الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Auteur الجرجاني،عبد القاهر
|
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
أسرار البلاغة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
الجرجاني،عبد القاهر, Auteur ; تصنيف محمد عبد الله جمال الدين بن هشام الانصاري المتوفى سنة 761ه, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط3 |
| Editeur : |
القاهرة:دار ابن الجوزي |
| Année de publication : |
2010م |
| Autre Editeur : |
كركوك:مكتبة امين |
| Importance : |
560ص |
| Format : |
24*17 |
| ISBN/ISSN/EAN : |
9789776308391 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
البلاغة العربية الجرجاني الاستعارة الكناية المعاني المجاز البيان البديع الخبر و الانشاء |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في البلاغة العربية .لك مقدمة الكتاب وفيها تحقيق معنى البلاغة وتفضيل كتب عبد القاهر على كتب السعد وأمثالها، وتنبيهات القراء في الطبعة الثانية. كما توجد مقدمة المصنف التي يبين فيها أن المقصود بالكلام هو المعاني، مع بحث شامل في السجع والتجنيس، والقول في التجنيس وشرط استحسان الجناس والسجع، مع تقديم ٣٥ مثالًا للتجنيس الحسن والقبيح. ويتضمن الفصل قسمة التجنيس وتنويعه، ثم يتناول الاستعارة والتطبيق، وتحقيق كون حسن الكلام مرتبطًا بالمعاني لا بالألفاظ فقط، ويشرح كيفية اتفاق المعاني واختلافها وأبنية اجتماعها وافتراقها، مع توضيح اشتراك اللغات في التجوز وانفراد العربية، والاعتبار بترجمة الاستعارة، والقول في الاستعارة المفيدة، وفصل في تقسيم آخر للاستعارة المفيدة، مع التركيز على الاستعارة والتطبيق المختلفين في الجنس والأنواع، والقريبة من الحقيقة، وبيان وجه الشبه الحقيقي فيها، والتفرقة بين نوعي الاستعارة في الجنس، ووجه الشبه العقلي في الاستعارة، وتشبيه ما يصلح به الناس أو الكلام بالملح، وتشبيه المعقول بالمعقول مع تحقيق معنى الغني والفقر، مع اعتراض على تنزيل الوجود منزلة العدم وعكسه وعدم اعتباره من حديث التشبيه، والتشبيه الذي يحتاج إلى التأويل، وفصل في التشبيه للاشتراك في نفس الصفة ومقتضاها، وبيان وجوه الشبه المنتزعة من شيء أو أشياء، والتشبيه المعقود على أمرين وليس بتمثيل، وفصل في حال انتزاع الشبه من الوصف، مع بحث دقيق في تمثيل حال اليهود بالحمار حامل الأسفار، وفروق بين التشبيه والتمثيل، ووجوه الشبه في جمل من التمثيل، والتمثيل في المدح والذم وأمثلة ذلك، وفي الحجاج والافتخار والاعتذار، وفي الوعظ، والحديث عن ضروب الكلام المختلفة، وتعليل بلاغة الكلام بتأثيرها في النفس، والفرق بين تأثير الكلام في التمثيل وعدمه، وأسباب قوة تأثير التمثيل وعلله النفسية، وسبب تأثير التمثيل في ضربيه، وزيادة تأثير التمثيل بالأمثال المشاهدة، مع تعليل دقيق وجليل في فلسفة التمثيل، وتأثير اختلاف الجنس بين المشبه والمشبه به، وجعل التمثيل الشيء كعدمه أو ضده، ومآخذ التمثيل من الموجودات، وفصل آخر في الفرق بين التمثيل الدقيق والتعقيد، والتعقيد والكلام البليغ المتوقف على دقة الفكر، ومكانة ما لا يدرك إلا بالتعب، وسبب قبح الكلام المعقد، وشرط حسن التأليف بين مختلفي الجنس، والتشبيه المتوقف على دقة الفكر، والإدراك الإجمالي والتفصيلي الذي به التفاضل، والتشبيه التفصيلي المتوقف على دقة الفكر، والعبرة والتفصيل في ضروب التشبيه والتمثيل، والتفصيل لدقائق التشبيه المركب، والتشبيه في الهيئة التي تقع عليها الحركات، والجمع بين الشكل وهيئة الحركة في التشبيه، ومآخذ التشبيه من هيئات الحركة والسكون، وأن النفيس يبتذل بكثرة الاستعمال، وقلب التشبيه، والقلب أو العكس في طرفي التشبيه، ورد الفرع إلى الأصل في التمثيل وعكسه، والقياس في التشبيه وتشبيه الحقيقة بالمجاز، وجعل الفرع أصلاً في التشبيه وعكسه، وفصل في الفرق بين الاستعارة والتمثيل، والاستعارة والمبالغة في التشبيه، وصناعة أبي تمام وفساد ذوقه، وفصل في وقوع الاسم مستعارًا بحسب الحس وهو ليس كذلك، وبناء الشعر والخطابة على التخييل لا المعقول، ومن قال خير الشعر أكذبه وضده، وبيان أن الاستعارة ليست من التخييل، والتخييل الشبيه بالحقيقة مما أصله التشبيه، وبراعة ابن الرومي في تفضيل النرجس على الورد، والفرق بين المعنى الحقيقي والتخييل، وفصل في نوع آخر من التخييل، والأخذ والسرقة في التخييل مع حسن التحليل، وفصل في التخييل بغير تعليل، ووجه الشبه المقصود بالذات والحاصل بالتبع، وعود على ادعاء المجاز حقيقة، وبناء الاستعارة والتخييل على تناسي التشبيه، وفصل في الفرق بين التشبيه والاستعارة، والاتفاق في الأخذ والسرقة والاستمداد والاستعانة، وحدى الحقيقة والمجاز، والمجاز العقلي واللغوي والفرق بينهما، ومنه في ما قيل فيه إنه استعارة وليس كذلك بل هو حقيقة، والمجاز العقلي والمجاز اللغوي ومنه الاستعارة، وذكر المجاز وبيان معناه وحقيقته وكونه أعم من الاستعارة، ومعنى المجاز وحقيقته ومكان الاستعارة منه، وتقسيم المجاز إلى لغوي وعقلي واللغوي إلى الاستعارة ومجاز مرسل، وكون تقسيم العقلي في الجمل لا المفردات، وفصل في الحذف والزيادة وهل هما من المجاز أم لا، وبيان أن الحذف والإسقاط على وجهين.
|
أسرار البلاغة [texte imprimé] / الجرجاني،عبد القاهر, Auteur ; تصنيف محمد عبد الله جمال الدين بن هشام الانصاري المتوفى سنة 761ه, Auteur . - ط3 . - [S.l.] : القاهرة:دار ابن الجوزي : [S.l.] : كركوك:مكتبة امين, 2010م . - 560ص ; 24*17. ISSN : 9789776308391 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
البلاغة العربية الجرجاني الاستعارة الكناية المعاني المجاز البيان البديع الخبر و الانشاء |
| Index. décimale : |
415:اللسانيات |
| Résumé : |
هذا كتابٌ نافعٌ في البلاغة العربية .لك مقدمة الكتاب وفيها تحقيق معنى البلاغة وتفضيل كتب عبد القاهر على كتب السعد وأمثالها، وتنبيهات القراء في الطبعة الثانية. كما توجد مقدمة المصنف التي يبين فيها أن المقصود بالكلام هو المعاني، مع بحث شامل في السجع والتجنيس، والقول في التجنيس وشرط استحسان الجناس والسجع، مع تقديم ٣٥ مثالًا للتجنيس الحسن والقبيح. ويتضمن الفصل قسمة التجنيس وتنويعه، ثم يتناول الاستعارة والتطبيق، وتحقيق كون حسن الكلام مرتبطًا بالمعاني لا بالألفاظ فقط، ويشرح كيفية اتفاق المعاني واختلافها وأبنية اجتماعها وافتراقها، مع توضيح اشتراك اللغات في التجوز وانفراد العربية، والاعتبار بترجمة الاستعارة، والقول في الاستعارة المفيدة، وفصل في تقسيم آخر للاستعارة المفيدة، مع التركيز على الاستعارة والتطبيق المختلفين في الجنس والأنواع، والقريبة من الحقيقة، وبيان وجه الشبه الحقيقي فيها، والتفرقة بين نوعي الاستعارة في الجنس، ووجه الشبه العقلي في الاستعارة، وتشبيه ما يصلح به الناس أو الكلام بالملح، وتشبيه المعقول بالمعقول مع تحقيق معنى الغني والفقر، مع اعتراض على تنزيل الوجود منزلة العدم وعكسه وعدم اعتباره من حديث التشبيه، والتشبيه الذي يحتاج إلى التأويل، وفصل في التشبيه للاشتراك في نفس الصفة ومقتضاها، وبيان وجوه الشبه المنتزعة من شيء أو أشياء، والتشبيه المعقود على أمرين وليس بتمثيل، وفصل في حال انتزاع الشبه من الوصف، مع بحث دقيق في تمثيل حال اليهود بالحمار حامل الأسفار، وفروق بين التشبيه والتمثيل، ووجوه الشبه في جمل من التمثيل، والتمثيل في المدح والذم وأمثلة ذلك، وفي الحجاج والافتخار والاعتذار، وفي الوعظ، والحديث عن ضروب الكلام المختلفة، وتعليل بلاغة الكلام بتأثيرها في النفس، والفرق بين تأثير الكلام في التمثيل وعدمه، وأسباب قوة تأثير التمثيل وعلله النفسية، وسبب تأثير التمثيل في ضربيه، وزيادة تأثير التمثيل بالأمثال المشاهدة، مع تعليل دقيق وجليل في فلسفة التمثيل، وتأثير اختلاف الجنس بين المشبه والمشبه به، وجعل التمثيل الشيء كعدمه أو ضده، ومآخذ التمثيل من الموجودات، وفصل آخر في الفرق بين التمثيل الدقيق والتعقيد، والتعقيد والكلام البليغ المتوقف على دقة الفكر، ومكانة ما لا يدرك إلا بالتعب، وسبب قبح الكلام المعقد، وشرط حسن التأليف بين مختلفي الجنس، والتشبيه المتوقف على دقة الفكر، والإدراك الإجمالي والتفصيلي الذي به التفاضل، والتشبيه التفصيلي المتوقف على دقة الفكر، والعبرة والتفصيل في ضروب التشبيه والتمثيل، والتفصيل لدقائق التشبيه المركب، والتشبيه في الهيئة التي تقع عليها الحركات، والجمع بين الشكل وهيئة الحركة في التشبيه، ومآخذ التشبيه من هيئات الحركة والسكون، وأن النفيس يبتذل بكثرة الاستعمال، وقلب التشبيه، والقلب أو العكس في طرفي التشبيه، ورد الفرع إلى الأصل في التمثيل وعكسه، والقياس في التشبيه وتشبيه الحقيقة بالمجاز، وجعل الفرع أصلاً في التشبيه وعكسه، وفصل في الفرق بين الاستعارة والتمثيل، والاستعارة والمبالغة في التشبيه، وصناعة أبي تمام وفساد ذوقه، وفصل في وقوع الاسم مستعارًا بحسب الحس وهو ليس كذلك، وبناء الشعر والخطابة على التخييل لا المعقول، ومن قال خير الشعر أكذبه وضده، وبيان أن الاستعارة ليست من التخييل، والتخييل الشبيه بالحقيقة مما أصله التشبيه، وبراعة ابن الرومي في تفضيل النرجس على الورد، والفرق بين المعنى الحقيقي والتخييل، وفصل في نوع آخر من التخييل، والأخذ والسرقة في التخييل مع حسن التحليل، وفصل في التخييل بغير تعليل، ووجه الشبه المقصود بالذات والحاصل بالتبع، وعود على ادعاء المجاز حقيقة، وبناء الاستعارة والتخييل على تناسي التشبيه، وفصل في الفرق بين التشبيه والاستعارة، والاتفاق في الأخذ والسرقة والاستمداد والاستعانة، وحدى الحقيقة والمجاز، والمجاز العقلي واللغوي والفرق بينهما، ومنه في ما قيل فيه إنه استعارة وليس كذلك بل هو حقيقة، والمجاز العقلي والمجاز اللغوي ومنه الاستعارة، وذكر المجاز وبيان معناه وحقيقته وكونه أعم من الاستعارة، ومعنى المجاز وحقيقته ومكان الاستعارة منه، وتقسيم المجاز إلى لغوي وعقلي واللغوي إلى الاستعارة ومجاز مرسل، وكون تقسيم العقلي في الجمل لا المفردات، وفصل في الحذف والزيادة وهل هما من المجاز أم لا، وبيان أن الحذف والإسقاط على وجهين.
|
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
| FSS50313 | 415/42.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 400 – Langues | Disponible |