الفهرس الالي لمكتبة كلية العلوم الاجتماعية
Détail de l'auteur
Auteur تحقيق يوسف علي بديوي
|
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة : 1-3 |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
القرطبي،ابي عبد الله محمد بن احمد بن رشد بن ابي بكرفرح توفي 671ه, Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط3 |
Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
Année de publication : |
2022م |
Importance : |
1352ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-520-16-2 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الاسلام الجنة الساعة الوعظ الاموات التذكرة |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يشمل المجلد الاول أبواب ذكر الموت جوانب متعددة تتعلق بالموت وما بعده. فتبدأ بالنهي عن تمني الموت والدعاء به بسبب ضائقة دنيوية، ثم تنتقل إلى جواز تمني الموت والدعاء به خشية ذهاب الدين. بعد ذلك، تتناول ذكر الموت وفضله والاستعداد له، وكذلك ما يذكر الموت والآخرة ويزهد في الدنيا، بما في ذلك ما يقال عند دخول المقابر وجواز البكاء عندهما.تتطرق الأبواب إلى علامات الموت، مثل موت المؤمن بعرق الجبين، وخروج نفس المؤمن والكافر. كما تتحدث عن سكرات الموت وتسليم الأعضاء بعضها على بعض وما يصير الإنسان إليه، والموت كفارة لكل مسلم. وتؤكد على أنه لا يموت أحد إلا وهو يحسن بالله الظن، مع ذكر الخوف من الله.تتضمن الأبواب أحكام ما بعد الموت، مثل تلقين الميت لا إله إلا الله، وما يقال عند حضور الميت من خير، وكيفية الدعاء للميت وتغميضه. وتذكر حضور الشيطان للميت عند موته وما يخاف من سوء الخاتمة، وأن الأعمال بالخواتيم. كما تشير إلى رسل الموت قبل الوفاة، ومتى تنقطع معرفة العبد من الناس، والتوبة وبيانها.تتحدث الأبواب عن خروج روح العبد المؤمن أو الكافر وبشارتها وصعودها، وتلاقي الأرواح في السماء والسؤال عن أهل الأرض وعرض الأعمال. وتفصل في شأن الروح وأين تصير حين تخرج من الجسد، وكيفية التوفي للموتى، وصفة ملك الموت عند قبض الروح. كما تتناول اتباع البصر للروح إذا قبضت، وتزاور الأموات في قبورهم.بالنسبة للجنازة والدفن، تتحدث عن الإسراع بالجنازة، وكلامها، وبسط الثوب على القبر، وقراءة القرآن عند القبر وأن ذلك يصل للميت. وتذكر أن العبد يدفن في الأرض التي خلق منها، وما يتبع الميت إلى قبره، وهول المطلع.تنتقل الأبواب إلى القبر، فتصفه بأنه أول منازل الآخرة، وتذكر البكاء عنده، وحكمه، والاستعداد له. وتتحدث عن اختيار البقعة للدفن، واختيار الصالحين للدفن معهم. وتذكر كلام القبر كل يوم، وضغطة القبر على صاحبه، وعذاب الميت ببكاء أهله. كما تتناول ما ينجي من ضغطة القبر وفتنته، وما يقال عند وضع الميت في قبره، واللحد في القبر. وتؤكد على الوقوف عند القبر قليلاً بعد الدفن والدعاء بالتثبيت له.تتطرق الأبواب إلى سؤال الملكين للعبد، والتعوذ من عذاب القبر وعذاب النار. وتفصل في صفة الملكين وسؤالهما، وسعة القبر على المؤمنين. وتؤكد على عذاب القبر وأنه حق، واختلاف عذاب الكافرين. كما تصف ما يكون في عذاب القبر، وبشرى المؤمن في قبره، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر أن البهائم تسمع عذاب القبر، والميت يسمع ما يقال.تتحدث عن قول الله تعالى: ﴿يثبت الله الذين آمنوا﴾، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر عرض مقعد الميت بالغداة والعشي، وأرواح الشهداء في الجنة. كما تتطرق إلى كم الشهداء ولماذا سمي شهيدًا، ومعنى الشهادة.تصف الأبواب بلاغ الإنسان وأكله التراب إلا عجب الذنب، وأن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء والشهداء. وتذكر انقراض هذا الخلق، والنفخ والصعق، وكم بين النفختين، وبعث البشر والنار. وتفصل في قول الله تعالى: ﴿ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله﴾.تذكر الأبواب فناء العباد وبقاء الملك لله وحده، والبرزخ. وتتحدث عن النفخ الثاني للبعث، وصفة البعث، وما يبعث عليه العبد. وتذكر بعث النبي ﷺ، وبعث الأيام والليالي، وتلقي الملكين للمؤمن.تنتقل الأبواب إلى أين يكون الناس، وأمور تكون قبل الساعة، والحشر، وأرض المحشر. وتفصل في حشر الناس إلى الله حفاة عراة غرلاً. وتذكر قول النبي ﷺ لمن سره أن ينظر إلى يوم القيامة، وما يلقى الناس في الموقف من الأهوال. وتتطرق إلى الشفاعة العامة لنبينا ﷺ، وأنها المقام المحمود.تتناول الأبواب تطاير الصحف وإعطاء الكتب باليمين والشمال، وقوله تعالى: ﴿يوم تبيض وجوه وتسود وجوه﴾. وتصف ما يسأل عنه العبد، وأن الله تعالى يكلم العبد ليس بينه ترجمان. وتذكر القصاص يوم القيامة، وأن أول من يحاسب أمة محمد ﷺ.توضح الأبواب أن أول ما يسأل عنه العبد الصلاة، وأول ما يقضى بين الناس الدماء. وتتحدث عن شهادة أركان الكافر والمنافق، وشهادة الأرض والليالي والأيام. وتذكر سؤال الله تعالى الأنبياء، وشهادة هذه الأمة للأنبياء. وتفصل في شهادة النبي ﷺ على أمته.تتطرق الأبواب إلى عقوبة مانع الزكاة، وفضيحة الغادر والغال. وتصف حوض النبي ﷺ في الموقف، ومن يطرد عن الحوض. وتذكر أن لكل نبي حوضًا، والكوثر.تتضمن أبواب الميزان الحديث عن الميزان وأنه حق، وكيفية الميزان، ووزن الأعمال. وتصف الجواز على الصراط، ومن لا يوقف على الصراط. وتذكر ثلاثة مواطن لا يخطئها النبي ﷺ. وتتحدث عن الصراط الثاني الذي هو القنطرة.تصف الأبواب من يدخل النار من الموحدين ويخرجون بالشفاعة. وتذكر من يشفع لهم قبل دخولهم النار، والشافعين لمن دخل النار. وتصف المشفوع فيهم بأثر السجود، وما يرجى من رحمة الله.تتحدث عن حفت الجنة بالمكاره والنار بالشهوات، واحتجاج الجنة والنار. وتصف أهل الجنة وأهل النار، وأكثر أهل الجنة وأكثر أهل النار. وتذكر العرفاء في النار، وعدم دخول صاحب المكس وقاطع الرحم الجنة. وتصف أول من يدخل الجنة والنار.تتضمن الأبواب من يدخل الجنة بغير حساب، وأمة محمد ﷺ شطر أهل الجنة. وتتناول أبواب جهنم، وصفاتها، وحرها، وشدة عذابها. وتذكر طعام أهل النار وشرابهم ولباسهم، وبكاء أهل النار. وتصف آخر من يخرج من النار وآخر من يدخل الجنة.تتحدث عن خلود أهل الدارين، وذبح الموت على الصراط. وتفصل في أبواب الجنة، وصفاتها، ونعيمها. وتصف أنهار الجنة، وأشجارها، وثمارها. وتذكر أبواب الجنة، ودرج الجنة، وغرف الجنة، وقصور أهل الجنة. وتتحدث عن أول من يسبق إلى الجنة، وصفة أهل الجنة. وتصف الحور العين، وأن في الجنة أكلاً وشربًا ونكاحًا، وطير الجنة. وتصف نزل أهل الجنة، وأن مفتاح الجنة لا إله إلا الله.تتضمن الأبواب كتاب الفتن والملاحم وأشراط الساعة. وتتحدث عن الكف عمن قال لا إله إلا الله، وحرمة دم المؤمن. وتصف إقبال الفتن، ورحى الإسلام، ومقتل عثمان. وتذكر الفرار من الفتن، ولزوم البيوت، والأمر بتعلم كتاب الله. وتصف الفتنة التي تموج موج البحر، ومقتل الحسين. وتذكر أن اللسان في الفتنة أشد من وقع السيف، والأمر بالصبر عند الفتن.تتطرق الأبواب إلى الملاحم، وملاحم الروم، وقتال الترك. وتذكر فضل الشام، وخراب المدينة ومكة. وتفصل في الخليفة الكائن في آخر الزمان المهدي، وأشراط الساعة، وقول النبي ﷺ بعثت أنا والساعة كهاتين. وتصف أمور تكون بين يدي الساعة، وقبض العلم. وتذكر إخراج الأرض كنوزها، وولاة آخر الزمان. وتتحدث عن رفع الأمانة والإيمان، وذهاب العلم. وتصف العشر آيات التي تكون قبل الساعة، وذكر الدجال، وما يمنع الدجال من البلاد. وتفصل في ابن صياد الدجال. وتذكر نقب يأجوج ومأجوج السد، وذكر الدابة. وتصف طلوع الشمس من مغربها، وغلق باب التوبة. وتختتم بما يشير إلى أن لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض الله الله، وعلى من تقوم الساعة. |
التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة : 1-3 [texte imprimé] / القرطبي،ابي عبد الله محمد بن احمد بن رشد بن ابي بكرفرح توفي 671ه, Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur . - ط3 . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير, 2022م . - 1352ص ; 24/17سم. ISBN : 978-9953-520-16-2 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي الاسلام الجنة الساعة الوعظ الاموات التذكرة |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يشمل المجلد الاول أبواب ذكر الموت جوانب متعددة تتعلق بالموت وما بعده. فتبدأ بالنهي عن تمني الموت والدعاء به بسبب ضائقة دنيوية، ثم تنتقل إلى جواز تمني الموت والدعاء به خشية ذهاب الدين. بعد ذلك، تتناول ذكر الموت وفضله والاستعداد له، وكذلك ما يذكر الموت والآخرة ويزهد في الدنيا، بما في ذلك ما يقال عند دخول المقابر وجواز البكاء عندهما.تتطرق الأبواب إلى علامات الموت، مثل موت المؤمن بعرق الجبين، وخروج نفس المؤمن والكافر. كما تتحدث عن سكرات الموت وتسليم الأعضاء بعضها على بعض وما يصير الإنسان إليه، والموت كفارة لكل مسلم. وتؤكد على أنه لا يموت أحد إلا وهو يحسن بالله الظن، مع ذكر الخوف من الله.تتضمن الأبواب أحكام ما بعد الموت، مثل تلقين الميت لا إله إلا الله، وما يقال عند حضور الميت من خير، وكيفية الدعاء للميت وتغميضه. وتذكر حضور الشيطان للميت عند موته وما يخاف من سوء الخاتمة، وأن الأعمال بالخواتيم. كما تشير إلى رسل الموت قبل الوفاة، ومتى تنقطع معرفة العبد من الناس، والتوبة وبيانها.تتحدث الأبواب عن خروج روح العبد المؤمن أو الكافر وبشارتها وصعودها، وتلاقي الأرواح في السماء والسؤال عن أهل الأرض وعرض الأعمال. وتفصل في شأن الروح وأين تصير حين تخرج من الجسد، وكيفية التوفي للموتى، وصفة ملك الموت عند قبض الروح. كما تتناول اتباع البصر للروح إذا قبضت، وتزاور الأموات في قبورهم.بالنسبة للجنازة والدفن، تتحدث عن الإسراع بالجنازة، وكلامها، وبسط الثوب على القبر، وقراءة القرآن عند القبر وأن ذلك يصل للميت. وتذكر أن العبد يدفن في الأرض التي خلق منها، وما يتبع الميت إلى قبره، وهول المطلع.تنتقل الأبواب إلى القبر، فتصفه بأنه أول منازل الآخرة، وتذكر البكاء عنده، وحكمه، والاستعداد له. وتتحدث عن اختيار البقعة للدفن، واختيار الصالحين للدفن معهم. وتذكر كلام القبر كل يوم، وضغطة القبر على صاحبه، وعذاب الميت ببكاء أهله. كما تتناول ما ينجي من ضغطة القبر وفتنته، وما يقال عند وضع الميت في قبره، واللحد في القبر. وتؤكد على الوقوف عند القبر قليلاً بعد الدفن والدعاء بالتثبيت له.تتطرق الأبواب إلى سؤال الملكين للعبد، والتعوذ من عذاب القبر وعذاب النار. وتفصل في صفة الملكين وسؤالهما، وسعة القبر على المؤمنين. وتؤكد على عذاب القبر وأنه حق، واختلاف عذاب الكافرين. كما تصف ما يكون في عذاب القبر، وبشرى المؤمن في قبره، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر أن البهائم تسمع عذاب القبر، والميت يسمع ما يقال.تتحدث عن قول الله تعالى: ﴿يثبت الله الذين آمنوا﴾، وما ينجي من أهوال القبر. وتذكر عرض مقعد الميت بالغداة والعشي، وأرواح الشهداء في الجنة. كما تتطرق إلى كم الشهداء ولماذا سمي شهيدًا، ومعنى الشهادة.تصف الأبواب بلاغ الإنسان وأكله التراب إلا عجب الذنب، وأن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء والشهداء. وتذكر انقراض هذا الخلق، والنفخ والصعق، وكم بين النفختين، وبعث البشر والنار. وتفصل في قول الله تعالى: ﴿ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله﴾.تذكر الأبواب فناء العباد وبقاء الملك لله وحده، والبرزخ. وتتحدث عن النفخ الثاني للبعث، وصفة البعث، وما يبعث عليه العبد. وتذكر بعث النبي ﷺ، وبعث الأيام والليالي، وتلقي الملكين للمؤمن.تنتقل الأبواب إلى أين يكون الناس، وأمور تكون قبل الساعة، والحشر، وأرض المحشر. وتفصل في حشر الناس إلى الله حفاة عراة غرلاً. وتذكر قول النبي ﷺ لمن سره أن ينظر إلى يوم القيامة، وما يلقى الناس في الموقف من الأهوال. وتتطرق إلى الشفاعة العامة لنبينا ﷺ، وأنها المقام المحمود.تتناول الأبواب تطاير الصحف وإعطاء الكتب باليمين والشمال، وقوله تعالى: ﴿يوم تبيض وجوه وتسود وجوه﴾. وتصف ما يسأل عنه العبد، وأن الله تعالى يكلم العبد ليس بينه ترجمان. وتذكر القصاص يوم القيامة، وأن أول من يحاسب أمة محمد ﷺ.توضح الأبواب أن أول ما يسأل عنه العبد الصلاة، وأول ما يقضى بين الناس الدماء. وتتحدث عن شهادة أركان الكافر والمنافق، وشهادة الأرض والليالي والأيام. وتذكر سؤال الله تعالى الأنبياء، وشهادة هذه الأمة للأنبياء. وتفصل في شهادة النبي ﷺ على أمته.تتطرق الأبواب إلى عقوبة مانع الزكاة، وفضيحة الغادر والغال. وتصف حوض النبي ﷺ في الموقف، ومن يطرد عن الحوض. وتذكر أن لكل نبي حوضًا، والكوثر.تتضمن أبواب الميزان الحديث عن الميزان وأنه حق، وكيفية الميزان، ووزن الأعمال. وتصف الجواز على الصراط، ومن لا يوقف على الصراط. وتذكر ثلاثة مواطن لا يخطئها النبي ﷺ. وتتحدث عن الصراط الثاني الذي هو القنطرة.تصف الأبواب من يدخل النار من الموحدين ويخرجون بالشفاعة. وتذكر من يشفع لهم قبل دخولهم النار، والشافعين لمن دخل النار. وتصف المشفوع فيهم بأثر السجود، وما يرجى من رحمة الله.تتحدث عن حفت الجنة بالمكاره والنار بالشهوات، واحتجاج الجنة والنار. وتصف أهل الجنة وأهل النار، وأكثر أهل الجنة وأكثر أهل النار. وتذكر العرفاء في النار، وعدم دخول صاحب المكس وقاطع الرحم الجنة. وتصف أول من يدخل الجنة والنار.تتضمن الأبواب من يدخل الجنة بغير حساب، وأمة محمد ﷺ شطر أهل الجنة. وتتناول أبواب جهنم، وصفاتها، وحرها، وشدة عذابها. وتذكر طعام أهل النار وشرابهم ولباسهم، وبكاء أهل النار. وتصف آخر من يخرج من النار وآخر من يدخل الجنة.تتحدث عن خلود أهل الدارين، وذبح الموت على الصراط. وتفصل في أبواب الجنة، وصفاتها، ونعيمها. وتصف أنهار الجنة، وأشجارها، وثمارها. وتذكر أبواب الجنة، ودرج الجنة، وغرف الجنة، وقصور أهل الجنة. وتتحدث عن أول من يسبق إلى الجنة، وصفة أهل الجنة. وتصف الحور العين، وأن في الجنة أكلاً وشربًا ونكاحًا، وطير الجنة. وتصف نزل أهل الجنة، وأن مفتاح الجنة لا إله إلا الله.تتضمن الأبواب كتاب الفتن والملاحم وأشراط الساعة. وتتحدث عن الكف عمن قال لا إله إلا الله، وحرمة دم المؤمن. وتصف إقبال الفتن، ورحى الإسلام، ومقتل عثمان. وتذكر الفرار من الفتن، ولزوم البيوت، والأمر بتعلم كتاب الله. وتصف الفتنة التي تموج موج البحر، ومقتل الحسين. وتذكر أن اللسان في الفتنة أشد من وقع السيف، والأمر بالصبر عند الفتن.تتطرق الأبواب إلى الملاحم، وملاحم الروم، وقتال الترك. وتذكر فضل الشام، وخراب المدينة ومكة. وتفصل في الخليفة الكائن في آخر الزمان المهدي، وأشراط الساعة، وقول النبي ﷺ بعثت أنا والساعة كهاتين. وتصف أمور تكون بين يدي الساعة، وقبض العلم. وتذكر إخراج الأرض كنوزها، وولاة آخر الزمان. وتتحدث عن رفع الأمانة والإيمان، وذهاب العلم. وتصف العشر آيات التي تكون قبل الساعة، وذكر الدجال، وما يمنع الدجال من البلاد. وتفصل في ابن صياد الدجال. وتذكر نقب يأجوج ومأجوج السد، وذكر الدابة. وتصف طلوع الشمس من مغربها، وغلق باب التوبة. وتختتم بما يشير إلى أن لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض الله الله، وعلى من تقوم الساعة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50937 | 210/28.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
الداء و الدواء |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur |
Editeur : |
الجزائر:دار العزة و الكرامة |
Année de publication : |
2025م |
Importance : |
337ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9947-32-268-0 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية اثر المعصية خطرها على قلب المؤمن و اعتقاده و صلته بالله |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يتناول هذا الكتاب مقدمة التحقيق التي تتضمن توثيق نسبة الكتاب وعنوانه وموضوعه وترتيب مباحثه وموارده وأهميته والثناء عليه وطبع الكتاب وتحقيقه والنسخ المعتمدة في هذه الطبعة ومنهج التحقيق ونماذج مصورة من النسخ المعتمدة ونص الاستفتاء، ثم أبواب وفصول الكتاب التي تبدأ بـ لكل داء دواء، والجهل داء وشفاؤه السؤال، والقرآن كله شفاء، والتداوي بالفاتحة، وأسباب تخلف الشفاء، وأسباب تخلف أثر الدعاء، وفصل: الدعاء من أنفع الأدوية وما يتضمنه من مقامات الإلحاح في الدعاء وشروط قبوله والآفات المانعة من أثره والأدعية المظنون إجابتها وبيان أن الاستجابة قد تكون للأحوال لا للفظه وتشبيه الدعاء بالسلاح والحديث عن العلاقة بين الدعاء والقدر وكون الدعاء من أقوى الأسباب ورضا الرب في سؤاله وطاعته وترتيب الجزاء على الأعمال، ثم أمران تتم بهما سعادة المرء وفلاحه وهما معرفة أسباب الشر والخير والحذر من مغالطة النفس وأمثلة من الاغترار وحسن الظن بالله وأحاديث وآثار لردع المغترين ورحمة الله وأعظم الخلق غرورًا والإشارة إلى أدلة التوحيد والنبوة والمعاد وأسباب تخلف العمل مع التصديق والفرق بين حسن الظن والغرور ولوازم الرجاء وخوف الصالحين، ثم العودة إلى ذكر دواء الداء وبيان أن سبب كل شر وداء هو الذنوب وأحاديث وآثار في عقوبات الذنوب وغلط الناس في تأخر تأثير الذنب، وفصل: من أضرار المعاصي المتنوعة في الدين والدنيا والآخرة وما يتبعها من فصول في تولد المعاصي وضعف القلب واستقباحها وكونها ميراثًا عن الأمم المعذبة وهوان العبد على ربه وعودة ضررها على الغير وإيراثها الذل وإفسادها العقل وتأديتها إلى الطبع على القلب والمعاصي التي لعن الله ورسوله عليها وعقوبات المعاصي في منام النبي ﷺ وإحداثها الفساد وإطفائها نار الغيرة وإضعافها الحياء وتعظيم الرب واستدعائها نسيان الله وإخراج العبد من دائرة الإحسان وإضعاف سير القلب وإزالة النعم وإحلال النقم وإيراث الرعب والوحشة والمرض والانحراف وعمى القلب وقمع النفس وأسر الشيطان وإسقاط الكرامة وسلب أسماء المدح وإيراث نقصان العقل والقطيعة بين العبد وربه ومحق البركة وجعل صاحبها من السفلة وتجرئة المخلوقات عليها وخيانة العبد أحوج ما يكون إلى نفسه وعمى القلب، ثم بيان مدار الكمال الإنساني وانقسام الناس فيه وفصل: المعاصي مدد من الإنسان لعدوه وطريقة الشيطان في غزو القلب ومداخله من النفس والعين والأذن واللسان وكونه قاعدًا لابن آدم وجندي الشهوة والغفلة وفصل: المعاصي تنسي العبد نفسه وتزيل النعم وتباعد الملك وتدني الشيطان وتجلب مواد الهلاك، وفصل: العقوبات الشرعية والقدرية وأنواع الشرعية منها كالقتل والقطع والجلد وأقسام الذنوب والكفارة وأنواع العقوبات القدرية على القلب والبدن وذكر طرف من عقوبات الذنوب وبيان أن العيش عيش القلب السليم وشروط سلامته ومعنى الصراط المستقيم وأعظم عقوبات الذنوب وتفاوتها بتفاوت درجاتها وأقسام الذنوب الملكية والشيطانية والسبعية والبهيمية وكبائر الذنوب والاختلاف في عددها والقول بأنها كلها كبائر وكشف الغطاء عن المسألة وهل تحريم الشرك فطري أم شرعي، ثم سؤال: ما السر في كون الشرك لا يغفر؟ ومقدمة الجواب وأنواع الشرك في الذات والصفات والعبادة وأقسامه المغفورة وغير المغفورة وأكبره وأصغره والشرك في المحبة والتعظيم والأفعال والأقوال والإرادات واللفظ والنيات والجواب عن السؤال وحقيقة الشرك وخصائص الإلهية وأصل عظيم في إساءة الظن بالله وسبب كون الشرك أكبر الكبائر ومفسدة القول على الله بلا علم وكون البدع أحب إلى إبليس والظلم والعدوان وتفاوت درجات القتل وتوبة القاتل والغاصب ووجه كون قاتل نفس كقاتل الناس جميعًا ومفسدة الزنى، وفصل: أربعة مداخل للمعاصي وهي اللحظات والخطرات واللفظات والخطوات وعظم مفسدة الزنى وخصائصه ومسألة دخول الجنة للمفعول به وحال المحتضرين وعظم مفسدة اللواط والخلاف في عقوبته والرد على من هونها وحكم وطء الميتة والسحاق والتلوط بالمملوك، وفصل: علاج داء العشق بطريق الوقاية بغض البصر واشتغال القلب وبيان عدم اجتماع حب الله وعشق الصور وخاصية التعبد ومراتب الحب وتفسير حديث "ما تقرب إلي عبدي" والتتيم وكون العبودية أشرف المقامات وأصل الشرك في المحبة وكون محبة الله من لوازم العبودية وأنواع المحبة والخلة وكونها نهاية المحبة وإيثار أعلى المحبوبين وأيسر المكروهين وكون الحب والإرادة أصل الفعل وعقل من آثر الآجل على العاجل وأقسام المحبوب وميزان موالاة الرب ومعاداته وأصل الأعمال والأقوال الدينية وروح كلمة التوحيد ونفع الإقبال على الله وأصل السعادة ومحبة الله ومحبة ما أحب وأصل حركة العالم العلوي والسفلي وتمام إيمان الملائكة وصلاح الموجودات بمحبة فاطرها وأصل الدين وأنواعه وتفسير آية (إن ربي على صراط مستقيم)، وفصل: طريق الخلاص من العشق ومفاسده العاجلة والآجلة وابتلاء يوسف وأقسام العشق ومفاسده الدنيوية والدينية ومقامات العاشق وما يجب عليه وتضمن العشق للظلم والعدوان والاعتراض على ذكر فوائده وقصص العشاق والرد على المعترض وأنفع المحبة وأوجبها وهي محبة الخالق والفرق بين محبة الخالق والمخلوق وكمال اللذة ونعيم القلب وكمال المحبوب ومحبته وأعظم نعيم الآخرة ولذاتها وأعظم لذات الدنيا الموصلة للآخرة، وفصل: لذات الدنيا وأنواعها الموصلة والمانعة والمباحة ومحبة رسول الله ﷺ وكلام الله والنسوان وكون نكاح المعشوقة دواء شرعًا وقدرًا وقصة زينب بنت جحش وشفاعة النبي ﷺ والخلفاء والراحمين للعاشقين وأقسام العشق والعشاق، وفصل: الكلام على حديث "من عشق فعف". |
الداء و الدواء [texte imprimé] / محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur . - [S.l.] : الجزائر:دار العزة و الكرامة, 2025م . - 337ص ; 24/17سم. ISBN : 978-9947-32-268-0 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية اثر المعصية خطرها على قلب المؤمن و اعتقاده و صلته بالله |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يتناول هذا الكتاب مقدمة التحقيق التي تتضمن توثيق نسبة الكتاب وعنوانه وموضوعه وترتيب مباحثه وموارده وأهميته والثناء عليه وطبع الكتاب وتحقيقه والنسخ المعتمدة في هذه الطبعة ومنهج التحقيق ونماذج مصورة من النسخ المعتمدة ونص الاستفتاء، ثم أبواب وفصول الكتاب التي تبدأ بـ لكل داء دواء، والجهل داء وشفاؤه السؤال، والقرآن كله شفاء، والتداوي بالفاتحة، وأسباب تخلف الشفاء، وأسباب تخلف أثر الدعاء، وفصل: الدعاء من أنفع الأدوية وما يتضمنه من مقامات الإلحاح في الدعاء وشروط قبوله والآفات المانعة من أثره والأدعية المظنون إجابتها وبيان أن الاستجابة قد تكون للأحوال لا للفظه وتشبيه الدعاء بالسلاح والحديث عن العلاقة بين الدعاء والقدر وكون الدعاء من أقوى الأسباب ورضا الرب في سؤاله وطاعته وترتيب الجزاء على الأعمال، ثم أمران تتم بهما سعادة المرء وفلاحه وهما معرفة أسباب الشر والخير والحذر من مغالطة النفس وأمثلة من الاغترار وحسن الظن بالله وأحاديث وآثار لردع المغترين ورحمة الله وأعظم الخلق غرورًا والإشارة إلى أدلة التوحيد والنبوة والمعاد وأسباب تخلف العمل مع التصديق والفرق بين حسن الظن والغرور ولوازم الرجاء وخوف الصالحين، ثم العودة إلى ذكر دواء الداء وبيان أن سبب كل شر وداء هو الذنوب وأحاديث وآثار في عقوبات الذنوب وغلط الناس في تأخر تأثير الذنب، وفصل: من أضرار المعاصي المتنوعة في الدين والدنيا والآخرة وما يتبعها من فصول في تولد المعاصي وضعف القلب واستقباحها وكونها ميراثًا عن الأمم المعذبة وهوان العبد على ربه وعودة ضررها على الغير وإيراثها الذل وإفسادها العقل وتأديتها إلى الطبع على القلب والمعاصي التي لعن الله ورسوله عليها وعقوبات المعاصي في منام النبي ﷺ وإحداثها الفساد وإطفائها نار الغيرة وإضعافها الحياء وتعظيم الرب واستدعائها نسيان الله وإخراج العبد من دائرة الإحسان وإضعاف سير القلب وإزالة النعم وإحلال النقم وإيراث الرعب والوحشة والمرض والانحراف وعمى القلب وقمع النفس وأسر الشيطان وإسقاط الكرامة وسلب أسماء المدح وإيراث نقصان العقل والقطيعة بين العبد وربه ومحق البركة وجعل صاحبها من السفلة وتجرئة المخلوقات عليها وخيانة العبد أحوج ما يكون إلى نفسه وعمى القلب، ثم بيان مدار الكمال الإنساني وانقسام الناس فيه وفصل: المعاصي مدد من الإنسان لعدوه وطريقة الشيطان في غزو القلب ومداخله من النفس والعين والأذن واللسان وكونه قاعدًا لابن آدم وجندي الشهوة والغفلة وفصل: المعاصي تنسي العبد نفسه وتزيل النعم وتباعد الملك وتدني الشيطان وتجلب مواد الهلاك، وفصل: العقوبات الشرعية والقدرية وأنواع الشرعية منها كالقتل والقطع والجلد وأقسام الذنوب والكفارة وأنواع العقوبات القدرية على القلب والبدن وذكر طرف من عقوبات الذنوب وبيان أن العيش عيش القلب السليم وشروط سلامته ومعنى الصراط المستقيم وأعظم عقوبات الذنوب وتفاوتها بتفاوت درجاتها وأقسام الذنوب الملكية والشيطانية والسبعية والبهيمية وكبائر الذنوب والاختلاف في عددها والقول بأنها كلها كبائر وكشف الغطاء عن المسألة وهل تحريم الشرك فطري أم شرعي، ثم سؤال: ما السر في كون الشرك لا يغفر؟ ومقدمة الجواب وأنواع الشرك في الذات والصفات والعبادة وأقسامه المغفورة وغير المغفورة وأكبره وأصغره والشرك في المحبة والتعظيم والأفعال والأقوال والإرادات واللفظ والنيات والجواب عن السؤال وحقيقة الشرك وخصائص الإلهية وأصل عظيم في إساءة الظن بالله وسبب كون الشرك أكبر الكبائر ومفسدة القول على الله بلا علم وكون البدع أحب إلى إبليس والظلم والعدوان وتفاوت درجات القتل وتوبة القاتل والغاصب ووجه كون قاتل نفس كقاتل الناس جميعًا ومفسدة الزنى، وفصل: أربعة مداخل للمعاصي وهي اللحظات والخطرات واللفظات والخطوات وعظم مفسدة الزنى وخصائصه ومسألة دخول الجنة للمفعول به وحال المحتضرين وعظم مفسدة اللواط والخلاف في عقوبته والرد على من هونها وحكم وطء الميتة والسحاق والتلوط بالمملوك، وفصل: علاج داء العشق بطريق الوقاية بغض البصر واشتغال القلب وبيان عدم اجتماع حب الله وعشق الصور وخاصية التعبد ومراتب الحب وتفسير حديث "ما تقرب إلي عبدي" والتتيم وكون العبودية أشرف المقامات وأصل الشرك في المحبة وكون محبة الله من لوازم العبودية وأنواع المحبة والخلة وكونها نهاية المحبة وإيثار أعلى المحبوبين وأيسر المكروهين وكون الحب والإرادة أصل الفعل وعقل من آثر الآجل على العاجل وأقسام المحبوب وميزان موالاة الرب ومعاداته وأصل الأعمال والأقوال الدينية وروح كلمة التوحيد ونفع الإقبال على الله وأصل السعادة ومحبة الله ومحبة ما أحب وأصل حركة العالم العلوي والسفلي وتمام إيمان الملائكة وصلاح الموجودات بمحبة فاطرها وأصل الدين وأنواعه وتفسير آية (إن ربي على صراط مستقيم)، وفصل: طريق الخلاص من العشق ومفاسده العاجلة والآجلة وابتلاء يوسف وأقسام العشق ومفاسده الدنيوية والدينية ومقامات العاشق وما يجب عليه وتضمن العشق للظلم والعدوان والاعتراض على ذكر فوائده وقصص العشاق والرد على المعترض وأنفع المحبة وأوجبها وهي محبة الخالق والفرق بين محبة الخالق والمخلوق وكمال اللذة ونعيم القلب وكمال المحبوب ومحبته وأعظم نعيم الآخرة ولذاتها وأعظم لذات الدنيا الموصلة للآخرة، وفصل: لذات الدنيا وأنواعها الموصلة والمانعة والمباحة ومحبة رسول الله ﷺ وكلام الله والنسوان وكون نكاح المعشوقة دواء شرعًا وقدرًا وقصة زينب بنت جحش وشفاعة النبي ﷺ والخلفاء والراحمين للعاشقين وأقسام العشق والعشاق، وفصل: الكلام على حديث "من عشق فعف". |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50036 | 210/20.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
الروح |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur |
Editeur : |
الجزائر:دار العزة و الكرامة |
Année de publication : |
2025م |
Importance : |
636ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9947-32-158-4 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية الجنة وصف احوالها |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يتناول هذا النص مجموعة من المسائل المتعلقة بعالم الأرواح وحياة البرزخ وعذاب القبر ونعيمه، بدءًا بالتساؤل عن معرفة الأموات لزيارة الأحياء وسلامهم، وتلاقي أرواح الموتى والأحياء وتذاكرهم، وحقيقة موت الروح أو اقتصار الموت على البدن، وماهية الروح بعد مفارقة الجسد، وهل تُعاد الروح للميت وقت السؤال في القبر. ثم ينتقل النص لبيان مذهب سلف الأمة وأئمتها في هذه المسائل، وإثبات عذاب القبر ومساءلة منكر ونكير استنادًا إلى السنة الصحيحة وإجماع أهل السنة، مع توضيح أن عذاب القبر هو عذاب البرزخ. ويجيب النص عن تساؤلات الملحدين والزنادقة المنكرين لعذاب القبر، مؤكدًا على أن الرسل لم يخبروا بكل تفاصيل الآخرة، وأهمية فهم مراد الرسول صلى الله عليه وسلم، وأن أمر الآخرة متصل بالغيب، وأن نار القبر وخضرته ليستا من نار الدنيا، وأن الله قادر على إحداث العجائب، وإمكانية رد الروح إلى المصلوب والغريق، وأن عذاب القبر ونعيمه اسم لعذاب و نعيم البرزخ، وأن الموت معاد وبعث أول. كما يناقش النص الحكمة في عدم ذكر عذاب القبر في القرآن تفصيلاً، والأسباب التي يُعذب بها أصحاب القبور، والأسباب المنجية منه، ومسألة سؤال منكر ونكير هل هو خاص بهذه الأمة أم لا، وهل يُفتن الأطفال في قبورهم، وهل عذاب القبر دائم أم منقطع. ويتعرض النص لتفسيرات مختلفة لمستقر الأرواح بعد الموت، مع بيان ما ينبغي أن يُعلم عن شأن الروح واختلافه بحسب حال العبد. ويستدل النص على انتفاع الميت بغير ما تسبب فيه من القرآن والسنة والإجماع، مثل وصول ثواب الصدقة والصوم والحج، ويرد على اعتراضات المخالفين في هذه المسألة. ويتناول النص مسألة خلق الأرواح وهل هو متقدم أو متأخر عن خلق الأبدان، ويذكر جملة من الأحاديث النبوية المتعلقة بأحوال الأرواح. ثم ينتقل لمناقشة حقيقة الروح وهل هي جسم أم جوهر مجرد، ويورد حجج القائلين بتجردها والرد عليها. ويختتم النص ببيان ما إذا كانت النفس والروح شيئًا واحدًا أم شيئين متغايرين، وهل النفس واحدة أم ثلاث، مع تفصيل لأنواع الطمأنينة وأحوال النفس المختلفة (المطمئنة، اللوامة، الأمارة)، ثم يعرض لفروق دقيقة بين مفاهيم إيمانية وأخلاقية متنوعة مثل خشوع الإيمان والنفاق، وشرف النفس، والحمية والجفاء، والتواضع والمهانة، والقوة في أمر الله، والجود والسرف، والمهابة والكبر، والصيانة والتكبر، والشجاعة والجرأة، والحزم والجبن، والاقتصاد والشح، والاحتراز وسوء الظن، والفراسة والظن، والنصيحة والغيبة، والهدية والرشوة، والصبر والقسوة، والعفو والذل، وسلامة القلب والبله والتغفل، 1 والثقة والغرة، والرجاء والتمني، والتحدث بنعم الله والفخر بها، وفرح القلب وفرح النفس، ورقة القلب والجزع، والموجدة والحقد، والمنافسة والحسد، وحب الرياسة وحب الإمارة للدعوة، والحب في الله والحب مع الله، والتوكل والعجز، والاحتياط والوسوسة، وإلهام الملك وإلقاء الشيطان، والاقتصاد والتقصير، والنصيحة والتأنيب، والمبادرة والعجلة، والإخبار بالحال والشكوى، ويختم بالإشارة إلى الفروق بين تنزيه الرسل وتنزيه المعطلة، وإثبات حقائق الأسماء والصفات وبين التشبيه والتمثيل، وتجريد التوحيد وبين هضم أرباب المراتب، وتجريد متابعة المعصوم وإهدار أقوال العلماء، وأولياء الرحمن وأولياء الشيطان، والحال الإيماني والحال الشيطاني، والحكم المنزل الواجب الاتباع والحكم المؤول. |
الروح [texte imprimé] / محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur . - [S.l.] : الجزائر:دار العزة و الكرامة, 2025م . - 636ص ; 24/17سم. ISBN : 978-9947-32-158-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية الجنة وصف احوالها |
Index. décimale : |
210-الاسلام فضائل اخلاق زهد مناسبات ايام و اعياد وعظ و ارشاد و دعوة اعلام اسلامي |
Résumé : |
يتناول هذا النص مجموعة من المسائل المتعلقة بعالم الأرواح وحياة البرزخ وعذاب القبر ونعيمه، بدءًا بالتساؤل عن معرفة الأموات لزيارة الأحياء وسلامهم، وتلاقي أرواح الموتى والأحياء وتذاكرهم، وحقيقة موت الروح أو اقتصار الموت على البدن، وماهية الروح بعد مفارقة الجسد، وهل تُعاد الروح للميت وقت السؤال في القبر. ثم ينتقل النص لبيان مذهب سلف الأمة وأئمتها في هذه المسائل، وإثبات عذاب القبر ومساءلة منكر ونكير استنادًا إلى السنة الصحيحة وإجماع أهل السنة، مع توضيح أن عذاب القبر هو عذاب البرزخ. ويجيب النص عن تساؤلات الملحدين والزنادقة المنكرين لعذاب القبر، مؤكدًا على أن الرسل لم يخبروا بكل تفاصيل الآخرة، وأهمية فهم مراد الرسول صلى الله عليه وسلم، وأن أمر الآخرة متصل بالغيب، وأن نار القبر وخضرته ليستا من نار الدنيا، وأن الله قادر على إحداث العجائب، وإمكانية رد الروح إلى المصلوب والغريق، وأن عذاب القبر ونعيمه اسم لعذاب و نعيم البرزخ، وأن الموت معاد وبعث أول. كما يناقش النص الحكمة في عدم ذكر عذاب القبر في القرآن تفصيلاً، والأسباب التي يُعذب بها أصحاب القبور، والأسباب المنجية منه، ومسألة سؤال منكر ونكير هل هو خاص بهذه الأمة أم لا، وهل يُفتن الأطفال في قبورهم، وهل عذاب القبر دائم أم منقطع. ويتعرض النص لتفسيرات مختلفة لمستقر الأرواح بعد الموت، مع بيان ما ينبغي أن يُعلم عن شأن الروح واختلافه بحسب حال العبد. ويستدل النص على انتفاع الميت بغير ما تسبب فيه من القرآن والسنة والإجماع، مثل وصول ثواب الصدقة والصوم والحج، ويرد على اعتراضات المخالفين في هذه المسألة. ويتناول النص مسألة خلق الأرواح وهل هو متقدم أو متأخر عن خلق الأبدان، ويذكر جملة من الأحاديث النبوية المتعلقة بأحوال الأرواح. ثم ينتقل لمناقشة حقيقة الروح وهل هي جسم أم جوهر مجرد، ويورد حجج القائلين بتجردها والرد عليها. ويختتم النص ببيان ما إذا كانت النفس والروح شيئًا واحدًا أم شيئين متغايرين، وهل النفس واحدة أم ثلاث، مع تفصيل لأنواع الطمأنينة وأحوال النفس المختلفة (المطمئنة، اللوامة، الأمارة)، ثم يعرض لفروق دقيقة بين مفاهيم إيمانية وأخلاقية متنوعة مثل خشوع الإيمان والنفاق، وشرف النفس، والحمية والجفاء، والتواضع والمهانة، والقوة في أمر الله، والجود والسرف، والمهابة والكبر، والصيانة والتكبر، والشجاعة والجرأة، والحزم والجبن، والاقتصاد والشح، والاحتراز وسوء الظن، والفراسة والظن، والنصيحة والغيبة، والهدية والرشوة، والصبر والقسوة، والعفو والذل، وسلامة القلب والبله والتغفل، 1 والثقة والغرة، والرجاء والتمني، والتحدث بنعم الله والفخر بها، وفرح القلب وفرح النفس، ورقة القلب والجزع، والموجدة والحقد، والمنافسة والحسد، وحب الرياسة وحب الإمارة للدعوة، والحب في الله والحب مع الله، والتوكل والعجز، والاحتياط والوسوسة، وإلهام الملك وإلقاء الشيطان، والاقتصاد والتقصير، والنصيحة والتأنيب، والمبادرة والعجلة، والإخبار بالحال والشكوى، ويختم بالإشارة إلى الفروق بين تنزيه الرسل وتنزيه المعطلة، وإثبات حقائق الأسماء والصفات وبين التشبيه والتمثيل، وتجريد التوحيد وبين هضم أرباب المراتب، وتجريد متابعة المعصوم وإهدار أقوال العلماء، وأولياء الرحمن وأولياء الشيطان، والحال الإيماني والحال الشيطاني، والحكم المنزل الواجب الاتباع والحكم المؤول. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
FSS50028 | 210/19.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |
FSS50029 | 210/19.2 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
الفوائد |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur |
Mention d'édition : |
الطبعة الرابعة |
Editeur : |
بيروت:دار ابن كثير |
Année de publication : |
2022م |
Importance : |
240ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-415-194-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية العقيدة الاسلامية |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
قيمة تدبر القرآن عند تلاوته وسماعه، أهمية سورة الفاتحة واشتمالها على أصول الإيمان، دلالة قوله تعالى "إياك نعبد وإياك نستعين"، القوتين العلمية والعملية للإنسان وعلاقتهما بسعادته، طريقي دعوة الله لعباده لمعرفته في القرآن، حديث ابن مسعود عن صفة النبي صلى الله عليه وسلم، تفضيل الله تعالى على سائر الموجودات، شرط قبول المحل لما يوضع فيه، إخلاص سورة التكاثر للوعد والوعيد، فضل إنصاف العبد لربه بالاعتراف بالجهل والآفات، نوعي الغيرة، أثر المعاصي وإزالتها لعز السجود، حال من فقد أنسه بالله ووجده في الوحدة، وصف الدنيا بالمرأة البغي، غرابة معرفة الله وعدم محبته وسماع داعيه وعدم إجابته، جهتي حصول العبد على ما حرم عليه، حال المتيقظين من سطوة الدنيا وخداع الأمل، جمع النبي بين تقوى الله وحسن الخلق، القنطرة بين العبد والله والجنة، تأثير شهادة أن لا إله إلا الله عند الموت، جمع النبي بين مصالح الدين والدنيا في الأمر بالتقوى والإجمال في الطلب، جمع النبي بين المأثم والمغرم، دلالة قوله تعالى "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، إلقاء العداوة بين الشيطان والملك وبين أولياء الله وأعدائه، تحول حصر العدو إلى حصر النصر بعد خروج الرسول، التحذير من الاغترار بالأماني وعاقبة ترك سجدة إبليس، أول المخلوقات وخلق آدم وآخره، عدم قدح الذنب في أصل عبودية آدم، تجليات الله في القرآن بصفاته، هجرة الصحابة إلى المدينة بعد بيعة العقبة، احترام الكلب المعلم لنعمة صاحبه وخوفه منه، أنواع هجر القرآن، كمال النفس المطلوب، فضل إخلاص الهم لله عند الصباح والمساء، الفرق بين العلم والعمل، ظاهر الإيمان وباطنه، نوعي التوكل على الله، جهل الشاكي الله إلى الناس، دلالة قوله تعالى "فاذكروني أذكركم"، دلالة قوله تعالى "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، ارتباط الرغبة في الآخرة بالزهد في الدنيا، قاعدة أساس كل خير، عاقبة إيثار أهل العلم للدنيا، حال العابد الجاهل، أفضل ما اكتسبته النفوس، مشقة ترك المألوفات عند تركه لغير الله، دلالة قوله تعالى "وما بكم من نعمة فمن الله"، عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها، أقسام قضاء الله على عبده، حال من ترك الاختيار والتدبير في الرجاء والخوف والطلب، علامة صحة الإرادة، الاستغناء بالله عند استغناء الناس بالدنيا، أقسام الزهد، فضل ترك الأمر عند الله، قاعدتي بناء الدين، تكرر جعل الأعمال سبب الهداية في القرآن، اقتضاء الفجور والكبر والكذب للضلال، اقتران الهدى والتقى والضلال والغي، صفة العطاء وأثرها في الهدى والرحمة، حال النفوس المبطلة الفارغة من الإرادة، التحذير من الكذب وإفساده للتصور والمعلومات، دلالة قوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين"، الانتفاع بنعمة الله بالإيمان والعلم مقرون بمعرفة النفس، سهولة الصبر عن الشهوة مقارنة بالصبر على تبعاتها، حد الأخلاق ومتى تصير عدوانا أو نقصا، قول أبي الدرداء عن نوم الأكياس وفطرهم، أصل الأخلاق المذمومة والمحمودة، توقف حصول المطلب الأعلى على الهمة العالية والنية الصحيحة، قول عبد الله بن مسعود عن الرجل الذي عنده، عدم اجتماع الإخلاص ومحبة المدح والطمع، لذة كل أحد على حسب قدره وهمته، حال عمر بن عبد العزيز، توقف الوصول إلى المطلوب على هجر العوائد وقطع العوائق والعلائق، أنواع العوائق، تعريف العلائق، احتياج الخلائق للرسول لكمال افتقاره لله، علامات السعادة والفلاح، أهمية توثيق أساس البنيان، أركان الكفر الأربعة، فضل عظيم، تشبيه السنة بالشجرة والشهور بفروعها، عهد العبد عند بلوغه، خلق بدن ابن آدم وروحه، الفرق بين رعاية الحقوق مع الضر والعافية، نوعي معرفة الله، أنواع الدراهم، أنواع المواساة للمؤمن، أثر الجهل بالطريق وآفاتها والمقصود، عوائق السفر إلى الله، أنواع النعم، مبدأ كل علم وعمل اختياري، كيفية دفع الخواطر الواردة، معرفة الله بالجود والفضل والإحسان أو بالعدل والانتقام، من الآفات الخفية العامة، معرفة الرب بالجمال، دلالة حديث "إن الله جميل يحب الجمال"، ذم جمال الصور، أنفع شيء للعبد صدقه ربه، فائدة جليلة في القدر، ظلم طلب التعظيم من الناس مع فساد القلب، الاشتغال بالمشاهدة عند العارفين، طرق الشيطان على الإنسان، صفات طالب النفوذ إلى الله والآخرة والعلم والصناعة، حال الذاكر الذي يبدأ باللسان، أنفع الناس، طبيعة اللذة المحرمة، أوامر الله ونواهيه على كل عضو، قيام الخلق بين الأمر والنهي والعطاء والمنع، صفات التوحيد، ثمرة ترك الشهوات لله، تعريف الإنابة، أسباب الشهقة عند سماع القرآن، أصل الخير والشر من قبل التفكر، الطلب لقاح الإيمان، موقفي العبد بين يدي الله، عدم ذم اللذة المطلوبة، دلالة قوله تعالى عن أيوب، دلالة قول يوسف عليه السلام، دلالة قول الله تعالى "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"، عدم انقطاع المحبة والإرادة عن الله، أصل النعم، سبب الخذلان، دلالة قوله تعالى "يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم". |
الفوائد [texte imprimé] / محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur . - الطبعة الرابعة . - [S.l.] : بيروت:دار ابن كثير, 2022م . - 240ص ; 24/17سم. ISBN : 978-614-415-194-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية العقيدة الاسلامية |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
قيمة تدبر القرآن عند تلاوته وسماعه، أهمية سورة الفاتحة واشتمالها على أصول الإيمان، دلالة قوله تعالى "إياك نعبد وإياك نستعين"، القوتين العلمية والعملية للإنسان وعلاقتهما بسعادته، طريقي دعوة الله لعباده لمعرفته في القرآن، حديث ابن مسعود عن صفة النبي صلى الله عليه وسلم، تفضيل الله تعالى على سائر الموجودات، شرط قبول المحل لما يوضع فيه، إخلاص سورة التكاثر للوعد والوعيد، فضل إنصاف العبد لربه بالاعتراف بالجهل والآفات، نوعي الغيرة، أثر المعاصي وإزالتها لعز السجود، حال من فقد أنسه بالله ووجده في الوحدة، وصف الدنيا بالمرأة البغي، غرابة معرفة الله وعدم محبته وسماع داعيه وعدم إجابته، جهتي حصول العبد على ما حرم عليه، حال المتيقظين من سطوة الدنيا وخداع الأمل، جمع النبي بين تقوى الله وحسن الخلق، القنطرة بين العبد والله والجنة، تأثير شهادة أن لا إله إلا الله عند الموت، جمع النبي بين مصالح الدين والدنيا في الأمر بالتقوى والإجمال في الطلب، جمع النبي بين المأثم والمغرم، دلالة قوله تعالى "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، إلقاء العداوة بين الشيطان والملك وبين أولياء الله وأعدائه، تحول حصر العدو إلى حصر النصر بعد خروج الرسول، التحذير من الاغترار بالأماني وعاقبة ترك سجدة إبليس، أول المخلوقات وخلق آدم وآخره، عدم قدح الذنب في أصل عبودية آدم، تجليات الله في القرآن بصفاته، هجرة الصحابة إلى المدينة بعد بيعة العقبة، احترام الكلب المعلم لنعمة صاحبه وخوفه منه، أنواع هجر القرآن، كمال النفس المطلوب، فضل إخلاص الهم لله عند الصباح والمساء، الفرق بين العلم والعمل، ظاهر الإيمان وباطنه، نوعي التوكل على الله، جهل الشاكي الله إلى الناس، دلالة قوله تعالى "فاذكروني أذكركم"، دلالة قوله تعالى "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، ارتباط الرغبة في الآخرة بالزهد في الدنيا، قاعدة أساس كل خير، عاقبة إيثار أهل العلم للدنيا، حال العابد الجاهل، أفضل ما اكتسبته النفوس، مشقة ترك المألوفات عند تركه لغير الله، دلالة قوله تعالى "وما بكم من نعمة فمن الله"، عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها، أقسام قضاء الله على عبده، حال من ترك الاختيار والتدبير في الرجاء والخوف والطلب، علامة صحة الإرادة، الاستغناء بالله عند استغناء الناس بالدنيا، أقسام الزهد، فضل ترك الأمر عند الله، قاعدتي بناء الدين، تكرر جعل الأعمال سبب الهداية في القرآن، اقتضاء الفجور والكبر والكذب للضلال، اقتران الهدى والتقى والضلال والغي، صفة العطاء وأثرها في الهدى والرحمة، حال النفوس المبطلة الفارغة من الإرادة، التحذير من الكذب وإفساده للتصور والمعلومات، دلالة قوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين"، الانتفاع بنعمة الله بالإيمان والعلم مقرون بمعرفة النفس، سهولة الصبر عن الشهوة مقارنة بالصبر على تبعاتها، حد الأخلاق ومتى تصير عدوانا أو نقصا، قول أبي الدرداء عن نوم الأكياس وفطرهم، أصل الأخلاق المذمومة والمحمودة، توقف حصول المطلب الأعلى على الهمة العالية والنية الصحيحة، قول عبد الله بن مسعود عن الرجل الذي عنده، عدم اجتماع الإخلاص ومحبة المدح والطمع، لذة كل أحد على حسب قدره وهمته، حال عمر بن عبد العزيز، توقف الوصول إلى المطلوب على هجر العوائد وقطع العوائق والعلائق، أنواع العوائق، تعريف العلائق، احتياج الخلائق للرسول لكمال افتقاره لله، علامات السعادة والفلاح، أهمية توثيق أساس البنيان، أركان الكفر الأربعة، فضل عظيم، تشبيه السنة بالشجرة والشهور بفروعها، عهد العبد عند بلوغه، خلق بدن ابن آدم وروحه، الفرق بين رعاية الحقوق مع الضر والعافية، نوعي معرفة الله، أنواع الدراهم، أنواع المواساة للمؤمن، أثر الجهل بالطريق وآفاتها والمقصود، عوائق السفر إلى الله، أنواع النعم، مبدأ كل علم وعمل اختياري، كيفية دفع الخواطر الواردة، معرفة الله بالجود والفضل والإحسان أو بالعدل والانتقام، من الآفات الخفية العامة، معرفة الرب بالجمال، دلالة حديث "إن الله جميل يحب الجمال"، ذم جمال الصور، أنفع شيء للعبد صدقه ربه، فائدة جليلة في القدر، ظلم طلب التعظيم من الناس مع فساد القلب، الاشتغال بالمشاهدة عند العارفين، طرق الشيطان على الإنسان، صفات طالب النفوذ إلى الله والآخرة والعلم والصناعة، حال الذاكر الذي يبدأ باللسان، أنفع الناس، طبيعة اللذة المحرمة، أوامر الله ونواهيه على كل عضو، قيام الخلق بين الأمر والنهي والعطاء والمنع، صفات التوحيد، ثمرة ترك الشهوات لله، تعريف الإنابة، أسباب الشهقة عند سماع القرآن، أصل الخير والشر من قبل التفكر، الطلب لقاح الإيمان، موقفي العبد بين يدي الله، عدم ذم اللذة المطلوبة، دلالة قوله تعالى عن أيوب، دلالة قول يوسف عليه السلام، دلالة قول الله تعالى "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"، عدم انقطاع المحبة والإرادة عن الله، أصل النعم، سبب الخذلان، دلالة قوله تعالى "يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم". |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS50926 | 240/03.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Titre : |
الفوائد |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur |
Editeur : |
الجزائر:دار الامام مالك |
Année de publication : |
2024م |
Importance : |
224ص |
Format : |
24/17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9947-885-98-7 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية العقيدة الاسلامية |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
قيمة تدبر القرآن عند تلاوته وسماعه، أهمية سورة الفاتحة واشتمالها على أصول الإيمان، دلالة قوله تعالى "إياك نعبد وإياك نستعين"، القوتين العلمية والعملية للإنسان وعلاقتهما بسعادته، طريقي دعوة الله لعباده لمعرفته في القرآن، حديث ابن مسعود عن صفة النبي صلى الله عليه وسلم، تفضيل الله تعالى على سائر الموجودات، شرط قبول المحل لما يوضع فيه، إخلاص سورة التكاثر للوعد والوعيد، فضل إنصاف العبد لربه بالاعتراف بالجهل والآفات، نوعي الغيرة، أثر المعاصي وإزالتها لعز السجود، حال من فقد أنسه بالله ووجده في الوحدة، وصف الدنيا بالمرأة البغي، غرابة معرفة الله وعدم محبته وسماع داعيه وعدم إجابته، جهتي حصول العبد على ما حرم عليه، حال المتيقظين من سطوة الدنيا وخداع الأمل، جمع النبي بين تقوى الله وحسن الخلق، القنطرة بين العبد والله والجنة، تأثير شهادة أن لا إله إلا الله عند الموت، جمع النبي بين مصالح الدين والدنيا في الأمر بالتقوى والإجمال في الطلب، جمع النبي بين المأثم والمغرم، دلالة قوله تعالى "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، إلقاء العداوة بين الشيطان والملك وبين أولياء الله وأعدائه، تحول حصر العدو إلى حصر النصر بعد خروج الرسول، التحذير من الاغترار بالأماني وعاقبة ترك سجدة إبليس، أول المخلوقات وخلق آدم وآخره، عدم قدح الذنب في أصل عبودية آدم، تجليات الله في القرآن بصفاته، هجرة الصحابة إلى المدينة بعد بيعة العقبة، احترام الكلب المعلم لنعمة صاحبه وخوفه منه، أنواع هجر القرآن، كمال النفس المطلوب، فضل إخلاص الهم لله عند الصباح والمساء، الفرق بين العلم والعمل، ظاهر الإيمان وباطنه، نوعي التوكل على الله، جهل الشاكي الله إلى الناس، دلالة قوله تعالى "فاذكروني أذكركم"، دلالة قوله تعالى "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، ارتباط الرغبة في الآخرة بالزهد في الدنيا، قاعدة أساس كل خير، عاقبة إيثار أهل العلم للدنيا، حال العابد الجاهل، أفضل ما اكتسبته النفوس، مشقة ترك المألوفات عند تركه لغير الله، دلالة قوله تعالى "وما بكم من نعمة فمن الله"، عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها، أقسام قضاء الله على عبده، حال من ترك الاختيار والتدبير في الرجاء والخوف والطلب، علامة صحة الإرادة، الاستغناء بالله عند استغناء الناس بالدنيا، أقسام الزهد، فضل ترك الأمر عند الله، قاعدتي بناء الدين، تكرر جعل الأعمال سبب الهداية في القرآن، اقتضاء الفجور والكبر والكذب للضلال، اقتران الهدى والتقى والضلال والغي، صفة العطاء وأثرها في الهدى والرحمة، حال النفوس المبطلة الفارغة من الإرادة، التحذير من الكذب وإفساده للتصور والمعلومات، دلالة قوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين"، الانتفاع بنعمة الله بالإيمان والعلم مقرون بمعرفة النفس، سهولة الصبر عن الشهوة مقارنة بالصبر على تبعاتها، حد الأخلاق ومتى تصير عدوانا أو نقصا، قول أبي الدرداء عن نوم الأكياس وفطرهم، أصل الأخلاق المذمومة والمحمودة، توقف حصول المطلب الأعلى على الهمة العالية والنية الصحيحة، قول عبد الله بن مسعود عن الرجل الذي عنده، عدم اجتماع الإخلاص ومحبة المدح والطمع، لذة كل أحد على حسب قدره وهمته، حال عمر بن عبد العزيز، توقف الوصول إلى المطلوب على هجر العوائد وقطع العوائق والعلائق، أنواع العوائق، تعريف العلائق، احتياج الخلائق للرسول لكمال افتقاره لله، علامات السعادة والفلاح، أهمية توثيق أساس البنيان، أركان الكفر الأربعة، فضل عظيم، تشبيه السنة بالشجرة والشهور بفروعها، عهد العبد عند بلوغه، خلق بدن ابن آدم وروحه، الفرق بين رعاية الحقوق مع الضر والعافية، نوعي معرفة الله، أنواع الدراهم، أنواع المواساة للمؤمن، أثر الجهل بالطريق وآفاتها والمقصود، عوائق السفر إلى الله، أنواع النعم، مبدأ كل علم وعمل اختياري، كيفية دفع الخواطر الواردة، معرفة الله بالجود والفضل والإحسان أو بالعدل والانتقام، من الآفات الخفية العامة، معرفة الرب بالجمال، دلالة حديث "إن الله جميل يحب الجمال"، ذم جمال الصور، أنفع شيء للعبد صدقه ربه، فائدة جليلة في القدر، ظلم طلب التعظيم من الناس مع فساد القلب، الاشتغال بالمشاهدة عند العارفين، طرق الشيطان على الإنسان، صفات طالب النفوذ إلى الله والآخرة والعلم والصناعة، حال الذاكر الذي يبدأ باللسان، أنفع الناس، طبيعة اللذة المحرمة، أوامر الله ونواهيه على كل عضو، قيام الخلق بين الأمر والنهي والعطاء والمنع، صفات التوحيد، ثمرة ترك الشهوات لله، تعريف الإنابة، أسباب الشهقة عند سماع القرآن، أصل الخير والشر من قبل التفكر، الطلب لقاح الإيمان، موقفي العبد بين يدي الله، عدم ذم اللذة المطلوبة، دلالة قوله تعالى عن أيوب، دلالة قول يوسف عليه السلام، دلالة قول الله تعالى "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"، عدم انقطاع المحبة والإرادة عن الله، أصل النعم، سبب الخذلان، دلالة قوله تعالى "يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم". |
الفوائد [texte imprimé] / محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ), Auteur ; تحقيق يوسف علي بديوي, Auteur . - [S.l.] : الجزائر:دار الامام مالك, 2024م . - 224ص ; 24/17سم. ISBN : 978-9947-885-98-7 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الدين الاسلامي مؤلفات ابن قيم الجوزية العقيدة الاسلامية |
Index. décimale : |
240-الايمان بالله والعقيدة الاسلامية |
Résumé : |
قيمة تدبر القرآن عند تلاوته وسماعه، أهمية سورة الفاتحة واشتمالها على أصول الإيمان، دلالة قوله تعالى "إياك نعبد وإياك نستعين"، القوتين العلمية والعملية للإنسان وعلاقتهما بسعادته، طريقي دعوة الله لعباده لمعرفته في القرآن، حديث ابن مسعود عن صفة النبي صلى الله عليه وسلم، تفضيل الله تعالى على سائر الموجودات، شرط قبول المحل لما يوضع فيه، إخلاص سورة التكاثر للوعد والوعيد، فضل إنصاف العبد لربه بالاعتراف بالجهل والآفات، نوعي الغيرة، أثر المعاصي وإزالتها لعز السجود، حال من فقد أنسه بالله ووجده في الوحدة، وصف الدنيا بالمرأة البغي، غرابة معرفة الله وعدم محبته وسماع داعيه وعدم إجابته، جهتي حصول العبد على ما حرم عليه، حال المتيقظين من سطوة الدنيا وخداع الأمل، جمع النبي بين تقوى الله وحسن الخلق، القنطرة بين العبد والله والجنة، تأثير شهادة أن لا إله إلا الله عند الموت، جمع النبي بين مصالح الدين والدنيا في الأمر بالتقوى والإجمال في الطلب، جمع النبي بين المأثم والمغرم، دلالة قوله تعالى "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، إلقاء العداوة بين الشيطان والملك وبين أولياء الله وأعدائه، تحول حصر العدو إلى حصر النصر بعد خروج الرسول، التحذير من الاغترار بالأماني وعاقبة ترك سجدة إبليس، أول المخلوقات وخلق آدم وآخره، عدم قدح الذنب في أصل عبودية آدم، تجليات الله في القرآن بصفاته، هجرة الصحابة إلى المدينة بعد بيعة العقبة، احترام الكلب المعلم لنعمة صاحبه وخوفه منه، أنواع هجر القرآن، كمال النفس المطلوب، فضل إخلاص الهم لله عند الصباح والمساء، الفرق بين العلم والعمل، ظاهر الإيمان وباطنه، نوعي التوكل على الله، جهل الشاكي الله إلى الناس، دلالة قوله تعالى "فاذكروني أذكركم"، دلالة قوله تعالى "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، ارتباط الرغبة في الآخرة بالزهد في الدنيا، قاعدة أساس كل خير، عاقبة إيثار أهل العلم للدنيا، حال العابد الجاهل، أفضل ما اكتسبته النفوس، مشقة ترك المألوفات عند تركه لغير الله، دلالة قوله تعالى "وما بكم من نعمة فمن الله"، عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها، أقسام قضاء الله على عبده، حال من ترك الاختيار والتدبير في الرجاء والخوف والطلب، علامة صحة الإرادة، الاستغناء بالله عند استغناء الناس بالدنيا، أقسام الزهد، فضل ترك الأمر عند الله، قاعدتي بناء الدين، تكرر جعل الأعمال سبب الهداية في القرآن، اقتضاء الفجور والكبر والكذب للضلال، اقتران الهدى والتقى والضلال والغي، صفة العطاء وأثرها في الهدى والرحمة، حال النفوس المبطلة الفارغة من الإرادة، التحذير من الكذب وإفساده للتصور والمعلومات، دلالة قوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين"، الانتفاع بنعمة الله بالإيمان والعلم مقرون بمعرفة النفس، سهولة الصبر عن الشهوة مقارنة بالصبر على تبعاتها، حد الأخلاق ومتى تصير عدوانا أو نقصا، قول أبي الدرداء عن نوم الأكياس وفطرهم، أصل الأخلاق المذمومة والمحمودة، توقف حصول المطلب الأعلى على الهمة العالية والنية الصحيحة، قول عبد الله بن مسعود عن الرجل الذي عنده، عدم اجتماع الإخلاص ومحبة المدح والطمع، لذة كل أحد على حسب قدره وهمته، حال عمر بن عبد العزيز، توقف الوصول إلى المطلوب على هجر العوائد وقطع العوائق والعلائق، أنواع العوائق، تعريف العلائق، احتياج الخلائق للرسول لكمال افتقاره لله، علامات السعادة والفلاح، أهمية توثيق أساس البنيان، أركان الكفر الأربعة، فضل عظيم، تشبيه السنة بالشجرة والشهور بفروعها، عهد العبد عند بلوغه، خلق بدن ابن آدم وروحه، الفرق بين رعاية الحقوق مع الضر والعافية، نوعي معرفة الله، أنواع الدراهم، أنواع المواساة للمؤمن، أثر الجهل بالطريق وآفاتها والمقصود، عوائق السفر إلى الله، أنواع النعم، مبدأ كل علم وعمل اختياري، كيفية دفع الخواطر الواردة، معرفة الله بالجود والفضل والإحسان أو بالعدل والانتقام، من الآفات الخفية العامة، معرفة الرب بالجمال، دلالة حديث "إن الله جميل يحب الجمال"، ذم جمال الصور، أنفع شيء للعبد صدقه ربه، فائدة جليلة في القدر، ظلم طلب التعظيم من الناس مع فساد القلب، الاشتغال بالمشاهدة عند العارفين، طرق الشيطان على الإنسان، صفات طالب النفوذ إلى الله والآخرة والعلم والصناعة، حال الذاكر الذي يبدأ باللسان، أنفع الناس، طبيعة اللذة المحرمة، أوامر الله ونواهيه على كل عضو، قيام الخلق بين الأمر والنهي والعطاء والمنع، صفات التوحيد، ثمرة ترك الشهوات لله، تعريف الإنابة، أسباب الشهقة عند سماع القرآن، أصل الخير والشر من قبل التفكر، الطلب لقاح الإيمان، موقفي العبد بين يدي الله، عدم ذم اللذة المطلوبة، دلالة قوله تعالى عن أيوب، دلالة قول يوسف عليه السلام، دلالة قول الله تعالى "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"، عدم انقطاع المحبة والإرادة عن الله، أصل النعم، سبب الخذلان، دلالة قوله تعالى "يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم". |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
FSS51016 | 240/04.1 | Ouvrage | Faculté des Sciences Sociales | 200 – Religions | Disponible |

Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink