الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية

بدائع الفوائد / محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ)

Public ISBD Titre : بدائع الفوائد Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق:صالح اللحام ؛خلدون خالد, Auteur Editeur : بيروت:دار ابن حزم Année de publication : 2011 Importance : 1314ص Format : 24*17 ISBN/ISSN/EAN : 9789953811563 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الفقه الاسلامي  الفتوى  الفتاوى الدين الاسلامي  الفتاوي الاسلامية  ابواب الفقه  العقيدة  السنة النبوية  منهج اهل السنة و الجماعة Index. décimale : 260- الفقه الاسلامي Résumé : يبدأ الكتاب بمقدمة للمشرف ومقدمة للمحقق، ثم ينتقل إلى التعريف بالكتاب نفسه، متناولًا اسمه وتاريخ تأليفه وإثبات نسبته إلى مؤلفه. بعد ذلك، يقدم المحقق تعريفًا بالكتاب في مبحثين؛ الأول يتناول أهميته وميزاته ومنزلته بين كتب المصنف، والثاني يستعرض العلوم التي حواها الكتاب ومجمل ترتيبه في مجلداته الأربعة: الأول والثاني والثالث والرابع. ويتضمن التعريف أيضًا مباحثًا ثالثًا حول علاقة الكتاب بكتاب "الفوائد"، ورابعًا عن سمات الكتاب ومعالم منهجه، بالإضافة إلى ذكر إفادة العلماء منه ونقولهم عنه وثنائهم عليه. يخصص جزء من الكتاب لموارده، مقسمة إلى ثلاثة أقسام: الأول يرتب المصادر على حروف المعجم، والثاني يذكر المصادر التي صرح بالنقل عن مؤلفيها مرتبين أيضًا على المعجم، أما القسم الثالث فيشمل مصادر لم يصرح بأسمائها ولا بأسماء مؤلفيها. ويتضمن هذا الجزء مقارنة بين ابن القيم في "البدائع" والسهيلي في "النتائج"، وذكر مختصرات الكتاب والكتب المستلة منه.يستعرض الكتاب طبعات متعددة له، بدءًا بالطبعة المنيرية، مرورًا بطبعة دار المعالي بالأردن، وطبعة دار الخير ببيروت، وطبعة مكتبة دار البيان بدمشق، وطبعة دار الكتب العلمية بيروت، وطبعة مكتبة نزار مصطفى الباز بمكة المكرمة، وطبعة دار الحديث بالقاهرة، وطبعة دار الكتاب العربي، وصولًا إلى طبعة المكتبة العصرية.كما يفرد الكتاب جزءًا لنسخه الخطية، مقسمة إلى نسخ كاملة (نسخة المكتبة الظاهرية، نسخة القصيم، نسخة خاصة) ونسخ ناقصة (نسخة الظاهرية الثانية). ويختتم هذا القسم ببيان منهج العمل في الكتاب.يحتوي المجلد الأول على مجموعة من الفوائد اللغوية والأصولية والفقهية المتنوعة، تبدأ بفروق دقيقة مثل الفرق بين حقوق المالك وحقوق الملك، وتمليك المنفعة وتمليك الانتفاع، وشروط الحكم وتقدمه، والفرق بين الشهادة والرواية وما يترتب عليهما. ويتناول المجلد أيضًا مسائل في قبول قول المؤذن والواحد في هلال رمضان، وقول الصبي والكافر والمرأة في الهدية والاستئذان، وقول القصاب. كما يتضمن فوائد في الخبر وأنواعه، ومعاني كلمة "شهد"، وتعريف الخبر واختلاف الجويني والباقلاني، والاختلاف في الإنشاءات التي صيغها أخبار، والمجاز والتأويل في المنصوص، وإضافة الصفة إلى الموصوف، والاسم والمسمى، واسم "الله" واشتقاقه والرد على السهيلي وابن العربي، واسم "الرحمن" ودلالته، وحذف العامل في "بسم الله" وفوائده، واستشكال قول المصنفين "بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله"، وإبطال قولهم الصلاة من الله بمعنى الرحمة، وكلام السهيلي في اشتقاق "الصلاة"، واشتقاق الفعل من المصدر، وقولهم للضرب ونحوه مصدر، وأصل الحروف وعملها، وسبب اختصاص الإعراب بالأواخر، ووصف الحرف بالحركة، وقولهم "نونت الكلمة وسينتها"، وفائدة التنوين، وحكمة علامة التصغير، وأقسام الأفعال من حيث الرفع والنصب والجزم، وإضافة ظروف الزمان إلى الأحداث.ويخصص جزءًا لفوائد تتعلق بالحروف الروابط بين الجملتين وأحكام الشروط، وتقسيم الروابط إلى أربعة أقسام مع تفصيل ذلك في عشر مسائل. كما يتناول فوائد عظيمة المنفعة من كلام سيبويه والسهيلي حول الواو والترتيب والتعقيب، وتقدم الكلم في اللسان بحسب تقدم المعاني في الجنان، وبيان نكت تقدم بعض الكلام على بعض في القرآن، ومسألة تقديم السمع على البصر والخلاف فيها، ومتابعة نكت تقدم بعض الكلام على بعض.ويناقش المجلد مسائل في المثنى والجمع، وأصل الواو والألف في (يفعلون ويفعلان) في الزيدون والزيدان، وسبب تمييز الأيام بالأعداد، وفي (اليوم وأمس وغد) وسبب اختصاص كل لفظ بمعناه، وحذف لام (يد ودم وغد) وسببه، ودخول الزوائد على الكلمة ودلالتها، وفعل الحال وعدم استقباله، وحروف المضارعة وأصالتها، وشبه السين بحروف المضارعة وعدم عملها، وفوائد دخول (أن) على الفعل، وقولهم (إذن أكرمك) وشرح السهيلي لأصل إذن، ولام كل والجحود والفرق بينهما، ولام العاقبة "الصيرورة"، و(لن) و(لا) لنفي المستقبل والماضي، ولام الأمر ولا في النهي وحروف المجازاة، وذكر المفرد والجمع وأسباب اختلاف علامات الجمع واختصاص كل محل بعلامته ووقوع المفرد موقع الجملة وعكسه، وسبب ظهور علامة التثنية والجمع في الفعل دون الواحد، ولحاق علامة التثنية والجمع للفعل مقدمًا في لغة بعض العرب، وقولهم "ضرب القوم بعضهم بعضًا"، وفي "إنما" وعملها، والوصلات التي وضعوها للتوصل بها إلى غيرها، وقول النحاة إن (ما) الموصولة بمعنى (الذي) وشرحه، وعشر فوائد في تفسير سورة الكافرون وأسرارها، وتمام الكلام على أقسام (ما) ومواقعها، وحالة كون (ما) موصولة بالفعل "عمل أو صنع أو فعل"، والدليل على أن الضمير في (يكرمني) هو الياء دون النون، والسر في حذف الألف من (ما) الاستفهامية عند حرف الجر، وقوله تعالى {ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا} وشرح معنى (الشيعة) وإعراب {أيهم أشد}، وتحقيق معنى "أي"، وأقسام ما يجري صفة أو خبرًا على الرب تعالى، وعشرون ضابطًا وفائدة في أسماء الله وصفاته وأنواع الإلحاد فيها، وأن المعنى المفرد لا يكون نعتًا، وعدم جواز إقامة النعت مقام المنعوت، وحالة نعت الاسم بصفة لسببه، وسبب اكتساب المضاف التعريف من المضاف إليه وعدم اكتساب المضاف إليه التنكير من المضاف، وفي الكلام وتفسير معناه، وفوائد في المضمرات وسبب اختصاص كل نوع بضمائره، وأن الاسم من (هذا) هو الذال وحدها دون الألف، والعامل في النعت هو العامل في المنعوت، وحق النكرة إذا جاءت بعدها الصفة أن تكون جارية عليها، وفي النعت إذا كان تمييزًا للمنعوت مثبتًا له، وقاعدة أن الشيء لا يعطف على نفسه، والعامل في المعطوف وأنه مقدر في معنى العامل، وفي (حتى) ودلالتها على الغاية، وفي (أو) ودلالتها على أحد الشيئين، وفي "لكن" ودخول الواو عليها، وفي (أم) وأنها على ضربين، و(أم) التي للإضراب، وعدم جواز إضمار حرف العطف، وفي لفظ (كل) ودلالته على الإحاطة، وفي مسألة (كل ذلك لم يكن) و "لم يكن كل ذلك"، وفي لفظ (كلا) وأنه من ألفاظ الغيبة، و(كلا وكلتا) واختلاف الكوفيين والبصريين فيها، وعدم التوكيد بـ (أجمع) للفرد العاقل.أما المجلد الثاني فيستهله بفوائد بديعة حول العين وما يراد بها حقيقة واستعمالاتها، وكلام السهيلي في إضافة العين إلى الله والتعقيب عليه، والكلام على لفظة (الذات) وما المقصود بها وتحقيق ذلك، وفي إبدال النكرة من المعرفة وتبيينها بها. ويشتمل على فائدة بديعة في تفسير قوله تعالى {اهدنا الصرط المستقيم - صرط الذين أنعمت عليهم} تتضمن عشرين مسألة تفصيلية حول فوائد البدل والتعريف والإضافة والتعبير بالفعل والفاعل وحروف التعدية والصفة والتقسيم والتقديم والتأخير والإعراب والهداية والسؤال والضمير وحقيقة الصراط المستقيم. ويتناول المجلد أيضًا بدل البعض من الكل وبدل المصدر من الاسم، وتفسير قوله تعالى {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا}، وتفسير قوله تعالى {يسئلونك عن الشهر الحرام قتال فيه} وتقديم الشهر في السؤال، وسبب امتناع مجيء الحال من المضاف إليه، وجواز إضمار الناصب وعدم جواز إضمار الخافض والجازم، وفي مصادر الأفعال اللازمة وفعل المطاوعة والمتعدي إلى مفعولين، وأن فعل (اخترت) يتعدى بحرف الجر، وتقديم المجرور في باب اخترت وتأخير المفعول المجرد عن حرف الجر، وقولهم (استغفر زيد ربه ذنبه) وأوجهه، وقولهم "ألبست زيدًا الثوب"، وحذف الباء من (أمرتك الخير) وشروطه، وقولهم (عرفت كذا) وأصل وضعها، وتنبيه على أن (علمت وظننت) تتعدى إلى مفعولين، والحروف التي تمنع إعمال ما بعدها فيما قبلها، وبيان العامل في "لو أنك ذاهب فعلت"، وهل يجوز الاقتصار على المفعول الأول من باب أعلمت، وأن كل فعل لا يصل إلى المفعول بنفسه توصل إليه بحرف الجر، وقول المصلي (سمع الله لمن حمده) والكلام على مفعول "سمع"، وفي المتعدي بنفسه والمتعدي بحرف، وقوله {كفى بالله شهيدًا}، وتعدي الفعل إلى المصدر على ثلاثة أمور، وفيما يؤكد من الأفعال بالمصادر وما لا يؤكد، وامتناع توكيد الفعل العام بالمصدر لشيوعه كما امتنع توكيد النكرة لشيوعها، وفيما يحدد من المصادر بالهاء، وأن كل ما حدد من المصادر تجوز تثنيته وجمعه، وأن لفظة (سحر) على قسمين، وفي ألفاظ "ضحوة وعشية ومساء" و "غدوة وبكرة"، وعمل الفعل فيما يدل لفظه عليه، وفي الظرف إذا كان مشتقًا، وقولهم "جلست خلفك وأمامك"، وتعدي الفعل بنفسه إلى الحال، وفي الكلام إذا كان صفة.ويفرد المجلد فصلًا لقولهم (هذا بسرًا أطيب منه رطبًا) يتضمن عشرة أسئلة حول انتصابه على الحال وصاحب الحال والعامل فيه وتقديم معمول أفعل التفضيل وعمل العامل الواحد في حالين والتقديم والتأخير في الحالين وتصور الحال من غير المشتق وإلى أي شيء وقعت الإشارة وهل هو خبر كان وهل يشترط اتحاد المفضل والمفضل عليه بالحقيقة. كما يخصص مسألة لـ (سلام عليكم ورحمة الله) تتضمن ثمانية وعشرين سؤالًا تفصيليًا حول معنى السلام وحقيقته وهل هو مصدر أو اسم أو خبر أو إنشاء ومعنى السلام المطلوب وتعديته بـ (على) والابتداء بالنكرة وتقديم السلام للمسلم وتقديم المسلم في الرد والابتداء بالنكرة والختام بالمعرفة ودخول الواو العاطفة في السلام الآخر ونصب (سلام الملائكة) ورفع سلام إبراهيم ونصب السلام في {وإذا خاطبهم الجهلون قالوا سلما} والحكمة في تسليم الله على أنبيائه ورسله والسر في كونه سلم عليهم بلفظ النكرة وشرع لأتباعه التسليم على رسوله بلفظ المعرفة والحكمة في تسليم الله على يحيى بلفظ النكرة وتسليم المسيح على نفسه بلفظ المعرفة والحكمة في تقييد السلام في قصتي يحيى والمسيح بالأوقات الثلاثة والحكمة في تسليم النبي على من اتبع الهدى بلفظ النكرة وتسليم موسى عليهم بلفظ المعرفة وفي قوله {قل الحمد لله وسلم على عباده الذين اصطفى} وهل السلام من الله أو داخل في القول والنهي ونهي النبي عن قول عليك السلام وأنها تحية الموتى ودخول الواو في قوله عليه السلام (إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا وعليكم) وبيان ذلك والحكمة في اقتران الرحمة والبركة بالسلام ولم كانت نهاية السلام عند (وبركاته) ولم تشرع الزيادة عليها والحكمة في إضافة الرحمة والبركة إلى الله وتجريد السلام عن الإضافة والحكمة في إفراد السلام والرحمة وجمع البركة وأن الرحمة المضافة إلى الله نوعان والبركة المضافة إليه نوعان والحكمة في تأكيد الأمر بالسلام على النبي صلى الله عليه وسلم بالمصدر دون الصلاة عليه والحكمة في تقديم السلام على النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة قبل الصلاة عليه والحكمة في كون السلام بصيغة الخطاب والصلاة بصيغة الغيبة والحكمة في ورود الثناء على الله في التشهد بلفظ الغيبة والسلام على النبي بلفظ الخطاب والسر في كون السلام في آخر الصلاة ولم كان معرفًا. ويختتم المجلد بتفسير المعوذتين في ثلاثة فصول تتناول الاستعاذة والمستعاذ به وأنواع الشرور المستعاذ منها في السورتين وتقسيم الشر المستعاذ منه إلى نوعين وسبب الشر ومورده والكلام على الشرور المستعاذ منها في السورتين (الشر العام ومعنى "والشر ليس إليك" و {من شر ما خلق} والشر الثاني: شر الغاسق وسبب الأمر بالاستعاذة من شر الليل والسر في الاستعاذة برب الفلق ومعنى الفلق والشر الثالث: شر النفاثات في العقد وتأثير السحر وحقيقته والشر الرابع: شر الحاسد إذا حسد) وفصل في العائن والحاسد وأن قوله {ومن شر حاسد إذا حسد} يشمل الجن والإنس ومراتب الحسد واندفاع أذى الحاسد بعشرة أسباب وافتراق العالم في تأثير الأرواح الشيطانية إلى أربع فرق.أما المجلد الثالث فيبدأ بتفسير سورة الناس والإضافات الثلاث في {برب الناس - ملك الناس - إله الناس} واشتمال السورة على الاستعاذة من الشر و {الوسواس} ووزنه والاختلاف في كونه وصفًا أو مصدرًا و {الخناس} ووزنه وقوله {الذي يوسوس في صدور الناس} وأنها صفة ثالثة للشيطان وأنواع شرور الشيطان ومراتبها وفي قوله {يوسوس في صدور الناس} و {من الجنة والناس} وتعلق الجار والمجرور وقاعدة نافعة فيما يعتصم به العبد من الشيطان بعشرة أسباب. ثم ينتقل إلى تفسير قوله تعالى {ادعوا ربكم تضرعا وخفية} إلى {قريب من المحسنين} واشتمالهما على آداب الدعاء بنوعيه العبادة والمسألة وفي قوله تعالى {إنه لا يحب المعتدين} و {ولاتفسدوا في الارض بعد إصلحها} و {وادعوه خوفا وطمعا} و {إن رحمت الله قريب من المحسنين}. ويفرد فصلًا للإخبار عن الرحمة المؤنثة بقوله {قريب} المذكر وفيه اثنا عشر مسلكًا تفصيليًا. ويتناول تقسيم المبتدأ إلى مفرد وجملة وحكم الخبر إذا كان واقعًا موقع الخبر وليس هو نفسه خبرًا وفي اسم الفاعل وجهان إذا اعتمد على ما قبله أو كان معه قرينة وبعد اسم مرفوع وأن قولهم ظروف الزمان لا تكون أخبارًا عن الجثث ليس على إطلاقه وفي قوله تعالى {إن الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون} وما أشكل إعرابه وإعراب الآية وما بال الاستفهام في الآية مع أنها خبر محض والكلام على واو الثمانية وأنه ليس عليها دليل مستقيم ومذاهب النحاة في (لولا) إذا اتصل بها ضمير متصل وفي المستثنى من أي شيء هو مخرج وهل هو بدل أو عطف وتفصيل ذلك والاستثناء في قوله تعالى {قل لا يعلم من في السموت والأرض الغيب إلا الله} والكلام عليه وفي الاستثناء المنقطع ومعناه وذكر أمثلة عديدة له.ويشتمل المجلد على فوائد شتى منقولة من خط القاضي أبو يعلى رحمه الله في صلاة الاستسقاء والخوف وعلى الدواب أو تأخيرها إلى طلوع الشمس وفيمن دخل في صلاة فرض ثم أقيمت الصلاة وفيمن دخل المسجد يظنهم قد صلوا ثم أقيمت الصلاة وفي العشاء إذا وضع وأقيمت الصلاة ومتى يقوم المأمومون عند إقامة الصلاة وفي انتظار الإمام للمؤذن وأين يضع المصلي نعليه وهل يؤخر الجاهل أو الصبي من خلف الإمام وفي توطين المكان في المسجد وفي موقف المأموم من إمامه وهل يؤم الغلام في الفريضة وفي علة منع البالغ من مصافة الصبي وفي موقف الجماعة إذا كانوا جماعة وفي صلاة المأمومين على علو أو كان بينهم وبين الإمام نهر أو طريق أو حائط وفي رجل مكفوف في الصف فلما أراد الركوع التزق بمن معه بصف آخر وبقي وحده هل يعيد وفي وضع القدمين في القيام والانحدار إلى السجود وفي رفع اليدين في التكبير ونشر الأصابع واختلاف قول أحمد في رفع اليدين فيما عدا المواضع الثلاثة وفي صفة وضع اليد على اليد وفي موضع الوضع والاختلاف فيه وفي الالتفات في الصلاة والافتتاح فيها والجهر بآمين والاختلاف فيمن لم يقرأ الفاتحة أول الصلاة والفرق بين ترك الإمام القراءة وتركه الطهارة واختلف قوله في الصلاة بغير الفاتحة واختلف قول أحمد في قراءة القرآن في الفرائض على التأليف على سبيل الدرس ومسائل في القراءة في الصلاة.ويتابع المجلد الثالث فوائد من خط القاضي مما قال: انتقيته من كتاب الصيام لأبي حفص، ومن خط القاضي - أيضًا - مما ذكر أنه انتقاه من كتاب (حكم الوالدين في مال ولدهما) جمع أبي حفص البرمكي (عتق الأب جارية ابنه، إذا قبض الأب صداق ابنته، الاختلاف فيما أخذه الأب من مال ابنه ومات ووجده الابن بعينه هل يأخذه؟، في تصريف الأم في مال ابنها بغير علمه، كلامه في الرجل يقع على جارية أبيه أو ابنه أو أمه، إذا وهب لابنه جارية فأراد أن يشتريها، حكم الهبة لبعض الأولاد دون بعض، إذا مات ولم يسو فهل يرد؟ روايتان). ومما انتقاه من كتاب (أحكام الملل) لأبي حفص - أيضًا، ومما انتقاه من خط أبي حفص البرمكي، ومن خط القاضي - أيضًا، ومن خطه - أيضًا - من تعاليقه (عذاب القبر، أرض المحشر، هل الآخرة دار تكليف وأمر ونهي؟، في قول: "أنا مؤمن وأنا ولي"، في المعاملة من كان كل ماله أو بعضه حرام). ومن خط القاضي من جزء فيه تفسير آيات من القرآن عن الإمام أحمد.ويورد المجلد فوائد شتى من كلام ابن عقيل وفتاويه (سؤال وجوابه عن حاكم يحكم بالفراسة وأنواع السياسات، ذكر مناظرة بين فقيهين في طهارة المني ونجاسته، إذا علق الطلاق بأمر يعلم العقل استحالته عادة، حادثة: هل يجوز نقل وقف خرب إلى عمارة الجامع الذي لا غنى للقرية عنه، حادثة: في رجل قال لامرأته: "أنت طالق لا كلمتك وأعاده"، الاستدلال على الوصية لأهل البيت بقوله: {قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى} والجواب عن ذلك، في القرعة وكونها طريقًا لإثبات الأحكام والتعجب ممن أنكر ذلك وذكر جملة من عجائب أهل الرأي، ماتت نصرانية في بطنها جنين مسلم، في العتق وهل هو قربة؟، سكرة الرياسة كسكرة الخمر، سؤال عن رجل له ماء يجري على سطح جاره، عن رجل قالت له زوجته: (طلقني) فقال: "إن الله قد طلقك"، عن رجل أوقف دابة في مكان فجاء رجل فضربها فرفسته فمات، في جواز أخذ فقراء بني هاشم الزكاة من أغنيائهم، أيهما أفضل حجرة النبي صلى الله عليه وسلم أم الكعبة؟، في الأناة والتريث حال هيجان الطبع، في جواز تأخير البيان إلى وقت الحاجة وجواز البيان بالفعل، في قوله صلى الله عليه وسلم: (من صلى على جنازة فله قيراط ومن تبعها حتى تدفن فله قيراطان) هل القيراطان غير الأول أو به؟، المراد بالقيراط في هذا الحديث، في معنى حديث: "من عزى مصابًا فله مثل أجره"، معنى حديث: "أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم إلا الحدود"، اعتراض نفاة المعاني والحكم على مثبتيها في الشريعة، كلام ابن عقيل على كشف المرأة وجهها في الإحرام والرد عليه، تخريج على إيجاب الزكاة في حلي الكراء والمواشط، في قول يهودي: لا ننكر أن محمدًا بعث إلى العرب وإقراره أنه جاء بالحق. هل هو مسلم؟، في غلبة الحس على العالم، الهدية تفقأ عين الحكم، الأموال التي يأخذها القضاة أربعة، في الحلف، في الصلاة على الحامل، إذا جب عبده ليزيد ثمنه، فيمن سرق شيئًا لم يبلغ النصاب فيه ما يكمل النصاب ولم يعلم به، رجل له على آخر قود في النفس والطرف فقطع الطرف فسرى إلى النفس هل يسقط حكم القود بالسراية أم لا؟، فيما يؤخذ من الذمي التاجر إذا جاز علينا، في كتب المهر في الديباج، لماذا طلب في الزنا أربعة واكتفى في الإحصان باثنين، في عطية الأولاد، في السياسة الشرعية، حرمة خلوة النساء بالخصيان والمجبوبين، في جواز قول من يعزي رجلًا بطفل: "قد دخل بعضك الجنة فاجتهد أن لا تتخلف بقيتك"، في حديث الجمعة: "طويت الصحف"، إذا ذبح الشاة ثم سقطت في الماء، في تفضيل النكاح على التخلي لنوافل العبادة، من أدلة وجوب الجماعة، الخلاف في كون عائشة أفضل من فاطمة، سؤالات شتى لشيخ الإسلام في مسائل التفضيل (الغني الشاكر على الفقير الصابر - ليلة القدر وليلة الإسراء - يوم الجمعة ويوم النحر - خديجة وعائشة - صالحي بني آدم والملائكة)، 1 في تفضيل السمع على البصر، في تقوم البضع في ملك الزوج وثمرة ذلك، إذا خاف الهلاك وأبى صاحب الطعام أن يبذله إلا بعقد ربا، ذمي قضى دينه من ثمن خمر فأبى أن يأخذه المسلم، إذا غصب مالًا وبنى به رباطًا أو نحوه فهل ينفعه ذلك؟، من ترك دينًا فلم يستوفه فهل المطالبة به في الآخرة له أو لولده؟، السر في اشتمال {الم} على هذه الحروف الثلاثة، مسائل في المخنث واللوطي وشارب الخمر في رمضان، بركات الإخلاص من ترجمة أبي إسحاق الفيروزآبادي شيخ ابن عقيل، عوتب ابن عقيل في تقبيل يد السلطان وجوابه، سؤال على القائلين بكفر تارك الصلاة وجوابه، إشكال وجوابه عن أن الجنة لا موت فيها، تفسير "الدنيا سجن المؤمن"، في المدح فوق الرتبة، في مخاطبة الناس بأسمائهم دون ألقابهم، الناس بالنظر للأسباب أربعة أقسام، معنى قول أحمد: "إذا تزوج العبد عتق نصفه"، حذار حذار من أمرين لهما عواقب سوء، حادثة وقعت في أيام ابن جرير، في تفسير {إذا الشمس كورت}، الدليل على حشر الوحوش، الحكمة في التشديد في أول التكليف ثم التيسير في آخره، زوجة طلبت الطلاق فقال الزوج: (إن كنت تريدين أن أطلقك فأنت طالق) هل يقع الطلاق أم لا؟، في النية هل تشترط للطهارة أم لا؟ وتفصيل الحجاج في ذلك، في دفن من لم يجد الكفن، وفيها فوائد شتى مهمة، في قول العامة "نسيات"، سر التشبيه في قوله "من لعب بالنردشير فكأنما صبغ يده في لحم خنزير ودمه"، في تشبيه البقر التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم تنحر بالنفر الذين أصيبوا في بدر، في قول عيسى "آمنت بالله وكذبت بصري"، في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "الأنبياء أولاد علات"، في قوله: {أسرى بعبده} دون بعث وأرسل. ويستمر المجلد بفوائد متنوعة ومستنبطة من أحاديث وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، مثل الاستنباط من حديث شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم، وفي الفعل وما ينشأ عنه من مفسدة ومرتبته بحسبها، وفي قول الملائكة للنبي صلى الله عليه وسلم: مرحبا، وفي معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "والله لا أحملكم ولا عندي ما أحملكم عليه"، ومعنى أن يوسف أوتي شطر الحسن، ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة"، والسر في خروج الخلافة عن أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وفي شراء مكان مسجد المدينة من اليتيمين، وفي استئجار النبي صلى الله عليه وسلم عبدالله بن أريقط دليلًا في الهجرة، وفي حديث عبدالله بن جحش وإرسال النبي له ومعه كتاب وألا يفتحه إلا بعد يومين، وفي معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم لقتيلة بنت الحارث لما سمع شعرها في رثاء أخيها، وإشكال وجوابه في قصة كعب بن الأشرف، واحتجاج من يقول إن النوافل تلزم بالشروع بحديث: "لا ينبغي لنبي إذا لبس لأمته أن ينزعها"، وفي شؤم الآباء على الأبناء، وفي التفدية بالأبوين، وفي حديث أبي لبابة لما ارتبط في المسجد، وفي إطلاق السيد على البشر.ويتضمن المجلد حكمًا ومواعظ وأشعارًا مختلفة الأغراض، وفيه فوائد لغوية، ومن نسب إلى أمة من الرواة، ومن المتفق والمفترق وفوائد أخرى، وفي قصة آدم، وفيه الكلاب على منصب الخلة، وفي قول لوط عليه السلام {يقوم هؤلآء بناتي} وما فيه من آداب، وحكم ومواعظ، وفائدة في الغوص على دقائق المعاني وتجاوز قالب اللفظ، وفصل فيه حكم ومواعظ، وفائدة في بيتين من الشعر في الطلاق تحتمل ثمانية أوجه، وفائدة في بيت من الشعر يشتمل على أربعين ألف وثلاث مئة وعشرين بيتًا، وفي صور دخول الشرط على الشرط، وقولهم: "الأعم لا يستلزم الأخص عينًا"، والفرق بين حمل المطلق على المقيد في الكلي والكلية، وأن الأمر والنهي يختلفان في حمل المطلق على المقيد، ومن شروط حمل المطلق على المقيد ألا يقيد بقيدين متنافيين وألا يستلزم تأخير البيان عن وقت الحاجة، وهل يحمل (نهى عن بيع ما لم يقبض) على الطعام لقوله: "نهى عن بيع الطعام قبل قبضه"، وهل تخصيص الطهور بالتراب في قوله: (جعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا) بلفظ: "وترابها طهور"، واستشكال لمذهب مالك في تحريم جميع نساء الرجل إذا قال: إحداكن طالق، وأن ارتفاع الواقع شرعًا محال، ورفض شيء من الأعمال بعد الفراغ منه، وأن الأسباب الفعلية أقوى من الأسباب القولية، وقاعدة أن الحائض إذا انقطع دمها فهي كالجنب، وقاعدة في المسائل التي يتعلق بها الاحتياط الواجب ومدارها على ثلاث قواعد (اختلاط المباح بالمحظور حسًا، اشتباه المباح بالمحظور، الشك وفيه أربعة عشر مسألة)، وفصل في التورع عن الفتيا وطريقة السلف في ذلك، ومن مسائل إسحاق بن منصور الكوسج لأحمد.ويختتم المجلد بفصول في أصول الفقه والجدل وآدابه والإرشاد إلى المنافع منه كما جاء في القرآن والسنة (بيان الآيات التي يستفاد منها عموم الفكرة في النفي والإثبات، الآيات التي يستفاد منها عموم المفرد المحلي باللام والمفرد المضاف والجمع المحلي والمضاف وأدوات الشرط، بيان طريق استفادة الوجوب والتحريم وغيرهما، كيفية استنباط مشروعية الحكم المشتركة بين الوجوب والندب، كيفية استنباط التحريم من القرآن، أن لفظ المكروه حيثما وقع في القرآن فأكثر ما يستعمل في المحرم، كيفية استفادة الإباحة، أن قوله تعالى: {يابني ءادم خذوا زينتكم} الآية جمعت أصول أحكام الشريعة كلها، أن تقدم العتاب على الفعل لا يدل على تحريمه، أنه لا يصح الامتنان بممنوع منه، في قوله تعالى: {قل متع الدنيا قليل} الخ، أن التعجب كما يدل على محبة الله للفعل قد يدل على بغض الفعل، في نفي التساوي في كتاب الله وموارده، فيما يستفاد من ضرب الأمثال في القرآن، السياق وما يرشد إليه، أن لإخبار الرب تبارك وتعالى عن المحسوس الواقع عدة فوائد وبيانها، في قوله تعالى: {وأوحينآ إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا}، في قول الفقهاء عدم المانع شرط في ثبوت الحكم، أن الحاكم محتاج إلى ثلاثة أشياء لا يصح حكمه إلا بها، الفرق بين دليل مشروعية الحكم وبين دليل وقوع الحكم، في الأمر المطلق والجرح المطلق، في انعقاد البيع بالإيجاب والقبول أو المعاطاة، في البدل والمبدل إذا فقدا، أن ثلاثة من الصحابة جمعوا بين كونهم مهاجرين وأنصار، إذا قال الحاكم: "كنت حكمت بكذا"، في الحلف بالطلاق ثم خالع ثم تزوج، في عدة المتوفى عنها ومتى تنتهي، معنى قول الفقهاء: راجعت زوجتي إلى نكاحي، القاضي والمفتي فيما يتفقان وبما يختلفان، استشكال للعز في الحجر على الصبي بمجرد الفسق، هل السماء أشرف أم الأرض؟، أن فرق النكاح عشرون، مراد الفقهاء بإطلاق الشك، قاعدة في تزاحم الحقين في محل، قاعدة في الفرق بين ما يثبت ضمنًا وما يثبت أصالة، قاعدة فيما تبيحه الضرورة وما لا تبيحه، قاعدة في البدل وهل يبطل بحصول مبدله؟، قاعدة أحوال المكلف في القدرة على المأمور به والآلات المأمور بمباشرتها، قاعدة من أمر بشيء فلم يفعله هل يفعله الحاكم؟، موقف الشافعي من الاستحسان، من أصول أئمة المذاهب الأربعة، شرط العمل بالظنيات، الحقوق المالية الواجبة لله أربعة، أن قولهم (من ملك الإنشاء لعقد ملك الإقرار به ومن عجز عن إنشائه عجز عن الإقرار به) غير مطرد ولا منعكس، أبيات شعرية).ويورد المجلد فتاوى لأبي الخطاب وابن عقيل وابن الزاغوني (إذا قال: أمرك بيدك)، وفوائد شتى في الإسراء والرؤية، وفي إقعاد النبي صلى الله عليه وسلم على العرش، ومسائل سئل عنها القاضي وردت عليه من مكة، وفي شهوة المرأة وهل تزيد على شهوة الرجل؟، وفي اتخاذ النساء الفرش والمطارح حريرًا، ومن كذب المؤذن في قوله (أشهد أن محمد رسول الله) هل يكفر؟، وتكفير تارك الصلاة، وحكم من يدعي أن بينه وبين الله سرًا، ورجل تزوج أم رجل وأختيه وشرح ذلك، ودليل على تخصيص عموم القرآن بخبر الواحد ورده، ودليل التمانع وقلبه على المعتزلة، ومن ينتقد للناس مئة دينار بدرهم يخرج في نقده دينار رديء.ويختتم المجلد بفوائد شتى من خط القاضي أبي يعلى، وفوائد من مسائل أبي جعفر بن أبي حرب الجرجرائي بخط القاضي أبي يعلى، وفوائد من مسائل أبي القاسم عبدالله بن محمد البغوي لأحمد، وفوائد من مسائل مثنى بن جامع الأنباري، ومن مسائل البرزاطي بخط القاضي انتقاه من خط ابن بطة، ومن مسائل أبي جعفر محمد بن علي الوراق، ومن مسائل أبي العباس أحمد بن محمد البرتي، ومن مسائل زياد الطوسي، ومن مسائل بكر بن أحمد البراثي، ومن مسائل الفضل بن زياد، ومن مسائل عبدالملك الميموني، ومن مسائل الفضل بن زياد، ومن مسائل أحمد بن أصرم بن خزيمة، ومن مسائل الفضل بن زياد القطان، ومن مسائل ابن هانئ، ومسائل متفرقة عن الإمام أحمد، ومن مسائل ابن بدينا محمد بن الحسن، ومن مسائل أبي علي الحسن بن ثواب، ومسائل عن الإمام، ومن مسائل أحمد بن محمد البراثي، ومن خط القاضي أيضًا، ومن خط القاضي أبي يعلى مما انتقاه من (شرح مسائل الكوسج) لأبي البرمكي (فصول متنوعة)، وفائدة في "وابعثه مقامًا محمودًا"، وبعض المسائل من رواية ابن هانيء (الفرق بين الشك والريب).ويورد القاضي مما انتقاه من "شرح أبي حفص لمبسوط أبي بكر الخلال" فوائد ومسائل متنوعة، وبحثًا في الاستحسان، وفصولًا عظيمة النفع جدًا في إرشاد القرآن والسنة إلى طريق المناظرة وتصحيحها (في تأمل القرآن وتدبره واستخراج الحجج منه، في ذكر مناظرة إبليس في شأن آدم وبيان فسادها، وفصول أخرى في آداب المناظرة)، وفائدة أنه ليس من شرط الدليل اندراجه تحت قضية كلية، وأن الفعل بالنسبة إلى التكليف نوعان، واشتقاق "مدينة"، والكلام على "استطاع" و "استعتب"، ومرادفات الجنون، وفي دلالة الاقتران، والكلام على (لام) رضي، ولماذا لم ينطقوا بأفعال (ويله وويحه وويسه وويبه)؟، وفي انتصاب {جزآء موفورا}، وهل المسك مذكر أو مؤنث، ومن كليات النحو، وفي الأفعال الماضي والمضارع والأمر، وإذا نفي المضارع بـ (لا) فهل يختص بالاستقبال أو يصلح له وللحال؟، وفي حديث (إنما كنت خليلًا من وراء وراء) والخلاف في ضبطها، وفي قول النحاة "البدل في نية تكرار العامل"، وفي البدل، وبدل الجملة من الجملة، وهل يشترط في بدل النكرة من المعرفة اتحاد اللفظين؟، والفروق بين المصدر واسم الفاعل، وفي "إما"، وأن (جاءني زيد بل عمرو) له معنيان وكذلك (ما جاءني زيد بل عمرو)، والتحقيق في حرف "بل"، وفي احتمال اللفظ ودلالته والفرق بينهما، وفي حمل اللفظ على المعنى ووضعه له، وفي القرائن الدالة على مراد المتكلم، وفي منع الدلالة ومنع المدلول، وفي ادعاء صرف اللفظ عن ظاهره، وفي مدعي صرف اللفظ عن ظاهره، وفي الاستدلال والدلالة، بدائع الفوائد [texte imprimé] / محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق:صالح اللحام ؛خلدون خالد, Auteur . - [S.l.] : بيروت:دار ابن حزم, 2011 . - 1314ص ; 24*17. ISSN : 9789953811563 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الفقه الاسلامي  الفتوى  الفتاوى الدين الاسلامي  الفتاوي الاسلامية  ابواب الفقه  العقيدة  السنة النبوية  منهج اهل السنة و الجماعة Index. décimale : 260- الفقه الاسلامي Résumé : يبدأ الكتاب بمقدمة للمشرف ومقدمة للمحقق، ثم ينتقل إلى التعريف بالكتاب نفسه، متناولًا اسمه وتاريخ تأليفه وإثبات نسبته إلى مؤلفه. بعد ذلك، يقدم المحقق تعريفًا بالكتاب في مبحثين؛ الأول يتناول أهميته وميزاته ومنزلته بين كتب المصنف، والثاني يستعرض العلوم التي حواها الكتاب ومجمل ترتيبه في مجلداته الأربعة: الأول والثاني والثالث والرابع. ويتضمن التعريف أيضًا مباحثًا ثالثًا حول علاقة الكتاب بكتاب "الفوائد"، ورابعًا عن سمات الكتاب ومعالم منهجه، بالإضافة إلى ذكر إفادة العلماء منه ونقولهم عنه وثنائهم عليه. يخصص جزء من الكتاب لموارده، مقسمة إلى ثلاثة أقسام: الأول يرتب المصادر على حروف المعجم، والثاني يذكر المصادر التي صرح بالنقل عن مؤلفيها مرتبين أيضًا على المعجم، أما القسم الثالث فيشمل مصادر لم يصرح بأسمائها ولا بأسماء مؤلفيها. ويتضمن هذا الجزء مقارنة بين ابن القيم في "البدائع" والسهيلي في "النتائج"، وذكر مختصرات الكتاب والكتب المستلة منه.يستعرض الكتاب طبعات متعددة له، بدءًا بالطبعة المنيرية، مرورًا بطبعة دار المعالي بالأردن، وطبعة دار الخير ببيروت، وطبعة مكتبة دار البيان بدمشق، وطبعة دار الكتب العلمية بيروت، وطبعة مكتبة نزار مصطفى الباز بمكة المكرمة، وطبعة دار الحديث بالقاهرة، وطبعة دار الكتاب العربي، وصولًا إلى طبعة المكتبة العصرية.كما يفرد الكتاب جزءًا لنسخه الخطية، مقسمة إلى نسخ كاملة (نسخة المكتبة الظاهرية، نسخة القصيم، نسخة خاصة) ونسخ ناقصة (نسخة الظاهرية الثانية). ويختتم هذا القسم ببيان منهج العمل في الكتاب.يحتوي المجلد الأول على مجموعة من الفوائد اللغوية والأصولية والفقهية المتنوعة، تبدأ بفروق دقيقة مثل الفرق بين حقوق المالك وحقوق الملك، وتمليك المنفعة وتمليك الانتفاع، وشروط الحكم وتقدمه، والفرق بين الشهادة والرواية وما يترتب عليهما. ويتناول المجلد أيضًا مسائل في قبول قول المؤذن والواحد في هلال رمضان، وقول الصبي والكافر والمرأة في الهدية والاستئذان، وقول القصاب. كما يتضمن فوائد في الخبر وأنواعه، ومعاني كلمة "شهد"، وتعريف الخبر واختلاف الجويني والباقلاني، والاختلاف في الإنشاءات التي صيغها أخبار، والمجاز والتأويل في المنصوص، وإضافة الصفة إلى الموصوف، والاسم والمسمى، واسم "الله" واشتقاقه والرد على السهيلي وابن العربي، واسم "الرحمن" ودلالته، وحذف العامل في "بسم الله" وفوائده، واستشكال قول المصنفين "بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله"، وإبطال قولهم الصلاة من الله بمعنى الرحمة، وكلام السهيلي في اشتقاق "الصلاة"، واشتقاق الفعل من المصدر، وقولهم للضرب ونحوه مصدر، وأصل الحروف وعملها، وسبب اختصاص الإعراب بالأواخر، ووصف الحرف بالحركة، وقولهم "نونت الكلمة وسينتها"، وفائدة التنوين، وحكمة علامة التصغير، وأقسام الأفعال من حيث الرفع والنصب والجزم، وإضافة ظروف الزمان إلى الأحداث.ويخصص جزءًا لفوائد تتعلق بالحروف الروابط بين الجملتين وأحكام الشروط، وتقسيم الروابط إلى أربعة أقسام مع تفصيل ذلك في عشر مسائل. كما يتناول فوائد عظيمة المنفعة من كلام سيبويه والسهيلي حول الواو والترتيب والتعقيب، وتقدم الكلم في اللسان بحسب تقدم المعاني في الجنان، وبيان نكت تقدم بعض الكلام على بعض في القرآن، ومسألة تقديم السمع على البصر والخلاف فيها، ومتابعة نكت تقدم بعض الكلام على بعض.ويناقش المجلد مسائل في المثنى والجمع، وأصل الواو والألف في (يفعلون ويفعلان) في الزيدون والزيدان، وسبب تمييز الأيام بالأعداد، وفي (اليوم وأمس وغد) وسبب اختصاص كل لفظ بمعناه، وحذف لام (يد ودم وغد) وسببه، ودخول الزوائد على الكلمة ودلالتها، وفعل الحال وعدم استقباله، وحروف المضارعة وأصالتها، وشبه السين بحروف المضارعة وعدم عملها، وفوائد دخول (أن) على الفعل، وقولهم (إذن أكرمك) وشرح السهيلي لأصل إذن، ولام كل والجحود والفرق بينهما، ولام العاقبة "الصيرورة"، و(لن) و(لا) لنفي المستقبل والماضي، ولام الأمر ولا في النهي وحروف المجازاة، وذكر المفرد والجمع وأسباب اختلاف علامات الجمع واختصاص كل محل بعلامته ووقوع المفرد موقع الجملة وعكسه، وسبب ظهور علامة التثنية والجمع في الفعل دون الواحد، ولحاق علامة التثنية والجمع للفعل مقدمًا في لغة بعض العرب، وقولهم "ضرب القوم بعضهم بعضًا"، وفي "إنما" وعملها، والوصلات التي وضعوها للتوصل بها إلى غيرها، وقول النحاة إن (ما) الموصولة بمعنى (الذي) وشرحه، وعشر فوائد في تفسير سورة الكافرون وأسرارها، وتمام الكلام على أقسام (ما) ومواقعها، وحالة كون (ما) موصولة بالفعل "عمل أو صنع أو فعل"، والدليل على أن الضمير في (يكرمني) هو الياء دون النون، والسر في حذف الألف من (ما) الاستفهامية عند حرف الجر، وقوله تعالى {ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا} وشرح معنى (الشيعة) وإعراب {أيهم أشد}، وتحقيق معنى "أي"، وأقسام ما يجري صفة أو خبرًا على الرب تعالى، وعشرون ضابطًا وفائدة في أسماء الله وصفاته وأنواع الإلحاد فيها، وأن المعنى المفرد لا يكون نعتًا، وعدم جواز إقامة النعت مقام المنعوت، وحالة نعت الاسم بصفة لسببه، وسبب اكتساب المضاف التعريف من المضاف إليه وعدم اكتساب المضاف إليه التنكير من المضاف، وفي الكلام وتفسير معناه، وفوائد في المضمرات وسبب اختصاص كل نوع بضمائره، وأن الاسم من (هذا) هو الذال وحدها دون الألف، والعامل في النعت هو العامل في المنعوت، وحق النكرة إذا جاءت بعدها الصفة أن تكون جارية عليها، وفي النعت إذا كان تمييزًا للمنعوت مثبتًا له، وقاعدة أن الشيء لا يعطف على نفسه، والعامل في المعطوف وأنه مقدر في معنى العامل، وفي (حتى) ودلالتها على الغاية، وفي (أو) ودلالتها على أحد الشيئين، وفي "لكن" ودخول الواو عليها، وفي (أم) وأنها على ضربين، و(أم) التي للإضراب، وعدم جواز إضمار حرف العطف، وفي لفظ (كل) ودلالته على الإحاطة، وفي مسألة (كل ذلك لم يكن) و "لم يكن كل ذلك"، وفي لفظ (كلا) وأنه من ألفاظ الغيبة، و(كلا وكلتا) واختلاف الكوفيين والبصريين فيها، وعدم التوكيد بـ (أجمع) للفرد العاقل.أما المجلد الثاني فيستهله بفوائد بديعة حول العين وما يراد بها حقيقة واستعمالاتها، وكلام السهيلي في إضافة العين إلى الله والتعقيب عليه، والكلام على لفظة (الذات) وما المقصود بها وتحقيق ذلك، وفي إبدال النكرة من المعرفة وتبيينها بها. ويشتمل على فائدة بديعة في تفسير قوله تعالى {اهدنا الصرط المستقيم - صرط الذين أنعمت عليهم} تتضمن عشرين مسألة تفصيلية حول فوائد البدل والتعريف والإضافة والتعبير بالفعل والفاعل وحروف التعدية والصفة والتقسيم والتقديم والتأخير والإعراب والهداية والسؤال والضمير وحقيقة الصراط المستقيم. ويتناول المجلد أيضًا بدل البعض من الكل وبدل المصدر من الاسم، وتفسير قوله تعالى {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا}، وتفسير قوله تعالى {يسئلونك عن الشهر الحرام قتال فيه} وتقديم الشهر في السؤال، وسبب امتناع مجيء الحال من المضاف إليه، وجواز إضمار الناصب وعدم جواز إضمار الخافض والجازم، وفي مصادر الأفعال اللازمة وفعل المطاوعة والمتعدي إلى مفعولين، وأن فعل (اخترت) يتعدى بحرف الجر، وتقديم المجرور في باب اخترت وتأخير المفعول المجرد عن حرف الجر، وقولهم (استغفر زيد ربه ذنبه) وأوجهه، وقولهم "ألبست زيدًا الثوب"، وحذف الباء من (أمرتك الخير) وشروطه، وقولهم (عرفت كذا) وأصل وضعها، وتنبيه على أن (علمت وظننت) تتعدى إلى مفعولين، والحروف التي تمنع إعمال ما بعدها فيما قبلها، وبيان العامل في "لو أنك ذاهب فعلت"، وهل يجوز الاقتصار على المفعول الأول من باب أعلمت، وأن كل فعل لا يصل إلى المفعول بنفسه توصل إليه بحرف الجر، وقول المصلي (سمع الله لمن حمده) والكلام على مفعول "سمع"، وفي المتعدي بنفسه والمتعدي بحرف، وقوله {كفى بالله شهيدًا}، وتعدي الفعل إلى المصدر على ثلاثة أمور، وفيما يؤكد من الأفعال بالمصادر وما لا يؤكد، وامتناع توكيد الفعل العام بالمصدر لشيوعه كما امتنع توكيد النكرة لشيوعها، وفيما يحدد من المصادر بالهاء، وأن كل ما حدد من المصادر تجوز تثنيته وجمعه، وأن لفظة (سحر) على قسمين، وفي ألفاظ "ضحوة وعشية ومساء" و "غدوة وبكرة"، وعمل الفعل فيما يدل لفظه عليه، وفي الظرف إذا كان مشتقًا، وقولهم "جلست خلفك وأمامك"، وتعدي الفعل بنفسه إلى الحال، وفي الكلام إذا كان صفة.ويفرد المجلد فصلًا لقولهم (هذا بسرًا أطيب منه رطبًا) يتضمن عشرة أسئلة حول انتصابه على الحال وصاحب الحال والعامل فيه وتقديم معمول أفعل التفضيل وعمل العامل الواحد في حالين والتقديم والتأخير في الحالين وتصور الحال من غير المشتق وإلى أي شيء وقعت الإشارة وهل هو خبر كان وهل يشترط اتحاد المفضل والمفضل عليه بالحقيقة. كما يخصص مسألة لـ (سلام عليكم ورحمة الله) تتضمن ثمانية وعشرين سؤالًا تفصيليًا حول معنى السلام وحقيقته وهل هو مصدر أو اسم أو خبر أو إنشاء ومعنى السلام المطلوب وتعديته بـ (على) والابتداء بالنكرة وتقديم السلام للمسلم وتقديم المسلم في الرد والابتداء بالنكرة والختام بالمعرفة ودخول الواو العاطفة في السلام الآخر ونصب (سلام الملائكة) ورفع سلام إبراهيم ونصب السلام في {وإذا خاطبهم الجهلون قالوا سلما} والحكمة في تسليم الله على أنبيائه ورسله والسر في كونه سلم عليهم بلفظ النكرة وشرع لأتباعه التسليم على رسوله بلفظ المعرفة والحكمة في تسليم الله على يحيى بلفظ النكرة وتسليم المسيح على نفسه بلفظ المعرفة والحكمة في تقييد السلام في قصتي يحيى والمسيح بالأوقات الثلاثة والحكمة في تسليم النبي على من اتبع الهدى بلفظ النكرة وتسليم موسى عليهم بلفظ المعرفة وفي قوله {قل الحمد لله وسلم على عباده الذين اصطفى} وهل السلام من الله أو داخل في القول والنهي ونهي النبي عن قول عليك السلام وأنها تحية الموتى ودخول الواو في قوله عليه السلام (إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا وعليكم) وبيان ذلك والحكمة في اقتران الرحمة والبركة بالسلام ولم كانت نهاية السلام عند (وبركاته) ولم تشرع الزيادة عليها والحكمة في إضافة الرحمة والبركة إلى الله وتجريد السلام عن الإضافة والحكمة في إفراد السلام والرحمة وجمع البركة وأن الرحمة المضافة إلى الله نوعان والبركة المضافة إليه نوعان والحكمة في تأكيد الأمر بالسلام على النبي صلى الله عليه وسلم بالمصدر دون الصلاة عليه والحكمة في تقديم السلام على النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة قبل الصلاة عليه والحكمة في كون السلام بصيغة الخطاب والصلاة بصيغة الغيبة والحكمة في ورود الثناء على الله في التشهد بلفظ الغيبة والسلام على النبي بلفظ الخطاب والسر في كون السلام في آخر الصلاة ولم كان معرفًا. ويختتم المجلد بتفسير المعوذتين في ثلاثة فصول تتناول الاستعاذة والمستعاذ به وأنواع الشرور المستعاذ منها في السورتين وتقسيم الشر المستعاذ منه إلى نوعين وسبب الشر ومورده والكلام على الشرور المستعاذ منها في السورتين (الشر العام ومعنى "والشر ليس إليك" و {من شر ما خلق} والشر الثاني: شر الغاسق وسبب الأمر بالاستعاذة من شر الليل والسر في الاستعاذة برب الفلق ومعنى الفلق والشر الثالث: شر النفاثات في العقد وتأثير السحر وحقيقته والشر الرابع: شر الحاسد إذا حسد) وفصل في العائن والحاسد وأن قوله {ومن شر حاسد إذا حسد} يشمل الجن والإنس ومراتب الحسد واندفاع أذى الحاسد بعشرة أسباب وافتراق العالم في تأثير الأرواح الشيطانية إلى أربع فرق.أما المجلد الثالث فيبدأ بتفسير سورة الناس والإضافات الثلاث في {برب الناس - ملك الناس - إله الناس} واشتمال السورة على الاستعاذة من الشر و {الوسواس} ووزنه والاختلاف في كونه وصفًا أو مصدرًا و {الخناس} ووزنه وقوله {الذي يوسوس في صدور الناس} وأنها صفة ثالثة للشيطان وأنواع شرور الشيطان ومراتبها وفي قوله {يوسوس في صدور الناس} و {من الجنة والناس} وتعلق الجار والمجرور وقاعدة نافعة فيما يعتصم به العبد من الشيطان بعشرة أسباب. ثم ينتقل إلى تفسير قوله تعالى {ادعوا ربكم تضرعا وخفية} إلى {قريب من المحسنين} واشتمالهما على آداب الدعاء بنوعيه العبادة والمسألة وفي قوله تعالى {إنه لا يحب المعتدين} و {ولاتفسدوا في الارض بعد إصلحها} و {وادعوه خوفا وطمعا} و {إن رحمت الله قريب من المحسنين}. ويفرد فصلًا للإخبار عن الرحمة المؤنثة بقوله {قريب} المذكر وفيه اثنا عشر مسلكًا تفصيليًا. ويتناول تقسيم المبتدأ إلى مفرد وجملة وحكم الخبر إذا كان واقعًا موقع الخبر وليس هو نفسه خبرًا وفي اسم الفاعل وجهان إذا اعتمد على ما قبله أو كان معه قرينة وبعد اسم مرفوع وأن قولهم ظروف الزمان لا تكون أخبارًا عن الجثث ليس على إطلاقه وفي قوله تعالى {إن الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون} وما أشكل إعرابه وإعراب الآية وما بال الاستفهام في الآية مع أنها خبر محض والكلام على واو الثمانية وأنه ليس عليها دليل مستقيم ومذاهب النحاة في (لولا) إذا اتصل بها ضمير متصل وفي المستثنى من أي شيء هو مخرج وهل هو بدل أو عطف وتفصيل ذلك والاستثناء في قوله تعالى {قل لا يعلم من في السموت والأرض الغيب إلا الله} والكلام عليه وفي الاستثناء المنقطع ومعناه وذكر أمثلة عديدة له.ويشتمل المجلد على فوائد شتى منقولة من خط القاضي أبو يعلى رحمه الله في صلاة الاستسقاء والخوف وعلى الدواب أو تأخيرها إلى طلوع الشمس وفيمن دخل في صلاة فرض ثم أقيمت الصلاة وفيمن دخل المسجد يظنهم قد صلوا ثم أقيمت الصلاة وفي العشاء إذا وضع وأقيمت الصلاة ومتى يقوم المأمومون عند إقامة الصلاة وفي انتظار الإمام للمؤذن وأين يضع المصلي نعليه وهل يؤخر الجاهل أو الصبي من خلف الإمام وفي توطين المكان في المسجد وفي موقف المأموم من إمامه وهل يؤم الغلام في الفريضة وفي علة منع البالغ من مصافة الصبي وفي موقف الجماعة إذا كانوا جماعة وفي صلاة المأمومين على علو أو كان بينهم وبين الإمام نهر أو طريق أو حائط وفي رجل مكفوف في الصف فلما أراد الركوع التزق بمن معه بصف آخر وبقي وحده هل يعيد وفي وضع القدمين في القيام والانحدار إلى السجود وفي رفع اليدين في التكبير ونشر الأصابع واختلاف قول أحمد في رفع اليدين فيما عدا المواضع الثلاثة وفي صفة وضع اليد على اليد وفي موضع الوضع والاختلاف فيه وفي الالتفات في الصلاة والافتتاح فيها والجهر بآمين والاختلاف فيمن لم يقرأ الفاتحة أول الصلاة والفرق بين ترك الإمام القراءة وتركه الطهارة واختلف قوله في الصلاة بغير الفاتحة واختلف قول أحمد في قراءة القرآن في الفرائض على التأليف على سبيل الدرس ومسائل في القراءة في الصلاة.ويتابع المجلد الثالث فوائد من خط القاضي مما قال: انتقيته من كتاب الصيام لأبي حفص، ومن خط القاضي - أيضًا - مما ذكر أنه انتقاه من كتاب (حكم الوالدين في مال ولدهما) جمع أبي حفص البرمكي (عتق الأب جارية ابنه، إذا قبض الأب صداق ابنته، الاختلاف فيما أخذه الأب من مال ابنه ومات ووجده الابن بعينه هل يأخذه؟، في تصريف الأم في مال ابنها بغير علمه، كلامه في الرجل يقع على جارية أبيه أو ابنه أو أمه، إذا وهب لابنه جارية فأراد أن يشتريها، حكم الهبة لبعض الأولاد دون بعض، إذا مات ولم يسو فهل يرد؟ روايتان). ومما انتقاه من كتاب (أحكام الملل) لأبي حفص - أيضًا، ومما انتقاه من خط أبي حفص البرمكي، ومن خط القاضي - أيضًا، ومن خطه - أيضًا - من تعاليقه (عذاب القبر، أرض المحشر، هل الآخرة دار تكليف وأمر ونهي؟، في قول: "أنا مؤمن وأنا ولي"، في المعاملة من كان كل ماله أو بعضه حرام). ومن خط القاضي من جزء فيه تفسير آيات من القرآن عن الإمام أحمد.ويورد المجلد فوائد شتى من كلام ابن عقيل وفتاويه (سؤال وجوابه عن حاكم يحكم بالفراسة وأنواع السياسات، ذكر مناظرة بين فقيهين في طهارة المني ونجاسته، إذا علق الطلاق بأمر يعلم العقل استحالته عادة، حادثة: هل يجوز نقل وقف خرب إلى عمارة الجامع الذي لا غنى للقرية عنه، حادثة: في رجل قال لامرأته: "أنت طالق لا كلمتك وأعاده"، الاستدلال على الوصية لأهل البيت بقوله: {قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى} والجواب عن ذلك، في القرعة وكونها طريقًا لإثبات الأحكام والتعجب ممن أنكر ذلك وذكر جملة من عجائب أهل الرأي، ماتت نصرانية في بطنها جنين مسلم، في العتق وهل هو قربة؟، سكرة الرياسة كسكرة الخمر، سؤال عن رجل له ماء يجري على سطح جاره، عن رجل قالت له زوجته: (طلقني) فقال: "إن الله قد طلقك"، عن رجل أوقف دابة في مكان فجاء رجل فضربها فرفسته فمات، في جواز أخذ فقراء بني هاشم الزكاة من أغنيائهم، أيهما أفضل حجرة النبي صلى الله عليه وسلم أم الكعبة؟، في الأناة والتريث حال هيجان الطبع، في جواز تأخير البيان إلى وقت الحاجة وجواز البيان بالفعل، في قوله صلى الله عليه وسلم: (من صلى على جنازة فله قيراط ومن تبعها حتى تدفن فله قيراطان) هل القيراطان غير الأول أو به؟، المراد بالقيراط في هذا الحديث، في معنى حديث: "من عزى مصابًا فله مثل أجره"، معنى حديث: "أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم إلا الحدود"، اعتراض نفاة المعاني والحكم على مثبتيها في الشريعة، كلام ابن عقيل على كشف المرأة وجهها في الإحرام والرد عليه، تخريج على إيجاب الزكاة في حلي الكراء والمواشط، في قول يهودي: لا ننكر أن محمدًا بعث إلى العرب وإقراره أنه جاء بالحق. هل هو مسلم؟، في غلبة الحس على العالم، الهدية تفقأ عين الحكم، الأموال التي يأخذها القضاة أربعة، في الحلف، في الصلاة على الحامل، إذا جب عبده ليزيد ثمنه، فيمن سرق شيئًا لم يبلغ النصاب فيه ما يكمل النصاب ولم يعلم به، رجل له على آخر قود في النفس والطرف فقطع الطرف فسرى إلى النفس هل يسقط حكم القود بالسراية أم لا؟، فيما يؤخذ من الذمي التاجر إذا جاز علينا، في كتب المهر في الديباج، لماذا طلب في الزنا أربعة واكتفى في الإحصان باثنين، في عطية الأولاد، في السياسة الشرعية، حرمة خلوة النساء بالخصيان والمجبوبين، في جواز قول من يعزي رجلًا بطفل: "قد دخل بعضك الجنة فاجتهد أن لا تتخلف بقيتك"، في حديث الجمعة: "طويت الصحف"، إذا ذبح الشاة ثم سقطت في الماء، في تفضيل النكاح على التخلي لنوافل العبادة، من أدلة وجوب الجماعة، الخلاف في كون عائشة أفضل من فاطمة، سؤالات شتى لشيخ الإسلام في مسائل التفضيل (الغني الشاكر على الفقير الصابر - ليلة القدر وليلة الإسراء - يوم الجمعة ويوم النحر - خديجة وعائشة - صالحي بني آدم والملائكة)، 1 في تفضيل السمع على البصر، في تقوم البضع في ملك الزوج وثمرة ذلك، إذا خاف الهلاك وأبى صاحب الطعام أن يبذله إلا بعقد ربا، ذمي قضى دينه من ثمن خمر فأبى أن يأخذه المسلم، إذا غصب مالًا وبنى به رباطًا أو نحوه فهل ينفعه ذلك؟، من ترك دينًا فلم يستوفه فهل المطالبة به في الآخرة له أو لولده؟، السر في اشتمال {الم} على هذه الحروف الثلاثة، مسائل في المخنث واللوطي وشارب الخمر في رمضان، بركات الإخلاص من ترجمة أبي إسحاق الفيروزآبادي شيخ ابن عقيل، عوتب ابن عقيل في تقبيل يد السلطان وجوابه، سؤال على القائلين بكفر تارك الصلاة وجوابه، إشكال وجوابه عن أن الجنة لا موت فيها، تفسير "الدنيا سجن المؤمن"، في المدح فوق الرتبة، في مخاطبة الناس بأسمائهم دون ألقابهم، الناس بالنظر للأسباب أربعة أقسام، معنى قول أحمد: "إذا تزوج العبد عتق نصفه"، حذار حذار من أمرين لهما عواقب سوء، حادثة وقعت في أيام ابن جرير، في تفسير {إذا الشمس كورت}، الدليل على حشر الوحوش، الحكمة في التشديد في أول التكليف ثم التيسير في آخره، زوجة طلبت الطلاق فقال الزوج: (إن كنت تريدين أن أطلقك فأنت طالق) هل يقع الطلاق أم لا؟، في النية هل تشترط للطهارة أم لا؟ وتفصيل الحجاج في ذلك، في دفن من لم يجد الكفن، وفيها فوائد شتى مهمة، في قول العامة "نسيات"، سر التشبيه في قوله "من لعب بالنردشير فكأنما صبغ يده في لحم خنزير ودمه"، في تشبيه البقر التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم تنحر بالنفر الذين أصيبوا في بدر، في قول عيسى "آمنت بالله وكذبت بصري"، في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "الأنبياء أولاد علات"، في قوله: {أسرى بعبده} دون بعث وأرسل. ويستمر المجلد بفوائد متنوعة ومستنبطة من أحاديث وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، مثل الاستنباط من حديث شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم، وفي الفعل وما ينشأ عنه من مفسدة ومرتبته بحسبها، وفي قول الملائكة للنبي صلى الله عليه وسلم: مرحبا، وفي معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "والله لا أحملكم ولا عندي ما أحملكم عليه"، ومعنى أن يوسف أوتي شطر الحسن، ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة"، والسر في خروج الخلافة عن أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وفي شراء مكان مسجد المدينة من اليتيمين، وفي استئجار النبي صلى الله عليه وسلم عبدالله بن أريقط دليلًا في الهجرة، وفي حديث عبدالله بن جحش وإرسال النبي له ومعه كتاب وألا يفتحه إلا بعد يومين، وفي معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم لقتيلة بنت الحارث لما سمع شعرها في رثاء أخيها، وإشكال وجوابه في قصة كعب بن الأشرف، واحتجاج من يقول إن النوافل تلزم بالشروع بحديث: "لا ينبغي لنبي إذا لبس لأمته أن ينزعها"، وفي شؤم الآباء على الأبناء، وفي التفدية بالأبوين، وفي حديث أبي لبابة لما ارتبط في المسجد، وفي إطلاق السيد على البشر.ويتضمن المجلد حكمًا ومواعظ وأشعارًا مختلفة الأغراض، وفيه فوائد لغوية، ومن نسب إلى أمة من الرواة، ومن المتفق والمفترق وفوائد أخرى، وفي قصة آدم، وفيه الكلاب على منصب الخلة، وفي قول لوط عليه السلام {يقوم هؤلآء بناتي} وما فيه من آداب، وحكم ومواعظ، وفائدة في الغوص على دقائق المعاني وتجاوز قالب اللفظ، وفصل فيه حكم ومواعظ، وفائدة في بيتين من الشعر في الطلاق تحتمل ثمانية أوجه، وفائدة في بيت من الشعر يشتمل على أربعين ألف وثلاث مئة وعشرين بيتًا، وفي صور دخول الشرط على الشرط، وقولهم: "الأعم لا يستلزم الأخص عينًا"، والفرق بين حمل المطلق على المقيد في الكلي والكلية، وأن الأمر والنهي يختلفان في حمل المطلق على المقيد، ومن شروط حمل المطلق على المقيد ألا يقيد بقيدين متنافيين وألا يستلزم تأخير البيان عن وقت الحاجة، وهل يحمل (نهى عن بيع ما لم يقبض) على الطعام لقوله: "نهى عن بيع الطعام قبل قبضه"، وهل تخصيص الطهور بالتراب في قوله: (جعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا) بلفظ: "وترابها طهور"، واستشكال لمذهب مالك في تحريم جميع نساء الرجل إذا قال: إحداكن طالق، وأن ارتفاع الواقع شرعًا محال، ورفض شيء من الأعمال بعد الفراغ منه، وأن الأسباب الفعلية أقوى من الأسباب القولية، وقاعدة أن الحائض إذا انقطع دمها فهي كالجنب، وقاعدة في المسائل التي يتعلق بها الاحتياط الواجب ومدارها على ثلاث قواعد (اختلاط المباح بالمحظور حسًا، اشتباه المباح بالمحظور، الشك وفيه أربعة عشر مسألة)، وفصل في التورع عن الفتيا وطريقة السلف في ذلك، ومن مسائل إسحاق بن منصور الكوسج لأحمد.ويختتم المجلد بفصول في أصول الفقه والجدل وآدابه والإرشاد إلى المنافع منه كما جاء في القرآن والسنة (بيان الآيات التي يستفاد منها عموم الفكرة في النفي والإثبات، الآيات التي يستفاد منها عموم المفرد المحلي باللام والمفرد المضاف والجمع المحلي والمضاف وأدوات الشرط، بيان طريق استفادة الوجوب والتحريم وغيرهما، كيفية استنباط مشروعية الحكم المشتركة بين الوجوب والندب، كيفية استنباط التحريم من القرآن، أن لفظ المكروه حيثما وقع في القرآن فأكثر ما يستعمل في المحرم، كيفية استفادة الإباحة، أن قوله تعالى: {يابني ءادم خذوا زينتكم} الآية جمعت أصول أحكام الشريعة كلها، أن تقدم العتاب على الفعل لا يدل على تحريمه، أنه لا يصح الامتنان بممنوع منه، في قوله تعالى: {قل متع الدنيا قليل} الخ، أن التعجب كما يدل على محبة الله للفعل قد يدل على بغض الفعل، في نفي التساوي في كتاب الله وموارده، فيما يستفاد من ضرب الأمثال في القرآن، السياق وما يرشد إليه، أن لإخبار الرب تبارك وتعالى عن المحسوس الواقع عدة فوائد وبيانها، في قوله تعالى: {وأوحينآ إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا}، في قول الفقهاء عدم المانع شرط في ثبوت الحكم، أن الحاكم محتاج إلى ثلاثة أشياء لا يصح حكمه إلا بها، الفرق بين دليل مشروعية الحكم وبين دليل وقوع الحكم، في الأمر المطلق والجرح المطلق، في انعقاد البيع بالإيجاب والقبول أو المعاطاة، في البدل والمبدل إذا فقدا، أن ثلاثة من الصحابة جمعوا بين كونهم مهاجرين وأنصار، إذا قال الحاكم: "كنت حكمت بكذا"، في الحلف بالطلاق ثم خالع ثم تزوج، في عدة المتوفى عنها ومتى تنتهي، معنى قول الفقهاء: راجعت زوجتي إلى نكاحي، القاضي والمفتي فيما يتفقان وبما يختلفان، استشكال للعز في الحجر على الصبي بمجرد الفسق، هل السماء أشرف أم الأرض؟، أن فرق النكاح عشرون، مراد الفقهاء بإطلاق الشك، قاعدة في تزاحم الحقين في محل، قاعدة في الفرق بين ما يثبت ضمنًا وما يثبت أصالة، قاعدة فيما تبيحه الضرورة وما لا تبيحه، قاعدة في البدل وهل يبطل بحصول مبدله؟، قاعدة أحوال المكلف في القدرة على المأمور به والآلات المأمور بمباشرتها، قاعدة من أمر بشيء فلم يفعله هل يفعله الحاكم؟، موقف الشافعي من الاستحسان، من أصول أئمة المذاهب الأربعة، شرط العمل بالظنيات، الحقوق المالية الواجبة لله أربعة، أن قولهم (من ملك الإنشاء لعقد ملك الإقرار به ومن عجز عن إنشائه عجز عن الإقرار به) غير مطرد ولا منعكس، أبيات شعرية).ويورد المجلد فتاوى لأبي الخطاب وابن عقيل وابن الزاغوني (إذا قال: أمرك بيدك)، وفوائد شتى في الإسراء والرؤية، وفي إقعاد النبي صلى الله عليه وسلم على العرش، ومسائل سئل عنها القاضي وردت عليه من مكة، وفي شهوة المرأة وهل تزيد على شهوة الرجل؟، وفي اتخاذ النساء الفرش والمطارح حريرًا، ومن كذب المؤذن في قوله (أشهد أن محمد رسول الله) هل يكفر؟، وتكفير تارك الصلاة، وحكم من يدعي أن بينه وبين الله سرًا، ورجل تزوج أم رجل وأختيه وشرح ذلك، ودليل على تخصيص عموم القرآن بخبر الواحد ورده، ودليل التمانع وقلبه على المعتزلة، ومن ينتقد للناس مئة دينار بدرهم يخرج في نقده دينار رديء.ويختتم المجلد بفوائد شتى من خط القاضي أبي يعلى، وفوائد من مسائل أبي جعفر بن أبي حرب الجرجرائي بخط القاضي أبي يعلى، وفوائد من مسائل أبي القاسم عبدالله بن محمد البغوي لأحمد، وفوائد من مسائل مثنى بن جامع الأنباري، ومن مسائل البرزاطي بخط القاضي انتقاه من خط ابن بطة، ومن مسائل أبي جعفر محمد بن علي الوراق، ومن مسائل أبي العباس أحمد بن محمد البرتي، ومن مسائل زياد الطوسي، ومن مسائل بكر بن أحمد البراثي، ومن مسائل الفضل بن زياد، ومن مسائل عبدالملك الميموني، ومن مسائل الفضل بن زياد، ومن مسائل أحمد بن أصرم بن خزيمة، ومن مسائل الفضل بن زياد القطان، ومن مسائل ابن هانئ، ومسائل متفرقة عن الإمام أحمد، ومن مسائل ابن بدينا محمد بن الحسن، ومن مسائل أبي علي الحسن بن ثواب، ومسائل عن الإمام، ومن مسائل أحمد بن محمد البراثي، ومن خط القاضي أيضًا، ومن خط القاضي أبي يعلى مما انتقاه من (شرح مسائل الكوسج) لأبي البرمكي (فصول متنوعة)، وفائدة في "وابعثه مقامًا محمودًا"، وبعض المسائل من رواية ابن هانيء (الفرق بين الشك والريب).ويورد القاضي مما انتقاه من "شرح أبي حفص لمبسوط أبي بكر الخلال" فوائد ومسائل متنوعة، وبحثًا في الاستحسان، وفصولًا عظيمة النفع جدًا في إرشاد القرآن والسنة إلى طريق المناظرة وتصحيحها (في تأمل القرآن وتدبره واستخراج الحجج منه، في ذكر مناظرة إبليس في شأن آدم وبيان فسادها، وفصول أخرى في آداب المناظرة)، وفائدة أنه ليس من شرط الدليل اندراجه تحت قضية كلية، وأن الفعل بالنسبة إلى التكليف نوعان، واشتقاق "مدينة"، والكلام على "استطاع" و "استعتب"، ومرادفات الجنون، وفي دلالة الاقتران، والكلام على (لام) رضي، ولماذا لم ينطقوا بأفعال (ويله وويحه وويسه وويبه)؟، وفي انتصاب {جزآء موفورا}، وهل المسك مذكر أو مؤنث، ومن كليات النحو، وفي الأفعال الماضي والمضارع والأمر، وإذا نفي المضارع بـ (لا) فهل يختص بالاستقبال أو يصلح له وللحال؟، وفي حديث (إنما كنت خليلًا من وراء وراء) والخلاف في ضبطها، وفي قول النحاة "البدل في نية تكرار العامل"، وفي البدل، وبدل الجملة من الجملة، وهل يشترط في بدل النكرة من المعرفة اتحاد اللفظين؟، والفروق بين المصدر واسم الفاعل، وفي "إما"، وأن (جاءني زيد بل عمرو) له معنيان وكذلك (ما جاءني زيد بل عمرو)، والتحقيق في حرف "بل"، وفي احتمال اللفظ ودلالته والفرق بينهما، وفي حمل اللفظ على المعنى ووضعه له، وفي القرائن الدالة على مراد المتكلم، وفي منع الدلالة ومنع المدلول، وفي ادعاء صرف اللفظ عن ظاهره، وفي مدعي صرف اللفظ عن ظاهره، وفي الاستدلال والدلالة،

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
FSS50644	260/35.1	Ouvrage	Faculté des Sciences Sociales	200 – Religions	Disponible

---

1 (1 - 1 / 1)