقدم توجيهًا لحديث البطاقة، ويرد على القائلين بأن الإيمان هو الإقرار دون العمل، موضحًا أن المعرفة وحدها دون إذعان لا تكفي، وأن حسن النية وحده لا يكفي، ويناقش قول الإنسان "أنا مؤمن إن شاء الله". ويبين أن مرتكب المعصية ليس كافرًا، ويتطرق إلى سلب الإيمان وأمثلة لما يسلب الإيمان، وشروط تكفير المعين، وما يترتب على الردة، ومسألة العذر بالجهل، ومصير المؤمنين والكافرين. أما الفصل الثاني فيتناول التوحيد، مشيرًا إلى أن وحدة النظام تدل على وحدانية الخالق، ومعنى توحيد الله ومعنى لا إله إلا الله، ويتعمق في توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية، ووحدة الذات ووحدة الصفات، مع تفصيل في صفات الذات (الصفات الخبرية) وصفات الفعل. ويورد أقوال علماء المالكية في صفة العلو، ويدعو إلى الكف عن الخوض في الصفات، ويدفع شبهة المؤولين، موضحًا أن ما ورد فيه من الصفات تأويل عن السلف، ويتناول صفة الكلام، والكلمات التشريعية والكونية، وأن القرآن كلام الله، مع التأكيد على التفصيل في مقام التعليم ورؤية الباري عز وجل، والأسماء الحسنى وإحصاؤها، وأن الأسماء الحسنى ليست محصورة في عدد معين، وأن أسماء الله لا تعرف إلا عن طريق الشرع، واسم الله الأعظم. وينتقل الباب الثالث إلى السلوك، حيث يتناول الفصل الأول الإيمان والمفاهيم الخاطئة، مثل عزل الإيمان عن السلوك، وقضايا التجارة والمكاسب، والمال والتعامل، وعدم الانضباط الذي يشمل الاستهتار بالوقت والمغالبة على الحقوق واستحلال المال العام. كما يتطرق إلى السفر والسياحة، والطب والمستشفيات، والمصحات الخاصة، وتسويق السلعة للمريض دون استشارة، والجامعات والمعاهد، والجامعات الخاصة، والموظفين والإداريين. ويتناول فتنًا كقطع الليل، مثل فتنة الاعتقاد والافتنان بالأضرحة، وفتنة اللسان، وفتنة الانقياد للشهوات، وغربة الحق، وزي الناس، وفرائض وسنن مضيعة. وفي الفصل الثاني من شعب الإيمان، يؤكد على أنه لا يجوز الإقدام على عمل حتى يعلم حكم الله فيه، وأن النصح في الدين من الإيمان، ويتناول النصح لله ولرسول الله ولكتاب الله، والنصيحة الملقاة على كاهل العلماء، وضرورة تحري الفتوى بصحيح الأقوال، والنصيحة المطلوبة من عامة المسلمين. كما يتناول الحب في الله والبغض في الله، وهجران أهل البدع، وإماطة الأذى عن الطريق، والإنفاق في السفه والبخل في الواجبات، والصبر من الإيمان، والصبر على العمل ابتداء ودوامًا، والصبر على المصيبة، وأن الابتلاء بالنعم أشد من الابتلاء بالنقم. أما الفصل الثالث فيتناول حماية التوحيد، وسد ذرائع الانحراف في العقيدة، وإخلاص العمل لله ومراتبه، والتحذير من الغلو، وخاصة الغلو في رسول الله، والغلو في الأولياء وتعارضه مع التوحيد، والغلو في الكرامات وتعارضه مع التوحيد، وتخويف الناس بالكرامات وإفساد العقائد. كما يحذر من الحلف بغير الله، ونسبة الاختراع والإبداع لغير الله، وتسمية المخلوق بالرب والمولى والسيد، وسب الدهر، والتألي على الله، والتشريك في المشيئة والقدرة. ويوضح التوسل الجائز والمختلف فيه والمحظور، والاستغاثة بالمخلوق، وتشييد الأضرحة وبناء القبور، واتخاذ القبور مساجد، والنذر للأضرحة والذبح عندها، والتطير والتفاؤل، موضحًا التفاؤل المشروع والعدوى. وأخيرًا، يتناول الفصل الرابع من مظاهر ضعف الإيمان استطلاع الغيب بالكهانة والأبراج وتنزيل الخاتم (إذ تفتح عمل الشيطان)، وقول "هلك الناس"، وتعليق الدعاء على المشيئة، واستعظام الوسوسة والنفرة منها، وأنواع الوسواس، والوسوسة في العقيدة والعبادات، وطرق الوقاية من الوسوسة وعلاج الوسواس بعد وقوعه.." |
في العقيدة و المنهج [texte imprimé] / الغرياني،الصادق بن عبد الرحمن, Auteur ; ., Auteur . - [S.l.] : حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع, 2008م . - 424م ; 24/17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يتضمن كتاب "في العقيدة و المنهج للغرياني" مواضيع متعددة و العقيدة الاسلاميةالمنهج والعقيدة.يتناول هذا المحتوى المنهج الواجب اتباعه في العقيدة، مؤكدًا على ضرورة التحاكم إلى الله ورسوله عند الاختلاف، وفضل السابقين في الإسلام، وأهمية الاقتداء بالأئمة في الأصول كما في الفروع. كما يحذر من التكلف في التأويل، والاعتماد على الكتب المتأخرة التي انفردت بآراء لم يقل بها السلف، ويدعو إلى العمل بالراجح من الأقوال. ويناقش أيضًا قضية التشدد في مسائل الخلاف وسبل علاج هذا الخلل، مشيرًا إلى ضعف التعليم الديني كأحد الأسباب، وتأثير العصبية في الخلافات. ويشدد على أهمية الحفاظ على وحدة الجماعة المسلمة حتى بترك بعض المستحبات، ويورد أمثلة على ذلك كالقنوت في صلاة الفجر والمسح على الجوربين، ويعالج الخلافات بين الآباء والأبناء الناتجة عن جهالات الآباء وتعنت الأبناء، ويقدم ضابطًا شرعيًا لهذه العلاقة، ويتناول مسائل مثل الصلاة في مسجد فيه قبر، والاحتجاج بالحديث ممن لا يحسن الفقه.منهج الأئمة في التعامل مع المخالف والفرق.يبرز هذا القسم منهج الأئمة في التعامل مع المخالف، مؤكدًا على الاعتراف باختلاف العلماء وأن الاختلاف بين جماعات المسلمين ليس كالخلاف مع غيرهم. ويشدد على أن طالب الحق مأجور سواء أخطأ أو أصاب ولا ينبغي تعنيفه، ويوضح أحوال المخالف في العلم، ويؤكد على عدم تكفير أو تضليل الخلف المنتمين إلى أهل السنة حتى وإن أخطأوا. كما يحذر من تصنيف الناس بالانتماء إلى المذاهب، ويقر بأنه لا ينبغي ترك علم الرجل بسبب خطئه في الفتوى، وأن ليس كل خلاف بدعة وليست البدع كلها في ميزان واحد. ويتطرق إلى التعريف بأشهر الفرق ومصطلحاتها، معالجًا الاختلاف في واقعنا المعاصر، وخطورة الوقوع في العلماء وعلم الجرح والتعديل، ومبينًا أن التوثيق والتجريح له شروط. كما يتناول الفصل الرابع الجدل في العقيدة، مذمومًا، ويشير إلى أهمية اختبار الناس بالصفات، ويعرف بمصطلحات الفرق مثل الجهمية، الكرامية، المعتزلة، الخبرية، المرجئة، الرافضة، والخوارج. ويتضمن كلمة إنصاف عن الأشعرية، ويستعرض المراحل التي مر بها المذهب الأشعري، والانتساب إلى الأشعري، وغلو القائلين بوجوب اتباع المذهب الأشعري، ورجوع أئمة الأشعرية عن آرائهم، ومعتقد أبي الحسن الأشعري، وصحة نسبة كتاب الإبانة إليه وكونه آخر كتبه، مؤكدًا أن مذهب العالم ما مات عليه لا ما رجع عنه، وأن أول ما يجب على المكلف هو معرفة تعريف الإيمان والإسلام.الإيمان والتوحيد والسلوك.يتناول الباب الثاني في العقيدة مبحث الإيمان والإسلام، موضحًا أن الإيمان والإسلام في الشرع يردان على شيء واحد، ومبينًا ما يجب الإيمان به، وفضل الصحابة، وأن مبنى الإيمان والإسلام هو التسليم. ويؤكد على أن الإيمان يزيد وينقص، وأنه قول وعمل، ويقدم توجيهًا لحديث البطاقة، ويرد على القائلين بأن الإيمان هو الإقرار دون العمل، موضحًا أن المعرفة وحدها دون إذعان لا تكفي، وأن حسن النية وحده لا يكفي، ويناقش قول الإنسان "أنا مؤمن إن شاء الله". ويبين أن مرتكب المعصية ليس كافرًا، ويتطرق إلى سلب الإيمان وأمثلة لما يسلب الإيمان، وشروط تكفير المعين، وما يترتب على الردة، ومسألة العذر بالجهل، ومصير المؤمنين والكافرين. أما الفصل الثاني فيتناول التوحيد، مشيرًا إلى أن وحدة النظام تدل على وحدانية الخالق، ومعنى توحيد الله ومعنى لا إله إلا الله، ويتعمق في توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية، ووحدة الذات ووحدة الصفات، مع تفصيل في صفات الذات (الصفات الخبرية) وصفات الفعل. ويورد أقوال علماء المالكية في صفة العلو، ويدعو إلى الكف عن الخوض في الصفات، ويدفع شبهة المؤولين، موضحًا أن ما ورد فيه من الصفات تأويل عن السلف، ويتناول صفة الكلام، والكلمات التشريعية والكونية، وأن القرآن كلام الله، مع التأكيد على التفصيل في مقام التعليم ورؤية الباري عز وجل، والأسماء الحسنى وإحصاؤها، وأن الأسماء الحسنى ليست محصورة في عدد معين، وأن أسماء الله لا تعرف إلا عن طريق الشرع، واسم الله الأعظم. وينتقل الباب الثالث إلى السلوك، حيث يتناول الفصل الأول الإيمان والمفاهيم الخاطئة، مثل عزل الإيمان عن السلوك، وقضايا التجارة والمكاسب، والمال والتعامل، وعدم الانضباط الذي يشمل الاستهتار بالوقت والمغالبة على الحقوق واستحلال المال العام. كما يتطرق إلى السفر والسياحة، والطب والمستشفيات، والمصحات الخاصة، وتسويق السلعة للمريض دون استشارة، والجامعات والمعاهد، والجامعات الخاصة، والموظفين والإداريين. ويتناول فتنًا كقطع الليل، مثل فتنة الاعتقاد والافتنان بالأضرحة، وفتنة اللسان، وفتنة الانقياد للشهوات، وغربة الحق، وزي الناس، وفرائض وسنن مضيعة. وفي الفصل الثاني من شعب الإيمان، يؤكد على أنه لا يجوز الإقدام على عمل حتى يعلم حكم الله فيه، وأن النصح في الدين من الإيمان، ويتناول النصح لله ولرسول الله ولكتاب الله، والنصيحة الملقاة على كاهل العلماء، وضرورة تحري الفتوى بصحيح الأقوال، والنصيحة المطلوبة من عامة المسلمين. كما يتناول الحب في الله والبغض في الله، وهجران أهل البدع، وإماطة الأذى عن الطريق، والإنفاق في السفه والبخل في الواجبات، والصبر من الإيمان، والصبر على العمل ابتداء ودوامًا، والصبر على المصيبة، وأن الابتلاء بالنعم أشد من الابتلاء بالنقم. أما الفصل الثالث فيتناول حماية التوحيد، وسد ذرائع الانحراف في العقيدة، وإخلاص العمل لله ومراتبه، والتحذير من الغلو، وخاصة الغلو في رسول الله، والغلو في الأولياء وتعارضه مع التوحيد، والغلو في الكرامات وتعارضه مع التوحيد، وتخويف الناس بالكرامات وإفساد العقائد. كما يحذر من الحلف بغير الله، ونسبة الاختراع والإبداع لغير الله، وتسمية المخلوق بالرب والمولى والسيد، وسب الدهر، والتألي على الله، والتشريك في المشيئة والقدرة. ويوضح التوسل الجائز والمختلف فيه والمحظور، والاستغاثة بالمخلوق، وتشييد الأضرحة وبناء القبور، واتخاذ القبور مساجد، والنذر للأضرحة والذبح عندها، والتطير والتفاؤل، موضحًا التفاؤل المشروع والعدوى. وأخيرًا، يتناول الفصل الرابع من مظاهر ضعف الإيمان استطلاع الغيب بالكهانة والأبراج وتنزيل الخاتم (إذ تفتح عمل الشيطان)، وقول "هلك الناس"، وتعليق الدعاء على المشيئة، واستعظام الوسوسة والنفرة منها، وأنواع الوسواس، والوسوسة في العقيدة والعبادات، وطرق الوقاية من الوسوسة وعلاج الوسواس بعد وقوعه.." |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50720 | 240/08.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |