الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
الأحكام الشرعية الكبرى : المجلد الرابع : تفسير القرآن تعبير الرؤيا المناقب الفتن و اشراط الساعة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ابن الخراط ، عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحسين بن سعيد إبراهيم الأزدي، الأندلسي الأشبيلي، متوفي سنة 581ه, Auteur ; تحقيق: محمد عثمان, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار الكتب العلمية |
Année de publication : |
2010م |
Importance : |
480ص من 2048ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
97827451515315 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات تفسير القرآن تعبير الرؤيا المناقب الفتن اشراط الساعة |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
تناول المجلد الرابع من الكتاب مواضيع.تناول المجلد الرابع من الكتاب مواضيع كتاب تفسير القرآن: يتناول أبوابًا مثل تفسير قوله تعالى: {يسألونك عن الخمر والميسر}، وقوله تعالى: {وأجلب عليهم بخيلك ورجلك}.كتاب تعبير الرؤيا: يشمل أبوابًا تتحدث عن كون الرؤيا من الله والحلم من الشيطان، والرؤيا كجزء من أجزاء النبوة، وما يُقال ويُفعل عند رؤية ما يُكره أو ما يُحب، وعدم قص الرؤيا إلا على عالم أو ناصح، وما جاء فيمن تحلم كاذبًا، وفيمن رأى النبي - صلى الله عليه وسلم -، وجُمل مما رآه النبي - صلى الله عليه وسلم - أو قُص عليه.كتاب المناقب: يتضمن أبوابًا عن نسب النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقوله: "بعثت من خير قرون بني آدم"، و**"أنا سيد ولد آدم"، وميلاده**، ومتى وجبت النبوة له، وآياته ومعجزاته وبدء نبوته، وصدقه وعفافه وجوده وحلمه وتواضعه وحسن معاشرته، ومثله، وكونه خليلاً لله، وصفته، والاختلاف في سنه وإقامته بمكة والمدينة، وأسمائه، والخصال التي فُضل بها على الأنبياء، وهجرته، ومرضه ووفاته. كما يتناول الكتاب مناقب الأنبياء مثل إبراهيم وموسى وعيسى وداود ويونس ويحيى وزكريا ويوسف ولوط والخضر ويوشع بن نون وإبراهيم ابن النبي. ويتطرق أيضًا إلى فضل الصحابة الكرام مثل: أبي بكر الصديق، وعمر، وعثمان، وعلي بن أبي طالب، وقرابة الرسول، وسعد بن أبي وقاص، وطلحة، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وأبي عبيدة بن الجراح، وسعيد بن زيد، والحسن والحسين، والعباس بن عبد المطلب، وجعفر بن أبي طالب وابنيه، وخديجة وعائشة، وفاطمة، وزينب، وصفية، وأم سليم وأم أيمن، ومعاذ بن جبل، وزيد بن حارثة وابنه أسامة، وبلال، وعبد الله بن رواحة، وعبد الله بن مسعود، والمقداد بن عمرو، وعمرو وهشام ابني العاص، وأبي بن كعب وزيد بن ثابت وسالم مولى أبي حذيفة، وسعد بن معاذ، وقيس بن سعد بن عبادة، والبراء بن مالك، وأبي دجانة، ومعاوية بن أبي سفيان، وخالد بن الوليد، ومعاذ بن عمرو بن الجموح، وأسيد بن حضير، وعباد بن بشر، وثابت بن قيس، وعبد الله بن حرام، وأبي ذر، وسلمان الفارسي، وحاطب بن أبي بلتعة، وحذيفة وعمار بن ياسر، وأبي اليسر، وعاصم وخبيب، وجليبيب وجرير بن عبد الله، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن عمر وعبد الله بن سلام، وأنس بن مالك، وحسان بن ثابت وأبي هريرة، وخزيمة بن ثابت الأنصاري وعمرو بن تغلب، وعامر بن فهيرة، وأنس بن النضر، وأبي طلحة، وأبي موسى وأبي عامر الأشعريين وصهيب، والأشج منذر بن عائذ، والنجاشي، وعكرمة بن أبي جهل، وأصحاب الشجرة، وأهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم -. ويُكمل الكتاب بذكر التابعين وتابعيهم، وخير القرون، وورقة بن نوفل وزيد بن عمرو بن نفيل، وفضل قريش، والأنصار والدعاء لهم والوصية بهم، ومن يبغض الأنصار، وخير قبائل الأنصار، وفضل الأشعريين وأهل اليمن، وغفار وأسلم، ومزينة وجهينة وأشجع وبني غطفان، وطيئ وتميم، وعبد القيس، ودوس، والنخع ولخم وجذام وقبائل غيرهم، والحبشة، وأهل مصر وعمان وفارس، والموالي، وما ذكر من كذاب ثقيف ومبيرها، وأول القبائل هلاكًا، وكون الناس معادن، ومثل الناس، والخير مع الأكابر.كتاب الفتن وأشراط الساعة: يبدأ بباب التعوذ من الفتن، ثم المبادرة بالعمل قبل نزولها، وبدء الإسلام غريبًا، ورفع الأمانة وعرض الفتن على القلوب، ونزول الفتن، وقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "هلاك أمتي على يدي غلمة من قريش"، وقول الله تعالى: {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة}، والقعود عن الفتن والاعتزال فيها، وكف اليد واللسان في الفتنة، والفرار بالدين من الفتن، والسعيد من جنب الفتن، وفضل العبادة في الهرج، ولزوم الجماعة، وماذا إذا لم يكن للمسلمين جماعة، وما جاء أن الفتنة من قبل المشرق، والتحريض على سكنى الشام عند ظهور الفتن والأشراط، وما جاء في المسلمين إذا التقيا بسيفهما، والذي تقتله الفئة الباغية، وتعظيم قتل المؤمن وتحريم دمه، وما يرجى في القتل، وذكر الخلفاء والمهدي، وذكر ما بين يدي الساعة من الفتن والأشراط، ومنها ذكر الدجال وصفة عيسى ابن مريم ونزوله ووفاته - صلى الله عليه وسلم -، وذكر ابن صياد، وردم يأجوج ومأجوج، ومن الأشراط ذكر طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، وتخريب الكعبة، وخراب المدينة، وأخيرًا في قيام الساعة وعلى من تقوم. |
الأحكام الشرعية الكبرى : المجلد الرابع : تفسير القرآن تعبير الرؤيا المناقب الفتن و اشراط الساعة [texte imprimé] / ابن الخراط ، عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحسين بن سعيد إبراهيم الأزدي، الأندلسي الأشبيلي، متوفي سنة 581ه, Auteur ; تحقيق: محمد عثمان, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار الكتب العلمية, 2010م . - 480ص من 2048ص ; 24/17سم. ISSN : 97827451515315 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات تفسير القرآن تعبير الرؤيا المناقب الفتن اشراط الساعة |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
تناول المجلد الرابع من الكتاب مواضيع.تناول المجلد الرابع من الكتاب مواضيع كتاب تفسير القرآن: يتناول أبوابًا مثل تفسير قوله تعالى: {يسألونك عن الخمر والميسر}، وقوله تعالى: {وأجلب عليهم بخيلك ورجلك}.كتاب تعبير الرؤيا: يشمل أبوابًا تتحدث عن كون الرؤيا من الله والحلم من الشيطان، والرؤيا كجزء من أجزاء النبوة، وما يُقال ويُفعل عند رؤية ما يُكره أو ما يُحب، وعدم قص الرؤيا إلا على عالم أو ناصح، وما جاء فيمن تحلم كاذبًا، وفيمن رأى النبي - صلى الله عليه وسلم -، وجُمل مما رآه النبي - صلى الله عليه وسلم - أو قُص عليه.كتاب المناقب: يتضمن أبوابًا عن نسب النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقوله: "بعثت من خير قرون بني آدم"، و**"أنا سيد ولد آدم"، وميلاده**، ومتى وجبت النبوة له، وآياته ومعجزاته وبدء نبوته، وصدقه وعفافه وجوده وحلمه وتواضعه وحسن معاشرته، ومثله، وكونه خليلاً لله، وصفته، والاختلاف في سنه وإقامته بمكة والمدينة، وأسمائه، والخصال التي فُضل بها على الأنبياء، وهجرته، ومرضه ووفاته. كما يتناول الكتاب مناقب الأنبياء مثل إبراهيم وموسى وعيسى وداود ويونس ويحيى وزكريا ويوسف ولوط والخضر ويوشع بن نون وإبراهيم ابن النبي. ويتطرق أيضًا إلى فضل الصحابة الكرام مثل: أبي بكر الصديق، وعمر، وعثمان، وعلي بن أبي طالب، وقرابة الرسول، وسعد بن أبي وقاص، وطلحة، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وأبي عبيدة بن الجراح، وسعيد بن زيد، والحسن والحسين، والعباس بن عبد المطلب، وجعفر بن أبي طالب وابنيه، وخديجة وعائشة، وفاطمة، وزينب، وصفية، وأم سليم وأم أيمن، ومعاذ بن جبل، وزيد بن حارثة وابنه أسامة، وبلال، وعبد الله بن رواحة، وعبد الله بن مسعود، والمقداد بن عمرو، وعمرو وهشام ابني العاص، وأبي بن كعب وزيد بن ثابت وسالم مولى أبي حذيفة، وسعد بن معاذ، وقيس بن سعد بن عبادة، والبراء بن مالك، وأبي دجانة، ومعاوية بن أبي سفيان، وخالد بن الوليد، ومعاذ بن عمرو بن الجموح، وأسيد بن حضير، وعباد بن بشر، وثابت بن قيس، وعبد الله بن حرام، وأبي ذر، وسلمان الفارسي، وحاطب بن أبي بلتعة، وحذيفة وعمار بن ياسر، وأبي اليسر، وعاصم وخبيب، وجليبيب وجرير بن عبد الله، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن عمر وعبد الله بن سلام، وأنس بن مالك، وحسان بن ثابت وأبي هريرة، وخزيمة بن ثابت الأنصاري وعمرو بن تغلب، وعامر بن فهيرة، وأنس بن النضر، وأبي طلحة، وأبي موسى وأبي عامر الأشعريين وصهيب، والأشج منذر بن عائذ، والنجاشي، وعكرمة بن أبي جهل، وأصحاب الشجرة، وأهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم -. ويُكمل الكتاب بذكر التابعين وتابعيهم، وخير القرون، وورقة بن نوفل وزيد بن عمرو بن نفيل، وفضل قريش، والأنصار والدعاء لهم والوصية بهم، ومن يبغض الأنصار، وخير قبائل الأنصار، وفضل الأشعريين وأهل اليمن، وغفار وأسلم، ومزينة وجهينة وأشجع وبني غطفان، وطيئ وتميم، وعبد القيس، ودوس، والنخع ولخم وجذام وقبائل غيرهم، والحبشة، وأهل مصر وعمان وفارس، والموالي، وما ذكر من كذاب ثقيف ومبيرها، وأول القبائل هلاكًا، وكون الناس معادن، ومثل الناس، والخير مع الأكابر.كتاب الفتن وأشراط الساعة: يبدأ بباب التعوذ من الفتن، ثم المبادرة بالعمل قبل نزولها، وبدء الإسلام غريبًا، ورفع الأمانة وعرض الفتن على القلوب، ونزول الفتن، وقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "هلاك أمتي على يدي غلمة من قريش"، وقول الله تعالى: {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة}، والقعود عن الفتن والاعتزال فيها، وكف اليد واللسان في الفتنة، والفرار بالدين من الفتن، والسعيد من جنب الفتن، وفضل العبادة في الهرج، ولزوم الجماعة، وماذا إذا لم يكن للمسلمين جماعة، وما جاء أن الفتنة من قبل المشرق، والتحريض على سكنى الشام عند ظهور الفتن والأشراط، وما جاء في المسلمين إذا التقيا بسيفهما، والذي تقتله الفئة الباغية، وتعظيم قتل المؤمن وتحريم دمه، وما يرجى في القتل، وذكر الخلفاء والمهدي، وذكر ما بين يدي الساعة من الفتن والأشراط، ومنها ذكر الدجال وصفة عيسى ابن مريم ونزوله ووفاته - صلى الله عليه وسلم -، وذكر ابن صياد، وردم يأجوج ومأجوج، ومن الأشراط ذكر طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، وتخريب الكعبة، وخراب المدينة، وأخيرًا في قيام الساعة وعلى من تقوم. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS50221 | 266/44.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSS50225 | 266/44.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |