الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre de série : |
موسوعة أركان الإيمان, 8 |
Titre : |
سيرة أمير المؤمنين الحسن ابن علي بن ابي طالب رضي الله عنه : شخصيته و عصره |
Titre original : |
Alhassan ibn ALI BIN ABI TALIB |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الصلابي،محمد علي محمد, Auteur |
Editeur : |
القاهرة:دار ابن الجوزي |
Année de publication : |
2012 |
Importance : |
360ص |
Format : |
17*24سم |
Note générale : |
موسوعة أركان الإيمان |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
تراجم وسير الاسلام القادة والمفكرون المصلحون الدينيون ابو بكر الصديق الخلافة الراشدة |
Index. décimale : |
922:تراجم وسير -القادة والمفكرون والمصلحون الدينيون |
Résumé : |
يتناول الفصل الأول من هذا العمل سيرة الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه منذ ولادته وحتى خلافته، حيث يبدأ المبحث الأول بتفصيل اسمه ونسبه وكنيته وصفته وأسرته في عهد النبوة، مرورًا بمولده وتسميته ولقبه وفقه النبي في تسمية المواليد، مع التركيز على استحباب التسمية باسمي عبد الله وعبد الرحمن، وأسماء الأنبياء والصالحين. كما يتطرق إلى تأذين رسول الله في أذن الحسن، وتحنيك المولود، وحلق شعره، والعقيقة، وختانه، ومرضعته أم الفضل، وزواجه وأولاده وإخوانه وأخواته وأعمامه وعماته وأخواله وخالاته. ينتقل المبحث الثاني إلى الحديث عن أم الحسن، السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، من مهرها وجهازها وزفافها ووليمة عرسها، إلى معيشة علي وفاطمة وزهد السيدة فاطمة وصبرها ومحبة رسول الله لها وغيرته عليها وصدق لهجتها وسيادتها في الدنيا والآخرة، وعلاقتها بالصديق وميراث النبي، وتسامحها مع أبي بكر، ووفاتها. أما المبحث الثالث، فيركز على مكانة الحسن عند جده الحبيب المصطفى، من محبة رسول الله ورحمته به وملاعبته له، إلى شبهه بالنبي، وكونه والحسين سيدا شباب أهل الجنة وريحانتاه من الدنيا وسيادتهما، وأحاديث التعويذ بهما، والأحاديث التي رواها الحسن عن الرسول، ووصفه للرسول، وآية التطهير وحديث الكساء، وآية المباهلة ووفد نصارى نجران، وأثر التربية الأسرية والواقع الاجتماعي على تربية الحسن. ويختتم الفصل الأول بالمبحث الرابع الذي يتناول مكانة الحسن بن علي في عهد الخلفاء الراشدين، في عهد الصديق وعمر وعثمان، ثم في عهد والده علي بن أبي طالب، متناولًا خروج أمير المؤمنين إلى الكوفة، ونصيحة الحسن لوالده، وأثره في استنفار أهل الكوفة، ومحاولات الصلح، ودور السبئية في نشوب القتال في معركة الجمل وعدد قتلاها، ونداء أمير المؤمنين بعد الحرب وتفقده للقتلى وترحمه عليهم وتأثره من مقتل طلحة وموقفه من قاتل الزبير، وإعادة عائشة إلى مأمنها، وندمهم على ما حصل. كما يتطرق إلى معركة صفين، وهل خروج معاوية كان لأطماع دنيوية، ونهي أمير المؤمنين عن شتم معاوية ولعن أهل الشام، ومقتل عمار بن ياسر بصفين وأثره، وفهم العلماء لحديث الرسول في عمار، وموقف الحسن من تلك الحروب، واستشهاد أمير المؤمنين علي، ووصيته للحسن والحسين، ونهيه عن المثلة بقاتله، وخطبة الحسن بعد مقتل أبيه، واستقبال معاوية لخبر مقتل علي.أما الفصل الثاني، فيتناول بيعة الحسن بن علي بن أبي طالب وأهم صفاته وبعض مواقفه في الحياة الاجتماعية ومشروعه الإصلاحي الذي توج بوحدة الأمة. يبدأ المبحث الأول ببيعة الحسن بن علي رضي الله عنهما، موضحًا بطلان قضية النص على خلافة الحسن، وما يحتج به الشيعة الاثنا عشرية في أمر تحديد عدد الأئمة، ومدة خلافة أمير المؤمنين الحسن ومعتقد أهل السنة فيها، وخطب لا تصح للحسن بعد مقتل والده منسوبة للأصفهاني ونهج البلاغة. ويأتي المبحث الثاني ليسلط الضوء على أهم صفاته وحياته في المجتمع، من علمه وعبادته وزهده وإنفاقه وكرمه وجوده وحلمه وتواضعه وسيادته وصفاته الخلقية، إلى تفنيده لمعتقد الرجعة، وقضاء حوائج الناس، وزواجه من بنت طلحة ومن خولة بنت منظور، وموقفه من أمهات المؤمنين، وغيرته في النسب النبوي، وصلاته على الأشعث بن قيس، ومعاملته لمن يسيء إليه، وأدبه في المجالس، وحسن خلقه بين الناس، وملاعبته بالمداحي، وبعده عن فضول الكلام، وإكرامه أسامة بن زيد، وموقفه مع اليهودي الفقير، واحترام وتقدير ابن عباس للحسن والحسين، وثناء عبد الله بن الزبير عليهما، وعلاقتهما، وكونهما أكرم الناس أبا وأما وجدًا وجدة وخالًا وخالة وعمًا وعمة، ومحبة الناس لهما وازدحامهم عليهما في البيت الحرام. ويختتم المبحث الثالث ببعض أقواله وخطبه ومواعظه التي حفظها عنه الناس مع شرحها والتعليق عليها. ويتناول المبحث الثالث أهم الشخصيات في خلافة الحسن بن علي، مثل قيس بن سعد بن عبادة وعبيد الله بن عباس بن عبد المطلب وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب. أما المبحث الرابع، فيفصل صلح الحسن بن علي مع معاوية رضي الله عنهم، مقدمًا أهم مراحل الصلح الثمانية، من موقف شرطة الخميس وأمراء علي من الصلح، إلى تنازل الحسن بن علي عن الخلافة، ودوافعه التي شملت الرغبة فيما عند الله وإرادة صلاح هذه الأمة، والأمر بالإصلاح والترغيب فيه والتنويه بالصلح، وقول النبي "ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين"، وحقن دماء المسلمين، وحرصه على وحدة الأمة، ومقتل أمير المؤمنين علي، وشخصية معاوية، واضطراب جيش العراق وأهل الكوفة، وقوة جيش معاوية. كما يتناول شروط الصلح من العمل بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الخلفاء، والأموال، والدماء، وولاية العهد، وسب أمير المؤمنين علي بين معاوية والحسن، وموقف معاوية من قتلة عثمان. ويختتم المبحث بذكر نتائج الصلح مثل توحد الأمة وعودة الفتوحات وتفرغ الدولة للخوارج وانتهاء عهد الخلافة الراشدة، ثم يتساءل هل معاوية يعتبر أحد الخلفاء الاثنى عشر، وهل تنازل الحسن كان من موقف قوة أم ضعف، مبرزًا الشرعية التي كان يملكها الحسن، وتقييم الحسن للموقف وقدراته القيادية، وزهده في الملك. ويُختم الفصل بذكر جوانب من حياة الحسن في المدينة بعد الصلح، مثل علاقته بمعاوية، وصلات معاوية للحسن والحسين وابن الزبير، ومسألة اتهام معاوية بسم الحسن، ورؤيا الحسن في المنام واقتراب أجله، والأيام الأخيرة من حياته، ووصيته للحسين، وتفكره في ملكوت السماء، ودفنه في البقيع، والتحقيق في سنة وفاته وعمره. |
موسوعة أركان الإيمان, 8. سيرة أمير المؤمنين الحسن ابن علي بن ابي طالب رضي الله عنه = Alhassan ibn ALI BIN ABI TALIB : شخصيته و عصره [texte imprimé] / الصلابي،محمد علي محمد, Auteur . - [S.l.] : القاهرة:دار ابن الجوزي, 2012 . - 360ص ; 17*24سم. موسوعة أركان الإيمان Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
تراجم وسير الاسلام القادة والمفكرون المصلحون الدينيون ابو بكر الصديق الخلافة الراشدة |
Index. décimale : |
922:تراجم وسير -القادة والمفكرون والمصلحون الدينيون |
Résumé : |
يتناول الفصل الأول من هذا العمل سيرة الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه منذ ولادته وحتى خلافته، حيث يبدأ المبحث الأول بتفصيل اسمه ونسبه وكنيته وصفته وأسرته في عهد النبوة، مرورًا بمولده وتسميته ولقبه وفقه النبي في تسمية المواليد، مع التركيز على استحباب التسمية باسمي عبد الله وعبد الرحمن، وأسماء الأنبياء والصالحين. كما يتطرق إلى تأذين رسول الله في أذن الحسن، وتحنيك المولود، وحلق شعره، والعقيقة، وختانه، ومرضعته أم الفضل، وزواجه وأولاده وإخوانه وأخواته وأعمامه وعماته وأخواله وخالاته. ينتقل المبحث الثاني إلى الحديث عن أم الحسن، السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، من مهرها وجهازها وزفافها ووليمة عرسها، إلى معيشة علي وفاطمة وزهد السيدة فاطمة وصبرها ومحبة رسول الله لها وغيرته عليها وصدق لهجتها وسيادتها في الدنيا والآخرة، وعلاقتها بالصديق وميراث النبي، وتسامحها مع أبي بكر، ووفاتها. أما المبحث الثالث، فيركز على مكانة الحسن عند جده الحبيب المصطفى، من محبة رسول الله ورحمته به وملاعبته له، إلى شبهه بالنبي، وكونه والحسين سيدا شباب أهل الجنة وريحانتاه من الدنيا وسيادتهما، وأحاديث التعويذ بهما، والأحاديث التي رواها الحسن عن الرسول، ووصفه للرسول، وآية التطهير وحديث الكساء، وآية المباهلة ووفد نصارى نجران، وأثر التربية الأسرية والواقع الاجتماعي على تربية الحسن. ويختتم الفصل الأول بالمبحث الرابع الذي يتناول مكانة الحسن بن علي في عهد الخلفاء الراشدين، في عهد الصديق وعمر وعثمان، ثم في عهد والده علي بن أبي طالب، متناولًا خروج أمير المؤمنين إلى الكوفة، ونصيحة الحسن لوالده، وأثره في استنفار أهل الكوفة، ومحاولات الصلح، ودور السبئية في نشوب القتال في معركة الجمل وعدد قتلاها، ونداء أمير المؤمنين بعد الحرب وتفقده للقتلى وترحمه عليهم وتأثره من مقتل طلحة وموقفه من قاتل الزبير، وإعادة عائشة إلى مأمنها، وندمهم على ما حصل. كما يتطرق إلى معركة صفين، وهل خروج معاوية كان لأطماع دنيوية، ونهي أمير المؤمنين عن شتم معاوية ولعن أهل الشام، ومقتل عمار بن ياسر بصفين وأثره، وفهم العلماء لحديث الرسول في عمار، وموقف الحسن من تلك الحروب، واستشهاد أمير المؤمنين علي، ووصيته للحسن والحسين، ونهيه عن المثلة بقاتله، وخطبة الحسن بعد مقتل أبيه، واستقبال معاوية لخبر مقتل علي.أما الفصل الثاني، فيتناول بيعة الحسن بن علي بن أبي طالب وأهم صفاته وبعض مواقفه في الحياة الاجتماعية ومشروعه الإصلاحي الذي توج بوحدة الأمة. يبدأ المبحث الأول ببيعة الحسن بن علي رضي الله عنهما، موضحًا بطلان قضية النص على خلافة الحسن، وما يحتج به الشيعة الاثنا عشرية في أمر تحديد عدد الأئمة، ومدة خلافة أمير المؤمنين الحسن ومعتقد أهل السنة فيها، وخطب لا تصح للحسن بعد مقتل والده منسوبة للأصفهاني ونهج البلاغة. ويأتي المبحث الثاني ليسلط الضوء على أهم صفاته وحياته في المجتمع، من علمه وعبادته وزهده وإنفاقه وكرمه وجوده وحلمه وتواضعه وسيادته وصفاته الخلقية، إلى تفنيده لمعتقد الرجعة، وقضاء حوائج الناس، وزواجه من بنت طلحة ومن خولة بنت منظور، وموقفه من أمهات المؤمنين، وغيرته في النسب النبوي، وصلاته على الأشعث بن قيس، ومعاملته لمن يسيء إليه، وأدبه في المجالس، وحسن خلقه بين الناس، وملاعبته بالمداحي، وبعده عن فضول الكلام، وإكرامه أسامة بن زيد، وموقفه مع اليهودي الفقير، واحترام وتقدير ابن عباس للحسن والحسين، وثناء عبد الله بن الزبير عليهما، وعلاقتهما، وكونهما أكرم الناس أبا وأما وجدًا وجدة وخالًا وخالة وعمًا وعمة، ومحبة الناس لهما وازدحامهم عليهما في البيت الحرام. ويختتم المبحث الثالث ببعض أقواله وخطبه ومواعظه التي حفظها عنه الناس مع شرحها والتعليق عليها. ويتناول المبحث الثالث أهم الشخصيات في خلافة الحسن بن علي، مثل قيس بن سعد بن عبادة وعبيد الله بن عباس بن عبد المطلب وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب. أما المبحث الرابع، فيفصل صلح الحسن بن علي مع معاوية رضي الله عنهم، مقدمًا أهم مراحل الصلح الثمانية، من موقف شرطة الخميس وأمراء علي من الصلح، إلى تنازل الحسن بن علي عن الخلافة، ودوافعه التي شملت الرغبة فيما عند الله وإرادة صلاح هذه الأمة، والأمر بالإصلاح والترغيب فيه والتنويه بالصلح، وقول النبي "ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين"، وحقن دماء المسلمين، وحرصه على وحدة الأمة، ومقتل أمير المؤمنين علي، وشخصية معاوية، واضطراب جيش العراق وأهل الكوفة، وقوة جيش معاوية. كما يتناول شروط الصلح من العمل بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الخلفاء، والأموال، والدماء، وولاية العهد، وسب أمير المؤمنين علي بين معاوية والحسن، وموقف معاوية من قتلة عثمان. ويختتم المبحث بذكر نتائج الصلح مثل توحد الأمة وعودة الفتوحات وتفرغ الدولة للخوارج وانتهاء عهد الخلافة الراشدة، ثم يتساءل هل معاوية يعتبر أحد الخلفاء الاثنى عشر، وهل تنازل الحسن كان من موقف قوة أم ضعف، مبرزًا الشرعية التي كان يملكها الحسن، وتقييم الحسن للموقف وقدراته القيادية، وزهده في الملك. ويُختم الفصل بذكر جوانب من حياة الحسن في المدينة بعد الصلح، مثل علاقته بمعاوية، وصلات معاوية للحسن والحسين وابن الزبير، ومسألة اتهام معاوية بسم الحسن، ورؤيا الحسن في المنام واقتراب أجله، والأيام الأخيرة من حياته، ووصيته للحسين، وتفكره في ملكوت السماء، ودفنه في البقيع، والتحقيق في سنة وفاته وعمره. |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS50487 | 922/23.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 900 - Géographie, Histoire et disciplines auxiliaires | Disponible |
FSS50498 | 922/23.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 900 - Géographie, Histoire et disciplines auxiliaires | Disponible |