الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
رسالة ابن حزم في الرد على ابن النغريلة اليهودي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ابن حزم،أبو محمد، علي بن أحمد بن سعيد الأندلسي الظاهري، [ت 456 هـ], Auteur ; دراسة و تحليل احسن لحساسنة, Auteur |
Editeur : |
بيروت:المكتبة العصرية |
Année de publication : |
2012 |
Importance : |
276ص |
Format : |
24*17 |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-416-180-7 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
اببن حزم الظاهري الرد على المخالفين للعقائد الاسلامية اليهود يوسف ابن النغريلة اليهودي |
Index. décimale : |
245- الرد على المخالفين للعقائد الاسلامية |
Résumé : |
ابن حزم، الفقيه الأندلسي، كان غزير الإنتاج، وقد وصلتنا بعض كتبه بينما فُقدت أخرى. يتناول هذا المحتوى تحليلاً لثلاث من رسائله: "الرد على ابن النغريلة"، و**"رسالتان له أجاب فيهما عن رسالتين مثل فيهما سؤال تعنيف"، و"رسالة التلخيص لوجوه التخليص"**، بالإضافة إلى مناقشة "رسالة الرد على الكندي". رسالة الرد على يوسف ابن النغريلة اليهودي تُعد هذه الرسالة ردًا مفصلاً من ابن حزم على مزاعم وتناقضات ادعاها يهودي يُدعى ابن ال نغريلة (سواء كان إسماعيل أو يوسف، أو حتى صموئيل). يُفصل ابن حزم في هذه الرسالة، بعد مقدمة المحقق والكلام عن ابن النغدالة وعلاقته بالثقافة اليهودية، طريقة رده ومنهجه في دحض الشبهات. برز ابن حزم التناقضات في التوراة التي يدعيها النغريلي اليهودي، ويُفنّد ادعاءاته بوجود تناقضات في آيات قرآنية محددة مثل سورتي النازعات والبقرة، وسورتي فصلت وق، وسورتي المرسلات والنحل، وسورتي الرحمن والأعراف، وآية من سورة يونس. كما يُسلط الضوء على ضلالات وافتراءات في التوراة، مثل نسبة الزنا إلى الأنبياء، وقولهم بضرورة قتل من يشتم الأخبار دون الأنبياء، وادعاءات كاذبة عن الله تعالى، وتشبيه قوة الله بقوة رجل، وتناقضات في رؤية الرب، وغيرها من المزاعم الباطلة. يُشير ابن حزم إلى أن اليهود اعترفوا بأن توراتهم لم تكن موجودة إلا لدى كاهن واحد لمدة ألف ومائتي عام، وأن إعادة كتابتها تمت على يد ورّاق لا نبي. تختتم الرسالة بآيات قرآنية تنهى عن اتخاذ اليهود والنصارى أولياء، وتحذير اليهود من العقوبة الماحقة.الرسالتان التاليتان: في شأن المالكية.تُناقش هاتان الرسالتان رد ابن حزم على اعتراضات المالكية عليه. يُبين ابن حزم أنه لا يدعو إلا لقول الله ورسوله، وأنه لا يرى التعليل في الشريعة ولا يرد بالمنطق على الشرع. يُشدد على أن الشرع مسموع ومتبع ومعمول به، ويتساءل عن مصدر هذا الشرع المتبع. يُؤكد على ضرورة عرض أقوال المختلفين على القرآن والسنة، ويُبطل ظن من يظن أن الصحابة والتابعين سكتوا عن ذكر حديث ناسخ. يُدافع ابن حزم عن نفسه ضد اتهامات ضعف الرواية وقلة الشيوخ، ويُشير إلى أن المقلدين أكثر اتهامًا للصحابة بتقليدهم. يُفنّد قول المقلدين بأن ما عليه الأكثر هو الهدى، ويُؤكد على بطلان امتناع المقلد عن الرجوع إلى البرهان. تتطرق الرسالتان أيضًا إلى التجريح والتعديل، والأحاديث المتعارضة، واختلاف العلماء في التأويل، ومعنى القياس.كما تُناقش هذه الرسائل آراء ابن حزم في مسائل فقهية دقيقة، مثل ألفاظ التكبير في افتتاح الصلاة، وصلاة من نسي سجدة، ومن نسي القراءة في الركعة الأولى، ومن ترك حرفًا من الفاتحة. كما يرد على اتهامه بالتناقض في اتباعه للنبي، ويُفصل في تنقل الصحابة قبل صلاة العيدين، ومسائل تتعلق بالصلاة والنية والوضوء. ويُختتم القسم بذكر رأي ابن حزم في تارك الصلاة عمدًا، ومن يرفض أداء الصلاة وهي فرض، ورأيه في صلاة الظهر خلف من يصلي العصر، وقصر الصلاة في السفر.رسالة التلخيص لوجوه التخليص.يُجيب ابن حزم في هذه الرسالة على أسئلة تتعلق بأفضل السبل للقرب من الله، والتوبة، وتكفير الذنوب. يُوضح أن الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تُغش الكبائر. يُفصل في الكبائر وعددها، ويُشير إلى فضل التسبيح والذكر والاستغفار وقراءة القرآن والصلاة على النبي والمواظبة على صلاة الفرض في الجماعة.يُبين ابن حزم خمس مواهب جليلة لا يهلك بها أحد بعد الله: اجتناب الكبائر، والتوبة النصوح، ومساواة الحسنات والسيئات، وجعل السيئة بمثلها والحسنة بعشر أمثالها، والشفاعة والخلود في الجنة. يُحدد عشر مراتب للحقائق في الدار الآخرة، تبدأ بالعالم الذي يُعلم الناس دينهم، مرورًا بالحاكم العادل والمجاهد، وصولًا إلى مراتب السلامة مع الغرر والأعراف، وتنتهي بمرتبة السحق والبعد والهلكة الأبدية.يُفصل في أفضل الأعمال بعد أداء الفرائض واجتناب المحارم، ويُجيب على أسئلة حول طلب العلم، وهل يدخل فيه النحو واللغة والشعر والقراءات السبع وقراءة الحديث. يُؤكد على لزوم حفظ القرآن، وفرضية الاشتغال برواية القراء على الكفاية، وفرضية النحو واللغة على الكفاية، وحرمة الإفتاء على من يجهلهما. كما يُناقش علم الحساب والطب، ومعرفة قراءة الحديث، وقراءة كتب الرأي. ويُحذر من تقليد الآراء الذي لم يكن في قرن الصحابة والتابعين، بل حدث في القرن الرابع المذموم. تُختتم الرسالة بمناقشة النوافل، وحديث التنزل، والفتن، ووجه السلامة في المطعم والملبس والمكسب، وتفاضل الكبائر، وبيان وجوه التوبة.رسالة الرد على الكندي الفيلسوف.تناقش هذه الرسالة رد ابن حزم على الفيلسوف الكندي. يُفصل ابن حزم في وجوه العلة والمطالب الأربعة (هل، ما، أي، لم). يُفرق بين الوجود الإنساني (وجود الحواس والعقل)، ويُؤكد على الامتناع عن القول بأن الباري عز وجل علة. يُناقش مفهوم العلل والمعلول، وفصل العدم من الوجود، ومسألة الإمكان وتفسيرها. يُرد ابن حزم على من ألحد في أسماء الله وسمى ربه علة، ويُوضح أن قياس أمور الخالق على قياس أنفسنا هو أمر مقلوب. تتضمن الرسالة مناظرة مع رجل من الدهرية، وتُشير إلى الفرق التي انفصلت من المرجئة والخوارج والجهمية. كما تُناقش اتفاق العدل بالقدر والكلام في الروح. |
رسالة ابن حزم في الرد على ابن النغريلة اليهودي [texte imprimé] / ابن حزم،أبو محمد، علي بن أحمد بن سعيد الأندلسي الظاهري، [ت 456 هـ], Auteur ; دراسة و تحليل احسن لحساسنة, Auteur . - [S.l.] : بيروت:المكتبة العصرية, 2012 . - 276ص ; 24*17. ISBN : 978-614-416-180-7 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
اببن حزم الظاهري الرد على المخالفين للعقائد الاسلامية اليهود يوسف ابن النغريلة اليهودي |
Index. décimale : |
245- الرد على المخالفين للعقائد الاسلامية |
Résumé : |
ابن حزم، الفقيه الأندلسي، كان غزير الإنتاج، وقد وصلتنا بعض كتبه بينما فُقدت أخرى. يتناول هذا المحتوى تحليلاً لثلاث من رسائله: "الرد على ابن النغريلة"، و**"رسالتان له أجاب فيهما عن رسالتين مثل فيهما سؤال تعنيف"، و"رسالة التلخيص لوجوه التخليص"**، بالإضافة إلى مناقشة "رسالة الرد على الكندي". رسالة الرد على يوسف ابن النغريلة اليهودي تُعد هذه الرسالة ردًا مفصلاً من ابن حزم على مزاعم وتناقضات ادعاها يهودي يُدعى ابن ال نغريلة (سواء كان إسماعيل أو يوسف، أو حتى صموئيل). يُفصل ابن حزم في هذه الرسالة، بعد مقدمة المحقق والكلام عن ابن النغدالة وعلاقته بالثقافة اليهودية، طريقة رده ومنهجه في دحض الشبهات. برز ابن حزم التناقضات في التوراة التي يدعيها النغريلي اليهودي، ويُفنّد ادعاءاته بوجود تناقضات في آيات قرآنية محددة مثل سورتي النازعات والبقرة، وسورتي فصلت وق، وسورتي المرسلات والنحل، وسورتي الرحمن والأعراف، وآية من سورة يونس. كما يُسلط الضوء على ضلالات وافتراءات في التوراة، مثل نسبة الزنا إلى الأنبياء، وقولهم بضرورة قتل من يشتم الأخبار دون الأنبياء، وادعاءات كاذبة عن الله تعالى، وتشبيه قوة الله بقوة رجل، وتناقضات في رؤية الرب، وغيرها من المزاعم الباطلة. يُشير ابن حزم إلى أن اليهود اعترفوا بأن توراتهم لم تكن موجودة إلا لدى كاهن واحد لمدة ألف ومائتي عام، وأن إعادة كتابتها تمت على يد ورّاق لا نبي. تختتم الرسالة بآيات قرآنية تنهى عن اتخاذ اليهود والنصارى أولياء، وتحذير اليهود من العقوبة الماحقة.الرسالتان التاليتان: في شأن المالكية.تُناقش هاتان الرسالتان رد ابن حزم على اعتراضات المالكية عليه. يُبين ابن حزم أنه لا يدعو إلا لقول الله ورسوله، وأنه لا يرى التعليل في الشريعة ولا يرد بالمنطق على الشرع. يُشدد على أن الشرع مسموع ومتبع ومعمول به، ويتساءل عن مصدر هذا الشرع المتبع. يُؤكد على ضرورة عرض أقوال المختلفين على القرآن والسنة، ويُبطل ظن من يظن أن الصحابة والتابعين سكتوا عن ذكر حديث ناسخ. يُدافع ابن حزم عن نفسه ضد اتهامات ضعف الرواية وقلة الشيوخ، ويُشير إلى أن المقلدين أكثر اتهامًا للصحابة بتقليدهم. يُفنّد قول المقلدين بأن ما عليه الأكثر هو الهدى، ويُؤكد على بطلان امتناع المقلد عن الرجوع إلى البرهان. تتطرق الرسالتان أيضًا إلى التجريح والتعديل، والأحاديث المتعارضة، واختلاف العلماء في التأويل، ومعنى القياس.كما تُناقش هذه الرسائل آراء ابن حزم في مسائل فقهية دقيقة، مثل ألفاظ التكبير في افتتاح الصلاة، وصلاة من نسي سجدة، ومن نسي القراءة في الركعة الأولى، ومن ترك حرفًا من الفاتحة. كما يرد على اتهامه بالتناقض في اتباعه للنبي، ويُفصل في تنقل الصحابة قبل صلاة العيدين، ومسائل تتعلق بالصلاة والنية والوضوء. ويُختتم القسم بذكر رأي ابن حزم في تارك الصلاة عمدًا، ومن يرفض أداء الصلاة وهي فرض، ورأيه في صلاة الظهر خلف من يصلي العصر، وقصر الصلاة في السفر.رسالة التلخيص لوجوه التخليص.يُجيب ابن حزم في هذه الرسالة على أسئلة تتعلق بأفضل السبل للقرب من الله، والتوبة، وتكفير الذنوب. يُوضح أن الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تُغش الكبائر. يُفصل في الكبائر وعددها، ويُشير إلى فضل التسبيح والذكر والاستغفار وقراءة القرآن والصلاة على النبي والمواظبة على صلاة الفرض في الجماعة.يُبين ابن حزم خمس مواهب جليلة لا يهلك بها أحد بعد الله: اجتناب الكبائر، والتوبة النصوح، ومساواة الحسنات والسيئات، وجعل السيئة بمثلها والحسنة بعشر أمثالها، والشفاعة والخلود في الجنة. يُحدد عشر مراتب للحقائق في الدار الآخرة، تبدأ بالعالم الذي يُعلم الناس دينهم، مرورًا بالحاكم العادل والمجاهد، وصولًا إلى مراتب السلامة مع الغرر والأعراف، وتنتهي بمرتبة السحق والبعد والهلكة الأبدية.يُفصل في أفضل الأعمال بعد أداء الفرائض واجتناب المحارم، ويُجيب على أسئلة حول طلب العلم، وهل يدخل فيه النحو واللغة والشعر والقراءات السبع وقراءة الحديث. يُؤكد على لزوم حفظ القرآن، وفرضية الاشتغال برواية القراء على الكفاية، وفرضية النحو واللغة على الكفاية، وحرمة الإفتاء على من يجهلهما. كما يُناقش علم الحساب والطب، ومعرفة قراءة الحديث، وقراءة كتب الرأي. ويُحذر من تقليد الآراء الذي لم يكن في قرن الصحابة والتابعين، بل حدث في القرن الرابع المذموم. تُختتم الرسالة بمناقشة النوافل، وحديث التنزل، والفتن، ووجه السلامة في المطعم والملبس والمكسب، وتفاضل الكبائر، وبيان وجوه التوبة.رسالة الرد على الكندي الفيلسوف.تناقش هذه الرسالة رد ابن حزم على الفيلسوف الكندي. يُفصل ابن حزم في وجوه العلة والمطالب الأربعة (هل، ما، أي، لم). يُفرق بين الوجود الإنساني (وجود الحواس والعقل)، ويُؤكد على الامتناع عن القول بأن الباري عز وجل علة. يُناقش مفهوم العلل والمعلول، وفصل العدم من الوجود، ومسألة الإمكان وتفسيرها. يُرد ابن حزم على من ألحد في أسماء الله وسمى ربه علة، ويُوضح أن قياس أمور الخالق على قياس أنفسنا هو أمر مقلوب. تتضمن الرسالة مناظرة مع رجل من الدهرية، وتُشير إلى الفرق التي انفصلت من المرجئة والخوارج والجهمية. كما تُناقش اتفاق العدل بالقدر والكلام في الروح. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50061 | 245/01.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |