الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Auteur الفتلاوي،سهيل حسين
|
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS7862 | 320/119.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 300 - Sciences sociales | Disponible |

Titre : |
حقوق الإنسان في الإسلام : دراسة مقارنة في ضوء الإعلان العالمي لحقوق الانسان |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الفتلاوي،سهيل حسين, Auteur |
Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
Année de publication : |
2001م |
Importance : |
128ص |
Format : |
24/17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الاسلام الدعاء الدراسات القرانية البلاغة البيان القران الكريم |
Index. décimale : |
275-القضاء و التقاضي في الاسلام |
Résumé : |
حقوق الانسان في الاسلام، دراسة مقارنة في ضوء الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (كتاب)عندما تفتخر البشرية بما وصلت إليه من رقي قانوني وعدالة إنسانية فنحن في الشريعة الإسلامية لدينا ما نقدمه أيضًا للبشرية، غير أن الفرق أن ما تعرفه البشرية في السنوات القليلة الماضية قدمته الشريعة من قرون سالفة، قدمته لا ردة فعل ولا استجابة لمطالبة بل هبة ومنحة من الله. وفي هذا البحث مقارنة بين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وبين كتاب " الحسبة في الإسلام " لشيخ الإسلام ابن تيمية، وتظهر هذه المقارنة مدى تفوق المفهوم الإسلامي لحقوق الإنسان على المفهوم البشري، ولا عجب فالإسلام شرع الله والمفهوم البشري وليد الإنسانية القاصرة.إذا كان المجتمع الدولي المعاصر لم يعترف بحقوق الإنسان حتى وقت قريب فإن الإسلام قد أقر حقوق الإنسان منذ ظهوره قبل 1400 سنة، وبشكل لم يتوصل إليه المجتمع الدولي المعاصر. وعند دراسة القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة والفقه الإسلامي نجد أن الشريعة الإسلامية ما جاءت إلا لحماية حقوق الإنسان لا في علاقة بين الحاكم والمحكوم فحسب، وإنما حماية الإنسان من نفسه ومن نزواته وشهواته. ويمكن القول بأن كل حكم ورد في الشريعة الإسلامية سواء ما جاء منها في العبادات أو المعاملات أو علاقة الإنسان بغيره أو بنفسه إنما جاء من أجل ضمان حقوق الإنسان في الوجوه المختلفة.إن البحث في حقوق الإنسان في الإسلام إنما يتطلب بيان الشريعة الإسلامية بكاملها، وهو أمر لا تحيط به دراسة مختصرة، لذا فقد عمل المؤلف إلى مجاراة العصر الراهن ليقارن المبادئ التي حددها القانون الدولي المعاصر ومقارنة هذه المبادئ بما جاءت به الشريعة الإسلامية من أحكام وقواعد لبيان مدى الفرق بين الإسلام والقواعد المطبقة حالياً.لهذا فقد تناول المؤلف المبادئ التي جاء به الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ليبين موقف الإسلام من هذه المبادئ. أما المبادئ الأخرى التي جاء بها الإسلام ولم يتطرق إليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فلم يتطرق إليها المؤلف، لأن ذكر جميع المبادئ الخاصة بحقوق الإنسان الواردة في الإسلام تتطلب العديد من المجلدات لا تتسع لها هذه الدراسة.وقد كانت غاية المؤلف من دراسته هذه الرد على المتقولين على الإسلام في آخر ما توصلوا إليه من مبادئ حقوق الإنسان وليدحض بالدليل الملموس أن ما قرره الإسلام قبل 1400 سنة أفضل مما قرره المجتمع الدولي في الوقت الحاضر. وقد تناول الجذور التاريخية لحقوق الإنسان والحقوق السياسية والحقوق المتعلقة بجسم الإنسان والحقوق العامة للإنسان والحقوق المتعلقة بالخدمات |
حقوق الإنسان في الإسلام : دراسة مقارنة في ضوء الإعلان العالمي لحقوق الانسان [texte imprimé] / الفتلاوي،سهيل حسين, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير, 2001م . - 128ص ; 24/17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الاسلام الدعاء الدراسات القرانية البلاغة البيان القران الكريم |
Index. décimale : |
275-القضاء و التقاضي في الاسلام |
Résumé : |
حقوق الانسان في الاسلام، دراسة مقارنة في ضوء الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (كتاب)عندما تفتخر البشرية بما وصلت إليه من رقي قانوني وعدالة إنسانية فنحن في الشريعة الإسلامية لدينا ما نقدمه أيضًا للبشرية، غير أن الفرق أن ما تعرفه البشرية في السنوات القليلة الماضية قدمته الشريعة من قرون سالفة، قدمته لا ردة فعل ولا استجابة لمطالبة بل هبة ومنحة من الله. وفي هذا البحث مقارنة بين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وبين كتاب " الحسبة في الإسلام " لشيخ الإسلام ابن تيمية، وتظهر هذه المقارنة مدى تفوق المفهوم الإسلامي لحقوق الإنسان على المفهوم البشري، ولا عجب فالإسلام شرع الله والمفهوم البشري وليد الإنسانية القاصرة.إذا كان المجتمع الدولي المعاصر لم يعترف بحقوق الإنسان حتى وقت قريب فإن الإسلام قد أقر حقوق الإنسان منذ ظهوره قبل 1400 سنة، وبشكل لم يتوصل إليه المجتمع الدولي المعاصر. وعند دراسة القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة والفقه الإسلامي نجد أن الشريعة الإسلامية ما جاءت إلا لحماية حقوق الإنسان لا في علاقة بين الحاكم والمحكوم فحسب، وإنما حماية الإنسان من نفسه ومن نزواته وشهواته. ويمكن القول بأن كل حكم ورد في الشريعة الإسلامية سواء ما جاء منها في العبادات أو المعاملات أو علاقة الإنسان بغيره أو بنفسه إنما جاء من أجل ضمان حقوق الإنسان في الوجوه المختلفة.إن البحث في حقوق الإنسان في الإسلام إنما يتطلب بيان الشريعة الإسلامية بكاملها، وهو أمر لا تحيط به دراسة مختصرة، لذا فقد عمل المؤلف إلى مجاراة العصر الراهن ليقارن المبادئ التي حددها القانون الدولي المعاصر ومقارنة هذه المبادئ بما جاءت به الشريعة الإسلامية من أحكام وقواعد لبيان مدى الفرق بين الإسلام والقواعد المطبقة حالياً.لهذا فقد تناول المؤلف المبادئ التي جاء به الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ليبين موقف الإسلام من هذه المبادئ. أما المبادئ الأخرى التي جاء بها الإسلام ولم يتطرق إليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فلم يتطرق إليها المؤلف، لأن ذكر جميع المبادئ الخاصة بحقوق الإنسان الواردة في الإسلام تتطلب العديد من المجلدات لا تتسع لها هذه الدراسة.وقد كانت غاية المؤلف من دراسته هذه الرد على المتقولين على الإسلام في آخر ما توصلوا إليه من مبادئ حقوق الإنسان وليدحض بالدليل الملموس أن ما قرره الإسلام قبل 1400 سنة أفضل مما قرره المجتمع الدولي في الوقت الحاضر. وقد تناول الجذور التاريخية لحقوق الإنسان والحقوق السياسية والحقوق المتعلقة بجسم الإنسان والحقوق العامة للإنسان والحقوق المتعلقة بالخدمات |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50020 | 275/08.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |