الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
بلوغ المرام من أدلة الأحكام : المجلد الثاني: الجنائز-الزكاة-الصيام-الحج |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
العسقلاني،ابن حجرأبو الفضل شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن أحمد 773-852ه, Auteur ; شرحه القاضي العلامة الحسين بن محمد بن سعيد المغربي, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار الكتب العلمية |
Année de publication : |
2007م |
Importance : |
656ص من 2512ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
97827451515315 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات الجنائز الزكاة الصيام الحج |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
يتناول المجلد الثاني من الكتاب مواضيع كتاب الجنائز وكتاب الزكاة وكتاب الصيام وكتاب الحج، مُلخصة للنقاط المذكورة:يبدأ كتاب الجنائز بالتأكيد على أهمية تذكر الموت كأعظم المواعظ، والنهي عن تمنيه، مع الدعاء المأثور "اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي". يتطرق الكتاب إلى الحالة الشديدة عند نزوع الروح وتلقين المحتضر "بلا إله إلا الله" وما يقرأ عنده، ثم ينتقل إلى أحكام ما بعد الوفاة من تغميض عين الميت وتغطيته وتقبيله، وقضاء دينه. يليه تفصيل لـكيفية غسل الميت وتكفينه، مع ذكر صفة كفن النبي وأفضل الثياب في الكفن، والنهي عن المغالاة فيه. يشمل الكتاب أيضاً أحكام دفن أكثر من واحد في قبر، وحكم غسل الشهيد والصلاة عليه، والصلاة على المقتول في حد ومن قتل نفسه. ويتناول كذلك صحة الصلاة على الميت على قبره بعد دفنه، والنهي عن النعي مع جواز إعلام الأهل والأصحاب، وصلاة الجنازة على الغائب، وفضل كثرة المصلين. كما يبين موقف الإمام من الميت عند صلاة الجنازة، وجواز صلاة الجنازة في المسجد، وعدد التكبيرات فيها، وقراءة الفاتحة في التكبيرة الأولى والدعاء للميت بعد الثالثة بالأدعية المأثورة. يشدد الكتاب على الإسراع بالجنازة والترغيب في اتباعها، مبيناً أيهما أفضل المشي خلف الجنازة أو أمامها، وكراهة اتباع النساء لها، والقيام للجنازة، والنهي عن الجلوس لمن شيعها حتى توضع. ثم يصف كيفية إدخال الميت القبر والدعاء عند وضعه، والامتناع عن إيذاء الميت، مفرقاً بين اللحد والشق، ومبيناً رفع القبر عن الأرض قدر شبر، والنهي عن البناء عليه وتجصيصه والقعود عليه. ويختتم بالحثي على القبر بعد الدفن، واستغفار الحي للميت، وزيارة القبور، مع ذكر ما يقال ويفعل عند الزيارة، والنهي عن سب الأموات، وتحريم النياحة، وحكم الدفن ليلاً، وإيناس أهل الميت.أما كتاب الزكاة، فيتناول كتاب أبي بكر إلى أنس في الزكاة، وزكاة الإبل والبقر ومقاديرها وأسنانها، وكيفية أخذ صدقات المسلمين على مياههم. ويوضح أنه لا زكاة في العبيد ولا في الفرس، وأخذ الإمام الزكاة قهراً، ونصاب الزكاة في الذهب والفضة، واشتراط الحول، وعدم الزكاة في البقر العوامل. ويشمل الزكاة في مال الصبي، والدعاء لمخرج الزكاة، وتعجيل الزكاة، وحدود المقادير الواجب فيها الزكاة. كما يفصل مقدار زكاة الزراعة وأصناف الحبوب، وزكاة القثاء والبطيخ والرمان والقصب، وخرص الزرع والثمر. ويتطرق إلى الزكاة في حلي النساء، وكون أداء الزكاة يخرج المال من كونه كنزاً، والزكاة في مال التجارة، وزكاة الركاز. ثم ينتقل إلى باب صدقة الفطر مبيناً مقدارها ووقت إخراجها، وفضل الصدقات في تكفير السيئات. ويختتم بـباب صدقة التطوع، مشيداً بفضائل الصدقة، والبداءة بالنفس والعيال، وأن أفضل الصدقة جهد المقل، ونفقة المرأة من مال زوجها، وأجر الخازن، والصدقة على الزوج والأقارب، والنهي عن كثرة المسألة، والحث على الاكتساب. كما يتناول باب قسم الصدقات، ومن يجوز له أخذ الزكاة، وتحريمها على الغني والقوي المكتسب، وأن المسألة لا تحل إلا لثلاثة أصناف، وتحريم الصدقة على الرسول وآله، وحكم مولى آل الرسول، وندب أخذ العطية من غير إشراف.وفي كتاب الصيام، يوضح النهي عن تعجل الصيام، وصيام يوم الشك، وأن الصوم والفطر برؤية الهلال، وخبر الواحد في إثباته. ويبين النية في الصوم، ووقت نية صوم التطوع، وفضل تعجيل الفطر وتأخير السحور، وبركة السحور، وفضل الإفطار على التمر والماء. كما يتناول حكم الوصال والمحرمات في الصيام، والقبلة والمباشرة للصائم، والحجامة، والكحل. ويشمل من أكل أو شرب ناسياً، والصائم إذا ذرعه القيء، وحكم المسافر والشيخ الكبير، ومن جامع في نهار رمضان، ومن أصبح جنباً، والصوم عن الغير. ثم ينتقل إلى باب صوم التطوع، ذاكراً فضل صوم يوم عرفة وعاشوراء والإثنين، وصوم الست من شوال، وصوم يوم في سبيل الله، وصوم شعبان وثلاثة من كل شهر، وعدم صيام المرأة نفلاً إلا بإذن زوجها. كما ينهى عن صوم العيدين وأيام التشريق، وكراهة إفراد يوم الجمعة بالصوم، والصوم بعد انتصاف شعبان، وصوم يوم السبت منفرداً، وصوم السبت والأحد، وصوم الدهر. ويختتم بـباب الاعتكاف وقيام رمضان، مبيناً فضائل قيام رمضان، والاعتكاف في العشر الأواخر، وأول وقت الاعتكاف، وعدم خروج المعتكف إلا للضرورة، والاختلاف في اشتراط الصوم في الاعتكاف، والمسجد شرط فيه. ويبرز فضل ليلة القدر ووقتها، وماذا يقول ويفعل من وافقها، والدعاء المأثور "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني"، مع التأكيد على عدم قصد الزيارة إلا للبقاع الثلاثة.وأخيراً، كتاب الحج يبدأ بـباب فضله وبيان من فرض عليه، ووجوب الحج على النساء، وحكم العمرة، والزاد المشترط لاستطاعة الحج، وصحة حج الصبي، والحج عن الغير، وحج الصبي والعبد هل يجزئهما عن حجة الإسلام. ويشدد على تحريم الخلوة بالأجنبية وسفرها بغير محرم، والبدء بالحج عن النفس أولاً، وأن الحج مرة واحدة تخفيف من الله. ثم ينتقل إلى باب المواقيت، وباب وجوه الإحرام وصفته، وباب الإحرام وما يتعلق به، ذاكراً رفع الصوت بالتلبية، والاغتسال والتطيب للإحرام، وما يلبس المحرم من الثياب، وتطييب رسول الله لإحرامه وحله. كما يتناول نكاح المحرم وإنكاحه وخطبته، وأكل المحرم لصيد البر، والفواسق الخمس وقتلها في الحرم، واحتجام المحرم، وإباحة محرمات الإحرام للحاجة مع الفدية، وتحريم القتال في مكة وتنفير صيدها وقطع أشجارها، وأن ما يحرم من المدينة مثل ما يحرم من مكة. ثم يفصل باب صفة الحج ودخول مكة، وأن منى كلها منحر وعرفة كلها موقف، والاغتسال لدخول مكة، وتقبيل الحجر الأسود، والرمل في الطواف، واستحباب استلام الركنين اليمانيين، والاضطباع في الطواف، وجواز التكبير مكان التلبية. ويشمل المبيت بمزدلفة ورمي جمرة العقبة، والوقوف بعرفة ومزدلفة، واستمرار التلبية حتى رمي الجمرة، وهيئة الوقوف لرمي الجمرة وعدد حصياتها والدعاء عندها، وتقديم الحلق أو الرمي على النحر، والتحلل الأول، والحلق للرجال والقصر للنساء، والمبيت بمنى ليالي النحر، وخطبة يوم النحر من غير صلاة عيد. كما يذكر اكتفاء القارن بطواف وسعي واحد، وعدم شرعية الرمل في طواف الزيارة، والخلاف في نزول المحرم بالمحصب، والأمر بطواف الوداع، ومضاعفة الثواب على الصلاة في المساجد الثلاثة. ويختتم بـباب الفوات والإحصار، واشتراط الإحصار في نية الحج، وأن من أحرم فأصابه مانع يصير حلالاً بمجرد حصول ذلك المانع. |
بلوغ المرام من أدلة الأحكام : المجلد الثاني: الجنائز-الزكاة-الصيام-الحج [texte imprimé] / العسقلاني،ابن حجرأبو الفضل شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن أحمد 773-852ه, Auteur ; شرحه القاضي العلامة الحسين بن محمد بن سعيد المغربي, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار الكتب العلمية, 2007م . - 656ص من 2512ص ; 24/17سم. ISSN : 97827451515315 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات الجنائز الزكاة الصيام الحج |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
يتناول المجلد الثاني من الكتاب مواضيع كتاب الجنائز وكتاب الزكاة وكتاب الصيام وكتاب الحج، مُلخصة للنقاط المذكورة:يبدأ كتاب الجنائز بالتأكيد على أهمية تذكر الموت كأعظم المواعظ، والنهي عن تمنيه، مع الدعاء المأثور "اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي". يتطرق الكتاب إلى الحالة الشديدة عند نزوع الروح وتلقين المحتضر "بلا إله إلا الله" وما يقرأ عنده، ثم ينتقل إلى أحكام ما بعد الوفاة من تغميض عين الميت وتغطيته وتقبيله، وقضاء دينه. يليه تفصيل لـكيفية غسل الميت وتكفينه، مع ذكر صفة كفن النبي وأفضل الثياب في الكفن، والنهي عن المغالاة فيه. يشمل الكتاب أيضاً أحكام دفن أكثر من واحد في قبر، وحكم غسل الشهيد والصلاة عليه، والصلاة على المقتول في حد ومن قتل نفسه. ويتناول كذلك صحة الصلاة على الميت على قبره بعد دفنه، والنهي عن النعي مع جواز إعلام الأهل والأصحاب، وصلاة الجنازة على الغائب، وفضل كثرة المصلين. كما يبين موقف الإمام من الميت عند صلاة الجنازة، وجواز صلاة الجنازة في المسجد، وعدد التكبيرات فيها، وقراءة الفاتحة في التكبيرة الأولى والدعاء للميت بعد الثالثة بالأدعية المأثورة. يشدد الكتاب على الإسراع بالجنازة والترغيب في اتباعها، مبيناً أيهما أفضل المشي خلف الجنازة أو أمامها، وكراهة اتباع النساء لها، والقيام للجنازة، والنهي عن الجلوس لمن شيعها حتى توضع. ثم يصف كيفية إدخال الميت القبر والدعاء عند وضعه، والامتناع عن إيذاء الميت، مفرقاً بين اللحد والشق، ومبيناً رفع القبر عن الأرض قدر شبر، والنهي عن البناء عليه وتجصيصه والقعود عليه. ويختتم بالحثي على القبر بعد الدفن، واستغفار الحي للميت، وزيارة القبور، مع ذكر ما يقال ويفعل عند الزيارة، والنهي عن سب الأموات، وتحريم النياحة، وحكم الدفن ليلاً، وإيناس أهل الميت.أما كتاب الزكاة، فيتناول كتاب أبي بكر إلى أنس في الزكاة، وزكاة الإبل والبقر ومقاديرها وأسنانها، وكيفية أخذ صدقات المسلمين على مياههم. ويوضح أنه لا زكاة في العبيد ولا في الفرس، وأخذ الإمام الزكاة قهراً، ونصاب الزكاة في الذهب والفضة، واشتراط الحول، وعدم الزكاة في البقر العوامل. ويشمل الزكاة في مال الصبي، والدعاء لمخرج الزكاة، وتعجيل الزكاة، وحدود المقادير الواجب فيها الزكاة. كما يفصل مقدار زكاة الزراعة وأصناف الحبوب، وزكاة القثاء والبطيخ والرمان والقصب، وخرص الزرع والثمر. ويتطرق إلى الزكاة في حلي النساء، وكون أداء الزكاة يخرج المال من كونه كنزاً، والزكاة في مال التجارة، وزكاة الركاز. ثم ينتقل إلى باب صدقة الفطر مبيناً مقدارها ووقت إخراجها، وفضل الصدقات في تكفير السيئات. ويختتم بـباب صدقة التطوع، مشيداً بفضائل الصدقة، والبداءة بالنفس والعيال، وأن أفضل الصدقة جهد المقل، ونفقة المرأة من مال زوجها، وأجر الخازن، والصدقة على الزوج والأقارب، والنهي عن كثرة المسألة، والحث على الاكتساب. كما يتناول باب قسم الصدقات، ومن يجوز له أخذ الزكاة، وتحريمها على الغني والقوي المكتسب، وأن المسألة لا تحل إلا لثلاثة أصناف، وتحريم الصدقة على الرسول وآله، وحكم مولى آل الرسول، وندب أخذ العطية من غير إشراف.وفي كتاب الصيام، يوضح النهي عن تعجل الصيام، وصيام يوم الشك، وأن الصوم والفطر برؤية الهلال، وخبر الواحد في إثباته. ويبين النية في الصوم، ووقت نية صوم التطوع، وفضل تعجيل الفطر وتأخير السحور، وبركة السحور، وفضل الإفطار على التمر والماء. كما يتناول حكم الوصال والمحرمات في الصيام، والقبلة والمباشرة للصائم، والحجامة، والكحل. ويشمل من أكل أو شرب ناسياً، والصائم إذا ذرعه القيء، وحكم المسافر والشيخ الكبير، ومن جامع في نهار رمضان، ومن أصبح جنباً، والصوم عن الغير. ثم ينتقل إلى باب صوم التطوع، ذاكراً فضل صوم يوم عرفة وعاشوراء والإثنين، وصوم الست من شوال، وصوم يوم في سبيل الله، وصوم شعبان وثلاثة من كل شهر، وعدم صيام المرأة نفلاً إلا بإذن زوجها. كما ينهى عن صوم العيدين وأيام التشريق، وكراهة إفراد يوم الجمعة بالصوم، والصوم بعد انتصاف شعبان، وصوم يوم السبت منفرداً، وصوم السبت والأحد، وصوم الدهر. ويختتم بـباب الاعتكاف وقيام رمضان، مبيناً فضائل قيام رمضان، والاعتكاف في العشر الأواخر، وأول وقت الاعتكاف، وعدم خروج المعتكف إلا للضرورة، والاختلاف في اشتراط الصوم في الاعتكاف، والمسجد شرط فيه. ويبرز فضل ليلة القدر ووقتها، وماذا يقول ويفعل من وافقها، والدعاء المأثور "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني"، مع التأكيد على عدم قصد الزيارة إلا للبقاع الثلاثة.وأخيراً، كتاب الحج يبدأ بـباب فضله وبيان من فرض عليه، ووجوب الحج على النساء، وحكم العمرة، والزاد المشترط لاستطاعة الحج، وصحة حج الصبي، والحج عن الغير، وحج الصبي والعبد هل يجزئهما عن حجة الإسلام. ويشدد على تحريم الخلوة بالأجنبية وسفرها بغير محرم، والبدء بالحج عن النفس أولاً، وأن الحج مرة واحدة تخفيف من الله. ثم ينتقل إلى باب المواقيت، وباب وجوه الإحرام وصفته، وباب الإحرام وما يتعلق به، ذاكراً رفع الصوت بالتلبية، والاغتسال والتطيب للإحرام، وما يلبس المحرم من الثياب، وتطييب رسول الله لإحرامه وحله. كما يتناول نكاح المحرم وإنكاحه وخطبته، وأكل المحرم لصيد البر، والفواسق الخمس وقتلها في الحرم، واحتجام المحرم، وإباحة محرمات الإحرام للحاجة مع الفدية، وتحريم القتال في مكة وتنفير صيدها وقطع أشجارها، وأن ما يحرم من المدينة مثل ما يحرم من مكة. ثم يفصل باب صفة الحج ودخول مكة، وأن منى كلها منحر وعرفة كلها موقف، والاغتسال لدخول مكة، وتقبيل الحجر الأسود، والرمل في الطواف، واستحباب استلام الركنين اليمانيين، والاضطباع في الطواف، وجواز التكبير مكان التلبية. ويشمل المبيت بمزدلفة ورمي جمرة العقبة، والوقوف بعرفة ومزدلفة، واستمرار التلبية حتى رمي الجمرة، وهيئة الوقوف لرمي الجمرة وعدد حصياتها والدعاء عندها، وتقديم الحلق أو الرمي على النحر، والتحلل الأول، والحلق للرجال والقصر للنساء، والمبيت بمنى ليالي النحر، وخطبة يوم النحر من غير صلاة عيد. كما يذكر اكتفاء القارن بطواف وسعي واحد، وعدم شرعية الرمل في طواف الزيارة، والخلاف في نزول المحرم بالمحصب، والأمر بطواف الوداع، ومضاعفة الثواب على الصلاة في المساجد الثلاثة. ويختتم بـباب الفوات والإحصار، واشتراط الإحصار في نية الحج، وأن من أحرم فأصابه مانع يصير حلالاً بمجرد حصول ذلك المانع. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50198 | 266/38.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |