الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

Titre : |
التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة : 1-3 |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
القرطبي،ابي عبد الله محمد بن احمد بن رشد بن ابي بكرفرح توفي 671ه, Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط3 |
Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
Année de publication : |
2022م |
Importance : |
1352ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-520-16-2 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الاسلام الجنة الساعة الوعظ الاموات التذكرة |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يشمل المجلد الاول أبواب ذكر الموت جوانب متعددة تتعلق بالموت وما بعده. فتبدأ بالنهي عن تمني الموت والدعاء به بسبب ضائقة دنيوية، ثم تنتقل إلى جواز تمني الموت والدعاء به خشية ذهاب الدين. بعد ذلك، تتناول ذكر الموت وفضله والاستعداد له، وكذلك ما يذكر الموت والآخرة ويزهد في الدنيا، بما في ذلك ما يقال عند دخول المقابر وجواز البكاء عندهما.تتطرق الأبواب إلى علامات الموت، مثل موت المؤمن بعرق الجبين، وخروج نفس المؤمن والكافر. كما تتحدث عن سكرات الموت وتسليم الأعضاء بعضها على بعض وما يصير الإنسان إليه، والموت كفارة لكل مسلم. وتؤكد على أنه لا يموت أحد إلا وهو يحسن بالله الظن، مع ذكر الخوف من الله.تتضمن الأبواب أحكام ما بعد الموت، مثل تلقين الميت لا إله إلا الله، وما يقال عند حضور الميت من خير، وكيفية الدعاء للميت وتغميضه. وتذكر حضور الشيطان للميت عند موته وما يخاف من سوء الخاتمة، وأن الأعمال بالخواتيم. كما تشير إلى رسل الموت قبل الوفاة، ومتى تنقطع معرفة العبد من الناس، والتوبة وبيانها.تتحدث الأبواب عن خروج روح العبد المؤمن أو الكافر وبشارتها وصعودها، وتلاقي الأرواح في السماء والسؤال عن أهل الأرض وعرض الأعمال. وتفصل في شأن الروح وأين تصير حين تخرج من الجسد، وكيفية التوفي للموتى، وصفة ملك الموت عند قبض الروح. كما تتناول اتباع البصر للروح إذا قبضت، وتزاور الأموات في قبورهم.بالنسبة للجنازة والدفن، تتحدث عن الإسراع بالجنازة، وكلامها، وبسط الثوب على القبر، وقراءة القرآن عند القبر وأن ذلك يصل للميت. وتذكر أن العبد يدفن في الأرض التي خلق منها، وما يتبع الميت إلى قبره، وهول المطلع.تنتقل الأبواب إلى القبر، فتصفه بأنه أول منازل الآخرة، وتذكر البكاء عنده، وحكمه، والاستعداد له. وتتحدث عن اختيار البقعة للدفن، واختيار الصالحين للدفن معهم. وتذكر كلام القبر كل يوم، وضغطة القبر على صاحبه، وعذاب الميت ببكاء أهله. كما تتناول ما ينجي من ضغطة القبر وفتنته، وما يقال عند وضع الميت في قبره، واللحد في القبر. وتؤكد على الوقوف عند القبر قليلاً بعد الدفن والدعاء بالتثبيت له.تتطرق الأبواب إلى سؤال الملكين للعبد، والتعوذ من عذاب القبر وعذاب النار. وتفصل في صفة الملكين وسؤالهما، وسعة القبر على المؤمنين. وتؤكد على عذاب القبر وأنه حق، واختلاف عذاب الكافرين. كما تصف ما يكون في عذاب القبر، وبشرى المؤمن في قبره، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر أن البهائم تسمع عذاب القبر، والميت يسمع ما يقال.تتحدث عن قول الله تعالى: ﴿يثبت الله الذين آمنوا﴾، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر عرض مقعد الميت بالغداة والعشي، وأرواح الشهداء في الجنة. كما تتطرق إلى كم الشهداء ولماذا سمي شهيدًا، ومعنى الشهادة.تصف الأبواب بلاغ الإنسان وأكله التراب إلا عجب الذنب، وأن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء والشهداء. وتذكر انقراض هذا الخلق، والنفخ والصعق، وكم بين النفختين، وبعث البشر والنار. وتفصل في قول الله تعالى: ﴿ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله﴾.تذكر الأبواب فناء العباد وبقاء الملك لله وحده، والبرزخ. وتتحدث عن النفخ الثاني للبعث، وصفة البعث، وما يبعث عليه العبد. وتذكر بعث النبي ﷺ، وبعث الأيام والليالي، وتلقي الملكين للمؤمن.تنتقل الأبواب إلى أين يكون الناس، وأمور تكون قبل الساعة، والحشر، وأرض المحشر. وتفصل في حشر الناس إلى الله حفاة عراة غرلاً. وتذكر قول النبي ﷺ لمن سره أن ينظر إلى يوم القيامة، وما يلقى الناس في الموقف من الأهوال. وتتطرق إلى الشفاعة العامة لنبينا ﷺ، وأنها المقام المحمود.تتناول الأبواب تطاير الصحف وإعطاء الكتب باليمين والشمال، وقوله تعالى: ﴿يوم تبيض وجوه وتسود وجوه﴾. وتصف ما يسأل عنه العبد، وأن الله تعالى يكلم العبد ليس بينه ترجمان. وتذكر القصاص يوم القيامة، وأن أول من يحاسب أمة محمد ﷺ.توضح الأبواب أن أول ما يسأل عنه العبد الصلاة، وأول ما يقضى بين الناس الدماء. وتتحدث عن شهادة أركان الكافر والمنافق، وشهادة الأرض والليالي والأيام. وتذكر سؤال الله تعالى الأنبياء، وشهادة هذه الأمة للأنبياء. وتفصل في شهادة النبي ﷺ على أمته.تتطرق الأبواب إلى عقوبة مانع الزكاة، وفضيحة الغادر والغال. وتصف حوض النبي ﷺ في الموقف، ومن يطرد عن الحوض. وتذكر أن لكل نبي حوضًا، والكوثر.تتضمن أبواب الميزان الحديث عن الميزان وأنه حق، وكيفية الميزان، ووزن الأعمال. وتصف الجواز على الصراط، ومن لا يوقف على الصراط. وتذكر ثلاثة مواطن لا يخطئها النبي ﷺ. وتتحدث عن الصراط الثاني الذي هو القنطرة.تصف الأبواب من يدخل النار من الموحدين ويخرجون بالشفاعة. وتذكر من يشفع لهم قبل دخولهم النار، والشافعين لمن دخل النار. وتصف المشفوع فيهم بأثر السجود، وما يرجى من رحمة الله.تتحدث عن حفت الجنة بالمكاره والنار بالشهوات، واحتجاج الجنة والنار. وتصف أهل الجنة وأهل النار، وأكثر أهل الجنة وأكثر أهل النار. وتذكر العرفاء في النار، وعدم دخول صاحب المكس وقاطع الرحم الجنة. وتصف أول من يدخل الجنة والنار.تتضمن الأبواب من يدخل الجنة بغير حساب، وأمة محمد ﷺ شطر أهل الجنة. وتتناول أبواب جهنم، وصفاتها، وحرها، وشدة عذابها. وتذكر طعام أهل النار وشرابهم ولباسهم، وبكاء أهل النار. وتصف آخر من يخرج من النار وآخر من يدخل الجنة.تتحدث عن خلود أهل الدارين، وذبح الموت على الصراط. وتفصل في أبواب الجنة، وصفاتها، ونعيمها. وتصف أنهار الجنة، وأشجارها، وثمارها. وتذكر أبواب الجنة، ودرج الجنة، وغرف الجنة، وقصور أهل الجنة. وتتحدث عن أول من يسبق إلى الجنة، وصفة أهل الجنة. وتصف الحور العين، وأن في الجنة أكلاً وشربًا ونكاحًا، وطير الجنة. وتصف نزل أهل الجنة، وأن مفتاح الجنة لا إله إلا الله.تتضمن الأبواب كتاب الفتن والملاحم وأشراط الساعة. وتتحدث عن الكف عمن قال لا إله إلا الله، وحرمة دم المؤمن. وتصف إقبال الفتن، ورحى الإسلام، ومقتل عثمان. وتذكر الفرار من الفتن، ولزوم البيوت، والأمر بتعلم كتاب الله. وتصف الفتنة التي تموج موج البحر، ومقتل الحسين. وتذكر أن اللسان في الفتنة أشد من وقع السيف، والأمر بالصبر عند الفتن.تتطرق الأبواب إلى الملاحم، وملاحم الروم، وقتال الترك. وتذكر فضل الشام، وخراب المدينة ومكة. وتفصل في الخليفة الكائن في آخر الزمان المهدي، وأشراط الساعة، وقول النبي ﷺ بعثت أنا والساعة كهاتين. وتصف أمور تكون بين يدي الساعة، وقبض العلم. وتذكر إخراج الأرض كنوزها، وولاة آخر الزمان. وتتحدث عن رفع الأمانة والإيمان، وذهاب العلم. وتصف العشر آيات التي تكون قبل الساعة، وذكر الدجال، وما يمنع الدجال من البلاد. وتفصل في ابن صياد الدجال. وتذكر نقب يأجوج ومأجوج السد، وذكر الدابة. وتصف طلوع الشمس من مغربها، وغلق باب التوبة. وتختتم بما يشير إلى أن لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض الله الله، وعلى من تقوم الساعة. |
التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة : 1-3 [texte imprimé] / القرطبي،ابي عبد الله محمد بن احمد بن رشد بن ابي بكرفرح توفي 671ه, Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur . - ط3 . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير, 2022م . - 1352ص ; 24/17سم. ISBN : 978-9953-520-16-2 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الاسلام الجنة الساعة الوعظ الاموات التذكرة |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يشمل المجلد الاول أبواب ذكر الموت جوانب متعددة تتعلق بالموت وما بعده. فتبدأ بالنهي عن تمني الموت والدعاء به بسبب ضائقة دنيوية، ثم تنتقل إلى جواز تمني الموت والدعاء به خشية ذهاب الدين. بعد ذلك، تتناول ذكر الموت وفضله والاستعداد له، وكذلك ما يذكر الموت والآخرة ويزهد في الدنيا، بما في ذلك ما يقال عند دخول المقابر وجواز البكاء عندهما.تتطرق الأبواب إلى علامات الموت، مثل موت المؤمن بعرق الجبين، وخروج نفس المؤمن والكافر. كما تتحدث عن سكرات الموت وتسليم الأعضاء بعضها على بعض وما يصير الإنسان إليه، والموت كفارة لكل مسلم. وتؤكد على أنه لا يموت أحد إلا وهو يحسن بالله الظن، مع ذكر الخوف من الله.تتضمن الأبواب أحكام ما بعد الموت، مثل تلقين الميت لا إله إلا الله، وما يقال عند حضور الميت من خير، وكيفية الدعاء للميت وتغميضه. وتذكر حضور الشيطان للميت عند موته وما يخاف من سوء الخاتمة، وأن الأعمال بالخواتيم. كما تشير إلى رسل الموت قبل الوفاة، ومتى تنقطع معرفة العبد من الناس، والتوبة وبيانها.تتحدث الأبواب عن خروج روح العبد المؤمن أو الكافر وبشارتها وصعودها، وتلاقي الأرواح في السماء والسؤال عن أهل الأرض وعرض الأعمال. وتفصل في شأن الروح وأين تصير حين تخرج من الجسد، وكيفية التوفي للموتى، وصفة ملك الموت عند قبض الروح. كما تتناول اتباع البصر للروح إذا قبضت، وتزاور الأموات في قبورهم.بالنسبة للجنازة والدفن، تتحدث عن الإسراع بالجنازة، وكلامها، وبسط الثوب على القبر، وقراءة القرآن عند القبر وأن ذلك يصل للميت. وتذكر أن العبد يدفن في الأرض التي خلق منها، وما يتبع الميت إلى قبره، وهول المطلع.تنتقل الأبواب إلى القبر، فتصفه بأنه أول منازل الآخرة، وتذكر البكاء عنده، وحكمه، والاستعداد له. وتتحدث عن اختيار البقعة للدفن، واختيار الصالحين للدفن معهم. وتذكر كلام القبر كل يوم، وضغطة القبر على صاحبه، وعذاب الميت ببكاء أهله. كما تتناول ما ينجي من ضغطة القبر وفتنته، وما يقال عند وضع الميت في قبره، واللحد في القبر. وتؤكد على الوقوف عند القبر قليلاً بعد الدفن والدعاء بالتثبيت له.تتطرق الأبواب إلى سؤال الملكين للعبد، والتعوذ من عذاب القبر وعذاب النار. وتفصل في صفة الملكين وسؤالهما، وسعة القبر على المؤمنين. وتؤكد على عذاب القبر وأنه حق، واختلاف عذاب الكافرين. كما تصف ما يكون في عذاب القبر، وبشرى المؤمن في قبره، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر أن البهائم تسمع عذاب القبر، والميت يسمع ما يقال.تتحدث عن قول الله تعالى: ﴿يثبت الله الذين آمنوا﴾، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر عرض مقعد الميت بالغداة والعشي، وأرواح الشهداء في الجنة. كما تتطرق إلى كم الشهداء ولماذا سمي شهيدًا، ومعنى الشهادة.تصف الأبواب بلاغ الإنسان وأكله التراب إلا عجب الذنب، وأن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء والشهداء. وتذكر انقراض هذا الخلق، والنفخ والصعق، وكم بين النفختين، وبعث البشر والنار. وتفصل في قول الله تعالى: ﴿ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله﴾.تذكر الأبواب فناء العباد وبقاء الملك لله وحده، والبرزخ. وتتحدث عن النفخ الثاني للبعث، وصفة البعث، وما يبعث عليه العبد. وتذكر بعث النبي ﷺ، وبعث الأيام والليالي، وتلقي الملكين للمؤمن.تنتقل الأبواب إلى أين يكون الناس، وأمور تكون قبل الساعة، والحشر، وأرض المحشر. وتفصل في حشر الناس إلى الله حفاة عراة غرلاً. وتذكر قول النبي ﷺ لمن سره أن ينظر إلى يوم القيامة، وما يلقى الناس في الموقف من الأهوال. وتتطرق إلى الشفاعة العامة لنبينا ﷺ، وأنها المقام المحمود.تتناول الأبواب تطاير الصحف وإعطاء الكتب باليمين والشمال، وقوله تعالى: ﴿يوم تبيض وجوه وتسود وجوه﴾. وتصف ما يسأل عنه العبد، وأن الله تعالى يكلم العبد ليس بينه ترجمان. وتذكر القصاص يوم القيامة، وأن أول من يحاسب أمة محمد ﷺ.توضح الأبواب أن أول ما يسأل عنه العبد الصلاة، وأول ما يقضى بين الناس الدماء. وتتحدث عن شهادة أركان الكافر والمنافق، وشهادة الأرض والليالي والأيام. وتذكر سؤال الله تعالى الأنبياء، وشهادة هذه الأمة للأنبياء. وتفصل في شهادة النبي ﷺ على أمته.تتطرق الأبواب إلى عقوبة مانع الزكاة، وفضيحة الغادر والغال. وتصف حوض النبي ﷺ في الموقف، ومن يطرد عن الحوض. وتذكر أن لكل نبي حوضًا، والكوثر.تتضمن أبواب الميزان الحديث عن الميزان وأنه حق، وكيفية الميزان، ووزن الأعمال. وتصف الجواز على الصراط، ومن لا يوقف على الصراط. وتذكر ثلاثة مواطن لا يخطئها النبي ﷺ. وتتحدث عن الصراط الثاني الذي هو القنطرة.تصف الأبواب من يدخل النار من الموحدين ويخرجون بالشفاعة. وتذكر من يشفع لهم قبل دخولهم النار، والشافعين لمن دخل النار. وتصف المشفوع فيهم بأثر السجود، وما يرجى من رحمة الله.تتحدث عن حفت الجنة بالمكاره والنار بالشهوات، واحتجاج الجنة والنار. وتصف أهل الجنة وأهل النار، وأكثر أهل الجنة وأكثر أهل النار. وتذكر العرفاء في النار، وعدم دخول صاحب المكس وقاطع الرحم الجنة. وتصف أول من يدخل الجنة والنار.تتضمن الأبواب من يدخل الجنة بغير حساب، وأمة محمد ﷺ شطر أهل الجنة. وتتناول أبواب جهنم، وصفاتها، وحرها، وشدة عذابها. وتذكر طعام أهل النار وشرابهم ولباسهم، وبكاء أهل النار. وتصف آخر من يخرج من النار وآخر من يدخل الجنة.تتحدث عن خلود أهل الدارين، وذبح الموت على الصراط. وتفصل في أبواب الجنة، وصفاتها، ونعيمها. وتصف أنهار الجنة، وأشجارها، وثمارها. وتذكر أبواب الجنة، ودرج الجنة، وغرف الجنة، وقصور أهل الجنة. وتتحدث عن أول من يسبق إلى الجنة، وصفة أهل الجنة. وتصف الحور العين، وأن في الجنة أكلاً وشربًا ونكاحًا، وطير الجنة. وتصف نزل أهل الجنة، وأن مفتاح الجنة لا إله إلا الله.تتضمن الأبواب كتاب الفتن والملاحم وأشراط الساعة. وتتحدث عن الكف عمن قال لا إله إلا الله، وحرمة دم المؤمن. وتصف إقبال الفتن، ورحى الإسلام، ومقتل عثمان. وتذكر الفرار من الفتن، ولزوم البيوت، والأمر بتعلم كتاب الله. وتصف الفتنة التي تموج موج البحر، ومقتل الحسين. وتذكر أن اللسان في الفتنة أشد من وقع السيف، والأمر بالصبر عند الفتن.تتطرق الأبواب إلى الملاحم، وملاحم الروم، وقتال الترك. وتذكر فضل الشام، وخراب المدينة ومكة. وتفصل في الخليفة الكائن في آخر الزمان المهدي، وأشراط الساعة، وقول النبي ﷺ بعثت أنا والساعة كهاتين. وتصف أمور تكون بين يدي الساعة، وقبض العلم. وتذكر إخراج الأرض كنوزها، وولاة آخر الزمان. وتتحدث عن رفع الأمانة والإيمان، وذهاب العلم. وتصف العشر آيات التي تكون قبل الساعة، وذكر الدجال، وما يمنع الدجال من البلاد. وتفصل في ابن صياد الدجال. وتذكر نقب يأجوج ومأجوج السد، وذكر الدابة. وتصف طلوع الشمس من مغربها، وغلق باب التوبة. وتختتم بما يشير إلى أن لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض الله الله، وعلى من تقوم الساعة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50937 | 210/28.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |