الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Auteur الطائي،صالح خليل حمودي
|
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
الاساليب القرآنية في عرض العقيدة الاسلامية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الطائي،صالح خليل حمودي, Auteur ; ., Auteur |
Editeur : |
حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع |
Année de publication : |
2008م |
Importance : |
424م |
Format : |
24/17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يتضمن الكتاب مواضيع متعددة في القران الكريم و العقيدة الاسلامية و اساليب القران الكريم في اثبات ذلك للقارئيدور الفصل الأول حول النظر في المعلوم للتوصل إلى المجهول، بدءًا بالمبحث الأول الذي يتناول الآيات الكونية في تمهيد شامل، ويستعرض المطلب الأول آيات السماء من حيث معناها اللغوي كسقف وسحاب ومطر، وتصوير سماء الجنة والنار، بالإضافة إلى السماء كوجه مقابل للأرض في التعبير عن وحدانية الله ورحمته وعنايته، والحديث عن يوم الحساب، والعقاب والهلاك، وإحاطة الله بكل شيء وسعة علمه، والتهديد والوعيد، والتحدي، ثم ينتقل المطلب الثاني إلى آيات الشمس والقمر من حيث تسخيرهما، ورحمتهما وعنايتهما، ودورهما في يوم الحساب، ويلي ذلك المطلب الثالث الذي يتناول آيات النجوم والكواكب، أما المبحث الثاني فيركز على الأرض كمحيط للإنسان، معرفًا الأرض لغويًا، ويبحث المطلب الأول في توظيف الأرض لإقامة التوحيد، بينما يتناول المطلب الثاني توظيف الأرض في الإحاطة بعلم الله وسعة رحمته، ويخصص المطلب الثالث لتوظيف الأرض في التهديد والوعيد، بما في ذلك العبرة والتفكير، ويوم الحساب، والعقاب والعذاب، والجبال من حيث التوحيد وإقامته، والرحمة والعناية، ويوم الحساب، والتهديد والوعيد، ويختتم المبحث الرابع بتأثير الشمس والقمر في الأرض في إقامة الليل والنهار، وينتقل الفصل إلى المبحث الثالث الذي يركز على توظيف خلق الإنسان للدلالة على عقيدة التوحيد، فيدعو المطلب الأول الإنسان إلى مشاهدة ما في الآفاق والأنفس، ويوظف المطلب الثاني خلق الإنسان في التدليل على التوحيد وإقامته، بينما يتناول المطلب الثالث توظيف خلق الإنسان في الإشارة إلى يوم الحساب والعبرة والتفكر، ويختتم المبحث الرابع ببيان أثر الروح في إرشاد العقل إلى الإيمان، وإثبات وجود الروح من خلال الأدلة الشرعية. أما الفصل الثاني، فيركز على توحيد الربوبية كطريق إلى توحيد الألوهية، ممهدًا بمعنى توحيد الربوبية والألوهية، ومميزًا بين الأنواع الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ويبدأ المبحث الأول ببيان أن الخلق دليل الوجود، مستعرضًا إمكان الخلق والإيجاد، ودليل الإمكان الأول في بدء الخلق، ودليل الإمكان في بدء خلق السماوات والأرض، وبدء خلق الإنسان، ودليل الاختراع والعناية، ووجوب وجود الخالق، ثم ينتقل المبحث الثاني إلى الإتقان كدليل على التوحيد، متناولًا الدليل القرآني في إثبات وجود الخالق، واختلاف العلماء في الاستدلال بالنقل على وجود الخالق، وقدرة الخالق ودقة إتقانه في خلق الموجودات، والصنع والإتقان والتحدي، ومطابقة الحقائق العلمية لما جاء في القرآن، والأسلوب القرآني في بيان معنى التوحيد والوحدانية، وبرهان التمانع، والآيات المثبتة للوحدانية، ونفي الشريك، ونفي الولد والصاحبة، أما المبحث الثالث فيتناول تعظيم الخالق بأسمائه وصفاته كطريق إلى عبوديته، في تمهيد يشمل صفة الوجود والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدرة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة الإرادة، وصفة العلم وما يتحقق بها من الأسماء الحسنى، وصفة الحياة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة مخالفة الحوادث والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدم والبقاء، وصفة السمع والبصر، وصفة الكلام، وصفة التكوين، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، وما يدخل في باب الخلق والإيجاد، وما يدخل في باب رزق المخلوقات الحية، وما يدخل في باب العطاء والإنعام، وما يدخل في باب الرأفة والرحمة، وما يدخل في باب الولاية والنصر، وما يدخل في باب علامة المكلفين بخالقهم، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، والمطلب الحادي عشر يناقش صفات الحمد والتمجيد لله تعالى، بينما يتناول المطلب الثاني عشر القضاء والقدر لغة واصطلاحًا، ويختص المطلب الثالث عشر بأفعال العباد والكسب، مع عرض آراء الإمام الباقلاني وأبي إسحاق الإسفرائيني والإمام الجويني والغزالي، ويتناول المطلب الرابع عشر الإيمان بالله عز وجل لغة واصطلاحًا، والزيادة والنقصان في الإيمان، ويختتم المطلب الخامس عشر بالعبادة وما يزيد في الإيمان، والخوف والرهبة والخشية والخضوع. ويتناول الفصل الثالث الأسلوب القصصي وضرب المثل واستعمال الوسائل البلاغية في عرض العقيدة، ويبدأ المبحث الأول بالمثل القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بالمثل في كلام العرب، وموضحًا تعريفه لغة واصطلاحًا، وأنواعه، وتوظيفه القرآني، وأهميته، ومميزاته، وأغراضه، ثم يتناول المبحث الثاني القصة القرآنية في عرض العقيدة، موضحًا تعريف القصة في اللغة والاصطلاح، وأغراض القصص القرآني، وأنواعه، وفوائده، والتكرار فيه، ودور الوحي كأحد أسس القصص القرآني، وما يجب في حق الرسل، والمعجزات في القصص القرآني، أما المبحث الثالث فيستعرض الوسائل البلاغية في الأسلوب القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بتناول التشبيه، والاستعارة، والكناية، والمجاز، وصور من الوصف القرآني للمؤمنين، والمنافقين، والكافرين، والجنة، وجهنم. وينتقل الفصل الرابع إلى أسلوب القرآن في مخاطبة الفطرة، ويبدأ المبحث الأول بمخاطبة الفطرة، ممهدًا بحقيقة الفطرة، وأثرها في الإيمان، ووجوب المعرفة وقصد النظر في إثبات وجود الله، وفساد الفطرة، وكيف خاطب القرآن الفطرة والعقل، وعلاج القرآن الفطرة الفاسدة بالنموذج والقدوة، ويلي ذلك المبحث الثاني الذي يتناول مراعاة مقتضى الحال، ممهدًا بالعرض العقائدي الميسر، وطبيعة الدعوة لعقيدة التوحيد، والخطاب القرآني المباشر في قضية التوحيد ودعوة المخالف وإظهار النبوة والإيمان بالرسل، واعتماد الأسلوب القرآني الحوار في عرضه العقيدة، والرحمة والإحسان في أسلوب المحاورة والجدل، ونماذج من المحاورة في القرآن الكريم، واعتماد الأسلوب القرآني الوسطية ونبذ الغلو والتطرف، ومعالجة القرآن للغلو والتطرف، والأسلوب القرآني في التأكيد على بشرية الرسل التي أنكرها المشركون، والآيات التي تؤكد بشرية الرسل، وإنكار المشركين بشرية الرسل، ولغة الخطاب كونها لغة البشر، وفتح باب التوبة، والشفاعة، أما المبحث الثالث فيركز على استعمال الألفاظ المألوفة، ممهدًا بتناول الألفاظ المفردة والمركبة، وحسن اختيار كلمات القرآن، ودقة القرآن في إحكام التعبير، واستعمالاته للكلمة، واختيار المفرد دون جمعه، والنكرة والمعرفة في القرآن، والمطلب الثاني يوضح اللفظ ومرادفه في الأسلوب القرآني، واختيار اللفظ المؤدي إلى المعنى، والمطلب الثالث يناقش التقديم والتأخير في الأسلوب القرآني، والتقديم للاختصاص، والتقديم للمزية والفضل، وتقديم الأليق بالسياق، ويختتم المطلب الرابع ببيان أنه لا تناقض ولا تطويل في الأسلوب القرآني، ومراعاة مستويات البشر، وإعجاز القرآن، وتحدي القرآن، ووجوه الإعجاز في القرآن، وأسلوب القرآن الكريم، والأسلوب غير المفردات والتراكيب. أما الفصل الخامس والأخير، فيتحدث عن أسلوب القرآن الكريم في بيان عواقب الأمم المنكرة لدعوة الرسل إلى الإيمان والتوحيد، ويبدأ المبحث الأول ببيان التشابه في وسائل الإنكار لدى الكفار، ممهدًا بالاستكبار وصوره، ومظاهر آثاره على الناس، والتكذيب في تحدي الرسل والأنبياء، واتهام الرسل بالكذب الصريح، والتصريح بالكفر وإبداء الشك بدعوة الرسل، وعدم اتباع الأوامر والنواهي، وتحدي الرسل بنزول العذاب، ثم يتناول المبحث الثاني التذكير بالعاقبة، ممهدًا بعاقبة قوم نوح، وقوم هود، وقوم ثمود، وقوم لوط، وقوم فرعون، وقارون، وكفار مكة، ويختتم المبحث الثالث ببيان تحقق العاقبة بأصنافها المختلفة، كالغرق، والريح، والصيحة، والرجفة، والصاعقة، وقلب الديار، والحجارة، والظلة، والخسف، والمسخ." |
الاساليب القرآنية في عرض العقيدة الاسلامية [texte imprimé] / الطائي،صالح خليل حمودي, Auteur ; ., Auteur . - [S.l.] : حلب:دار النهج للدراسات و النشر و التوزيع, 2008م . - 424م ; 24/17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي العقيدة الاسلامية الايمان بالله رسله الملائكة الكتاب النبيئين اليوم الاخر القضاء القدر خيره شره القران الكريم |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
يتضمن الكتاب مواضيع متعددة في القران الكريم و العقيدة الاسلامية و اساليب القران الكريم في اثبات ذلك للقارئيدور الفصل الأول حول النظر في المعلوم للتوصل إلى المجهول، بدءًا بالمبحث الأول الذي يتناول الآيات الكونية في تمهيد شامل، ويستعرض المطلب الأول آيات السماء من حيث معناها اللغوي كسقف وسحاب ومطر، وتصوير سماء الجنة والنار، بالإضافة إلى السماء كوجه مقابل للأرض في التعبير عن وحدانية الله ورحمته وعنايته، والحديث عن يوم الحساب، والعقاب والهلاك، وإحاطة الله بكل شيء وسعة علمه، والتهديد والوعيد، والتحدي، ثم ينتقل المطلب الثاني إلى آيات الشمس والقمر من حيث تسخيرهما، ورحمتهما وعنايتهما، ودورهما في يوم الحساب، ويلي ذلك المطلب الثالث الذي يتناول آيات النجوم والكواكب، أما المبحث الثاني فيركز على الأرض كمحيط للإنسان، معرفًا الأرض لغويًا، ويبحث المطلب الأول في توظيف الأرض لإقامة التوحيد، بينما يتناول المطلب الثاني توظيف الأرض في الإحاطة بعلم الله وسعة رحمته، ويخصص المطلب الثالث لتوظيف الأرض في التهديد والوعيد، بما في ذلك العبرة والتفكير، ويوم الحساب، والعقاب والعذاب، والجبال من حيث التوحيد وإقامته، والرحمة والعناية، ويوم الحساب، والتهديد والوعيد، ويختتم المبحث الرابع بتأثير الشمس والقمر في الأرض في إقامة الليل والنهار، وينتقل الفصل إلى المبحث الثالث الذي يركز على توظيف خلق الإنسان للدلالة على عقيدة التوحيد، فيدعو المطلب الأول الإنسان إلى مشاهدة ما في الآفاق والأنفس، ويوظف المطلب الثاني خلق الإنسان في التدليل على التوحيد وإقامته، بينما يتناول المطلب الثالث توظيف خلق الإنسان في الإشارة إلى يوم الحساب والعبرة والتفكر، ويختتم المبحث الرابع ببيان أثر الروح في إرشاد العقل إلى الإيمان، وإثبات وجود الروح من خلال الأدلة الشرعية. أما الفصل الثاني، فيركز على توحيد الربوبية كطريق إلى توحيد الألوهية، ممهدًا بمعنى توحيد الربوبية والألوهية، ومميزًا بين الأنواع الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ويبدأ المبحث الأول ببيان أن الخلق دليل الوجود، مستعرضًا إمكان الخلق والإيجاد، ودليل الإمكان الأول في بدء الخلق، ودليل الإمكان في بدء خلق السماوات والأرض، وبدء خلق الإنسان، ودليل الاختراع والعناية، ووجوب وجود الخالق، ثم ينتقل المبحث الثاني إلى الإتقان كدليل على التوحيد، متناولًا الدليل القرآني في إثبات وجود الخالق، واختلاف العلماء في الاستدلال بالنقل على وجود الخالق، وقدرة الخالق ودقة إتقانه في خلق الموجودات، والصنع والإتقان والتحدي، ومطابقة الحقائق العلمية لما جاء في القرآن، والأسلوب القرآني في بيان معنى التوحيد والوحدانية، وبرهان التمانع، والآيات المثبتة للوحدانية، ونفي الشريك، ونفي الولد والصاحبة، أما المبحث الثالث فيتناول تعظيم الخالق بأسمائه وصفاته كطريق إلى عبوديته، في تمهيد يشمل صفة الوجود والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدرة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة الإرادة، وصفة العلم وما يتحقق بها من الأسماء الحسنى، وصفة الحياة والأسماء الحسنى التي تتحقق بها، وصفة مخالفة الحوادث والأسماء التي تتحقق بها، وصفة القدم والبقاء، وصفة السمع والبصر، وصفة الكلام، وصفة التكوين، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، وما يدخل في باب الخلق والإيجاد، وما يدخل في باب رزق المخلوقات الحية، وما يدخل في باب العطاء والإنعام، وما يدخل في باب الرأفة والرحمة، وما يدخل في باب الولاية والنصر، وما يدخل في باب علامة المكلفين بخالقهم، والأسماء الحسنى التي تعود إلى صفات الأفعال، والمطلب الحادي عشر يناقش صفات الحمد والتمجيد لله تعالى، بينما يتناول المطلب الثاني عشر القضاء والقدر لغة واصطلاحًا، ويختص المطلب الثالث عشر بأفعال العباد والكسب، مع عرض آراء الإمام الباقلاني وأبي إسحاق الإسفرائيني والإمام الجويني والغزالي، ويتناول المطلب الرابع عشر الإيمان بالله عز وجل لغة واصطلاحًا، والزيادة والنقصان في الإيمان، ويختتم المطلب الخامس عشر بالعبادة وما يزيد في الإيمان، والخوف والرهبة والخشية والخضوع. ويتناول الفصل الثالث الأسلوب القصصي وضرب المثل واستعمال الوسائل البلاغية في عرض العقيدة، ويبدأ المبحث الأول بالمثل القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بالمثل في كلام العرب، وموضحًا تعريفه لغة واصطلاحًا، وأنواعه، وتوظيفه القرآني، وأهميته، ومميزاته، وأغراضه، ثم يتناول المبحث الثاني القصة القرآنية في عرض العقيدة، موضحًا تعريف القصة في اللغة والاصطلاح، وأغراض القصص القرآني، وأنواعه، وفوائده، والتكرار فيه، ودور الوحي كأحد أسس القصص القرآني، وما يجب في حق الرسل، والمعجزات في القصص القرآني، أما المبحث الثالث فيستعرض الوسائل البلاغية في الأسلوب القرآني في عرض العقيدة، ممهدًا بتناول التشبيه، والاستعارة، والكناية، والمجاز، وصور من الوصف القرآني للمؤمنين، والمنافقين، والكافرين، والجنة، وجهنم. وينتقل الفصل الرابع إلى أسلوب القرآن في مخاطبة الفطرة، ويبدأ المبحث الأول بمخاطبة الفطرة، ممهدًا بحقيقة الفطرة، وأثرها في الإيمان، ووجوب المعرفة وقصد النظر في إثبات وجود الله، وفساد الفطرة، وكيف خاطب القرآن الفطرة والعقل، وعلاج القرآن الفطرة الفاسدة بالنموذج والقدوة، ويلي ذلك المبحث الثاني الذي يتناول مراعاة مقتضى الحال، ممهدًا بالعرض العقائدي الميسر، وطبيعة الدعوة لعقيدة التوحيد، والخطاب القرآني المباشر في قضية التوحيد ودعوة المخالف وإظهار النبوة والإيمان بالرسل، واعتماد الأسلوب القرآني الحوار في عرضه العقيدة، والرحمة والإحسان في أسلوب المحاورة والجدل، ونماذج من المحاورة في القرآن الكريم، واعتماد الأسلوب القرآني الوسطية ونبذ الغلو والتطرف، ومعالجة القرآن للغلو والتطرف، والأسلوب القرآني في التأكيد على بشرية الرسل التي أنكرها المشركون، والآيات التي تؤكد بشرية الرسل، وإنكار المشركين بشرية الرسل، ولغة الخطاب كونها لغة البشر، وفتح باب التوبة، والشفاعة، أما المبحث الثالث فيركز على استعمال الألفاظ المألوفة، ممهدًا بتناول الألفاظ المفردة والمركبة، وحسن اختيار كلمات القرآن، ودقة القرآن في إحكام التعبير، واستعمالاته للكلمة، واختيار المفرد دون جمعه، والنكرة والمعرفة في القرآن، والمطلب الثاني يوضح اللفظ ومرادفه في الأسلوب القرآني، واختيار اللفظ المؤدي إلى المعنى، والمطلب الثالث يناقش التقديم والتأخير في الأسلوب القرآني، والتقديم للاختصاص، والتقديم للمزية والفضل، وتقديم الأليق بالسياق، ويختتم المطلب الرابع ببيان أنه لا تناقض ولا تطويل في الأسلوب القرآني، ومراعاة مستويات البشر، وإعجاز القرآن، وتحدي القرآن، ووجوه الإعجاز في القرآن، وأسلوب القرآن الكريم، والأسلوب غير المفردات والتراكيب. أما الفصل الخامس والأخير، فيتحدث عن أسلوب القرآن الكريم في بيان عواقب الأمم المنكرة لدعوة الرسل إلى الإيمان والتوحيد، ويبدأ المبحث الأول ببيان التشابه في وسائل الإنكار لدى الكفار، ممهدًا بالاستكبار وصوره، ومظاهر آثاره على الناس، والتكذيب في تحدي الرسل والأنبياء، واتهام الرسل بالكذب الصريح، والتصريح بالكفر وإبداء الشك بدعوة الرسل، وعدم اتباع الأوامر والنواهي، وتحدي الرسل بنزول العذاب، ثم يتناول المبحث الثاني التذكير بالعاقبة، ممهدًا بعاقبة قوم نوح، وقوم هود، وقوم ثمود، وقوم لوط، وقوم فرعون، وقارون، وكفار مكة، ويختتم المبحث الثالث ببيان تحقق العاقبة بأصنافها المختلفة، كالغرق، والريح، والصيحة، والرجفة، والصاعقة، وقلب الديار، والحجارة، والظلة، والخسف، والمسخ." |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS51062 | 240/07.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSS51063 | 240/07.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |