الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
بلوغ المرام من أدلة الأحكام : المجلد الاول كتاب الطهارة- كتاب الصلاة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
العسقلاني،ابن حجرأبو الفضل شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن أحمد 773-852ه, Auteur ; شرحه القاضي العلامة الحسين بن محمد بن سعيد المغربي, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار الكتب العلمية |
Année de publication : |
2007م |
Importance : |
656ص من 2512ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
97827451515315 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات الطهارة الصلاة |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
يتناول كتاب تعتبر مقدمة المؤلف مدخلاً هاماً لفهم مضمون الكتاب.مقدمة [المحقق]
الحسين بن محمد المغربي-الحروب الداخلية وأسبابها-الحالة العلميةولادته ونسبه وأسرته-ومنهم-نسب "المغربي"-طلبه للعلم ورحلاته-شيوخه-مشايخه الذين ورد ذكرهم-تلاميذه-مكانته العلمية وثناء العلماء عليه-أعماله التي قام فيها-مؤلفاته-مذهبه الفقهي-وفاته-وصف النسخ يستهل المؤلف كتابه بـ كتاب الطهارة، الذي يُعد أساساً للعبادات، ويتناول فيه أحكام المياه المختلفة، من طهورية ماء البحر وحل ميتته، إلى طهورية الماء بشكل عام، وشروط الماء الذي يعتبر طهوراً إذا بلغ قلتين. كما يتطرق إلى أحكام الاغتسال في الماء الدائم، واغتسال المرأة بفضل الرجل أو العكس، ونجاسة فم الكلب وطهارة الهرة. ويتناول أيضاً طهارة الأرض وما يصيبها من نجاسات، وحل الحوت والجراد والكبد والطحال، وحكم وقوع الذباب في الطعام، وطهارة ما لا دم له.يلي ذلك باب الآنية الذي يتناول تحريم الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة، وطهارة الإهاب بالدباغ، وأحكام آنية أهل الكتاب، وتضبيب الإناء بالفضة.ويخصص المؤلف باباً لـ إزالة النجاسة وبيانها، حيث يوضح النهي عن أكل لحوم الحمر الأهلية، وطهارة لعاب ما يؤكل لحمه، ويحقق في مسألة طهارة المني ونجاسته، وحكم الرش من بول الغلام والغسل من بول الصبي، وحكم دم الحيض الذي يصيب الثوب والعفو عن أثرهبعدالغسل.ثم ينتقل إلى باب الوضوء، مفصلاً أحكامه من فضل السواك، ووصف وضوء النبي، والقول في مسح الرأس والأذنين، والأمر بالاستنثار بعد النوم وغسل اليدين قبله. كما يتناول تخليل الأصابع واللحية، ومشروعية الدلك، وأخذ ماء جديد لعضو آخر، وإطالة الغرة والتحجيل، والتيمن في الوضوء، والترتيب بين أعضائه، والمسح على الناصية والعمامة والخفين، ومشروعية التسمية، والفصل بين المضمضة والاستنشاق، وغيرها من الأحكام المتعلقة بالوضوء وإسباغه.يتبع ذلك باب المسح على الخفين، موضحاً كيفية المسح ومدته ومقداره، سواء في الحضر أو السفر.ويأتي باب نواقض الوضوء ليسرد ما ينقض الوضوء وما لا ينقضه، مثل دم الحيض والمذي، ومس المرأة وتقبيلها، والشك في الحدث، ومس الذكر، والقيء والرعاف، وأكل لحوم الإبل، وغسل الميت، وحكم مس المصحف، والنوم الذي ينقض الوضوء.ثم يتطرق إلى باب قضاء الحاجة، مبيناً آداب دخول الخلاء والاستنجاء، والتواري عند قضاء الحاجة، والنهي عن التخلي في طريق الناس، والكلام وقت قضاء الحاجة، وصيانة اليمين، والنهي عن استقبال القبلة أو استدبارها، والاستغفار عند الخروج، والاستنجاء بالأحجار، والنهي عن الاستنجاء بالعظم والروث، وأهمية التنزه من البول.ويتناول باب الغسل وحكم الجنب الأحكام المتعلقة بالجنابة ووجوب الغسل منها، وغسل الكافر إذا أسلم، وغسل الجمعة، وقراءة الجنب للقرآن، والوضوء قبل النوم على جنابة، وصفة غسل النبي، وحكم مكث الجنب والحائض في المسجد، واغتسال الرجل والمرأة من ماء واحد.أما باب التيمم، فيوضح جوازه بجميع أجزاء الأرض، وكيفيته، وحكم التيمم لمن صلى ثم وجد الماء، ومشروعية التيمم للجنب عند الخوف، وحكم المسح على الجبيرة.ويختتم كتاب الطهارة بـ باب الحيض، الذي يفصل أحكام المستحاضة، وحكم الصفرة، وجمع الصلاتين للعذر، والاستمتاع بالحائض، وما يحرم على الحائض.والنفساء.ينتقل المؤلف بعد ذلك إلى كتاب الصلاة، بدءاً بـ باب المواقيت، الذي يحدد أوقات الصلوات الخمس، وحكم النوافل بعد الفجر والعصر، ووقت المغرب والفجر، وفضل الصلاة في أول وقتها.ويخصص المؤلف باباً لـ الأذان، مبيناً مشروعيته، والتثويب في آذان الفجر، وزيادة الترجيع، وتربيع التكبير، والالتفات عند الحيعلتين، وحكم الأذان لصلاة العيدين والصلوات الفائتة، والأذان قبل الفجر، والقول كما يقول المؤذن، والنهي عن أخذ الأجرة، ومقدار ما بين الأذان والإقامة، وغيرها من الأحكام المتعلقة بالأذان والإقامة.ثم يتناول باب شروط الصلاة، من الطهارة وستر العورة، وتحديد عورة الرجل والمرأة، والاجتهاد في القبلة، وصحة صلاة النافلة على الراحلة، والمواضع المنهي عن الصلاة فيها، والصلاة على النعلين، والنهي عن الكلام في الصلاة، وحكم البكاء والتنحنح، وحمل الأطفال في الصلاة، وقتل الحية والعقرب.ويوضح باب سترة المصلي أهمية السترة ومقدارها، وحكم مرور المرأة والحمار والكلب الأسود، ودفع المار بين يدي المصلي.ويلي ذلك باب الحث على الخشوع في الصلاة، الذي ينهى عن الاختصار وتقليب الحصى والالتفات، والبصاق جهة القبلة، ورفع البصر، والصلاة بحضرة الطعام، والتثاؤب، وكل ما يشغل عن الصلاة.ويتناول باب المساجد أحكام بناء المساجد، والنهي عن اتخاذ القبور مساجد، وجواز ربط الأسير والنوم واللعب فيها، وتنظيفها، وزخرفتها، وتحية المسجد.ويفصل باب صفة الصلاة كيفية رفع اليدين والركوع والسجود والجلوس، ويورد أدعية الاستفتاح، والاستعاذة، وقراءة الفاتحة والسورة، وشرعية التأمين، والأذكار القائمة مقام القراءة، ومقدار قراءة النبي. كما يتناول أذكار الركوع والسجود، وما يقال عند الرفع من الركوع، وأعضاء السجود، والتفريج بين اليدين، ودعاء القنوت، وهيئة النزول إلى السجود، وكيفية الجلوس للتشهد والصلاة على النبي، والاستعاذة من أربع بعد التشهد، والدعاء في الصلاة، وكيفية التسليم.وتأتي بعد ذلك استحباب الذكر والدعاء عقب الصلوات، بذكر أدعية وأذكار ما بعد الصلاة، والاستغفار، وسبحان الله، وقراءة آية الكرسي.ويخصص المؤلف باباً لـ سجودلسهو وغيره، مبيناً حكم نية الخروج من الصلاة، والكلام عمداً، ومحل سجود السهو قبل وبعد السلام، وسجود السهو للإمام والمأموم، ومشروعية سجود التلاوة والشكر ومواضعهما.وينتقل بعد ذلك إلى باب صلاة التطوع، حيث يذكر فضل كثرة السجود، والركعات العشر النوافل، وتعاهد النبي على ركعتي الفجر، والنفل قبل المغرب، وما يقرأ في ركعتي الفجر، وصلاة الليل مثنى مثنى، وأفضل الصلاة بعد الفريضة، وحجة وجوب الوتر، وفضله، ووقت الوتر، والنفل بعد الوتر، وما يقرأ في الوتر، وحكم من نام عن الوتر، وصلاة الضحى.ثم يتناول باب صلاة الجماعة والإمامة، مبيناً فضل صلاة الجماعة وحكمها، والأعذار في تركها، ومشروعية الصلاة مع الإمام، واتباع المأمومين للإمام، وجواز النافلة في المسجد، وصحة صلاة المفترض خلف المتنفل، والأحق بالإمامة، والنهي عن إمامة المرأة والفاجر، وتسوية الصفوف، وموقف الإمام والمأمومينوحكم من صلى خلف الصف وحده.ويلي ذلك باب صلاة المسافر والمريض، حيث يتناول وجوب القصر في السفر، والمسافة التي تقصر فيها الصلاة، ومدة الإقامة، والجمع بين الصلاتين، وحكم قعود المصلي إذا كان لهعذر.ويخصص المؤلف باباً لـ صلاة الجمعة، مبيناً وجوبها، والمبادرة بها، والخطبة قائماً، ومن أدرك ركعة، والقيام حال الخطبتين، ورفع صوت الخطيب، وقصر الخطبة، وقراءة سورة ق، والنهي عن الكلام، وتحية المسجد، وما يقرأ في الجمعة، واجتماع الجمعة والعيد، وصلاة النفل بعد الجمعة، وفضل الاغتسال، وساعة الإجابة، وغيرها.ويأتي بعد ذلك باب صلاة الخوف، شارحاً غزوة ذات الرقاع، وحكم الصلاة إذا كان العدو بين المصلين والقبلة.ثم يتناول باب صلاة العيدين، مبيناً حكم ثبوت العيد، وجواز صلاة العيد في اليوم الثاني، والسنة في الأكل قبل وبعد الصلاة، وخروج النساء، وتقديم الصلاة على الخطبة، وعدد ركعات صلاة العيد، وعدم وجود أذان لها، والخروج إلى المصلى ماشياً، والتكبير في الطريق.ويختتم المؤلف كتابه بـ باب صلاة الكسوف، موضحاً كيفية صلاة الكسوف، وتحذير المؤمن من عذاب الله، وباب صلاة الاستسقاء، مبيناً بعض ما ورد في صلاة الاستسقاء، والتوسل بدعاء الأحياء، ودعاء الاستسقاء.وأخيراً، يتناول المؤلف باب اللباس، مفصلاً تحريم لبس الحرير للرجال ومقدار ما يباح، وحل لبس الذهب والحرير للنساء، واستحباب التجمل بالزينة. |
بلوغ المرام من أدلة الأحكام : المجلد الاول كتاب الطهارة- كتاب الصلاة [texte imprimé] / العسقلاني،ابن حجرأبو الفضل شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن أحمد 773-852ه, Auteur ; شرحه القاضي العلامة الحسين بن محمد بن سعيد المغربي, Auteur ; خرج احاديثه و وضع حواشيه : مصطفى عبد القادر عطا, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار الكتب العلمية, 2007م . - 656ص من 2512ص ; 24/17سم. ISSN : 97827451515315 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاسلام الفقه الاسلامي المذاهب الاربعة غير المذهب المالكي الاحكام الشرعية فقه العبادات و المعاملات الطهارة الصلاة |
Index. décimale : |
266-الاحكام الشرعية للمذاهب الفقهية الاخرى غير المالكي |
Résumé : |
يتناول كتاب تعتبر مقدمة المؤلف مدخلاً هاماً لفهم مضمون الكتاب.مقدمة [المحقق]
الحسين بن محمد المغربي-الحروب الداخلية وأسبابها-الحالة العلميةولادته ونسبه وأسرته-ومنهم-نسب "المغربي"-طلبه للعلم ورحلاته-شيوخه-مشايخه الذين ورد ذكرهم-تلاميذه-مكانته العلمية وثناء العلماء عليه-أعماله التي قام فيها-مؤلفاته-مذهبه الفقهي-وفاته-وصف النسخ يستهل المؤلف كتابه بـ كتاب الطهارة، الذي يُعد أساساً للعبادات، ويتناول فيه أحكام المياه المختلفة، من طهورية ماء البحر وحل ميتته، إلى طهورية الماء بشكل عام، وشروط الماء الذي يعتبر طهوراً إذا بلغ قلتين. كما يتطرق إلى أحكام الاغتسال في الماء الدائم، واغتسال المرأة بفضل الرجل أو العكس، ونجاسة فم الكلب وطهارة الهرة. ويتناول أيضاً طهارة الأرض وما يصيبها من نجاسات، وحل الحوت والجراد والكبد والطحال، وحكم وقوع الذباب في الطعام، وطهارة ما لا دم له.يلي ذلك باب الآنية الذي يتناول تحريم الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة، وطهارة الإهاب بالدباغ، وأحكام آنية أهل الكتاب، وتضبيب الإناء بالفضة.ويخصص المؤلف باباً لـ إزالة النجاسة وبيانها، حيث يوضح النهي عن أكل لحوم الحمر الأهلية، وطهارة لعاب ما يؤكل لحمه، ويحقق في مسألة طهارة المني ونجاسته، وحكم الرش من بول الغلام والغسل من بول الصبي، وحكم دم الحيض الذي يصيب الثوب والعفو عن أثرهبعدالغسل.ثم ينتقل إلى باب الوضوء، مفصلاً أحكامه من فضل السواك، ووصف وضوء النبي، والقول في مسح الرأس والأذنين، والأمر بالاستنثار بعد النوم وغسل اليدين قبله. كما يتناول تخليل الأصابع واللحية، ومشروعية الدلك، وأخذ ماء جديد لعضو آخر، وإطالة الغرة والتحجيل، والتيمن في الوضوء، والترتيب بين أعضائه، والمسح على الناصية والعمامة والخفين، ومشروعية التسمية، والفصل بين المضمضة والاستنشاق، وغيرها من الأحكام المتعلقة بالوضوء وإسباغه.يتبع ذلك باب المسح على الخفين، موضحاً كيفية المسح ومدته ومقداره، سواء في الحضر أو السفر.ويأتي باب نواقض الوضوء ليسرد ما ينقض الوضوء وما لا ينقضه، مثل دم الحيض والمذي، ومس المرأة وتقبيلها، والشك في الحدث، ومس الذكر، والقيء والرعاف، وأكل لحوم الإبل، وغسل الميت، وحكم مس المصحف، والنوم الذي ينقض الوضوء.ثم يتطرق إلى باب قضاء الحاجة، مبيناً آداب دخول الخلاء والاستنجاء، والتواري عند قضاء الحاجة، والنهي عن التخلي في طريق الناس، والكلام وقت قضاء الحاجة، وصيانة اليمين، والنهي عن استقبال القبلة أو استدبارها، والاستغفار عند الخروج، والاستنجاء بالأحجار، والنهي عن الاستنجاء بالعظم والروث، وأهمية التنزه من البول.ويتناول باب الغسل وحكم الجنب الأحكام المتعلقة بالجنابة ووجوب الغسل منها، وغسل الكافر إذا أسلم، وغسل الجمعة، وقراءة الجنب للقرآن، والوضوء قبل النوم على جنابة، وصفة غسل النبي، وحكم مكث الجنب والحائض في المسجد، واغتسال الرجل والمرأة من ماء واحد.أما باب التيمم، فيوضح جوازه بجميع أجزاء الأرض، وكيفيته، وحكم التيمم لمن صلى ثم وجد الماء، ومشروعية التيمم للجنب عند الخوف، وحكم المسح على الجبيرة.ويختتم كتاب الطهارة بـ باب الحيض، الذي يفصل أحكام المستحاضة، وحكم الصفرة، وجمع الصلاتين للعذر، والاستمتاع بالحائض، وما يحرم على الحائض.والنفساء.ينتقل المؤلف بعد ذلك إلى كتاب الصلاة، بدءاً بـ باب المواقيت، الذي يحدد أوقات الصلوات الخمس، وحكم النوافل بعد الفجر والعصر، ووقت المغرب والفجر، وفضل الصلاة في أول وقتها.ويخصص المؤلف باباً لـ الأذان، مبيناً مشروعيته، والتثويب في آذان الفجر، وزيادة الترجيع، وتربيع التكبير، والالتفات عند الحيعلتين، وحكم الأذان لصلاة العيدين والصلوات الفائتة، والأذان قبل الفجر، والقول كما يقول المؤذن، والنهي عن أخذ الأجرة، ومقدار ما بين الأذان والإقامة، وغيرها من الأحكام المتعلقة بالأذان والإقامة.ثم يتناول باب شروط الصلاة، من الطهارة وستر العورة، وتحديد عورة الرجل والمرأة، والاجتهاد في القبلة، وصحة صلاة النافلة على الراحلة، والمواضع المنهي عن الصلاة فيها، والصلاة على النعلين، والنهي عن الكلام في الصلاة، وحكم البكاء والتنحنح، وحمل الأطفال في الصلاة، وقتل الحية والعقرب.ويوضح باب سترة المصلي أهمية السترة ومقدارها، وحكم مرور المرأة والحمار والكلب الأسود، ودفع المار بين يدي المصلي.ويلي ذلك باب الحث على الخشوع في الصلاة، الذي ينهى عن الاختصار وتقليب الحصى والالتفات، والبصاق جهة القبلة، ورفع البصر، والصلاة بحضرة الطعام، والتثاؤب، وكل ما يشغل عن الصلاة.ويتناول باب المساجد أحكام بناء المساجد، والنهي عن اتخاذ القبور مساجد، وجواز ربط الأسير والنوم واللعب فيها، وتنظيفها، وزخرفتها، وتحية المسجد.ويفصل باب صفة الصلاة كيفية رفع اليدين والركوع والسجود والجلوس، ويورد أدعية الاستفتاح، والاستعاذة، وقراءة الفاتحة والسورة، وشرعية التأمين، والأذكار القائمة مقام القراءة، ومقدار قراءة النبي. كما يتناول أذكار الركوع والسجود، وما يقال عند الرفع من الركوع، وأعضاء السجود، والتفريج بين اليدين، ودعاء القنوت، وهيئة النزول إلى السجود، وكيفية الجلوس للتشهد والصلاة على النبي، والاستعاذة من أربع بعد التشهد، والدعاء في الصلاة، وكيفية التسليم.وتأتي بعد ذلك استحباب الذكر والدعاء عقب الصلوات، بذكر أدعية وأذكار ما بعد الصلاة، والاستغفار، وسبحان الله، وقراءة آية الكرسي.ويخصص المؤلف باباً لـ سجودلسهو وغيره، مبيناً حكم نية الخروج من الصلاة، والكلام عمداً، ومحل سجود السهو قبل وبعد السلام، وسجود السهو للإمام والمأموم، ومشروعية سجود التلاوة والشكر ومواضعهما.وينتقل بعد ذلك إلى باب صلاة التطوع، حيث يذكر فضل كثرة السجود، والركعات العشر النوافل، وتعاهد النبي على ركعتي الفجر، والنفل قبل المغرب، وما يقرأ في ركعتي الفجر، وصلاة الليل مثنى مثنى، وأفضل الصلاة بعد الفريضة، وحجة وجوب الوتر، وفضله، ووقت الوتر، والنفل بعد الوتر، وما يقرأ في الوتر، وحكم من نام عن الوتر، وصلاة الضحى.ثم يتناول باب صلاة الجماعة والإمامة، مبيناً فضل صلاة الجماعة وحكمها، والأعذار في تركها، ومشروعية الصلاة مع الإمام، واتباع المأمومين للإمام، وجواز النافلة في المسجد، وصحة صلاة المفترض خلف المتنفل، والأحق بالإمامة، والنهي عن إمامة المرأة والفاجر، وتسوية الصفوف، وموقف الإمام والمأمومينوحكم من صلى خلف الصف وحده.ويلي ذلك باب صلاة المسافر والمريض، حيث يتناول وجوب القصر في السفر، والمسافة التي تقصر فيها الصلاة، ومدة الإقامة، والجمع بين الصلاتين، وحكم قعود المصلي إذا كان لهعذر.ويخصص المؤلف باباً لـ صلاة الجمعة، مبيناً وجوبها، والمبادرة بها، والخطبة قائماً، ومن أدرك ركعة، والقيام حال الخطبتين، ورفع صوت الخطيب، وقصر الخطبة، وقراءة سورة ق، والنهي عن الكلام، وتحية المسجد، وما يقرأ في الجمعة، واجتماع الجمعة والعيد، وصلاة النفل بعد الجمعة، وفضل الاغتسال، وساعة الإجابة، وغيرها.ويأتي بعد ذلك باب صلاة الخوف، شارحاً غزوة ذات الرقاع، وحكم الصلاة إذا كان العدو بين المصلين والقبلة.ثم يتناول باب صلاة العيدين، مبيناً حكم ثبوت العيد، وجواز صلاة العيد في اليوم الثاني، والسنة في الأكل قبل وبعد الصلاة، وخروج النساء، وتقديم الصلاة على الخطبة، وعدد ركعات صلاة العيد، وعدم وجود أذان لها، والخروج إلى المصلى ماشياً، والتكبير في الطريق.ويختتم المؤلف كتابه بـ باب صلاة الكسوف، موضحاً كيفية صلاة الكسوف، وتحذير المؤمن من عذاب الله، وباب صلاة الاستسقاء، مبيناً بعض ما ورد في صلاة الاستسقاء، والتوسل بدعاء الأحياء، ودعاء الاستسقاء.وأخيراً، يتناول المؤلف باب اللباس، مفصلاً تحريم لبس الحرير للرجال ومقدار ما يباح، وحل لبس الذهب والحرير للنساء، واستحباب التجمل بالزينة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50197 | 266/37.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |