الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
طوفان نوح عليه السلام في القرآن و الأساطير القديمة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عبد الحكيم،منصور, Auteur ; محمد رجب،مصطفى, Auteur |
Editeur : |
دمشق القاهرة:دار الكتاب العربي للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2012م |
Importance : |
240ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
9789773767202 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي قصص الانبياء النبوات الطوفان النبوات؛ الرسالات الرسل و الانبياء نوح عليه السلام ميلاد الانسانية الثانية |
Index. décimale : |
243- النبوات |
Résumé : |
هذا الكتاب يتناول قصة الطوفان العظيم، بدءًا من تعريف الطوفان في اللغة والقرآن الكريم. يُستعرض المعنى اللغوي لكلمة "الطوفان" وكيف وردت في آيات القرآن الكريم. ثم ينتقل الحديث إلى النبي نوح عليه السلام، الذي يُعد بطل الطوفان العظيم. يتم التطرق إلى مكانته كنبي ورسول، وذكر نوح عليه السلام في كتب أهل الكتاب، بالإضافة إلى معنى اسمه. كما يستعرض النص حياة نوح عليه السلام مع قومه، وأرض قوم نوح وأوصافها وتحديد مكانها، ليوضح السياق الجغرافي لقصته. تُفرد مساحة للحديث عن نوح والسفينة والطوفان، مع تقديم رأي العلماء المعاصرين في حجم سفينة نوح عليه السلام. يتوقف النص عند علامة فارقة في القصة، وهي فوران التنور، الذي كان إيذانًا بحلول وقت إهلاك الكافرين. وتُعرض أقوال أهل التفسير في معنى التنور. بعد ذلك، يُسلط الضوء على جبل الجودي كالمستقر الأخير لسفينة نوح. ويُقارن بين الجبل الذي استقرت عليه سفينة نوح في التوراة، وجبل أرارات وجبل الجودي في تركيا، مع تحديد جبل الجودي في اللغة وعند أهل التفسير والتاريخ الإسلامي. ويُشار إلى أن البحث عن سفينة نوح على جبل أرارات لا يزال جاريًا. يُختتم الموضوع ببحث حول الطوفان والكرة الأرضية، وتساؤل حول عمومية الطوفان للأرض كلها ومن عليها أم خصوصيته لقوم نوح فقط. ويُذكر اعتقاد بناء الأهرام لتكون ملجأ من الطوفان. ويُخصص جزء لـقصة الطوفان عند الأمم الأخرى، متضمنًا قراءة ومقارنة في قصة الطوفان في العهد القديم والقرآن الكريم، وقصة الطوفان في أدبيات الحضارات والأساطير القديمة، مع ذكر طوفان نوح في الأساطير الإغريقية، وقصة الطوفان في الحضارة السومرية قبل الميلاد. وتُقدم مقارنة بين قصة الطوفان في القرآن الكريم والتوراة وملحمة جلجامش البابلية. أخيرًا، يُختتم بالحديث عن ما بعد الطوفان، حيث يُشار إلى أن "وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ"، وأن نوح هو أبو البشر الثاني بعد آدم أبي البشر الأول، مع ذكر أبناء نوح عليه السلام وذريته بعد الطوفان. |
طوفان نوح عليه السلام في القرآن و الأساطير القديمة [texte imprimé] / عبد الحكيم،منصور, Auteur ; محمد رجب،مصطفى, Auteur . - [S.l.] : دمشق القاهرة:دار الكتاب العربي للنشر و التوزيع, 2012م . - 240ص ; 24/17سم. ISSN : 9789773767202 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي قصص الانبياء النبوات الطوفان النبوات؛ الرسالات الرسل و الانبياء نوح عليه السلام ميلاد الانسانية الثانية |
Index. décimale : |
243- النبوات |
Résumé : |
هذا الكتاب يتناول قصة الطوفان العظيم، بدءًا من تعريف الطوفان في اللغة والقرآن الكريم. يُستعرض المعنى اللغوي لكلمة "الطوفان" وكيف وردت في آيات القرآن الكريم. ثم ينتقل الحديث إلى النبي نوح عليه السلام، الذي يُعد بطل الطوفان العظيم. يتم التطرق إلى مكانته كنبي ورسول، وذكر نوح عليه السلام في كتب أهل الكتاب، بالإضافة إلى معنى اسمه. كما يستعرض النص حياة نوح عليه السلام مع قومه، وأرض قوم نوح وأوصافها وتحديد مكانها، ليوضح السياق الجغرافي لقصته. تُفرد مساحة للحديث عن نوح والسفينة والطوفان، مع تقديم رأي العلماء المعاصرين في حجم سفينة نوح عليه السلام. يتوقف النص عند علامة فارقة في القصة، وهي فوران التنور، الذي كان إيذانًا بحلول وقت إهلاك الكافرين. وتُعرض أقوال أهل التفسير في معنى التنور. بعد ذلك، يُسلط الضوء على جبل الجودي كالمستقر الأخير لسفينة نوح. ويُقارن بين الجبل الذي استقرت عليه سفينة نوح في التوراة، وجبل أرارات وجبل الجودي في تركيا، مع تحديد جبل الجودي في اللغة وعند أهل التفسير والتاريخ الإسلامي. ويُشار إلى أن البحث عن سفينة نوح على جبل أرارات لا يزال جاريًا. يُختتم الموضوع ببحث حول الطوفان والكرة الأرضية، وتساؤل حول عمومية الطوفان للأرض كلها ومن عليها أم خصوصيته لقوم نوح فقط. ويُذكر اعتقاد بناء الأهرام لتكون ملجأ من الطوفان. ويُخصص جزء لـقصة الطوفان عند الأمم الأخرى، متضمنًا قراءة ومقارنة في قصة الطوفان في العهد القديم والقرآن الكريم، وقصة الطوفان في أدبيات الحضارات والأساطير القديمة، مع ذكر طوفان نوح في الأساطير الإغريقية، وقصة الطوفان في الحضارة السومرية قبل الميلاد. وتُقدم مقارنة بين قصة الطوفان في القرآن الكريم والتوراة وملحمة جلجامش البابلية. أخيرًا، يُختتم بالحديث عن ما بعد الطوفان، حيث يُشار إلى أن "وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ"، وأن نوح هو أبو البشر الثاني بعد آدم أبي البشر الأول، مع ذكر أبناء نوح عليه السلام وذريته بعد الطوفان. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50067 | 243/24.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |