الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Détail de l'auteur
Auteur نور الدين بريك |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
النظام القانوني لاستغلال نشاط السمعي البصري في التشريع الجزائري / نور الدين بريك
Titre : النظام القانوني لاستغلال نشاط السمعي البصري في التشريع الجزائري Type de document : texte imprimé Auteurs : نور الدين بريك, Auteur Editeur : ألفا للوثائق Année de publication : 2021 Importance : 152 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9931-08-153-1 Note générale : الرخص هي مجموعة من الآليات القانونية المعتمدة في التشريع المعمول به، والتي تتخذها الدولة لإضفاء المشروعية على تصرفاتها في إطار تنظيم وضبط ممارسة الأفراد لمختلف الأنشطة المتعلقة بالحقوق والحريات داخل إقليمها حفاظا على النظام العام بمختلف عناصره وأشكاله؛ فالدولة الديمقراطية الحديثة تقوم على أساس سيادة القانون المعبر عن سيادة الشعب الذي هو مصدر كل سلطة، والجزائر تسعى لأن تكون دولة قانون من خلال محاولة تغيير أساليب التسيير والتخطيط المنبثقة عن الإيديولوجية الاشتراكية، وتعمد لإقرار آليات تساهم في حماية واحترام مختلف الحقوق والحريات بهدف تطوير وتحسين مختلف الأوضاع المُعاشة؛ إذ يعتبر الضبط من بين الأساليب والآليات القانونية المعتمدة في ذلك؛ فهي ميزة الدول التي تنتهج النظام الرأسمالي؛ إذ أن عدم تأطير السياسة الاقتصادية في الجانب المتعلق به يؤدي إلى التأثير على مستوى التنمية، ويؤدي إلى عدم تحقيق الأهداف الاقتصادية الرامية إلى تحسين مختلف الأوضاع.
فتعتبر من وسائل الرقابة ومن أهم الإجراءات التي تُعتمد وتدخل في موضوعات القانون الاداري نظرا لتشعب مجالاتها، وتشتت أحكامها بين النصوص القانونية المتعددة والمتنوعة.
ونظرا لتدخل السلطات العامة في بعض المجالات من الحياة خاصة مجال الحريات، وما ينجم عن ذلك من خصومات ومنازعات نتيجة المساس بالأوضاع القانونية؛ فإن تحديد آليات وقواعد وهيئات للفصل في تلك المنازعات يشكل أكبر الضمانات، وأفضل الوسائل لإقرار دولة الحق والقانون التي تكفل المصلحة العامة وتحقق النظام العام، وتحمي حقوق الأفراد وحرياتهم.
ونظرا لما يميز أنشطة الإعلام بمختلف وسائلها من علاقة بالمجتمعات فهي بدورها شهدت تحولات جذرية شاملة في تأثيرها، متباينة في أبعادها وقضاياها، متعددة في أدوارها التي تتوقف على طبيعة المجتمعات التي تنشأ فيها ودرجة الحرية المتاحة بها.
خاصة وأن هذه الوسائل يمكن أن تلعب دورا مزدوجا في ممارسة وظائفها؛ فهي تمارس من ناحية دورا تحرريا حين تكشف الحقائق وتتقصى عنها، وتبرز كافة مشكلات المجتمع من حيث أسبابها الظاهرة والكامنة وفق وظيفتها الحقيقية المتمثلة في تطوير الوعي الاجتماعي للوصول إلى واقع أفضل على مستوى مختلف الأصعدة.
ومن ناحية أخرى قد تمارس دورا تضليليا حين تقوم بتزييف الحقائق أو حجبها لتصبح بذلك أداة قهر وخداع للجماهير.
وبين هذين الدورين المتناقضين لوسائل الإعلام فإنها قد تمارس وظائفها، وتلعب أدوارها قربا أو بعدا عن مصالح السلطة السياسية وصناع القرار في الدولة، أين تتضح حدود حريتها وما يلزمها لتتوافق مع التوجهات الاجتماعية، الاقتصادية والسياسية في الدولة.
لذلك تسعى الدول الحديثة من خلال النظم القانونية المختلفة إلى محاولة إقامة التوازن بين الحقوق والحريات العامة، وبين المصالح العامة والخاصة فتعطي هذه الوسائل مثلا حدود معينة وتخضعها إلى مختلف أنواع الرقابة في إطار مبدأي الشرعية والمشروعية؛ خاصة وأن الإعلام كُيِّف أيضا على أنه حق للجمهور المتلقي يهدف من خلاله إلى ممارسة اختياره الحر حسب ما جاء في مضمون الإعلان العالمي لحقوق الإنسان؛ إذ لا يمكن للمصالح الخاصة ولا للسلطات العامة التأثير عليه.
بل يجب حفظه في صورة إعلام حر متعدد يجعل من حرية التعبير، ومن صفة التعددية أهدافا ذات قيمة اقتصاديه وأهمية اجتماعية لكل الأطراف في الدولة.
تكمن أهمية دراسة هذا الموضوع في إظهار مدى ارتباط النظام القانوني للاستثمار في نشاط السمعي البصري في الجزائر بالمبادئ العامة المكفولة والمضمونة دستوريا والمجسدة تشريعيا، ومدى تأثير مختلف أوضاع الدولة علي نسبية الاستثمار في هذه الحرية؛ لأن حدود حرية الاستثمار فيها تختلف باختلاف تلك الأوضاع التي قد تغلق هذا المجال من قبل السلطة.
يثير موضوع ضبط مجال السمعي البصري إشكالية تندرج ضمن مجموعة من التساؤلات تعبر عن أسباب التحولات التي شهدتها الدولة إذ أن احتكار هذا القطاع من جهة وتبني التعددية، وتقييد ممارسة بعض الأنشطة بدوافع سياسية من جهة أخرى أصبح من المتناقضات التي تعيق تجسيد دولة القانون.
خاصة وأن إعادة هيكلة قطاع الإعلام وفق متطلبات التوجهات الجديدة للدولة استوجبت تحريره من الاحتكار بتفعيل آليات يتم من خلالها تسيير هذا القطاع وفق ما يضمن فعالية احترام الحقوق والحريات المعترف بها لتتمحور هذه الإشكالية حول مدى استجابة الدولة لاحترام هذه الحرية عن طريق منظومة قانونية متمايزة وفي ظل أوضاع سياسية، اقتصاديه، واجتماعية غير مستقرة داخليا وخارجيا.
استلزمت هذه الدراسة إتباع المنهج الوصفي وفق أداة التحليل، أين سيتم وصف وتحديد مسار نشاط السمعي البصري في الجزائر من خلال تحليل النصوص القانونية التي تظهر الوسائل القانونية المعتمدة لضبط هذا النشاط.
إذ تميز مجال الحريات في التشريع الجزائري بهيمنة الدولة وسيطرتها على كل أوجه الأنشطة، حيث كانت المنظم والمنفذ ما أدى إلى خلق آثار سلبية ساهمت في تأثره بالأزمات العالمية، فاستوجب ذلك إعادة النظر في وظائف الدولة وتكييفها بصورة جديدة تتوافق مع التحولات الداخلية والعالمية ليبرز تحول دور الدولة من المسيرة إلى الضامن وظهرت بذلك سلطات الضبط في مختلف القطاعات باعتبارها بديل لتأطير ممارسة الأنشطة المتعلقة بالحقوق والحريات.
سيتم التطرق في إلى مختلف أنواع الرقابة الادارية على استغلال نشاط السمعي البصري وما ينجم عنها من منازعات من خلال:Langues : Arabe (ara) Mots-clés : نشاط السمعي البصري رخصة استغلال نشاط السمعي البصري الجزائر Note de contenu : مقدمة 9
الفصل الأول: الإطار القانوني لآليات استغلال نشاط السمعي البصري
المبحث الأول: الأساس القانوني لضبط استغلال نشاط السمعي البصري. 16
المطلب الأول: الأساس في الوثائق الدولية والدستور المعمول بهما. 16
الفرع الأول: الأساس القانوني في الوثائق الدولية 17
الفرع الثاني: أساس ضبط نشاط السمعي البصري في الدستور الجزائري.. 23
المطلب الثاني: الأساس القانوني في تشريع الإعلام الجزائري. 29
الفرع الأول: القوانين المعمول بها قبل سنة 1990. 30
الفرع الثاني: القوانين المعمول بها 32
المبحث الثاني: مفهوم رخصة استغلال نشاط السمعي البصري.. 35
المطلب الأول: تعريف رخصة استغلال نشاط السمعي البصري.. 36
الفرع الأول: التعريف من الناحية القانونية 38
الفرع الثاني: التعريف الفقهي. 41
المطلب الثاني: الطبيعة القانونية لآلية استغلال نشاط السمعي البصري.. 44
الفرع الأول: الرخص من الوسائل القانونية للضبط الإداري.. 45
الفرع الثاني: الرخص من وسائل إدارة المال العام. 50
الفصل الثاني: تنظيم نشاط السمعي البصري في الجزائر
المبحث الأول: شروط وإجراءات الترشح لاستغلال نشاط السمعي البصري.. 57
المطلب الأول: شروط الترشح لاستغلال نشاط السمعي البصري.. 58
الفرع الأول: الشروط العامة المتعلقة بالأشخاص الطبيعية 58
الفرع الثاني: الشروط العامة المتعلقة بالأشخاص المعنوية 64
المطلب الثاني: إجراءات استغلال نشاط الإعلام المرئي والمسموع. 67
الفرع الأول: الإجراءات المتعلقة بعملية الترشح للحصول على الرخصة. 68
الفرع الثاني: الإجراءات المتعلقة بموضوع الرخصة 77
الفرع الثالث: الآثار القانونية المترتبة عن نشوء المركز القانوني. 82
الفرع الرابع: نهاية مفعول الرخصة 97
المبحث الثاني: الرقابة على استغلال نشاط السمعي البصري.. 103
المطلب الأول: رقابة السلطات الإدارية 104
الفرع الاول: الطبيعة القانونية لسلطة ضبط نشاط السمعي البصري.. 105
الفرع الثاني: مهام واختصاصات سلطة ضبط السمعي البصري.. 114
المطلب الثاني: الرقابة القضائية 121
الفرع الاول: الرقابة على التصرفات القانونية المؤطرة لاستغلال نشاط السمعي البصري 122
الفرع الثاني: صور منازعات التصرفات الخاضعة لرقابة القضاء الإداري.. 132
خاتمة 139
قائمة المصادر والمراجع. 141
ملخص… 151النظام القانوني لاستغلال نشاط السمعي البصري في التشريع الجزائري [texte imprimé] / نور الدين بريك, Auteur . - الجزائر : ألفا للوثائق, 2021 . - 152 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-9931-08-153-1
الرخص هي مجموعة من الآليات القانونية المعتمدة في التشريع المعمول به، والتي تتخذها الدولة لإضفاء المشروعية على تصرفاتها في إطار تنظيم وضبط ممارسة الأفراد لمختلف الأنشطة المتعلقة بالحقوق والحريات داخل إقليمها حفاظا على النظام العام بمختلف عناصره وأشكاله؛ فالدولة الديمقراطية الحديثة تقوم على أساس سيادة القانون المعبر عن سيادة الشعب الذي هو مصدر كل سلطة، والجزائر تسعى لأن تكون دولة قانون من خلال محاولة تغيير أساليب التسيير والتخطيط المنبثقة عن الإيديولوجية الاشتراكية، وتعمد لإقرار آليات تساهم في حماية واحترام مختلف الحقوق والحريات بهدف تطوير وتحسين مختلف الأوضاع المُعاشة؛ إذ يعتبر الضبط من بين الأساليب والآليات القانونية المعتمدة في ذلك؛ فهي ميزة الدول التي تنتهج النظام الرأسمالي؛ إذ أن عدم تأطير السياسة الاقتصادية في الجانب المتعلق به يؤدي إلى التأثير على مستوى التنمية، ويؤدي إلى عدم تحقيق الأهداف الاقتصادية الرامية إلى تحسين مختلف الأوضاع.
فتعتبر من وسائل الرقابة ومن أهم الإجراءات التي تُعتمد وتدخل في موضوعات القانون الاداري نظرا لتشعب مجالاتها، وتشتت أحكامها بين النصوص القانونية المتعددة والمتنوعة.
ونظرا لتدخل السلطات العامة في بعض المجالات من الحياة خاصة مجال الحريات، وما ينجم عن ذلك من خصومات ومنازعات نتيجة المساس بالأوضاع القانونية؛ فإن تحديد آليات وقواعد وهيئات للفصل في تلك المنازعات يشكل أكبر الضمانات، وأفضل الوسائل لإقرار دولة الحق والقانون التي تكفل المصلحة العامة وتحقق النظام العام، وتحمي حقوق الأفراد وحرياتهم.
ونظرا لما يميز أنشطة الإعلام بمختلف وسائلها من علاقة بالمجتمعات فهي بدورها شهدت تحولات جذرية شاملة في تأثيرها، متباينة في أبعادها وقضاياها، متعددة في أدوارها التي تتوقف على طبيعة المجتمعات التي تنشأ فيها ودرجة الحرية المتاحة بها.
خاصة وأن هذه الوسائل يمكن أن تلعب دورا مزدوجا في ممارسة وظائفها؛ فهي تمارس من ناحية دورا تحرريا حين تكشف الحقائق وتتقصى عنها، وتبرز كافة مشكلات المجتمع من حيث أسبابها الظاهرة والكامنة وفق وظيفتها الحقيقية المتمثلة في تطوير الوعي الاجتماعي للوصول إلى واقع أفضل على مستوى مختلف الأصعدة.
ومن ناحية أخرى قد تمارس دورا تضليليا حين تقوم بتزييف الحقائق أو حجبها لتصبح بذلك أداة قهر وخداع للجماهير.
وبين هذين الدورين المتناقضين لوسائل الإعلام فإنها قد تمارس وظائفها، وتلعب أدوارها قربا أو بعدا عن مصالح السلطة السياسية وصناع القرار في الدولة، أين تتضح حدود حريتها وما يلزمها لتتوافق مع التوجهات الاجتماعية، الاقتصادية والسياسية في الدولة.
لذلك تسعى الدول الحديثة من خلال النظم القانونية المختلفة إلى محاولة إقامة التوازن بين الحقوق والحريات العامة، وبين المصالح العامة والخاصة فتعطي هذه الوسائل مثلا حدود معينة وتخضعها إلى مختلف أنواع الرقابة في إطار مبدأي الشرعية والمشروعية؛ خاصة وأن الإعلام كُيِّف أيضا على أنه حق للجمهور المتلقي يهدف من خلاله إلى ممارسة اختياره الحر حسب ما جاء في مضمون الإعلان العالمي لحقوق الإنسان؛ إذ لا يمكن للمصالح الخاصة ولا للسلطات العامة التأثير عليه.
بل يجب حفظه في صورة إعلام حر متعدد يجعل من حرية التعبير، ومن صفة التعددية أهدافا ذات قيمة اقتصاديه وأهمية اجتماعية لكل الأطراف في الدولة.
تكمن أهمية دراسة هذا الموضوع في إظهار مدى ارتباط النظام القانوني للاستثمار في نشاط السمعي البصري في الجزائر بالمبادئ العامة المكفولة والمضمونة دستوريا والمجسدة تشريعيا، ومدى تأثير مختلف أوضاع الدولة علي نسبية الاستثمار في هذه الحرية؛ لأن حدود حرية الاستثمار فيها تختلف باختلاف تلك الأوضاع التي قد تغلق هذا المجال من قبل السلطة.
يثير موضوع ضبط مجال السمعي البصري إشكالية تندرج ضمن مجموعة من التساؤلات تعبر عن أسباب التحولات التي شهدتها الدولة إذ أن احتكار هذا القطاع من جهة وتبني التعددية، وتقييد ممارسة بعض الأنشطة بدوافع سياسية من جهة أخرى أصبح من المتناقضات التي تعيق تجسيد دولة القانون.
خاصة وأن إعادة هيكلة قطاع الإعلام وفق متطلبات التوجهات الجديدة للدولة استوجبت تحريره من الاحتكار بتفعيل آليات يتم من خلالها تسيير هذا القطاع وفق ما يضمن فعالية احترام الحقوق والحريات المعترف بها لتتمحور هذه الإشكالية حول مدى استجابة الدولة لاحترام هذه الحرية عن طريق منظومة قانونية متمايزة وفي ظل أوضاع سياسية، اقتصاديه، واجتماعية غير مستقرة داخليا وخارجيا.
استلزمت هذه الدراسة إتباع المنهج الوصفي وفق أداة التحليل، أين سيتم وصف وتحديد مسار نشاط السمعي البصري في الجزائر من خلال تحليل النصوص القانونية التي تظهر الوسائل القانونية المعتمدة لضبط هذا النشاط.
إذ تميز مجال الحريات في التشريع الجزائري بهيمنة الدولة وسيطرتها على كل أوجه الأنشطة، حيث كانت المنظم والمنفذ ما أدى إلى خلق آثار سلبية ساهمت في تأثره بالأزمات العالمية، فاستوجب ذلك إعادة النظر في وظائف الدولة وتكييفها بصورة جديدة تتوافق مع التحولات الداخلية والعالمية ليبرز تحول دور الدولة من المسيرة إلى الضامن وظهرت بذلك سلطات الضبط في مختلف القطاعات باعتبارها بديل لتأطير ممارسة الأنشطة المتعلقة بالحقوق والحريات.
سيتم التطرق في إلى مختلف أنواع الرقابة الادارية على استغلال نشاط السمعي البصري وما ينجم عنها من منازعات من خلال:
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : نشاط السمعي البصري رخصة استغلال نشاط السمعي البصري الجزائر Note de contenu : مقدمة 9
الفصل الأول: الإطار القانوني لآليات استغلال نشاط السمعي البصري
المبحث الأول: الأساس القانوني لضبط استغلال نشاط السمعي البصري. 16
المطلب الأول: الأساس في الوثائق الدولية والدستور المعمول بهما. 16
الفرع الأول: الأساس القانوني في الوثائق الدولية 17
الفرع الثاني: أساس ضبط نشاط السمعي البصري في الدستور الجزائري.. 23
المطلب الثاني: الأساس القانوني في تشريع الإعلام الجزائري. 29
الفرع الأول: القوانين المعمول بها قبل سنة 1990. 30
الفرع الثاني: القوانين المعمول بها 32
المبحث الثاني: مفهوم رخصة استغلال نشاط السمعي البصري.. 35
المطلب الأول: تعريف رخصة استغلال نشاط السمعي البصري.. 36
الفرع الأول: التعريف من الناحية القانونية 38
الفرع الثاني: التعريف الفقهي. 41
المطلب الثاني: الطبيعة القانونية لآلية استغلال نشاط السمعي البصري.. 44
الفرع الأول: الرخص من الوسائل القانونية للضبط الإداري.. 45
الفرع الثاني: الرخص من وسائل إدارة المال العام. 50
الفصل الثاني: تنظيم نشاط السمعي البصري في الجزائر
المبحث الأول: شروط وإجراءات الترشح لاستغلال نشاط السمعي البصري.. 57
المطلب الأول: شروط الترشح لاستغلال نشاط السمعي البصري.. 58
الفرع الأول: الشروط العامة المتعلقة بالأشخاص الطبيعية 58
الفرع الثاني: الشروط العامة المتعلقة بالأشخاص المعنوية 64
المطلب الثاني: إجراءات استغلال نشاط الإعلام المرئي والمسموع. 67
الفرع الأول: الإجراءات المتعلقة بعملية الترشح للحصول على الرخصة. 68
الفرع الثاني: الإجراءات المتعلقة بموضوع الرخصة 77
الفرع الثالث: الآثار القانونية المترتبة عن نشوء المركز القانوني. 82
الفرع الرابع: نهاية مفعول الرخصة 97
المبحث الثاني: الرقابة على استغلال نشاط السمعي البصري.. 103
المطلب الأول: رقابة السلطات الإدارية 104
الفرع الاول: الطبيعة القانونية لسلطة ضبط نشاط السمعي البصري.. 105
الفرع الثاني: مهام واختصاصات سلطة ضبط السمعي البصري.. 114
المطلب الثاني: الرقابة القضائية 121
الفرع الاول: الرقابة على التصرفات القانونية المؤطرة لاستغلال نشاط السمعي البصري 122
الفرع الثاني: صور منازعات التصرفات الخاضعة لرقابة القضاء الإداري.. 132
خاتمة 139
قائمة المصادر والمراجع. 141
ملخص… 151Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp16246 070/179.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Exclu du prêt dsp16247 070/179.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Disponible dsp16248 070/179.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 000 - Informatique, information, ouvrages généraux Disponible