الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
الصهيونية العالمية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
العقاد،عباس محمود, Auteur |
| Editeur : |
القاهرة:دار ابن الجوزي |
| Année de publication : |
2017م |
| Importance : |
136ص |
| Format : |
22×15سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-771-124-1 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
التاريخ؛ العالم المعاصر؛ اليهود؛ الصهيونية الدولية؛ منظمة جبل صهيون |
| Index. décimale : |
933-تاريخ العرب القديم و فلسطين القديمة |
| Résumé : |
تشمل كل هذه العناوين والمفاهيم اللي ذكرتها عن الصهيونية العالمية:-الصهيونية العالمية هي حركة ظهرت منذ ما قبل الميلاد، وتطورت عبر العصور حتى القرن التاسع عشر حيث بدأت تتبلور كحركة سياسية تهدف إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين. وتكثفت هذه الحركة بعد صدور وعد بلفور الذي منح اليهود حق الاستيطان في أرض فلسطين، مما أدى إلى تصاعد نفوذ الصهيونية العالمية في ميادين السياسة والاقتصاد والثقافة. وتتجلى قوة هذه الحركة في طوابيرها الخامسة التي تنشط في المجالس النيابية والحقول السياسية، خصوصاً في السياسة الشرقية، حيث تسعى إلى توسيع نفوذها والسيطرة على الموارد والقرارات الدولية. ومن خلال أساليبها المتطورة في العصر الحاضر، تستخدم الصهيونية العالمية مزيجاً من التلاعب السياسي والثقافي لتحقيق أهدافها، مستفيدة من عصبيتها القومية التي تسعى لترسيخ مكانتها.ورغم ادعاءاتها المستمرة بالاضطهاد والنبوغ، إلا أن جنايات الصهيونية العالمية على أنفسها واضحة، إذ أن تواجدها وانتشارها يثير الكثير من المخاوف ويعرضها لمصير متناقض وتهديدات دولية تتعلق ببنيتها ونفوذها. ويبرز مصير الصهيونية العالمية في أعين أصدقائها وأعدائها على حد سواء، خاصة مع استمرار مقاطعة العرب لها وتصاعد رفض الشعوب لهذه الحركة. ويعتبر الاستعمار الصهيوني أحد أشد التحديات التي تواجه المنطقة، ويثير تساؤلات حول مستقبل الصهيونية وعلاقتها بالعالم العربي والإسلامي، خاصة في ظل التطورات الدولية والمقاومة المتصاعدة. وفي الختام، تبقى الصهيونية العالمية ظاهرة معقدة تجمع بين طموحات سياسية وثقافية وتاريخ طويل من المحاولات والتحديات التي تواجهها في سعيها لتحقيق أهدافها.المؤلف كتاب الصهيونية العالمية والمؤلف لـ 790 كتب أخرى.عباس محمود العقاد أديب ومفكر وصحفي وشاعر مصري، ولد في أسوان عام 1889م، وهو عضو سابق في مجلس النواب المصري، وعضو في مجمع اللغة العربية، لم يتوقف إنتاجه الأدبي بالرغم من الظروف القاسية التي مر بها؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات، ويعد العقاد أحد أهم كتاب القرن العشرين في مصر، وقد ساهم بشكل كبير في الحياة الأدبية والسياسية، وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مائة كتاب في مختلف المجالات، نجح العقاد في الصحافة، ويرجع ذلك إلى ثقافته الموسوعية، فقد كان يكتب شعرآ و نقدآ و فكرآ على السواء، وظل معروفآ عنه أنه موسوعي المعرفة يقرأ في التاريخ الإنساني و الفلسفة و الأدب و علم الاجتماع.اشتهر بمعاركهِ الأدبية والفكرية مع الشاعر أحمد شوقي، والدكتور طه حسين، والدكتور زكي مبارك، والأديب مصطفى صادق الرافعي، والدكتور العراقي مصطفى جواد، والدكتورة عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)، كما اختلف مع زميل مدرسته الشعرية الشاعر عبد الرحمن شكري، وأصدر كتابا من تأليفهِ مع المازني بعنوان الديوان هاجم فيهِ أمير الشعراء أحمد شوقي، وأرسى فيه قواعد مدرسته الخاصة بالشعر، توفي العقاد في القاهرة عام 1964م.حياته:ولد العقاد في أسوان في (29 شوال 1306 هـ - 28 يونيو 1889)، لأم من أصول كردية.اقتصرت دراسته على المرحلة الابتدائية فقط؛ لعدم توافر المدارس الحديثة في محافظة أسوان، حيث ولد ونشأ هناك، كما أن موارد أسرته المحدودة لم تتمكن من إرساله إلى القاهرة كما يفعل الأعيان. واعتمد العقاد فقط على ذكائه الحاد وصبره على التعلم والمعرفة حتى أصبح صاحب ثقافة موسوعية لا تضاهى أبدًا، ليس بالعلوم العربية فقط وإنما العلوم الغربية أيضًا؛ حيث أتقن اللغة الإنجليزية من مخالطته للأجانب من السائحين المتوافدين لمحافظتي الأقصر وأسوان، مما مكنه من القراءة والإطلاع على الثقافات البعيدة. وكما كان إصرار العقاد مصدر نبوغه، فإن هذا الإصرار كان سببًا لشقائه أيضًا، فبعدما جاء إلى القاهرة وعمل بالصحافة وتتلمذ على يد المفكر والشاعر الأستاذ الدكتور محمد حسين محمد، خريج كلية أصول الدين من جامعة القاهرة. أسس بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري "مدرسة الديوان"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق. وعمل العقاد بمصنع للحرير في مدينة دمياط، وعمل بالسكك الحديدية لأنه لم ينل من التعليم حظاً وافراً حيث حصل على الشهادة الابتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف المجالات، وقد أنفق معظم نقوده على شراء الكتب، والتحق بعمل كتابي بمحافظة قنا، ثم نقل إلى محافظة الشرقية.توفى العقاد في 26 شوال 1383 هـ الموافق 12 مارس 1964 ولم يتزوج أبدا |
الصهيونية العالمية [texte imprimé] / العقاد،عباس محمود, Auteur . - [S.l.] : القاهرة:دار ابن الجوزي, 2017م . - 136ص ; 22×15سم. ISBN : 978-977-771-124-1 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
التاريخ؛ العالم المعاصر؛ اليهود؛ الصهيونية الدولية؛ منظمة جبل صهيون |
| Index. décimale : |
933-تاريخ العرب القديم و فلسطين القديمة |
| Résumé : |
تشمل كل هذه العناوين والمفاهيم اللي ذكرتها عن الصهيونية العالمية:-الصهيونية العالمية هي حركة ظهرت منذ ما قبل الميلاد، وتطورت عبر العصور حتى القرن التاسع عشر حيث بدأت تتبلور كحركة سياسية تهدف إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين. وتكثفت هذه الحركة بعد صدور وعد بلفور الذي منح اليهود حق الاستيطان في أرض فلسطين، مما أدى إلى تصاعد نفوذ الصهيونية العالمية في ميادين السياسة والاقتصاد والثقافة. وتتجلى قوة هذه الحركة في طوابيرها الخامسة التي تنشط في المجالس النيابية والحقول السياسية، خصوصاً في السياسة الشرقية، حيث تسعى إلى توسيع نفوذها والسيطرة على الموارد والقرارات الدولية. ومن خلال أساليبها المتطورة في العصر الحاضر، تستخدم الصهيونية العالمية مزيجاً من التلاعب السياسي والثقافي لتحقيق أهدافها، مستفيدة من عصبيتها القومية التي تسعى لترسيخ مكانتها.ورغم ادعاءاتها المستمرة بالاضطهاد والنبوغ، إلا أن جنايات الصهيونية العالمية على أنفسها واضحة، إذ أن تواجدها وانتشارها يثير الكثير من المخاوف ويعرضها لمصير متناقض وتهديدات دولية تتعلق ببنيتها ونفوذها. ويبرز مصير الصهيونية العالمية في أعين أصدقائها وأعدائها على حد سواء، خاصة مع استمرار مقاطعة العرب لها وتصاعد رفض الشعوب لهذه الحركة. ويعتبر الاستعمار الصهيوني أحد أشد التحديات التي تواجه المنطقة، ويثير تساؤلات حول مستقبل الصهيونية وعلاقتها بالعالم العربي والإسلامي، خاصة في ظل التطورات الدولية والمقاومة المتصاعدة. وفي الختام، تبقى الصهيونية العالمية ظاهرة معقدة تجمع بين طموحات سياسية وثقافية وتاريخ طويل من المحاولات والتحديات التي تواجهها في سعيها لتحقيق أهدافها.المؤلف كتاب الصهيونية العالمية والمؤلف لـ 790 كتب أخرى.عباس محمود العقاد أديب ومفكر وصحفي وشاعر مصري، ولد في أسوان عام 1889م، وهو عضو سابق في مجلس النواب المصري، وعضو في مجمع اللغة العربية، لم يتوقف إنتاجه الأدبي بالرغم من الظروف القاسية التي مر بها؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات، ويعد العقاد أحد أهم كتاب القرن العشرين في مصر، وقد ساهم بشكل كبير في الحياة الأدبية والسياسية، وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مائة كتاب في مختلف المجالات، نجح العقاد في الصحافة، ويرجع ذلك إلى ثقافته الموسوعية، فقد كان يكتب شعرآ و نقدآ و فكرآ على السواء، وظل معروفآ عنه أنه موسوعي المعرفة يقرأ في التاريخ الإنساني و الفلسفة و الأدب و علم الاجتماع.اشتهر بمعاركهِ الأدبية والفكرية مع الشاعر أحمد شوقي، والدكتور طه حسين، والدكتور زكي مبارك، والأديب مصطفى صادق الرافعي، والدكتور العراقي مصطفى جواد، والدكتورة عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)، كما اختلف مع زميل مدرسته الشعرية الشاعر عبد الرحمن شكري، وأصدر كتابا من تأليفهِ مع المازني بعنوان الديوان هاجم فيهِ أمير الشعراء أحمد شوقي، وأرسى فيه قواعد مدرسته الخاصة بالشعر، توفي العقاد في القاهرة عام 1964م.حياته:ولد العقاد في أسوان في (29 شوال 1306 هـ - 28 يونيو 1889)، لأم من أصول كردية.اقتصرت دراسته على المرحلة الابتدائية فقط؛ لعدم توافر المدارس الحديثة في محافظة أسوان، حيث ولد ونشأ هناك، كما أن موارد أسرته المحدودة لم تتمكن من إرساله إلى القاهرة كما يفعل الأعيان. واعتمد العقاد فقط على ذكائه الحاد وصبره على التعلم والمعرفة حتى أصبح صاحب ثقافة موسوعية لا تضاهى أبدًا، ليس بالعلوم العربية فقط وإنما العلوم الغربية أيضًا؛ حيث أتقن اللغة الإنجليزية من مخالطته للأجانب من السائحين المتوافدين لمحافظتي الأقصر وأسوان، مما مكنه من القراءة والإطلاع على الثقافات البعيدة. وكما كان إصرار العقاد مصدر نبوغه، فإن هذا الإصرار كان سببًا لشقائه أيضًا، فبعدما جاء إلى القاهرة وعمل بالصحافة وتتلمذ على يد المفكر والشاعر الأستاذ الدكتور محمد حسين محمد، خريج كلية أصول الدين من جامعة القاهرة. أسس بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري "مدرسة الديوان"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق. وعمل العقاد بمصنع للحرير في مدينة دمياط، وعمل بالسكك الحديدية لأنه لم ينل من التعليم حظاً وافراً حيث حصل على الشهادة الابتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف المجالات، وقد أنفق معظم نقوده على شراء الكتب، والتحق بعمل كتابي بمحافظة قنا، ثم نقل إلى محافظة الشرقية.توفى العقاد في 26 شوال 1383 هـ الموافق 12 مارس 1964 ولم يتزوج أبدا |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50310 | 933/16.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 900 - Géographie, Histoire et disciplines auxiliaires | Disponible |