الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
الأحكام الشرعية الكبرى : المجلد الاول الايمان العلم الطهارة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ابن الخراط ، عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحسين بن سعيد إبراهيم الأزدي، الأندلسي الأشبيلي، متوفي سنة 581ه, Auteur ; تحقيق: محمد عثمان, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار الكتب العلمية |
Année de publication : |
2010م |
Importance : |
478ص من 2048ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-2-7451-6374-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات الطهارة الصلاة |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
تناول المجلد الاول من الكتاب مواضيع كتاب الإيمان: يبدأ الكتاب ببيان النبي - صلى الله عليه وسلم - للإسلام والإيمان، موضحًا الفرق بين الإسلام الظاهري والإيمان القلبي، ومؤكدًا أن الإسلام علانية والإيمان في القلب. يتناول الكتاب أركان الإسلام وما بني عليه، وفضل حسن إسلام المرء، والتفضيل بين المسلمين المؤمن والمسلم، وأفضل أنواع الإسلام. كما يتطرق إلى معرفة الله، وما تبلغ به حقيقة الإيمان، ووجوب الشهادتين واعتقادهما، وقبول ظواهر الناس وترك سرائرهم لله. ويذكر ثواب من مات مقرًا بالشهادتين، وأول ما يدعى إليه الناس من فرائض الإيمان. يشير الكتاب إلى حق الله على العباد وحقهم عليه، وفضل أداء الفرائض والزيادة عليها. يوضح أن الإيمان قول وعمل ونية ويزيد وينقص، وتفاضل أهل الإيمان فيه، وتسمية الإيمان عملًا. يفصل الكتاب شعب الإيمان وأفضلها، مثل الصلاة، الزكاة، صيام رمضان، حج البيت، الجهاد، أداء الخمس، تطوع قيام رمضان، إفشاء السلام، إطعام الطعام، إكرام الضيف، الإحسان إلى الجار، الحياء، تغيير المنكر، الإنصاف، الحب في الله والبغض فيه، وحب الأنصار. ويبرز أن الرسول أحب إلى المؤمن من نفسه وماله، وحب الخير للأخ. ويتناول حلاوة الإيمان، والإيمان يمان، والدين النصيحة، وفضل من استبرأ لدينه، والاستقامة. يؤكد الكتاب أن الدين يسر، ويذكر أحب الأعمال إلى الله، والحذر على الأعمال الصالحة، والفرار بالدين من الفتن. يتطرق إلى حكم من أساء في الجاهلية والإسلام، ومن هم بحسنة أو سيئة. يوضح تجاوز الله عن حديث النفس، وما يؤمر به العبد عند وسوسة الشيطان، وكراهية الوسوسة صريح الإيمان. يذكر رفع الخطأ والنسيان عن الأمة، وأن الكفر لا ينفع معه عمل صالح، وأن الكافر يطعم بحسناته في الدنيا. يتناول الكف عن تفتيش سرائر الناس، وتأييد الله الدين بالرجل الفاجر، وأن الأعمال بخواتيمها. يقارن بين المسلمين وأهل الكتابين، واتباع المسلمين سنن أهل الكتاب. يذكر فضل من أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - من أهل الكتاب فآمن به، ومبايعة النبي - صلى الله عليه وسلم - على ترك المعاصي. يوضح أن المعاصي من أمر الجاهلية، وأن الكفر والظلم درجات. ويصرح بأن ترك الصلاة كفر، وقتال المسلم كفر، والنياحة والطعن في النسب كفر، والاستمطار بالنجوم كفر، وادعاء النسب لغير الأب كفر، وإباق العبد كفر. يوضح أن من كفر أخاه رجع عليه إن لم يكن أخوه كذلك. يذكر علامات المنافق، وبعض الخصال التي لا يفعلها المؤمن، وخروج الإيمان عن الزاني. ويذكر خصالًا تبرأ النبي - صلى الله عليه وسلم - من فاعلها، أو قال فيها "ليس منا"، وخصالًا ورد الخبر في فاعليها، وخصالًا ورد لعن فاعليها. يحدد ما سمي كبيرة أو دل على أنه كبيرة، ومنها القاتل نفسه. يوضح أن التوبة تهدم ما قبلها، وأن المسلم إذا عوقب بذنبه في الدنيا فهو كفارة له. يؤكد أن من مات يشهد أن لا إله إلا الله غفر ذنبه ودخل الجنة وإن وقع في الكبائر، وأن الجنة لا يدخلها إلا مؤمن. يتناول الشفاعة لأهل الكبائر، ودعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - لأمته، وأنه أكثر الأنبياء تبعًا وأول من يشفع.
كتاب العلم: يبدأ بفضل العلم، والدعاء للمتعلم، وما يذكر من عالم المدينة، والاغتباط بالعلم والحكمة. يتناول الخروج في طلب العلم، والرحلة في المسألة النازلة، وما جاء في طلب العلم لغير الله، وكاتم العلم. يأمر بتعليم الجاهل، وتعليم الرجل أمته وأهله، والأمر بالتبليغ عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. يوضح أن يبلغ العلم الشاهد الغائب، وأن رب مبلغ أوعى من سامع، وأجر التبليغ. يتناول نشر العلم، ورد ما ينكر من الحديث، والنهي عن اعتراض حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -، ووجوب الانتهاء عما نهى عنه. يحث على الاقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وسننه، والتحذير من أهل البدع، وإثم من آوى محدثًا. يذكر ثواب من سن سنة أو أحياها، وإثم من دعا إلى ضلالة. يتناول تفرق المسلمين واتباعهم سنن أهل الكتاب، وما جاء فيمن أفتى بغير علم، وما يحذر من زلة العالم، وما جاء في الجدال. يتطرق إلى كتابة العلم، وكتاب أهل العلم إلى البلدان، وما جاء في حديث أهل الكتاب وأخذ عنهم وتعلم لسانهم. يذكر ما جاء في القصص، والتحلق في المسجد، ولعن من جلس وسط الحلقة. يؤكد على توقير العالم، وهل يجعل للعالم موضع مشرف، ومن لم يدن من العالم إلا بإذنه. يذكر من استحيا فأمر غيره بالسؤال، ورفع الصوت بالعلم، والإنصات للعلماء. يستحب للعالم إذا سئل أن يرد العلم إلى الله. يتناول من سأل وهو قائم عالمًا جالسًا، ومن أجاب السائل بأكثر مما سأل، ومن أجاب بعد أن أتم حديثه، ومن أجاب بالإشارة. يذكر الغضب في الموعظة، ومن برك على ركبتيه، ومن سمع شيئًا فراجع فيه. يتناول تخصيص بعض الناس بالعلم دون آخرين، والتخول بالموعظة، وهل يجعل للنساء يومًا على حدة. يتطرق إلى القراءة والعرض على المحدث، وإعادة المحدث الحديث ثلاثًا ليفهم، ومتى يصح سماع الصبي. يذكر من ترك بعض الاختيار مخافة أن يقصر فهم بعض الناس، وطرح الإمام المسألة على أصحابه. يتناول التناوب في العلم، وحفظ العلم، والسمر في العلم. يذكر إذا سئل العالم عما يكره، وفي المأمور به والمنهي عنه والمسكوت عليه. يوضح أوامر النبي - صلى الله عليه وسلم - على الفرض، والاجتهاد وترك التقليد، وأجر المجتهد. يتناول الإجماع، والحجة على من قال إن أحكام النبي - صلى الله عليه وسلم - كانت ظاهرة، ومن رأى ترك النكير حجة. يذكر الأحكام التي تعرف بالدليل، وذم الرأي، وإجازة خبر الواحد الصادق. يحدد شرط حامل العلم، والوعيد على من كذب على النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومن حدث بحديث يرى أنه كذب، ومن حدث بكل ما سمع. يحذر من أهل الكذب، ومن اتبع متشابه القرآن، وترك الاختلاف في القرآن. يذكر ما جاء في المرء في القرآن، وما ينهى عنه من كثرة السؤال والتعمق في الدين. يتناول رفع العلم، وكيف يقبض العلم.كتاب الطهارة : يبدأ بالإبعاد والاستتار عند قضاء الحاجة، وخروج النساء لحاجتهن، وما يقال عند دخول الخلاء والخروج منه. ينهى عن التخلي في الطرق والظلال، وعن استقبال القبلة واستدبارها، مع إجازة ذلك في البيوت. ينهى عن البول في الماء الراكد والجحر والمغتسل. يتناول البول قائمًا إذا أمن التطاير وكراهية ذلك، وهل يسلم على من يقضي الحاجة، وهل يرد السلام. يؤكد على الاستنزاه من البول، والنهي عن مس الذكر باليمين. يتطرق إلى الاستطابة وعددها، وما نهى عن الاستطابة به، والوعيد على من استنجى بروث أو عظم. ينهى عن الاستطابة باليمين، ويسن الوتر في الاستطابة، ويذكر الاستنجاء بالماء ودلك اليد بالأرض. يتناول فضل الاستنجاء بالماء، واجتناب النجاسات، وغسل البول ونجاسة الغلام الرضيع والجارية، والبول يصيب الأرض. يذكر أبوال ما يؤكل لحمه، وغسل الدم والمذي والمني، والبزاق يصيب الثوب. يتطرق إلى غسل الإناء من ولوغ الكلب والهر، وهل يستعمل ما ولغ فيه الهر. يذكر جلود الميتة، وما جاء في الأذى يصيب الذيل، وقص الشارب وإعفاء اللحية، والاستحداد والختان، ونتف الإبطين، وقص الأظفار. يتناول دخول الحمام للرجال والنساء، وذكر المياه، وبئر بضاعة، وأن الماء طهور لا ينجسه شيء. يذكر ما يقع من الدواب في السمن والماء، وماء البحر، والوضوء بالنبيذ، وبماء الثلج والبرد. يذكر من توضأ من إناء فيه أثر العجين، والنهي عن استعمال ماء آبار الحجر. يؤكد أن مفتاح الصلاة الطهور، وأن الصلاة لا تقبل بغير طهور، ولا يتوضأ من الشك. يذكر ما يجب منه الوضوء، وما لا يجب منه الوضوء من النعاس. يتناول الوضوء من مس الذكر، ومن القبلة، ومما مست النار، ومن لحوم الإبل. يذكر الوضوء على من أتى أهله ثم أراد العود، ووضوء الجنب قبل النوم والأكل والمجالسة. يستحب الوضوء قبل النوم، ولكل صلاة، وعند كل حدث. يتناول المضمضة من اللبن، والسواك عند الوضوء والصلاة. يذكر وضوء المرأة والرجل من إناء واحد، وما جاء في الوضوء بفضل المرأة. ينهى عن استعمال آنية الذهب والفضة في الوضوء، ويجيز الوضوء في آنية الصفر. يذكر التماس الوضوء، وكيف يدعى إلى الوضوء، والنية للوضوء. يتناول التسمية عند الوضوء، والتيامن فيه، وغسل اليد ثلاثًا قبل إدخالها في الإناء. يذكر كيف يأخذ الماء للوضوء، والأمر بالمضمضة والاستنشاق والاستنثار، والمبالغة في الاستنشاق لغير الصائم. يتناول المضمضة والاستنشاق مرة واحدة أو ثلاثًا، وغسل الوجه وتخليل اللحية، وغسل اليدين إلى المرفقين وتخليل الأصابع. يذكر مسح الرأس والأذنين، واستئناف الماء لمسح الرأس، وغسل الرجلين، وتخليل الأصابع. يتناول المسح على الخفين والجوربين والنعلين والعمامة والناصية، والتوقيت في المسح. يذكر ما يقال بعد الوضوء، والنضح بعد الوضوء، والأمر بإسباغ الوضوء. يتناول الوضوء مرة ومرتين وثلاثًا، ومن توضأ بعض وضوئه مرتين وبعضه ثلاثًا. يذكر الرجل يوضئ صاحبه، وإذا ترك من وضوئه لمعة، وتفريق الوضوء. يحدد قدر ما يكفي المتوضئ من الماء، وشرب فضل ماء الوضوء، وما جاء في الإسراف في الوضوء. يتناول فضل الطهور والوضوء، وفضل إسباغ الوضوء على المكاره، وذكر الله وقراءة القرآن بعد الحدث. يذكر اغتسال المرأة من الاحتلام، واغتسال الكافر إذا أسلم، وغسل الجمعة، والغسل من غسل الميت. يتناول من طاف على نسائه بغسل واحد، وتأخير الجنب الغسل ونومه وأكله ومجالسته. يذكر هل يقرأ الجنب القرآن، واستحباب تعجيل الغسل، والنهي عن اغتسال الجنب في الماء الدائم. يتناول من اغتسل عريانًا في خلوة، والتستر في الغسل، واغتسال المرأة والرجل من إناء واحد. يذكر التيامن في الغسل، والوضوء قبل الغسل، وكم يفيض على رأسه، وتخليل الشعر وإفاضة الماء على الجسد. يذكر من توضأ من الجنابة ثم غسل سائر جسده، وتفريق الغسل، وما جاء في المنديل بعد الغسل. يتناول من تطيب ثم اغتسل فبقي أثر الطيب، وهل تنفض المرأة شعرها عند غسل الجنابة، وقدر ما يكفي المغتسل من الماء. يذكر ما يحل للرجل من امرأته وهي حائض، وغسل الحائض رأس زوجها، والأكل مع الحائض. يتناول قراءة الرجل القرآن في حجر امرأته وهي حائض، والنوم مع الحائض، ومن اتخذ ثيابًا للحيض. يذكر إذا حاضت في شهر ثلاث حيض، والكدرة والصفرة في غير أيام الحيض. يتناول ترك الحائض الصوم والصلاة وقضاء الصوم، وحكم الاستحاضة، والفرق بين دم الحيض والاستحاضة. يذكر من قال تغتسل المستحاضة عند كل صلاة، ومن قال تجمع بين الصلاتين بغسل واحد، ومن قال تغتسل مرة، ومن قال تغتسل وتتوضأ لكل صلاة. يذكر من لم يذكر الوضوء إلا عند الحدث، والاغتسال من المحيض، والطيب عند الغسل من المحيض. يتناول وقت النفساء، واغتسال النفساء في الحج. يختتم بالتيمم في الحضر إذا لم يجد الماء، وإذا خاف المرض أو الموت أو العطش، وصفة التيمم، وهل ينفخ في اليدين. يذكر من قال يتيمم إلى أنصاف الذراعين، وهل يعيد إذا وجد الماء، وإذا لم يجد ماء ولا ترابًا. |
الأحكام الشرعية الكبرى : المجلد الاول الايمان العلم الطهارة [texte imprimé] / ابن الخراط ، عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحسين بن سعيد إبراهيم الأزدي، الأندلسي الأشبيلي، متوفي سنة 581ه, Auteur ; تحقيق: محمد عثمان, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار الكتب العلمية, 2010م . - 478ص من 2048ص ; 24/17سم. ISBN : 978-2-7451-6374-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات الطهارة الصلاة |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
تناول المجلد الاول من الكتاب مواضيع كتاب الإيمان: يبدأ الكتاب ببيان النبي - صلى الله عليه وسلم - للإسلام والإيمان، موضحًا الفرق بين الإسلام الظاهري والإيمان القلبي، ومؤكدًا أن الإسلام علانية والإيمان في القلب. يتناول الكتاب أركان الإسلام وما بني عليه، وفضل حسن إسلام المرء، والتفضيل بين المسلمين المؤمن والمسلم، وأفضل أنواع الإسلام. كما يتطرق إلى معرفة الله، وما تبلغ به حقيقة الإيمان، ووجوب الشهادتين واعتقادهما، وقبول ظواهر الناس وترك سرائرهم لله. ويذكر ثواب من مات مقرًا بالشهادتين، وأول ما يدعى إليه الناس من فرائض الإيمان. يشير الكتاب إلى حق الله على العباد وحقهم عليه، وفضل أداء الفرائض والزيادة عليها. يوضح أن الإيمان قول وعمل ونية ويزيد وينقص، وتفاضل أهل الإيمان فيه، وتسمية الإيمان عملًا. يفصل الكتاب شعب الإيمان وأفضلها، مثل الصلاة، الزكاة، صيام رمضان، حج البيت، الجهاد، أداء الخمس، تطوع قيام رمضان، إفشاء السلام، إطعام الطعام، إكرام الضيف، الإحسان إلى الجار، الحياء، تغيير المنكر، الإنصاف، الحب في الله والبغض فيه، وحب الأنصار. ويبرز أن الرسول أحب إلى المؤمن من نفسه وماله، وحب الخير للأخ. ويتناول حلاوة الإيمان، والإيمان يمان، والدين النصيحة، وفضل من استبرأ لدينه، والاستقامة. يؤكد الكتاب أن الدين يسر، ويذكر أحب الأعمال إلى الله، والحذر على الأعمال الصالحة، والفرار بالدين من الفتن. يتطرق إلى حكم من أساء في الجاهلية والإسلام، ومن هم بحسنة أو سيئة. يوضح تجاوز الله عن حديث النفس، وما يؤمر به العبد عند وسوسة الشيطان، وكراهية الوسوسة صريح الإيمان. يذكر رفع الخطأ والنسيان عن الأمة، وأن الكفر لا ينفع معه عمل صالح، وأن الكافر يطعم بحسناته في الدنيا. يتناول الكف عن تفتيش سرائر الناس، وتأييد الله الدين بالرجل الفاجر، وأن الأعمال بخواتيمها. يقارن بين المسلمين وأهل الكتابين، واتباع المسلمين سنن أهل الكتاب. يذكر فضل من أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - من أهل الكتاب فآمن به، ومبايعة النبي - صلى الله عليه وسلم - على ترك المعاصي. يوضح أن المعاصي من أمر الجاهلية، وأن الكفر والظلم درجات. ويصرح بأن ترك الصلاة كفر، وقتال المسلم كفر، والنياحة والطعن في النسب كفر، والاستمطار بالنجوم كفر، وادعاء النسب لغير الأب كفر، وإباق العبد كفر. يوضح أن من كفر أخاه رجع عليه إن لم يكن أخوه كذلك. يذكر علامات المنافق، وبعض الخصال التي لا يفعلها المؤمن، وخروج الإيمان عن الزاني. ويذكر خصالًا تبرأ النبي - صلى الله عليه وسلم - من فاعلها، أو قال فيها "ليس منا"، وخصالًا ورد الخبر في فاعليها، وخصالًا ورد لعن فاعليها. يحدد ما سمي كبيرة أو دل على أنه كبيرة، ومنها القاتل نفسه. يوضح أن التوبة تهدم ما قبلها، وأن المسلم إذا عوقب بذنبه في الدنيا فهو كفارة له. يؤكد أن من مات يشهد أن لا إله إلا الله غفر ذنبه ودخل الجنة وإن وقع في الكبائر، وأن الجنة لا يدخلها إلا مؤمن. يتناول الشفاعة لأهل الكبائر، ودعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - لأمته، وأنه أكثر الأنبياء تبعًا وأول من يشفع.
كتاب العلم: يبدأ بفضل العلم، والدعاء للمتعلم، وما يذكر من عالم المدينة، والاغتباط بالعلم والحكمة. يتناول الخروج في طلب العلم، والرحلة في المسألة النازلة، وما جاء في طلب العلم لغير الله، وكاتم العلم. يأمر بتعليم الجاهل، وتعليم الرجل أمته وأهله، والأمر بالتبليغ عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. يوضح أن يبلغ العلم الشاهد الغائب، وأن رب مبلغ أوعى من سامع، وأجر التبليغ. يتناول نشر العلم، ورد ما ينكر من الحديث، والنهي عن اعتراض حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -، ووجوب الانتهاء عما نهى عنه. يحث على الاقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وسننه، والتحذير من أهل البدع، وإثم من آوى محدثًا. يذكر ثواب من سن سنة أو أحياها، وإثم من دعا إلى ضلالة. يتناول تفرق المسلمين واتباعهم سنن أهل الكتاب، وما جاء فيمن أفتى بغير علم، وما يحذر من زلة العالم، وما جاء في الجدال. يتطرق إلى كتابة العلم، وكتاب أهل العلم إلى البلدان، وما جاء في حديث أهل الكتاب وأخذ عنهم وتعلم لسانهم. يذكر ما جاء في القصص، والتحلق في المسجد، ولعن من جلس وسط الحلقة. يؤكد على توقير العالم، وهل يجعل للعالم موضع مشرف، ومن لم يدن من العالم إلا بإذنه. يذكر من استحيا فأمر غيره بالسؤال، ورفع الصوت بالعلم، والإنصات للعلماء. يستحب للعالم إذا سئل أن يرد العلم إلى الله. يتناول من سأل وهو قائم عالمًا جالسًا، ومن أجاب السائل بأكثر مما سأل، ومن أجاب بعد أن أتم حديثه، ومن أجاب بالإشارة. يذكر الغضب في الموعظة، ومن برك على ركبتيه، ومن سمع شيئًا فراجع فيه. يتناول تخصيص بعض الناس بالعلم دون آخرين، والتخول بالموعظة، وهل يجعل للنساء يومًا على حدة. يتطرق إلى القراءة والعرض على المحدث، وإعادة المحدث الحديث ثلاثًا ليفهم، ومتى يصح سماع الصبي. يذكر من ترك بعض الاختيار مخافة أن يقصر فهم بعض الناس، وطرح الإمام المسألة على أصحابه. يتناول التناوب في العلم، وحفظ العلم، والسمر في العلم. يذكر إذا سئل العالم عما يكره، وفي المأمور به والمنهي عنه والمسكوت عليه. يوضح أوامر النبي - صلى الله عليه وسلم - على الفرض، والاجتهاد وترك التقليد، وأجر المجتهد. يتناول الإجماع، والحجة على من قال إن أحكام النبي - صلى الله عليه وسلم - كانت ظاهرة، ومن رأى ترك النكير حجة. يذكر الأحكام التي تعرف بالدليل، وذم الرأي، وإجازة خبر الواحد الصادق. يحدد شرط حامل العلم، والوعيد على من كذب على النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومن حدث بحديث يرى أنه كذب، ومن حدث بكل ما سمع. يحذر من أهل الكذب، ومن اتبع متشابه القرآن، وترك الاختلاف في القرآن. يذكر ما جاء في المرء في القرآن، وما ينهى عنه من كثرة السؤال والتعمق في الدين. يتناول رفع العلم، وكيف يقبض العلم.كتاب الطهارة : يبدأ بالإبعاد والاستتار عند قضاء الحاجة، وخروج النساء لحاجتهن، وما يقال عند دخول الخلاء والخروج منه. ينهى عن التخلي في الطرق والظلال، وعن استقبال القبلة واستدبارها، مع إجازة ذلك في البيوت. ينهى عن البول في الماء الراكد والجحر والمغتسل. يتناول البول قائمًا إذا أمن التطاير وكراهية ذلك، وهل يسلم على من يقضي الحاجة، وهل يرد السلام. يؤكد على الاستنزاه من البول، والنهي عن مس الذكر باليمين. يتطرق إلى الاستطابة وعددها، وما نهى عن الاستطابة به، والوعيد على من استنجى بروث أو عظم. ينهى عن الاستطابة باليمين، ويسن الوتر في الاستطابة، ويذكر الاستنجاء بالماء ودلك اليد بالأرض. يتناول فضل الاستنجاء بالماء، واجتناب النجاسات، وغسل البول ونجاسة الغلام الرضيع والجارية، والبول يصيب الأرض. يذكر أبوال ما يؤكل لحمه، وغسل الدم والمذي والمني، والبزاق يصيب الثوب. يتطرق إلى غسل الإناء من ولوغ الكلب والهر، وهل يستعمل ما ولغ فيه الهر. يذكر جلود الميتة، وما جاء في الأذى يصيب الذيل، وقص الشارب وإعفاء اللحية، والاستحداد والختان، ونتف الإبطين، وقص الأظفار. يتناول دخول الحمام للرجال والنساء، وذكر المياه، وبئر بضاعة، وأن الماء طهور لا ينجسه شيء. يذكر ما يقع من الدواب في السمن والماء، وماء البحر، والوضوء بالنبيذ، وبماء الثلج والبرد. يذكر من توضأ من إناء فيه أثر العجين، والنهي عن استعمال ماء آبار الحجر. يؤكد أن مفتاح الصلاة الطهور، وأن الصلاة لا تقبل بغير طهور، ولا يتوضأ من الشك. يذكر ما يجب منه الوضوء، وما لا يجب منه الوضوء من النعاس. يتناول الوضوء من مس الذكر، ومن القبلة، ومما مست النار، ومن لحوم الإبل. يذكر الوضوء على من أتى أهله ثم أراد العود، ووضوء الجنب قبل النوم والأكل والمجالسة. يستحب الوضوء قبل النوم، ولكل صلاة، وعند كل حدث. يتناول المضمضة من اللبن، والسواك عند الوضوء والصلاة. يذكر وضوء المرأة والرجل من إناء واحد، وما جاء في الوضوء بفضل المرأة. ينهى عن استعمال آنية الذهب والفضة في الوضوء، ويجيز الوضوء في آنية الصفر. يذكر التماس الوضوء، وكيف يدعى إلى الوضوء، والنية للوضوء. يتناول التسمية عند الوضوء، والتيامن فيه، وغسل اليد ثلاثًا قبل إدخالها في الإناء. يذكر كيف يأخذ الماء للوضوء، والأمر بالمضمضة والاستنشاق والاستنثار، والمبالغة في الاستنشاق لغير الصائم. يتناول المضمضة والاستنشاق مرة واحدة أو ثلاثًا، وغسل الوجه وتخليل اللحية، وغسل اليدين إلى المرفقين وتخليل الأصابع. يذكر مسح الرأس والأذنين، واستئناف الماء لمسح الرأس، وغسل الرجلين، وتخليل الأصابع. يتناول المسح على الخفين والجوربين والنعلين والعمامة والناصية، والتوقيت في المسح. يذكر ما يقال بعد الوضوء، والنضح بعد الوضوء، والأمر بإسباغ الوضوء. يتناول الوضوء مرة ومرتين وثلاثًا، ومن توضأ بعض وضوئه مرتين وبعضه ثلاثًا. يذكر الرجل يوضئ صاحبه، وإذا ترك من وضوئه لمعة، وتفريق الوضوء. يحدد قدر ما يكفي المتوضئ من الماء، وشرب فضل ماء الوضوء، وما جاء في الإسراف في الوضوء. يتناول فضل الطهور والوضوء، وفضل إسباغ الوضوء على المكاره، وذكر الله وقراءة القرآن بعد الحدث. يذكر اغتسال المرأة من الاحتلام، واغتسال الكافر إذا أسلم، وغسل الجمعة، والغسل من غسل الميت. يتناول من طاف على نسائه بغسل واحد، وتأخير الجنب الغسل ونومه وأكله ومجالسته. يذكر هل يقرأ الجنب القرآن، واستحباب تعجيل الغسل، والنهي عن اغتسال الجنب في الماء الدائم. يتناول من اغتسل عريانًا في خلوة، والتستر في الغسل، واغتسال المرأة والرجل من إناء واحد. يذكر التيامن في الغسل، والوضوء قبل الغسل، وكم يفيض على رأسه، وتخليل الشعر وإفاضة الماء على الجسد. يذكر من توضأ من الجنابة ثم غسل سائر جسده، وتفريق الغسل، وما جاء في المنديل بعد الغسل. يتناول من تطيب ثم اغتسل فبقي أثر الطيب، وهل تنفض المرأة شعرها عند غسل الجنابة، وقدر ما يكفي المغتسل من الماء. يذكر ما يحل للرجل من امرأته وهي حائض، وغسل الحائض رأس زوجها، والأكل مع الحائض. يتناول قراءة الرجل القرآن في حجر امرأته وهي حائض، والنوم مع الحائض، ومن اتخذ ثيابًا للحيض. يذكر إذا حاضت في شهر ثلاث حيض، والكدرة والصفرة في غير أيام الحيض. يتناول ترك الحائض الصوم والصلاة وقضاء الصوم، وحكم الاستحاضة، والفرق بين دم الحيض والاستحاضة. يذكر من قال تغتسل المستحاضة عند كل صلاة، ومن قال تجمع بين الصلاتين بغسل واحد، ومن قال تغتسل مرة، ومن قال تغتسل وتتوضأ لكل صلاة. يذكر من لم يذكر الوضوء إلا عند الحدث، والاغتسال من المحيض، والطيب عند الغسل من المحيض. يتناول وقت النفساء، واغتسال النفساء في الحج. يختتم بالتيمم في الحضر إذا لم يجد الماء، وإذا خاف المرض أو الموت أو العطش، وصفة التيمم، وهل ينفخ في اليدين. يذكر من قال يتيمم إلى أنصاف الذراعين، وهل يعيد إذا وجد الماء، وإذا لم يجد ماء ولا ترابًا. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS50218 | 266/41.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSS50222 | 266/41.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |