الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Auteur دراسة و تحقيق:خلدون عبد العزيز مخلوطة
|
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
بحر الدموع : الرقائق و المششوقات في التحذير من المنكرات و فضل التوبة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ابن الجوزي،ابي الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد 510-597ه, Auteur ; دراسة و تحقيق:خلدون عبد العزيز مخلوطة, Auteur ; تحقيق : محمد بن الحسن بن اسماعيل؛ مسعد عبد الحميد السعدي, Auteur |
Editeur : |
دمشق-القاهرة:دار الكتاب العربي |
Année de publication : |
2013م |
Importance : |
216ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
9789773767513 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن الجوزي التزكية تثبيت المؤمن الوعظ و الارشاد |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يبدأ الكتاب بمقدمة وتحقيق حول ترجمة ابن الجوزي وعمله فيه، ثم يحث على ذكر الله ويحذر من العصيان، ويقدم المصنف بحكاية لمالك مع مذنب، ويدعو إلى الفرار إلى الله وقصص عن توبة عبد يخشى الله وأن التائب حبيب الله، ويذكر فضل قيام الليل وسعة رحمة الله، وينبه القارئ بنداءات مثل "انتبه يا أسير الدنيا" و "يا من باع الباقي بالفاني". الفصل الأول يتناول فضل البكاء من خشية الله وقصة مجوسي تدركه رحمة الله والترهيب من الغفلة. الفصل الثاني يبين عاقبة المعاصي ويورد حكاية ذي النون مع عابد. الفصل الثالث يحذر المقيم على الخطايا وينبه إلى عدم الانتفاع بالمواعظ ويدعو إلى رفض الدنيا والثقة في رزق الله، ويذكر احتضار الشافعي والحث على التوبة وقصة إسلام معروف الكرخي وأسرته، وينادي "يا إخوان الغفلة تيقظوا" ويتحدث عن تواضع العابدين وتحذير الغافل. الفصل الرابع يتناول شدة الحساب ويذكر البسطامي عند موته واحتضار جابر بن زيد وسبب توبة داود الطائي. الفصل الخامس يدعو إلى قراءة صحف العبر ويبين عاقبة حب الدنيا وأوان الاستغفار وأن الدنيا دار تكليف وامتحان ويتحدث عن قطرات الدموع والحث على العمل للآخرة وسؤال "من المفلس؟" وكرامة لابن أدهم. الفصل السادس يتساءل "ألا تبكون؟". الفصل السابع يبين عاقبة النظرة ويورد حكاية عبد صالح. الفصل الثامن يتناول قلة الزاد وبعد الطريق وذم الغرور وملوك الموت وحكاية عمران وأمه. الفصل التاسع يتحدث عن سفر الدنيا والآخرة والتحذير من الدنيا وقصة ابن المبارك في مكة. الفصل العاشر يخاطب المتزين بزي العباد والزهاد ويتحدث عن تكرار الندم وطلب رفقة التائبين وينادي "يا جامد العين" ويورد قصة عابد. الفصل الحادي عشر يتناول الإسراع إلى الدنيا وأن العمر أمانة ويورد حكاية امرأة متعبدة ويدعو إلى ملازمة باب المولى ويذكر قصة عفة وعمر بن عبد العزيز وعيسى والحواريين وأقسام الرجال ومجاهدة المحبين. الفصل الرابع عشر يخاطب من أقعده الحرمان ويتحدث عن أحوال الذاكرين وأحباء الشيطان وابتلاء فقيه بغدادي. الفصل الخامس عشر يبين أن بياض الشيب ينذر ويورد موعظة للحسن البصري وقصة موعظة لمالك بن دينار. الفصل السادس عشر يدعو إلى التزود لأن السفر طويل ويحذر من الدنيا ويورد حكاية أبي سليمان مع عابد ويتحدث عن تقلب الأيام والتحذير من الاغترار بالدنيا وفتنة الدين. الفصل السابع عشر يخاطب من يذنب ولا يتوب ويورد موعظة للحسن البصري وزهد سلمان الفارسي. الفصل الثامن عشر يخاطب الغافل عن مصيره ويتحدث عن إنذار الشيب وأن الإنسان حسيب نفسه والتحذير من إيثار الدنيا. الفصل التاسع عشر يتناول بيت النبوة وزهد ابن إسباط وسؤال "متى تطلب الآخرة؟" وعلامة المحبة وأن مهر الآخرة يسير ويورد حكاية شاب عابد ودير المحبة ومحبة الأنبياء والصالحين وحقيقة المحبة وبداية المحبة. الفصل العشرون يخاطب أسير الغفلة ويتحدث عن كفران النعمة ووصية لحاتم الأصم وخوف عطاء ويورد حكاية الأصمعي وعابده وحكاية شيبان المصاب. الفصل الحادي والعشرون يتناول خير أمة أخرجت للناس وحسن الظن والمراقبة والمعرفة وعبادة الغضائري وأهل المحبة وعلامة الولي. الفصل الثاني والعشرون يتحدث عن الطهارة من الذنوب وفضيلة الاعتذار وأسرار الصلاة والمبادرة إلى الصلح والجد قبل الرحيل وقصة عابد في مفازة. الفصل الثالث والعشرون يخاطب من سوف بالتوبة حتى شاب ويورد حكاية بعض الشباب مع محمد بن واسع وحكاية حمدونة العابدة وعاقبة ترك الشهوة والأنس بحب الله وكرامات ابن أدهم. الفصل الرابع والعشرون يخاطب الراحل بلا زاد والسفر بعيد ويتحدث عن تواضع داود وخوفه ومقامات الرجال وكراماتهم ويورد حكاية شيبان الراعي وكرامة لسفيان الثوري والمفلس من الطاعة وكرامة أبي ريحانة. الفصل الخامس والعشرون يتساءل "أفنيت عمرك في اللعب؟" و "يا حذيفة كيف أصبحت؟" ويتحدث عن الهارب من الدنيا ومن دلائل النبوة. الفصل السادس والعشرون يتناول التائبين وينادي "يا معشر الفقراء" و "يا معشر الفتيان" و "يا مضيعا عمره في العصيان" ويتحدث عن فضل الصف الأول والتكبيرة الأولى ومن دلائل النبوة. الفصل السابع والعشرون يبين أن الزنا من أكبر الكبائر ويتحدث عن غلبة الهوى وكرامة عابد متعفف والتحذير من النظر. الفصل الثامن والعشرون يتناول فضيلة الصمت والنهي عن تتبع عورات الناس ومن مناقب أبي حنيفة. الفصل التاسع والعشرون يذم الغيبة والنميمة ويورد وصية نفيسة لأعرابية وحكمة الأقدار والتحذير من عدم التوبة وأن أعظم الذنوب الغيبة. الفصل الثلاثون يحذر من الغيبة بالقلب ويورد وصية الرسول لمعاذ في الإخلاص. الفصل الحادي والثلاثون يحذر من إيذاء المسلم لغيره ويرغب في الصمت ويحذر من العجب ويتحدث عن لحن الأفعال ولحن المقال وفضل التواضع وفضيلة العفو وكظم الغيظ وحامل القرآن ووصية نفيسة. الفصل الثاني والثلاثون يرهب من الربا وأكل الحرام ويبين عاقبة الحرام ويتحدث عن الورع وأن سبيل الطاعة أكل الحلال وأن الحرام يعمي البصيرة ويحذر من أكل مال اليتيم ويرهب من الخيانة في الميزان والسرقة والخيانة والغش والحلف الكاذب وشرب الخمر وآثار شرب الخمر وتارك الصلاة. |
بحر الدموع : الرقائق و المششوقات في التحذير من المنكرات و فضل التوبة [texte imprimé] / ابن الجوزي،ابي الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد 510-597ه, Auteur ; دراسة و تحقيق:خلدون عبد العزيز مخلوطة, Auteur ; تحقيق : محمد بن الحسن بن اسماعيل؛ مسعد عبد الحميد السعدي, Auteur . - [S.l.] : دمشق-القاهرة:دار الكتاب العربي, 2013م . - 216ص ; 24/17سم. ISSN : 9789773767513 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن الجوزي التزكية تثبيت المؤمن الوعظ و الارشاد |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يبدأ الكتاب بمقدمة وتحقيق حول ترجمة ابن الجوزي وعمله فيه، ثم يحث على ذكر الله ويحذر من العصيان، ويقدم المصنف بحكاية لمالك مع مذنب، ويدعو إلى الفرار إلى الله وقصص عن توبة عبد يخشى الله وأن التائب حبيب الله، ويذكر فضل قيام الليل وسعة رحمة الله، وينبه القارئ بنداءات مثل "انتبه يا أسير الدنيا" و "يا من باع الباقي بالفاني". الفصل الأول يتناول فضل البكاء من خشية الله وقصة مجوسي تدركه رحمة الله والترهيب من الغفلة. الفصل الثاني يبين عاقبة المعاصي ويورد حكاية ذي النون مع عابد. الفصل الثالث يحذر المقيم على الخطايا وينبه إلى عدم الانتفاع بالمواعظ ويدعو إلى رفض الدنيا والثقة في رزق الله، ويذكر احتضار الشافعي والحث على التوبة وقصة إسلام معروف الكرخي وأسرته، وينادي "يا إخوان الغفلة تيقظوا" ويتحدث عن تواضع العابدين وتحذير الغافل. الفصل الرابع يتناول شدة الحساب ويذكر البسطامي عند موته واحتضار جابر بن زيد وسبب توبة داود الطائي. الفصل الخامس يدعو إلى قراءة صحف العبر ويبين عاقبة حب الدنيا وأوان الاستغفار وأن الدنيا دار تكليف وامتحان ويتحدث عن قطرات الدموع والحث على العمل للآخرة وسؤال "من المفلس؟" وكرامة لابن أدهم. الفصل السادس يتساءل "ألا تبكون؟". الفصل السابع يبين عاقبة النظرة ويورد حكاية عبد صالح. الفصل الثامن يتناول قلة الزاد وبعد الطريق وذم الغرور وملوك الموت وحكاية عمران وأمه. الفصل التاسع يتحدث عن سفر الدنيا والآخرة والتحذير من الدنيا وقصة ابن المبارك في مكة. الفصل العاشر يخاطب المتزين بزي العباد والزهاد ويتحدث عن تكرار الندم وطلب رفقة التائبين وينادي "يا جامد العين" ويورد قصة عابد. الفصل الحادي عشر يتناول الإسراع إلى الدنيا وأن العمر أمانة ويورد حكاية امرأة متعبدة ويدعو إلى ملازمة باب المولى ويذكر قصة عفة وعمر بن عبد العزيز وعيسى والحواريين وأقسام الرجال ومجاهدة المحبين. الفصل الرابع عشر يخاطب من أقعده الحرمان ويتحدث عن أحوال الذاكرين وأحباء الشيطان وابتلاء فقيه بغدادي. الفصل الخامس عشر يبين أن بياض الشيب ينذر ويورد موعظة للحسن البصري وقصة موعظة لمالك بن دينار. الفصل السادس عشر يدعو إلى التزود لأن السفر طويل ويحذر من الدنيا ويورد حكاية أبي سليمان مع عابد ويتحدث عن تقلب الأيام والتحذير من الاغترار بالدنيا وفتنة الدين. الفصل السابع عشر يخاطب من يذنب ولا يتوب ويورد موعظة للحسن البصري وزهد سلمان الفارسي. الفصل الثامن عشر يخاطب الغافل عن مصيره ويتحدث عن إنذار الشيب وأن الإنسان حسيب نفسه والتحذير من إيثار الدنيا. الفصل التاسع عشر يتناول بيت النبوة وزهد ابن إسباط وسؤال "متى تطلب الآخرة؟" وعلامة المحبة وأن مهر الآخرة يسير ويورد حكاية شاب عابد ودير المحبة ومحبة الأنبياء والصالحين وحقيقة المحبة وبداية المحبة. الفصل العشرون يخاطب أسير الغفلة ويتحدث عن كفران النعمة ووصية لحاتم الأصم وخوف عطاء ويورد حكاية الأصمعي وعابده وحكاية شيبان المصاب. الفصل الحادي والعشرون يتناول خير أمة أخرجت للناس وحسن الظن والمراقبة والمعرفة وعبادة الغضائري وأهل المحبة وعلامة الولي. الفصل الثاني والعشرون يتحدث عن الطهارة من الذنوب وفضيلة الاعتذار وأسرار الصلاة والمبادرة إلى الصلح والجد قبل الرحيل وقصة عابد في مفازة. الفصل الثالث والعشرون يخاطب من سوف بالتوبة حتى شاب ويورد حكاية بعض الشباب مع محمد بن واسع وحكاية حمدونة العابدة وعاقبة ترك الشهوة والأنس بحب الله وكرامات ابن أدهم. الفصل الرابع والعشرون يخاطب الراحل بلا زاد والسفر بعيد ويتحدث عن تواضع داود وخوفه ومقامات الرجال وكراماتهم ويورد حكاية شيبان الراعي وكرامة لسفيان الثوري والمفلس من الطاعة وكرامة أبي ريحانة. الفصل الخامس والعشرون يتساءل "أفنيت عمرك في اللعب؟" و "يا حذيفة كيف أصبحت؟" ويتحدث عن الهارب من الدنيا ومن دلائل النبوة. الفصل السادس والعشرون يتناول التائبين وينادي "يا معشر الفقراء" و "يا معشر الفتيان" و "يا مضيعا عمره في العصيان" ويتحدث عن فضل الصف الأول والتكبيرة الأولى ومن دلائل النبوة. الفصل السابع والعشرون يبين أن الزنا من أكبر الكبائر ويتحدث عن غلبة الهوى وكرامة عابد متعفف والتحذير من النظر. الفصل الثامن والعشرون يتناول فضيلة الصمت والنهي عن تتبع عورات الناس ومن مناقب أبي حنيفة. الفصل التاسع والعشرون يذم الغيبة والنميمة ويورد وصية نفيسة لأعرابية وحكمة الأقدار والتحذير من عدم التوبة وأن أعظم الذنوب الغيبة. الفصل الثلاثون يحذر من الغيبة بالقلب ويورد وصية الرسول لمعاذ في الإخلاص. الفصل الحادي والثلاثون يحذر من إيذاء المسلم لغيره ويرغب في الصمت ويحذر من العجب ويتحدث عن لحن الأفعال ولحن المقال وفضل التواضع وفضيلة العفو وكظم الغيظ وحامل القرآن ووصية نفيسة. الفصل الثاني والثلاثون يرهب من الربا وأكل الحرام ويبين عاقبة الحرام ويتحدث عن الورع وأن سبيل الطاعة أكل الحلال وأن الحرام يعمي البصيرة ويحذر من أكل مال اليتيم ويرهب من الخيانة في الميزان والسرقة والخيانة والغش والحلف الكاذب وشرب الخمر وآثار شرب الخمر وتارك الصلاة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50070 | 210/24.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |